11.11.2016 Views

الأكف ارتفعت بالدعاء غيثك يا رب

a_alwatan

a_alwatan

SHOW MORE
SHOW LESS

Create successful ePaper yourself

Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.

سكران يطالب بإعادة أوباما!‏<br />

تسلق تونسي،‏ مستاء على الارجه من فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرءاسية الاميركية،‏ ساعة عملاقة في<br />

قلب العاصمة تونس‏ الخميس،‏ للمطالبة ببقاء باراك اوباما في منصبه.‏<br />

وقال مسوءول بمكتب الإعلام ان الرجل الذي ‏«كان في حالة سكر»‏ تسلق منذ الصباه الباكر ساعة عملاقة طولها 32<br />

مترا بشارع الهبيب بورقيبة الرءيسي وسط العاصمة.‏<br />

وأفاد شاهد ع<strong>يا</strong>ن كان جالسا في مقهى قريب من المكان ‏«تسلق الساعة وشرع في الصراخ ‏(أعيدوا لنا أوباما!)».‏<br />

وقال شرطي حضر الهادثة ان الرجل ‏«بدأ‏ أولا بالقول انه لا يريد عودة ‏(الرءيس‏ السابق)‏ زين»‏ العابدين بن علي<br />

الذي أطاحت به احتجاجات شعبية مطلع 2011 ‏«ثم صرخ انه يريد أن نعيد اليه أوباما».‏<br />

وأضاف ‏«كانت تظهر عليه علامات السكر.‏ وقد استغرق الزملاء ‏(الشرطيون)‏ وقتا ليقنعوه بالنزول».‏<br />

السنة (22) - الجمعة 11 من صفر ‎1438‎ه الموافق 11 نوفمبر ‎2016‎م العدد (7740)<br />

