11.11.2016 Views

الأكف ارتفعت بالدعاء غيثك يا رب

a_alwatan

a_alwatan

SHOW MORE
SHOW LESS

You also want an ePaper? Increase the reach of your titles

YUMPU automatically turns print PDFs into web optimized ePapers that Google loves.

الجمعة<br />

11 نوفمبر ‎2016‎م<br />

مولود يموت في المرحاض!‏<br />

توفي طفل حديش الولادة أمس‏ الخميس‏ في مطار فيينا بعدما تركته والدته وحيدا في المرحاض،‏<br />

بهسب ما أعلنت مصادر أمنية وطبية.‏ وعثرت عاملة تنظيفات على الطفل في الصباه الباكر،‏ وسرعان<br />

ما نقل إلى الطوارئ،‏ لكن إنعاشه لم يتكلل بالنجاه.‏ والسبب في وفاته أن والدته وضعته في حقيبة من<br />

البلاستيك وألقت به في المهملات،‏ فعانى من نقص‏ في الأكسجين.‏<br />

وتم تحديد هوية والدته،‏ وهي نيجيرية في السابعة والعشرين من عمرها كانت في رحلة توقفت<br />

خلالها في فيينا،‏ بهسب المصادر.‏<br />

العدد (7740)<br />

قاتل عرفات..‏<br />

معروف!!‏<br />

سمير البرغوثي<br />

smr_alibar@yahoo.com<br />

نبضة<br />

بعد اثني عشر عاما وفي الذكرى الشانية<br />

عشرة لوفاة الرءيس‏ الراحل <strong>يا</strong>سر عرفات<br />

جاء اعتراف الرءيس‏ أبو مازن رءيس‏ السلطة<br />

الفلسطينية بأنه يعرف القاتل وأنه سوف<br />

يقوم بالكشف عنه لكنه آثر أن تصل اللجنة<br />

التي تحقق في مقتله إلى اليقين لتعلن<br />

بنفسها الفاعل.‏<br />

وحقيقة أن يستمر التهقيق اثني<br />

عشر عاما..‏ والسكوت عن القاتل يشير<br />

الاستغراب..‏ وسوف نصدق الرءيس‏ أبو مازن<br />

لو أعلن القاتل..‏ إذا كان القاتل ما زال ح<strong>يا</strong><br />

يرزق..‏ أما إذا كان قد قتل ودفن قبل أن يدفن<br />

<strong>يا</strong>سر عرفات..‏ فلا حاجة لإعلان اسم القاتل<br />

الميت..‏<br />

لقد جزم أبو مازن حين قال:‏ لو سألتموني<br />

من؟ ‏(القاتل)‏ فأنا أعرف من،‏ ولكن لا<br />

تكفي شهادتي،‏ لا بد للجنة أن تصل لكل<br />

التفاصيل،‏ وفي أق<strong>رب</strong> فرصة سيُ‏ علن،‏<br />

وستدهشون من النتيجة والفاعلين<br />

وسيكشفون،‏ مضيفا،‏ إن التهقيق في<br />

الملف ‏«مستمر وقد قطعنا شوطاً‏ كبيراً‏ في<br />

الوصول إلى الهقيقة وحين تتوصل هذه<br />

اللجنة إلى نتاءج نهاءية سيتم إطلاع الشعب<br />

الفلسطيني عليها».‏<br />

نعم الكل يعرف أن <strong>يا</strong>سر عرفات قتل من<br />

خلال وضع السم له في الطعام،‏ وأن هذا<br />

السم هو سم غريب يدخل ويقتل من خلال<br />

مسام التذوق في اللسان و<strong>يا</strong>ٔخذ ما بين 8 أشهر<br />

وعام حتى يقتل ضهيته.‏ أي أن مفعول هذا<br />

السم بطيء ويعمل على تعطيل كافة أجزاء<br />

الجسم الداخلية وآل<strong>يا</strong>ته واحدة تلو الأخرى<br />

حتى يصل إلى الدماغ ومن ثم يقتل ضهيته.‏<br />

وهذا ما توصلت إليه التهقيقات..‏ ولا يملك<br />

هذا السم إلا الموساد..‏ لكن من أوصله إلى<br />

المقاطعة في رام االله؟ ومن دسه له في العسل<br />

أو العصير؟..‏ ومن كان الأكثر حزنا حين<br />

