You also want an ePaper? Increase the reach of your titles
YUMPU automatically turns print PDFs into web optimized ePapers that Google loves.
السنة (22) - الاثنين 14 من جمادى الآخرة 1438ه الموافق 13 مارس 2017م العدد (7862)<br />
<br />
$<br />
ملف<br />
ملف<br />
السنة (22) - الاثنين 14 من جمادى الآخرة 1438ه الموافق 13 مارس 2017م العدد (7862)<br />
$<br />
<br />
الوزارة تطالبهم برد آلاف الريالات والعودة للدراسة بالجامعة<br />
مستقبل «٢٠» طالبا<br />
في خطر بسبب الأون لاين<br />
حسب المعلومات الواردة من بعض الطلاب، فإنه<br />
يوجد مابين إلى طالبا ممن أنهوا دراستهم،<br />
يواجهون مشاكل كبيرة في هيئة التعليم العالي،<br />
قد تنذر بضياع مستقبلهم العلمي والوظيفي.<br />
خريجون يروون ل $ رحلة عذاب تصديق شهاداتهم الجامعية<br />
في الرؤية وازدواجية بالقرارات<br />
هيئة التعليم العالي .. ضبابية قال إنه حصل على تصديق وظيفي.. راشد الكواري:<br />
التعليم لا تعترف<br />
بدراسة كلية المجتمع<br />
والمشكلة تتلخص – على حد قول في إيميلاتهم وبناء عليه تعدى الطلاب<br />
أحدهم -، أن هوءلاء الخريجين قد تلك الساعات المنصوص عليها في<br />
أنهوا دراستهم الخارجية العام الماضي التعديلات الجديدة، وذلك بسبب عدم<br />
2016 في خارج الدولة، حيش أنهم كانوا معرفتهم بتلك التعديلات.<br />
مبتعشين من قبل وزارة التعليم، وبعد وأضاف الطالب أن هيئة التعليم<br />
أن عاد الخريجون إلى أرض الوطن العالي تراوغهم منذ أكثر من عام، ويتم<br />
ذهبوا إلى مكتب <strong>معادلة</strong> <strong>الشهادات</strong> إحالة أوراقهم من لجنة إلى أُخرى،<br />
للهصول على تصديق لشهادات إلى أن طالبتهم موءخراً برد المبالغ التي<br />
تخرجهم، حيش تفاجأوا برفض إدارة تم تخصيصها لإبتعاثهم، وضرورة<br />
تصديق و<strong>معادلة</strong> <strong>الشهادات</strong> أن تعادل قيام الطلاب بتعويض تلك الساعات<br />
وتصدق شهاداتهم، وعندما حاولوا الدراسية في أي جامعة محلية، وإلا لن<br />
التعرف على السبب، قال لهم مسوءولو يتم التصديق على شهاداتهم.<br />
الإدارة أنهم تعدوا ساعات الأون لاين وأضاف الطالب أنه وزملاءه بسبب هذه<br />
الدراسية عن المنصوص عليه في المشكلة التي تعكر صفو حياتهم، قد<br />
تعديلات قانون الإبتعاش، وهي ألا منعتهم من التقدم لشغل أي وظيفة<br />
يتعدى الطالب أكثر من 30% من حكومية أو حتى خاصة، وهو ما سبب<br />
الساعات الدراسية للبرنامج في دراسة مشاكل حياتية لا حصر لها، خاصة<br />
الأون لاين «التعليم عن بعد»، وعليهم وأن عددا كبيرا من هوءلاء الطلاب<br />
متزوجون ولديهم أسرة وأولاد،<br />
مراجعة هيئة التعليم<br />
ولفت الطالب أن وزارة<br />
العالي على اعتبار أنه<br />
التعليم التعليم تطالب برد<br />
الجهة التي أرسلتهم<br />
مبالغ مالية ضخمة<br />
للإبتعاش، كما<br />
تتعدى مئات الآلاف<br />
أنها الجهة<br />
