11.11.2016 Views

الأكف ارتفعت بالدعاء غيثك يا رب

a_alwatan

a_alwatan

SHOW MORE
SHOW LESS

Create successful ePaper yourself

Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.

الجمعة<br />

11 نوفمبر ‎2016‎م<br />

الطقس اليوم<br />

توقعت إدارة الأرصاد الجوية أن يكون الطقس‏ غبارا عالقا على بعض‏ المناطق<br />

في البداية يصبه معتدل الهرارة نهارا وباردا نسب<strong>يا</strong> ليلا وأن يكون على<br />

البهر غبار خفيف مع بعض‏ السهب،‏ كما ستكون الر<strong>يا</strong>ه شمالية غ<strong>رب</strong>ية<br />

إلى شمالية شرقية،‏ كما ستكون درجة الهرارة على الدوحة الصغرى 22 أما<br />

الكبرى فستكون 32 درجة مئوية مع امتداد الروءية الافقية لما بين 5 إلى 9 كم.‏<br />

العدد (7740)<br />

You56005@yahoo.com<br />

s3dd@hotmail.com<br />

ريشة حبر<br />

سعد المهندي<br />

نحو تمييع الهو<strong>يا</strong>ت!‏<br />

خولة مرتضوي<br />

لا يمكننا أن نُ‏ نكر أن َّ هناك ح<strong>رب</strong>ً‏ ا ضروساً‏<br />

تشنها الآلة الأميركية والصهيونية نهو<br />

الإسلام وأتباعه،‏ فهذه النظرية أصبهت<br />

‏(منتهرة)‏ التصديق في كل مكان،‏ فكما<br />

تطبخ الإدارة الأميركية س<strong>يا</strong>سة العالم<br />

واستراتيجيته،‏ تقوم بتلفيق التهم وخلق<br />

الجماعات التكفيرية والإرهابية التي خدشت<br />

صورة الإسلام والمسلمين في كل مكان،‏<br />

والهديش اليوم يدور حول ‏(دين جديد)‏ تروج<br />

له هذه الإمبر<strong>يا</strong>لية التي تهيمن على العالم<br />

لتخرج العالمين من قدسيه الإسلام وإيمانه<br />

المتجذر في نفوس‏ الموءمنين المسلمين.‏<br />

الدعوة لدين جديد لم تأتِ‏ نتاج خبط<br />

عشواء،‏ بل جاءت بعد استقراء العم سام<br />

وأذ<strong>يا</strong>له لدور الدين الهنيف في المجتمعات<br />

الإسلامية والتي يلعب فيها دور ‏(البطل)‏ في<br />

سن القوانين والشراءع ومن ثمّ‏ يخضع لها<br />

ولاة الأمر في بلاد الإسلام وشعوبها بالطاعة<br />

اليقينية الإيمانية المطمئنة،‏ ولأن الكشير مما<br />

يدعو له الإسلام ابتداء من التوحيد المطلق<br />

للذات الإلهية السامية مرورا بالشراءع التي<br />

يمارسها المسلمون خلال اليوم والشهر والسنة<br />

انتهاء بالميزان<strong>يا</strong>ت التي يخصصها المسلمون<br />

دور<strong>يا</strong> لدعم القيم الإسلامية والإنسانية في<br />

كل مكان والتي تساهم بدورها في تزيين<br />

صورة الإسلام لدى الآخر فيقبل عليه أبناء<br />

الأد<strong>يا</strong>ن الأخرى الذين يجدونه الخ<strong>يا</strong>ر الإيماني<br />

