اÙ٠صدر اÙعدد 38 â Ø£ÙتÙبر 2010 - ÙÙئة ÙÙرباء ÙÙ Ùا٠دبÙ
اÙ٠صدر اÙعدد 38 â Ø£ÙتÙبر 2010 - ÙÙئة ÙÙرباء ÙÙ Ùا٠دبÙ
اÙ٠صدر اÙعدد 38 â Ø£ÙتÙبر 2010 - ÙÙئة ÙÙرباء ÙÙ Ùا٠دبÙ
Create successful ePaper yourself
Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.
ملف العدد<br />
حوار ٌ تقني<br />
ووعود ٌ بالمزيد..<br />
الطاير:<br />
«انتهينا في المرحلة السابقة من بناء<br />
الأساس.. والآن ننطلق لنرفع البنيان<br />
الشامخ».<br />
الطاير:<br />
«لم نغفل كسب ثقة المتعامل ببنيتنا<br />
الإلكترونية ، فاجتهدنا لرفع معايير<br />
الأمن والحماية الإلكترونية في الهيئة ،<br />
بدرجة مكنتنا من الحصول على شهادة<br />
عالمية في أمن المعلومات».<br />
يف حوار موشع اأكد شعيد حممد الطاير<br />
نائب رئيس املجلس الأعلى للطاقة والعشو<br />
املنتدب والرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه<br />
دبي - اأن ما شهدته الهيئة يف مكاتب اإدارة<br />
تقنية املعلومات يشتحق بجدارة اأن يوشف<br />
باأنه مشهد من شركة تعمل يف وادي الشيليكون<br />
لكنها تشتخدم مكاتب دائرة حكومية يف<br />
اإمارة دبي فالإجنازات التي حققها فريق هذه<br />
الإدارة واجلوائز املحلية والإقليمية التي حازتها<br />
مبادرات الهيئة الإلكرتونية، ومشتوى انتظام<br />
دورة العمل الداخلية فيها: ابتداءً من كاونرتات<br />
الشتقبال من فئة خمشة النجوم.. وانتهاء<br />
مبحطات الإنتاج لتوليد الطاقة وحتلية املياه التي<br />
مدينة من اأكÌ مدن العامل نوراً وخشرة ، كلها<br />
شاهدة على ما نقول. وفيما يلي نس احلوار<br />
الذي نشرته شحيفة »البيان« بالرتتيب مع<br />
»تقنية للجميع« جملة )حكومة دبي الإلكرتونية(<br />
يف عددها ذي الرقم )83( لشهر شبتمر:<br />
املنهجية والإجناز<br />
حققتم “``ي``زاً و``ض``دارة على ضعيد<br />
جودة موقعكم الإلكÎوÊ وخدماتكم<br />
الإلكÎونية وفق التقييم الذي اأجرته<br />
حكومة دبي الإلكÎونية، ما املنهجية<br />
التي مكنتكم من حتقيق هذه الإجنازات?<br />
»لتحقيق تلك الإجنازات اشتندنا اإىل<br />
اشرتاتيجية التميز واجلودة، وتلك الشرتاتيجية<br />
اقتشت اأن تعمل كافة اإداراتنا الداخلية واأقشام<br />
الهيئة باأشلوب مرتاب§، مثّل قطاع تقنية<br />
املعلومات فيه رابطاً بني كافة اإدارات الهيئة<br />
مقدماً لها احللول والأنظمة الإلكرتونية لإجناز<br />
اأعمالها، حتى لقد شار هذا القطاع موؤهالً<br />
بامتياز لتشكيل الشورة الشاملة لدورة العمل<br />
يف الهيئة.لقد حتقق ما وشلنا اإليه اليوم من<br />
اإجنازات بفشل اإبداع فريق تقنية املعلومات<br />
يف مواءمة متطلبات الأعمال مع اإمكانات<br />
التكنولوجيا احلديثة، فتعززت مكانته كرافعة<br />
رئيشة لروؤيتنا الشرتاتيجية، ويف املحشلة<br />
اكتشب الفريق ثقة الإدارة العليا وشار شريكاً<br />
يف كافة عمليات التطوير وحتشني الإجراءات<br />
واإعادة هيكلتها وتشميم دورات العمل، ودخلت<br />
التقنيات يف كافة تفاشيل العمليات التشغيلية«.<br />
األ تûضعرون بالتذمر من كÌة املطالب<br />
ذات الضلة بتقنية املعلومات، والتي قد<br />
يعتÈها الكãريون اأع`ب`اء مالية غري<br />
ضوضة النتائè على املدى املنور?<br />
»نحن نعمل يف الهيئة بطريقة علمية فال<br />
نبني قراراتنا على النطباعات واملشاعر<br />
الشخشية، ونطبق اأعلى املقاييس ملوؤشرات<br />
الأداء ومتابعة كفاءة العمل، وبالتايل ندرك<br />
“اماً مقدار العائد الكبري الذي حتققه احللول<br />
والأنظمة التقنية ونوليها دعمنا الكامل.<br />
وقد تعزز اإمياننا بهذا املنهج عندما اأطلق<br />
شاحب الشمو الشيخ حممد بن راشد اBل مكتوم،<br />
نائب رئيس الدولة رئيس جملس الوزراء حاكم<br />
دبي، اأول حكومة اإلكرتونية يف العامل العربي، اإذ<br />
كنا منذ منتشف التشعينات قد اأولينا اهتماماً<br />
كبرياً لأ“تة دورة العمل الداخلية.<br />
اإننا ننظر اإىل تكاليف تقنية املعلومات<br />
انطالقاً من مفهوم اإدارة اجلودة الشاملة، والذي<br />
يعدّ شرعة اخلدمة جزءاً من راأس املال املوؤششي،<br />
كما اأننا نقارن بني طريقة عملنا يف الهيئة وعمل<br />
الهيئات املشابهة يف دول اأخرى من العامل .<br />
ونعاين باأنفشنا اأثر تبني تقنية املعلومات<br />
داخل املوؤششة يف تطوير اأدائها ورفع كفاءتها<br />
وتقليل مشاريف الإنتاج والهدر يف املوارد..<br />
ويف املحشلة وجدنا اأنفشنا الطرف الرابí يف<br />
اشتثماراتنا التقنية والإلكرتونية«.<br />
على مضتوى التطلعات..<br />
بل اأكã`ر<br />
لكن التقنيات وحدها ل تضنع “يزاً، وهنالك<br />
جهات عديدة تنفق مبال≠ طائلة على احللول<br />
الإلكÎونية لكنها ل حتقق ما حققتموه، فما<br />
الضر يف “يزكم الإلكÎوÊ?<br />
»الأهم هو اأداء فريق العمل وشمان<br />
النشجام بني عناشره، وهذا ما اأحرس عليه<br />
14 لعدد - <strong>38</strong> أكتوبر <strong>2010</strong>
Change language