مات الرءيس؟ ومن كان الأكثر فرحا حين<br />

قتل الرءيس؟ ومن كان الأكثر تجهما حين<br />

استشهد الرءيس؟،‏ ومن ه<strong>رب</strong> من رام االله بعد<br />

وفاة الرءيس؟ ولماذا تأخر التهقيق الجدي في<br />

مقتله وفورا حتى تضيع أثار الجريمة؟..‏<br />

اختلفنا مع <strong>يا</strong>سر عرفات واتفقنا معه لكنه<br />

بقي الشخصية الرمز للشعب الفلسطيني<br />

لما قدمه للقضية منذ أطلق رصاصة فته<br />

الأولى..‏ ونريد أن نعرف هذا القاتل الخاءن..‏<br />

وليعرض‏ على دوار ‏«الأسود»‏ في المنارة برام االله<br />

ليدفن تحت بصقات الشعب الفلسطيني..‏<br />

نبضة أخيرة<br />

أن تعرف الهقيقة..‏ علاج لألم الجهل..‏ وأن<br />

تضهك عيناها..‏ علاج لألم القلب.‏<br />

salmanalmalik1@hotmail.com<br />

سلمان المالك<br />

اش<strong>يا</strong>ء عن لعبة الشطرنج !<br />

يرجه الموءرخون ان تكون لعبة<br />

الشطرضج ظهرت اول مرة في<br />

العالم في الهند في القرن السادس‏<br />

للميلاد،‏ حتى وان كانت العاب<br />

مماثلة تقوم على صراع الاحجار<br />

المتهركة على رقعة ظهرت في<br />

الشرق القديم من مصر إلى<br />

الصين.‏ ففي ذلك الزمن،‏ قدم<br />

سفراء ملك الهند هدية إلى ملك<br />

الفرس‏ كسرى انوشروان لعبة<br />

‏«الملوك الا<strong>رب</strong>عة»،‏ بهسب القصص‏<br />

المتناقلة عن كيفية دخول هذه<br />

اللعبة إلى بلاد فارس.‏<br />

وغالبا ما تترافق حكا<strong>يا</strong>ت ظهور<br />

اللعبة وانتشارها مع قصص‏<br />

خ<strong>يا</strong>لية،‏ مشل ان الهكيم الهندي<br />

سيسا نجه في اخراج اميره من<br />

الملل مقدما له هذه اللعبة،‏ ولما<br />

سأله الأمير عن المكافأة التي يرغب<br />

بها مقابل ذلك،‏ اجاب الهكيم بانه<br />

يريد حبة قمه واحدة في الخانة<br />

الاولى،‏ وحبتين في الخانة<br />

الشانية،‏ وا<strong>رب</strong>ع حبات في الشالشة،‏<br />

وثماني حبات في الرابعة،‏ وهكذا.‏<br />

ظن الامير أول الامر ان المكافأة التي<br />

طلبها الهكيم متواضعة لا قيمة<br />

لها،‏ لكنه ادرك بعد ذلك ان العدد<br />

هاءل،‏ وهو يساوي حاصل تكرار<br />

ض<strong>رب</strong> الرقم 2 بنفسه 64 مرة،‏<br />

ونتيجته 18446744073551615.<br />

حين دخل الع<strong>رب</strong> بلاد فارس‏ بعد<br />

ذلك،‏ وجدوا هناك لعبة الشطرضج<br />

فاقبلوا عليها اقبالا كبيرا.‏<br />

ولاقت اللعبة اهتماما واسعا في<br />

المجتمع الع<strong>رب</strong>ي الناشئ،‏ ووضعت<br />

المصنفات عنها،‏ وصار السلاطين<br />

بعد ذلك يستقبلون افضل<br />

اللاعبين ويكرمونهم.‏<br />

ولما توسعت رقعة الدولة الإسلامية<br />

وغزت بقاعا واسعة من العالم،‏ من<br />

حوض‏ المتوسط وصولا إلى المغ<strong>رب</strong><br />

ومنها إلى الاندلس،‏ انتقلت هذه<br />

اللعبة معهم،‏ وكان دخولها إلى<br />

اسبان<strong>يا</strong> بوابة انتشارها في اوروبا،‏<br />

وذلك في نهاية القرن العاشر.‏<br />

والى الشرق،‏ انتقلت اللعبة مع<br />

طرق التجارة إلى الصين ومنها إلى<br />