الأصه مستنكرين أيديولوج<strong>يا</strong>تهم المتبعة<br />

أو أد<strong>يا</strong>نهم الوضعية المعتنقة بعد مقارنة<br />

معتقدنا السامي بمعتقدهم المتناقض‏<br />

الناقص‏ دون شك،‏ كل هذا وأكثر شكل<br />

هاجساً‏ وقلقاً‏ كبيراً‏ أمام الإدارة العالمية<br />

الكبرى والتي وضعت جل قدراتها المتعاظمة<br />

من أجل نشر صورة نمطية سلبية عن<br />

الإسلام والترويج لدين جديد هو أق<strong>رب</strong> إلى<br />

اللادين،‏ فيتهرر الناس‏ من قدسية المعتقد<br />

الديني الإلهي القويم ويبهشون عن أي ملاذ<br />

دنيوي آخر يوءمنون بتوجيهاته ودستوره<br />

ويعتنقونه أيمّ‏ ا اعتناق،‏ وفي ذلك سعت<br />

أميركا وأذنابها سعيً‏ ا عظيما!‏<br />

وفي مقال للدكتور أنيس‏ طه بعنوان:‏<br />

‏(حوار الأد<strong>يا</strong>ن بين بناء جسور التفاهم<br />

وحفظ الهوية)‏ جاء فيه:‏ إن َّ هُ‏ في الس<strong>يا</strong>ق<br />

الأميركي تم تصميم استراتيجية سميت<br />

‏(استراتيجية الوصول للعالم الإسلامي)‏ و َّتم<br />

طرحها واعتمادها وهذه الاستراتيجية إنما<br />

هي في الهقيقة عبارة عن إعادة ص<strong>يا</strong>غة<br />

الصفهات–‏ مع شيء من التعديل هنا<br />

وهناك طبعاً‏ لملفات ح<strong>رب</strong> أميركا الباردة<br />

ضد الاتحاد السوف<strong>يا</strong>تي طوال ثلاثة عقود<br />

قبيل نهاية القرن العشرين،‏ ومن هنا دخل<br />

الهوار بين الأد<strong>يا</strong>ن طوره الجديد ليوءدي دوره<br />

الفعال،‏ جنبا إلى جنب مع الوساءل الأخرى<br />

المتاحة،‏ في كسب ح<strong>رب</strong> الأفكار،‏ ولم تبخل<br />

الولا<strong>يا</strong>ت المتهدة وحلفاوءها بإنفاق البلايين<br />

من الدولارات وصرفها من أجل الانتصار على<br />

العقول والقلوب،‏ وذلك عن طريق تمويل<br />

حلفاءها،‏ أو بالأحرى عملاوءها،‏ من رجال<br />

الس<strong>يا</strong>سة والمفكرين المنتسبين إلى الموءسسات<br />

الهكومية وغير الهكومية المهلية والدولية،‏<br />

وخاصة الفرقاء منها المنتسبين إلى الإسلام،‏<br />

أو ما يدعونه ويزخرفونه كشيرا ب(الإسلام<br />

مختصر مفيد جداً‏<br />

ترامب ..<br />

والجدل<br />

يوسف بوزية<br />

واصل ‏«المعلقون الجدد»‏ في مواقع التواصل،‏ حملات<br />

السخرية المشهونة بالخيبة المعجونة بالصدمة،‏<br />

أمس،‏ من إعلان فوز ترامب على هيلاري.‏ فيما أبدى<br />

ع<strong>رب</strong> آخرون وعجم،‏ أقل حماساً،‏ عدم اكتراثهم بفوز<br />

الأشقر المتشدد على الشقراء الدبلوماسية الناعمة،‏<br />

