الجنس والله والزواج - Plough
الجنس والله والزواج - Plough
الجنس والله والزواج - Plough
You also want an ePaper? Increase the reach of your titles
YUMPU automatically turns print PDFs into web optimized ePapers that Google loves.
فييفففيفففنففيصيران جسدا واحداواهلل <strong>والزواج</strong> <strong>الجنس</strong>للسف، هناك عدد ي كب من أ االزواج ي يومنا هذا يكتفون ب ملستوى الثالث فقط، أو ب را ب ملستوىأي ن الثا . لكن الزواج املؤسس عىل الج سد والعاطفة وحدمها حمكوم عليه ب الإ خفاق وخيبة أ االمل.ت خ لف ئ ورااُعت أمرا طبيعيا، إال ن إا قد فبالر من أن موجات الج اذبية العاطفية أو الج سدية ت بغفًُريد للزواج أن يكون مُ عا ي وسلجروحا معيقة إن مل تكن موضوعة ت ت راية السيد املسيح. فإذا أفلبد من ت أ سيسه وفقا لل ت تيب االإ هل ي - أي عىل وحدة الروح والقلب والنفس.قبل مدة ي قصة، ب أخ ي ن ت امرأة ف أعرا ب أ ن ا وزو ج ا أنظمت إل كنيستنا ال من أجل تكريس حيا ت ماهلل ن وإا حمب رد أ ال ن ما أرادا الصول عىل ي مراس زفاف كنسية. فقالت: »مل أتملك مطلقا مع ج ي زو عن مااكن هللا ي يده لياتنا، أو ماذا كنا ن يد معل قبل وبعد الزواج«. ت ودف ة قائل : »مل أكن ن أ ج ي وزو عىلاملوجة نفا ليتفق ف ويم ن أحد آ االخر«. أما آ االن فقد هج رها ج زوا ي ه وأطفاهلما خ المسة. وصارتّ خ وعودمها الزوجية عىل السيد املسيح، فقد ت ى اال آ ن بوضوح القيقة املوجعة أنه بسبب عدم ت سافتقرا إل أساس ي ن رص يبنيان ت حياما الزوجية عليه.ن إن الغالبية العظىم من الناس اليوم، ب ا ي فم ن ن الذ ي ن ندع ب ننا مسيحيون، ليس ي لدم فكرة معاقد هيأه هللا للذ ي بونه ويكرمونه بلك صدق. فعندما ن تضن من لك قلوبنا ت تيب هللا لعلقاتناب كته علينا. ف شاعر القلب ي ت ال ي كن أن ب ا هللا ي خطبة أو زواج ي ن حقيقي ب أك ي بكث اممي كن تصورها. لكن، أ للسف، يعيش ي الكثون منا، ن ن الب ي عامل الواس فقط، املتعلق ب لنوموااللك ش والب، وال ي نعىط أبدا أ النفسنا فرصة لننظر إل ما هو أمه: أي إل حياتنا الروحية. وينطبقأهذا عىل العديد من الزواجات اليوم. ن فى أن الج نس هو البؤرة ي ت ال يتمحور حوهلا الزواج، أما ت اادت ال يسعون ي إلا أو ن يذكروا أصل. ف ل من املستغرب أن ال ج د سوى حفنة ة قليل مناالزواج ن الذ ق يب ض بعم ي و لبعض مدى الياة؟أش ، ي ب ن .سنملس القلوب ف ت إن لك من عاش قرب البحر يعرف شيئا عن قوة الطبيعة ي ّ املد والج زر. وهكذا الال مع الزواج،امك هو الال مع علقة الصداقة، حيث توجد تيارات ّ املد والج زر. ف ن ي تكون العلقة ي ت حاهل الج زر)أي عند املصاعب( فعان ما نفقد ص ن ، ونبتعد عن ش يك حياتنا، بل ت ح ننبذ أي ج د لتجديدالب. أما إذا اكن هللا ي مركز حياتنا، فيمكننا التوجه إليه من أجل استمداد االإ يان والقوة ي والعزةح ي أوطئ حاالت جزر30