طفولة في<br />

سجون الاحتلال<br />

حنان صالح<br />

السينما<br />

ومسر ّ ات الخ<strong>يا</strong>ل<br />

محمد ال<strong>رب</strong>يع<br />

<br />

<br />

شباك علي الدن<strong>يا</strong><br />

وهل من خباثةٍ‏ أكبر من أن يمُ‏ اطل<br />

الاحتلال في محَ‏ اكمِ‏ هِ‏ الهزلية<br />

بالتهقيق والهكم على طفلٍ‏ لم<br />

يتجاوز الشالشة عشر من العمر،‏<br />

حتى يصل السنّ‏ الذي يسمه فيه<br />

القانون الدولي بالسجن الفعلي،‏<br />

بدلا من أن يقول له ‏«اذهب والعب<br />

مع أصهابك»؟!‏<br />

هذا ما حدش فعل<strong>يا</strong>ً‏ مع الطفل<br />

الفلسطيني أحمد مناصرة قبل<br />

عامٍ‏ واحد،‏ الذي اعتقلَه الاحتلال<br />

بزعم ق<strong>يا</strong>مه بعملية طعنٍ‏ لجنون<br />

الاحتلال،‏ حين كان في عمر<br />

الشالشة عشر،‏ بعد أن دَ‏ هَ‏ س‏<br />

وقتل ابن عمّ‏ ه من جانبِ‏ ه،‏ ثم ترك<br />

َ المدهوس‏ مرعوباً‏ ينزف دماً‏ أمام<br />

هتافات المستوطنين المتطرفين<br />

وألفاظهم السافلة والدّ‏ ونيّ‏ ة والداعية<br />

لقتله،‏ وأمام كاميرات هواتفهم<br />

النقّ‏ الة المتلذّ‏ ذة بتصوير ألمِه،‏ بلا<br />

أدنى رحمة.‏<br />

ثم مرحلةٌ‏ أخرى أشدّ‏ تعنيفاً‏<br />

يتعرّ‏ ض‏ لها الطفل في مرحلة<br />

التهقيق حيش ممارسة أكثر<br />

الأساليب الوحشية من ض<strong>رب</strong><br />

وعقاب نفسي،‏ وصراخٍ‏ همجيّ‏ في<br />

وجهِه للاعتراف بفعلٍ‏ لم يرتكبه،‏<br />

حتى باتت كلمة ‏«مش‏ ذاكر»‏<br />

التي ردّ‏ بها على المُهق ِّ وكرّ‏ رها بعد<br />

أن تملّكه الانه<strong>يا</strong>ر النفسي تخفق<br />

في قلوب كل أصهاب الإنسانية<br />

والضمير.‏<br />

اليوم،‏ وبعد عامٍ‏ من اعتقالِ‏ ه ومنع<br />

أهلِه من الزّ‏ <strong>يا</strong>رة،‏ تعلن محكمة<br />

المهتل الإسراءيلي حكمها على<br />

الصغير مناصرة ب«‏‎12‎‏»‏ عاماً‏<br />

يقضيها في أحضان السجون<br />

والظلم والتدمير النفسي،‏ بدلاً‏ من<br />

أن يكون في حضن أمّ‏ ه المكلوم،‏ إلى<br />

جانب دفع غرامة مالية قدرها 47<br />

ألف دولار!‏<br />

دولة الاحتلال التي تدّ‏ عي حرصها<br />

على احترام القانون والإنسانية<br />

والتي تجُ‏ رّ‏ م رد فعل الفلسطينيين<br />

في دفاعهم عن أرضهم المسلوبة<br />

ومقدساتهم المُدنّ‏ سة لم تتوانَ‏ عن<br />

اتخاذ هذا الهكم بهق الطفلِ‏<br />

الفلسطينيّ‏ ، في حين أن الطفل<br />

‏(الإسراءيلي)‏ في هذا العمر<br />

يعامل في دولة الاحتلال معاملةً‏<br />

خاصة وفق القوانين الدينية<br />

اليهودية والمدنية،‏ فيهصل على<br />

كل الاحترام في كل النواحي<br />

الخاصة،‏ بل وبمناسبة دخوله<br />

هذا العمر تُ‏ نظّ‏ م لأجله الشعاءر<br />

والاحتفالات المميزة،‏ ويتمتع بكافة<br />

حقوقه بهمايةٍ‏ مئات القوانين<br />

التي وضعتها دولة الاحتلال<br />

بخصوصهم،‏ لتبرز مدى عنصرية<br />

الاحتلال وازدواجيته في التعامل.‏<br />

الطفل المناصرة ليس‏ الوحيد<br />

الذي سيفقد الهريّ‏ ة مدة «12»<br />

عاماً‏ كاملات،‏ يقضيها خلف<br />

قضبانٍ‏ وحشيٍ‏ ظالم،‏ يفتقر فيه<br />

لأبسط حقوق الإنسانية،‏ وهو<br />

ليس‏ الوحيد الذي سيضيع من<br />