رافعين بهذه المناسبة الموسمية العابرة للقارات أسمى<br />

آ<strong>يا</strong>ت التهاني والتبريكات،‏ خصوصاً‏ إلى حضرة رءيس‏<br />

الوزراء الإسراءيلي الذي ينتعل ‏«الهذاء»‏ الأميركي<br />

الطبي المريه ّ والمُوسد،‏ ما يساعد قدم اسراءيل على<br />

الاستقرار والتوازن خلال اندفاعها الصاروخي إلى هاوية<br />

الجهيم!‏<br />

لا خوف من دونالد ترامب وعليه.‏ سيكون رءيساً‏ لكل<br />

المتعجرفين.‏ أميناً‏ على معلومات الأمن القومي عالية<br />

السرية التي سيبدأ‏ إطلاعه عليها،‏ أولاً‏ بأول،‏ قبل<br />

تنصيبه رءيساً‏ لمجلس‏ إدارة شوءون العالم السفلي.‏<br />

لا خوف كذلك من تسليمه الشفرة النووية.‏ فالتهرش‏<br />

بالدول أشد وطئاً‏ من التهرش‏ بعارضات الأز<strong>يا</strong>ء.‏<br />

مسكينة السيدة كلينتون.‏ ض<strong>رب</strong>تان انتخابيتان<br />

في الرأس‏ توجعان.‏ جمهورها سيفتقد الموهبة التي<br />

أبدتها في صناعة ‏«القفشات»،‏ وإطلاق النكات أكثر<br />

من موهبتها في كسب المزيد من الأصوات!..‏ وحين<br />

تعرضت لنوبة من السعال المتوالي خلال تجمع<br />

انتخابي في كليفلاند،‏ خرجت منها بمزحة ان ‏«لديها<br />

حساسية من التفكير في دونالد ترامب».‏<br />

لعلها قد ‏«شفيت»‏ الآن.‏ لكن العدوى انتقلت إلى<br />

أشخاص‏ كشيرين حول العالم.‏<br />

العالم كله تقريباً‏ ‏«متهسس»‏ من التفكير في دونالد<br />

ترامب.‏<br />

ما كان يظنه نكتة قبل أشهر أصبه حقيقة.‏<br />

فوزه بش الرعب في أوصال مواطني جمهورية الشبكات<br />

الاجتماعية الديمقراطية المستقلة العظمى.‏<br />

دعوات للانفصال في بعض‏ الولا<strong>يا</strong>ت.‏ الفنانة أر<strong>يا</strong>نا<br />

مرعوبة من جانبها و«غارقة في الدموع».‏<br />

لن نذهب بعيداً‏ لو قلنا إن ترامب يليق بهذه المرحلة<br />

الصعبة.‏ الأمور تزداد تعقيداً‏ في كل يوم والعالم<br />

يصبه أكثر سخونة وإ<strong>رب</strong>اكاً.‏<br />

ألا إن العالم بدأ‏ يدخل في الإيقاع الخطير.‏<br />

ألا إلى االله تصير الأمور.‏<br />

إن االله بصير بالعباد.‏<br />

khawlamortazawi@gmail.com<br />

الوسط)‏ والتي تركز نشاطها الأساسي<br />

على تعزيز ما يسمى ب(الأفكار الإسلامية<br />

الليبرالية)‏ وترويجها.‏ وهي تلك الأفكار<br />

التي تحاول جاهدة أن تبرر الأيديولوجية<br />

واُلمشل الديمقراطية،‏ من المساواة والتعددية<br />

والليبرالية والعلمانية وحقوق المرأة وحقوق<br />

الإنسان،‏ تبريرا لاهوت<strong>يا</strong> إسلام<strong>يا</strong> بدون أدنى<br />

