khayal - Book P- screen stories
Create successful ePaper yourself
Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.
التحدي الثاني<br />
قوة الطيران ويالها<br />
من قوة !<br />
التحدي الثالث<br />
خيالي في المستقبل<br />
أخيرا جاء يوم العطلة وسأذهب مع<br />
من رصاصة تريد قتل طائر بريء. كانت<br />
كان ضوء خافت يتسلل الى غرفتي ببطئ<br />
انني أحلم كان ينبغي أن أنزل بسرعة ألتحقق<br />
أصدقائي لنلعب كرة القدم انها هوايتي<br />
الغيوم أشبه بغزل البنات بدأت بسحبها<br />
في الصباح ظننت انت أمي هي من أضائت<br />
مما رأيت دخلت مسرعا ألرتدي ثيابي حتى<br />
المفضلة واقضي بها وقتا ممتعا . ذهبنا<br />
وتجميعها على مدينتي لتضحك السماء<br />
األنوار لتوقظني كما تفعل كل يوم لكن<br />
خزانة مالبسي كانت تبدو غريبة فكان فيها<br />
وشكلنا فريقين وبدأنا باللعب بينما نلعب<br />
لنا وتروي أرض مدينتي غيثا. ذهبت الى<br />
المشهد كان غريبا كأنني أرى الستائر تفتح<br />
لوحة عليها عدة صور للمالبس ضغطت<br />
مرر لي صديقي الكرة فركلتها ركلة<br />
الفضاء كأنه يشبه البحر كلما زدت ارتفاعك<br />
ببطئ وأمي لم تكن داخل الغرفة نهضت<br />
على احداها فأخرجته لي! حقا ال أصدق<br />
قوية وعلقت الكرة بين أغصان الشجرة<br />
كأنك غصت أكثر، كانت النجوم حول القمر<br />
مسرعا محاوال فهم كيف يحصل هذا رأيت<br />
ماذا يحدث. بينما كنت أرتب سريري كان<br />
المرتفعة، قفزت عدة مرات ولكنني لم<br />
كأنها جنود تحميه، اخذت جرما سماويا<br />
بجانب الستائر لوحة الكترونية يبدو أنها<br />
هناك زر بأعاله ضغطت عليه فانطوا السرير<br />
أستطع لمسهاحتى فقفزت قفزة أقوى<br />
ألقدمه لمدرستي كعينة تساعد التالميذ<br />
مضبوطة عند السابعة صباحا فتبدأ الستائر<br />
وحده وانقلب، كل شيء يبدو غريبا نزلت<br />
رافعا فيها يدي نحو الكرة لعلي أستطيع<br />
لالطالع على قلب الفضاء. قبل أن أعود من<br />
باالنشقاق ليدخل ضوء الشمس ويمأ<br />
سريعا ألذهب الى مدرستي، أين حافلتي<br />
امساكها في هذه اللحظة رأيت الجميع<br />
رحلتي االستكشافية رأيت نجما صغيرا لكن<br />
الغرفة كأنه منبه ولكن بشكل آخر الزلت<br />
التي تقلني ماذا أفعل؟ وقفت سارحا<br />
مذهوال و مذعورا حتى أنا لم أكن قادرا<br />
ضوأه مأ السماء شعرت أنه يشبه أمي<br />
الأفهم ماذا يحصل؟ اقتربت من النافذة<br />
في المكان الذي كنت انتظر فيه الحافلة<br />
على االستيعاب كيف انا معلق في<br />
ألن كلمة دعم صغيرة منها تشعل في<br />
وتفاجأت بما رأيت كانت األشجار والزهور<br />
واذا بدرج يمتد الي من األعلى نظرت اليه<br />
الهواء؟،ظننت حينها أن أحدهم قد رفعني<br />
قلبي أنوار الكون أخذت هذا النجم وقدمته<br />
تمأ المكان، مكان أشبه بالجنة. هواء<br />
فرأيت طائرة مكتوب عليها اسم مدرستي<br />
لكن حقا كنت أطير عدت بسرعة الى المنزل<br />
ألمي تقديرا لها.<br />
نقي ينعش الروح كان الشارع خالي من اي<br />
ياالهي! أصبحت وسائل النقل جميعها جوية<br />
وأنا مدهوش مما حدث كررت قفزتي ويداي<br />
سيارة او حافلة او اي مصدر تلوث للهواء.<br />
شيء أشبه بالخيال وعندما دخلت المدرسة<br />
مرفوعتان على الطريق مرات عدة وعرفت<br />
و كانت المباني ملونة كأنها مرآة للطبيعة<br />
لم أيا من أصدقائي يحمل كتابا أو حقيبة<br />
حينها أني قادر على الطيران مثل الطيور<br />
تعكس بهجتها وجمالها. وكان الشارع<br />
كل منهم يحمل جهازا الكترونيا وكل<br />
وقفت أتأمل السماء سارحا في تفاصيلها<br />
مقسوم لثالث اقسام متساوية، مكان<br />
صف فيه روبوت هو يقوم باعطاء الدرس<br />
والطيور تمأها كانت سعادتي تمأ قلبي<br />
مخصص للمشاة و مكان ألصحاب الدراجات<br />
والتصحيح كل شيء كان مذهال كنت فرحا<br />
رفعت يداي نحو السماء وانطلقت اليها<br />
و مكان متحرك كهربائيا يقف فيه المسنين<br />
بكل هذا التقدم و والتطور وسأسعى<br />
بدأت رحلتي االستكشافية، كان شيء<br />
الغير القادرين على قطع مسافات بعيدة<br />
جاهدا ألطور من نفسي حتى أساهم في<br />
يشبه الحلم كنت أطير مع الطيور كأنني<br />
و ذوي االحتياجات الخاصة ليذهبو حيث<br />
التقدم أكثر<br />
فرد منهم مما زاد من فرحي أني رأيت رجال<br />
يريدون من خالل لوحة الكترونية يحددون<br />
يصوب على طير الصطياده فقمت بانقاذه<br />
عليها وجهتهم. ذهلت مما ارى اعتقدت