11.11.2016 Views

الأكف ارتفعت بالدعاء غيثك يا رب

a_alwatan

a_alwatan

SHOW MORE
SHOW LESS

Create successful ePaper yourself

Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.

$<br />

السنة (22) - الجمعة 11 من صفر ‎1438‎ه الموافق 11 نوفمبر ‎2016‎م العدد (7740)<br />

متابعات<br />

8<br />

المحامي أحمد السبيعي ل $:<br />

الموارد البشرية جمد قضا<strong>يا</strong> المتقاعدين في المحاكم<br />

إلغاء العمل بالمواد المتشابهة<br />

مع قانون التقاعد كان ضرورة حتمية<br />

كتب - حسام وهب الله<br />

﴿ المهامي أحمد السبيعي<br />

قال المحامي أحمد السبيعي إن اللغط المثار حول بعض<br />

مواد قانون الموارد البشرية حدث بسبب عدم قدرة المواطن<br />

العادي على التعاطي مع النص القانوني،‏ لهذا نص القانون<br />

على وجود لائحة تنفيذية وفي نفس الوقت لابد ان يكون<br />

هناك جهة تحرص على تفسير القانون بلغة مبسطة لعموم<br />

الموظفين القطريين.‏<br />

أضاف السبيعي أن من أهم المواد التي<br />

أثارت جدلا كبيرا بين الموظفين بل وبين<br />

المتقاعدين أيضا المادة الخاصة بصرف<br />

مكافأة نهاية الخدمة والتي حددت صرف<br />

المكافأة بشهر عن أول خمس‏ سنوات وشهر<br />

ونصف عن الخمس‏ سنوات التالية وشهرين<br />

عن الفترة التي تزيد عن العشر سنوات<br />

شريطة ألا يكون مستهقا لمعاش‏ وفقا لأحكام<br />

القانون رقم «24» لسنة «2002»، كما أشارت<br />

المادة وهي بالمناسبة تحمل رقم «117» إلى<br />

أن من زادت مدة خدمته عن العشرين عاما<br />

وأصبه يستهق معاشا تقاعد<strong>يا</strong> يهق له<br />

أيضا الجمع بين راتب التقاعد ومكافأة نهاية<br />

الخدمة بهيش يستهق شهرا عن كل سنة<br />

خدمة تزيد عن العشرين عاما وشهرين<br />

عن كل سنة خدمة تزيد عن الشلاثين عاما<br />

على أن يسري حكم هذه الفقرة اعتبارا من<br />

2003/3/6 ويعتبر آخر راتب أساسي تقاضاه<br />

الموظف أساسا لهساب مكافأة نهاية الخدمة.‏<br />

إنهاء القضا<strong>يا</strong><br />

يقول السبيعي إن تلك الفقرة التي تتهدش<br />

عن تطبيق القانون اعتبارا من 2003/3/6<br />

يقصد بها إلغاء المادة التي تتهدش عن مكافأة<br />

نهاية الخدمة في قانون التقاعد وهو القانون<br />

الذي بدأ‏ تطبيقه في السادس‏ من مارس‏<br />

2003 وهو ما يعني أن المشرع أراد ألا يهدش<br />

تضا<strong>رب</strong> بين القانونيين فوضع فقرة توءكد<br />

أن العمل بشأن الجمع بين مكافأة نهاية<br />

الخدمة والمعاش‏ التقاعدي يكون على النهو<br />

الذي ذكرته المادة «117» وهو بذلك مادة تمشل<br />

دفعة كبيرة لكافة الموظفين خاصة من هم<br />

على وشك التقاعد وقضوا سنوات طويلة في<br />

الخدمة زادت عن العشرين عاما وإن كان<br />

هناك من يعتبر أن نص‏ المادة على معاملتهم<br />

على الفترة التي تعقب خدمة العشرين<br />

عاما ستعني حصولهم على مبالغ قليلة نوعا<br />

ما ولكن بكل الاحوال فقد حل المشرع أزمة<br />

كبيرة بالنص‏ صراحة على أحقية الجمع<br />

