05.05.2015 Views

دليل املستخدم إلى قياس تقدمي اخلدمات األساسية املراعية لالعتبارات اج

دليل املستخدم إلى قياس تقدمي اخلدمات األساسية املراعية لالعتبارات اج

دليل املستخدم إلى قياس تقدمي اخلدمات األساسية املراعية لالعتبارات اج

SHOW MORE
SHOW LESS

Create successful ePaper yourself

Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.

دليل املستخدم<br />

إلى قياس تقدمي اخلدمات األساسية<br />

املراعية لالعتبارات اجلنسانية<br />

coverA


دليل المستخدم إلى قياس تقديم الخدمات األساسية المراعية لالعتبارات الجنسانية<br />

حقوق الطبع والنشر © 2009 مملوكة لبرنامج األمم المتحدة اإلنمائي.‏ كافة الحقوق محفوظة.‏ للحصول على معلومات عن االستخدام المالئم<br />

لهذه الوثيقة،‏ الرجاء االتصال بمركز أوسلو للحكم التابع لبرنامج األمم المتحدة اإلنمائي.‏<br />

صور الغالف بواسطة آدم روجرز/صندوق األمم المتحدة للمشروعات اإلنتاجية،‏ عدا:‏<br />

السطر الثالث/‏ الصورة الثالثة،‏ والسطر الرابع،‏ الصورتيْن الثالثة والخامسة،‏ والسطر الخامس،‏ الصورتيْن األولى والثانية،‏ بواسطة:‏ Shutterstock<br />

السطر الثالث/‏ الصورة الثانية:‏ روث ماسي - برنامج األمم المتحدة اإلنمائي<br />

السطر الرابع / الصورة األولى:‏ جيم هولمز - صندوق األمم المتحدة للمشروعات اإلنتاجية<br />

السطر الخامس / الصورة الرابعة:‏ ل.‏ تايلور - مفوضية األمم المتحدة لشؤون الالجئين<br />

الغالف والتصميم الداخلي:‏ Agendum See Design<br />

برنامج األمم المتحدة اإلنمائي<br />

مركز أوسلو للحكم التابع لبرنامج األمم المتحدة اإلنمائي<br />

Borggata 2B<br />

N-0650 Oslo, Norway<br />

www.undp.org/oslocentre<br />

oslo.governance.centre@undp.org<br />

الطبعة األولى<br />

نُشِ‏ رت ألول مرة في مارس/‏ آذار 2009<br />

coverB


دليل املستخدم<br />

إلى قياس تقدمي اخلدمات األساسية<br />

املراعية لالعتبارات اجلنسانية<br />

المؤلفون المحررون<br />

لورين كورنر نهى المكاوي<br />

سارة ريبوتشي لوسي سلينجيسول سينفتوفا


جدول المحتويات<br />

قائمة اإلطارات ه<br />

قائمة األشكال ه<br />

قائمة الجداول ه<br />

قائمة االختصارات و<br />

التصدير ز<br />

شكر وتقدير ح<br />

مقدمة:‏ نبذة عن هذا الدليل 1<br />

أ.‏ الجمهور المستهدف لهذا الدليل 2<br />

ب.‏ كيف تستخدم هذا الدليل؟ 2<br />

الفصل 1: األسئلة واألجوبة األساسية حول تقديم الخدمات المراعية لالعتبارات الجنسانية 3<br />

أ.‏ ما الخدمات ‏"األساسية"؟ 4<br />

ب.‏ ما أهمية الخدمات األساسية للنساء؟ 5<br />

ج.‏ ما دور الحكومة وواجبها في عملية تقديم الخدمات األساسية؟ 5<br />

د.‏ ما دور الحوكمة في عملية تقديم الخدمات األساسية؟ 6<br />

دور الصوت 8<br />

1. دور المساءلة 9<br />

2. ه.‏ هل يلزم أن تراعي عملية تقديم الخدمات االعتبارات الجنسانية؟ 10<br />

ما أهمية القياس؟ 11<br />

و.‏ ما دور البيانات والمؤشرات في عملية تقديم الخدمات؟ 11<br />

ز.‏ الفصل 2: أصوات وخبرات من أرض الواقع 15<br />

أ.‏ أصوات من أرض الواقع 16<br />

1. النساء تفدن بدرجة أقل من الرجال من أنظمة الحوكمة الحالية 16<br />

2. نقص مؤشرات الجنسانية ومؤشرات تقديم الخدمات األساسية 16<br />

3. مقاومة جهود جمع البيانات المراعية لالعتبارات الجنسانية في الميدان 16<br />

4. الحساسية لمؤشرات الجنسانية الجديدة بين المؤيدين للمساواة بين الجنسيْن 17<br />

5. نقص المؤشرات المراعية لالعتبارات الجنسانية فيما يتعلق بتقديم الخدمات 17<br />

6. أهمية تقديم الدولة للخدمات األساسية للنساء 18<br />

ب.‏ أمثلة عملية 18<br />

1. جمع بيانات مراعية لالعتبارات الجنسانية في نيبال 18<br />

2. تقديم الخدمات العامة األساسية في الصين 18<br />

أ(‏ معلومات أساسية 20<br />

ب(‏ دور الحوكمة االقتصادية في عملية تقديم الخدمات العامة األساسية 20<br />

ج(‏ قطاع التعليم 20<br />

د(‏ قطاع الصحة 20<br />

ه(‏ كيف يمكن أن تؤثر هذه التغييرات في الحوكمة االقتصادية في قدرة النساء والرجال على الوصول للخدمات األساسية بطرق مختلفة؟ 21<br />

و(‏ ما مدى مراعاة البيانات لالعتبارات الجنسانية؟ 21<br />

II


الفصل 3: دراسة حالة تخيلية 23<br />

مؤشرات الجنسانية في مكتب وطني لشؤون المرأة 24<br />

1. مكتب رئيس قسم اإلحصائيات،‏ بالمكتب الوطني لشؤون المرأة 24<br />

2. اليوم الثاني بالمكتب 26<br />

3. بعد شهريْن في محافظة آنا األصلية 26<br />

الفصل 4: التوصيات 29<br />

أ.‏ قائمة مرجعية لتوجيه اختيار المؤشرات المراعية لالعتبارات الجنسانية 30<br />

ب.‏ مخطط تدفق لتوجيه اختيار المؤشرات المعنية بتقديم خدمات التسجيل المدني من أجل تسجيل المواليد 36<br />

الفصل 5: تحليل أدوات قياس مختارة من منظور يراعي االعتبارات الجنسانية 39<br />

أ.‏ األسئلة الرئيسة 40<br />

ب.‏ قواعد البيانات والتقييمات المتعلقة بالجنسانية 40<br />

1. مؤشرات الجنسانية 40<br />

المؤشرات المتعلقة بالخدمات 40<br />

2. استخدامات مؤشرات الجنسانية 40<br />

3. .4 المصادر 41<br />

5. فائدة قياس تقديم الخدمات األساسية 41<br />

ج.‏ قواعد البيانات والتقييمات المتعلقة بالحوكمة 41<br />

1. مؤشرات الجنسانية 41<br />

مؤشرات الحوكمة المتعلقة بالخدمات 41<br />

2. استخدامات مؤشرات الحوكمة 41<br />

3. .4 المصادر 41<br />

5. فائدة قياس مراعاة االعتبارات الجنسانية في تقديم الخدمات األساسية 42<br />

د.‏ سُ‏ بل إنتاج البيانات والمؤشرات وأُطرها 42<br />

1. أدوات الحوكمة من أجل المساءلة 42<br />

أ(‏ التطبيقات الحالية 42<br />

ب(‏ إمكان قياس تقديم الخدمات األساسية بصورة مراعية لالعتبارات الجنسانية 42<br />

2. نهج متعدد األبعاد تجاه الفقر يقدم أنواعًا جديدة من المؤشرات المتعلقة بالخدمات 43<br />

أ(‏ الحالة الراهنة 43<br />

ب(‏ إمكان قياس تقديم الخدمات األساسية بصورة تراعي االعتبارات الجنسانية 43<br />

3. األطر واألدوات االقتصادية المتعلقة بإصالح القطاع العام 43<br />

أ(‏ الحالة الراهنة 43<br />

ب(‏ استخدامات البيانات الناتجة عن األطر واألدوات االقتصادية 43<br />

ج(‏ إمكان قياس تقديم الخدمات األساسية بصورة تراعي االعتبارات الجنسانية 44<br />

4. استقصاءات استخدام الوقت 44<br />

أ(‏ المنهجيات 44<br />

ب(‏ الحالة الراهنة 45<br />

ج(‏ استخدامات بيانات استخدام الوقت 45<br />

د(‏ إمكان قياس تقديم الخدمات األساسية بصورة تراعي االعتبارات الجنسانية 45<br />

III


5. تحليل موازنة المجتمع المدني واستخدام اآلليات التشاركية في إعداد الموازنات 45<br />

أ(‏ النهج واإلستراتيجيات 46<br />

ب(‏ الحالة الراهنة 46<br />

ج(‏ استخدامات تحليل موازنة المجتمع المدني واستخدام اآلليات التشاركية في إعداد الموازنات 46<br />

د(‏ إمكان قياس تقديم الخدمات األساسية بصورة تراعي االعتبارات الجنسانية 46<br />

6. الموزنة المراعية للمنظور الجنساني 46<br />

أ(‏ النهج واإلستراتيجيات 46<br />

ب(‏ الحالة الراهنة 47<br />

ج(‏ استخدامات الموزنة ذات المنظور الجنساني 47<br />

د(‏ إمكان قياس تقديم الخدمات األساسية بصورة تراعي االعتبارات الجنسانية 47<br />

الفصل 6: تخطيط أدوات القياس من منظور يراعي االعتبارات الجنسانية 49<br />

أ.‏ أساسيات التخطيط 50<br />

ب.‏ مجموعات بيانات وتقييمات مرتبطة بالجنسانية 52<br />

ج.‏ مجموعات بيانات وتقييمات متعلقة بالحوكمة 73<br />

د.‏ سُ‏ بل إنتاج البيانات وأُطرها 99<br />

المرفق 1 قوائم األدوات حسب الفئة واالسم والمؤسسة 118<br />

المرفق 2 اإلعالن العالمي لحقوق اإلنسان 123<br />

ثبت المراجع 126


قائمة اإلطارات<br />

الماء والغذاء حقان من حقوق اإلنسان األساسية في جنوب إفريقيا 4<br />

اإلطار 1 عدم التسجيل المدني أو الحصول على شهادة ميالد يمنعان األطفال من الحصول على التعليم 5<br />

اإلطار 2 تعتمد جميع األهداف اإلنمائية لأللفية الجديدة إلى حد ما على تقديم الخدمات األساسية 5<br />

اإلطار 3 يجب أن تكون الخدمات كافية كمً‏ ا وكيفً‏ اً‏ 5<br />

اإلطار 4 يجب أن تكون المنافع العامة طبقً‏ ا للدستور اإلندونيسي تحت سيطرة الشعب 6<br />

اإلطار 5 غانا:‏ لم تحصل المرأة على الفرصة للمشاركة في الحكم 8<br />

اإلطار 6 شاركت المرأة بفعالية في عملية الخطة العاشرة عام 2000 في نيبال 8<br />

اإلطار 7 مخصصات الموازنة للمرأة في الفلبين ال تفي بالهدف المنوط بها،‏ على الرغم من مساندة السياسات القوية 10<br />

اإلطار 8 الخدمات األساسية يمكنها الحد بقوة من العبء الزمني على المرأة 10<br />

اإلطار 9 الزمن المستغرق لجلب الماء والوقود - منطقة إفريقيا جنوب الصحراء - حسب نوع الجنس 10<br />

اإلطار 10 ساعات العمل الجديدة زادت من حصول المرأة على الخدمات الصحية 11<br />

اإلطار 11 يتطلب التحديد الدقيق للمشكالت مؤشرات موجهة للعملية 11<br />

اإلطار 12 فشلت بعض مدراس الفتيات الريفية في باكستان في البداية لعدم وجود مقار إقامة للمدرسات 12<br />

اإلطار 13 المؤشرات الممكنة لخدمة التسجيل المدني 13<br />

اإلطار 14 المشاركة الضعيفة للمرأة في التخطيط المحلي عائق أمام حصولها على الخدمات 16<br />

اإلطار 15 هناك حاجة أيضً‏ ا إلى مؤشرات عمليات لتعظيم مشاركة المرأة 16<br />

اإلطار 16 تواجه عملية دمج الجنسانية مقاومة في استعراض المواطنين للخدمات األساسية 17<br />

اإلطار 17 تعداد السكان والمساكن في نيبال في 2001 لم يراع االعتبارات الجنسانية صراحة 19<br />

اإلطار 18 تتحدد الخدمات العامة األساسية طبقً‏ ا ألربعة معايير رفاهة عامة 18<br />

اإلطار 19 تركيز جديد للسياسات على المساواة في الخدمات العامة األساسية 20<br />

اإلطار 20 قائمة األشكال<br />

إطار الحوكمة من أجل تقديم الخدمات 7<br />

الشكل 1 دور المؤشرات في إطار تقديم الخدمات 14<br />

الشكل 2 معدالت وفيات األطفال دون سن الخامسة في المناطق الحضرية والريفية 22<br />

الشكل 3 معدالت وفيات األمهات في المناطق الحضرية والريفية 22<br />

الشكل 4 استخدام مخطط تدفق لوضع مؤشرات تقديم خدمات التسجيل المدني،‏ من أجل تسجيل المواليد 37<br />

الشكل 5 مجموعات المؤشرات حسب الفئة والموضوع 116<br />

الشكل 6 قائمة الجداول<br />

معدل وفيات الرضّ‏ ع ‏)لكل 1000 مولود حي(‏ 21<br />

الجدول 1 نسبة نوع الجنس عند الوالدة 21<br />

الجدول 2 تخطيط أدوات القياس من منظور تقديم الخدمة 108<br />

الجدول 3 تخطيط أدوات القياس من منظور تقديم الخدمة 114<br />

الجدول 4 V


قائمة االختصارات<br />

البنك اآلسيوي للتنمية<br />

ADB اآللية اإلفريقية الستعراض األقران<br />

APRM اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة<br />

CEDAW منظمة إتاحة المعلومات عن المجتمع وتمكينه من أسباب<br />

CIET القوة والشفافية ‏)منظمة غير حكومية(‏<br />

سينغرانيلي-ريتشاردز ‏)قاعدة بيانات حقوق اإلنسان(‏<br />

CIRI التقييم القُ‏ طري للسياسات والمؤسسات ‏)البنك الدولي(‏<br />

CPIA قاعدة بيانات معلومات التنمية ‏)األمم المتحدة(‏<br />

Devinfo وزارة التنمية الدولية<br />

DFID االستقصاء السكاني والصحي<br />

DHS المؤسسات والتحليالت المعنية بالتنمية طويلة األمد<br />

DIAL مبادرة حوكمة الكهرباء<br />

EGI مؤشر التنمية الجنسانية<br />

GDI مؤشر المساواة بين الجنسيْن<br />

GEI مقياس تمكين المرأة<br />

GEM مؤشر الفجوة بين الجنسيْن<br />

GGI مؤشر الوضع الجنساني ‏)إفريقيا(‏<br />

GSI مؤشر التنمية البشرية<br />

HDI المشروع الدولي للموازنات<br />

IBP المعلومات واالتصاالت والتكنولوجيا<br />

ICT االستقصاء الدولي لضحايا الجريمة<br />

ICVS معهد الديمقراطية في جنوب إفريقيا<br />

IDASA مركز بحوث التنمية الدولية ‏)كندا(‏<br />

IDRC معهد البحوث االقتصادية المعنية باالبتكار<br />

IERI منظمة العمل الدولية<br />

ILO صندوق النقد الدولي<br />

IMF والمعلوماتية<br />

والجغرافيا لإلحصاء الوطني المعهد INEGI ‏)المكسيك(‏<br />

االتحاد البرلماني الدولي<br />

IPU االستقصاء الدولي للعنف ضد المرأة<br />

IVAWS مقياس الحوكمة المحلية<br />

LGB نظام إدارة أداء الحكم المحلي ‏)الفلبين(‏<br />

LGPMSP استقصاء قياس مستويات المعيشة<br />

LSMS األهداف اإلنمائية لأللفية الجديدة<br />

MDGs مؤشر استدامة اإلعالم<br />

MSI دراسة استقصائية متعددة المؤشرات<br />

MICS المساعدة اإلنمائية الرسمية<br />

ODA معهد التنمية الخارجية<br />

ODI منظمة التعاون والتنمية في الميدان االقتصادي<br />

OECD مبادرة أكسفورد المعنية بتخفيض أعداد الفقراء والتنمية<br />

OPHI البشرية<br />

منظمة غير حكومية<br />

NGO مكتب اإلحصاء الوطني<br />

NSO مركز أوسلو للحكم<br />

OGC استقصاءات تتبع اإلنفاق العام<br />

PETS عملية / وثيقة إستراتيجية تخفيض أعداد الفقراء<br />

PRSP استقصاءات تقديم الخدمات الكمية<br />

QSDS الجماعة اإلنمائية للجنوب اإلفريقي<br />

SADC نظام الحسابات القومية<br />

SNA تقييم تقديم الخدمات ‏)نموذج االستقصاء السكاني<br />

SPA والصحي(‏<br />

مبادرة الحكم في المناطق الحضرية<br />

TUGI مؤشر الحكم في المناطق الحضرية<br />

UGI شعبة األمم المتحدة للنهوض بالمرأة<br />

UNDAW برنامج األمم المتحدة اإلنمائي<br />

UNDP لجنة األمم المتحدة االقتصادية إلفريقيا<br />

UN-ECA لجنة األمم المتحدة االقتصادية ألوروبا<br />

UNECE UN-ECLAC لجنة األمم المتحدة االقتصادية ألمريكا الالتينية والبحر<br />

الكاريبي<br />

UN-ESCAP لجنة األمم المتحدة االقتصادية واالجتماعية آلسيا<br />

والمحيط الهادئ<br />

UN-ESCWA لجنة األمم المتحدة االقتصادية واالجتماعية لغرب آسيا<br />

برنامج األمم المتحدة للطفولة ‏)اليونيسيف(‏<br />

UNICEF صندوق األمم المتحدة اإلنمائي للمرأة<br />

UNIFEM UNMISET بعثة األمم المتحدة لتيمور الشرقية<br />

مكتب األمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة<br />

UNODC تقييم الحوكمة في العالم<br />

WGA مؤشرات الحوكمة في العالم<br />

WGI VI


تصدير<br />

يسعدني أن أقدم لهذا الدليل،‏ ‏"دليل المستخدم إلى قياس تقديم الخدمات األساسية المراعية لالعتبارات<br />

الجنسانية".‏ يصدر هذا الدليل في إطار مبادرة أطلقها كل من صندوق األمم المتحدة اإلنمائي للمرأة،‏ وبرنامج<br />

األمم المتحدة اإلنمائي،‏ و"الجنسانية في العمل"‏ تحت مسمى ‏"الجنسانية والحوكمة الديمقراطية في التنمية"‏<br />

