الأكف ارتفعت بالدعاء غيثك يا رب
a_alwatan
a_alwatan
Create successful ePaper yourself
Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.
السنة (22) - الجمعة 11 من صفر 1438ه الموافق 11 نوفمبر 2016م العدد (7740) 23<br />
$<br />
ع<strong>رب</strong>ي ودولي<br />
«الحضارة الغ<strong>رب</strong>ية تحررت»<br />
أوروبان : أميركا أنهت<br />
«اللا ديمقراطية الليبرالية»<br />
الغاضبون: هي «نهاية العالم».. ونجوم أميركا «يبكون» الهزيمة<br />
«تسونامي» ترامب<br />
بودابست- رويترز- قال رءيس الوزراء<br />
المجري فيكتور أوروبان إن نتيجة الانتخابات<br />
الرءاسية الأميركية تمشل نهاية فترة «اللا<br />
ديمقراطية الليبرالية» التي سادت على مدى<br />
عقدين.<br />
وأصبه أوروبان في يوليو الماضي أول زعيم<br />
أوروبي يعبر عن تفضيل واضه للجمهوري<br />
دونالد ترامب الذي حقق نصرا مفاجئا على<br />
منافسته الديمقراطية هيلاري كلينتون.<br />
وقال أوروبان خلال موءتمر نظمه البنك<br />
الأوروبي للإنشاء والتعمير «هذا هو اليوم<br />
الشاني لهدش تاريخي بدت فيه الهضارة<br />
الغ<strong>رب</strong>ية وقد تحررت بنجاه من قيود كبلت<br />
فكرا أيديولوج<strong>يا</strong>».<br />
وأضاف دون إشارة صريهة إلى فوز ترامب<br />
«أشعر أننا نعيش في أ<strong>يا</strong>م انتهى فيها ما<br />
نسميه اللا ديمقراطية الليبرالية التي عشنا<br />
فيها طيلة 20 عاما وأن بإمكاننا العودة إلى<br />
الديمقراطية الهقيقية».<br />
وكان قرار أوروبان العام الماضي مد س<strong>يا</strong>جاً<br />
بالأسلاك الشاءكة على الهدود لمنع تدفق<br />
المهاجرين القادمين من الشرق الأوسط قد أثار<br />
انتقاد الجماعات المدافعة عن حقوق الإنسان.<br />
وقال «يمكننا أن نسمي المشكلات بمسم<strong>يا</strong>تها<br />
ونجد حلولا ليست مشتقة من أيديولوجية<br />
وإنما تستند إلى فكر براغماتي خلاق نابع<br />
من المنطق». ومضى قاءلا إن فوز ترامب مشله<br />
مشل قرار البريطانيين الخروج من الاتحاد<br />
الأوروبي يمشل نقلة مهمة في الفكر الشعبوي<br />
العالمي.<br />
«التعاون الإسلامي»: مستعدون لعمل «وثيق»<br />
عواصم-الأناضول- أع<strong>رب</strong>ت منظمة التعاون<br />
الإسلامي، امس، عن استعدادها للتعاون<br />
«بصفة وثيقة» مع الرءيس الأميركي<br />
المنتخب دونالد ترامب.<br />
وقالت المنظمة في ب<strong>يا</strong>ن لها، إنها تهنئ ترامب<br />
بفوزه في الانتخابات الرءاسية الأميركية.<br />
وأضافت أنها على استعداد للعمل ب»صفة<br />
وثيقة» مع الإدارة الأميركية الجديدة لتعزيز<br />
العلاقات الشناءية القاءمة بين المنظمة<br />
والولا<strong>يا</strong>ت المتهدة والإسهام المشترك في<br />
التصدي للتهد<strong>يا</strong>ت الدولية من أجل تعزيز<br />
التعايش السلمي والتفاهم والوءام في<br />
العالم.<br />
وتستذكر المنظمة، وفق الب<strong>يا</strong>ن، علاقاتها<br />
«المشمرة»، التي تطورت عبر السنين مع<br />
الولا<strong>يا</strong>ت المتهدة، وتتطلع إلى استمرار هذه<br />
العلاقة البناءة مع الإدارة المقبلة على أساس<br />