التي أدخلت لم تشترط ساعات من الريالات، وهو<br />
ما يفوق قدرتهم<br />
التعديلات<br />
بقانون الأون لاين في عقد المالية، خاصة<br />
وأنهم عاطلون<br />
الإبتعاش،<br />
عن العمل، ولا<br />
بضرورة ألا<br />
الابتعاث أو خطاب<br />
يستطيعون<br />
يتعدى الطالب<br />
تدبير هذا المبلغ إلا<br />
الضمان بعد أن يشغلوا أي<br />
أون لاين الدراسة<br />
وظيفة تعينهم على<br />
عن بعد ، من<br />
مصاعب الهياة.<br />
إجمالي الساعات<br />
ومن الجدير بالذكر ان<br />
الدراسية المقررة للبرنامج<br />
قانون الإبتعاش الذي تعمل به<br />
الذي يدرسه الطالب.<br />
حزم الطلاب أمرهم وعادوا إلى هيئة وزارة التعليم حالياً صدر في العام<br />
التعليم العالي ليراجعوهم في هذا 1976، وتقوم وزارة التعليم بين الهين<br />
البند الذي لم يكن في العقد الموقع والآخر بإدخال بعض التعديلات عليه<br />
بينهم وبين وزارة التعليم العالي أثناء كل عام، وهو ما توقف منذ العام 2008،<br />
الذهاب إلى الدراسة في الخارج، كما كما تقوم وزارة التعليم بعرض الهالات<br />
أنه لم يكن ضمن جواب الضمان الذي الفردية على لجنة خاصة برءاسة<br />
يهصل عليه الطالب في دراسته سعادة وزير التعليم.<br />
كما تقوم هيئة التعليم العالي بوزارة<br />
بالخارج.<br />
وقال أحد الطلاب أن هذا الشرط لم التعليم في أول مارس من كل عام<br />
يكن ضمن قانون الإبتعاش أثناء سفر بإعلان الضوابط والشروط الخاصة<br />
الطلاب إلى الخارج، ولكنه أُدخل هذا بعملية الإبتعاش لكل عام دراسي،<br />
الشرط ضمن تعديلات قانون الإبتعاش لطلبة الشانوية العامة، وهو مالم<br />
الذي تم تعديله أكثر من مرة بعد يهدش العام الدراسي الهالي، مما<br />
سفر هوءلاء الطلاب إلى دراستهم، كما جعل الكشير من الطلاب وأولياء الأمور<br />
أنه لم يتم تبليغهم إلا من خلال إيميل في حيرة وتساوءل عن موعد الإعلان<br />
تم إرساله من هيئة التعليم العالي عن فته باب الإبتعاش لطلبة الشانوية<br />
إلى الطلاب، وهو ما لم يلاحظه أحدهم العامة للعام الدراسي الهالي.<br />
﴿ عدد من الطلاب المبتعشين في بريطانيا<br />
طلاب: الابتعاث يعمل بقرارات .. وتصديق <strong>الشهادات</strong> تعمل بعكسها<br />
أعد الملف – محمد الجعبري<br />
حالة من الاستياء تسيطر على الكشير من<br />
خريجي الجامعات الخارجية، والذين<br />
حصلوا على شهادات جامعية من الخارج<br />
وترفض وزارة التعليم التصديق على<br />
شهاداتهم، وذلك إثر حالة من التخبط التي<br />
تسود إدارة الابتعاش بهيئة التعليم العالي<br />
وإدارة تصديق و<strong>معادلة</strong> <strong>الشهادات</strong> التابعة<br />
لنفس الهيئة، كما أنه يوجد تضارب<br />
كبير بين <strong>معادلة</strong> <strong>الشهادات</strong> والابتعاش.<br />
فكشير من الطلاب يذهب للدراسة بالخارج<br />
وفق شروط معينة من قبل إدارة الابتعاش<br />
بهيئة التعليم العالي، ليعود إلى أرض<br />
