03.05.2016 Views

في كل مكان

1TsOjdS

1TsOjdS

SHOW MORE
SHOW LESS

Create successful ePaper yourself

Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.

أبحاث<br />

ملخصات األبحاث<br />

جيولوجيا<br />

أصل مائي<br />

للكوماتيتات األركيّ‏ ة<br />

الكوماتيتات Komatiites هي نوع<br />

نادر من الصخور البركانية،‏ تش<strong>كل</strong>ت<br />

بش<strong>كل</strong> متفرد أثناء الحقبة ال أ ركيّة.‏ وتدلّ‏<br />

كيميائيتها على أصل يعود إلى الحمم<br />

البركانية التي نتجت عند درجات حرارة<br />

مرتفعة بش<strong>كل</strong> متطرف،‏ لكن الشكوك<br />

حول المحتوى المائي بصهارة الكوماتيت<br />

تحجب القضية.‏ يقدِّ‏ م ألكسندر<br />

سوبوليف وزملؤه أدلة على أن الصهارة<br />

السل<strong>في</strong>ة لكوماتيتات تعود إلى 2.7 مليار<br />

عام من حزام أبيتيبي وكندا قد بدأت<br />

<strong>في</strong> التبلُّر عند درجة حرارة مرتفعة،‏<br />

وعمق ضحل،‏ وظروف اختزالية.‏ وتركيب<br />

العنصر ال أ ساسي والعنصر ضئيل<br />

ال أ ثر للصهارة وكذلك النفلت الغازي<br />

المنخفض لل أ كسجين غير متسقتين<br />

مع إعدادات الندساس.‏ وعوضً‏ ا عن<br />

ذلك..‏ يرى الباحثون أن النسبة المرتفعة<br />

غير المعتادة للماء إلى العناصر ذات<br />

التوافق المشابه قد نتجت عن السحب<br />

إلى مصدر الكوماتيت للمواد المائية من<br />

المنطقة النتقالية للوشاح الصخري.‏<br />

ويشير هذا إلى أصل مائي للكوماتيت،‏<br />

ودرجات حرارة وشاح صخري أركية<br />

مرتفعة،‏ مما يعني وجود خزان وشاح<br />

صخري مائي عميق <strong>في</strong> الوشاح الصخري<br />

المبكر لتاريخ ال أ رض.‏<br />

Komatiites reveal a hydrous<br />

Archaean deep-mantle reservoir<br />

A Sobolev et al<br />

doi: 10.1038/nature17152<br />

علم األورام<br />

تعزيز نشاط الخلية<br />

التائية المضاد للورم<br />

أوردت هذه الدراسة نهجً‏ ا جديدً‏ ا<br />

للعلج المناعي للسرطان،‏ من خلل<br />

تعديل عملية تشكيل أيض كوليسترول<br />

الخلية التائية.‏ وأظهر تشينكي<br />

شو وزملؤه أن تثبيط مسار أسترة<br />

الكوليسترول الخلوي <strong>في</strong> الفئران،‏ إمّ‏ ا<br />

عن طريق الجتثاث الوراثي،‏ أو التثبيط<br />

الدوائي لل أ سيتيل ترانس<strong>في</strong>ريز 1 أسيتيل<br />

التميم الإنزيمى ACAT1 و ،ACAT2<br />

يزيد مستويات الكوليسترول <strong>في</strong> غشاء<br />

البلزما،‏ وتكتُّل وتأشير مستقبِ‏ ل الخلية<br />

التائية،‏ ويقوِّي الستجابة المضادة<br />

للورم بش<strong>كل</strong> كبير للخليا التائية + CD8<br />

<strong>في</strong> الفئران.‏ ولختبار إ<strong>مكان</strong>ات ACAT1<br />