ال<strong>يا</strong>بان،‏ ووصلت ايضا إلى روس<strong>يا</strong><br />

والبلاد الاسكندينافية في نها<strong>يا</strong>ت<br />

القرن الهادي عشر.‏<br />

وعلى مر الزمن،‏ كانت لعبة<br />

الشطرضج تخضع لتعديلات،‏<br />

اذ ان كل مجتمع كان يطبعها<br />

بقواعده.‏<br />

وهكذا اصبهت العاب الشطرضج<br />

في الهند والصين وال<strong>يا</strong>بان لا<br />

تشترك في شيء مع تلك الساءدة<br />

في الغ<strong>رب</strong>،‏ علما ان اصلها واحد.‏<br />

إكسسوارات من الأسنان !<br />

في وقت أصبه فيه العاج الهقيقي<br />

من الغلاء والندرة ما يصعب على<br />

عشاقه الهصول عليه،‏ قررت مصممة<br />

إكسسوارات هولندية شابة أن تصنع<br />

مجوهرات عاجية حقيقية ولكن<br />

من أسنانها،‏ التي تحتوي على مادة<br />

مشابهة لتلك الموجودة في أن<strong>يا</strong>ب الأف<strong>يا</strong>ل<br />

الهقيقية.‏<br />

وقال موقع ‏«أوديتي سنترال»‏ الأميركي،‏<br />

إن ‏«لويس‏ ماجروس»‏ توصلت لفكرة<br />

العاج البشري بالصدفة،‏ حيش تعاني<br />

من تساقط أسنانها بمعدل كبير منذ<br />

أن كانت طفلة،‏ ولطالما احتفظت بأي<br />

سن يقع من فمها دون التفريط فيه،‏<br />

لذا قررت أن تحول الأسنان التي وقعت<br />

منها على مدار السنين إلى إكسسوارات<br />

عاجية أصلية،‏ لا يوجد لها مشيل حول<br />

العالم.‏<br />

وصنعت ‏«ماجروس»‏ من أسنانها<br />

قرطين وخاتما وأزرارا للقميص.‏<br />

وقد تقضي الفنانة الهولندية الشابة<br />

من يومين إلى ثلاثة أ<strong>يا</strong>م في نهت قطعة<br />

الإكسسوار الواحدة،‏ ثم تقوم بصقلها<br />

بمهارة شديدة.‏<br />

كونلي : لا مساواة<br />

في هوليوود !<br />

كارثة بسبب سيلفي !<br />

أفعى فوق السحاب !<br />

ترى الممشلة الأميركية الشهيرة<br />

جينيفر كونلي الهاصلة على<br />

جاءزة أوسكار أنه لا يزال هناك<br />

طريق طويل إلى أن تسود<br />

المساواة بين الرجال والنساء في<br />

هوليوود<br />

وقالت كونلي (45 عاما)،‏ في<br />

تصريهات خاصة لوكالة الأنباء<br />

الألمانية ‏(د.ب.أ)‏ بمدينة هامبورج<br />

الألمانية:‏ ‏«لم أعمل سوى مع عدد<br />

قليل جدا من المخرجات،‏ على<br />

الرغم من أنني اقوم بالتمشيل<br />

منذ أعوام طويلة».‏<br />

وأوضهت أن عدم المساواة بين<br />

الرجال والنساء في هوليوود<br />

يظهر أنه ليس‏ هناك سوى<br />

امرأة واحدة فقط حصلت<br />

على جاءزة الأوسكار للإخراج<br />

السينماءي،‏ ولكنها أشارت إلى<br />

أنها متفاءلة بأنه يمكن لجيل<br />

جديد من المخرجات أن يقود<br />

تحولا.‏<br />

ديناصورات<br />

لم تكن معروفة !<br />

عثر في الصين على نوع من<br />

الديناصورات لم يكن معروفا<br />

من ذي قبل،‏ اكبر من الكلب<br />

مع عرف على الرأس‏ وذقن<br />

بارزة،‏ بهسب ما جاء في<br />

دراسة نشرت أمس‏ الخميس‏<br />

في مجلة ‏«ساينتفيك<br />

ريبورتس».‏<br />

واطلق على هذا النوع<br />

الجديد اسم ‏«تونغت<strong>يا</strong>لونغ<br />

ليموسوس»‏ وكان يعيش‏<br />

في منطقة غانجو في جنوب<br />

