Ø£Ø«Ø± Ø§ÙØªÙÙÙØ± ÙÙ Ø§ÙØ¨ÙØ§Ø¡ Ø§ÙØ«ÙØ§ÙÙ

More documents

Recommendations

Info

فضيلة الدكتور عبد هللا بن حمد العويسي والذي كان بمثابة األب الموجه واألستاذ الفاضل،‏ لما بذل من جهد مشكور ولما أواله من توجيه،‏ وما أسداه من مالحظات قيمة وآراء سديدة عند تقديم فكرة البحث حتى أتممت خطة البحث وتم قبولها من قبل القسم وكذلك قبوله مناقشة الرسالة ونسأل هللا أن يجعل ذلك في ميزان حسناته . مكتبة األمير سلطان بجامعة اإلمام محمد بن سعود اإلسالمية على ، إمدادهم لي بالعديد من الكتب والمراجع التي ساهمت في إخراج البحث سائال هللا تعالى أن يجعله في ميزان حسناتهم يوم القيامة.‏ وإلى كل من قدم للباحث العون والمساعدة والدعاء،‏ خالص الشكر والتقدير والثناء العطر.‏ سائال المولى أن يجزي الجميع خير الجزاء،‏ وأن يجعل أعمالنا خالصة لوجهه الكريم،‏ والحمد هلل الذي بنعمه تتم الصالحات وصلى هللا وسلم على نبينا محمد،‏ وعلى آله وصحبه أجمعين.‏
7 أثر التفكري يف البناء الثقايف املقدة ، ) ( ) ( الحمد هلل حمد الشااكرين لنعماه،‏ والصاالة والساالم علاى رساول هللا وعلى آله وصحبه،‏ ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين وبعد،،،‏ فقاد قاادم اإلسااالم الحنياق بناااء ثقافيااا متكاامال للبشاارية،‏ يحقااق لهاام السعادة في الدنيا والفوز بالجنة ورضوان هللا فاي اخخارة.‏ ويتسام البنااء الثقافي اإلساالمي بااصاية فريادة تميازه عان غياره،‏ وهاو أن مرجعيتاه ومصدره الوحي.‏ وهذا المصدر اإللهي هو الذي يؤكد صدق هاذا البنااء وثباته وفائدته العظمى لإلنسان فاي الادنيا واخخارة معاا.‏ وينطلاق البنااء الثقافي من منطلقات الفهم الصادق لحقيقة اإلنساان،‏ والهادف مان خلقاه،‏ وأساليب تحقيق أهدافه ومصيره في اخخرة.‏ ومما يلفت النظر في كتاب هللا عز وجل،‏ كثرة اخيات التاي تادعو إلاى النظر والتدبر والتفكر وإعمال العقل الذي جعله هللا عز وجال ساببا لتكاريم بني آدم وتفضيله على غيره من المالوقاات،‏ قاال تعاالى ‏)وَلَقَاد كَرمم نَاا بَن اي آَدَمَ‏ وَحَمَل نَاهُم ف ي ال بَرِّ‏ وَال بَح ر وَرَزَق نَاهُم م نَ‏ الطميِّبَات وَفَضمل نَاهُم عَلَى كَث يار م ممااان خَلَق نَاااا تَف ض ااايال(‏ وكاااذلك ساااببا لالضاااطالظ بو يفاااة الاالفاااة والمسئولية في األرض،‏ قال تعالى ‏)وَإ ذ قَالَ‏ رَبُّكَ‏ ل ل مَالَ‏ ئ كَاة إ نِّاي جَاع الِ‏ ف اي األ ‏َر ض خَل يفَة(‏ )1( سورة اإلسراء،‏ آية رقم 07 ( ) سورة البقرة،‏ جزء من آية رقم 07
Page 2 and 3: ة أثر التفكير يف ال
Page 4 and 5: ( أصل هذا الكتاب رسا
Page 8 and 9: 8 أثر التفكري يف الب
Page 10 and 11: 01 أثر التفكري يف ال
Page 16 and 17: : 01 أثر التفكري يف ا
Page 18 and 19: ) ( 08 أثر التفكري يف
Page 26 and 27: ) 11 أثر التفكري يف ا
Page 28 and 29: . ) ( 18 أثر التفكري ي
Page 34 and 35: ، ) 11 أثر التفكري يف
Page 40 and 41: - 11 أثر التفكري يف ا
Page 44 and 45: ‎1‎ ) ( - 11 أثر التفك
Page 48 and 49: ) 18 أثر التفكري يف ا
Page 56 and 57:
11 أثر التفكري يف ال
Page 58 and 59:
) 18 أثر التفكري يف ا
Page 60 and 61:
: ) ) ( ( . )0( 11 أثر ال
Page 62 and 63:
) ( 11 أثر التفكري يف
Page 64 and 65:
Page 66 and 67:
. ) ( 11 أثر التفكري يف
Page 68 and 69:
Page 70 and 71:
Page 72 and 73:
Page 74 and 75:
: ) ( 71 أثر التفكري يف
Page 76 and 77:
Page 78 and 79:
)‏ 78 أثر التفكري يف
Page 80 and 81:
Page 82 and 83:
. ) ( . ) ( 81 أثر التفكر
Page 84 and 85:
Page 86 and 87:
. ) ( - - 81 أثر التفكري
Page 88 and 89:
- 88 أثر التفكري يف ا
Page 90 and 91:
، : . ) ( 91 أثر التفكري
Page 92 and 93:
Page 94 and 95:
. ) ( 91 أثر التفكري ي
Page 96 and 97:
Page 98 and 99:
Page 100 and 101:
Page 102 and 103:
Page 104 and 105:
Page 106 and 107:
Page 108 and 109:
- - - - - - 018 أثر التفكر
Page 110 and 111:
. 001 أثر التفكري يف
Page 112 and 113:
Page 114 and 115:
) ( ، 001 أثر التفكري ي
Page 116 and 117:
Page 118 and 119:
Page 120 and 121:
Page 122 and 123:
Page 124 and 125:
Page 126 and 127:
Page 128 and 129:
Page 130 and 131:
Page 132 and 133:
Page 134 and 135:
Page 136 and 137:
Page 138 and 139:
Page 140 and 141:
Page 142:
show all

Ø£Ø«Ø± Ø§ÙØªÙÙÙØ± ÙÙ Ø§ÙØ¨ÙØ§Ø¡ Ø§ÙØ«ÙØ§ÙÙ

Create successful ePaper yourself

Delete template?

Save as template?

Ø£Ø«Ø± Ø§ÙØªÙÙÙØ± ÙÙ Ø§ÙØ¨ÙØ§Ø¡ Ø§ÙØ«ÙØ§ÙÙ