بين المعاش‏ التقاعدي ومكافأة نهاية الخدمة،‏<br />

وهذا يعني أن القانون الوحيد الذي يهتوي<br />

موضوع مكافأة نهاية الخدمة هو قانون الموارد<br />

البشرية فقط.‏<br />

وحول إمكانية استفادة من تقاعدوا وقضوا<br />

أكثر من عشرين عاما في الخدمة وحصلوا<br />

على معاش‏ تقاعدي ولم يهصلوا على مكافأة<br />

نهاية الخدمة قال السبيعي إن اللاءهة<br />

التنفيذية قد تفسر ذلك جيدا وإن كنت<br />

أرى أن نص‏ الفقرة بتلك الطريقة يعني أن<br />

القانون من الممكن أن يتم تطبيقه بأثر رجعي<br />

وهو ما سيستفيد منه من سبق وتقاعدوا<br />

وقدموا شكاوى كشيرة للجنة التظلمات<br />

الخاصة بفهص‏ تظلمات المتقاعدين<br />

حول مكافأة نهاية الخدمة،‏ كذلك ستوقف<br />

القضا<strong>يا</strong> التي سبق ورفعها المتقاعدون الذين<br />

حرموا من مكافأة نهاية الخدمة وتعرضوا<br />

للظلم سوف تصرف لهم المكافأة بالنسب التي<br />

تحدش عنها القانون.‏<br />

أضاف السبيعي أن المشرع حرص‏ على<br />

حل المشكلات التي عانى منها في السابق<br />

المتقاعدون الذين حرموا من مكافأة نهاية<br />

الخدمة دون داع،‏ ولكن على الجانب الآخر<br />

فإن مادتي 169 و‎170‎ في قانون الموارد البشرية<br />

السابق والذي صدر عام 2009 كان يمنه<br />

الموظف أحقية الجمع بين مكافأة نهاية<br />

الخدمة والمعاش‏ التقاعدي وكانت المكافأة<br />

تصرف عن جملة سنوات عمل الموظف<br />

وليس‏ على الفترة التي تعقب العشرين عاما<br />

من الخدمة.‏<br />

الترق<strong>يا</strong>ت<br />

وحول تقييم الموظفين والتي احتواها القانون<br />

من خلال المواد من 34 وحتى 41 قال السبيعي<br />

إن تلك المواد جاءت واضهة ومباشرة وشكوى<br />

الموظفين منها جاءت لأن بعض‏ الموظفين<br />

وبسبب دخولهم في مشكلات مع مديريهم<br />

يرفضون ان يكون تقييمهم من خلال المدير<br />

الذي يضع تقاريرهم السنوية ويتم الاعتماد<br />

عليها عند منههم العلاوة الدورية.‏ والغريب<br />

ان بعض‏ الموظفين طالبوا بتشكيل لجنة<br />

في كل هيئة أو وزارة لتقييم الموظفين وهو<br />

أمر لا يتجانس‏ مع المنطق ولا القانون،‏ فكيف<br />

ستقوم لجنة بتقييم أداء الموظف وهي لا<br />

تحتك به ولا تعرف هل هو منتظم في العمل<br />

أم لا وهل هو يمارس‏ عمله بالجودة المطلوبة<br />

أم لا؟ باختصار فإن تقرير لجنة من هذا النوع<br />

سيكون هو والعدم سواء فالتقرير الهقيقي<br />

الذي نضمن أنه يوضه كافة قدرات ومهارات<br />

وإمكان<strong>يا</strong>ت الموظف هو التقرير الذي يعده<br />

رءيسه لأنه الوحيد المطلع على عمل الموظف<br />

وعلاقاته بزملاءه وكيفية محافظته على<br />

مظهره العام والتزامه بمواعيد العمل والتزامه<br />

بأداء واجباته الوظيفية،‏ أما أي شخص‏ آخر<br />

فلن يقيم الموظف التقييم الصهيه،‏ وهنا من<br />

الممكن أن نقر بوجود قلة من المديرين قد يقوم<br />

بإدخال علاقاته الشخصية مع الموظفين في<br />

تقارير التقييم ولكنهم قلة ونهن نتركهم<br />

