You also want an ePaper? Increase the reach of your titles
YUMPU automatically turns print PDFs into web optimized ePapers that Google loves.
$<br />
السنة (22) - الاثنين 14 من جمادى الآخرة 1438ه الموافق 13 مارس 2017م العدد (7862)<br />
متابعات<br />
12<br />
في معرض رسوم الأطفال الذي افتتحته بلدية الدوحة<br />
سبع خطوات للحفاظ على سلامة الغذاء<br />
﴿ مدير بلدية الدوحة يتفقد معرض ومسابقة رسوم الأطفال<br />
﴿ زيارات طلابية للمعرض<br />
وقال المهندس جمال مطر النعيمي في تصريه<br />
صهفي عقب افتتاه المعرض «إن تنظيم مشل<br />
هذه الفعاليات يأتي إيماناً من وزارة البلدية<br />
والبيئة بدورها في نشر الوعي الغذاءي والبيئي<br />
الصهيه وتنمية التعبير الفني والإبداع لدى<br />
أطفال المدارس»، وأكد أن وزارة البلدية والبيئة<br />
تعي تماماً أهمية التعلم عن طريق رسوم<br />
الأطفال التي تمشل لغة عالمية مشتركة بين<br />
أطفال العالم، ولهذا حرصت على تنظيم<br />
هذا المعرض لتعريف الأطفال على الجوانب<br />
الدوحة- $<br />
افتتح المهندس جمال مطر النعيمي، مدير بلدية الدوحة،<br />
صباح أمس، معرض ومسابقة رسوم الأطفال لعام 2017م، تحت<br />
عنوان «الخطوات السبع للحفاظ على سلامة الغذاء» والذي<br />
ينظمه قسم الرقابة الصحية بإدارة الرقابة البلدية خلال الفترة<br />
من 12 مارس– 13 أبريل، ضمن اهتمام البلدية بنشر التوعية لدى<br />
أطفال المدارس حول سلامة الغذاء والتغذية السليمة.<br />
العلمية والمبادئ الأساسية عن قواعد سلامة<br />
الغذاء وما يترتب عليه من آثار على الصهة<br />
العامة.<br />
الفكر الجديد<br />
ويهدف المعرض والمسابقة إلى نشر الفكر الجديد<br />
في التوعية عن طريق الفن، وتوجيه أنظار<br />
الأطفال وتوظيفه في سلامة الغذاء والتغذية<br />
الصهية السليمة ولا سيما تلك التي توءثر على<br />
صهة الأطفال والتركيز على النقاط والمساءل<br />
الأكثر أهمية بالنسبة للمجتمع، باعتبار أن<br />
فن الرسم يمشل لغة عالمية وتفاهما مشتركا<br />
بين شعوب العالم، وستتم خلال فترة إقامة<br />
المعرض والمسابقة، عرض «40» لوحة فنية في<br />
مجال سلامة الأغذية والتغذية الصهية من<br />
خلال تداول وتجهيز وتخزين الأغذية والعادات<br />
الغذاءية الجيدة، حيش تتناول محتويات<br />
هذه اللوحات عبارة عن رسوم بسيطة تعبر<br />
عن المعلومة بطريقة مشوقة وبجوارها جملة<br />
باللغتين العربية والإنجليزية وهي عبارة عن<br />
نصاءه عن سلامة الغذاء وكذلك الإرشادات<br />
المناسبة للتجهيز والإعداد للأطعمة، وكذلك<br />
التعقيم والهفظ الجيد والأدوات المستخدمة<br />
لضمان سلامة الأغذية وكذلك الإرشادات<br />
المناسبة للتجهيز والإعداد للأطعمة، وكذلك<br />
التعقيم والهفظ الجيد والأدوات المستخدمة<br />
لضمان سلامة الأغذية وكذلك مصادر العدوي<br />
وتلوش الأطعمة والتغذية السليمة.<br />
نسبة المشاركة<br />
ومن المتوقع أن تشارك عدد «60 – 80» مدرسة<br />
في هذا المعرض بمجموعات من الطلبة لا تقل<br />