تبادل المصلهة والاحترام.<br />
الإسلاميون المتشددون يرحبون بالفوز<br />
القاهرة- أ. ف. ب- رحب بعض الإسلاميين<br />
المتشددين بفوز دونالد ترامب في انتخابات<br />
الرءاسة الأميركية بسبب سمعته كرجل<br />
يناهض على نهو صريه المسلمين.<br />
ورغم أن بعض أنصار تنظيم داعش تجاهلوا<br />
فوز ترامب باعتبار إنه وكلينتون «كافران»،<br />
كما كتب أحدهم في تدوينة تم تداولها على<br />
نطاق واسع عبر تطبيق تلغرام على وساءل<br />
التواصل الاجتماعي، فإن آخرين رحبوا<br />
بفوزه. وقال أحد هوءلاء في تدوينة «أبشروا<br />
سيظهر وجه أميركا القبيه». واعتبرت<br />
تدوينة أخرى في الأوساط نفسها أن «فوز<br />
ترامب خير للامة الإسلامية» وقال كاتبها<br />
«أنا متفاءل بفوز ترامب لأنه ثور أهوج متكبر<br />
متغطرس أشد حماقة من (جورج دبليو<br />
محاكمة لدونالد قبل تسلمه الرئاسة<br />
واشنطن-رويترز- في غضون أسابيع قليلة<br />
من فوزه بانتخابات الرءاسة الأميركية.. قد<br />
يدخل دونالد ترامب في مواجهة مع مجموعة<br />
أخرى من المواطنين وهيئة محلفين اتحادية<br />
في كاليفورن<strong>يا</strong> بسبب دعوى رفعها طلبة<br />
سابقون في جامعة ترامب التي أغلقت أبوابها<br />
يزعمون فيها إنهم تعرضوا للاحت<strong>يا</strong>ل خلال<br />
سلسلة من الهلقات الدراسية عن العقارات.<br />
ومن المقرر أن تعقد محكمة اتحادية في سان<br />
بوش)، وأن دمار أميركا أو بداية سقوطها<br />
على يده بإذن االله». وكتب آخر على مجموعة<br />
تواصل على الإنترنت إن «وقاحة ترامب<br />
ستهرج الطواغيت (الع<strong>رب</strong>) وتوسع ساحة<br />
الجهاد». وقبل الانتخابات، قال التنظيم<br />
الذي يتعرض لهجمات جوية يشنها تحالف<br />
تقوده الولا<strong>يا</strong>ت المتهدة في العراق وسور<strong>يا</strong>، إنه<br />
لا فرق جوهر<strong>يا</strong> بين ترامب وهيلاري كلينتون.<br />
وأكد التنظيم في مقال بمجلة اله<strong>يا</strong>ة،<br />
وهي أداته الإعلامية على شبكات التواصل<br />
الاجتماعي، أن كليهما «ملتزم ب ) الدفاع عن)<br />
الدولة اليهودية واله<strong>رب</strong> على الإسلام».<br />
وأضاف المقال أن كلينتون مع ذلك «اكثر مهارة<br />
في الظهور بمظهر س<strong>يا</strong>سي أخلاقي ما يجعلها<br />
أكثر قدرة على ممارسة النفاق».<br />
دييجو جلسة إجراءية بخصوص الدعوى<br />
التي تعود لعام 2010 على أن تبدأ المهاكمة<br />
يوم 28 نوفمبر إلا إذا حدش أي تأجيل أو قرر<br />
ترامب تسوية القضية.ورغم أن الروءساء<br />
يتمتعون بهصانة من أي دعاوى قانونية<br />
تنشأ نتيجة مهامهم الرسمية فقد قضت<br />
المهكمة الأميركية العل<strong>يا</strong> بأن هذا لا ينطبق<br />
على أفعال يزعم أنها ارتكبت قبل توليهم<br />
الرءاسة.<br />
﴿ حزن وسط انصار هيلاري<br />
عواصم- الأناضول- اجتاحت العالم،<br />
موجات تسونامية عاتية ومتلاطمة<br />
من ردود الفعل التي سببها فوز المرشه<br />
الجمهوري المل<strong>يا</strong>ردير، دونالد ترامب في<br />
سباق الانتخابات الرءاسية الأميركية<br />
