22.07.2015 Views

أضغط هنا للتحميل - أطفال الخليج ذوي الإحتياجات الخاصة

أضغط هنا للتحميل - أطفال الخليج ذوي الإحتياجات الخاصة

أضغط هنا للتحميل - أطفال الخليج ذوي الإحتياجات الخاصة

SHOW MORE
SHOW LESS

Create successful ePaper yourself

Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.

ّّّّّ(14-4.3)بين سنة،‏ وقد تم إعداد برنامج لتدريب األطفال ّ التوحديين،‏ أفراد عينة الدراسة علىمھارات التواصل اللفظي وغير اللفظي،‏ والتفاعل االجتماعي،‏ والسلوك االستقاللي،‏ والمشكالتالسلوكية،‏ كما قامت ببناء برنامج إرشادي آخر لتدريب أسر ھؤالء األطفال على كيفية التعامل معھملتطوير مھارات التواصل اللفظي وغير اللفظي،‏ والتفاعل االجتماعي،‏ ورعاية الذات،‏ والتحكمبالمشكالت السلوكية.‏ وقد استغرق تدريب األطفال على المھارات االجتماعية عاما دراسيا كامال،‏استخدمت الباحثة خاللھا فنيات التعزيز،‏ والنمذجة،‏ والتعلم الطارئ،‏ وأداء الدور،‏ والتغذية الراجعة.‏وقد توصلت نتائج الدراسة إلى وجود تأثير جوھري دال إحصائيا لبرنامج المھارات االجتماعيةوبرنامج اإلرشاد األسري في تخفيف أعراض التوحد لدى أفراد عينة الدراسة فقد زادت عالقةاألطفال باآلخرين،‏ وأصبحوا قادرين إلى حد ما على إيجاد شكل من أشكال التفاعل االجتماعي،‏ كمازادت قدرتھم على التقليد،‏ وعلى استخدام األلعاب.‏كما قامت ھالة محمد (2001) بإجراء دراسة تجريبية ھدفت إلى تصميم برنامج لتنمية السلوكاالجتماعي ل (16) طفال توحديا تراوحت أعمارھم ما بين (7-3) سنوات،‏ وذلك من خالل المساھمة فيتطوير صورة عربية لبعض مقاييس السلوك االجتماعي لألطفال التوحديين،‏ وتوظيف قدرات الطفلالتوحدي لتعليمه وتدريبه على اكتساب السلوك االجتماعي المناسب،‏ وإضعاف السلوك السلبي بأنشطةومواقف البرنامج،‏ إضافة إلى تدريبھم على اكتساب مھارات التواصل بالعين،‏ والتقليد،‏ والمبادأة،‏واتباع األوامر والتعليمات،‏ واالتصال.‏ واتبعت الباحثة في تنفيذ البرنامج بعض االستراتيجيات:‏كأسلوب التعلم الفردي،‏ وأسلوب تحليل المھارة،‏ وأسلوب التعلم المبني على تعديل السلوك بالتعزيزاإليجابي والسلبي،‏ وذلك ضمن مھارات الحياة اليومية.‏ وأسفرت الدراسة عن وجود فروق ذات داللةإحصائية بين درجات المجموعة التجريبية ودرجات المجموعة الضابطة في القياس القبلي في مجاالتالدراسة الثالثة:‏ السلوك التوحدي،‏ السلوك اللفظي،‏ والتفاعل االجتماعي ، وذلك في القياس القبليوالبعدي.‏فقد ھدفت إلى التحقق من فعالية برنامج سلوكي تدريبي علىأما دراسة أميرةعينة من األطفال التوحديين لتنمية مھارات تفاعلھم االجتماعي وخفض سلوكھم العدواني وقد تكونتعينة الدراسة من (24) طفال من الملتحقين بمركز أمل لإلنماء الفكري بجدة،‏ وتراوحت أعمارھم مابين سنة،‏ وتراوحت نسب ذكائھم ما بين درجة على مقياس جوادر للذكاء،‏ وقدقامت الباحثة بتقسيم عينة الدراسة إلى مجموعتين متكافئتين في العمر الزمني،‏ ودرجة السلوكالعدواني،‏ إحداھما تجريبية والثانية ضابطة تتضمن كل منھما وتوصلت الدراسة إلىفعالية البرنامج في خفض السلوك العدواني لدى عينة الدراسة,‏ حيث وجدت فروق ذات داللةإحصائية بين متوسطات درجات المجموعتين التجريبية والضابطة في القياس البعدي للسلوكالعدواني،‏ ووجدت فروق ذات داللة إحصائية بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية في القياسينالقبلي والبعدي للسلوك العدواني وأبعاده.‏..(12) طفال.‏(68-55)بخش (2002)(14-7)تعقيب على الدراسات السابقة:‏بعد عرض الدراسات السابقة التي ارتبطت بمتغيرات الدراسة،‏ اتضح للباحثة اھتمام بعضالدراسات بأھمية برامج التدخل المبكر في تنمية مھارات التواصل غير اللفظي لدى <strong>أطفال</strong> التوحد فيمرحلة ما قبل المدرسة على اعتبار أنھا مھارات أساسية للتواصل اللفظي لديھم في المراحل المتعاقبة،‏والتي أثبتت فعاليتھا.‏ حيث أخذت تلك البرامج منحى المنھج التجريبي القائم على الضبط التجريبيللمتغيرات،‏ وكذلك التصميم التجريبي القائم على الضبط التجريبي وتوزيع العينات إلى مجموعاتتجريبية وضابطة الختبار فعالية البرامج كمتغير مستقل في تنمية مھارات التواصل غير اللفظي أوتغيير السلوك االجتماعي لدى <strong>أطفال</strong> التوحد،‏ أو اختبار فعالية البرامج التواصلية على السلوكاالجتماعي ألطفال التوحد كمتغير تابع.‏ فقد اھتمت معظم الدراسات بتصميم برامج تدريبية لتدريب<strong>أطفال</strong> التوحد،‏ مستخدمة المنحى السلوكي في العالج،‏ وكانت أكثير االستراتيجيات فعالية:‏ التلقين،‏التعزيز،‏ التغذية الراجعة،‏ وتحليل المھارة.‏ وقد توصلت معظم تلك الدراسات إلى العالقة بين تطور- 11 -

Hooray! Your file is uploaded and ready to be published.

Saved successfully!

Ooh no, something went wrong!