تحفظ،‏ بل هي مستعدة لارتكاب أي تحريف<br />

أو إساءة تأويل في سبيل ذلك.‏<br />

وكذلك يقول تقرير كابلن في هذا الصدد:‏<br />

إن الذي يشير الذهول أن المبلغ الأكبر له<strong>رب</strong><br />

أميركا للأفكار لا <strong>يا</strong>ٔتي من وكالة المخابرات<br />

المركزية،‏ ولا من وزارة الخارجية،‏ وإنما من<br />

الوكالة الهادءة للولا<strong>يا</strong>ت المتهدة للتنمية<br />

العالمية،‏ فكانت هذه الوكالة الممول الأكبر<br />

لدى الهكومة للمساعدات الخارجية في<br />

ثلاش سنوات إثر أحداش الهادي عشر من<br />

سبتمبر 2001، فقد تضاعف ما قدمه<br />

ثلاثة أضعاف فبلغ أكثر من 21 بليوناً‏ من<br />

الدولارات،‏ حيش صرف أكثر من نصف هذا<br />

المبلغ في العالم الإسلامي.‏<br />

قارءي العزيز،‏ نظرا لخلفيتي الأكاديمية<br />

الشانية في مجال الإعلام،‏ فإني أذكر أن َّ هُ‏ من<br />

بين نظر<strong>يا</strong>ت الاتصال التي درسناها كانت<br />

نظرية ‏(رصاصة تحت الجلد)‏ والتي تعد<br />

من نظر<strong>يا</strong>ت التأثير السريع على الجماهير<br />

في كل مكان،‏ وهذه النظرية شبهت الرسالة<br />

الاتصالية هنا بالمهلول الذي يهقن به الوريد<br />

ويصل في ظروف لهظات إلى كل اطراف<br />

الجسم عبر الدورة الدموية ويكون تأثيره<br />

قو<strong>يا</strong> ولا يمكن الفكاك منه،‏ وما أود الوصول<br />

إليه هو أن ما تقوم به الإدارة الأميركية في<br />

عالم اليوم وبشكل صريه ومباشر هو دس‏<br />

ُ الس‏ مّ‏ بالعسل والسعي لبلوغ مآ<strong>رب</strong>ها من<br />

خلال ض<strong>رب</strong> المسلمين ببعضهم البعض‏<br />

وخلق نماذج إسلامية سيئة وتسليط الضوء<br />

عليها واشهارها إعلام<strong>يا</strong>،‏ وزرع الفساد من<br />

خلال تمويل العقول المهسوبة على ديننا<br />

ومدّ‏ هم بكل أنواع الأسلهة والمعدات كي<br />

يظهروا على سطه الجغراف<strong>يا</strong> الدولية كأعداء<br />

للسلام العالمي وهكذا أصبه الإسلام هو العدو<br />

الأكبر والمسلمون هم مناط الإرهاب في أي<br />

زمان ومكان.‏ الهقيقة إن الوعي العميق<br />

لهذه النتيجة مهم جدا من أجل التهرك<br />

وبشكل جماعي لإجهاض‏ هذه المساعي التي<br />

تحصلَت على ترحيب عالمي كبير،‏ فهناك<br />

أج<strong>يا</strong>ل متواترة طعّ‏ مَ‏ ت هذه الأفكار في أذهانها<br />

دون أي تكلف،‏ فنظرة واحدة منهم على ما<br />

ينشر عن إسلامنا في الإعلام وما يظهر على<br />

الأفق من مجازر يقوم بها المسلمون نهو<br />

مجتمعاتهم أو نهو الأبر<strong>يا</strong>ء حول العالم<br />

تكر ِّس‏ لهذا الفكر دون أن تتكبد الإدارة العالمية<br />

الإمبر<strong>يا</strong>لية أي جهود إلا تلك المبالغ البسيطة<br />

في خلق أعداء غنوصيين في صفوف البيت<br />

الإسلامي الواحد والذي أصبه مفككا اليوم<br />

للأسف الشديد.‏<br />

إن الموقف يستدعي تدخلاً‏ إسلام<strong>يا</strong>ً‏ واضهاً،‏<br />

فالموضوع يتعدى مرحلة الوعي بهجم<br />

الدسيسة الكبير إلى مرحلة العمل من أجل<br />

اجهاض‏ الدسيسة في الهال،‏ قبل أن يتكبد<br />

الإسلام أكثر مما تكبده من شتات عظيم!‏<br />

﴾ كاتبة وباحشة أكاديمية<br />

بالتزامن مع حملة ‏«فزعتكم لأهل الموصل»‏<br />

قطرالخيرية تغيث نازحي الموصل<br />

﴿ توزيع مساعدات سابقة في الانبار<br />

شرعت قطر الخيرية في بناء مخيم موءلف من<br />

100 خيمة كاملة التجهيز،‏ ومرافق صهية لفاءدة<br />

النازحين بالتزامن مع اطلاق حملتها ‏«فزعتكم<br />

لأهل الموصل»‏ لإغاثة النازحين من سكان مدينة<br />

الموصل عن د<strong>يا</strong>رهم بسبب اله<strong>رب</strong> الداءرة هناك،‏<br />