والتي تهدف إلى تحسين الحوكمة في عمليات تقديم الخدمات األساسية للمرأة.‏<br />

إن الجنسانية والحوكمة والخدمات األساسية مرتبطة ببعضها بعضً‏ ا<br />

بصورة متشابكة ومتداخلة.‏ وهي عوامل جوهرية لتخفيض أعداد الفقراء<br />

وتحقيق النمو من أجل صالح الجميع.‏ ولئن كانت المساواة بين الجنسيْن<br />

حاسمة األهمية لتحقيق جميع األهداف اإلنمائية لأللفية الجديدة فإن<br />

هدف المساواة بين الجنسيْن ‏)الهدف اإلنمائي الثالث(‏ قد شهد أقل<br />

تقدم تم إحرازه وخاصة في مجال النشاط االقتصادي الذي تباشره النساء.‏<br />

وعلى نفس الشاكلة،‏ فإن معظم الفجوات في التقدم المحرز نحو تحقيق<br />

األهداف اإلنمائية لأللفية الجديدة المرتبطة بالخدمات نجدها فجوات<br />

تتعلق باالعتبارات الجنسانية،‏ حيث تفتقر النساء والفتيات للخدمات<br />

الحيوية.‏<br />

إن من األهمية بمكان أن نعترف بأن اإلصالحات الحالية المعنية بالحوكمة<br />

كثيرًا ما ال تستجيب لالعتبارات الجنسانية،‏ ولكنها ليست أيضً‏ ا محايدة<br />

من هذه الوجهة.‏ ويرجع هذا في جزء منه إلى أن أهداف الحوكمة وأنظمتها،‏<br />

وخدماتها على كل المستويات قد حددها وصممها وأدارها الرجال،‏ والذين<br />

هم واضعو القرار الرئيسون.‏ وهي من ثم تعكس أولويات الرجال ووجهات<br />

نظرهم.‏ وحتى حين تستهدف المرأة ال يزال ذلك في الكثير منه في إطار<br />

فرضيات الرجال ومنظورهم حول احتياجات النساء وظروفهن.‏<br />

وباإلضافة إلى ذلك،‏ فإن هذه اإلجراءات التدخلية تدعمها إحصائيات<br />

ومصادر معلومات أخرى لم تراع صراحة الفوارق بين النساء والفتيات من<br />

جهة والرجال والفتيان من جهة أخرى.‏ وبالتالى،‏ وحتى حين تكون المرأة<br />

قادرة على المشاركة في عملية صنع قرار الحكم يقيّدها ‏)ونظراءها<br />

من الرجال(‏ كما هي العادة نقص اإلحصائيات التي تستجيب لالعتبارات<br />

الجنسانية والمعلومات الدقيقة عن حالة المرأة واحتياجاتها،‏ ال سيما<br />

المرأة الفقيرة والمحرومة.‏<br />

إن إصالحات الحوكمة المراعية لالعتبارات الجنسانية كثيرًا ما كانت تميل<br />

إلى تشجيع تقلد المرأة الوظائف العامة.‏ وهذا في حد ذاته هدف مهم،‏<br />

لكنه ال يكفي.‏ ولذلك،‏ يسعى برنامج ‏"الجنسانية والحوكمة الديمقراطية<br />

في التنمية"‏ إلى تجاوز األرقام والتركيز على التغيير المؤسسي في عملية<br />

تقديم الخدمات األساسية.‏<br />

أصدر مركز أوسلو للحكم )OGC( التابع لبرنامج األمم المتحدة اإلنمائي<br />

هذا الدليل ‏"دليل المستخدم إلى قياس تقديم الخدمات األساسية<br />

المراعية لالعتبارات الجنسانية"‏ ضمن المبادرة.‏ ويأتي هذا اإلصدار في<br />

إطار البرنامج العالمي لتقييمات الحوكمة الديقراطية التابع لمركز<br />

أوسلو للحكم،‏ حيث يناصر هذا البرنامج االلتزام الوطني بقياسات<br />

الحوكمة التي تساعد الفقراء،‏ وتراعي االعتبارات الجنسانية.‏ وينبغي<br />

أن ينظر إلى هذا الدليل على أنه أداة نوعية أساسية لتخطيط وتحليل<br />

حوكمة عملية تقديم الخدمات األساسية من منظور يراعي االعتبارات<br />

الجنسانية.‏ وهو يتضمن مؤشرات وأدوات قياس طورتها وكاالت متعددة<br />

وثنائية األطراف ونظيراتها الوطنية.‏ ويقدم هذا الدليل فضالً‏ عن ذلك،‏<br />

أمثلة وطنية لمبادرات قياس،‏ منها ما تم إطالقه حديثًا،‏ ومنها المبتكر<br />

حول إمكان حصول المرأة على الخدمات العامة.‏<br />

إن هذا الدليل يهدف إلى مساعدة أصحاب المصلحة الوطنية المباشرة<br />

وكذلك الجهات المانحة والجهات الفاعلة الدولية المشارِكة في قياسات<br />

وبرامج تقديم الخدمات على االرتقاء بعمليات قياس تقديم الخدمات<br />

األساسية في مختلف مجاالت الحوكمة.‏ والتركيز األساسي إنما هو على<br />

ما إذا كانت العمليات التي تحدد وتنتج وتقدم الخدمات تراعي الفوارق<br />

في احتياجات وظروف النساء والفتيات مقارنة بالرجال والفتيان.‏ وينصب<br />

التركيز على عمليات الحوكمة ال على محصالت الحوكمة فحسب ألن<br />

االعتقاد هو أن عمليات التنفيذ هي مفتاح تحسين تقديم الخدمات<br />

األساسية.‏<br />

يمكن لدليل مثل هذا أن يكون حسبما نأمل أداة مفيدة وملهمة للمشاركين<br />

في عملية وضع السياسات على الصعيد الوطني ودون الوطني.‏ ولكني أود<br />

أن أؤكد على أنه ال يقصد منه أن يكون مخططً‏ ا أساسيًا،‏ كما ال ينبغي أن<br />

يُنظر إلى المعلومات الواردة به على أنها عصا سحرية.‏<br />

بيورن فيورد<br />

مدير،‏ مركز أوسلو للحكم التابع لبرنامج األمم المتحدة اإلنمائي<br />

ال يعكس بالضرورة ما يرد في هذا ‏"الدليل"‏ من تحليالت وتوصيات متعلقة<br />

بالسياسات وجهات نظر برنامج األمم المتحدة اإلنمائي أو مجلسه<br />

التنفيذي أو البلدان األعضاء به،‏ أو صندوق األمم المتحدة اإلنمائي للمرأة.‏<br />

فهذا الدليل مطبوعة مستقلة تم إعدادها بتكليف من برنامج األمم<br />

المتحدة اإلنمائي وصندوق األمم المتحدة اإلنمائي للمرأة.‏<br />

VII


شكر وتقدير<br />

نود أن ننتهز هذه الفرصة لنتوجه بالشكر والتقدير إلى شركائنا في<br />

صندوق األمم المتحدة اإلنمائي للمرأة،‏ ال سيما للسيدة مايا مرسي في<br />

مكتب صندوق األمم المتحدة اإلنمائي للمرأة بمصر،‏ و"النوع االجتماعي<br />

في العمل"،‏ وكذلك الفرق القُ‏ طرية في المغرب وطاجيكستان ورواندا<br />

لما بذلوه من إسهامات قيمة أثناء انعقاد ‏"مؤتمر البرنامج"‏ في نيويورك<br />

في ديسمبر/‏ كانون األول 2008. كما نشيد بالدعم المالي الذي قدمته<br />

حكومة النرويج في مرحلة استهالل ‏"برنامج النوع االجتماعي والحوكمة<br />

الديمقراطية"‏ ونتقدم إليها بجزيل الشكر إلسهامها في أن يرى هذا<br />

‏"الدليل"‏ النور.‏<br />

إن هذا الدليل ما كان ليُكتب دون المالحظات البناءة والتعاون الفياض<br />

إلى الزمالء التالية أسماؤهم الذين شاركوا في إجراء مقابالت غير رسمية،‏<br />

ومراجعة هذا الدليل:‏ نجوى أدرا ‏)استشارية مستقلة(،‏ وريجينا بيرنر<br />

‏)المعهد الدولي لبحوث سياسات الغذاء(،‏ وأليسون برودي ،BRIDGE( جامعة<br />

ساسيكس(،‏ وجوزيفينا كاتورا ‏)البنك الدولي(،‏ وجاستينا ديميترياديس<br />

،BRIDGE( جامعة ساسيكس(،‏ وشيرين لطيف ‏)البنك اآلسيوي للتنمية(،‏<br />

وآدم ماسر ‏)كلية حقوق فوردهام(،‏ وفالنتين م موغادم ‏)جامعة بيردو(،‏<br />

وإسبين بير بريدز ‏)مركز التنمية التابع لمنظمة التعاون والتنمية في<br />

الميدان االقتصادي(،‏ وكالياني مينيون-سِ‏ ن ‏)خبير في الشؤون الجنسانية(،‏<br />

ومونيكا ثورنتون ‏)معهد فيرا للعدالة(،‏ وأنيتا فاندينبيلد ‏)شبكة المعارف<br />

الدولية للنساء الناشطات في السياسة(.‏ وفضالً‏ عن ذلك،‏ نتوجه بالشكر<br />

والعرفان إلى شبكة المساواة بين الجنسيْن التابعة لمنظمة التعاون<br />

والتنمية في الميدان االقتصادي لما قدمته لنا من مقترحات قيمة.‏<br />

نتقدم بالشكر والتقدير كذلك إلى الزمالء التالية أسماؤهم من موظفي<br />

برنامج األمم المتحدة اإلنمائي،‏ وصندوق األمم المتحدة اإلنمائي للمرأة،‏<br />

والمكاتب القُ‏ طرية،‏ والمشروعات،‏ وكذلك ألقرانهم من الموظفين<br />

الوطنيين لما قدموه لنا من مالحظات:‏ زينب تويمي-بن جلون ‏)صندوق<br />

األمم المتحدة اإلنمائي للمرأة - المغرب(،‏ ونويس بيرنابو ‏)برنامج األمم<br />

المتحدة اإلنمائي - السلفادور(،‏ وماري البيرج ‏)برنامج األمم المتحدة<br />

اإلنمائي - مركز أوسلو للحكم(،‏ ويواكيم ناهيم ‏)برنامج األمم المتحدة<br />

اإلنمائي - مركز أوسلو للحكم(،‏ وإنغفيلد أويا ‏)برنامج األمم المتحدة<br />

اإلنمائي - مركز أوسلو للحكم(،‏ والزيما أونتا-بهاتا ‏)برنامج األمم المتحدة<br />

اإلنمائي - نيبال(،‏ وتيموثي سكوت ‏)برنامج األمم المتحدة اإلنمائي - المقر<br />

الرئيس(،‏ وإيفون أوريوال ‏)برنامج األمم المتحدة اإلنمائي - السلفادور(،‏ ولي<br />

وولدورف ‏)برنامج األمم المتحدة اإلنمائي - المقر الرئيس(.‏ فكم ساعدنا<br />

ما بذلوه من عون في إنتاج دليل عملي ومفيد،‏ قدر المستطاع.‏<br />

وأما شكرنا الخاص فنتوجه به إلى ‏"كيلي كورنر"‏ إذ كانت مساعدتها لنا<br />

في التحرير هي ما جعل مادة الدليل أكثر سهولة ومناالً‏ في القراءة،‏ وقربًا<br />

من القارئ،‏ وقومت بها مناهج تفكير المؤلفين فيما يختص بالرسوم<br />

البيانية.‏<br />

VIII


صورة:‏ آدم روجرز/صندوق األمم المتحدة للمشروعات اإلنتاجية )UNCDF(<br />

مقدمة<br />

1<br />

صورة:‏ آدم روجرز/صندوق األمم المتحدة للمشروعات اإلنتاجية )UNCDF(


مقدمة:‏ نبذة عن هذا الدليل<br />

إن تقديم خدمات أساسية للمرأة تراعي االعتبارات الجنسانية لهو أحد الشروط<br />

المسبقة للنهوض بخطط التنمية.‏ ولن تتحقق أهداف التنمية العالمية<br />

الحالية واألهداف اإلنمائية لأللفية الجديدة ما لم تكن المرأة قادرة على اإلسهام<br />

في التنمية واإلفادة منها وحتى يحين وقت حدوث ذلك األمر،‏ وذلك بنفس القدر<br />

الذي يسهم فيها ويفيد منها الرجل.‏ ويعني هذا ضمان حصول المرأة على<br />

الخدمات التي تمكنها من النمو والتطور التاميْن واستخدام ما تتمتع به من<br />

قدرات،‏ وضمان الدعم والمساندة حتى تحصل النساء على حقوقهن اإلنسانية<br />

الكاملة.‏<br />

هناك ثالثة أنواع من الخدمات األساسية جوهرية للمرأة:‏ خدمات يُنظر إليها<br />

تقليديًا على أنها خدمات أساسية تساند حقوق اإلنسان الخاصة بها،‏ مثل<br />

الخدمات الصحية والتعليمية؛ وخدمات ال يُنظر إليها تقليديًا على أنها خدمات<br />

أساسية ولكنها أيضً‏ ا تساند حقوق اإلنسان الخاصة بالمرأة،‏ كالتوظيف<br />

والخدمات االقتصادية؛ وخدمات هي مكونات أصيلة في الحكم ذاته،‏ مثل<br />

االنتخابات والخدمات السياسية ذات الصلة ، 1 والتسجيل المدني،‏ والخدمات<br />

القانونية،‏ والخدمات المتعلقة بالعدالة والسياسات.‏<br />

إن البيانات والمؤشرات ترتبطان بالحوكمة ارتباطً‏ ا أصيالً‏ ، وهما أداة هامة في<br />

تطوير وتقديم خدمات تتسم بالكفاية والفعالية.‏ والمؤشرات المصنفة<br />

حسب نوع الجنس وتلك التي تراعي االعتبارات الجنسانية مؤشرات جوهرية<br />

في عملية تقديم خدمات مراعية لالعتبارات الجنسانية تعترف وتتصدى<br />

لألدوار واالحتياجات والظروف المختلفة إلى النساء والرجال.‏ كما أن المؤشرات<br />

جوهرية أيضً‏ ا لعمليات رصد وتقييم ومساءلة تتسم جميعها بالفعالية.‏<br />

ويماثل ذلك في األهمية نظام حوكمة فاعل لتقديم الخدمات،‏ كما أن نظام<br />

حوكمة المراعي لالعتبارات الجنسانية لهو نظام جوهري من أجل تقديم<br />

خدمات تراعي االعتبارات الجنسانية.‏ وتضمن الحوكمة المراعية لالعتبارات<br />

الجنسانية أن النظام اإلحصائي يتيح بيانات ومؤشرات ذات جودة عالية تراعي<br />

هذه االعتبارات.‏ فسوف يتيح لصوت المرأة أن يُسمع في جنبات العملية<br />

السياسية ويضمن االستجابة المالئمة للنظام السياسي.‏ كما سيكفل قدرة<br />

الجهاز الحكومي ورغبته في تطوير برامج خدمات تراعي االعتبارات الجنسانية<br />

يتسنى الحصول عليها وتكون مستجيبة الحتياجات الناس.‏ وتتيح الحوكمة<br />

المراعية لالعتبارات الجنسانية إطارًا يمكن لمقدمي الخدمات المراعية<br />

لالعتبارات الجنسانية المؤهلين من خالله تقديم خدمات أساسية تراعي هذه<br />

االعتبارات.‏<br />

أ.‏ الجمهور المستهدف لهذا الدليل<br />

إن المقصود من ‏"دليل المستخدم"‏ هذا الذي يدور حول المؤشرات المراعية<br />

لالعتبارات الجنسانية التي تقيس تقديم الخدمات األساسية هو أن يسهم<br />

في تطوير مؤشرات مراعية لالعتبارات الجنسانية واستخدامها استخدامًا<br />

أكثر فعالية حتى يتسنى تقديم خدمات للمرأة بطرق أعلى كفاية وأكثر<br />

فعالية.‏<br />

ويستهدف هذا الدليل مجموعة من المستخدمين المحتملين.‏ وهناك<br />

مجموعتان مستهدفتان رئيستان بالذات على دراية باستخدام اإلحصائيات<br />

والمؤشرات التي تتعلق بالجنسانية وتقديم الخدمات.‏ إحداهما تتمثل في<br />

موظفي برنامج األمم المتحدة اإلنمائي وصندوق األمم المتحدة اإلنمائي<br />

للمرأة الذين يعملون مع نظرائهم الوطنيين الستخدام البيانات والمؤشرات<br />

بهدف تحسين تقديم الخدمات،‏ ورصد وتقييم األثر،‏ وطلب مساءلة الحكومات<br />

ومقدمي الخدمات.‏ وأما المجموعة األخرى فتتمثل في هيئات الحكومة،‏<br />

والجهات المانحة،‏ والوكاالت الدولية المشاركة في تطوير برامج تقديم<br />

الخدمات وتمويلها وتنفيذها.‏<br />

وهناك جمهور محتمل مهم أيضً‏ ا أال وهو الفئات المهمة األخرى التي كانت<br />

تُقدَّم لها خدمات رديئة بوجه عام.‏ وهي تشمل أجهزة الحكومة المحلية والتي<br />

غالبًا ما تكون مشتركة بشكل مباشر للغاية في تقديم الخدمات؛ كما تشمل<br />

المستخدمين النهائيين للخدمات،‏ ال سيما النساء.‏ وكلتا المجموعتين يترجح<br />

أن تكون على دراية أقل باستخدام البيانات والمؤشرات وربما كانت في حاجة<br />

إلى تعزيز قدرتهما في هذا المجال.‏<br />

ب.‏ كيف تستخدم هذا الدليل؟<br />

الفصل األول هو قسم المعلومات األساسية.‏ وهو يجيب عن بعض األسئلة<br />

األساسية:‏<br />

1. ما الخدمات األساسية؟<br />

2. ما أهمية الخدمات األساسية،‏ ال سيما للنساء؟<br />

3. ما دور الحكومة وواجبها في عملية تقديم الخدمات األساسية؟<br />

4. ما دور الحوكمة في عملية تقديم الخدمات؟<br />

5. لماذا تحتاج عملية تقديم الخدمات إلى أن تراعي االعتبارات الجنسانية؟<br />

6. ما أهمية القياس؟<br />

7. ما دور البيانات والمؤشرات في عملية تقديم الخدمات؟<br />

وهذا الفصل يتيح كذلك إطارًا لتحليل دور الحوكمة والمؤشرات في عملية<br />

تقديم الخدمات األساسية المراعية لالعتبارات الجنسانية.‏<br />

يعرض الفصل الثاني ‏"أصوات وخبرات من أرض الواقع"‏ لبعض خبرات الممارسين<br />

التي اكتسبوها أثناء جمع و/‏ أو استخدام مؤشرات تقديم الخدمات األساسية<br />

وبعض األمثلة للممارسات الجيدة.‏<br />

يشرح الفصل الثالث وعنوانه ‏"دراسة حالة تخيلية"‏ بعض الطرق التي يمكن<br />

أن تستخدم بها المؤشرات المراعية لالعتبارات الجنسانية بغية تحسين صلة<br />

الخدمات وجودتها بالنسبة للمرأة.‏ كما أنه يقدم وجهات نظر للعديد من<br />

الجهات الفاعلة في إدارة مختلف الوظائف،‏ من الوطنية إلى المحلية.‏<br />

وهو يبين أيضً‏ ا كيف يمكن لألفراد المنوطين بهذا الشأن أن يستخدموا<br />

المؤشرات لتحفيز اآلخرين بالتحديات وإلهامهم من أجل تغيير طريقة<br />

تفكيرهم فيما يتعلق بالجنسانية والحاجات والظروف المختلفة للنساء<br />

والرجال والفتيات والفتيان.‏<br />

يتيح الفصل الرابع ‏"التوصيات"‏ مقترحات وأدوات لمساعدة المستخدمين<br />

على تطوير مؤشرات مالئمة للعديد من السياقات.‏<br />

أما الفصالن الخامس والسادس فهما مخصصان لتخطيط واستعراض<br />

قواعد البيانات،‏ والتقييمات،‏ والمؤشرات الحالية.‏ وهو يظهر النقص العام<br />

في المؤشرات التي تقيس بشكل مباشر عملية تقديم الخدمات،‏ ال سيما<br />

المقدمة إلى النساء.‏ وتتناول البيانات وقواعد البيانات والمؤشرات المرتبطة<br />

بالجنسانية ‏)القسم ‎6‎‏-ب(‏ تقديم الخدمات بصورة غير مباشرة فحسب؛<br />

بينما تتناول التقييمات والبيانات والمؤشرات المتعلقة بالحوكمة ‏)القسم<br />

‎6‎‏-ج(‏ محصلة الخدمات بصورة أكثر مباشرة.‏ ولكن،‏ حتى تقييمات الحوكمة<br />

نادرًا ما تتناول تقديم الخدمات،‏ ال سيما المقدمة إلى النساء،‏ بصورة مباشرة.‏<br />

ويقدم هذا الفصل مجموعة ثالثة من السبل واألطر ‏)القسم ‎6‎‏-د(‏ باعتبارها<br />

إحدى طرق معالجة هذه الفجوات،‏ حيث يركز على العمليات،‏ وعلى المستوييْن<br />

الوطني ودون الوطني.‏<br />

يتيح المرفق 2 نسخة من اإلعالن العالمي لحقوق اإلنسان من أجل إطالع<br />

المستخدمين عليها في الوقت الذي يشاءون.‏<br />

1 الخدمات المطلوبة لتشغيل المؤسسات الديمقراطية األساسية،‏ كالبرلمانات.‏<br />

2


الفصل 1<br />

األسئلة واألجوبة األساسية<br />

حول تقديم الخدمات المراعية<br />

لالعتبارات الجنسانية<br />

صورة:‏ آدم روجرز/صندوق األم م المتحدة للمشروعات اإلنتاجية )UNCDF(<br />

3


الفصل 1: األسئلة واألجوبة األساسية حول تقديم الخدمات المراعية لالعتبارات الجنسانية<br />

