30.07.2015 Views

الجنس والله والزواج - Plough

الجنس والله والزواج - Plough

الجنس والله والزواج - Plough

SHOW MORE
SHOW LESS

Create successful ePaper yourself

Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.

فتتيففففتفففتيفففت ففيفياِستعادة صورة اهللواهلل <strong>والزواج</strong> <strong>الجنس</strong>ي‏ضي ي ف اذا ي ن يع‏ قول ‏))طرح خطا‏ ن أمام الرب يسوع ي ثقة((؟...‏ إن معلية التحرر من قيود خ الطيئةوإماكنية املصالة تبدآن ملكا ت اعفنا ب ت الامات ج املوة لنا من قبل ن . إن خ الطيئة تعيش نُ‏ خ رِ‏ ج خطا‏ ي ن ت ال‏ تثقل اكهلنا إل النور ت ونعفالظلم خ والفية وتود البقاء هناك.‏ ولكن عندما ب ا بدون ت ّ فظ،‏ فسوف نتطهّ‏ ر ونتحرر.‏ والقصة ي ت ال‏ ت ي كا لنا ي ن دارل‏ Darlene ي ت ال‏ ف أعرا معرفةضش خ صية،‏ تو‏ذلك،‏ فتقول ي ن دارل‏ :ي دف‏ي الصف التاسع ث عت عىل ‏»زوج املستقبل«.‏ وقضيت ساعات ة طويل أكتب ب ‏لّ‏ي ت يوميا‏ ، ورصت أحمل به وأراقب بيته أمل ي أن أراه من خلل النافذة.‏ ولكنه وبعد مرور عدةسنوات ت ز ‏وج من فتاة أخرى،‏ ن فاار ي عامل ال ي خ يال الذي كنت أعيش فيه.‏وأثناء ي ت دراس‏ ي املدرسة الثانوية،‏ حاولت أن أكون جزءا من التيار املل‏ما أقول وأفعل وألبس.‏ لكن ب ‏رور الوقت،‏ ولغاية غ إحساس ب ‏لذنب ج ‏اه هذا بسبب نشأ‏مع فتيان كث‏ ن ، ور‏ يأن ج أاهل هذا االإ حساس.‏ خ فأمحدت ‏ي ي احملتج وأقنعت ي نفس أي موقف اكن.‏ض ي ت ز م،‏ حريصة دا‏ ئ ا عىلت خ ج ي ر‏ ، ي تغت ي ج تدريا،‏ ولج أت إل العبثي اخ‏ ت ت حمب ردي ، إال أن‏ ني و‏ ت بي‏ تتي قادرة عىل التعامل معب أ نوبعد ة املرحل الثانوية،‏ سافرت إل إائيل،‏ رغبة ي ن م‏ ي أن ي ض أق‏ عاما ي ال ‏»كيبوتس«‏ ‏)وهوج مع ي ن سك‏ ي ن تعاو‏ ض ي‏ محج اعة من ي ن املزارع‏ أو العمال ي الود ن الذ‏ يعيشون ويعملون معا(.‏ البداية صُ‏ دِ‏ مْ‏ تُ‏ بسبب الفلت املستمرة ي ن لملراهق‏ هناك وانغمام ي الج نس،‏ ولكن ‏عانما وجدت ي نفس أندمج ي أ االجواء ت وأرد غرف الشباب وأذهب إل حفلت ش الب ومراقصش خ ص آخر.‏ وقلت ي لنفس : ي » ي ن كن‏ أن أنسحب من هذا الج و ي أي وقتالديسكو مثل أي ن خ دعت ي نفس مع ت ف‏ قال ي ل إنه ي ي ن ب‏ حبا حقيقيا.‏ وكنتأشاء«.‏ لكن ما ي ه إال أسابيع ت ح‏ ا‏غ عمل ب أ ‏نه اكن ‏»دون جوان«‏ ة احملل . وبدأتأريد أن أصدقه ح‏ ي ت ن أن‏ وقعت ي غرامه،‏ ر‏ يأحسّ‏ ب ‏لذنب ث أك‏ ث فأك‏ ؛ ورأيت ي ن أ‏ أفعل ب ‏لضبط ما كنت أز‏ أن لديّ‏ القوة عىل مقاومته.‏ ي ث ن إن‏ أصبت ب ‏لذعر عندما رأيته بعد عدة ي ليال مع فتاة أخرى.‏فرجعت إل بلدي،‏ ي و‏ خلل ي ن العام‏ ي ن التالي‏ ، ظننت ي ن أ‏ ج ‏اوزت ي ت مشلك‏ وتغلبت ي علا،‏لكن أ االمر مل يكن كذلك فقد سقطت ث ‏نية.‏42

Hooray! Your file is uploaded and ready to be published.

Saved successfully!

Ooh no, something went wrong!