الوطن ويفاجأ برفض <strong>معادلة</strong> <strong>الشهادات</strong><br />
التصديق على شهادته، وذلك لأنهم يعملون<br />
بقوانين مختلفة عما تم الابتعاش عليهم،<br />
أو بسبب تغير القوانين واللواءه أثناء فترة<br />
ابتعاثهم، وعدم إبلاغهم بتلك التغييرات.<br />
كشير من القصص التي يرويها العديد<br />
بالرغم من صدوره منذ منتصف فبراير الماضي<br />
القانون حبيس الأدراج<br />
من الطلاب وأولياء أمورهم، والتي تدل<br />
على أن هيئة التعليم العالي تعيش حالة<br />
استشناءية غير واضهة المعالم، حالة من<br />
التخبط والازدواجية في القرارات بين<br />
إداراتها ومكاتبها، ينعكس كل هذا على<br />
مستقبل العديد من طلاب قرروا السفر<br />
للهصول على أعلى <strong>الشهادات</strong> الجامعية<br />
﴿ معرض قطر الدولي للجامعات<br />
طلاب يرتضون بالتصديق الوظيفي وآخرون يلجأون للقضاء<br />
للمساهمة في نهضة وطن ينتظر العطاء<br />
من أبناءه.<br />
فالعديد من الطلاب والخريجين يروون<br />
قصصا تدل على عدم وجود روءية موحدة،<br />
فمنها ما يكون الطالب قد أخطأ في قراراته،<br />
ولابد من جهة تكون متابعة له في خطواته<br />
الدراسية لتصهه له مساره، وحالات<br />
أخرى يكون الطالب هو ضهية للهيئة<br />
لعدم وجود روءية واضهة.<br />
كشير منهم من لجأ إلى <strong>القضاء</strong> للهصول<br />
على حقه في تصديق شهادته لتنتظم<br />
حياته، وبعض منهم ينتظر قرارات الوزارة<br />
التي مازالت مستمرة منذ أكثر من عامين،<br />
حيش يتم تداول موضوعه من لجنة إلى<br />
أخرى ومن وقت إلى آخر، وهم عاطلون<br />
عن العمل، لم يستطيعوا الهصول<br />
على وظيفة بسبب عدم التصديق على<br />
شهاداتهم، مما تسبب هذا في خلافات<br />
أسرية كبيرة بسبب تحملهم أعباء مادية<br />
أسرية غير قادرين على الوفاء بها.<br />
كما يوجد بعضهم من ارتضى بنصف<br />
حقه وترك النصف الآخر، من أجل عدم<br />
تعرضه لنفس مصير بعض زملاءه،<br />
حيش حصل على التصديق الوظيفي وتم<br />
منع التصديق الأكاديمي لشهادته،<br />
وبذلك حصل على عمل، ولكنه ممنوع<br />
من استكمال دراسته العليا بسبب هذا<br />
القرار.<br />
أكثر من «» خريجا في جميع التخصصات العلمية والأدبية<br />
المحاكم تلزم الوزارة بتصديق شهادات<br />
﴿ كلية المجتمع في قطر<br />
خريج آخر يروي معاناته مع إدارة أكدوا له أن وزارة التعليم غير معترفة<br />
تصديق و<strong>معادلة</strong> <strong>الشهادات</strong> الجامعية، بالفوانديشن الهاصل عليه من كلية<br />
حيش يقول السيد راشد الكواري المجتمع، بالرغم من اعتراف الجامعة<br />
إنه درس في كلية المجتمع لمدة البريطانية به، ولفت راشد إلى أنه<br />
عامين ونصف العام، وحصل على من المفترض أن يهدش العكس،<br />
الفوانديشن والدبلوم من الكلية، حيش تقوم وزارة التعليم بالاعتراف<br />
ثم ذهبت للدراسة ببريطانيا والتي بالفوانديشن الهاصل عليه من داخل<br />
عادلت شهادتي بناء على دراستي قطر ومن موءسسة تعليمية معترف بها<br />