كهدف دوائي للعلج المناعي للسرطان،‏<br />

عالج الباحثون الفئران الحاملة لسرطان<br />

كتلة الاختبار<br />

المحور المقيد<br />

المحور الصادي<br />

الجلد بمركّب ‏"أفاسيميبي"‏ ،avasimibe<br />

وهو مثبط للACAT‏،‏ الذي تم<br />

استخدامه لعلج تصلب الشرايين <strong>في</strong><br />

التجارب الإ <strong>كل</strong>ينيكية.‏ ولوحظ تأثير مضاد<br />

الورم،‏ وأنّ‏ مزيجً‏ ا من الجسم المضاد<br />

ل أ فاسيميبي ومضاد-‏ PD-1 كان أكثر<br />

فعالية من أي منهما منفردًا.‏<br />

Potentiating the antitumour<br />

response of CD8 + T cells by<br />

modulating cholesterol metabolism<br />

W Yang et al<br />

doi: 10.1038/nature17412<br />

جيولوجيا<br />

المحور السيني<br />

الأسطح<br />

العاطفة<br />

الناتئة<br />

زوج الأسطح<br />

العاطفة<br />

ضد اللولبة<br />

آلة قياس جاذبية على<br />

طائرة بدون طيار<br />

يمكن ل آ لت قياس الجاذبية قياس التباين الضئيل <strong>في</strong> التسارع التجاذبي<br />

المحلي،‏ بحساسية مرتفعة بدرجة كا<strong>في</strong>ة؛ لقياس المَ‏ دّ‏ والجَ‏ زْر:‏ وهي التشوه<br />

المرن الخاص بالقشرة ال أ رضية،‏ الناتج عن أطوار النسبية المتغيرة للشمس<br />

وال أ رض والقمر.‏ إنّ‏ آلت قياس الجاذبية الموجودة ضخمة وم<strong>كل</strong>فة،‏ ولكنّ‏<br />

جيليس هاموند وزملءه قاموا مؤخرًا بتطوير آلة قياس جاذبية ميكانيكية<br />

كهربية مجهرية مدمجة وغير م<strong>كل</strong>فة،‏ بتصميم جديد ‏"مانع اللولبة"،‏ حيث<br />

قاموا باستخدامه لقياس التسارع التجاذبي بحساسية كا<strong>في</strong>ة وبثبات؛ للكشف عن<br />

المَ‏ دّ‏ والجَ‏ زْر.‏ ويعني الحجم الصغير للجهاز وت<strong>كل</strong>فته المنخفضة إ<strong>مكان</strong>ية تركيبه<br />

على طائرات بدون طيار؛ ل أ غراض مسحيّة واستكشا<strong>في</strong>ة،‏ واستخدامه لمراقبة<br />

البراكين،‏ أو إدماجه <strong>في</strong> مصفوفات تصوير متباينة الكثافة،‏ ومتعددة الدقة.‏<br />

Measurement of the Earth tides with a MEMS gravimeter<br />

R Middlemiss et al<br />

doi: 10.1038/nature17397<br />

الش<strong>كل</strong> أعله | جهاز المنظومة الميكانيكية الكهربية المجهرية .MEMS تصميم<br />

منظومة جهاز قياس الجاذبية الميكانيكي الكهربي المجهري.‏ تم تعليق كتلة الختبار<br />

المركزية من ثلثة أسطح:‏ زوج ضد زنبركي يحد من حركة كتلة الختبار على طول<br />

المحور المقيد ‏)الخط ال أ حمر المتقطع(.‏ وتم خفض التردد بواسطة هذا القيد،‏<br />

حتى يقوم الناتئ بدفع الحركة خارج المحور،‏ مما يؤدي إلى استقرار جهاز المنظومة<br />