األسئلة واألجوبة األساسية حول تقديم الخدمات المراعية لالعتبارات الجنسانية<br />

أ.‏ ما الخدمات ‏"األساسية"؟<br />

إن االتفاق على ماهية الخدمات األساسية يمكن أن يكون محل جدل كبير؛<br />

ألنه ال يوجد أساس مقبول على نطاق واسع لتعريفها حتى فترة قريبة من<br />

الزمن.‏ ففي حين أن هناك اتفاقًا عامًّ‏ ا على أن الحكومات ملزمة بتقديم<br />

الخدمات األساسية،‏ هناك اتفاق بدرجة أقل كثيرًا حول أنواع الخدمات<br />

المطلوبة.‏ فبعضها،‏ كالتعليم والصحة،‏ يدخل في هذه األنواع،‏ بيد أن<br />

خدمات أخرى،‏ كخدمات الرفاهة،‏ تعتبرها بعض الهيئات والحكومات خدمات<br />

‏"أساسية"،‏ ولكن ال يعتبرها كذلك غيرها من الكيانات.‏ فعلى سبيل المثال،‏<br />

تنظر الفلبين نظرة واسعة نسبيًّا للخدمات األساسية،‏ التي تُعرّف على أنها<br />

الخدمات التي تعطي لكل شخص الفرصة لكي يحيا حياة صحية تلبي<br />

احتياجاته،‏ وتكون حياة منتجة؛ ولكي يكسب ما يكفي لتأمين حياة كريمة،‏<br />

ويتعلم مهارات جديدة.‏ وفي المقابل،‏ نجد أن موقع ويب البنك الدولي يوحي<br />

بأنه يرى الخدمات األساسية بصفة رئيسة تتمثل في الصحة،‏ التي تُفسر<br />

تفسيرًا واسعً‏ ا يشمل اإلمداد بالمياه والصرف الصحي،‏ والتعليم.‏ ولكن،‏<br />

على أية حال،‏ صارت خدمات الحماية االجتماعية أيضً‏ ا شاغالً‏ للبنك الدولي<br />

في أعقاب األزمة المالية اآلسيوية.‏ وأما البنك اآلسيوي للتنمية فينتهج<br />

نهجً‏ ا أوسع نطاقًا؛ حيث تنسحب لديه كلمة ‏"أساسية"‏ على الخدمات التي<br />

1<br />

تسهل من الوصول للمعلومات واألسواق،‏ وتمنح القوة لألسر المعيشية.‏<br />

يحظى القانون الدولي لحقوق اإلنسان اآلن بقبول متزايد،‏ إذ يتيح أساسً‏ ا<br />

أوضح وأقوى لتعريف مجموعة الخدمات األساسية التي يحق للمواطنين<br />

قانونًا أن يتوقعوها من الدولة ‏)اإلطار 1(.<br />

اإلطار 1<br />

الماء والغذاء حقان من حقوق اإلنسان األساسية في جنوب إفريقيا<br />

أصدرت محكمة عليا حكمها ضد خطة إمداد بالمياه مدفوعة<br />

مسبقً‏ ا في بلدة سوويتو أكبر بلدات جنوب إفريقيا،‏ وهو حكم قد<br />

يسجل سابقة عالمية للحق األساسي في المياه.‏<br />

فقد طلب خمسة مقيمين من المحكمة إصدار أمرها لمجلس<br />

المدينة لتوفير 50 لترًا على األقل من المياه للفرد في اليوم - وهذه<br />

الكمية هي ضعف ما يحصلون عليه حاليًا،‏ ولكنها تساوي الحد<br />

األدنى األساسي الذي توصي به منظمة الصحة العالمية.‏<br />

وقال القاضي:‏ ‏"إن هذا األمر يتعلق بالحق األساسي في الحصول على<br />

كمية كافية من المياه،‏ والحق في أن تكون لإلنسان كرامة".‏ وينص<br />

ميثاق الحقوق في دستور جنوب إفريقيا على أن ‏"لكل فرد الحق في<br />

الحصول على كمية كافية من الغذاء والماء".‏<br />

املصدر:‏ ،http://www.irinnews.org/Report.aspx?ReportId=78076 في 22 نوفمبر/‏ تشرين الثاني 2008<br />

إن بعض هذه الخدمات عناصر جوهرية للحوكمة ذاتها.‏ فهي تشمل<br />

خدمات تتصل بتنظيم انتخابات ديمقراطية،‏ وعمل مناهج المؤسسات<br />

الديمقراطية،‏ كالبرلمانات،‏ وخدمات القانون والعدالة،‏ وخدمات الشرطة،‏<br />

والتسجيل المدني.‏ وقد أورد اإلعالن العالمي لحقوق اإلنسان الصادر عام<br />

1948 قائمة جامعة لحقوق اإلنسان ‏)المرفق 2(. وعلى الرغم من أن هذه<br />

القائمة غير ملزمة قانونًا من الناحية الرسمية فإن العديد من المحامين<br />

الدوليين يؤمنون بأنها قد صارت جزءًا من القانون العرفي الدولي وأنها<br />

‏"واجب يقع على كاهل أعضاء المجتمع الدولي"‏ تجاه جميع األفراد.‏ وقد<br />

أتاح اإلعالن قاعدة أساسية للمواثيق والعهود الدولية المعنية بالحقوق<br />

المدنية والسياسية،‏ والحقوق االجتماعية واالقتصادية،‏ وكذلك العديد<br />

من معاهدات حقوق اإلنسان الدولية األخرى الملزمة قانونًا.‏<br />

إن الحكومات قد وافقت على هذا اإلعالن والمواثيق المرتبطة به،‏ ولذا فهي<br />

ملزمة بضمان تقديم الخدمات الضرورية لمواطنيها حتى تتحقق لهم<br />

حقوقهم اإلنسانية.‏ واستنادًا إلى هذا التفسير،‏ تصبح الخدمات المتعلقة<br />

بالعدالة والقانون والشرطة خدمات أساسية،‏ ألنها جوهرية من أجل ضمان<br />

حق العمل،‏ والحرية،‏ وأمن األفراد،‏ والحماية المتساوية التي يكفلها القانون،‏<br />

والحماية من أي تمييز يخرق هذا اإلعالن ‏]العالمي لحقوق اإلنسان[،‏ وحق<br />

التسليم بالبراءة إلى أن تثبت اإلدانة بموجب القانون في محاكمة علنية،‏ إضافة<br />

إلى عدد من الحقوق القانونية والحريات األخرى.‏ وعلى المنوال نفسه،‏ يكون<br />

النظام االنتخابي والنظام السياسي المرتبط به خدمة أساسية لضرورتها في<br />

دعم حق المشاركة في حكومة بلد كل منا مباشرة أو من خالل نواب مختارين<br />

اختيارًا حرًّا،‏ وكذلك حق المساواة في الحصول على الخدمة العامة في بلدنا.‏<br />

وخدمات التوظيف والخدمات المتعلقة بالبطالة والضمان االجتماعي<br />

والرفاه االجتماعي كلها خدمات أساسية ألنها ضرورية لدعم حق العمل<br />

واالختيار الحر للعمل،‏ وظروف العمل العادلة والحيوية،‏ والحماية من<br />

البطالة،‏ واألجر المتساوي للعمل المتكافئ.‏<br />

والخدمات الطبية والصحية والخدمات االجتماعية األساسية األخرى<br />

خدمات أساسية ألنها ضرورية لدعم حق الحصول على مستوى معيشة<br />

يكفي للمحافظة على صحة الفرد وأسرته ورفاهيتها،‏ بما في ذلك<br />

المأكل،‏ والملبس،‏ والمسكن،‏ والرعاية الطبية،‏ والخدمات االجتماعية<br />

الضرورية،‏ وحق األمان في حالة البطالة،‏ والمرض،‏ والعجز،‏ والترمل،‏ وكبر<br />

2<br />

السن،‏ وحاالت فقد سبل العيش األخرى في ظروف خارج اإلرادة.‏<br />

إن اتخاذ نهج يتمحور حول حقوق اإلنسان تجاه تعريف الخدمات األساسية،‏<br />

ينطوي على مجموعة من القضايا التي ال تؤخذ غالبًا في االعتبار في<br />

المؤلفات واألدبيات المتعلقة بتقديم الخدمات.‏ وأحد الشروط المسبقة<br />

لتحقيق العديد من حقوق اإلنسان هو االعتراف بوجود اإلنسان رسميًّا<br />

من خالل إجراءات التسجيل المدني،‏ وشهادة الميالد،‏ وحق الحصول على<br />

الجنسية،‏ والمواطنة.‏ وشهادة الميالد في كثير من البلدان أداة ضرورية<br />

للحصول على خدمات أساسية مثل التعليم والصحة ‏)اإلطار 2(.<br />

إن الخدمات األساسية هي الخدمات التي تمكن المواطنين من تلبية<br />

احتياجاتهم األساسية؛ ولذلك يجب أن تتساوى جميع الفئات االجتماعية<br />

- بما فيها النساء - في قدرتها على الحصول عليها.‏ وفي كثير من<br />

الحاالت،‏ تتباين وتتفاوت احتياجات النساء واحتياجات الرجال وقدرتهما على<br />

الحصول على الخدمات األساسية.‏ فهناك حقوق يحصل عليها الرجال<br />

على أنها حقوق مسلم بها ال تزال تُمنع منها النساء - بموجب القوانين أو<br />

في الممارسة العملية - في كثير من البلدان،‏ وتحول دون حصولهن على<br />

خدمات أخرى.‏ وتأخذ اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة<br />

ومنهاج عمل بيجين هذا التباين في االعتبار؛ إذ تقران بالخدمات المتعلقة<br />

بالتوظيف،‏ وخدمات االئتمان،‏ والخدمات المرتبطة بحق امتالك العقارات،‏<br />

والحصول على الميراث كضرورة لتفعيل حق المرأة في الحصول على<br />

مستوى معيشة مالئم؛ من أجل صحتها ورفاهها هي وأسرتها،‏ بما في<br />

ذلك المأكل،‏ والملبس،‏ والمسكن،‏ والرعاية الطبية،‏ والخدمات االجتماعية<br />

الضرورية.‏<br />

4


الفصل 1: األسئلة واألجوبة األساسية حول تقديم الخدمات المراعية لالعتبارات الجنسانية<br />

اإلطار 3<br />

اإلطار 2<br />

عدم التسجيل المدني أو الحصول على شهادة ميالد يمنع<br />

األطفال من التعليم<br />

يعيش ثلثا أطفال العالم )50 مليون طفل(‏ الذين ال يُسجَّ‏ لون عند<br />

الميالد كل عام في قارة آسيا.‏<br />

ومن دون هوية رسمية،‏ يصبح هؤالء األطفال غير مرئيين،‏ وكثيرًا ما<br />

يُمنعون من حقوق أساسية كالجنسية والرعاية الصحية والتعليم.‏<br />

وهم أيضً‏ ا معرضون ألخطار االستغالل،‏ واالتجار،‏ وعمالة األطفال،‏<br />

والزواج في سن مبكرة،‏ والتجنيد اإلجباري.‏<br />

املصدر:‏ اليونيسيف ومنظمة ‏"بالن"‏ :)PLAN( احلق األول للطفل،‏ املؤمتر اإلقليمي اآلسيوي الثالث حول<br />

تسجيل املواليد،‏ بانكوك،‏ تايالند،‏ 9-6 يناير/‏ كانون الثاني 2003: تصدير.‏<br />

لقد وُجد أن العنف المستند إلى الجنسانية عائق كبير أمام حصول<br />

النساء والفتيات على الكثير من الخدمات.‏ وعلى الرغم من أن اإلعالن<br />

العالمي ال يغطي هذا الحق تغطية مباشرة،‏ فإن اتفاقية القضاء على<br />

جميع أشكال التمييز ضد المرأة قد أقرت حق المرأة في عدم التعرض<br />

للعنف المستند إلى الجنسانية في التوصية العامة رقم 2 19، التي تحدد<br />

مجموعة الخدمات الواجب على الدول األطراف تقديمها لمساندة النساء<br />

الضحايا،‏ ورصد حدوث العنف المستند إلى الجنسانية،‏ والقضاء عليه.‏<br />

ب.‏ ما أهمية الخدمات األساسية للنساء؟<br />

إن تقديم الخدمات له أهمية خاصة للنساء،‏ ألن أدوارهن الرئيسة من<br />

الناحية الجنسانية كأمهات،‏ وربات للبيوت،‏ ومقدمات للرعاية تعتمد على<br />

خدمات أساسية مثل الرعاية الصحية،‏ واإلمداد بالمياه،‏ والصرف الصحي،‏<br />

وتعليم األطفال أكثر مما تعتمد عليها أدوار الرجال.‏ كما أن خدمات<br />

الحوكمة األساسية مثل الخدمات السياسية واالنتخابية،‏ وخدمات<br />

العدالة والشرطة،‏ والتسجيل المدني لها أهميتها اإلستراتيجية أيضً‏ ا<br />

للنساء في سعيهن نحو تحقيق المساواة بين الجنسيْن وبلوغ حقوقهن<br />

اإلنسانية.‏ وتُظهر مؤشرات األهداف اإلنمائية لأللفية الجديدة فشل<br />

الحكومات في الوقت الحاضر في النهوض بالتزاماتها المعنية بضمان<br />

تقديم الخدمات بفعالية،‏ خاصة للنساء.‏<br />

إن األهداف اإلنمائية لأللفية الجديدة ليست أهدافًا إنمائية فحسب؛ فهي<br />

أيضً‏ ا قيم إنسانية تحظي بالقبول العام،‏ كما يوردها اإلعالن العالمي لحقوق<br />

اإلنسان،‏ والعهود والمواثيق واالتفاقيات والمعاهدات األخرى المعنية<br />

بحقوق اإلنسان،‏ بما فيها اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد<br />

المرأة.‏ 3 ولكن،‏ ومن منظور حقوق اإلنسان،‏ تعتبر األهداف اإلنمائية لأللفية<br />

الجديدة مجموعة غير كاملة من مؤشرات التنمية.‏ فمع أنها تتضمن<br />

مؤشرات لكثير من الخدمات األساسية،‏ فهي ال تغطي جميع الخدمات<br />

األساسية المطلوبة للوفاء بحقوق اإلنسان وفاءً‏ تامًّ‏ ا.‏ فعلى سبيل المثال،‏<br />

ال تتضمن مؤشرات للعدالة أو األمن،‏ التي أُقرت اآلن كمؤشرات لها أهميتها<br />

الخاصة للوفاء بالحقوق اإلنسانية للمرأة ‏)اإلطار 3(.<br />

تعتمد جميع األهداف اإلنمائية لأللفية الجديدة إلى حد ما<br />

على تقديم الخدمات األساسية<br />

الهدف الثالث ال يمكن تحقيقه من دون خدمات التعليم األساسية:‏<br />

ً على إتمام<br />

ضمان قدرة األطفال في كل مكان،‏ ذكورًا كانوا أم إناثا،‏<br />

التعليم االبتدائي بحلول عام 2015<br />

يعالج الهدف العاشر القدرة على الحصول على الخدمات:‏<br />

خفض نسبة السكان الذين ال يحصلون بصورة دائمة على المياه<br />

الصالحة للشرب اآلمنة والمرافق الصحية األساسية بمقدار النصف<br />

بحلول عام 2015<br />

املصدر:‏ http://www.un.org/millenniumgoals/pdf/The%20Millennium%20Development%20<br />

Goals%20Report%202008.pdf<br />

ج.‏ ما دور الحكومة وواجبها في عملية تقديم<br />

الخدمات األساسية؟<br />

إن الدولة مسؤولة عن ضمان تقديم جميع الخدمات بصورة كافية كمًّ‏ ا<br />

وكيفً‏ ا،‏ من أجل تعزيز الوفاء بحقوق اإلنسان ‏)اإلطار 4(. كما أنها مسؤولة<br />

أيضً‏ ا عن إتاحة قدرة متساوية للحصول على الخدمات لجميع المواطنين،‏<br />

بمن فيهم النساء،‏ والفقراء،‏ واألقليات.‏<br />

إن تقديم الدولة للخدمات أمر جوهري لتحقيق األهداف اإلنمائية لأللفية<br />

الجديدة،‏ في المستويات الدنيا للتنمية،‏ ولفئات سكانية محددة.‏ ومن<br />

الضروري أيضً‏ ا أن تضمن الحكومات تقديم الخدمات األساسية،‏ كي تفي<br />

بالتزامات حقوق اإلنسان الواردة في االتفاقيات الدولية التي وقعت عليها،‏<br />

مثل العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية،‏ والعهد الدولي<br />

الخاص بالحقوق االجتماعية واالقتصادية،‏ واتفاقية القضاء على جميع<br />

أشكال التمييز ضد المرأة.‏ وبعض هذه الخدمات البد أن تقدمه الدولة<br />

مباشرة؛ ألنها عناصر أساسية للحوكمة ذاتها.‏<br />

اإلطار 4<br />

يجب أن تكون الخدمات كافية كمًّ‏ ا وكيفً‏ ا<br />

يشير مؤشر وفيات األمهات الخاص بالهدف الخامس من األهداف<br />

اإلنمائية لأللفية الجديدة المتعلق بصحة األمهات،‏ إلى أنه في كثير<br />

من البلدان،‏ ال يعتبر تقديم خدمات الصحة اإلنجابية وصحة األمهات<br />

غير كاف من الناحية الكمية فحسب،‏ بل إنه غير كافٍ‏ أو مالئم من<br />

الناحية الكيفية أيضً‏ ا.‏<br />

فعلى سبيل المثال،‏ زادت نسبة الوالدات التي تمت على أيدي أفراد<br />

ماهرين،‏ من 27 في المائة،‏ إلى 40 في المائة،‏ في جنوب آسيا بين<br />

1990 و‎2006‎‏.‏ وعلى الرغم من ذلك،‏ لم ينخفض معدل وفيات األمهات<br />

في الفترة نفسها إال انخفاَضً‏ ا قليالً‏ جدًا - من حوالي 900 إلى 920<br />

حالة وفاة لكل 100000 مولود حي.‏<br />

املصدر:‏ تقرير عن األهداف اإلمنائية لأللفية اجلديدة 2008:<br />

25. mdgs.un.org/.../Resources/Static/Products/Progress2008/MDG_Report_2008_En.pdf<br />

5<br />

2 تشير النسخة اإلنجليزية لإلعالن إلى ‏"أسرته"‏ و"نفسه"،‏ ‏)أي الحديث بضمير المذكر فقط(؛ مما<br />

يعكس النقص السائد في الوعي الجنساني في وقت صياغته.‏


الفصل 1: األسئلة واألجوبة األساسية حول تقديم الخدمات المراعية لالعتبارات الجنسانية<br />

إن تقديم الدولة للخدمات األساسية في البلدان النامية األشد فقرًا،‏ أمر<br />

جوهري.‏ فالتكاليف العالية لالستثمار والمستويات المنخفضة للدخل<br />

المتاح والطلب الفعّ‏ ال،‏ تمنح القطاع الخاص حوافز قليلة حتى يقوم<br />

بتقديم الخدمات.‏ والفقر معناه أن أقسامًا كبيرة من السكان غير قادرة<br />

على أن تدفع مقابل الحصول على الخدمات.‏ وهكذا،‏ تصبح قدرة الحصول<br />

حتى على أهم الخدمات األساسية من دون تقديم الدولة لها أمرًا غير<br />

مرجح لغالبية السكان في البلدان األشد فقرًا.‏<br />

وحين تزداد الدخول،‏ تصبح الوسائل البديلة لتقديم القطاع الخاص أو<br />

الجماعات المعنية بالمجتمعات المحلية للخدمات أكثر جدوى.‏ ويصير دور<br />

‏ًا،‏ لضمان تلبية مقدمي الخدمات لالحتياجات<br />

الحكومة حينئذ دورًا تنظيمي<br />

والوفاء بحقوق جميع المواطنين.‏ غير أن الحكومة ال تزال مسؤولة بموجب<br />

القانون الدولي لحقوق اإلنسان عن ضمان تلبية احتياجات الجميع.‏<br />

ال تزال الدول منذ أوائل التسعينيات من القرن الماضي،‏ تفرض خصخصة تقديم<br />

الخدمات والرسوم التي يدفعها المستخدمون بمعدالت متزايدة - حتى في<br />

البلدان منخفضة الدخل - تحت وطأة الضغوط التي يمارسها عليها كل<br />

من صندوق النقد الدولي والبنك الدولي،‏ اللذين تتطلب برامجهما المتعلقة<br />

بالتصحيح الهيكلي وإصالح القطاع العام،‏ أن تقوم الحكومات بتخفيض<br />

الموازنات الكلية.‏ وهناك شواهد متنامية على أن هذه السياسة كان لها أثر سلبي<br />

خاص على النساء،‏ السيما في األسر المعيشية الفقيرة التي هي غير قادرة أو<br />

راغبة في دفع رسوم جديدة.‏ 4 وفي بعض الحاالت،‏ نجد أن األثر السلبي على النساء<br />

والفتيات أثر مباشر،‏ إذ تحد المصاريف والرسوم التي يدفعها المستخدمون من<br />

حصولهن على خدمات كالصحة والتعليم.‏ ونجد في حاالت أخرى،‏ أن األثر السلبي<br />

غير مباشر - عبء عمل أكثر،‏ وتوجيه الوقت إلى أنشطة أخرى،‏ وخفض القدرة على<br />

الحصول على خدمات أخرى.‏<br />

وفي مثل هذه الحاالت،‏ يجب على الحكومات لكي تفي بالتزاماتها<br />

المتعلقة بحقوق اإلنسان التي ينص عليها القانون الدولي،‏ إما أن تدعم<br />

الخدمات المقدمة لفئات معينة كالفقراء،‏ وإما أن تستمر في دورها<br />

كمقدم مباشر للخدمات لفئات أخرى كالمقيمين في مناطق معزولة أو<br />

في العشوائيات في المناطق الحضرية.‏ وقد نص بعض البلدان كإندونيسيا<br />

في دساتيرها على مسؤولية الدولة عن تقديم المنافع العامة ‏)اإلطار 5(.<br />

اإلطار 5<br />

يجب أن تكون المنافع العامة،‏ طبقً‏ ا للدستور اإلندونيسي،‏ في<br />

يد الشعب<br />

أجبر برنامج إنقاذ اقتصادي من صندوق النقد الدولي إندونيسيا على<br />

خصخصة قطاع الكهرباء بها،‏ في أعقاب األزمة المالية اآلسيوية<br />

التي تفجرت عام 1997.<br />

وبالرغم من ذلك،‏ ففي شهر ديسمبر/كانون األول عام 2004، أسقطت<br />

المحكمة الدستورية اإلندونيسية قانون إصالح الكهرباء 20/2002<br />

، وقضت بأنه طبقً‏ ا للدستور اإلندونيسي،‏ يجب أن تظل الخدمات<br />

العامة بما فيها الكهرباء في يد الشعب.‏<br />

املصدر:‏ التنمية كمساءلة،‏ إجراءات مبتكري املساءلة:‏ 28 http://www.accountability21.net<br />