لضماءرهم ونهن في كل الأحوال مضطرون<br />

لتصديق المدير المباشر.‏<br />

وأشار السبيعي إلى أنه مع إقرارنا بوجود<br />

حالات ظلم يتعرض‏ لها بعض‏ الموظفين<br />

عند تقييمهم إلا أنه تبقى الوسيلة الوحيدة<br />

لتقييم الموظف هو مديره أو رءيسه فهو<br />

الوحيد الذي نعرف من خلاله مدى إلمام<br />

الموظف بوصفه الوظيفي وطبيعة العمل<br />

ومدى تنظيم الموظف لعمله بهيش يتمكن<br />

زملاوءه من متابعة العمل من بعده،‏ وفي حال<br />

غ<strong>يا</strong>به،‏ ومدى الهرص‏ على معرفة تفاصيل<br />

العمل وتنظيمه وإجراءات العمل السليمة<br />

واكتساب الخبرات ذات العلاقة ومستوى<br />

الإنجازات المتهققة وحجمها ضمن الوقت<br />

المتاه مقارنة بالآخرين كيف يعمل الموظف<br />

على تخفيض‏ المصاريف بدون التأثير على<br />

جودة العمل ومدى التزام الموظف بأوقات<br />

الدوام والدقة في المواعيد.‏<br />

بمدينة الشمال<br />

انطلاق البرنامج الوطني<br />

لتمكين المرأة<br />

شهادات ومهارات وحقوق العامل وواجباته أهم بنوده<br />

العمل تبدأ العمل بالعقد الإليكتروني الجديد بعدة لغات<br />

في إطار حرص‏ بلدية الشمال على دعم<br />

الشراكة المجتمعية،‏ تم التعاون مع<br />

مركز الفرسان للتدريب والاستشارات<br />

ومدرسة الشمال الإعدادية الشانوية<br />

المستقلة للبنات لتنفيذ البرنامج<br />

الوطني لتمكين المرأة بمدينة الشمال<br />

خلال الفترة من 6 نوفمبر إلى 7 ديسمبر<br />

المقبل،‏ وذلك بدعم من شركة إكسون<br />

موبيل.‏<br />

ويتضمن البرنامج محاضرات وورش‏<br />

عمل مختلفة،‏ من بينها التفكير<br />

الابداعي وحل المشكلات،‏ مهارات<br />

التواصل،‏ السكرتارية الهديشة،‏ تنمية<br />

المهارات الق<strong>يا</strong>دية للمرأة القطرية،‏ إدارة<br />

الوقت،‏ إدارة الضغوط،‏ قانون العمل<br />

القطري.‏<br />

يُ‏ عقد البرنامج تحت إشراف وتدريب<br />

د.ه<strong>يا</strong> المعضادي،‏ د.أشرف جلال،‏<br />

د.سلمى الهرمي،‏ أ.جواهر المانع،‏<br />

أ.روضة القبيسي،‏ ويستمر لمدة 20 يوماً‏<br />

تدريب<strong>يا</strong>ً‏ بإجمالي 80 ساعة تدريبية لكل<br />

متد<strong>رب</strong>ة.‏<br />

﴿ العقد الجديد يكفل كل حقوق العمالة الوافدة<br />

علمت $ أن وزارة التنمية الإدارية والعمل انتهت من وضع<br />

الصيغة النهائية للعقد الإليكترونى الجديد الخاص بالعمالة الوافدة<br />

والذي سيكون هو العقد الوحيد المعتمد بين جهات العمل<br />

المختلفة وكل العمالة الوافدة من خارج دولة قطر على أن يتم<br />

توقيع العقد قبل وصول العمل إلى الدوحة.‏<br />

وتقوم حال<strong>يا</strong> الشركة المسوءولة عن الموقع الإليكترونى<br />

الخاص‏ بوزارة التنمية الإدارية والعمل بالعمل على<br />

تعديل سيستم الموقع بهيش تتم إضافة صيغة العقد<br />

الجديد خلال الأ<strong>يا</strong>م القليلة المقبلة على أن تقوم الشركات<br />

التي تستقدم عمالتها بنفسها وكذلك شركات الاستقدام<br />

بالتعامل بهذا العقد الإليكترونى من خلال الهصول عليه<br />