السابقة بكلية المجتمع وحدد مدة من قبل الدولة وهي كلية المجتمع.<br />
الدراسة بعام واحد للهصول على وشدد راشد الكواري على أنه تم ابتعاثه<br />
من قبل إحدى الجهات الهكومية من<br />
البكالوريوس.<br />
الدولة، ومع هذا لم يتم الاعتراف<br />
وأضاف راشد إنه حصل على<br />
الكامل بشهادته، متساءلاً<br />
البكالوريوس من بريطانيا<br />
عن مدى التواصل<br />
في فبراير من عام<br />
والتنسيق بين<br />
2015، وكان مبتعشا<br />
وزارة التعليم<br />
من قبل الهكومة<br />
وبين باقي<br />
القطرية، وبعد<br />
موءسسات<br />
أن حصل<br />
الدولة في<br />
على شهادة<br />
هذا الجانب،<br />
البكالوريوس<br />
فمن<br />
وتقدم<br />
المفترض<br />
لتصديق<br />
أن يكون<br />
الشهادة<br />
هناك تنسيق<br />
بوزارة<br />
في درجات<br />
التعليم، تم<br />
الابتعاش التي<br />
التصديق على<br />
توفرها الجهات<br />
الشهادة ولكن<br />
الهكومية وتكون<br />
﴿ راشد الكواري<br />
بطريقة ناقصة،<br />
هناك موافقة مسبقة<br />
حيش إن التصديق الذي<br />
من وزارة التعليم بأسماء<br />
حصل عليه للعمل والوظيفة<br />
ولكنه غير أكاديمي، مما منعه من الجامعات والشروط، حتى لا يتسببوا<br />
استكمال دراساته العليا، لافتاً إلى أنه في ضياع مستقبل الطلاب وهدر وقتهم<br />
عقب انتهاء دراسته الجامعية كان في دراسة غير معترف بها من وزارة<br />
أمامه العديد من الفرص للهصول التعليم. ونوه راشد بأن هناك الكشير<br />
على الماجستير ثم الدكتوراه، ولكن من زملاءه الهاصلين على شهادات<br />
التصديق الوظيفي منعه من بناء البكالوريوس قد منعتهم <strong>معادلة</strong><br />
<strong>الشهادات</strong> من استكمال دراستهم<br />
مستقبله العلمي.<br />
وأضاف راشد الكواري إنه عندما سألهم العليا، بسبب التصديق الوظيفي<br />
عن أسباب التصديق غير الكامل، التي تعتمده وزارة التعليم.<br />
أكثر من % 30<br />
﴿ طلاب يبهشون عن الجامعات للدراسة الخارجية<br />
حالة من الضبابية والتخبط تسود هيئة يشره الكشير من الأمور غير الواضهة سواء<br />
التعليم العالي بجميع إداراتها الفترة للمواطنين أو لموظفي هيئة التعليم العالي<br />
الهالية، وذلك بسبب عدم قدرة الهيئة على و<strong>معادلة</strong> <strong>الشهادات</strong>، الذين تنتابهم حالة من<br />
استيعاب طلبات الطلاب للدراسة بالخارج أو التخبط والضبابية في العمل، بخلاف أنهم لا<br />
يمتلكون ردا للمواطنين الذين يتساءلون عن<br />
تصديق شهاداتهم الهاصلين عليها.<br />
فبعد أن تم اعتماد نظام <strong>معادلة</strong> <strong>الشهادات</strong> النظام الجديد وطرق الهصول على <strong>معادلة</strong><br />
الجديد الفترة الماضية من قبل الموءسسات شهاداتهم المتوقفة منذ فترة كبيرة، حيش أن<br />
التشريعية للدولة، وذلك في قرار مجلس الكشير من المواطنين ينتظرون صدور القرار<br />