د.‏ ما دور الحوكمة في عملية تقديم الخدمات<br />

األساسية؟<br />

إن للحوكمة دورًا حيويًّا في نجاح التنمية،‏ وتقديم جميع الخدمات<br />

األساسية.‏ فالحوكمة تمكن الناس من التعبير عن احتياجاتهم من خالل<br />

النظام السياسي،‏ وتضمن االستجابة المالئمة من النظام.‏ وهي تتيح<br />

اإلطار للخدمة المدنية ومقدمي الخدمات الذي يقومون من خاللها<br />

بتطوير الخدمات األساسية وتقديمها.‏ كما أنها تساند النظام اإلحصائي<br />

الوطني،‏ الذي تتمثل مهمته في معظم البلدان،‏ في إتاحة مصدر مستقل<br />

ومتخصص للبيانات والمؤشرات.‏ وفضالً‏ عن ذلك،‏ توفر الحوكمة أيضً‏ ا اآلليات<br />

التي تمكن المواطنين من مساءلة الحكومات،‏ وجهاز الخدمة المدنية.‏<br />

وتشمل هذه اآلليات البيانات المصنفة حسب نوع الجنس والمؤشرات<br />

المراعية لالعتبارات الجنسانية التي يتيحها مكتب اإلحصاء الوطني.‏<br />

إن الحوكمة المراعية لالعتبارات الجنسانية التزام توجبه اتفاقية القضاء<br />

على جميع أشكال التمييز ضد المرأة )CEDAW( ومنهاج عمل بيجين،‏<br />

اللذين صدقت عليهما أو وقعتهما غالبية الحكومات.‏ وتشمل مكونات<br />

الحوكمة المراعية لالعتبارات الجنسانية المطلوبة من الدول األطراف<br />

في االتفاقية المذكورة )CEDAW( التشجيع على وصول صوت المرأة<br />

إلى عملية صنع القرار،‏ من خالل المشاركة المتساوية في العملية<br />

السياسية والخدمة المدنية،‏ وإدماج مبدأ المساواة بين الرجل والمرأة<br />

في أنظمتها القانونية،‏ وإنشاء محاكم ومؤسسات عامة أخرى،‏ لضمان<br />

الحماية الفعالة للمرأة من أشكال التمييز ضدها.‏ 5 كما تتطلب الحوكمة<br />

المراعية لالعتبارات الجنسانية أيضً‏ ا جمع واستخدام بيانات ومؤشرات<br />

تراعي االعتبارات الجنسانية في عمليات الرصد والتقييم.‏<br />

والحوكمة المراعية لالعتبارات الجنسانية جوهرية أيضً‏ ا من أجل تقديم<br />

خدمات أساسية تستجيب لهذه االعتبارات.‏ فمن دونها تميل عملية صنع<br />

القرار إلى أن تؤسس على خبرات الرجال والفتيان،‏ وال تأخذ في اعتبارها الكامل<br />

احتياجات النساء والفتيات.‏ ومن ثم،‏ قد تُصمم الخدمات تصميمً‏ ا غير مالئم،‏<br />

أو تفشل في التصدي للعوائق التي تحد من حصول المرأة على الخدمات،‏ أو<br />

قد تؤدي إلى عواقب مناوئة غير مقصودة على النساء والفتيات.‏<br />

إن لخدمات الحوكمة أهميتها الخاصة السيما للمرأة؛ ألنها تحمل مفاتيح<br />

الوصول األفضل إلى عملية صنع القرار،‏ والوفاء بحقوقها اإلنسانية،‏<br />

وحصولها على الخدمات األخرى.‏ ودور القضاء دور حاسم األهمية؛ ألنه<br />

كمالذ في التحكيم النهائي،‏ يستطيع الفصل في الشكاوى المقدمة ضد<br />

أنظمة المساءلة األخرى،‏ كالتحرش الجنسي من الموظفين العموميين،‏<br />

أو التمييز المستند إلى الجنسانية في الخدمة المدنية،‏ أو في العمليات<br />

االنتخابية.‏ 6 كما أن لخدمات الشرطة والخدمات القانونية ونظام العدالة<br />

أيضً‏ ا دورًا هامًا في القضاء على العنف المستند إلى الجنسانية ضد<br />

المرأة،‏ والذي يحرم العديد من النساء من حقوقهن اإلنسانية،‏ ويقيّد<br />

قدرتهن على الحصول على الخدمات األساسية.‏<br />

إن الصوت والمساءلة في أنظمة الحكم الديمقراطية هما مفتاحا تقديم<br />

خدمات فعّ‏ الة وكفؤة للمرأة والرجل.‏ كما أن تقديم الخدمات هو نتاج إطار<br />

معقد من العالقات والمؤسسات،‏ يتمحور حول الصوت والمساءلة في<br />

مستويات ومراحل متعددة ‏)الشكل 1(.<br />

6


الفصل 1: األسئلة واألجوبة األساسية حول تقديم الخدمات المراعية لالعتبارات الجنسانية<br />

ينطوي تقديم الخدمة على إطار معقد من األحداث التي تشارك فيها<br />

أربع فئات.‏<br />

الخدمة من عدمه،‏ وطبيعتها،‏ والموارد التي تُخصص لها،‏ وذلك بالتشاور<br />

مع جهاز الخدمة المدنية والجماعات األخرى.‏<br />

فمن جهة الطلب،‏ هناك المواطنون،‏ أي النساء والرجال واألطفال،‏<br />

الذين يحتاجون هذه الخدمة.‏ وتُرفع هذه الحاجة من خالل العمليات<br />

السياسية إلى صانعي القرارات رفعً‏ ا مباشرًا بواسطة المواطنين،‏ أو من<br />

خالل منظمات المجتمع المحلي،‏ أو جماعات الضغط،‏ أو الباحثين،‏ أو<br />

مقدمي الخدمات،‏ أو جهاز الخدمة المدنية ذاته.‏<br />

وعلى المستوى السياسي،‏ تعد الحكومة مسؤولة عن تقرير تقديم<br />

ويلي ذلك اضطالع الحكومة بتوجيه جهاز الخدمة المدنية إلى وضع<br />

البرامج التي تتصل بتقديم هذه الخدمة المحددة وتنفيذها،‏ طبقً‏ ا<br />

للتوجيهات التي تتيحها له،‏ والموارد التي تخصصها.‏<br />

ثم تُقدم الخدمة في نهاية المطاف عن طريق من يُناط بهم تقديمها<br />

كالمدرسين،‏ والعاملين في مجال الرعاية الصحية،‏ والشرطة،‏<br />

والقضاة.‏<br />

7


الفصل 1: األسئلة واألجوبة األساسية حول تقديم الخدمات المراعية لالعتبارات الجنسانية<br />

1. دور الصوت<br />

إن صوت المرأة القوي صوت مهم في مناصرة تقديم الخدمات األساسية<br />

المراعية لالعتبارات الجنسانية.‏ وداللة الصوت هي أنه القدرة على إسماع<br />

رأي المرء ووضعه في الحسبان في عمليات الحوكمة.‏ والمواطنون،‏ بما<br />

فيهم النساء،‏ لديهم الحق في اإلنصات إلى أصواتهم في مراحل تصميم<br />

الخدمات وعملية تقديمها كافة.‏<br />

يتم التعبير عن الصوت السياسي في البلدان الديمقراطية،‏ من<br />

خالل الحمالت والتصويت في االنتخابات،‏ على المستويات المحلية،‏ أو<br />

المستويات دون الوطنية أو الوطنية،‏ والترشح لالنتخابات،‏ والمشاركة<br />

المباشرة في عملية صنع القرار حال النجاح.‏ كما يمكن التعبير عنه أيضً‏ ا<br />

من خالل آليات أخرى،‏ مثل منظمات المجتمع المحلي،‏ أو وسائل اإلعالم،‏<br />

أو األحزاب السياسية.‏<br />

وتفتقر المرأة إلى الصوت السياسي للعديد من األسباب التي من ضمنها<br />

مستوى التعليم المنخفض،‏ والقدرة األقل على الوصول إلى المعلومات،‏<br />

ونقص الخبرة السياسية مقارنة بالرجال،‏ واالفتقار إلى القدوة،‏ وضعف<br />

إمكان الوصول إلى الشبكات التي تحظى باألموال؛ من أجل جمع التبرعات<br />

للحمالت السياسية،‏ ونقص المساندة للنهوض بمسؤوليات رعاية أسرة<br />

المرأة.‏ وكثير من هذه األسباب،‏ يتعلق بانخفاض قدرة المرأة على الحصول<br />

على الخدمات األساسية.‏ وينشط في معظم البلدان،‏ عدد من النساء<br />

أقل من أعداد الرجال في األحزاب السياسية،‏ ووسائل اإلعالم،‏ والعمليات<br />

السياسية األخرى.‏ وحتى على مستوى المجتمع المحلي،‏ ال تستطيع كثير<br />

من النساء،‏ السيما الفقيرات،‏ حضور االجتماعات واللقاءات ‏)اإلطار 6(.<br />

اإلطار 6<br />

غانا:‏ لم تحصل المرأة على الفرصة للمشاركة في الحكم<br />

طرح استقصاء لشبكة ‏"آفروباروميتر"‏ )Afrobarometer( في غانا<br />

أسئلة عن المشاركة في اجتماعات المجتمع المحلي ولقائاته،‏<br />

و"التقاء اآلخرين لمناقشة إحدى القضايا".‏ وأجابت النساء أكثر من<br />

الرجال )43 في المائة مقارنة بنسبة 30 في المائة(:‏ ‏"ال،‏ ولكن سوف<br />

أحضر لو أتيحت لي الفرصة".‏<br />

املصدر:‏ سيلورمي،‏ إدم،‏ وجوزيف أسونكا ودانيال أرما-أتوه.‏ ملخص نتائج اجلولة الثالثة،‏ استقصاء آفروباروميتر في<br />

غانا .16 :2005<br />

يقتضي صوت صنع القرار المشاركة العامة في اتخاذ القرارات التي<br />

تتعلق بالسياسات،‏ والتخطيط،‏ والموازنة،‏ ووضع البرامج.‏ وقد بدأت<br />

الجهات المانحة والحكومات تدرك أن حق المشاركة في حكم البالد<br />

يتضمن حق المشاركة في صنع مثل هذه القرارات.‏ وألنها قرارات تتطلب<br />

- في أغلب األحيان - معرفة فنية،‏ يمكن رفع الصوت بطريق غير مباشرة<br />

من خالل النواب المنتخبين،‏ أو جلسات االستماع العامة التي تعقدها<br />

اللجان البرلمانية،‏ أو جماعات الضغط النسائية،‏ أو الجماعات التي تضم<br />

المنظمات غير الحكومية،‏ أو جمعيات المجتمع المحلي المتخصصة،‏<br />

كالمنظمات غير الحكومية التي تُعد الموازنات التي تراعي االعتبارات<br />

الجنسانية.‏<br />

غدت المشاركة العامة المباشرة التي تتأتى من خالل مجموعات العمل<br />

المركّ‏ ز،‏ وأساليب التقييم السريع للمناطق الريفية،‏ وآليات المشاركة<br />

األخرى - غدت أكثر شيوعًا لدى بعض الجهات المانحة.‏ فعلى سبيل<br />

المثال،‏ يُضمّ‏ ن البنك الدولي توجهات وثيقة إستراتيجية تخفيض أعداد<br />

الفقراء الخاصة به مطلبًا للمشاركة ‏)اإلطار 7(. وقد كانت مشاركة<br />

المرأة في هذه العمليات قوية وجيدة التنظيم في بعض البلدان.‏<br />

اإلطار 7<br />

شاركت المرأة بفعالية في عملية الخطة العاشرة عام 2000<br />

في نيبال<br />

عُقدت خمسة لقاءات تشاور عامة،‏ اثنان منها مع اجلماعات النسائية<br />

حصريًّا.<br />

شاركت املرأة بنسبة 25 في املائة من املشاركني في لقاءات التشاور<br />

العامة الثالثة.‏<br />

‏"شاركت املرأة بفعالية في املناقشات اجلماعية النسائية،‏ سواء اخملتلطة<br />

أو احلصرية؛ حيث أبدت النساء آراء قوية حول مختلف القضايا االجتماعية<br />

واالقتصادية."‏<br />

قُدمت أوراق،‏ وتبعتها مناقشات جماعية وإبداء ملالحظات إضافية من<br />

خالل استبيان موجه إلى املشاركني.‏<br />

حضر 112 مشاركً‏ ا في اجملموعات اخملتلطة الثالث و‎94‎ مشاركً‏ ا في<br />

اجملموعات اخملصصة للنساء فقط.‏<br />

املصدر:‏ نيبال:‏ وثيقة إستراتيجية تخفيض أعداد الفقراء،‏ سبتمبر/‏ أيلول 2003، التقرير القُ‏ طري لصندوق النقد<br />

الدولي رقم .6 :03/305 http://www.imf.org/external/pubs/ft/scr/2003/cr03305.pdf<br />

ولكن،‏ تبدو العمليات التشاركية أحيانًا كإشارات رمزية ال تعطى سوى<br />

فرصة ضعيفة إلبداء آراء عامة عن الجماهير والتعريف بأولوياتها من أجل<br />

تغيير القرارات الرئيسة التي صُ‏ نعت بالفعل في مكان آخر.‏ وينتاب بعض<br />

المنظمات غير الحكومية شعور بأن توجه وثيقة إستراتيجية تخفيض<br />

أعداد الفقراء كان محدودًا وغير فعال في وضع قضايا الجنسانية وقضايا<br />

7<br />

المرأة على جدول األعمال الرئيس.‏<br />

يقتضي صوت التصميم المشاركة العامة في عملية تصميم البرامج،‏<br />

والمشروعات التي تتبع عملية صنع القرار.‏ وتكمن قيمة صوت التصميم<br />

في المعارف والمعلومات التي يمكن للمجتمعات ومستخدمي الخدمة<br />

المحتملين أن يضيفوها أثناء عملية التصميم.‏ والتصميم هو أيضً‏ ا<br />

عملية فنية تتطلب غالبًا مستوى من التطور والمهارة قد تفتقر إليه<br />

عامة الجماهير والنساء بوجه عام.‏ وألن المواطنين غير معتادين على طرق<br />

وضع البرامج وإنشاء المشروعات والتنسيقات التي تُصاغ بها الوثائق<br />

الخاصة بهما فمن اليسير أن يصابوا بالضيق واإلحساس بصعوبة إتاحة<br />

ما لديهم من معارف ومعلومات بطرق يمكن استخدامها استخدامًا<br />

فعاالً‏ في عملية التصميم.‏ ومن ثم،‏ قد تكون هناك حاجة إلى وسيط<br />

من خالل المنظمات غير الحكومية،‏ أو الجماعات النسائية،‏ أو ممثلي<br />

أجهزة الحكومة المحلية،‏ أو إلى تيسير إلتاحة دمج معارف المجتمعات<br />

المحلية ومعارف المرأة،‏ في عملية وضع البرامج وتصميمها.‏ وتعتبر اإلرادة<br />

والقدرة السياسيتان لهذه الجماعات على الحصول بفعالية على وجهات<br />

نظر ومدخالت متنوعة،‏ أمريْن جوهرييْن أيضً‏ ا لضمان وصول الخدمات إلى<br />

المرأة في جميع الفئات االجتماعية وتلبية احتياجاتها.‏<br />

8


الفصل 1: األسئلة واألجوبة األساسية حول تقديم الخدمات المراعية لالعتبارات الجنسانية<br />