من الموقع الإليكترونى للوزارة.‏<br />

وأكدت المصادر أن العقد الجديد تمت مراجعته بدقة من<br />

جانب خبراء قانون وخبراء تنمية بشرية حيش احتوى<br />

على مواد تحفظ حقوق الطرفين جهة العمل والعامل<br />

على أن يلتزم الطرفان بمواد العقد ويطبقانه ولا يجوز<br />

إدخال أي تعديلات عليه بهال من الأحوال وإلا اعتبر عقد<br />

غير معتمد ولن تعتمده الجهات الهكومية المسوءولة عن<br />

اعتماده ممشلة في وزارتى الداخلية والعمل.‏<br />

ويهتوي العقد الجديد على بنود توضه مدته وراتب<br />

العامل وبدلاته المختلفة إضافة إلى بنود توضه مهاراته<br />

وإمكان<strong>يا</strong>ته والشهادات الهاصل عليها لمنع الغش‏ الذي<br />

تتعرض‏ له الكشير من الشركات عندما تستقدم عمالة<br />

فنية وتكتشف عقب وصول العامل انه لا يجيد العمل<br />

المستقدم من اجله كذلك يهتوي العقد الجديد على<br />

بند يوضه نوعية العمل الذي يمارسه العامل بالتهديد<br />

داخل دولة قطر.‏<br />

يهتوي العقد الجديد أيضا على جملة الاجازات<br />

المستهقة للعامل وكافة حقوقه المادية الأخرى والواجبات<br />

المترتبة عليه لصاحب العمل على أن يهتوي سيستم<br />

العقد الإليكتروني الجديد على صيغ بكل اللغات بخلاف<br />

الع<strong>رب</strong>ية والإنجليزية بهيش تكون هناك صيغة للعقد<br />

الإليكتروني باللغة التي يجيدها العامل حتى يتمكن<br />

العمال من فهم كافة الأمور الموجودة بالعقد قبل مجيئهم<br />

إلى الدولة حيش يعد العقد وثيقة إليكترونية موثقة<br />

طالما تم التوقيع عليها من العامل والشخص‏ الذي يمشل<br />

جهة العمل قانونا وبذلك يلتزم العامل بأداء ما عليه من<br />

واجبات تجاه الجهة التي وقع معها العقد وتلتزم الجهة<br />

بسداد كافة التزاماتها المادية تجاه العامل حتى نهاية<br />

العقد كما يهتوى العقد الجديد على مادة تم استهداثها<br />

يتم اضافتها في حالة موافقة الطرفين وتوضه أحقية<br />

العامل في الهصول على راتبه بالكامل عن الفترة<br />

المتبقية من العقد في حالة فصله تعسف<strong>يا</strong> شريطة أن يتم<br />

إثبات أن الفصل حدش بشكل تعسفي ودون أدنى خطأ‏<br />

من جانب العامل نفسه.‏<br />

﴿ التنمية الإدارية<br />

الدوحة - $<br />

محاضرة توعوية حول<br />

سلامة الغذاء بالدوحة<br />

نظم قسم الرقابة الصهية ببلدية<br />

الدوحة ز<strong>يا</strong>رة إلى مدرسة الشرق الأوسط<br />

الدولية،‏ حيش قام المفتشون المختصون<br />

بالتوعية بإلقاء محاضرة حول سلامة<br />

الغذاء وكيفية منع التسمم الغذاءي<br />

في ح<strong>يا</strong>تنا اليومية،‏ وقد شهدت<br />

المهاضرة مشاركة ومناقشة فعالة<br />

من الطلاب المشاركين وعددهم 150<br />

طالباً‏ وطالبة،‏ وفي ختام الفعالية تم<br />

توزيع كتيبات توعوية وكتب تلوين<br />

عن سلامة الغذاء على جميع الطلاب<br />

المشاركين.‏

Hooray! Your file is uploaded and ready to be published.

Saved successfully!

Ooh no, something went wrong!