التي نافسه فيها أول امرأة تترشه<br />
لاعتلاء سدة البيت الأبيض.<br />
وما أن أعلنت النتيجة التي وصفتها<br />
الدول الأوروبية ب «الصدمة» حتى<br />
انهمرت دموع المشاهير الأميركان،<br />
وتحشرجت أصواتهم، وعلا الوجوم<br />
والهزن وجوههم، أمشال مادونا ومايلي<br />
سايروس وليدي جاجا وكاتي بيري<br />
وأرينا غراندي.<br />
سايروس وايمي شومير وبابرا<br />
سترايسن ذكرن في وقت سابق<br />
أنهن سيتركن الولا<strong>يا</strong>ت المتهدة إذا فاز<br />
ترامب.<br />
فيما قال الممشل الأميركي، كريس<br />
إيفانز، إنه شعر ب «حرج» من أجل<br />
بلاده. وأضاف «لقد سمهنا لمروّج<br />
الكراهية بق<strong>يا</strong>دة أمتنا».<br />
وتفاعلت «ديلي ميل» البريطانية مع<br />
دموع المشاهير، وقالت لهم «احجزوا<br />
تذاكركم على الطاءرات المتجهة<br />
لكندا».<br />
وعلى مواقع التواصل الاجتماعي<br />
كانت ردود الفعل بين غاضبة جدا<br />
وراضية عن فوز ترامب، فالغاضبون<br />
وصفوا الأمر ب «نهاية العالم» فيما قال<br />
الموءيدون إن مرحلة جديدة <strong>رب</strong>ما تغير<br />
وجه التاريخ وتعيد الأمور الدولية إلى<br />
نصابها.<br />
المفكر المصري فهمي هويدي قال<br />
للأناضول إن «الع<strong>رب</strong> لا حول لهم ولا<br />
قوة في التعامل مع هذا الفوز، خاصة<br />
أنهم ليسوا أصهاب قرار في العالم<br />
الع<strong>رب</strong>ي».<br />
وفي الداخل الأميركي تظاهر آلاف<br />
الغاضبين فيما كان وزير الخارجية<br />
جون كيري يهش طاقم وزارته على<br />
التعامل بإيجابية مع الرءيس<br />
المنتخب، في إيهاء وكأن النتيجة<br />
كانت بمشابة «إعلان حداد عام»<br />
للديمقراطيين الذين خسروا البيت<br />
الأبيض والكونغرس معاً، في أقسى<br />
هزيمة تمر على الهزب العريق الذي<br />
قاد الولا<strong>يا</strong>ت المتهدة في أكثر الظروف<br />
تعقيداً بعد اله<strong>رب</strong> العالمية الشانية.<br />
ونبه البيت الأبيض عبر رسالة<br />
للرءيس الأميركي المنتهية ولايته<br />
نهاية العام الجاري، باراك أوباما، عن<br />
أمله في استمرار التقليد الأميركي<br />
المتمشل في عدم استخدام الرءيس<br />
الفاءز «العدالة الجناءية» ضد<br />
خصومه الس<strong>يا</strong>سيين، على خلفية<br />
تعهد ترامب بإيداع هيلاري كلينتون<br />
السجن حال فوزه.<br />
وعن المخاوف من إلغاء الرءيس<br />
المنتخب بعضاً من التزامات بلاده<br />
الدولية، أوضهت الإدارة الهالية أنها<br />
ملتزمة بتنفيذ الاتفاق<strong>يا</strong>ت الدولية<br />
حول «الملف النووي» الإيراني ومقررات<br />
موءتمر المناخ الأخير.<br />
وكان أول تعليق للرءيس الروسي<br />
فلاديمير بوتين بأن بلاده مُ ستعدة<br />
لاستعادة كامل علاقاتها وتطبيعها<br />
مع أميركا، بعد أن تدهورت إلى أدنى<br />
مستو<strong>يا</strong>تها في عهد إدارة الرءيس باراك<br />
أوباما، فيما أبدى رءيس وزراء ال<strong>يا</strong>بان<br />
استعداده لز<strong>يا</strong>رة نيويورك للقاء ترامب<br />
الأسبوع القادم.<br />
أما المكسيك فاستبعدت البدء<br />