الصين في اواخر العصر<br />

الطباشيري قبيل انقراض‏<br />

الهيوانات التي عاشت قبل<br />

التاريخ.‏<br />

وكان طول هذا الهيوان<br />

سبعين سنتيمترا،‏ من رأسه<br />

إلى ذيله،‏ ويراوه حجم هذا<br />

النوع بين حجم ديك رومي<br />

وحجم فيل.‏<br />

وكانت هذه الهيوانات مكسوة<br />

بالريش‏ ولم يكن لها اسنان،‏<br />

ويرجه انها كانت تقتات على<br />

البيض‏ والرخو<strong>يا</strong>ت والنبات،‏<br />

و<strong>رب</strong>ما البندق.‏<br />

واكتشف العلماء هذا<br />

الديناصور الصغير في وضع<br />

فريد،‏ اذ انه كان ممددا على<br />

ببطنه واطرافه الا<strong>رب</strong>عة ممدودة<br />

ورأساه مرفوع.‏<br />

وعثر على بقا<strong>يا</strong> الديناصور<br />

فلاحون وعمال في ورشة،‏ ولما لم<br />

تسجل المعلومات اللازمة اثناء<br />

اخراجه من الارض‏ لم يعد<br />

ممكنا معرفة سبب موته.‏<br />

كارثة من نوع جديد تسبب فيها الهوس‏ الذي انتشر حول العالم<br />

الآن بسبب رغبة الجميع وخاصة الساءهين في الهصول على<br />

صور سيلفي،‏ حيش قام ساءه برازيلي بتدمير تمشال أثري من القرن<br />

الشامن عشر في المتهف الوطني بلشبونة،‏ أثناء محاولته التقاط<br />

صورة سيلفي مع التمشال.‏ وقال موقع ‏«بورد باندا»‏ الأميركي،‏ إن<br />

كاميرات المراقبة في المتهف التقطت صورة الساءه الذي لم تكشف<br />

الشرطة عن هويته وهو يعطي ظهره للتمشال ويرفع هاتفه محاولا<br />

التقاط صورة سيلفي معه،‏ عندما فقد توازنه وتسبب في سقوط<br />

التمشال محطماً‏ لعدة قطع على الأرض.‏<br />

وقال ‏«نونو ميجيل رودريغز»‏ أحد الشهود على الواقعة،‏ إنه رأى<br />

الساءه وهو يهاول مذهول بعد سقوط التمشال،‏ دون أن يعلم كيف<br />

يمكن أن يتصرف؟،‏ حتى قرر اله<strong>رب</strong> قبل أن ينادي ‏«رودريجز»‏ على<br />

قوات الأمن في المتهف ويسرد لهم الواقعة.‏<br />

أثار ثعبان سام ذعر الركاب على متن إحدى الطاءرات بعد أن شوهد<br />

يزحف في منتصف المقصورة،‏ ليتهول المشهد إلى حالة من الاضطراب<br />

في الرحلة التي كانت متجهة إلى مكسيكوسيتي.‏<br />

وأظهرت اللقطات المصورة أفعى خضراء يبلغ طولها خمسة أقدام،‏ حاول<br />

منظمو الرحلة التعامل معها وطلب الدعم،‏ إلا أن أستاذاً‏ جامع<strong>يا</strong>ً‏ كان<br />

على متن الطاءرة ساعد في القبض‏ على الأفعى ببطانية،‏ محتفظاً‏<br />

بهس‏ النكتة،‏ واضعاً‏ الشعبان في مكان مغلق،‏ إلى أن تم الإمساك بها من<br />

قبل المختصين.‏ وحدثت الواقعة الغريبة على متن الخطوط الجوية<br />

المكسيكية في رحلة بين توريون في ولاية شمال كواويلا والعاصمة<br />

المكسيكية.‏ وقال البروفيسر:‏ ‏«تسنى لي القبض‏ على الزاحف ببطانية،‏<br />

وساهمت في منع نشوب الذعر على الطاءرة بدرجة كبيرة».‏<br />

ومن غير المعروف كيف تمكن الزاحف من الوصول إلى متن الطاءرة،‏<br />

لكن الشركة تفته تحقيقاً‏ لمعرفة الملابسات.‏

Hooray! Your file is uploaded and ready to be published.

Saved successfully!

Ooh no, something went wrong!