يقتضي صوت المستهلك إبداء المالحظات من مستخدمي الخدمات<br />

األساسية إلى مقدميها،‏ كما أنه جزء مهم في عمليات التصميم،‏<br />

والرصد،‏ والتقييم.‏ ويمكن للمستهلكين التعبير عن آرائهم ومستوى<br />

رضاهم مباشرة أو بطريقة غير مباشرة؛ حيث يمكن أن يأتي هذا التعبير<br />

أحيانًا في صورة عدم استخدامهم للخدمة.‏<br />

إن صوت المستهلك يمكن تنظيمه من خالل جمعيات المستهلكين،‏ أو<br />

تمثيله بآليات الرصد والتقييم.‏ وربما استخدمت بعض آليات التقييم مثل<br />

استقصاءات تقديم الخدمة،‏ أو بطاقات استقصاء آراء المواطن،‏ أو بطاقات<br />

تسجيل النقاط للمجتمع المحلي ‏)انظرْ‏ أدناه(‏ استقصاءات المغادرة،‏ أو<br />

استقصاءات العينات لقياس مستويات الرضا،‏ أو آراء المستهلكين حول<br />

جودة الخدمة المقدمة،‏ على الرغم من أنها تُجرى عادة لغرض محدد.‏<br />

إن صوت المرأة على كل المستويات أخفض من صوت الرجل،‏ ألنها يعوزها<br />

الوقت للمشاركة في اآلليات المنظَ‏ مة،‏ كما يعوزها التعليم والمهارات<br />

والخبرة والثقة للتعبير عن رأيها عالنية على المأل.‏ فعلى سبيل المثال،‏<br />

على الرغم من حضور المرأة في اللقاءات العامة،‏ فإن صوتها يُكبت بسبب<br />

األعراف المتعلقة بالجنسيْن والتي تمنعها من الكالم،‏ أو أن يُسمع صوتها،‏<br />

أو لكليهما معً‏ ا.‏<br />

2. دور المساءلة<br />

إن المساءلة هي قرين الصوت؛ والمساءلة تشير إلى تلك العمليات<br />

واآلليات التي تضمن التزام صانعي القرارات بقواعد الحوكمة.‏ والمساءلة<br />

لها أهمية خاصة؛ ألنها يجب أن تتيح للمرأة التأكد من نهوض الحكومة<br />

بالتزاماتها المتعلقة بالمساواة بين الجنسيْن،‏ والوفاء بحقوق المرأة التي<br />

يوجبها لها القانون الدولي،‏ من خالل أفعالهن أو األعمال التي يؤديها<br />

مقدمو الخدمات الذين يتم التعاقد معهم.‏ ويجب على الحكومة وجهاز<br />

الخدمة المدنية ومقدمي الخدمة في إطار الحوكمة،‏ رفع تقارير بما<br />

يقومون به من أعمال،‏ كما يجب أن تُوقَّع عليهم جزاءات في حالة فشلهم<br />

في الوفاء بالمستويات المالئمة،‏ أو النهوض بمسؤولياتهم.‏<br />

ويجب على صانعي القرارات هؤالء لكي تراعي المساءلةُ‏ االعتبارات<br />

الجنسانية أن يكونوا مسؤولين مسؤولية متساوية أمام المرأة والرجل عن<br />

تلبية احتياجاتهما،‏ ومعالجة شواغلهما.‏ وعلى أية حال،‏ تتحدد المساءلة<br />

باألعمال التي يُخوَّل صانعو القرارات باتخاذها.‏ فال نستطيع أن نسائل<br />

الموظفين العموميين عن تقديم خدمات تراعي االعتبارات الجنسانية،‏<br />

إال إذا كان هناك توجه أو مطلب بتعزيز المساواة بين الجنسيْن وحقوق<br />

المرأة.‏<br />

تتخذ المساءلة أشكاالً‏ وآليات وأحزابًا تتباين وتتفاوت في المراحل<br />

المختلفة لعملية تقديم الخدمات.‏ وتحدث المساءلة السياسية خالل<br />

النظام االنتخابي والعمليات السياسية المرتبطة به.‏ وبما أن االنتخابات<br />

ال تُجرى من حين إلى آخر،‏ فإن المواطنين يحتاجون إلى آليات بديلة<br />

تمكنهم من مساءلة الحكومات بين االنتخابات.‏ والسلطة التنفيذية<br />

في األنظمة الديمقراطية تخضع لمساءلة البرلمان.‏ وأما في األنظمة<br />

السياسية متعددة األحزاب،‏ فتُعد المعارضة كذلك آلية حيوية من آليات<br />

المساءلة.‏ والنواب المحليون هم أيضً‏ ا آلية أخرى:‏ يستطيع المواطنون<br />

حمل شكاواهم أو قضاياهم إلى نائبهم المحلي،‏ الذي يستطيع الوصول<br />

إلى إجراءات عديدة داخل البرلمان،‏ أو داخل حزبه.‏ ووسائل اإلعالم كالبرامج<br />

اإلذاعية الحوارية والرسائل الموجهة إلى المحرر،‏ وااللتماسات،‏ وأساليب<br />

الضغط،‏ من اآلليات األخرى التي تُستخدم على نطاق واسع.‏<br />

إن المساءلة اإلدارية على مستوى صنع القرار هي إحدى العالقات<br />

بين الحكومة وجهاز الخدمة المدنية،‏ الذي هو مسؤول أمام الحكومة<br />

عن تنفيذ تعليماتها.‏ وهو ما يحدث عالنية من خالل التقارير السنوية،‏<br />

والتقييمات المنشورة،‏ والفحص والتقصي بواسطة لجنة برلمانية،‏ كما<br />

يحدث سرًا من خالل عمليات اإلدارة الداخلية.‏ وتميل مساءلة جهاز الخدمة<br />

المدنية أمام المواطنين في هذه الحال إلى أن تكون غير مباشرة،‏ أي من<br />

خالل الحكومة.‏ وفي نظام ‏"ويستمينستر"‏ ‏)النظام البرلماني بالمملكة<br />

المتحدة(،‏ ربما يُطلب من وزير حكومي أن يتحمل المسؤولية إلى درجة<br />

تقديم استقالته إذا ارتكبت وزارته خطأً‏ فادحً‏ ا.‏ ويجب حتى تراعي المساءلة<br />

االعتبارات الجنسانية أن يكون تعزيز المساواة بين الجنسيْن أحد مؤشرات<br />

األداء الذي تقيَّم على أساسه هيئات الخدمة المدنية.‏<br />

توجد عالقة مماثلة للمساءلة المدنية على مستوى تقديم<br />

الخدمات بين جهاز الخدمة المدنية ومقدمي الخدمات،‏ الذين يجب<br />

عليهم االلتزام بالقواعد واإلجراءات التي يحددها.‏ وآليات المساءلة هي<br />

متطلبات رفع التقارير والبيانات اإلدارية التي يجب على مقدمي الخدمة<br />

إتاحتها لجهاز الخدمة المدنية.‏ وتتم المساءلة أمام المواطنين مرة أخرى<br />

بطريقة غير مباشرة عند هذا المستوى.‏ ويجب حتى تراعي المساءلة<br />

االعتبارات الجنسانية أن يكون تعزيز المساواة بين الجنسيْن أحد مؤشرات<br />

األداء الذي تقيَّم على أساسه عمليات تقديم الخدمة.‏<br />

إن المساءلة المهنية لمقدمي الخدمة أمام مستخدميها هي<br />

عالقة مباشرة.‏ فمن حق المستخدمين أن يتوقعوا مستوى معينًا وجودة<br />

في الخدمة المقدمة؛ فإن لم يحصلوا عليهما يمكنهم السعى إلى<br />

أخذ هذا الحق من خالل عدد من اآلليات.‏ ويمكن لجهاز الخدمة المدنية<br />

أن يتيح آليات محددة،‏ كمكاتب محققي المظالم أو مكاتب الشكاوى،‏<br />

وكذلك آليات الطعون.‏ كما يمكن أن تكون المعايير والجمعيات المهنية<br />

آلية بديلة في مجاالت كالطب.‏<br />

والمرأة أقل قدرة من الرجل على الوصول إلى آليات المساءلة،‏ كما أن<br />

التوجه السياسي لوضع سياسات تعمل على تعزيز المساواة بين الجنسيْن<br />

وحقوق المرأة ضعيف بوجه عام.‏ وقدرة المرأة أقل في الوصول إلى آليات<br />

المساءلة القوية كاللجان البرلمانية،‏ ألن عدد النساء في البرلمان قليل،‏<br />

وأقل منه عدد الالتي يتبوأن مراكز ذات نفوذ.‏ وحتى حين يكون هناك توجه<br />

سياسي لتعزيز المساواة بين الجنسيْن،‏ وتنفيذ تعميم مراعاة المنظور<br />

الجنساني نجد أن االلتزام السياسي ضعيف بوجه عام.‏ والخطاب المراعي<br />

لالعتبارات الجنسانية ال توازيه عادة مخصصات الموارد ‏)اإلطار 8(، ومن ثم،‏<br />

يأتي التنفيذ متدني المستوى.‏ إضافة إلى ذلك،‏ يُصعِّ‏ ب نقص المؤشرات<br />

المصنفة حسب نوع الجنس وتلك التي تراعي االعتبارات الجنسانية أيضً‏ ا<br />

من إتاحة شواهد ملموسة على اإلخفاق في إيصال الخدمات األساسية<br />

إلى المرأة أو تلبيتها لحاجاتها الحقيقية.‏<br />

9


الفصل 1: األسئلة واألجوبة األساسية حول تقديم الخدمات المراعية لالعتبارات الجنسانية<br />

اإلطار 8<br />

مخصصات الموازنة المراعية لالعتبارات الجنسانية في<br />

الفلبين قليلة جدًّ‏ ا عن الهدف المقرر على الرغم من مساندة<br />

السياسات القوية<br />

لدى حكومة الفلبني موازنة للجنسانية والتنمية مبقدار 5 في املائة،‏ وهي<br />

تُلزم كل هيئة من هيئاتها بتخصيص 5 في املائة من ميزانيتها السنوية<br />

لصالح أنشطة تساند جهود النهوض باملرأة.‏<br />

استحدثت احلكومة في عام 1999، سياسة إعداد موازنات مستندة إلى<br />

األداء،‏ تقضي بتخفيض موازنة الهيئات غير امللتزمة بنسبة 5 في املائة<br />

على األقل.‏<br />

ارتفع عدد الهيئات امللتزمة بني عامي 1995 و‎1998‎ من 19 إلى 69 ‏)من<br />

مجموع 349( وزادت مخصصات املرأة ثالثة أضعاف.‏<br />

على الرغم من الزيادة إلى ثالثة أضعاف فإن موازنة اجلنسانية والتنمية<br />

ال تزال أقل من 1 في املائة،‏ وهي نسبة تقل كثيرًا عن هدف 5 في املائة<br />

احملدد.‏<br />

املصدر:‏ صندوق األمم املتحدة اإلمنائي للمرأة.‏ األسئلة الشائعة عن موازنات اجلنسانية:‏ أمثلة من مختلف أنحاء العالم.‏<br />

[http://www.unifem.org/gender_issues/women_poverty_economics/gender_budgets_3.php]<br />

ه.‏ هل يلزم أن تراعي عملية تقديم الخدمات<br />

االعتبارات الجنسانية؟<br />

إن اتخاذ نهج مراعٍ‏ لالعتبارات الجنسانية إزاء تقديم الخدمات،‏ أمر<br />

جوهري،‏ ألن الحكومات ملزمة بتقديم الخدمات إلى جميع المواطنين<br />

بالعدل.‏ وعلى الرغم من أن النساء والفتيات أعظم احتياجً‏ ا إلى الخدمات<br />

األساسية ويمكنهن اإلفادة منها فائدة كبيرة ‏)اإلطار 9( فإنهن يواجهن<br />

أيضً‏ ا أكبر العوائق في سبيل الحصول عليها.‏ وينجم حتمً‏ ا عن اإلخفاق في<br />

أخذ هذه العوائق في االعتبار من خالل نهج يراعي االعتبارات الجنسانية<br />

في عمليتي تصميم الخدمات األساسية وتقديمها،‏ أال تتساوى المرأة في<br />

القدرة على الحصول على هذه الخدمات.‏ وتحول - في أغلب األحيان - دون<br />

وصول النساء والفتيات إلى الخدمات التي هن في أمس الحاجة إليها،‏<br />

مجموعةٌ‏ متنوعة من العوائق العملية والثقافية.‏<br />

اإلطار 9<br />

الخدمات األساسية يمكنها الحد بقوة من العبء الزمني على<br />

المرأة<br />

حتد سهولة احلصول على املاء النظيف من الوقت املستغرق في جلب املاء<br />

واإلصابة باألمراض.‏<br />

حتد خدمات الصرف الصحي احملسنة من الوقت املستغرق في العناية<br />

باملرضى.‏<br />

يزيد حتسني وسائل االنتقال من احلصول على اخلدمات.‏<br />

متكّ‏ ن الكهرباء من استبدال العمل اليدوي باآلالت،‏ وتعيد توزيع حمل<br />

العمل على مدار اليوم؛ مما يسمح للفتيات بالدراسة بعد إنهاء أعمالهن<br />

املنزلية.‏<br />

إن المرأة في حاجة إلى خدمات أساسية مثل الرعاية الصحية،‏ واإلمداد<br />

بالمياه المنزلية،‏ والصرف الصحي،‏ والكهرباء المنزلية أكثر مما يحتاجها<br />

الرجل؛ تأسيسً‏ ا على االختالفات البيولوجية بينهما،‏ ودور كل منهما<br />

التقليدي.‏ وتعني قدرة المرأة على اإلنجاب،‏ وإمكان تعرضها تعرضً‏ ا أكبر<br />

لإلصابة باألمراض كالمالريا وفيروس اإليدز،‏ أنها في حاجة أشد إلى خدمات<br />

الرعاية الصحية،‏ السيما خدمات الصحة اإلنجابية.‏ وتفرض األعراف<br />

الجنسانية والقوالب النمطية،‏ أن تكون المرأة هي الحامل الرئيس للماء<br />

والوقود،‏ ومانحة الرعاية األولى لألطفال والمرضى وكبار السن،‏ وأن تكون<br />

أيضً‏ ا مسؤولة عن الطهي واألعمال المنزلية.‏<br />

والنساء والفتيات في حاجة أيضً‏ ا إلى التعليم األساسي والرعاية الصحية،‏<br />

أكثر من الرجال والفتيان؛ ألن ما لديهن اآلن هو محصالت أكثر سوءًا<br />

للتعليم والرعاية الصحية.‏ وهن أيضً‏ ا في حاجة أمس إلى خدمات مثل<br />

االئتمان األصغر ومشروعات األعمال الصغرى؛ للحصول على فرص كسب<br />

دخل في القطاع غير الرسمي؛ ألن تعليمهن األقل والتمييز المستند<br />

إلى نوع الجنس ضدهن في كثير من الحاالت يحد غالبًا من حصولهن<br />

على وظائف في القطاع الرسمي.‏ والمرأة تحتاج كذلك،‏ في العديد من<br />

الثقافات إلى خدمات اإلرشاد الزراعي ألنها المنتج الرئيس للغذاء.‏<br />

إن شدة استهالك الوقت في األدوار الجنسانية للمرأة ‏)اإلطار 10( يجعل<br />

من قلة الوقت - في أغلب األحيان - عائقً‏ ا رئيسً‏ ا يحول دون حصول<br />

النساء والفتيات على الخدمات األساسية.‏ وهناك عوائق أخرى من التي<br />

تحول دون حصول المرأة على الخدمات في طفولتها،‏ بما في ذلك األعراف<br />

االجتماعية الثقافية التي تُعلي من شأن األوالد،‏ على البنات.‏ فتعطي<br />

األسر بذلك األولوية في الرعاية الصحية والتعليم لألوالد أو ترفض تعليم<br />

البنات على أنه مضيعة لموارد األسرة.‏ وعائق آخر هو الحاجة إلى البنات<br />

لمساعدة أمهاتهن في جلب الماء والوقود،‏ أو رعاية إخوتهن وأخواتهن<br />

الصغار؛ وهو ما يمنعهن من الذهاب إلى المدرسة.‏ كما يمكن أن يكون<br />

عدم وجود دورات مياه مستقلة ‏)أو عدم وجود دورات مياه على اإلطالق(‏ في<br />

المدارس عائقً‏ ا يحول دون ذهاب الفتيات إلى المدرسة بعد سن البلوغ.‏<br />

إضافة إلى ذلك،‏ قد يؤدي الخوف من العنف المستند إلى نوع الجنس؛<br />

بسبب بُعد المدارس والمرافق األخرى عن منزل األسرة،‏ إلى منع الفتيات<br />

والنساء أيضً‏ ا من الحصول على الخدمات.‏<br />

اإلطار 10<br />

الزمن المستغرق لجلب الماء والوقود - منطقة إفريقيا جنوب<br />

الصحراء - حسب نوع الجنس ‏)متوسط عدد الساعات في<br />

السنة(‏<br />

جمع احلطب<br />

‏ جلب املاء الرجل<br />

املرأة الرجل املرأة 30 140 97 337<br />

بنني 170 225 207 268<br />

غانا جنوب إفريقيا 18 37 18 49<br />

مدغشقر 164 49 49 195<br />

املصدر:‏ أسليهان كيس وهيما سواميناثان،‏ اجلنسانية والوقت - الفقر في إفريقيا جنوب الصحراء،‏ معهد ليفي 7. 2005:<br />

إن الحواجز التي تحول دون وصول النساء والفتيات إلى الخدمات ال تؤثر<br />

في الفتيان أو الرجال بالطريقة نفسها،‏ وهي ال تؤخذ في االعتبار عادة<br />

أثناء تصميم البرامج أو المرافق.‏ وإذا حددت البرامج المراعية لالعتبارات<br />

الجنسانية في مستهل أمرها القضايا الجنسانية ذات الصلة ثم اتخذت<br />

خطوات لمعالجتها،‏ فسوف يستفيد المزيد والمزيد من النساء والفتيات<br />

وأسرهن من عملية تقديم الخدمات األساسية.‏ ويمكن أن تشمل التغييرات<br />

10


الفصل 1: األسئلة واألجوبة األساسية حول تقديم الخدمات المراعية لالعتبارات الجنسانية<br />

المراعية لالعتبارات الجنسانية إجراءات بسيطة مثل تعديل ساعات<br />

تقديم الخدمة أو موقعها ‏)اإلطار 11(، وإتاحة المزيد من الموظفات،‏<br />

والتزويد بمرافق رعاية طفولة لإلخوة واألخوات الصغار في المدرسة،‏ أو<br />

أثناء الدورات التدريبية التي تشارك فيها المرأة،‏ وكذلك إتاحة دورات مياه<br />

8<br />

مستقلة بالمدارس.‏<br />

اإلطار 11<br />

ساعات العمل الجديدة زادت من حصول المرأة على الخدمات<br />

الصحية<br />

الحظ مدير إحدى العيادات الصحية الريفية،‏ أن غالبية المنتفعين من<br />

الرجال على الرغم من أن المرأة هي المستهدفة من العيادة.‏<br />

علق أحد الزوار:‏ إن ساعات العمل )11:00 إلى 15:00( غير مناسبة<br />

للنساء الالئي لديهن أطفال ومسؤوليات منزلية.‏<br />

فقررت العيادة فتح أبوابها في أوقات أكثر مالءمة؛ فنتج عن ذلك أن زاد<br />

عدد المنتفعات من النساء<br />

املصدر:‏ االتصال الشخصي،‏ فارسيده لوبيس.‏<br />

تدنت قدرة المرأة على الحصول على الخدمات كثيرًا في السنوات األخيرة؛<br />

نتيجة للتغييرات التي أُدخلت على السياسات؛ ففضلت تقديم القطاع<br />

الخاص للخدمات األساسية أو استحدثت رسومًا يدفعها المستخدم<br />

مقابل حصوله على الخدمات األساسية.‏ والمرأة في غالب األحوال ليس<br />

لديها سوى القليل من الدخل النقدي،‏ وليست لها سيطرة على كيفية<br />

تخصيص دخل األسرة المعيشية.‏ ولذلك،‏ يكاد يحد فرض الرسوم حدًا ال<br />

يكاد يتزعزع من قدرة النساء والفتيات الالتي ينتمين إلى أسر فقيرة،‏ على<br />

الحصول على الخدمات.‏ ويرجع هذا التحول في السياسات في كثير منه إلى<br />

الضغوط التي تفرضها مؤسسات التمويل الدولية على الحكومات،‏ خاصة<br />

البنك الدولي وصندوق النقد الدولي؛ وذلك بغية خفض نفقات الموازنة،‏ الذي<br />

يحدث غالبًا من دون تحديد أولويات األثر االجتماعي،‏ أو تأثير ذلك في المساواة<br />

بين الجنسيْن وحقوق اإلنسان.‏ وأما التزام نهج مراع لالعتبارات الجنسانية<br />

فسوف يأخذ في االعتبار،‏ أوالً‏ ، إذا كان يجب خصخصة بعض الخدمات،‏ وإذا<br />

كانت هذه الخصخصة لها ما يبررها،‏ ثم يحدد اآلثار السلبية المحتملة على<br />

النساء والفتيات والفئات األخرى كالفقراء،‏ ويعمل على تحسينها.‏<br />

إن هناك حاجة إلى نهج مراعٍ‏ لالعتبارات الجنسانية إزاء تقديم الخدمات<br />

األساسية؛ ألن الخدمات في الوقت الحاضر كثيرًا ما تفشل في الوصول<br />

إلى النساء والفتيات،‏ أو تلبية احتياجاتهن.‏ فآليات تصميم الخدمات<br />

وتقديمها تستهدف األسر المعيشية،‏ دون أن تضع في حسبانها مَن في<br />

هذه األسر يحصل فعليًا على الخدمة.‏ وحيث إن مَن يصمم الخدمات<br />

هم الرجال عادة،‏ فإن افتراضاتهم عن المستخدمين تميل إلى أن تعكس<br />

وضع المنتفعين من الرجال.‏ وعلى الرغم من أن للنساء حاجات مختلفة،‏<br />

ويواجهن قيودًا متباينة،‏ فهن ال يشاركن إال قليالً‏ في العمليات التي تحدد<br />

الخدمات التي ستُقدم،‏ ولمن تُقدم،‏ وكيفية تقديمها.فينتج عن ذلك عدم<br />

حصولهن والفتيات على الخدمات في أغلب األحيان.‏<br />

و.‏ ما أهمية القياس؟<br />

إن القياس أداة مهمة لتحسين تقديم خدمات تراعي االعتبارات الجنسانية.‏<br />

فالبيانات والمؤشرات تساعد على تحديد المشكالت والحاجات ووضع<br />

األهداف من أجل إيجاد حلول لمشكالت محددة ‏)اإلطار 12(. وعلى سبيل<br />

المثال،‏ أسهم التحليل المتزايد للبيانات المصنفة حسب نوع الجنس،‏<br />

وتطويرُ‏ مؤشرات جنسانية في تحديد قضايا الجنسانية،‏ واالعتراف<br />

بالمشكالت المحددة التي تواجهها النساء والفتيات.‏<br />

إن عرض البيانات والمؤشرات يمكن أن يتيح دعمً‏ ا مقنعً‏ ا لجهود المناصرة.‏<br />

فتحليل البيانات والمؤشرات يساعد صانعي القرارات على تطوير سياسات<br />

وخطط وبرامج تستند إلى الشواهد واألدلة ويعالج المشكالت الحقيقية،‏<br />

وأن تُكيَّف لتالئم الحاالت الفعلية للمنتفعين المقصودين.‏<br />

اإلطار 12<br />

يتطلب التحديد الدقيق للمشكالت مؤشرات موجهة إلى العملية<br />

تبرز مؤشرات المخرجات التي تقيس معدالت االلتحاق بالتعليم،‏ أو<br />

معدالت التسرب،‏ أو معدالت إتمام التعليم،‏ أو الغياب من المدرسة،‏<br />

والمصنفة حسب نوع الجنس،‏ بعض العمليات التي تدخل في تحقيق<br />

نسبة 100 في المائة من اإللمام بالقراءة والكتابة للسكان من عمر 15<br />

إلى 34 عامًا.<br />

والمشكلة ‏)والحل(‏ مختلفة إذا التحق األطفال بالمدرسة،‏ ثم تسربوا<br />

منها،‏ أو كثر غيابهم،‏ مقارنة بحالتهم إذا لم يلتحقوا بها على<br />

اإلطالق.‏<br />

املصدر:‏ االتصال الشخصي،‏ فارسيده لوبيس.‏<br />

إن المؤشرات جوهرية أيضً‏ ا لعمليات رصد التقدم المحرز في مقابل<br />

األهداف المقررة.‏ وإذا لم تُزود السياسات والبرامج ببيانات،‏ أو تم رصدها<br />

مقابل مؤشرات،‏ فإنها غالبًا ما تفشل في تحقيق أهدافها أو الوصول إلى<br />

المنتفعين التي وُضعت من أجلهم.‏ فعلى سبيل المثال،‏ حجب نقص<br />

البيانات المصنفة حسب نوع الجنس،‏ والمعدة لرصد استخدام خدمات<br />

مشروعات األعمال الصغرى،‏ حقيقة أن النساء هن غالبية منظمي<br />

مشروعات العمل الحر الصغيرة في كثير من البلدان،‏ إال أن الرجال هم من<br />

يديرون غالبية األعمال التجارية التي تَستخدم هذه الخدمات المذكورة.‏<br />

إن االستخدام الفعال للمؤشرات جزء أصيل من آليات الحكم الرشيد،‏ بما<br />

في ذلك الصوت والمساءلة.‏ 9 ولذلك،‏ يجب أن تعكس المؤشرات وجهات<br />

نظر مختلف الفئات الفرعية للمواطنين،‏ بما فيهم النساء،‏ وأن يتسنى<br />

لهذه الفئات الحصول على هذه المؤشرات على نطاق واسع؛ حتى تُمكّ‏ نها<br />

من التعبير عن منظورها بفعالية،‏ وحتى يتسنى لها أن تضع الحكومات<br />

وجهاز الخدمة المدنية ومقدمي الخدمات موضع المساءلة.‏<br />

ز.‏ ما دور البيانات والمؤشرات في عملية تقديم<br />

الخدمات؟<br />

للبيانات والمؤشرات أدوار عدة في عملية تقديم الخدمات؛ فمؤشرات النتائج تتيح<br />

الشواهد على وجود المشكلة،‏ والحاجة إلى خدمة لحلها.‏ وعلى سبيل المثال،‏ استحثت<br />

البيانات المتعلقة بالمستويات المنخفضة اللتحاق أطفال األقليات بالتعليم في عدد<br />

من البلدان،‏ إجراءَ‏ أبحاث كان من نتيجتها بيان أن أطفال األقليات ال يُسجَّ‏ لون غالبًا<br />

عند والدتهم،‏ وأنه ال توجد لهم شهادات ميالد،‏ وال يستطيعون بالتالي استيفاء األوراق<br />

والمستندات الالزمة لاللتحاق بالمدارس.‏ ويستطيع مناصرو هذه القضية استخدام<br />

11


الفصل 1: األسئلة واألجوبة األساسية حول تقديم الخدمات المراعية لالعتبارات الجنسانية<br />