ح<strong>يا</strong>تِ‏ ه أجمل أ<strong>يا</strong>مٍ‏ يُ‏ فترض‏ أن<br />

يقضيها في كنف أسرتِ‏ ه الدافئة،‏<br />

يركض‏ ويلعب الكرة مع جيران<br />

الهيّ‏ وأصدقاء المدرسة يتعلّم فيها<br />

أساسات اله<strong>يا</strong>ة والمعاملات،‏ وهو<br />

ليس‏ الوحيد الذي سينضج في<br />

بيئةٍ‏ قهريّ‏ ة فيها من المعاناة ما لا<br />

يهتمله الرجال،‏ فهناك أكثر من<br />

400 طفل مأسور في تلك السجون،‏<br />

ينتظرون من أصهاب المسوءولية<br />

وموءسسات حقوق الإنسان<br />

والموءسسات الأهلية وأصهاب<br />

القرارات في العالم ساعة إنصافٍ‏<br />

وتحد ٍّ تُ‏ عيدهم له<strong>يا</strong>تهم وروحهم<br />

وحريتهم.‏<br />

يجد خاتمه داخل جزرة!‏<br />

في صدفة لا تتكرر إلا نادراً،‏ عثر مزارع ألماني على<br />

خاتم زفافه الضاءع،‏ الذي سقط منه في المزرعة،‏<br />

داخل أحد ثمار محصول الجزر الذي تم حصاده هذا<br />

العام،‏ حيش وجد الجزرة وقد أنبتت من أعلى وأسفل<br />

محيطة بخاتم الزفاف الذهبي الضاءع.‏<br />

وقالت صهيفة ‏«ديلي ستار»‏ البريطانية،‏ إن المزارع<br />

البسيط ‏«جيمس‏ جولد بورن»‏ كان قد فقد خاتم<br />

زفافه قبل ثلاش سنوات،‏ أثناء ق<strong>يا</strong>مه بالأعمال الدورية<br />

في الأرض،‏ وقام بالبهش عنه لشهور في كل قطعة<br />

بالت<strong>رب</strong>ة،‏ ولكنه فقد الأمل بعد مرور عدة سنوات على<br />

اختفاءه.‏<br />

وبعد العشور على الجزرة والتدقيق في الهلقة<br />

الذهبية الموجودة في منتصفها،‏ لم يصدق المزارع ذو<br />

ال‎82‎ عاما،‏ إن ذلك هو نفس‏ خاتمه الذهبي الضاءع<br />

منذ سنوات،‏ ولكن القدر كان يخبئ له تلك المفاجأة<br />

السعيدة.‏<br />

مسدس<br />

في حمام المطار<br />

أكد مسافر،‏ 37 عاما،‏ يقضي<br />

إجازته في قبرص،‏ أنه عثر على<br />

مسدس‏ مليء بالطلقات في دورة<br />

الم<strong>يا</strong>ه فوق موزع ورق التواليت في<br />

مطار بافوس‏ القبرصي.‏<br />

وأضاف الرجل الذي رفض‏<br />

ذكر اسمه،‏ إنه كان متوجها<br />

للمطار في رحلة العودة إلى<br />

مطار ستانستد بلندن في<br />

بلاده،‏ لكن انتهى به الأمر إلى<br />

استدعاء الشرطة المسلهة إلى<br />

دورة الم<strong>يا</strong>ه للتعامل مع المسدس.‏<br />

وقال:‏ ‏«عند ذهابي إلى الهمام<br />

رأيت المسدس‏ على موزع ورق<br />

التواليت».‏<br />

وأوضه،‏ أنه فكر في البداية<br />

بالخروج من دورة الم<strong>يا</strong>ه،‏ لكنه<br />

أيقن أنه يمكن أن ينفجر أو<br />

يهدش شيء من هذا القبيل.‏<br />

وأشار،‏ إلى أنه خرج وتوجه إلى<br />

الضباط،‏ الذين كانوا بالق<strong>رب</strong><br />

من المكان،‏ وحاول أن يشره لهم<br />

ما حدش،‏ ولكنه واجه صعوبة<br />

لأنهم لم يكونوا يجيدون التهدش<br />

بالإنجليزية.‏<br />

تجا<strong>رب</strong> علمية<br />

لعلاج الشلل<br />

ساعد علماء سويسريون،‏ قردة<br />

تعاني من إصابات في الهبل<br />

الشوكي،‏ من استعادة السيطرة<br />

على أطرافها المشلولة في بهش<br />

<strong>رب</strong>ما يقود إلى تمكن البشر<br />

المصابين بالشلل من السير<br />

مجددا.‏<br />

ويقول العلماء ‏-الذين استخدموا<br />

وسيطا لاسلك<strong>يا</strong> بين المخ والعمود<br />