والتي أدت إلى نزوه كشيف للعاءلات العراقية<br />

نهو المناطق العراقية الأكثر أمنا.‏<br />

وقد وجد النازحون من الموصل أنفسهم في العراء<br />

بلا مأوى في ظروف قاسية زادت من معاناتهم،‏<br />

مما يجعلهم في أمس‏ الهاجة إلى المساعدات<br />

الإنسانية،‏ خصوصا المواد الغذاءية والخ<strong>يا</strong>م<br />

والمرافق الصهية التي توءمن لهم أبسط مقومات<br />

اله<strong>يا</strong>ة.‏<br />

واجب أخوي وإنساني<br />

وفي تصريه صهفي قال السيد فيصل الفهيدة<br />

المدير التنفيذي للإدارة التنفيذية للعمل<strong>يا</strong>ت<br />

بقطر الخيرية:‏ إن الوضع الإنساني الصعب في<br />

مدينة الموصل بسبب الأحداش الداءرة هناك،‏<br />

والذي تسببت في نزوه الآلاف عن د<strong>يا</strong>رهم،‏ مع<br />

نقص‏ حاد في احت<strong>يا</strong>جاتهم الأساسية من م<strong>يا</strong>ه<br />

وغذاء ودواء وأغطية،‏ كما تشير تقارير الأمم<br />

المتهدة،‏ قد دفع قطر الخيرية لإطلاق حملتها<br />

‏«فزعتكم لأهل الموصل»‏ من أجل الق<strong>يا</strong>م بواجبها<br />

الأخوي والإنساني تخفيفا من معاناتهم،‏<br />

وإسهاما في تلبية احت<strong>يا</strong>جاتهم الاساسية.‏<br />

وأضاف أنه بناء على هذا الوضع الكارثي<br />

تسعى قطر الخيرية من وراء هذه الهملة<br />

إلى بناء مخيم موءلف من 100 خيمة كاملة<br />

التجهيز،‏ ومرافق صهية لفاءدة النازحين في<br />

منطقة بارداش‏ التي تبعد عن مدينة الموصل<br />

40 كم وعن بعشيقة 20 كم على الطريق<br />

القديم بين أ<strong>رب</strong>يل ودهوك بدعم وتمويل من<br />

أهل قطر الكرام.‏<br />

وأوضه أن قطر الخيرية تتبنى هذا المشروع<br />

بالتعاون مع محافظة دهوك،‏ وهيئة الإغاثة<br />

التركية،‏ والرابطة الإسلامية الكردية،‏<br />

وستكلف المرحلة الأولى من المشروع أكثر من 1<br />

مليون ر<strong>يا</strong>ل،‏ بهسب التقديرات الأولية.‏<br />

ودعا الفهيدة المهسنين الكرام في دولة قطر<br />

لدعم مشاريع هذه الهملة وتقديم التبرع<br />

لمنتجاتها المختلفة،‏ إسهاما منهم بواجب التكافل<br />

الذي حشّ‏ عليه ديننا الهنيف تجاه أشقاء لهم<br />

اضطرتهم ظروفهم لترك د<strong>يا</strong>رهم قسرا،‏ والوقوف<br />

إلى جانبهم في لهظات محنتهم الإنسانية<br />

الصعبة.‏<br />

طرق التبرع<br />

وتفسه الهملة للمهسنين والباذلين<br />

الكرام أبوابا متعددة للخير،‏ من أجل<br />

دعم إخوانهم من نازحي الموصل،‏ وذلك<br />

بالتبرع ودعم أحد منتجاتها السابقة،‏ على<br />

الهساب التالي في بنك بروة-:‏IBAN<br />

.QA39BRWA000000000200000007489<br />

كما يمكن التبرع للهملة من خلال الرساءل<br />

النصية SMS ‏(عبر شركتي فودافون وأوريدو)‏<br />

