29.09.2015 Views

AlHadaf Magazine - December 2014

You also want an ePaper? Increase the reach of your titles

YUMPU automatically turns print PDFs into web optimized ePapers that Google loves.

The dress maker<br />

كيت وينسلت بخصر نحيف<br />

تحاول املمثلة الربيطانية كيت وينسلت إخفاء وزنها بعد والدة طفلها األخري<br />

‏"بري بالز"‏ من زوجها الثالث نيد روكيرنول،‏ حيث تُركز عىل ارتداء مالبس<br />

تُظهرها بخرصٍ‏ أنحف مام هي عليه.‏<br />

وتتواجد وينسلت الحائزة جائزة ‏"أوسكار"‏ أفضل ممثلة<br />

والبالغة 39 عاماً‏ يف ‏"ميلبورن"‏ باسرتاليا من أجل تصوير<br />

فيلمها الجديد ،The dressmaker وهي تُطِ‏ لُ‏ يف هذا<br />

الفيلم مبكياج بسيط للغاية وترتدي لباساً‏ فضفاضاً‏ وترتك<br />

شعرها عىل طبيعته،‏ حيث تلعب دور ‏"تيليل"‏ التي تعود<br />

إىل بلدتها الصغرية يف أسرتاليا من أجل رعاية والدتها يف<br />

مرضها بعد أن حققت نجاحاً‏ كبرياً‏ يف بلدٍ‏ آخر حيث أصبحت<br />

مصممة أزياء،‏ ثم تلتقي مع ‏"ودناج"‏ الذي اتهم ظلامً‏ بالقتل عندما<br />

كان طفالً‏ وهرب وعاش يف مدينتهم.‏<br />

يُذكر أن الفيلم مأخوذ عن رواية روزايل هام ويشارك كيت<br />

يف الفيلم كل من ليام هيمسورث،‏ إيسال فيرش واليزابيث<br />

ديبيك،‏ وهو أحد األعامل التي تعاقدت عليها<br />

وينسلت يف الفرتة املاضية حيث أنهت<br />

مؤخراً‏ تصوير ،Insurgent فيام تُواصل<br />

العمل يف مسلسل .Triple nine<br />

وينسلت تحدثت يف وقتٍ‏ سابق لربنامج The today<br />

،show وقالت حول جدولها املزدحم بني العناية بأطفالها<br />

وطفلها الرضيع أيضاً‏ والتصوير:‏ ‏"ال بد أن أفعل كل يشء...‏<br />

يتوجب عليّ‏ االلتزام مبواعيد التصوير والذهاب للفندق من<br />

أجل إرضاع طفيل،‏ ولكني أعتقد أنني أستطيع أن أفعل كل يشء<br />

وهذا ما يجعل األم رائعة،‏ ألنها يجب أن تعتني بكل األشياء".‏<br />

State of Affairs كاثرين هيغل عميلة مخابرات<br />

دافعت نجمة هوليوود كاثرين هيغل عن نفسها بشأن<br />

الشائعات التي تصفها بالقاسية واملتعجرفة،‏ حيث<br />

قالت:‏ ‏"نعم لقد سمعت ذلك،‏ لكني ال أحب<br />

املواجهات وال إيذاء مشاعر أحد،‏ وإن كنت فعلت<br />

ذلك فسيكون عن ردة فعل تلقائية ملوقفٍ‏ ما<br />

دون قصدٍ‏ مني،‏ فكلنا نخطئ،‏ ورمبا أكون ارتكبت<br />

بعض األخطاء".‏<br />

وتابعت:‏ ‏"هذا ال يعني أنني لن أدافع عن نفيس<br />

برسم الحدود ومطالبة اآلخرين أن يعاملوين بلطف<br />

واحرتام،‏ ولكني ال أفعل ذلك بنية سيئة أو بألفاظ قاسية،‏<br />

وهذا حق للجميع".‏<br />

من جهة أخرى،‏ تُحاول هيغل رصف نظر املتابعني لها عن أحداث املايض عرب<br />

الرتويج ملسلسلها الجديد ،State of Affairs حيث تلعب فيه دور عميلة<br />

وكالة املخابرات املركزية ‏"إيجازا تشاريل تاكر"‏ وهي مخطوبة البن الرئيس<br />

كونستانس بايتون لكنه يُقتل،‏ فتجد نفسها تعمل عىل مهمة ال تنتهي،‏<br />

ونقلت ملتابعيها عرب ‏"فيسبوك"‏ بعض التفاصيل حول املسلسل،‏ حيث كتبت<br />

إنها تقول يف أحد املشاهد للرئيس:‏ ‏"سأجد كل شخص كان عىل عالقة بوفاة<br />

خطيبي الذي هو إبنك،‏ وسأنهي حياتهم تباعاً".‏<br />

وأضافت كاثرين عن الشخصية التي تلعبها:‏ هناك الكثري عن القصة<br />

والشخصية التي أقوم بأدائها،‏ وأحببت هذه الشخصية ألنها امرأة ذكية،‏<br />

قوية ولديها بعض نقاط الضعف،‏ لكن أعجبني فيها االندفاع والنضال<br />

والدفاع عن الواجب والرشف.‏<br />

فلة ‏"شرارة الثورة”‏ ضد التهميش<br />

أطلقت الفنانة فلة الجزائرية رصخة احتجاج بوجه اإلهامل<br />

الحكومي يف الجزائر بحق الفنانني واملثقفني يف رسالة<br />

مصورة بثتها عرب صفحتها الرسمية عىل ‏"فيسبوك"،‏<br />

اختنقت خاللها العبارات الغاضبة بالدموع والعربات،‏<br />

وقالت فلة إنها وجهت هذه الرسالة لتكون ‏"رشارة<br />

ثورة"‏ للفنانني واملثقفني الجزائريني ضد التهميش.‏<br />

وتغالب فلة عرباتها وهي تقول إنها بخالف أشعار<br />

والدها التي تغنت بحب الوطن،‏ قدمت العديد من<br />

األغنيات الوطنية لبلدها،‏ وغامرت بحياتها خالل سنوات<br />

اإلرهاب التي هرب خاللها فنانون كرث إىل الخارج وغنت بالبدلة<br />

العسكرية دون حراسة وال ضامنات،‏ وقفت بوجه اإلرهاب وانترصت لبلدها<br />

لكنه مل ينترص لها وتركها تحت رحمة رشكات إنتاج مل تقدرها حق قدرها،‏<br />

وهي عاجزة اليوم عن اإلنتاج لنفسها،‏ وتشعر باألىس ألن بلدها ال ميد لها<br />

العون،‏ وال يحتضنها كام يجب،‏ ودعت يف الرسالة وزيرة الثقافة الجزائرية<br />

ورئيس الحكومة إىل االستقالة.‏<br />

فلة ال تريد سوى الغناء،‏ فهو حياتها وعشقها وهي تعاين وتذبح كل يوم<br />

بسكني التجاهل واإلهامل،‏ كام أنها تعيش مرشدة يف بالد األرض بينام كان<br />

باإلمكان أن تحتضنها حكومة بلدها وتوفر لها اإلمكانات لتقديم فنها عىل<br />

أكمل وجه وكام تحب.‏ وأضافت أنها سئمت التنازالت بحق فنها ألجل<br />

التواجد،‏ ويك ال يغيبها النسيان.‏<br />

65<br />

ديسمبر <strong>2014</strong> العدد 2097

Hooray! Your file is uploaded and ready to be published.

Saved successfully!

Ooh no, something went wrong!