الميكانيكية الكهربية المجهرية عند تردد أكثر انخفاضً‏ ا.‏<br />

علم األعصاب<br />

عوامل عصبية ترتبط<br />

بإدراك المخاطر<br />

يحلو للبعض خوض المخاطر،‏ بينما<br />

يتجنبها آخرون.‏ ونرى أحيانًا أنّ‏ حتى<br />

مَ‏ ن يتجنبون المخاطر يجازفون <strong>في</strong><br />

بعض اختياراتهم؛ وهو تباين ل<br />

علم لنا بالركيزة العصبية المستند<br />

إليها <strong>في</strong>ه.‏ وقد أظهر كارل ديسيروث<br />

وزملؤه من خلل بحثهم على<br />

الفئران أن زيادة نشاط الخليا<br />

المعبرة عن مستقبِ‏ ل الدوبامين من<br />

النوع الثاني )D2R( <strong>في</strong> النواة المتكئة<br />

خلل فترة اتخاذ ‏"القرار"‏ يعكس<br />

نتيجة ‏"خسارة"‏ من القرار السابق،‏<br />

ويتوقع خيارًا آمنًا لحقًا.‏ وتزيد<br />

الفروقُ‏ الفردية <strong>في</strong> حجم النشاط<br />

من الرتباط بتفضيل المخاطرة.‏ وعن<br />

طريق زيادة مصطنعة لنشاط الخليا<br />

العصبية D2R خلل فترة اتخاذ<br />

القرار،‏ يمكن للباحثين تحويل الفئران<br />

التي تسعى إلى المخاطر إلى فئران<br />

تتجنَّب المخاطر.‏ وتشير هذه النتائج<br />

إلى أن حالة التباين <strong>في</strong> تفضيل<br />

المخاطر يتم التحكم <strong>في</strong>ها بواسطة<br />

الخليا العصبية للنواة المتكئة<br />

المعبِّرة عن مستقبِ‏ ل الدوبامين من<br />

النوع الثاني .D2R<br />

Nucleus accumbens<br />

D2R cells signal prior<br />

outcomes and control<br />

risky decision-making<br />

K Zalocusky et al<br />

doi: 10.1038/nature17400<br />

التحكم <strong>في</strong> سلوك<br />

الحيوانات عن بُ‏ عْ‏ د<br />

تصف هذه الدراسة تقنية جديدة<br />

تسمح للخليا العصبية بالتنشيط،‏<br />

أو التثبيط عن بُعْ‏ د <strong>في</strong> الحيوانات<br />

المتنقلة بِحُ‏ رِّ‏ يَّة،‏ عن طريق استخدام<br />

موجات الراديو،‏ أو المجالت<br />

المغناطيسية.‏ فقد استخدم<br />

جيفري فريدمان وزملؤه بروتينًا<br />

مقيدً‏ ا بالحديد،‏ مربوطًا ببروتين<br />

حساس للحرارة؛ لإ ثارة أو تثبيط<br />

الخليا العصبية <strong>في</strong> النواة الوطائية<br />

البطانية الإ نسية <strong>في</strong> الفئران.‏ وزاد<br />

تنشيط الخليا العصبية المستشعرة<br />

للجلوكوز من نسبة جلوكوز البلزما<br />

والجلوكاجون،‏ كما قَمَ‏ ع إنسولين<br />

البلزما،‏ وزاد التغذية.‏ وخَ‏ فَّض<br />

التثبيط جلوكوز الدم،‏ وزاد من<br />

إنسولين البلزما،‏ وقَمَ‏ ع الستجابة<br />

لنقص جلوكوز الدم،‏ فضلً‏ عن<br />

تمكين التحكم عن بُعْ‏ د <strong>في</strong> النشاط<br />

الخلوي <strong>في</strong> البحوث ال أ ساسية.‏ وهذا<br />

النهج له آثار علجية محتملة،‏ كبديل<br />

اجتياحي على أقل تقدير للتح<strong>في</strong>ز<br />

العميق للدماغ.‏<br />

Bidirectional electromagnetic<br />

control of the hypothalamus<br />

regulates feeding<br />

and metabolism<br />

S Stanley et al<br />

doi: 10.1038/nature17183<br />

| 84 مايو | 2016 الطبعة العربية تُطبع المجلة بدعم من مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية<br />

© 2015 Macmillan Publishers Limited. All rights reserved

Hooray! Your file is uploaded and ready to be published.

Saved successfully!

Ooh no, something went wrong!