وذلك بإرسال «GI» أو ويكون التبرع بمبلغ 500<br />

ر<strong>يا</strong>ل،‏ على الرقم 92428، وبمبلغ 100 ر<strong>يا</strong>ل<br />

على الرقم 92642، وبمبلغ 50 ر<strong>يا</strong>لا على الرقم<br />

.92632<br />

كما يمكن إضافة لذلك التبرع للهملة عبر<br />

المقر الرءيس‏ لقطر الخيرية،‏ أو من خلال<br />

فروعها المنتشرة داخل الدولة،‏ أو لدى محصليها<br />

المتواجدين في المجمعات التجارية،‏ أو عن طريق<br />

موقعها الالكتروني والخط الساخن:‏‎44667711‎‏.‏<br />

يشار إلى قطر قد أطلقت سابقا حملة إغاثة<br />

لمدينة الفلوجة العراقية استهدفت فيها 120<br />

ألف شخص‏ شملت سلالا غذاءية ومستلزمات<br />

صهية لمتضرري المدينة جراء الهصار والنزوه<br />

من الفلوجة الكاءنة في محافظة الأنبار.‏<br />

السجائر الإلكترونية مدخل للتدخين<br />

لندن - قنا-كشف بهش جديد أن المراهقين<br />

الذين يدخنون السجاءر الإلكترونية هم أكثر<br />

عرضة لتدخين التبغ لاحقا.‏ وجاءت نتاءج<br />

البهش،‏ استنادا إلى دراسات شملت 3 آلاف<br />

مراهق يبلغون من العمر 15 عاما في الولا<strong>يا</strong>ت<br />

المتهدة.‏<br />

وذكرت صهيفة دايلي ميل البريطانية أن هذه<br />

النتاءج وضعت حدا للجدل الشديد الداءر بشأن<br />

ما إذا كانت السجاءر الإلكترونية يمكن أن تمهد<br />

الطريق للتدخين،‏ إذ يهرص‏ العديد من خبراء<br />

الصهة على الترويج للسجاءر الإلكترونية<br />

باعتبارها وسيلة مساعدة للإقلاع عن التدخين،‏<br />

إلا أن آخرين يوءكدون أن هذه السجاءر يتم<br />

الترويج لها غالبا أيضا وكأنها حل مكمل لنمط<br />

اله<strong>يا</strong>ة.‏ فيما يرى البعض‏ أنها يمكن أن تكون<br />

مدخلا للترويج للتدخين نفسه بين الشباب.‏<br />

بحضور بروفيسور من ‏«هارفارد»‏<br />

‏«جامعة تكساس»‏ تفتتح<br />

‏«المحاضرات المتميزة»‏<br />

افتتهت ‏«جامعة تكساس‏ إيه آند<br />

أم قطر»‏ University) (Texas A&M<br />

‏(الشلاثاء 8 نوفمبر 2016) ‏«سلسلة<br />

المهاضرات المتميزة 2017-2016»،<br />

وذلك بمهاضرة قيّ‏ مة ألقاها<br />

الدكتور بيتر إل.‏ جاليسون<br />

من ‏«جامعة هارفارد»‏ Harvard)<br />

(University في ‏«مبنى الهندسة»‏<br />

ضمن الهرم الجامعي،‏ الواقع في<br />

‏«المدينة التعليمية»‏ في الدوحة.‏<br />

وحملت محاضرة الدكتور بيتر<br />

جاليسون عنوان ‏«الأراضي البور<br />

والبرية..‏ الأراضي النووية»،‏<br />

حيش تناول خلالها كيف<br />

أصبهت أكثر المواقع الملوثة<br />

بسبب الهوادش والنفا<strong>يا</strong>ت<br />

النفا<strong>يا</strong>ت النووية من الأراضي<br />

الأكثر تنوعاً،‏ مشيراَ‏ إلى أنّ‏<br />

المفارقة تكمن في أنّ‏ الأراضي<br />

البور والأراضي البرية،‏ اللتين<br />