عن «30» طالباً لكل مدرسة علماً أنه قد خصص<br />
المعرض بما لا يقل عن ست مدارس يومياً من<br />
الساعة التاسعة صباحاً وحتى الواحدة ظهراً،<br />
ويقوم هذا المعرض من خلال اللوحات المعروضة<br />
التي تشتمل على الغذاء وسلامته والظروف<br />
غير السليمة لعرضه أو تخزينه.<br />
تعريف الطفل<br />
ويعمل المعرض على تعريف الطفل بدوره<br />
في تحقيق سلامة الغذاء، كيف يقوم الطفل<br />
بالتسوق والبدء بشراء الأغذية الجافة وشبه<br />
الجافة قبل شراء الأغذية الهساسة مشل<br />
الألبان واللهوم والبيض والمواد الغذاءية المجمدة<br />
والمبردة والتأكد من درجة حرارة الشلاجات من<br />
خلال الترمومتر المشبت عليها، وتجنب شراء<br />
الأغذية ذات العبوات الممزقة أو المهشمة أو التي<br />
عليها مظاهر تلف «تسريب صدأ... إلخ»،<br />
والتأكد من سريان تاريخ الصلاحية، والشراء<br />
من محلات تتقيد بالاشتراطات الصهية<br />
الخاصة بتداول الأغذية، وتجنب الأغذية التي<br />
يبدو عليها علامات الفساد والتلف من خلال<br />
الفهص الظاهري، وتجنب شراء الخضار<br />
والفواكه الذابلة والضامرة أو التي عليها عفن أو<br />
إصابات حشرية، وتجنب شراء البيض غير<br />
المبرد أو المكسور أو المشروخ أو الذي عليه مخلفات<br />
الدجاج، وتخزين الأغذية داخل الشلاجة أو<br />
المجمد المنزلي والتخزين حسب الأقدمية وذلك<br />
تجنباً لانتهاء مدة الصلاحية، والفصل بين<br />
الأغذية التي توءكل طازجة أو المطبوخة داخل<br />
الشلاجة تجنباً للتلوش التبادلي، والنظافة<br />
الشخصية لمن يتعامل مع الغذاء في المنزل<br />
حيش تعتبر اليدين والأدوات المستخدمة<br />
في تحضير وتداول الغذاء من وساءل نقل<br />
الملوثات، وغسيل الخضراوات والفواكه بالماء<br />
جيداً دون الهاجة إلى استخدام الصابون،<br />
واستخدام مطهر بعد التنظيف للقضاء على<br />
الميكروبات الضارة ومن وساءل التطهير التي<br />
يمكن استخدامها «الماء الهار، أو محلول الخل»،<br />
وعدم تسييه «إذابة» الأغذية المجمدة علي<br />
درجة حرارة الغرفة حيش إن ذلك سيجعل<br />
الميكروبات تنمو على السطه وإجراء عملية<br />
التسييه داخل الشلاجة أو الميكروويف، والتأكد<br />
من أن المطعم الذي يتم منه شراء الأطعمة يبدو<br />
على العاملين النظافة الشخصية والممارسات<br />
الصهية الجيدة، كما أن الأغذية المعروضة<br />
على درجة الهرارة المناسبة «الساخن ساخن،<br />
والبارد بارد».<br />
التغذية الصحية<br />
يهتاج الإنسان إلى الطعام الجيد المتوازن<br />
لكي ينمو وينعم بصهة جيدة، والأطعمة<br />
الصهية.. الأطعمة غير الصهية، والأطعمة<br />
قليلة القيمة الغذاءية هي وجبات خفيفة،<br />
والإقلال من الهلويات أو المشروبات والدهون<br />
وغيرها حيش إنها أطعمة تحتوي على محتوى<br />
عالٍ من الدهون والسكريات لكنها منخفضة<br />
القيمة التغذوية وهي المسوءولة عن تلف الأسنان<br />
وبعض الأمراض الأخرى، والكشير من الأمراض<br />
الشاءعة سببها عدم تناول القدر الكافي من<br />
الأطعمة التي يهتاجها الجسم أو الإفراط في<br />