هذا الشاهد في العملية السياسية و/‏ أو وسائل اإلعالم لممارسة ضغوط<br />

من أجل تقديم خدمات التسجيل المدني.‏<br />

وعلى المنوال نفسه،‏ يمكن للمؤشرات المصنفة حسب نوع الجنس التي<br />

تراعي االعتبارات الجنسانية أن تبرهن على عدم المساواة بين الجنسيْن<br />

وأن تتيح شواهد لمناصري قضايا المرأة والجنسانية الستخدامها في<br />

الدفع نحو إقرار خدمات تلبي الحاجات المحددة للمرأة،‏ وتُقدَّم من خالل<br />

أنظمة تراعي االعتبارات الجنسانية.‏<br />

إن البيانات والمؤشرات عنصران جوهريان من أجل تطوير أنظمة تقديم<br />

خدمات تتسم بالفعالية والكفاية وتصميمها.‏ ويمكن لمؤشرات المدخالت<br />

ومؤشرات العمليات أن ترسم الخطوات المطلوبة لتقديم خدمة ما من<br />

جهة العرض،‏ وللحصول عليها من جهة الطلب.‏ فعلى سبيل المثال،‏<br />

يحتاج المستخدم من جهة الطلب إلى معرفة أن الخدمة متاحة،‏ سواءً‏<br />

كانت تلبي احتياجاته أو ال،‏ وسواءً‏ كان مؤهالً‏ للحصول عليها أو ال،‏ ويحتاج<br />

إيضً‏ ا إلى معرفة مكان الحصول عليها ووقتها.‏ والمستخدم في حاجة<br />

كذلك إلى وقت ووسيلة يحصل بهما على الخدمة،‏ ومالٍ‏ كافٍ‏ لتغطية<br />

أية تكاليف،‏ بما فيها مصاريف االنتقال إن احتاج إلى ذلك،‏ كما يحتاج<br />

إلى أن يكون قادرًا على التواصل مع مقدم الخدمة بلغة مشتركة.‏ ويحتاج<br />

نظام تقديم الخدمة إلى توقع كل متطلب من هذه المتطلبات من جهة<br />

العرض،‏ لكي يقدم خدمة يسهل الحصول عليها حصوالً‏ حقيقيًا.‏ ويحتاج<br />

مقدمو الخدمات،‏ من ثم،‏ إلى مؤشرات حول - على سبيل المثال - قدرة<br />

المستخدمين على الحصول على الخدمة في وقت معين،‏ وقدرتهم على<br />

استخدام وسائل االنتقال،‏ وتغطية التكاليف المقدرة،‏ ودفع أي تكاليف<br />

أخرى،‏ والقدرة على التواصل باللغة أو اللغات التي تُقدم بها الخدمة.‏<br />

إن للتحليالت والمؤشرات المراعية لالعتبارات الجنسانية أهمية خاصة<br />

في عملية تصميم الخدمات الموجهة للفتيات والنساء؛ إذ يمكنها غالبًا<br />

تحديد العراقيل غير المتوقعة من جهة العرض ‏)اإلطار 13( أو العوائق غير<br />

المتوقعة من جهة الطلب.‏ والمؤشرات جوهرية في عمليات رصد تقديم<br />

الخدمات وتقييمها.‏ فالمؤشرات المصنفة حسب نوع الجنس،‏ وتلك التي<br />

تراعي االعتبارات الجنسانية تُظهر ما إذا كانت المرأة والرجل يحصالن على<br />

الخدمات ويُفيدان منها بصورة متكافئة.‏<br />

اإلطار 13<br />

فشلت بعض مدارس الفتيات الريفية في باكستان في البداية،‏<br />

لعدم وجود مقار إقامة للمدرسات<br />

أنشأت باكستان مدارس للبنات فقط،‏ وعينت فيها مدرسات،‏ سعيًا<br />

إلى زيادة عدد الفتيات الالتي يلتحقن بالتعليم في المناطق الريفية<br />

والنائية.‏ ولكن ظلت بعض هذه المدارس خاوية؛ نتيجة لنقص مقار<br />

إقامة مناسبة للمدرسات.‏<br />

تقوم جهات مانحة اآلن كالبنك اآلسيوي للتنمية بانتظام،‏ بإتاحة<br />

مقار إقامة للمدرسات كأحد مكونات مشروعات مدارس البنات في<br />

المناطق الريفية.‏<br />

املصدر:‏ البنك اآلسيوي للتنمية ،)ADB( مشروع دعم التعليم الثانوي في نيبال - قرض 20 1917، سبتمبر/أيلول<br />

.[http://www.adb.org/Gender/loans/nep.asp] 2003<br />

تحتاج كل فئة في إطار الحوكمة المعني بتقديم الخدمات إلى بيانات<br />

ومؤشرات،‏ ولكن حاجاتها تختلف،‏ وقد تختلف أيضً‏ ا المؤشرات التي<br />

تستخدمها.‏ ويمكن للمواطنين،‏ بمن فيهم النساء،‏ استخدام المؤشرات<br />

في جهود المناصرة التي تُبذل،‏ من أجل تلبية االحتياجات وتخصيص<br />

الموارد.‏ وهذه في العادة مؤشرات نتائج،‏ وينبغي أن تكون سهلة في فهمها<br />

وفي عرضها.‏ ويحتاج المواطنون أثناء تقديم الخدمة مؤشرات مخرجات<br />

ومؤشرات نتائج تقيس التقدم المحرز،‏ ومدى تلبية الحاجات،‏ حتى يمكنهم<br />

مساءلة السياسيين،‏ والجهاز الحكومي ومقدمي الخدمة.‏<br />

تؤكد مؤشرات النتائج والمخرجات صدق مطالب المواطنين للحكومة.‏<br />

ولكي تحدد الحكومات أولويات المطالب في مقابل الموارد المحدودة،‏ قد<br />

تستخدم قياسات المدخالت المعنية بالموارد المالية والبشرية والبنية<br />

األساسية المطلوبة،‏ لتقديم الخدمة مع المؤشرات التي تقيس مدى<br />

المطلب وأهميته.‏ وأخيرًا،‏ يجب استخدام مؤشرات مخرجات ومؤشرات<br />

نتائج لتأكيد إحداث الموارد األثر المرغوب،‏ وبيان وفاء صانعي السياسات<br />

ومسؤولي الخدمة المدنية بوعودهم أو بالتزاماتهم.‏<br />

يحتاج جهاز الخدمة المدنية مؤشرات أكثر تفصيالً‏ ، حتى يمكنه تصميم<br />

برامج مالئمة وتنفيذها،‏ ويسهل الحصول عليها.‏ فمن جهة الطلب،‏ هناك<br />

حاجة إلى مؤشرات تقيس الموقع والخصائص السكانية واالجتماعية<br />

االقتصادية العامة،‏ وأي عوائق محددة تحول دون الوصول للخدمة.‏ وأما من<br />

جهة العرض،‏ فهناك حاجة إلى البيانات التي تتناول التكاليف واإلمداد<br />

بالموظفين والمتطلبات الفنية أو اإلدارية األخرى للخدمة.‏ وحين يتعلق<br />

األمر بتقديم الخدمات المراعية لالعتبارات الجنسانية يلزم استخدام<br />

المؤشرات المصنفة حسب نوع الجنس البيانات التي تراعي االعتبارات<br />

الجنسانية التي تتصل بحاجات النساء والفتيات وظروفهن المتعلقة<br />

بالحصول على الخدمة.‏ ومؤشرات المخرجات والنتائج أو مؤشرات األداء<br />

ضرورية لرصد األثر،‏ ورفع التقارير للحكومة،‏ وإظهار نهوض جهاز الخدمة<br />

المدنية بالتزاماته.‏<br />

ويحتاج مقدمو الخدمات مؤشرات مماثلة من جهة الطلب كالتي<br />

يستخدمها جهاز الخدمة المدنية،‏ ولكنهم قد يحتاجون إلى مؤشرات<br />

إضافية محددة لخدمة معينة،‏ وموقع معين ‏)اإلطار 14(. وهم،‏ في العادة،‏<br />

المُ‏ جمّ‏ عون الرئيسون للبيانات اإلدارية حول تقديم الخدمات؛ ألنهم<br />

مطالبون بإمساك سجالت إدارية،‏ بما فيها البيانات،‏ في إطار عملية<br />

المساءلة.‏<br />

تنطوي عمليات جمع البيانات،‏ دائمً‏ ا،‏ على تكاليف تتعلق بالموارد والوقت.‏<br />

ويجب الحفاظ على العبء الذي يتحمله مقدمو الخدمات في عملية<br />

جمع البيانات في حده األدنى،‏ بالتركيز على البيانات التي لها غرض محدد،‏<br />

وتعظيم استخدام البيانات والمؤشرات القائمة.‏ ويمكن تحسين نوعية<br />

البيانات تحسينًا كبيرًا إذا عرف المقدمون قيمتها في تحسين جودة<br />

الخدمات.‏<br />

قد تكون بعض عمليات جمع البيانات بواسطة مقدمي الخدمات مرتبطة<br />

بعنصر الزمن.‏ فعلى سبيل المثال،‏ يمكن ألحد مقدمي الخدمات أن يجمع<br />

البيانات في البداية حول وقت الحضور بالنسبة إلى كل عميل ‏)حيث تكون<br />

مصنفة حسب نوع الجنس والمتغيرات االجتماعية االقتصادية ذات<br />

الصلة األخرى(،‏ وذلك من أجل تقرير أنسب ساعات العمل لمختلف فئات<br />

المستخدمين.‏ وبمجرد تحديد أوقات العمل،‏ قد ال تكون هناك حاجة إلى<br />

هذه البيانات،‏ ويمكن أن تتوقف عملية الجمع.‏<br />

12


الفصل 1: األسئلة واألجوبة األساسية حول تقديم الخدمات المراعية لالعتبارات الجنسانية<br />

اإلطار 14<br />

المؤشرات الممكنة لخدمة التسجيل المدني<br />

مؤشر النتائج:‏<br />

– عدد مقدمي الطلبات املسجلني.‏<br />

– نسبة الفئة املستهدفة املسجلة.‏<br />

مؤشرات الوصول:‏<br />

– النسبة املئوية للفئة املستهدفة التي لديها إملام بالقراءة والكتابة<br />

حسب نوع اجلنس.‏<br />

– النسبة املئوية للفئة املستهدفة التي ميكنها أن تتحدث اللغة الوطنية<br />

حسب نوع اجلنس.‏<br />

– عدد مكاتب خدمة التسجيل التي ميكنها التحدث بلغة الفئة<br />

املستهدفة حسب نوع اجلنس.‏<br />

مؤشرات العمليات:‏<br />

– عدد مقدمي الطلبات الذين يبحثون عن املعلومات حسب نوع اجلنس.‏<br />

– النسبة املئوية ملقدمي الطلبات الذين يعودون إلى تقدمي النموذج حسب<br />

نوع اجلنس.‏<br />

– عدد األيام من التقدمي إلى التقرير .<br />

– النسبة املئوية ملقدمي الطلبات املوافق على تسجيلهم حسب نوع<br />

اجلنس.‏<br />

مؤشرات اخملرجات:‏<br />

– حملة التوعية العامة املنفذة.‏<br />

– املوظفون الذين مت تخصيصهم واملسؤولون عن تسجيل مقدمي<br />

الطلبات.‏<br />

– املوظفون املدربون ‏)حسب نوع اجلنس(.‏<br />

– عملية التسجيل املصممة واملوثقة.‏<br />

13


الفصل 1: األسئلة واألجوبة األساسية حول تقديم الخدمات المراعية لالعتبارات الجنسانية<br />

مالحظات<br />

1 بنجابين،‏ أدريان تي بي.‏ 2006. ‏"توسيع فرص الحصول على الخدمات األساسية في آسيا<br />

ومنطقة المحيط الهادئ:‏ شراكات القطاع العام والخاص لخفض أعداد الفقراء".‏ ورقة عمل<br />

قسم االقتصاديات والبحوث رقم 87. البنك اآلسيوي للتنمية يوسع فرص الحصول على الخدمات<br />

األساسية في آسيا ومنطقة المحيط الهادئ:‏ شراكات القطاع العام والخاص لخفض أعداد<br />

الفقراء.‏ البنك اآلسيوي للتنمية،‏ مانيال.‏<br />

[http://www.un.org/womenwatch/daw/cedaw/recommendations/recomm.htm] 2<br />

3 األمم المتحدة.‏ 2008. تقرير األهداف اإلنمائية لأللفية الجديدة 2008. األمم المتحدة،‏ نيويورك.‏ 3.<br />

7 انظر ‏"لماذا توقفت منظمة العمل من أجل الجنسانية عن المشاركة في وثائق إستراتيجيات<br />

تخفيض أعداد الفقراء."‏ [http://www.genderaction.org/engendering.html].<br />

8 انظر ‏"وجبة وفرصة للتعلم."‏ واشنطن بوست 27 من أبريل/نيسان‎2005‎ ،<br />

[http://www.washingtonpost.com/wp-dyn/content/article/2005/04/27/<br />

AR2005042701927.html]<br />

9 برنامج األمم المتحدة اإلنمائي 2006. قياس الحوكمة الديمقراطية:‏ إطار عمل الختيار المؤشرات<br />

الموجهة لصالح الفقراء والمراعية لالعتبارات الجنسانية.‏ مركز أوسلو للحكم،‏ أوسلو:‏ 10.<br />

4 أنا غروسمان،‏ وناديا جونسون،‏ وغريتشين سيثو ‏)محررون(.‏ 2003. تحويل المسار:‏ دليل موارد<br />

إلى الجنسانية والحقوق وخصخصة المياه.‏ منظمة النساء للبيئة والتنمية ،)WEDO( نيويورك.‏<br />

[http://www.cepis.ops-oms.org/bvsacd/milenio/medambwedo.pdf]<br />

[http://www.un.org/womenwatch/daw/cedaw/index.html] 5<br />

6 صندوق األمم المتحدة اإلنمائي للمرأة.‏ 2008. ‏"من يستجيب للمرأة؟ الجنسانية والمساءلة."‏<br />

تقدم المرأة في العالم 2009/2008. نيويورك:‏ 72-71.<br />

14


الفصل 1: األسئلة واألجوبة األساسية حول تقديم الخدمات المراعية لالعتبارات الجنسانية<br />

الفصل 2<br />

أصوات وخبرات من أرض<br />

الواقع<br />

صورة:‏ آدم روجرز/صندوق األمم المتحدة للمشروعات اإلنتاجية )UNCDF(<br />

15<br />

صورة:‏ آدم روجرز/صندوق األمم المتحدة للمشروعات اإلنتاجية )UNCDF(


الفصل 2: أصوات وخبرات من أرض الواقع<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

أ.‏ أصوات من أرض الواقع<br />

أثرى هذا الدليل وما يتضمنه من تخطيط بالمعلومات تلك المدخالت<br />

التي أتاحها الممارسون في الميدان،‏ الذين يشاركون في جمع مؤشرات<br />

الخدمات األساسية،‏ أو عرضها،‏ أو استخدامها من منظور الجنسانية.‏ وقد<br />

ظهر عدد من الموضوعات من خالل المقابالت غير الرسمية والمدخالت<br />

المكتوبة التي أتاحها هؤالء الباحثون واختصاصيو العمل الميداني،‏<br />

وموظفو الجهات المانحة،‏ ووكاالت األمم المتحدة،‏ ومسؤولو الحكومات.‏<br />

1. المرأة تفيد أقل من الرجل من أنظمة الحوكمة الحالية<br />

تقف في وجه المرأة عقبات أكثر كثيرًا مما يواجهه الرجل من حيث القدرة<br />

على اإلفادة من أنظمة الحوكمة الحالية.‏ ومن هذه العقبات،‏ ما عليه المرأة<br />

من مستويات أقل من اإللمام بالقراءة والكتابة،‏ ونقص التعرض للشؤون<br />

السياسية وقضايا السياسات،‏ وقلة المشاركة في عملية صنع القرار<br />

وعمليات التخطيط التي تضطلع بها أجهزة الحكومة المحلية،‏ والمستويات<br />

المنخفضة من التمثيل في الجهات والهيئات والمؤسسات.‏ وتقبع خلف هذه<br />

العقبات حواجز تضرب بجذورها في األعماق،‏ السيما أثر المجتمعات التي<br />

يتسيدها الرجال والمعتقدات التقليدية على الذكورة واألنوثة التي تحول دون<br />

مشاركة المرأة في عملية صنع القرار على كل المستويات،‏ وكذلك عدم قدرة<br />

المرأة على الحصول على الموارد أو التحكم فيها.‏<br />

وللتغلب على هذه العقبات،‏ تتطلب المشاركة المجدية والنشطة<br />

للمرأة،‏ منحها حصة قدرها 33 في المائة في عمليات التخطيط بأجهزة<br />

الحكومة المحلية وعمليات صنع القرار األخرى ‏)اإلطار 15(.<br />

اإلطار 15<br />

–<br />

–<br />

المشاركة الضعيفة للمرأة في التخطيط المحلي عائق أمام<br />

حصولها على الخدمات<br />

إن أجهزة احلكم احمللي في نيبال مطالبة بإعداد خطط سنوية،‏ من خالل<br />

عملية تخطيط تشاركية من القاعدة إلى القمة.‏<br />

وكال املرأة والرجل مدعوان للمشاركة في حتديد حاجاتهما،‏ وتقرير أولويات<br />

هذه احلاجات.ولكن،‏ تأتي مشاركة املرأة في املعتاد أقل من 20 في املائة.‏<br />

ولهذا السبب ال يُسمع صوتها كما ينبغي أن يُسمع،‏ أو يؤخذ بجدية.‏ وال<br />

تُعطى املشروعات التي حتددها ااملرأة إال مستوى أدنى من األولوية.‏<br />

املصدر:‏ الظيما أونتا-بهاتا،‏ اختصاصية اجلنسانية والشمول االجتماعي ورئيسة فريق،‏ وحدة السياسات املوجهة<br />

لصالح الفقراء وسبل العيش املستدامة،‏ برنامج األمم املتحدة اإلمنائي،‏ نيبال<br />

2. نقص مؤشرات الجنسانية ومؤشرات تقديم الخدمات<br />

األساسية<br />

يوجد نقص عام في مؤشرات الجنسانية ومؤشرات الخدمات األساسية<br />

في قواعد البيانات وعمليات التقييم المعنيتين بالجنسانية والحوكمة.‏<br />

ففي نيبال - على سبيل المثال - تُحفظ سجالت حضور لعملية التخطيط<br />

السنوية،‏ وتُستخدم في تقييم نسبة مشاركة المرأة في صياغة الخطط.‏<br />

وتشمل المؤشرات األخرى:‏<br />

‏–عدد األعضاء في تنظيم المجتمع حسب نوع الجنس والعرق.‏<br />

‏–مركز القيادة في تنظيم المجتمع حسب نوع الجنس.‏<br />

‏–عدد المستفيدين من مشروعات البنية األساسية للمجتمع حسب<br />

نوع الجنس.‏<br />

‏–نسبة المقترضين حسب نوع الجنس.‏<br />

‏–نسبة البنات إلى األوالد الملتحقين بالمدارس.‏<br />

‏–عدد الموظفين في صندوق التنمية المحلي حسب نوع الجنس والعرق.‏<br />

‏–عدد أفراد المجتمع المدربين ليكونوا اختصاصيين بالقرى حسب نوع<br />

الجنس.‏<br />

‏–األنشطة المنتجة للدخل التي ينفذها أفراد المجتمع حسب نوع الجنس.‏<br />

‏–عدد المشاركين في زيارة التعرف واالطالع حسب نوع الجنس.‏<br />

ولكن قد تكون هناك حاجة إلى المزيد من المؤشرات المراعية لالعتبارات<br />

الجنسانية لتحسين استخالص العناصر المطلوبة إليجاد بيئة مواتية<br />

للمرأة حتى يمكنها المشاركة بفعالية،‏ ولتمكين المشروعات والمنظمات<br />

المعنية بشؤون المرأة من االرتقاء بالخدمات التي تُقدم للمرأة،‏ ورصد<br />

قدرتها على الحصول عليها ‏)اإلطار 16(.<br />

اإلطار 16<br />

أصوات وخبرات من أرض الواقع<br />

هناك حاجة أيضً‏ ا إلى مؤشرات للعمليات،‏ لزيادة مشاركة<br />

المرأة<br />

تسهّ‏ ل املؤشرات التي تعالج احلواجز العملية التي تواجهها املرأة،‏ والتدابير<br />

املتخذة للتغلب عليها من عمليات الرصد والتقييم،‏ فتُظهر أن:‏<br />

– مواعيد أو أماكن عقد اللقاءات قد ال تكون مناسبة للمرأة.‏<br />

– قد متيل النساء،‏ بشكل أكبر،‏ إلى التحدث،‏ ومشاركة شواغلهن في<br />

اجملموعات التي حتتوي على النساء فقط.‏<br />

– قد تكون هناك حاجة إلى مُيسّ‏ رات لتمكني املرأة من أن تعبر عن رأيها<br />

بحرية.‏<br />

املصدر:‏ الظيما أونتا-بهاتا،‏ اختصاصية اجلنسانية والشمول االجتماعي ورئيسة فريق،‏ وحدة السياسات املوجهة<br />