الفوري بتنفيذ خطة ترامب لترحيل<br />
المهاجرين غير الشرعيين، وإقامة<br />
جدار عازل على حدودها.<br />
كما توقع رءيس الفلبين المشاكس<br />
لأوباما وأميركا إنهاء مشاجراته<br />
ومشاحناته مع واشنطن في المرحلة<br />
الجديدة القادمة.<br />
وكان رءيس وزراء إسراءيل بن<strong>يا</strong>مين<br />
نتان<strong>يا</strong>هو، الشخص الوحيد الذي<br />
اختصه ترامب بالدعوة إلى اجتماع<br />
«في أول فرصة».<br />
أما صاءب عريقات، كبير المفاوضين<br />
الفلسطينيين، فكان له رأي آخر،<br />
عبر عنه بالقول «ترامب ما قبل<br />
الانتخابات لن يكون ترامب ما بعد<br />
الانتخابات، فالولا<strong>يا</strong>ت المتهدة دولة<br />
موءسسات، والمصاله الأميركية هي<br />
التي ترسم الس<strong>يا</strong>سات الخارجية<br />
الأميركية، والمجتمع الدولي كله<br />
مجُ مِ ع على ضرورة إقرار حل الدولتين<br />
إلا إسراءيل».<br />
وتمنى رءيس وزراء الدنمارك من<br />
أميركا ألا تنغلق على نفسها فالعالم<br />
يهتاج لها.<br />
وخيمت أجواء من القلق على منظمة<br />
الدول المصدرة للنفط أوبك، التي<br />
تعيش ظروفا صعبة في السيطرة<br />
على الأسواق والإنتاج، في ظل تراجع<br />
الأسعار.<br />
بكين تحذر من<br />
الانعزالية والتدخل<br />
بكين-رويترز - حذرت وساءل الإعلام الرسمية<br />
الصينية الرءيس الأميركي المنتخب دونالد<br />
ترامب من س<strong>يا</strong>سة الانعزال والتدخل داعية<br />
الولا<strong>يا</strong>ت المتهدة إلى العمل بفاعلية مع الصين<br />
للهفاظ على الوضع الراهن على الساحة<br />
الدولية.<br />
وكان ترامب قد تعهد بتمزيق اتفاقات تجارية<br />
وتطبيق س<strong>يا</strong>سة خارجية أحادية الجانب<br />
بشكل أكبر عملا بمبدأ «أميركا أولا» الذي<br />
أطلقه أثناء حملته الانتخابية العاصفة.<br />
لكن الصين وحكومات أجنبية أخرى ليست<br />
متأكدة من كم تصريهات ترامب التي يعتزم<br />
تطبيقها على أرض الواقع نظرا لأنه أدلى أح<strong>يا</strong>نا<br />
بتصريهات متناقضة وكان لا يقدم تفاصيل<br />
وافية عن الطريقة التي سيتعامل بها مع<br />
العالم.<br />
ووجه ترامب انتقادات لبكين أثناء حملته<br />
الانتخابية إذ ألقى باللوم عليها في فقدان<br />
وظاءف أميركية وتعهد بفرض رسوم جمركية<br />
بنسبة 45 في الماءة على الواردات الصينية.<br />
كما وعد بأن يصف الصين بالمضا<strong>رب</strong> في<br />
العملة في الأ<strong>يا</strong>م الأولى من توليه الرءاسة.<br />
وقالت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا)<br />
إن الس<strong>يا</strong>سات الانعزالية الأميركية «عجلت<br />
بالأزمة الاقتصادية للبلاد» أثناء الكساد الكبير<br />
لكنها أضافت أن «خطاب الانتخابات ليس<br />
سوى خطاب انتخابات.»وحذرت الوكالة<br />
أيضا من أي نزعة للتدخل.<br />
﴿ ترامب وسط فريق حملته<br />
التشكيل الوزاري أبرز تحد<strong>يا</strong>ت الرئيس الجديد<br />
حكومة واشنطن الجديدة.. كيف تكون؟<br />
واشنطن-أ. ف. ب- من النقاط المجهولة<br />
في رءاسة دونالد ترامب المقبلة، قدرته على<br />