تعكسان مفهومين متناقضين<br />

تماماً،‏ تتواجد في المواقع ذاتها.‏<br />

وناقش‏ جاليسون تأثير النشاط<br />

الإشعاعي الذي يعتبر جيداً‏<br />

لله<strong>يا</strong>ة البرية،‏ لافتاً‏ إلى أنّ‏<br />

الكارثة النووية في فوكوشيما<br />

وغيرها من الهوادش الأخرى<br />

السابقة تسببت في تزايد القلق<br />

العالمي حول تخزين والتخلص‏<br />

من النفا<strong>يا</strong>ت الناجمة عن الطاقة<br />

النووية،‏ والتي يجب أن تستمر<br />

لآلاف السنوات في المستقبل<br />

لتجنب التلوش.‏ مضيفاً:‏ ‏«كيف<br />

يمكننا التهذير ل 10.000 عام<br />

مقبلة؟.‏ إنّ‏ النفا<strong>يا</strong>ت النووية<br />

تدفعنا بلا شك نهو التفكير في<br />

التهذير المستقبلي وفي إعادة<br />

بناء علاقتنا مع المستقبل ».<br />

وشارك الدكتور بيتر جاليسون<br />

الهضور روءاه المعمقة وخبرته<br />

﴿ الدكتور بيتر جاليسون<br />

الواسعة التي اكتسبها خلال<br />

مسيرته الأكاديمية والمهنية<br />

الهافلة بالنجاه،‏ والتي توّجت<br />

بمنصبه الهالي كبروفيسور<br />

في ‏«جامعة جوزيف بيليغرينو»‏<br />

ورءيس‏ ‏«مجموعة الأدوات العلمية<br />

التاريخية»‏ في ‏«قسم تاريخ<br />

العلوم»‏ في ‏«جامعة هارفارد».‏<br />

ويُ‏ عنى جاليسون بقضية تقاطع<br />

المساءل الفلسفية والتاريخية،‏<br />

حيش تتركز جهوده في المقام الأول<br />

حول استكشاف التفاعل المعقد<br />

بين أبرز الشقافات الفرعية الشلاش<br />

للقرن العشرين،‏ والمتمشلة في<br />

التجريب والأجهزة والنظرية.‏ وقام<br />

جاليسون برفد المكتبة العالمية<br />

بعدد من الموءلفات والكتب،‏ أهمها<br />

كتاب ‏«الصورة والمنطق»‏ الهاءز<br />

على ‏«جاءزة فايزر»‏ من ‏«جمعية<br />

تاريخ العلوم»‏ في العام 1998.<br />

وأطلق الدكتور جاليسون العديد<br />

من المشاريع الراءدة التي تستهدف<br />

دراسة التقاطع والتداخل القوي<br />

بين العلم وغيره من المجالات<br />

الهيوية.‏ وبهش جاليسون<br />

أيضاً‏ في الهد الفاصل بين<br />

العلم والم<strong>يا</strong>دين الأخرى،‏ عبر<br />

سلسلة من المجلدات التي تدرس‏<br />

طبيعة العلاقات بين العلم والفن<br />

والهندسة المعمارية.‏<br />

وتقديراً‏ لإنجازاته الأكاديمية<br />

والبهشية والعلمية،‏ حاز<br />

جاليسون على زمالة في ‏«موءسسة<br />

جون وكاثرين ماك آرثر»‏ في العام<br />

1997. كما فاز أيضاً‏ ب ‏«جاءزة<br />

ماكس‏ بلانك»‏ Planck) Max<br />

(Prize التي منهته إ<strong>يا</strong>ها جمعية<br />

Max Planck Gesellschaft and)<br />

( Humboldt Stiftung في العام<br />

.1999

Hooray! Your file is uploaded and ready to be published.

Saved successfully!

Ooh no, something went wrong!