mag
You also want an ePaper? Increase the reach of your titles
YUMPU automatically turns print PDFs into web optimized ePapers that Google loves.
ل“<br />
انضموا إلى صفوف تنظيم<br />
العراق وسوريا،<br />
في “داعش”<br />
٣٥ طفل ًا أقاموا في أرض<br />
الخلافة، و ارتفع عددهم ليصل إلى(<br />
وهناك( )طفل ًا.<br />
٨٠<br />
١٠٠<br />
سوريا والعراق، أحد أبويهم على<br />
الجنسية البلجيكية،<br />
% ٦٠<br />
)طفل بلجيكي في<br />
الأقل يحمل<br />
من هؤلاء الأطفال<br />
ولدوا في ظروف الحرب، ولم يروا بلجيكا<br />
قط، و ٢١ طفلا ً بلجيكيا عادوا إلى البلاد<br />
.<br />
اختفاء الاطفال والقاصرين الذين وصلوا<br />
مراكز اللجوء في أوروبا وفقا لتقرير<br />
:DW<br />
•<br />
قدم إلى أوروبا ما يزيد عن(<br />
٢٠٠,٠٠٠ )لاجئ قاصر.<br />
•<br />
وصل أوروبا<br />
(١٠,٠٠٠<br />
)<br />
اللاجئين الأطفال غير مصحوبين بذويهم.<br />
اختفاء( •<br />
الأطفال في أوروبا.<br />
(٣٠,٠٠٠<br />
اختفاء •<br />
(٥٠٠٠ )<br />
•<br />
السويد.<br />
•<br />
في ألمانيا.<br />
اختفاء(١٠٠٠)<br />
من<br />
من اللاجئين<br />
طفل في ايطاليا.<br />
قاصر اختفوا في<br />
اختفاء آلاف الأطفال اللاجئين اختفوا<br />
ردود أفعال أوروبية<br />
كشف<br />
لتحليل التهديدات”<br />
سبتمبر<br />
تقرير ل”وحدة التنسيق البلجيكية<br />
٢٠١٧<br />
(حكومية)، ن ُشر في<br />
، أن بروكسل تشعر بالقلق<br />
من عودة أبناء المقاتلين البلجيكيين في سوريا<br />
والعراق إلى البلاد. وزير الداخلية البلجيكى<br />
“جان جامبون” أن بعض الأطفال يبلغ من<br />
العمر أقل من ٦ سنوات؛ أي إنهم ولدوا في<br />
أرض المعركة، ف”هؤلاء لا يشكلون أي<br />
خطر حقيقي على المجتمع، ولكن يتعين<br />
احتواؤهم والتعاطي معهم بطرق خاصة.<br />
وتقول وكالة المخابرات الداخلية الألمانية<br />
إن القصر العائدين من مناطق الحرب في<br />
سوريا والعراق قد يصبحون جيلا جديدا من<br />
المجندين لصالح تنظيم داعش.<br />
وذكرت السلطات الفرنسية في يناير<br />
٢٠١٧ أن عدد القاصرين المدانين في فرنسا<br />
بجرائم مرتبطة بملفات التيار “الجهادي”<br />
ارتفع خلال عام<br />
٥١ إلى ١٣ من ٢٠١٦<br />
ليصل إلى أربعة أضعافه قياسا ب٢٠١٥.<br />
وتقول “غفوزديفا” الخبيرة بقضايا<br />
الإرهاب لوكالة “سبوتنيك”في سبتمبر<br />
:٢٠١٧<br />
دى الدول الغربية، لا يوجد حاليا<br />
تصور موحد وسياسة مشتركة بشأن ما ينبغي<br />
اتخاذه من تدابير، أولا، نحو النساء، اللواتي<br />
تبعن أزواجهن وذهبن إلى سوريا والعراق،<br />
وأيضا نحو أطفالهم، الذي ولد الكثير منهم،<br />
أو قضى جزء كبير طفولته في معسكرات<br />
“داعش”.<br />
وأشارت غفوزديفا، إلى حقيقة أن “نظام<br />
الأحداث القضائي في معظم البلدان<br />
٥٣