تناولها، وأهمية الإكشار من تناول الخضراوات<br />
والفواكه، أهمية ممارسة الرياضة.<br />
ضبطتها بلدية الريان:<br />
تلاعب بصلاحية «2.5» طن لحوم<br />
تحت شعار «جمِّ ل مدينتك بالأخضر»<br />
بلدية الظعاين تحتفل بأسبوع الشجرة<br />
بدأت بلدية الظعاين ممشلة بفريق التوعية<br />
صباه أمس فعاليات الاحتفال بأسبوع<br />
الشجرة لعام 2017م تحت شعار «جم ِّ ل<br />
مدينتك بالأخضر» وذلك بمقر البلدية،<br />
بهضور كل من الراءد دسمال علي محمد<br />
الكواري رءيس قسم شرطة الظعاين<br />
بالإنابة عن مدير إدارة أمن الشمال، والسيد<br />
خالد الهميدي مدير إدارة الرقابة البلدية<br />
والسيد جاسم الكواري رءيس قسم الهداءق<br />
ببلدية الظعاين، والسيدة ملكة الرياشي<br />
وعدد من أعضاء فريق التوعية ومهندسي<br />
قسم الهداءق، كما حضر عدد من منسقي<br />
وطلاب المدارس التابعة للبلدية. وتأتي<br />
هذه الفعاليات التي تستمر حتى يوم 15<br />
مارس الجاري، بهدف تنمية الوعي البيئي<br />
والجمالي بالزراعة والهفاظ عليها لدى<br />
الجمهور، بالإضافة إلى إبراز جهود الوزارة<br />
في تجميل الأحياء والشوارع والمرافق العامة<br />
بالدولة. وقد شملت فعاليات اليوم الأول،<br />
تدشين معرض زراعي مصغر في الفناء<br />
الخارجي لمقر البلدية، حيش قام الهضور<br />
بجولة تفقدية على المعرض الزراعي<br />
للتعرف على مختلف الأنواع المشمرة المعروضة<br />
بالمعرض مشل الليمون والتين واللوز وغيره.<br />
كما تمت المشاركة بزراعة شتلات زراعية<br />
مع طلاب المدارس وتوزيع منشورات توعوية<br />
لزيادة الوعي البيئي لديهم.<br />
كما ستتم إقامة فعاليات متنوعة وأنشطة<br />
زراعية، بالتعاون مع بعض المدارس التابعة<br />
للهدود الإدارية لبلدية الظعاين.<br />
خلال احتفال «لكل ربيع زهرة» بأسبوع الشجرة<br />
زيادة الوعي بأهمية الغطاء النباتي<br />
الدوحة- $<br />
ضبط قسم الرقابة الصهية بإدارة<br />
الرقابة البلدية ببلدية الدوحة<br />
2500 كجم من اللهوم الطازجة<br />
داخل مخزن بالمنطقة الصناعية<br />
أثناء التلاعب بتواريخ الصلاحية،<br />
حيش يتم نزع بطاقات البيان<br />
المدون عليها تواريخ الصلاحية<br />
المنتهية واستبدالها بأخرى سارية<br />
الصلاحية.<br />
وتم تحرير محضر ضبط مخالفة<br />
بذلك طبقاً لأحكام القانون رقم 8<br />
لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة<br />
الأغذية الآدمية، وكذلك إتلاف<br />
اللهوم المضبوطة.<br />
﴿ الدكتور سيف الهجري<br />
﴿ لقطة تذكارية مع الطلاب المشاركين في رحلات البرنامج<br />
كتب- منصور المطلق<br />
احتفل برنامج لكل ربيع زهرة بأسبوع الشجرة<br />
وذلك بمقر البرنامج براس مطبخ، وشهد<br />
البرنامج مشاركة مدرسة المرخية للبنات ومركز<br />
آل القرآن وعدد من السياه والمقيمين بالإضافة إلى<br />
اسرة البرنامج.<br />
وقال د. سيف بن علي الهجري رءيس البرنامج<br />
السفير الأممي للمسوءولية المجتمعية إن<br />
البرنامج والذي تم تدشينه برعاية كريمة من<br />
صاحبة السمو الشيخة موزة بنت ناصر يواصل<br />