الفقري في علاج القردة-‏ إنهم بدأوا<br />

بالفعل دراسات جدوى محدودة<br />

على البشر لاختبار بعض‏<br />

المكونات.‏<br />

أحوال<br />

يعرف معجم الفن السينماءي،‏ السينما ‏«الفن السابع»:‏ ‏«الفن<br />

السابع»‏ اسم للفن السينماءي،‏ وكان أول من أطلقه عليه هو<br />

الناقد الفرنسي الإيطالي الأصل ريتشيوتو كانودو وقد سمى<br />

كانودو السينما بالفن السابع ‏«لأن العمارة والموسيقى،‏ وهما<br />

أعظم الفنون،‏ مع مكملاتهما من فنون الرسم والنهت والشعر<br />

والرقص،‏ قد كوّنوا حتى الآن الكورال سداسي الإيقاع،‏ للهلم<br />

الجمالي على مرّ‏ العصور ‏«ويرى كانودو أن السينما تجمل<br />

وتضم وتجمع تلك الفنون الستّ‏ ة،‏ وإنها الفن التشكيلي في<br />

حركة،‏ فيها من طبيعة ‏«الفنون التشكيليّ‏ ة»‏ ومن طبيعة ‏«الفنون<br />

الإيقاعيّ‏ ة»‏ في نفس‏ الوقت،‏ ولذلك فهي ‏«الفن السابع».‏<br />

وسيرة السينما وبنيتها الأساسية هي بالضرورة مجموعة<br />

علاقات تبدأ‏ بتوظيف الضوء،‏ وتطور أجهزة الاستقبال والإرسال،‏<br />

والتصوير والإنتاج..‏ وتنتهي في عوالم شعرية جعلت من<br />

السينما أحد أركان المخيلة الإنسانية في سعيها للإعلاء من<br />

تفاصيلها وشوءونها وأحوالها،‏ وتحويلها إلى فن،‏ إلى خ<strong>يا</strong>ل،‏ إلى<br />

جمال.‏<br />

وعلى الرغم من أن السينما ارتبطت منذ نشأتها وانطلاقتها<br />

بالمراكز الكبرى لإنتاج النفوذ الس<strong>يا</strong>سي والاقتصادي،‏ فكانت<br />

هوليوود وظلت ذراعا قوية لإنتاج وإعادة إنتاج مفاهيم النفوذ<br />

الأميركي في العالم،‏ ووظفت في أوروبا للدعاية للفكر القومي<br />

وحروبه،‏ وفي الاتحاد السوف<strong>يا</strong>تي السابق للترويج للمفاهيم<br />

المهيمنة على مستوى السلطة والفكر إلا أن هذه المهاولات<br />

للتوظيف أدت مهمات محددة ومحدودة،‏ وبقي البريق الداءم<br />

المستمر للسينما التي تعالج قضا<strong>يا</strong> الإنسان من مقام الجمال<br />

والفن والخ<strong>يا</strong>ل.‏<br />

يقول د.‏ ثروت عكاشة في موسوعة تاريخ الفن:‏ اليوم تتصدر<br />

السينما لتجمع بين الفنون جميعاً‏ محققة العمل الفني المتسق<br />

الشامل،‏ وبعد تحولها إلى ناطقة،‏ بدأت السينما خطواتها<br />

الجبارة في تجميع الفنون المرءية والمسموعة،‏ وأخذت تقدم<br />

المسره والموسيقى والفنون التشكيلية كلها في عمل واحد راءع<br />

التناسق،‏ وأصبهت السينما وسيلة إلى بلوغ الكمال لجميع<br />

الفنون،‏ كما حطّ‏ مت حواجز الزمان والمكان حاملة أروع الأعمال<br />

الفنية بين <strong>رب</strong>وع العالم بما لا يستطيعه فن الباليه ولا الأوبرا.‏<br />

وقد استطاعت السينما المعاصرة بالفعل أن تفته نوافذها<br />

على كل الفنون،‏ وتستضيف جمال<strong>يا</strong>ت المسره والعمارة<br />

والموسيقى والتصور،‏ لتشكل عالما ساحرا من الصور والأخيلة،‏<br />

تجعل الناس‏ يتسمرون في مقاعدهم أمام الشاشات الصغيرة<br />

والكبيرة،‏ ليعمروا مخيلاتهم وأعماقهم بمشاعر،‏ تنسيهم واقعية<br />

العالم الفجة،‏ وتقذف بهم في مسرات الخ<strong>يا</strong>ل.‏<br />

لذلك فإن تاريخ السينما ليس‏ تاريخ معدات وأدوات وأش<strong>يا</strong>ء،‏ بل<br />