لصالح الفقراء وسبل العيش املستدامة،‏ برنامج األمم املتحدة اإلمنائي،‏ نيبال<br />

كان نقص مؤشرات الجنسانية وال يزال تحديًا رئيسً‏ ا للقائمين بعمليات<br />

تجميع قواعد البيانات الدولية المراعية لالعتبارات الجنسانية وإدارتها.‏<br />

وتنطوي معظم هذه القواعد على مؤشرات مماثلة؛ ألنها جميعً‏ ا تنهل<br />

من البيانات المحدودة والقابلة للمقارنة دوليًّا نفسها،‏ والتي تتيحها نظم<br />

اإلحصاء الوطنية.‏<br />

ذكر خبير إحصاء يشارك في إحدى قواعد البيانات الصعوبات التي<br />

واجهت مؤسسته عندما حاولت اختيار مؤشرات اجتماعية ومؤسسية<br />

معينة قد تحسّ‏ ن من استخالص الفوارق في أوضاع المرأة وحقوقها.‏ ولم<br />

تكن المؤشرات التي تم اختيارها متاحة لمعظم البلدان التي تغطيها<br />

قاعدة البيانات.‏ وخططت المؤسسة لتوسيع نطاق بيانات السالسل<br />

الزمنية الخاصة بها،‏ ولكنها رأت مدى الصعوبة الجمّ‏ ة بالنسبة إلى هذه<br />

المؤشرات؛ ألن بلدانًا قليلة هي التي تجمعها حاليًا وأقل منها عددًا هي<br />

البلدان التي لديها بيانات سالسل زمنية.‏<br />

3. مقاومة جهود جمع البيانات المراعية لالعتبارات<br />

الجنسانية في الميدان<br />

وصفت األستاذة/‏ ‏"ك"‏ المقاومة التي لقيتها عندما حاولت دمج منظور<br />

جنساني في عملية جمع البيانات من أجل تقييم المستفيدين من<br />

16


الفصل 2: أصوات وخبرات من أرض الواقع<br />

الخدمات األساسية في المناطق الحضرية ‏)اإلطار 17(. وكانت الشبكة<br />

تضم ناشطين مخضرمين ذوي خبرة،‏ إضافة إلى مجموعة أساسية من<br />

النساء المناصرات للحركة النسائية الالئي ال زلن يقمن الحمالت حول<br />

التخطيط الحضري وقضايا التنمية الحضرية لسنوات.‏ ومثلت المناصرات<br />

للقضايا النسائية حوالي 25 في المائة من األعضاء المنفردين،‏ غير أن قلة<br />

من المنظمات المشاركة كانت من الجماعات النسائية،‏ وحتى المنظمات<br />

المشاركة لم يكن لها منظور جنساني قوي.‏ وعلى الرغم من أن النساء<br />

تاريخيًّا كن ‏"حقيقة هن الشرارة األساسية في الحركات الحضرية العظيمة<br />

مثل الصراعات المناهضة للطرد والتغريب"‏ سواءً‏ في نيبال أو على الصعيد<br />

العالمي،‏ فإن معظم ممثلي المنظمات في الشبكة كانوا من الرجال.‏<br />

اإلطار 17<br />

تواجه عملية دمج الجنسانية مقاومة في استعراض<br />

المواطنين للخدمات األساسية<br />

أُنشئ استبيان بسيط شارك مع شبكة متسعة تتألف من حوالي 50<br />

منظمة وأعضاءٍ‏ منفردين؛ لتنفيذه في عدد من املدن في أرجاء البالد.‏<br />

وكان االستبيان مصممً‏ ا الستخالص تكاليف اخلدمات األساسية ال من<br />

حيث املال فقط،‏ ولكن أيضً‏ ا من حيث الوقت الالزم للحصول على هذه<br />

اخلدمات.وتصدت املؤشرات املستخدمة للمقارنة باملعايير املرجعية للجودة،‏<br />

ملعاجلة بعض الشواغل احملددة للمرأة ‏)على سبيل املثال:‏ اخلصوصية وعدم<br />

التعرض للمضايقات في املراحيض العامة،‏ واخلصوصية واألمان في<br />

املسكن(.‏<br />

ولضمان املشاركة املتكافئة للمرأة وسماع صوتها،‏ كان هناك اقتراح بأن<br />

تكون نسبة 25 في املائة من مقدمي املعلومات في كل فئة اجتماعية من<br />

النساء الالتي هن معيالت رئيسات و/‏ أو ربات أسر معيشية مستقالت.‏<br />

وإضافة إلى ذلك،‏ استهدفت أقسام معينة من االستبيان ‏)كاألقسام التي<br />

دارت حول املياه والصرف الصحي(‏ استطالع آراء النساء والفتيات حصريًّا.‏<br />

وكان من اخملطط تنظيم مناقشات جملموعات عمل مركز بشكل مستقل<br />

مع العامالت في اخلدمة املنزلية،‏ واألشخاص الذين يعملون في منازلهم،‏<br />

وأصحاب احملال والتجارات الصغيرة،‏ وعمال إعادة تدوير النفايات،‏ والباعة<br />

اجلائلني ‏)أي جميع املهن التي متثل فيها املرأة نسبة كبيرة من السكان(.‏<br />

"أظهر أعضاء الشبكة تثاقالً‏ محضً‏ ا أشبه باملقاومة لهذه األفكار:‏ "إن<br />

استبيانكِ‏ شديد التعقيد على الناشط العادي."‏ ‏"إن ناشطينا يراعون<br />

االعتبارات اجلنسانية وسوف يكون لديهم هذا املنظور من دون أي أسئلة<br />

خاصة."‏ ‏"هل تقصدين أن الرجال ال يستطيعون أن يجيبوا عن االسئلة<br />

التي تدور حول ما يحدث في األسرة املعيشية؟"‏<br />

‏"إن االستبيان املوحد النهائي يتضمن العديد من ‏"األسئلة املتعلقة<br />

باجلنسانية"‏ ولكنه ال يعكس أي إقرار بإمكان أن جتيب النساء بشكل<br />

مختلف عن الرجال."‏<br />

‏"ولكنّ‏ هناك رجاالً‏ معروفين بأنهم يناصرون قضايا المرأة ‏)وأظنهم كذلك،‏<br />

من بعض الجوانب(...أتقولين تدريبٌ‏ حول الجنسانية؟ إن في هذه المجموعة<br />

أشخاصً‏ ا كثيرين هم أنفسهم مدرِّبون على قضايا الجنسانية!"‏<br />

وعرضت األستاذة/‏ ‏"ك"؛ بعض النظريات التي تفسر المقاومة القوية للرجال<br />

‏"المناصرين لقضايا المرأة"‏ لدمج الجنسانية في تقييم المستفيدين.‏<br />

‏"]هذه المقاومة[‏ تنطوي على سخرية ألكثر من سبب.‏ أهمها هو أن هؤالء<br />

القوم يؤيدون أي توجه سياسي تؤيده أنت أو أنا ما أمكنهم إلى ذلك سبيالً‏ .<br />

وليس الجهل باألبعاد الجنسانية هو ما يجعل هؤالء الرجال في الحركة<br />

الحضرية يتصرفون بمنطقهم هذا.‏ وأعتقد سبب ذلك هو أن التمثيل<br />

والقيادة في هذه القضايا ال يزال ذكوريًّا خالصً‏ ا،‏ أي لم تنازع عليه النساءُ‏<br />

إال منذ فترة قريبة.‏ والنساء في هذا العالم أعدادهن ال تُعد وال تُحصى،‏<br />

بالطبع؛ وأعتقد أن إدراك القيادة لرجحان أن تغير نوعية القضايا التي تُطرح<br />

من طبيعة الجدل الدائر حول التخطيط الحضري وشروطه يجعلها تحفر<br />

لنفسها الخنادق وتتشبث بأرضها الذكورية المجربة والمترسخة في<br />

ذهنها.‏<br />

‏"إذن،‏ إنها السياسة،‏ ولكن على مستويات مختلفة - الديناميكيات<br />

نفسها ولعبة السلطة في الحركات المختلفة.‏ وأظن أنه لو كان هناك<br />

حشد أفضل حول هذه القضايا داخل الحركة النسائية بما يؤدي إلى أن<br />

يصبح المزيد من الجماعات النسائية أعضاءً‏ فعالة لزادت فرص تمسك<br />

هذه الشبكات والحركات بالمنظور الجنساني.‏ وأنا ال زلت هناك..‏ أكافح<br />

على الرغم من كل ذلك."‏<br />

4. الحساسية لمؤشرات الجنسانية الجديدة بين المؤيدين<br />

للمساواة بين الجنسيْن<br />

تكشف تجربة األستاذة/‏ ‏"ك"‏ في العمل الميداني درجة الحساسية -<br />

حتى بين المؤيدين للمساواة بين الجنسيْن المعلنين لذلك - لمفهوم<br />

الجنسانية وفكرة أن المرأة قد تكون لها مصالح وحاجات ووجهات نظر<br />

مختلفة عما للرجال.‏ وقد وجد خبير اإلحصاء الذي يشارك في تطوير<br />

قاعدة البيانات الجنسانية،‏ الدولية أنه على الرغم من القبول الجيد اآلن<br />

للمؤشرات القياسية المتعلقة بالمدخالت والمخرجات والنتائج،‏ فإنه<br />

يمكن أن تثير جهود تطوير مؤشرات جديدة المزيد من الجدل.‏ ولقد كانت<br />

مؤسسته حساسة جدًّ‏ ا لمسألة الحاجة إلى تقديم بطيء وحذر لمؤشرات<br />

أكثر ابتكارًا حول حقوق المرأة،‏ إذ تدرك أنه يمكن النظر إلى هذه المؤشرات<br />

على أنها تمثل منظورًا ثقافيًّا معينًا،‏ ال أنها تقييم موضوعي لوضع المرأة.‏<br />

5. نقص المؤشرات المراعية لالعتبارات الجنسانية فيما<br />

يتعلق بتقديم الخدمات<br />

إن الحاجة المحدَّدة لمؤشرات مراعية لالعتبارات الجنسانية تتعلق بحوكمة<br />

الخدمات،‏ هي،‏ أيضً‏ ا،‏ موضوع ال يزال يتكرر.‏ وقد شكا موظف بإحدى منظمات<br />

حقوق اإلنسان الدولية من نقص المؤشرات المراعية لالعتبارات الجنسانية<br />

التي تقيس خدمات األمن والعدالة:‏<br />

‏"كثيرًا ما يُهمل األمن وتُهمل العدالة،‏ ولم نر أي تحرك لتغيير هذا سوى منذ<br />

عهد قريب.‏ وإنه ألمر جوهري أن يُنظر إلى األمن والعدالة بأهمية الصحة<br />

والمياه نفسها،‏ الخ.‏ و]نحن[‏ نصارع طوال الوقت من أجل إدماج القياس<br />

المحدَّد للجنسانية والمراعي العتباراتها،‏ حيثما أمكننا ذلك."‏<br />

ووصف أحد موظفي وكالة دولية بأمريكا الالتينية كيف أن الجماعات النسائية<br />

هناك أدركت مدى الحاجة إلى مؤشرات حول خدمات الشرطة التي تُقدم إلى<br />

المرأة.‏ ويقوم مجلس التنسيق المركزي اإلقليمي لشؤون الجنسانية بشرطة<br />

أمريكا الوسطى،‏ والمُ‏ نشأ عام 1998، بعقد اجتماع لوحدات الشرطة لشؤون<br />

الجنسانية،‏ من كل بلد كل عامين،‏ لتطوير إستراتيجيات تعميم مراعاة<br />

المنظور الجنساني في مؤسسات الشرطة،‏ وللتعامل مع العنف الجنساني.‏<br />

17


الفصل 2: أصوات وخبرات من أرض الواقع<br />

‏"لقد أصبح من الواضح أن هناك حاجة إلى إقرار هذه اآلليات لضمان<br />

االلتزام باالتفاقيات،‏ وقياس التقدم الفعلي المحرز في عملية تعميم<br />

مراعاة المنظور الجنساني في شرطة أمريكا الوسطى."‏<br />

يعمل أحد المشروعات اآلن على إقرار آليات لرصد االلتزامات المؤسسية<br />

المتعهد بها في هذه االجتماعات وتقييمها.‏<br />

وحدد هذا الموظف،‏ أيضً‏ ا،‏ الحاجة إلى مؤشرات حول العوائق التي تقف<br />

في وجه المشاركة السياسية للمرأة،‏ مستشهدًا بالعنف السياسي الذي<br />

تعاني منه المرأة عندما تشغل المجال العام،‏ وبعدم المساواة بين الرجل<br />

والمرأة في استخدام الوقت،‏ وعدم كفاية التمويل في الحمالت السياسية<br />

للمرأة.‏<br />

6. أهمية تقديم الدولة للخدمات األساسية للمرأة<br />

أكد عدد من الممارسين أهمية خدمات الحوكمة،‏ وأهمية تقديم الدولة<br />

للخدمات األساسية من أجل صالح المرأة والمساواة بين الجنسيْن.‏ والحظ<br />

أحدهم،‏ بنوع من القلق،‏ أن التركيز على خصخصة الخدمات في طريقه<br />

إلى ‏"إلغاء"‏ دور الحكومات عن ضمان الوفاء بحقوق اإلنسان ومسؤولياتها،‏<br />

خاصة تجاه المرأة التي هي أكثر اعتمادًا على الخدمات األساسية وأقل<br />

موارد؛ حتى تدفع مقابل الخدمات المخصخصة.‏<br />

ب.‏ أمثلة عملية<br />

1. جمع بيانات مراعية لالعتبارات الجنسانية في نيبال<br />

يعتبر تعداد السكان والمساكن الذي أُجري في نيبال عام 2001 مثاالً‏<br />

مهمًّ‏ ا لتجميع اإلحصائيات المراعية لالعتبارات الجنسانية.‏<br />

تم تنفيذ برنامج شامل على مدار عامين تقريبًا،‏ الستعراض عملية جمع<br />

البيانات بكاملها وتحليلها وتوزيعها من منظور جنساني.‏<br />

وتعداد نيبال عام 2001، هو أحد قواعد البيانات القليلة التي يمكن وصفها<br />

بأنها مراعية لالعتبارات الجنسانية صراحة.‏ فقد انطوي على عملية<br />

مدروسة وشاملة جدًّ‏ ا للتعاون الوثيق بين الجماعات النسائية وخبراء<br />

في شؤون الجنسانية ومكتب اإلحصاء الوطني؛ من أجل تقديم منظور<br />

جنساني خالل عملية التعداد.‏<br />

وعلى الرغم من أنه لم يحقق جميع أهدافه ‏)إذ ثبت أنه من المستحيل<br />

توظيف النساء لملء نصف وظائف القائمين بالمقابالت،‏ ونصف وظائف<br />

اإلشراف(‏ فإنه قد بُذلت جهود لدمج مصالح المرأة وشواغلها بمنظور<br />

جنساني في كل مرحلة من مراحل عمليات جمع البيانات وتوزيعها ‏)اإلطار<br />

.) 18<br />

3<br />

2. تقديم الخدمات العامة األساسية في الصين<br />

يركز هذا االستعراض ألقسام مختارة من تقرير صدر حديثًا عن التنمية<br />

البشرية حول تقديم الخدمات األساسية على الحوكمة االقتصادية<br />

واألثر المتغاير المحتمل للتغييرات الرئيسة التي تُدخل على الحوكمة<br />

االقتصادية لعملية تقديم الخدمات في الصين بين عامي 1978 و‎2008‎<br />

على كل من المرأة والرجل.‏ ويُظهر هذا االستعراض أن بيانات مثل مصادر<br />

تمويل الخدمات التي ال يمكن تصنيفها حسب نوع الجنس،‏ ال يزال<br />

يمكنها إحداث آثار على النساء والفتيات تختلف عما يعكسه على الرجال<br />

والفتيان.‏ والقراء مدعوون،‏ أيضً‏ ا،‏ للرجوع إلى التقرير األصلي،‏ وهو متاح على<br />

10<br />

اإلنترنت.‏<br />

يتيح تقرير التنمية البشرية في الصين 2008/2007، وعنوانه:‏ إتاحة<br />

الفرص للجميع:‏ الخدمات العامة األساسية من أجل 1.3 مليار من البشر،‏<br />

تحليالً‏ شامالً‏ لعملية تقديم الخدمات األساسية التي تبين مدى قيمة<br />

البيانات والمؤشرات في تطوير السياسات.‏ وهو يُظهر،‏ كذلك،‏ أثر الحوكمة<br />

االقتصادية على قدرة الحكومة على تنفيذ السياسات.‏ وهذه اإلضافة<br />

القيمة إلى سلسلة تقارير التنمية البشرية الوطنية تفحص المدخالت<br />

المختلفة في عملية تقديم الخدمات العامة األساسية،‏ وتوصي بسبل<br />

تحسينها،‏ ورفع القدرة على الحصول على هذه الخدمات في الصين.‏<br />

وعلى الرغم من أن هذا التقرير ال يورد خدمات الحوكمة صراحة في<br />

مفهوم الخدمات العامة األساسية،‏ فإنه أجزاءً‏ كثيرة منه تتمحور حول<br />

دور الحوكمة االقتصادية.‏ ويبدو أن خدمات الحوكمة تفي بمعايير الرفاهة<br />

العامة األربعة التي تُستخدم في تحديد الخدمات العامة األساسية<br />

‏)اإلطار 19(. ويقر التقرير ويشتمل في بعض أقسامه على أثر بعض<br />

خدمات الحوكمة كالتسجيل المدني ‏)أي هوكو )hukou( أو تسجيل<br />

األسر المعيشية(‏ على إمكان الحصول على الخدمات،‏ خاصة فيما يتعلق<br />

بالعمالة الريفية المهاجرة إلى المدن.‏<br />

كما يحدد التقرير عددًا من الفجوات في عملية تقديم الخدمات في<br />

الصين،‏ بما في ذلك فجوة جنسانية؛ وهو يتيح كذلك مجموعة كبيرة من<br />

المؤشرات المصنفة حسب نوع الجنس.‏<br />

اإلطار 19<br />

تتحدد الخدمات العامة األساسية طبقً‏ ا ألربعة معايير<br />

للرفاهة العامة<br />

الضرورة:‏ خدمات محورية لتكوين القدرات،‏ والكرامة اإلنسانية،‏ وقيمة الذات<br />

اتساع النطاق:‏ خدمات ذات صلة بكل أسرة وكل فرد في اجملتمع<br />

اإلحلاح:اخلدمات األكثر طلبًا وتوقعً‏ ا من احلكومة<br />

اجلدوى:خدمات ميسور ة وفي حدود القدرة االقتصادية واإلدارية احلالية للحكومة<br />

املصدر:تقرير التنمية البشرية في الصني 29. 2008/2007:<br />

أ(‏ معلومات أساسية<br />

تعرف الحكومة الصينية الخدمات العامة األساسية بأنها خدمات الرعاية<br />

الصحية األساسية،‏ والتعليم اإلجباري،‏ والضمان االجتماعي األساسي،‏<br />

والتوظيف.‏ وينص الدستور على منح جميع النساء والرجال في الصين كمية<br />

ونوعية مالئمتيْن من هذه الخدمات.‏ وفضالً‏ عن ذلك،‏ يُنظر إلى المساواة<br />

في تقديم الخدمات العامة األساسية أيضً‏ ا على أنها وسيلة مهمة لمنح<br />

جميع المواطنين فرصً‏ ا متكافئة وضمانًا الستقرار المجتمع وتجانسه.‏<br />

3 استنادًا إلى برنامج األمم المتحدة اإلنمائي في الصين.‏ 2008. تقرير التنمية البشرية في الصين<br />

2008/2007. إتاحة الفرص للجميع:‏ الخدمات العامة األساسية ل 1.3 مليار نسمة.‏ بيجين.‏<br />

18


الفصل 2: أصوات وخبرات من أرض الواقع<br />

اإلطار 18<br />

تعداد السكان والمساكن في نيبال في 2001 لم يراع االعتبارات الجنسانية صراحة<br />

حلقات العمل املعنية بالتوجه اجلنساني<br />

– ليتيح لكبار مديري مكاتب اإلحصاء الوطنية تقدمي تعريفً‏ ا مبفاهيم اجلنسانية وكسب تأييد اإلدارة.‏<br />

– ليطور مديرو املستوى املتوسط إجماعًا وإجراءً‏ ليراعي التعداد من االعتبارات اجلنسانية مراعاة تامة.‏<br />

– ليطور موظفو مكاتب اإلحصاء الوطنية ووسائل اإلعالم واحلكومة ووكاالت األمم املتحدة حملة إعالمية.‏<br />

اللجان الفنية املوجهة للجنسانية<br />

– جلنة إعداد االستبيانات واألدلة.‏<br />

– اجملموعة األساسية اإلعالمية.‏<br />

– جلنة إدارة املشروعات.‏<br />

– جلنة تصنيف املهن والصناعات.‏<br />

التغييرات املستحدثة<br />

– سؤال جديد حول ملكية املسكن واألرض واحليوانات يصنَّف حسب نوع اجلنس.‏<br />

– دمج بُعد جنساني في أدلة التدريب.‏<br />

– تصنيف قياسي من أربعة أرقام يُطوَّر جلميع الصناعات واملهن.‏<br />

تدريب موظفي التعداد<br />

– تدريب خبراء شؤون اجلنسانية على أساليب اإلحصاء لتعزيز املنظور اجلنساني.‏<br />

– عكس اإلشارات املرجعية إلى الذكور واإلناث لتحدي القوالب النمطية القائمة على نوع اجلنس.‏<br />

– اإلشارة إلى األسماء في األمثلة - تغيير أسماء الذكور إلى أسماء اإلناث.‏<br />

– تعديل الرسومات التوضيحية إلظهار املرأة أنها القائمة بإجراء املقابالت واملستجيبة.‏<br />