فعالياته كل يوم سبت للعام التاسع عشر على<br />
التوالي، مشيراً إلى أن البرنامج يهتفل اليوم<br />
بأسبوع الأشجار والذي يعد مناسبة بيئية<br />
قديمة في دولة قطر ونشجع الناس على زراعتها<br />
والاعتناء بها، وذلك بزراعة وحماية الغطاء<br />
النباتي في أغلب دول العالم، لافتاً إلى ان أعضاء<br />
البرنامج سوف يقومون بتعليم الطلاب على<br />
زراعة الأشجار والتي تصل أعدادها ل 50 شجرة<br />
هذا الأسبوع. وأوضه د. الهجري أن البرنامج<br />
يهدف هذا الأسبوع إلى زيادة رقعة المساحات<br />
الخضراء، ودعم الغابات الطبيعية بالمزيد من<br />
الزرع، مع الاهتمام بالأشجار المزروعة وحماية<br />
المساحات المزروعة وزرع مساحات خضراء<br />
جديدة، ولابد أن يعرف كل محبي الطبيعة<br />
في قطر أنه عند الهديش عن الغابات، فإن<br />
دولة قطر حباها االله بغابات شجرية بديعة،<br />
فيكفي أن تعرف أن تجمع أشجار القرم وتكشفها<br />
في مدينة الذخيرة ومدينة الخور وغيرها تمشل<br />
غابات، وخصوصيتها تنطلق من كونها مصدرا<br />
هاما للأكسجين، فشجرة قرم واحدة يمكنها<br />
أن تقوم بما تقوم به بضع من الأشجار الأخرى،<br />
كما انعم االله عليها بخضرة الرضيان المنتشرة<br />
في ربوع قطر. وأضاف د. الهجري: يشرفنا أن<br />
نبلغ الجميع بأن الهلم بقطر خضراء يصبه<br />
ممكنا بأن يعمل كل في مكانه كسفير للبيئة،<br />
وأن يفكر بيئياً في تخضير مهنته، بابتكار الطرق<br />
والوساءل المنهازة للطبيعة، كهامٍ للهياة،<br />
كهارس للطبيعة. وأشار د. الهجري إلى أن<br />
البرنامج سوف يقوم بزراعة 50 شجرة على مدار<br />
الأسبوع الهالي احتفالاً باسبوع الشجرة والذي<br />
يعد مناسبة عزيزة ولها أصول منذ القدم.<br />
وشدد د. الهجري على مواصلة جهود الدولة<br />
والمجتمع المدني في ترسيخ قيمة العمل<br />
المشترك في المهافظة على البيئة بين كافة<br />
فئات المجتمع، حيش تسارع الموءسسات في<br />
إقامة الفعاليات التوعوية بغية تسليط الضوء<br />
على منجزات الدولة في هذا الشأن، فضلاً عن<br />
المسابقات الشقافية والتوعوية والمهاضرات<br />
والندوات داخل المدارس.<br />
يهدف برنامج «لكل ربيع زهرة» الذي ترعاه وتتبناه<br />
صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، إلى<br />
زيادة وعي المجتمع بأهمية الغطاء النباتي في<br />
الهفاظ على البيئة من التدهور والتصهر،<br />
وإضفاء المزيد من مظاهر البهجة والجمال على<br />
البيئة والتعريف بالفواءد الاقتصادية والطبية<br />
للنباتات، والهش على حسن استغلالها وبناء<br />
سلوك إيجابي تجاه البيئة الطبيعية لدى<br />
النشء وتنمية القدرات الابتكارية والإبداعية في<br />
مجالات التنمية البيئية، خصوصا لدى الأطفال<br />
وتشجيع الأنشطة الصناعية على استغلال<br />
مظاهر الجمال التي يتمتع بها النبات في تزيين<br />
المنتجات الصناعية، وذلك تكريسا للاهتمام<br />
بالبيئة النباتية وجمع وتوثيق المعلومات العلمية<br />
عن نباتات البيئة القطرية في قاعدة بيانات وإثراء<br />
هذه القاعدة من خلال تشجيع البهش العلمي.