أضغط هنا للتحميل
أضغط هنا للتحميل
أضغط هنا للتحميل
Create successful ePaper yourself
Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.
دورب أَوزِعنِي أَن أَش ْك ُر نِعمت َك ال َّتِي أَن ْعمت َ عل َي وعل َى والِدي وأَن أَعملَ صالِحا ً ت َرضاه وأَدخِل ْنِيبِرحمتِك فِي عِبادِك الصالِحِين"سورة النمل آية. (١٩)... "∗.( ٤٥٥: ١٣٢)" : "وقال رسول االله صلى االله عليه وسلممن ل َم يش ْكِر الناس لم يشكرِ االلهَ: وبعدالحمد الله الذي تتم به الصالحات ، والشكر له على ما أعطى من نعمات ، عالم السرائروالنيات، فاللهم إني أحمدك حمدا كثيرا طيبا مباركا كما ينبغي لجلال وجهك ولعظيم سلطانك ،والصلاة والسلام على سيدنا محمد معلم البشرية جمعاء ، فالل همابعثه مقاما محمودا الذي وعدته ، …لا يسعني وقد بلغ العمل هذه المرحلة إلا أن أشكر أصحاب الفضل في ذلكإلى صورته الحالية لولا توفيق االلهوأصحاب الفضل ، وفي مقدمتهم، فلمأولا ً ،يكن هذا العمل ليصلثم جهود كثير من رواد البحث في مجال التربية وعلمالنفس ،أستاذي :الأستاذ الدكتور / صابر حجازي عبد المولىأستاذ الصحة ،النفسية غير المتفرغ بكلية التربية ، وعميد كلية التربية النوعية جامعة المنيا سابقا ، هذا الرجل المعط َاء الذيتتجسد في عطائه كل معاني الكرم والمروءة ، له الشكر على ما منحني إياه من الوقت والجهدال ُخطى فنعم القائد،،والذي قادوعلى تفضله بالإشراف على ذلك العمل ؛ فكان نعم المعِين فلم يبخلْ عليبجهٍد أومساعدٍة رغم أعبائه المتعددة ، فأسألك الل هم له النعيم المقيم الذي لا يحول ولا يزول عنه في الدنيا ولا فيالآخرة ، وأدم عليه فضلك وسترك يارب العالمين.وأتقدم بأرقى عبارات الشكر إلى أست َاذتي الجليلة الأستاذة الدكتورة/ مشيرة عبد الحميداليوسفي، أستاذ ورئيس قسم الصحة النفسية بكلية التربية جامعة المنيا ، والتي أفادت ْني بحقٍ عِلمياوخ ُل ُقيا، ووجهت ْ خطواتي في كل مراحل إعداد هذا العمل منذ بداية الفكرة حتى الانتهاء منه ، ولِماغمرت ْنِي به منذ دراستي في الدبلوم المهني من حنان أمومي ونصح وتوجيه، وما تحملت ْه من أعباءوما قدمت ْه من عو ٍن يس ر لهذا العمل أن يخرج للنور،، فأسألكالل هم أن تمنحها من العمر أسعده ، ومنالإحسان أتمه ، ومن العمل أصلحه ، ومن العلم أنفعه ، ومن الرزق أوسعه ، فلها من االله خير الجزاءومن الباحث عظيم الشكر والعرفان.٤∗يشير الرقم الأول إلى رقم المرجع في قائمة المراجع ، ويشير الرقم الثاني إلى رقم الصفحة أو الصفحات.