mag
You also want an ePaper? Increase the reach of your titles
YUMPU automatically turns print PDFs into web optimized ePapers that Google loves.
(%<br />
عن عام ٢٠١٦، مسجلا أعلى مستوى<br />
على الإطلاق.<br />
وكشفت السجلات، اعتقال<br />
مشتبها (٣٧٩)<br />
فيهم خلال عام حتى يونيو ٢٠١٧ وهو أعلى<br />
معدل منذ بدء الإحصاء عام<br />
٢٠٠١، كما<br />
أظهرت البيانات الرسمية، أنه تم توجيه تهم<br />
بارتكاب جنحة إلى<br />
(١٢٣)<br />
(١٠٥)<br />
من المعتقلين،و<br />
منها على صلة بالإرهاب، في حين<br />
أفرجت السلطات عن<br />
اتهامات.<br />
(١٨٩)<br />
دون توجيه<br />
وكشفت دراسة بريطانية وفقا ل”سكأي<br />
” نيوز عربية<br />
في يوليو ٢٠١٧ إن عددا من<br />
السجناء الذين يتمتعون بحضور قوي،<br />
ينصبون أنفسهم “أمراء” ويمارسون نفوذا<br />
كبيرا يؤدي إلى التطرف، على بقية نزلاء<br />
السجن من المسلمين.<br />
وتظهر الأرقام للدراسة الرسمية وجود<br />
(١٨٦)<br />
معتقلا بتهم تتعلق بالإرهاب حتى<br />
نهأية مارس ٢٠١٧، بارتفاع بنسبة<br />
%)عن عام<br />
١٥)<br />
.٢٠١٦<br />
وازدادت عدد الملاحقات القضائية<br />
للأشخاص الضالعين في أعمال إرهابية منذ<br />
٢٠١٤،وينتمي المدانون إلى شريحة كبيرة<br />
من المجتمع البريطاني، كما أن من بينهم<br />
سجناء سابقين ،ومن بين(<br />
أدينوا، هناك<br />
( ١٠٩<br />
١٨<br />
امرأة وفتاة يمثلن<br />
أشخاص<br />
ويقول وزير “سام غيماه<br />
السجون ”<br />
البريطانى “يتم حاليا فصل أخطر المجرمين<br />
وأكثرهم تخريبا عن السجناء الآخرين<br />
للحيلولة دون التأثير عليهم”.<br />
معضلة السجلات الجنائية والمتورطين<br />
في قضأيا الإرهاب<br />
كشفت الشرطة البريطانية أن، منفذ هجوم<br />
لندن وجهت إليه أولى التهم الجنائية عام<br />
١٩٨٣، لإلحاقه أضرارا ً بأملاك عامة،وعام<br />
٢٠٠٠ سجن لسنتين بسبب تعديه جسديا ً على<br />
أحد الأشخاص، وشطب وجهه، وإلحاق<br />
ضرر بليغ به، ثم أعيد سجنه عام<br />
لحيازته سكين ًا.<br />
٢٠٠٣<br />
وأوضح تقرير لصحيفة sun“ ”The في<br />
أكتوبر ٢٠١٧، أن سجينة تدعى<br />
“”مولوميبيت غيرما”، متورطة في عملية<br />
إرهابية، تم تنفيذها في لندن سنة<br />
،٢٠٠٥<br />
تمكنت من الحصول على وظيفة رفيعة<br />
المستوى في مجلس “ساوثوورك بورو” في<br />
جنوب لندن.، ما أثار العديد من التساؤلات<br />
حول كيفية إخفائها ماضيها الإجرامي!.<br />
وتعرضت وكالات الاستخبارات ومكافحة<br />
الإرهاب البريطانية لضغوط وانتقادات كبيرة<br />
بعد أن اتضح أن الجهات الأمنية كانت على<br />
علم بهوية الجناة في الاعتداءات الأخيرة التي<br />
شهدتها لندن. وكان اثنان من المهاجمين في<br />
تلك العمليات من ذوي الأصول المغربية،<br />
١٦)<br />
.(%<br />
١٤