الوزراء رقم (3) لسنة 2017، والخاص بإصدار بفارغ الصبر، وذلك لكثرة القضايا المعلقة في<br />
نظام <strong>معادلة</strong> <strong>الشهادات</strong> الدراسية الجامعية، تصديق العديد من الخريجين لشهاداتهم<br />
وبالرغم من إعلان وزارة التعليم، منذ منتصف التي تنتظر صدور القرار.<br />
فبراير الماضي، تنظيم موءتمر صهفي لإلقاء هذا التخبط أثار سخط واستياء الطلاب<br />
الضوء على نظام <strong>معادلة</strong> <strong>الشهادات</strong> الدراسية القطريين، الذين لم يتم تحديد موقفهم<br />
الجامعية الجديد وتوضيه إجراءاته، سواء في تصديق شهاداتهم أو تعريفهم<br />
نكست الوزارة بوعدها وتم إلغاء الموءتمر، بالنظام الجديد لتوفيق أوضاعهم، حتى<br />
ومازال النظام الجديد وبنوده حبيس يستطيعوا تصديق شهاداتهم والانطلاق نهو<br />
الأدراج في هيئة التعليم العالي، كما لم مستقبلهم الوظيفي المتوقف من فترة كبيرة،<br />
يتم العمل به إلى الآن. فالقانون الجديد، فالكشير منهم ينتظر منذ أعوام هذا القانون.<br />
﴿ التعليم ترفض الإفصاه عن القانون الجديد<br />
﴿ قضايا الطلاب أمام المهاكم<br />
تزايدت موءخرا قضايا <strong>معادلة</strong><br />
<strong>الشهادات</strong> أمام المهاكم، وذلك بعد<br />
قيام لجنة <strong>معادلة</strong> <strong>الشهادات</strong> برفض<br />
العديد من <strong>الشهادات</strong> للطلاب،<br />
حيش لجأ عدد كبير من خريجي<br />
الجامعات للمهاكم للهصول على<br />
«حقوقهم المهدورة» على حد وصفهم،<br />
بعد قضاءهم أعواما في الدراسة في<br />
الخارج ورفض اللجنة الاعتراف بها.<br />
وألغت المهكمة الإدارية عدداً من<br />
قرارات وزارة التعليم والتعليم<br />
العالي بشأن عدم <strong>معادلة</strong> شهادات<br />
خريجين وخريجات ومبتعشين من<br />
جامعات عالمية وعربية، كما ألزمت<br />
لجنة <strong>معادلة</strong> <strong>الشهادات</strong> بالتصديق<br />
على شهادات أكثر من 15 خريجاً<br />
وخريجة.<br />
وقال قانونيون ل الوطن إن قضايا<br />
<strong>معادلة</strong> <strong>الشهادات</strong> باتت كشيرة<br />
في المهاكم في ظل رفض اللجنة<br />
<strong>معادلة</strong> <strong>الشهادات</strong> للعديد من الطلاب<br />
لأسباب غير قانونية ونتيجة<br />
لقرارات إدارية لا تمت للقانون<br />
بصلة ومنها عدد أيام الدراسة كما<br />
أن اللجنة تقوم بطريقة مفاجئة<br />
بإلغاء الدراسة في جامعات دولة ما<br />
كما حدش موءخرا مما يجعل الطلاب<br />
الذين يدرسون في هذه الدول<br />
يلجأون للمهاكم التي في أغلب<br />
الأحوال تلغي قرارات اللجنة وتحكم<br />
ب<strong>معادلة</strong> شهادة الطالب وهو ما يضع<br />
اللجنة في موقف محرج..<br />
وأضافوا إن المهاكم تقوم أيضا<br />
بالدفع لتعويض الطالب بعد رفض<br />
القرارات نتيجة الأضرار النفسية<br />
والمادية التي تحدش له، مشيرين<br />
إلى ن رفض ال<strong>معادلة</strong> للطلاب يهرمهم<br />
من وظاءف كشيرة ولكن المهاكم<br />
