ا٠ÙÙظÙÙ Ø© اÙدÙÙÙØ© Ù٠اÙرتاث اإÙساÙÙ Ù . ٠٠خاÙÙ Ùتاب ا٠ÙÙÙ ÙاÙÙØÙ ÙÙØ´Ùرس
ا٠ÙÙظÙÙ Ø© اÙدÙÙÙØ© Ù٠اÙرتاث اإÙساÙÙ Ù . ٠٠خاÙÙ Ùتاب ا٠ÙÙÙ ÙاÙÙØÙ ÙÙØ´Ùرس
ا٠ÙÙظÙÙ Ø© اÙدÙÙÙØ© Ù٠اÙرتاث اإÙساÙÙ Ù . ٠٠خاÙÙ Ùتاب ا٠ÙÙÙ ÙاÙÙØÙ ÙÙØ´Ùرس
You also want an ePaper? Increase the reach of your titles
YUMPU automatically turns print PDFs into web optimized ePapers that Google loves.
املنظومة الدينية يف الرتاث اإلسالمي<br />
من خالل كتاب امللل والنحل للشهرستاني<br />
د. طييب غماري<br />
احلقل التنظيمي الديين ألهل الكتاب ومن هلم شبهة كتاب:<br />
أهل الكتاب ومن له شبهة كتاب<br />
اليهود<br />
النصارى<br />
املاجوس<br />
الثنوية<br />
العنانية<br />
امللكانية<br />
الكيومريثية<br />
املانوية<br />
العيسوية<br />
النسطورية<br />
الزورانية<br />
املزدكية<br />
املقاربة<br />
اليعقوبية<br />
الزردشتية<br />
الديصانية<br />
اليوذعاني<br />
ة<br />
املوشكا<br />
نية<br />
السامرة<br />
املرقيونية<br />
الكينوية<br />
الصيامية<br />
التناسخية<br />
االستنتاجات:<br />
فصل الشهرستاني يف تفرعات كل فرقة من الفرق، أي أن الكثري<br />
من الفرق املبينة يف هذه اخلطاطات تنقسم بدورها إىل العديد من الفروع،<br />
لقد اعتمد الشهرستاني على املعايري اليت بيناها أعاله بالنسبة للتفريعات<br />
األساسية بالسبة للفرق اإلسالمية، أما بالنسبة لباقي الفرق والفروع فقد<br />
اعتمد على مشايخ فسمى كل فرع بشيخه.<br />
استعمل الشهرستاني ألفاظ "املسلمون" "اليهود" "النصارى"... لتعيني<br />
اجملال التنظيمي الكلي لدين من األديان، ومل يقل اإلسالم أو اليهودية أو<br />
املسيحية، وهذا يف نظري فهم دقيق ملسألة الفرق الدينية، فالفرق<br />
واالختالفات فيما بينها ناجتة عن اختالف قراءات املسلمني ملبادئ الدين<br />
2102<br />
الناصرية للدراسات االجتماعية والتارخيية 21<br />
العدد الثاني<br />
جوان