تراثا من المشاعر والأفكار الخلاقة.‏<br />

مضاوي العثمان<br />

<br />

ريبوتان..‏ والأشكال ديناصورية!‏<br />

يبدو أن فيلم حديقة<br />

الديناصورات الذي<br />

أخرجه اميركي<br />

ستيفن سبيلبرج<br />

سيتحول إلى حقيقة<br />

بعد أن كشفت<br />

شركة <strong>يا</strong>بانية النقاب<br />

للمرة اولى عن هذا<br />

الديناصور الذي يعد<br />

أكبر روبوت متحرك<br />

على هيئة ديناصور<br />

في العالم.‏<br />

الديناصور ريكس‏ ظهر من خلال عرض‏ نظمته شركة<br />

أون-‏ آرت بأحد الفنادق بوسط العاصمة ال<strong>يا</strong>بانية طوكيو.‏<br />

وبدا الديناصور وديناصورات أخرى وكأنها تلتهم روءوس‏<br />

المشرفين على العرض..‏ ولم يسلم كازو<strong>يا</strong> كانيمارو مبتكر<br />

هذه الروبوتات والرءيس‏ التنفيذي للشركة ال<strong>يا</strong>بانية من<br />

تلك الهجمات.وقال كانيمارو إنه حقق حلمه بتقديم عرض‏<br />

حديقة الديناصورات والذي يتمكن الزوار من خلاله من<br />

روءية هذه المخلوقات التي انقرضت منذ ملايين السنين.‏<br />

تحركات هذه الروبوتات صممت من خلال دراسة البناء<br />

﴾ هذا الموضوع يتضمن على فيديو<br />

الهقيقي لعضلات الديناصورات بينما صممت ‏«السترات<br />

الميكانيكية»‏ التي ارتدتها خلال العرض‏ من وحي اله<strong>يا</strong>كل<br />

العظمية المتهجرة التي تم العشور عليها.‏<br />

وتختلف هذه الديناصورات التي يديرها أشخاص‏ من<br />

الداخل عن نماذج مماثلة ثقيلة الوزن سبق تقديمها<br />

للجمهور في الماضي إذ أنها تتسم بخفة وزنها الذي لا يتعدى<br />

38 كيلوجراما ويصل طولها إلى ثمانية أمتار كما صنعت<br />

من أل<strong>يا</strong>ف ك<strong>رب</strong>ونية متطورة كي تبدو وكأنها ديناصورات<br />

حقيقية.‏<br />

رؤوس أقلام<br />

أنت كما ترى نفسك!‏<br />

أنت كما أراك أو أنت كما ترى نفسك أو أنت كما تحب أن<br />

يراك الآخرون..‏ مفاهيم بمجملها تتهدش عن الشخصية<br />

ول<strong>رب</strong>ما كان الانطباع الأول محددا رءيس<strong>يا</strong> للكشيرين حول<br />

طبيعة الشخصية،‏ عادة اللقاء الأول يعطينا الانطباع ويرسم<br />

محددات للشخصية التي قد تعني القبول أو الرفض‏ لأهمية<br />

ذلك في العلاقات الإنسانية وعلاقة الذات بمهيطها الشخصي.‏<br />

فقد وجد حوالي خمسين تعريفا مختلفا للشخصية،‏ الصفة<br />

والخلق وحقيقة وجود الإنسان عبارة عن نواهٍ‏ تعنى بطبيعة<br />

كينونة الفرد وهي جميع الصفات والخصاءص‏ التي تميز فردا<br />

عن آخر،‏ والمهصلة العامة لكل الدوافع والعادات والاهتمامات<br />

والميول والإحساسات والآراء والمعتقدات سواء الموروثة منها أو<br />

المكتسبة،‏ كما تعكس‏ كلها سلوك الإنسان وتفاعله في بيئته.‏<br />

إن الذات بناء معرفي يتكون من أفكار الإنسان عن مختلف<br />

نواحي شخصيته،‏ وهي شعور الفرد بك<strong>يا</strong>نه المستمر كما<br />

يدركها عبر ص<strong>يا</strong>غة هويته الخاصة به وشخصيته فإن فهم<br />

الذات يكون عبارة عن تقييم الفرد لنفسه،‏ أو بتعبير آخر هو<br />

مجموعة مدركات ومشاعر لدى كل فرد عن نفسه.‏<br />

ومن منطلق هذا الص<strong>يا</strong>غ..‏<br />

أضع لكم روءوس‏ أقلام تساهم في صناعة منظومة حضارية<br />

لصناعة الذات..‏<br />

قوة الشخصية تتطلب مهارات وجدانية وأساليب علمية في<br />

كيفية التخاطر مع الآخر فهنالك عناصر تخلق الترابط الفكري<br />

لدى الشخص‏ ومن أهمها لغة الهوار ولباقة الهديش،‏ حسن<br />

استماع الآخر،‏ احترام وجهات النظر،‏ صناعة الإبداع الشخصي<br />

عبر تطوير المهارات الشخصية،‏ الهدوء والهلم،‏ الاختلاط<br />

بالإيجابيين،‏ عدم التشدد في طره آراء،‏ مشاركة الآخر أفكاره،‏<br />

السعي في إثراء ح<strong>يا</strong>تك وح<strong>يا</strong>ة الآخرين،‏ وأخيراً‏ كن أنت<br />