تعيد حقوقهم.<br />
15 خريجا في العديد من<br />
التخصصات العلمية والأدبية مشل<br />
الهندسة والإدارة، كذلك حاصلون<br />
على درجات عليا في الدكتوراه<br />
والماجستير، فوجئوا برفض لجنة<br />
<strong>معادلة</strong> <strong>الشهادات</strong> بوزارة التعليم،<br />
التصديق على شهاداتهم الجامعية،<br />
على الرغم من حصولهم على شرط<br />
الموافقة المسبقة من جهة الوزارة أو من<br />
جهة عملهم قبل الالتهاق بالدارسة.<br />
وتقدم عدد من الخريجين<br />
والمتبعشين بدعاوى قضاءية ضد<br />
وزارة التعليم، التي قررت في حكمها<br />
<strong>القضاء</strong>ي أنّ رفض <strong>معادلة</strong> شهادات<br />
الخريجين لم يأتِ على سند<br />
صهيه القانون، وأنهم حصلوا على<br />
موافقات مسبقة من الوزارة ومن جهة<br />
عملهم، وأتموا المدة المقررة لدراسة<br />
التخصص، ومنهم حاملو درجتي<br />
الدكتوراه والماجستير، وأغلبهم من<br />
الشباب في سن العمل والعطاء.<br />
الوزارة تطالبه بالحصول على الثانوية القطرية وهو يدرس في الجامعة.. راشد المهندي:<br />
ابني حصل على امتياز والتعليم ترفض التصديق<br />
﴿ <strong>معادلة</strong> <strong>الشهادات</strong><br />
كشير من الطلاب القطريين يعانون من عدم وضوه<br />
الروءية بهيئة التعليم العالي، خاصة وأن الكشير<br />
من قراراتهم المتضاربة تضر في المقام الأول بالطالب<br />
وتضع مسقبله العلمي والمهني على المهك، فمن<br />
ضمن قصص معاناة الطلاب الدارسين في الخارج<br />
يروي لنا السيد راشد المهندي قصة ابنه عبداالله<br />
الذي حصل على الشانوية العامة من أميركا بمعدل<br />
امتياز، حتى أنه حصل على قبول غير مشروط<br />
لجميع الجامعات الأميركية، لافتاً إلى أن جميع<br />
الطلاب العرب عند التهاقهم بالدراسة الجامعية في<br />
أميركا داءماً ما يكون القبول مشروطا، حيش أنه لابد<br />
من أن يقوم بدراسة عام قبل الجامعة لتتم <strong>معادلة</strong><br />
شهادته ويستطيع أن يستكمل دراسته الجامعية<br />
هناك.<br />
وأكد والد الطالب عبداالله أنه ذهب لتصديق<br />
شهادة الشانوية العامة الخاصة بابنه من إدارة<br />
<strong>معادلة</strong> <strong>الشهادات</strong> حتى يستطيع استكمال دراسته<br />
الجامعية هناك، ولكن وزارة التعليم في قطر رفضت<br />
التصديق على شهادته وطالبته بضرورة العودة<br />
والهصول على الشانوية القطرية، مع العلم أنه<br />
حصل على تصديق من وزارة الخارجية الأميركية،<br />
مشيراً إلى أن ابنه يدرس حالياً علوم سياسية في<br />
جامعة أريزونا University» ،«Arizona State وقد<br />
استغرق ثلاش سنوات في الدراسة، ولم يتبق له<br />
سوى عام للهصول على شهادة البكالوريوس، حيش<br />
أنه يدرس على النفقة الخاصة والتي تكلفه في العام<br />
الدراسي الواحد أكثر من 350 ألف ريال.<br />
وأكد السيد راشد المهندي أن ابنه الشاني تم ابتعاثه<br />
الفترة الماضية من قبل وزارة التعليم لنفس جامعة<br />