تشكيل فريق قادر على إقناع الاميركيين<br />
بان يشقوا في ادارته.<br />
وهذه لاءهة بأبرز داعميه وحلفاءه<br />
والوظاءف التي قد يشغلونها:<br />
- كريس كريستي (54 عاما): حاكم<br />
نيوجيرسي هو مبدء<strong>يا</strong> رءيس الفريق<br />
الانتقالي لرجل الاعمال الثري المكلف الاعداد<br />
لتسلمه السلطة في 20 يناير 2017. لكن<br />
موقفه قد يضعف بعد إدانة اثنين من<br />
القريبين منه في نيوجيرسي يشتبه<br />
بأنهما تسببا باختناقات هاءلة في حركة<br />
السير لمعاقبة رءيس بلدية يعد خصما<br />
س<strong>يا</strong>س<strong>يا</strong>.<br />
- رودي جول<strong>يا</strong>ني (72 عاما): رءيس بلدية<br />
نيويورك السابق (2001-1994)، يعرف<br />
رجل الاعمال منذ عقود وقدم له دعما كبيرا<br />
وثابتا بما في ذلك في اسوأ اوقات الهملة.<br />
ويرد اسمه بين المرشهين لمنصب وزير<br />
العدل.<br />
- نيوت غينغريتش (73 عاما): الرءيس<br />
السابق لمجلس النواب يطره اسمه لمنصب<br />
وزير الخارجية. يعرف الجميع في واشنطن<br />
لكنه مشل ترامب، يتمتع بشخصية حادة.<br />
في بداية حملته، قال ترامب انه يريد<br />
تعيين رجل المال كارل ايكان (80 عاما) وزيرا<br />
للخزانة، لكن يبدو انه سيعهد بهذا المنصب<br />
على الارجه إلى ستيف منوشين الذي كان<br />
في الماضي يعمل في مجموعة «غولدمان<br />
ساكس» وقدم له الدعم.<br />
لهقيبة التجارة، طره اسم رءيس مجلس<br />
إدارة مجموعة الصناعات الهديدية<br />
«نيوكور» دان<strong>يا</strong>ل ديميكو.<br />
كما طره اسمه لمنصب ممشل التجارة<br />
المكلف التفاوض حول الاتفاقات التجارية<br />
الدولية للولا<strong>يا</strong>ت المتهدة. وهذا المنصب<br />
حيوي بسبب نوا<strong>يا</strong> ترامب في هذا المجال،<br />
وقد رشه استاذ الاقتصاد بيتر نافارو<br />
لشغله ايضا. اما هارولد هام (70 عاما)<br />
رءيس مجلس إدارة مجموعة انتاج النفط<br />
«كونتينتال ريسورسز» فمرشه ليكون<br />
وزيرا للنفط. كما طره اسم الخبير المالي<br />
روبرت غرادي للمنصب ايضا.<br />
- السناتور عن تينيسي بوب كوركر (64<br />
عاما)، رءيس لجنة الشوءون الخارجية<br />
في مجلس الشيوخ على لاءهة المرشهين<br />
لوزارة الخارجية.<br />
- السناتور عن الاباما جيف سيشنز (69<br />
عاما) عضو لجنة القوات المسلهة يدعم<br />
الرءيس الجديد بلا شروط. وهو مرشه<br />
ليكون وزيرا للدفاع، مشل السناتور السابق<br />
عن ميسوري جيم تالنت (60 عاما).<br />
هي نقطة ضعف ترامب على الارجه.<br />
المسوءولون المهنكون في العمل الهكومي<br />
الذين شغلوا مناصب مهمة في الإدارة<br />
الفدرالية ويدعمونه، ليسوا كثرا.<br />
الجنرال مايك فلين (58 عاما)، الرءيس<br />
السابق للاستخبارات العسكرية، يمكن ان<br />
يتم اخت<strong>يا</strong>ره ليكون وزيرا للدفاع لكنه ترك<br />
ذكرى مشيرة للجدل في البنتاغون. كما<br />
يطره اسم ستيفن هادلي، مستشار الأمن<br />
القومي السابق في عهد جورج بوش الابن.<br />
ويفكر ترامب في تعيين جون بولتون (67<br />
عاما)، احد صقور المهافظين الجدد في<br />
منصب وزير الخارجية.