البعض‏ من الكل حتى تحدش التغيير.‏<br />

الأفكار تتطلب قالبا لصناعتها،‏ ولكل عقل هبة من الخالق<br />

تفرض‏ علينا ص<strong>يا</strong>غتها لبناء شخصية متزنة وقوية تساهم في<br />

صناعة مجتمع واع وحضاري يرتقي بأفراده.‏<br />

إضاءة:‏ ‏«لماذا نختلف مادام هناك روءوس‏ أقلام لن نتجاوزها،‏ كل<br />

شيء يبدأ‏ منك فأنت صانع أفكارك وما أصابك لن يهزمك إلا<br />

باخت<strong>يا</strong>رك أنت فقط».‏<br />

َ ه<br />

الكلمات<br />

إعداد-إبراهيم مرزوق<br />

لعبة السودوكو<br />

‏﴾حاول ان<br />

تملأ‏ الم<strong>رب</strong>عات<br />

الفارغة<br />

بالارقام من 1<br />

إلى 9 بهيش<br />

لا يتكرر الرقم<br />

فى الأعمدة<br />

الأفقية أو<br />

الرأسية ..<br />

افق<strong>يا</strong>:‏<br />

- 1 قناة إخبارية قطرية.‏<br />

- 2 من أسماء االله الهسنى ‏(معكوسة)-‏<br />

من المواله.‏<br />

- 3 دك ‏(معكوسة).‏<br />

- 4 قط ‏(معكوسة)‏ - للنداء-‏<br />

(.......... توفيق)‏ مط<strong>رب</strong> ع<strong>رب</strong>ي شهير<br />

‏(معكوسة).‏<br />

- 5 أكمل-‏ للاستفهام-‏ ورود ‏(معكوسة).‏<br />

- 6 بهر-‏ طليقة.‏<br />

- 7 من أسماء االله الهسنى-‏<br />

عاصمتها الدوحة.‏<br />

- 8 عظمته-‏ ‏(ال ..........) طاءر<br />

ليلي ‏(معكوسة).‏<br />

- 9 حرف إنجليزي ‏(معكوسة).‏<br />

- 10 عالم ع<strong>رب</strong>ي شهير.‏<br />

رأس<strong>يا</strong>:‏<br />

- 1 عاصمتها إسطنبول-‏<br />

للاستفهام.‏<br />

- 2 جواب ‏(معكوسة)-‏ صهيهة<br />

‏(معكوسة).‏<br />

- 3 تحمل وصبر-‏ متشابهة-‏<br />

- 4 مشرقة-‏ ألوم.‏<br />

- 5 ‏(ذو ...........) شهر هجري.‏<br />

- 6 من الغزلان-‏ إجابة-‏ خصم.‏<br />

- 7 ضمير الغاءب-‏ ممشلة ع<strong>رب</strong>ية<br />

شهيرة.‏<br />

- 8 للتعجب ‏(معكوسة)-‏ أنهض.‏<br />

- 9 يخصه-‏ للتعذيب ‏(معكوسة).‏<br />

- 10 مط<strong>رب</strong>ة لبنانية-‏ ‏(ال ..........)<br />

عاصمة المغ<strong>رب</strong>.‏<br />

﴾ اختار الهرف الصهيه من كل داءرة مستعيناً‏<br />

بالهروف المساعدة الموجودة بالم<strong>رب</strong>عات بالترتيب..‏<br />

فسوف تحصل على اسم مسلسل للفنان عبدالعزيز<br />

جاسم..‏ فما هو؟<br />

﴾ الهل : جره الزمن

Hooray! Your file is uploaded and ready to be published.

Saved successfully!

Ooh no, something went wrong!