ابنه عبداالله أريزونا University» ،«Arizona State<br />
متساءلاً.. كيف للتعليم أن ترسل الطلاب<br />
القطريين للدراسة في هذه الجامعة وترفض أن<br />
يستكمل عبداالله دراسته في نفس الجامعة،<br />
بالرغم من تفوقه وحصوله على معدلات دراسية<br />
متميزة بشهادة الجامعة وتصديق جميع موءسسات<br />
التعليم الأميركية.<br />
﴿ حلم الدراسة بالخارج تعطله ازدواجية قوانين التعليم<br />
تم ابتعاثه من قبل جهات حكومية.. مطر الكواري:<br />
بريطانيا صدقت شهادتي<br />
و<strong>معادلة</strong> <strong>الشهادات</strong> ترفضها<br />
وفي هذا الإطار قال مطر الكواري إن مكتب<br />
تصديق <strong>الشهادات</strong> يعمل على تعطيل<br />
مستقبل الشباب القطري الهاصل على<br />
شهادات عليا، وذلك بالرغم أن الجامعات<br />
التي حصلنا منها على تلك <strong>الشهادات</strong> جامعات<br />
معترف بها من قبل الدولة، هذا بخلاف أن<br />
الابتعاش تم من خلال الدولة، إلا أن وزارة التعليم<br />
ترفض التصديق لشهاداتنا الجامعية.<br />
وبدأ الكوراي في رواية قصته والتي بدأها في<br />
عام 2008 بهصوله على الدبلوم من الأكاديمية<br />
الوطنية للتدريب المتخصص، ثم تم تعيينه<br />
في إحدى الجهات الهكومية، والتي قامت<br />
بابتعاثه إلى الخارج في عام 2013، ليدرس<br />
في جامعة أنجليا رسكن البريطانية، حيش<br />
حصل على درجة البكالوريوس في عام 2015،<br />
وبالرغم من قيام الجامعة باعتماد شهادة<br />
الدبلوم الهاصل عليها من الدوحة، حيش<br />
تمت <strong>معادلة</strong> الشهادة على آخر سنة دراسة<br />
في الأكاديمية، إلا أن وزارة التعليم ترفض<br />
تصديق شهادته الهاصل عليها من الدوحة.<br />
وأضاف مطر إنه بعد الهصول على شهادة<br />
البكالوريوس جاء إلى مكتب تصديق<br />
<strong>الشهادات</strong> بهيئة التعليم العالي والذي رفض<br />
تصديق شهادته الهاصل عليها من بريطانيا،<br />
بالرغم من استيفاءه لجميع شروط وزارة<br />
التعليم وحصوله على 150 يوم حضور في<br />
الدراسة وهي أكثر من الأيام المنصوص عليها<br />
في قانون الابتعاش، لافتاً إلى أنه حاصل على<br />
الدبلوم من جهة حكومية ثم تم ابتعاثه من<br />
قبل الهكومة لجامعة معترف بها من قبل<br />
وزارة التعليم، مستطرداً إنه بالرغم من كل<br />
هذا ترفض وزارة التعليم تصديق شهادته،<br />
مضيفاً: كان من الواجب ألا تبتعش الهكومة<br />
الطلاب لجامعات لن يتم تصديق شهادتها بعد<br />
عودتهم للوطن. وتساءل مطر الكواري عن أنه<br />
بهذا القرار قد أضاع من عمره 4 سنوات دراسة<br />
في الخارج، مشيراً إلى أنه ابتعش وكان سنه<br />
28 عاما وترك أسرته للدراسة في الخارج،<br />
وعلى الرغم من كل الأوراق الرسمية التي قدمها<br />
والتي تشبت دراستي في الخارج وإقامتي في<br />
بريطانيا طوال فترة الدراسة، سواء الفيزا أو<br />
جواز السفر، إلا أنه لم يتم تصديق شهادتي.<br />
﴿ خريجو بعشات خارجية