30.07.2015 Views

الجنس والله والزواج - Plough

الجنس والله والزواج - Plough

الجنس والله والزواج - Plough

SHOW MORE
SHOW LESS

You also want an ePaper? Increase the reach of your titles

YUMPU automatically turns print PDFs into web optimized ePapers that Google loves.

تيففبشَ‏شَ‏شَ‏نفّتشَّ‏ّفشَّ‏ينفنف<strong>الجنس</strong> وعالم اللّذّ‏ ةواهلل <strong>والزواج</strong> <strong>الجنس</strong>‏َبوا جَ‏ سَ‏ َ د ُ مه بِ‏ ِ لك ما فيهِ‏ مِ‏ نْ‏ ُ ُّ لِملَ‏ سيح ي َ ‏َسوع صلِوما مِ‏ نْ‏ ‏يعَ‏ ةٍ‏ ن ت‏ عَ‏ نْ‏ هذِ‏ هِ‏ أ االشياءِ‏ . وال نَ‏ ‏ّذ‏ مهأهواءٍ‏ شَ‏ وواتٍ‏ . ‏)غلطية 24-19(. 5:إن ن الذ‏ ينظرون إل ش الوة الج نسية ت كنظرم إل ن الم ش والاهة ي حمب ال أ االلك،‏ ال ف يمون أ االمهيةي ز املتمة الاكمنة ي احملب ال الج ي نس . فعندما نستسمل الإ غراءات ش الوة والنجاسة الج نسية،‏ فأننا نتنجست خ تلف ت ‏اما ش اهة البطن،‏ ب غ لر‏ من أن هذه ش الاهة قد ن أداا الرسول بولس أيضا.‏ش فالوة والنجاسة الج نسية ج ‏رحاننا ي القلب والكيان.‏ ن إما ت ‏امحج ان القلب ي اللب والصم‏فملكا سقطنا ج اسة جنسية،‏ وقعنا فريسة لل‏ ي ش ن الشيطا‏ وفسد كياننا لكه.‏ وال ي ‏كننا أن نتحرر عندئذإال بتوبة نصوحة واهتداء.‏ي .ي ً معا تسببه ي بطريقة عكس النجاسة هو ليس التزمّ‏ تأن نقيض النجاسة الج نسية وال‏ ش وانية الج نسية هو ليس تلكُّف الشمة واالستعفاف املفرط أوت ز ال‏ مُّ‏ ت ال ي خ ق ل‏ أو التقوى الاكذبة.‏ ف ‏ا أشد ت ي ذ‏ الرب يسوع لنا من هذه أ االمور!‏ط‏ ‏ُماِ تُطَهّ‏ رونَ‏ ظاهِ‏ رَ‏ الاك سِ‏ أ والصَّ‏ حنِ‏ ، ب و‏ نُ‏الويل ي مُ‏ عَ‏ ِ ي مل اليعةِ‏ والفَ‏ رّ‏ يسيّ‏ ونَ‏ املُ‏ راؤونَ‏َ أوَّ‏ ً ال ب ‏طنَ‏ الوِ‏ عاءِ‏ ، فيَ‏ ي َ ص‏ الظَّ‏ اهِ‏ رُ‏ِ ي ي سُّ‏ أ االىمع ِّ ط رْ‏م ِ ا حصَ‏ تُ‏ ل‏ علَيهِ‏ ب نَّ‏ ل‏ بِ‏ والطَمَ‏ ع يُّ‏ ا الفَ‏ رّ‏ُ املبيَ‏ َّ ض ةِ‏ ، ظاهرُ‏ هاَ ُ طاهرً‏ ا.‏ الويل ي مُ‏ عَ‏ ِ ي مل اليعةِ‏ والفَ‏ رّ‏ يسيّ‏ َ ون املُ‏ راؤون تُ‏ اكلقبورِ‏مِ‏ ثلت املو‏ وبلك تُ‏ كذلِكَ‏ ، ت ‏َظهَ‏ َ رون ّ لِلناسِ‏ ي نَ‏ صال‏ ب و‏ طِ‏ نُ‏ ُ مك ُ لك ‏ُّهُ‏محج يل ب طِ‏ نُ‏ ‏ا م َ ىلأٌ‏ بعِ‏ ظامِ‏ي ءٌ‏ و‏َ أن‏ِ . أ‏ّ ُِ فسادٍ‏ . وأن‏ُ ُ لمك ُ تلِئٌ‏ ُ ُ لمك ّ و‏ ُ ترِ‏ ٌّ . ت ‏)م‏ )28-25 :23من ض الرصوري أن يكون فرحنا ب ‏ا تتلذذ به أحاسيسنا صادقا وحرّ‏ ا.‏ ويقول عامل ي ز الف‏ يء ي والرضياتوالفيلسوف ي الفرنس ب ‏ساكل :Pascal ‏»إن مشاعر العشق ج ‏دها أقوى عند من ي ‏يد التّ‏ ُّ نكر هلا«.‏فعندما تُكبح ش الوانية الج نسية ب الإ كراه ال ي خ ق ل‏ وليس ب ‏لتأديب النابع من فيض القلب،‏ ف ‏ا هلا إال أنج د سُ‏ بل جديدة من الكذب والتقنُّع ن واالراف،‏ امك ي ن يب‏ لنا ذلك االإ جيل:‏تَ‏ ز ول‏»ال تَملَ‏ سْ‏ ، ال ت هذا،‏ ال تُ‏ سِ‏ كْ‏ َ ذاك «، وهِ‏ ي‏َواضي ُ وتَعال‏ ِ ب‏ يَّةٌ‏ ، هلا َ ظواهِ‏ رُ‏ الِ‏ مكَ‏ ةِ‏ ملِ‏ ا ي فا مِ‏ نْ‏ عِ‏ بادَ‏ ةٍ‏ خاصَّ‏ ةٍ‏ وتي ضَ‏ بطِ‏ أهواءِ‏ الجَسَ‏ دِ‏ ي ‏)كولوس 23-21(. 2:َ أحاكمٌ‏ ُُ ع و‏َِ ُ لك ‏ُّها أشياءُ‏ ُْ ‏َذقهلا ب الستِ‏ عمالِ‏ ؟ نعَ‏ مْ‏ ، هِ‏ يرٍ‏ قَ‏ لِلجَ‏ سَ‏ دِ‏ ، ولكِ‏ نْ‏ ال قِ‏ يمَ‏ ةَ‏50

Hooray! Your file is uploaded and ready to be published.

Saved successfully!

Ooh no, something went wrong!