– تطوير وحدات تدريب محددة للجنسانية ومواده.‏<br />

التعداد<br />

– مثلت املرأة 21 في املائة من القائمني بعملية العد واإلحصاء.‏<br />

– مثلت املرأة 10 في املائة من املشرفني.‏<br />

ما بعد التعداد<br />

– تصنيف جميع اجلداول ذات الصلة حسب نوع اجلنس،‏ وتكميلها بجداول إضافية.‏<br />

– عكس أفضل لنظام احلسابات القومية لعام 1993 ومعيار منظمة العمل الدولية املعني بالنشاط االقتصادي للمرأة والرجل.‏<br />

– أتاح نظام التصنيف اجلديد املكون من أربعة أرقام تفاصيل عن املرأة والرجل في املهن والصناعات كافة.‏<br />

نتائج تعداد محددة حسب نوع اجلنس<br />

– كانت 84 في املائة من ربات األسر املعيشية )11 في املائة من الذكور(‏ أرامل،‏ أو مطلقات،‏ أو يعشن منفصالت عن أزواجهن املهاجرين.‏<br />

– كانت معدالت مشاركة ربات األسر املعيشية في قوة العمل أعلى من النساء األخريات )70 في املائة مقارنة بنسبة 49 في املائة(،‏ على الرغم من انخفاضها<br />

عن متوسط معدل الذكور البالغ 91 في املائة.‏<br />

– زاد حد إنتاج نظام احلسابات القومية لعام 1993 من مشاركة املراة في قوة العمل،‏ من 40 إلى 49 في املائة )63 إلى 68 في املائة بالنسبة إلى الذكور(.‏<br />

– قضت 7 في املائة من النساء الناشطات اقتصاديًّا في املعتاد معظم وقتهن في أنشطة تتعلق بأسرهن املعيشية ‏)أقل من 0.5 في املائة بالنسبة إلى الذكور(.‏<br />

– لم يكن حلملة املعلومات العامة حول النشاط االقتصادي للمرأة إال أثر ضعيف على معدالت املشاركة املبلغ عنها؛ جاء التغيير الرئيس من تعريف النشاط<br />

االقتصادي عام 1993.<br />

– لم يكن لدى 44 في املائة من النساء املطلقات أو املنفصالت أطفال؛ وكانت نسبة النساء املطلقات أو املنفصالت الالتي لديهن بنات فقط إلى الالتي لديهن<br />

بنني فقط أكبر من واحد،‏ مما يشير إلى أن عدم اإلجناب وتفضيل البنني كانا هما سببي الطالق أو االنفصال.‏<br />

– أظهرت األسئلة اجلديدة املتعلقة بحقوق ملكية املرأة،‏ أن املرأة كانت لديها حقوق ملكية في املنازل،‏ بنسبة 5.5 في املائة تقريبًا من األسر املعيشية؛ وفي<br />

األراضي بنسبة 11 في املائة فقط؛ وفي املاشية بنسبة 7 في املائة فقط.‏<br />

– كانت لدى املرأة حقوق ملكية أكبر في األسر املعيشية التي يترأسها اإلناث:‏ بلغت نسبة األسر املعيشية التي يترأسها اإلناث مع ملكية األنثى للمنزل أو<br />

األرض أو املاشية 13 و‎20‎ و‎9‎ في املائة على التوالي،‏ باملقارنة مع نسبة 1 و‎9‎ و‎7‎ في املائة على التوالي في األسر املعيشية التي يترأسها الذكور.‏<br />

املصدر:‏ UNIFEM ‏)صندوق األمم املتحدة اإلمنائي للمرأة(.‏ ‏)غير منشور(.‏ مراعاة االعتبارات اجلنسانية في التعداد الوطني للسكان واإلسكان في نيبال 2001.<br />

البرنامج اإلقليمي آلسيا واحمليط الهادئ املعني مبراعاة االعتبارات اجلنسانية في احلوكمة االقتصادية.‏ متت االستعانة في إعداده مبواد قدمتها السيدة شافيتري سينغ.‏ روُجع في أبريل/نيسان 2004.<br />

19


الفصل 2: أصوات وخبرات من أرض الواقع<br />

اعتمدت الحكومة نهجً‏ ا جديدًا إزاء التنمية يؤكد على أهمية الخدمات<br />

العامة األساسية ‏)اإلطار 20(. والنمو في حاجة إلى أن تكمّ‏ له المساواة في<br />

تقديم خدمات عامة أساسية معينة كي تتحقق التحسينات المستدامة<br />

في التنمية البشرية وليسهل تحقيق المزيد من التنمية االقتصادية.‏<br />

اإلطار 20<br />

تركيز جديد للسياسات على المساواة في الخدمات العامة<br />

األساسية<br />

‏"إن التنمية العادلة هي أحد األهداف املهمة للتنمية البشرية في الصني<br />

في مرحلتها اجلديدة.‏ واملساواة في اخلدمات العامة األساسية هي قرار<br />

حكومي حيوي فيما يتعلق بالسياسات؛ حتى ميكن صيانة العدالة<br />

االجتماعية واإلنصاف،‏ وبناء مجتمع متجانس."‏<br />

غاو شانغكوان،‏ رئيس اجلمعية الصينية لبحوث إصالح النظام االقتصادي<br />

املصدر:‏ تقرير التنمية البشرية في الصني 2008/2007: صفحة ط ‏)متهيد(.‏<br />

إن تقديم هذه الخدمات يُرى كأحد اإلستراتيجيات الرئيسة لتعزيز العدالة<br />

االجتماعية واإلنصاف.‏<br />

ويقول التقرير بأن تحسين إمكان الحصول على الخدمات العامة<br />

األساسية،‏ ضرورة من أجل توزيع أكثر عدالً‏ للدخل،‏ والمزيد من ردم الفجوات<br />

في التنمية البشرية.‏ وهو يركز،‏ بوجه خاص،‏ على الفجوة بين المناطق<br />

الحضرية والريفية،‏ التي نتجت جزئيًّا من التفاوتات في إمكان الحصول<br />

على الخدمات العامة األساسية.‏ والحصول على الخدمات حاليًا أيسر<br />

مناالً‏ ، وهي أعلى جودة بالنسبة إلى السكان المقيمين إقامة دائمة في<br />

المناطق الحضرية،‏ السيما موظفي القطاع الرسمي.‏ وتشير التقديرات<br />

إلى أن ما يزيد على 40 في المائة من فجوة الدخل الحالية،‏ مردها إلى عدم<br />

11<br />

المساواة في توزيع اإلنفاق على الخدمات العامة.‏<br />

ب(‏ دور الحوكمة االقتصادية في عملية تقديم الخدمات العامة<br />

األساسية<br />

يحلل التقرير دور الحوكمة االقتصادية والنظام المالي الوطني في التوزيع<br />

غير المتساوي الحالي للخدمات العامة األساسية.‏<br />

إن إحدى المشكالت الرئيسة كانت وال تزال تردي مسؤولية تقديم<br />

الخدمات العامة األساسية من المستويات األعلى في الحكومة إلى<br />

المستويات األدنى،‏ وذلك من دون تقييم قدرتها على تمويل الخدمات<br />

التمويل الكافي.‏ وتميل الموارد المالية إلى التركيز على مستوى الوالية<br />

والمحافظة بالحكومة،‏ غير أن المقاطعات والبلدات قد غدت مسؤولة<br />

اآلن عن تقديم الجانب األكبر من الخدمات العامة الريفية.‏ وأدى هذا إلى<br />

بروز أوجه نقص شديدة،‏ وانتشار فرض المدارس والعيادات رسوماً‏ على<br />

مستخدمي خدماتها؛ الضطرارها إلى تمويل هذه الخدمات مما تحصله<br />

12<br />

من رسوم.‏<br />

وفاقم من حدة هذا الوضع،‏ أثرُ‏ إعادة هيكلة مؤسسات األعمال،‏ وتفكيك<br />

أو خصخصة الكثير من المؤسسات المملوكة للدولة التي كانت في<br />

سابق عهدها مسؤولة عن تمويل الخدمات العامة األساسية المقدمة<br />

إلى موظفيها.‏ وكانت النتيجة أن أصبحت المجتمعات المحلية مسؤولة<br />

مسؤولية متزايدة عن المعاشات التقاعدية والصحة العامة األساسية<br />

والرعاية الطبية التي كانت تمولها المؤسسات في السابق،‏ يصاحب ذلك<br />

ويستتبعه تدني جودة الخدمات.‏ وما إن حلت نهاية عام 2006، حتى كان<br />

أكثر من 95 في المائة من مدن المحافظات،‏ و‎88‎ في المائة من أحياء<br />

البلديات،‏ وأكثر من 50 في المائة من مدن المقاطعات،‏ هي القادرة على<br />

إتاحة الخدمات الصحية للمجتمعات المحلية.‏ ولم تواز هذه الزيادة في<br />

المسؤولية زيادة في الموارد أو القدرة اإلدارية،‏ مما أسهم في فرض المزيد<br />

من الرسوم والمصاريف.‏<br />

وجاء عام 2001 باالعتراف بوجود حاجة إلى إصالح عملية تقديم الخدمات<br />

العامة،‏ لمعالجة االختالالت االجتماعية المتنامية.‏ وأظهرت أزمة<br />

المتالزمة التنفسية الحادة الوخيمة ‏)سارز(‏ في 2003 مواطن الضعف<br />

الهيكلية في حوكمة الخدمات العامة.‏ واستجابة لذلك،‏ زادت الحكومة<br />

مخصصها المالي الموجه إلى الخدمات العامة األساسية،‏ ورتبت أولويات<br />

‏ًا والفئات المحرومة،‏<br />

المناطق الريفية والمناطق غير المتطورة تطورًا كافي<br />

كما تحركت للحد من التباين بين القدرة المالية والمسؤولية اإلدارية في<br />

تقديم الخدمات.‏<br />

ج(‏ قطاع التعليم<br />

نقل اإلصالحُ‏ المسؤولية عن التعليم اإلجباري من البلدات إلى المقاطعات،‏<br />

التي تحظى بموارد مالية أكثر،‏ ولكنها ال تزال غير كافية لتمويل<br />

مسؤولياتها الجديدة.‏ وفي عام 2007، قررت الحكومة المركزية إلغاء<br />

مصروفات التعليم اإلجباري في المناطق الريفية في جميع أنحاء البالد<br />

وتزويد الطالب الذين يأتون من أسر ريفية فقيرة بكتب دراسية مجانية<br />

ومصاريف إعاشة.‏ وفي عام 2008، امتد نظام إلغاء مصروفات التعليم<br />

13<br />

اإلجباري ليشمل المناطق الحضرية.‏<br />

ال تزال الموارد المالية غير كافية،‏ وال يزال إجمالي إنفاق الحكومة على<br />

التعليم اإلجباري منخفضً‏ ا،‏ مقارنة بالمعايير الدولية.‏ كما أن المطالبة<br />

بمصروفات غير مصرح بها منتشرة على نطاق واسع.‏ وال تزال الموارد<br />

المالية غير موزعة توزيعً‏ ا متساويًا بين المدارس.‏ كما أن بعض الفئات<br />

خاصة أطفال العمالة المهاجرة التي تعيش في المدن،‏ ممنوعة من دخول<br />

مدارس ‏"كبرى"‏ إال إذا دفع آباؤهم مصروفات إضافية.‏<br />

د(‏ قطاع الصحة<br />

ارتفع إجمالي اإلنفاق الصحي ارتفاعًا مطردًا بين عامي 1980 و‎2006‎؛ حيث<br />

انخفض نصيب اإلنفاق الحكومي من 36 في المائة في عام 1980، إلى<br />

15.5 في المائة في عام 2000، ثم عاود ارتفاعه قليالً‏ إلى 18 في المائة في<br />

عام 2006. وانخفض،‏ أيضً‏ ا،‏ اإلنفاق االجتماعي ألصحاب األعمال والجهات<br />

‏)الهيئات والشركات والمؤسسات(‏ من 43 في المائة،‏ ثم عاد إلى االرتفاع<br />

شيئًا ما إلى 33 في المائة في الفترة نفسها.‏ وزاد إنفاق األسر المعيشية<br />

الخاص زيادة مذهلة من 21 في المائة في عام 1980، حتى وصل إلى 59 في<br />

المائة عام 2000، ثم هبط إلى 49 في المائة في عام 2006.<br />

20


الفصل 2: أصوات وخبرات من أرض الواقع<br />

وعلى الرغم من زيادة إجمالي اإلنفاق،‏ فإن التغيرات قد أثرت في مصدر<br />

اإلنفاق في نوعية الخدمات المقدمة.‏ فقد تقلص عدد عيادات رعاية<br />

األطفال والعيادات الصحية في البلدات والقرى باطراد حتى عام 2005: في<br />

عام 1978، كانت في حوالي 98 في المائة من القرى عيادات صحية،‏ مقارنة<br />

بنسبة 78 في المائة فقط في 2003. وبحلول عام 2008، كان ما يقارب<br />

93 في المائة من سكان الريف يحصلون على مياه شرب آمنة،‏ وأُدخلت<br />

خدمة الصرف الصحي على 57 في المائة من إجمالي عدد المراحيض في<br />

14<br />

المناطق الريفية.‏<br />

– نسبة نوع الجنس عند الوالدة العادية هي حوالي 106 إلى 107 مواليد<br />

ذكور لكل 100 مولودة أنثى.‏<br />

– يزيد في المعتاد معدل وفيات الرضع الذكور،‏ على معدل وفيات الرضع<br />

اإلناث.‏<br />

ه(‏ كيف يمكن أن تؤثر هذه التغييرات في الحوكمة االقتصادية<br />

في قدرة النساء والرجال على الوصول إلى الخدمات األساسية<br />

بطرق مختلفة؟<br />

قطاع التعليم<br />

إن فرض رسوم ومصاريف يدفعها المستخدم يؤدي إلى حرمان النساء<br />

والفتيات؛ ألنهن ال يملكن إال دخوالً‏ أدنى من الرجال،‏ كما أن سيطرتهن<br />

أقل،‏ كذلك،‏ منهم على كيفية إنفاق دخل األسرة المعيشية.‏<br />

وترجح األسباب نفسها احتمالية أن تكون الفتيات مستفيدات رئيسات<br />

من نظام اإلعفاء من المصروفات الذي استحدثته الحكومة المركزية في<br />

المناطق الريفية عام 2007، ووسعت نطاقه ليشمل المناطق الحضرية<br />

عام 2008. ولكن نظرًا إلى تغطية هذا النظام للتعليم اإلجباري فقط فمن<br />

غير المحتمل أن يضيق الفجوة الجنسانية في مستويات التعليم األعلى.‏<br />

إن االحتمال الوارد في الصين - على وجه الخصوص - أن يؤدي التفضيل<br />

القوي جدًّ‏ ا للبنين ‏)الجدوالن 1 و‎2‎‏(‏ إلى إحجام األسر المعيشية عن دفع<br />

رسوم المستخدم؛ من أجل تعليم البنات،‏ السيما األسر المعيشية<br />

الفقيرة،‏ واألسر التي تعيش في المناطق الريفية.‏ وربما نتج عن هذا<br />

أال تحصل بعض البنات على تعليم،‏ ولكن االحتمال األكبر في السياق<br />

الصيني أن تحصل البنات على تعليم أسوأ جودة.‏ ومن المحتمل أن تكون<br />

البنات التي تنتمي إلى األسر المعيشية للعمالة المهاجرة،‏ من بين البنات<br />

‏ًا ما يُمنعون من دخول المدارس<br />

األشد تأثرًا؛ ألن أطفال هذه األسر غالب<br />

الممولة محليًّا،‏ ألنه تنقصهم أوراق تسجيل األسر المطلوبة.‏<br />

قطاع الصحة<br />

إن تأثر المرأة - على وجه التحديد - بانخفاض قدرة سكان المناطق الريفية<br />

على الحصول على خدمات الرعاية الصحية،‏ هو األمر المرجح.‏ فالمرأة<br />

محتاجة إلى الخدمات الصحية حاجة أعظم؛ بسبب دورها اإلنجابي،‏<br />

واستعدادها األكبر لإلصابة ببعض األمراض.‏ وحين ال تُتاح هذه الخدمات،‏<br />

فإنها قد تلجأ إلى بدائل أقل فعالية.‏ وللمصاريف والرسوم التي تُفرض<br />

على بعض األدوية والخدمات الصحية أثر سلبي أشد على المرأة،‏ والتي<br />

تقل احتمالية حصولها على دخل نقدي،‏ أو امتالكها للقدرة،‏ على التحكم<br />

في دخل أسرتها المعيشية.‏<br />

األطفال أكبر مما تتحملها البلدات والبلديات؛ مما أدى إلى انخفاض كبير<br />

في مدى توافر هذه الخدمات.‏ والمرأة هي األكثر تأثرًا بعدم توافر العيادات<br />

المحلية وخدمات رعاية األطفال.‏<br />

إن المرأة هي المستخدم األول لخدمات المياه المنزلية والصرف الصحي،‏<br />

ومن ثم،‏ فهي المستفيد الرئيس من التحسينات التي تشير التقارير إلى<br />

إدخالها على شبكة اإلمداد بالمياه والصرف الصحي.‏ كما أنها تُفيد،‏ أيضً‏ ا،‏<br />

إذا نتجت عن تحسين الخدمات معدالت أقل لإلصابة باألمراض بين أفراد<br />

األسرة.‏<br />

إن معدل وفيات الرضع بين البنات أعلى من البنين؛ وهو ما يوحي بهذا التأثير<br />

القوي لمبدأ تفضيل البنين،‏ والمعاملة التفاضلية ‏)األقل(‏ للطِ‏ فالت اإلناث.‏<br />

وتُظهر األبحاث أن االختالف في معدالت الوفيات،‏ يكاد يرجع بالكامل إلى<br />

عدم المساواة في القدرة على حصول الطفالت اإلناث على العالج الطبي.‏<br />

وال يوجد فرق كبير في مستويات التغذية بين البنين والبنات في معظم<br />

أرجاء الصين.‏ وبما أن معدل وفيات الرضع أحد المحددات الرئيسة للعمر<br />

المتوقع عند الوالدة،‏ فإن ذلك سوف يؤدي إلى فوارق بين الجنسيْن في العمر<br />

المتوقع.‏<br />

و(‏ ما مدى مراعاة البيانات لالعتبارات الجنسانية؟<br />

على الرغم من إتاحة التقرير لكم هائل من البيانات المصنفة حسب نوع<br />

الجنس،‏ لكن البيانات ليست متسقة في التصنيف حسب نوع الجنس.‏<br />

ويُظهر الشكالن 3 و‎4‎ - على سبيل المثال - معدالت وفيات األطفال دون<br />

سن الخامسة في المناطق الحضرية والريفية،‏ ولكنهما ال يتيحان بيانات<br />

مصنفة حسب نوع الجنس،‏ على الرغم من االحتمال القوي أنها ستكون<br />

مختلفة،‏ ولربما كانت هناك فوارق منتظمة في معدالت وفيات األطفال<br />

دون سن الخامسة،‏ محددة لنوع الجنس بين المناطق الحضرية والمناطق<br />

الريفية.‏<br />

تتجه النزعة إلى عرض البيانات المصنفة حسب نوع الجنس في األقسام<br />

التي تتناول الفجوات الجنسانية تناوالً‏ صريحً‏ ا.‏ والبيانات المماثلة الواردة<br />

في أجزاء أخرى من التقرير ليست مصنفة حسب نوع الجنس.‏<br />

اجلدول 1 معدل وفيات الرضّ‏ ع ‏)لكل 1000 مولود حي(‏ 21<br />

املؤشر<br />

إناث<br />

ذكور<br />

2000<br />

33.7<br />

23.9<br />

1990<br />

33.2<br />

28.5<br />

املصدر:تقرير التنمية البشرية في الصني 140 2008/2007: ‏)املرفق - اجلدول 2(.<br />

تؤثر التغييرات التي تطرأ على مصادر تمويل الخدمات الصحية في نوع<br />

الخدمات المقدمة:‏ كان عبء تمويل العيادات القروية وخدمات رعاية<br />

21


الفصل الثاني أصوات وخبرات من أرض الواقع<br />

مالحظات<br />

[http://www.undp.org.cn/modules.php?op=modload&name=News&file=article&c 10<br />

atid=18&topic=8&sid=4372&mode=nocomments&order=0&thold=0]<br />

11 برنامج األمم المتحدة اإلنمائي في الصين.‏ 2008. تقرير التنمية البشرية في الصين 2008/2007. إتاحة<br />

الفرص للجميع:‏ الخدمات العامة األساسية ل 1.3 مليار نسمة.‏ بيجين.‏ 34.<br />

12 المرجع نفسه:‏ 38.<br />

13 المرجع نفسه:‏ 45.<br />

14 المرجع نفسه:‏ 49.<br />

22


صورة:‏ Shutterstock<br />

الفصل 4 دراسة حالة تخيلية<br />

الفصل 3<br />

دراسة حالة تخيلية<br />

23


الفصل 3 دراسة حالة تخيلية<br />

دراسة حالة تخيلية<br />

يحتوي هذا القسم على مثال لعرض كيفية استخدام مؤشرات تقديم<br />

الخدمات األساسية الواردة بالتفصيل في األقسام السابقة.‏ وتتسم هذه<br />

المحاكاة بأنها تصورية،‏ فإنها مبنية على وضع حقيقي وخبرة ميدانية<br />

شخصية.‏ فهي تعكس األفكار المستحدثة أثناء جلسات التفكير الخالق<br />

غير الرسمية،‏ مع وحدة اإلحصاءات في أي جهاز وطني معني بالمرأة.‏ وقد<br />

واجه الموظفون تحديًا ناجمً‏ ا عن العمل باستخدام موارد بسيطة في<br />

نظام حكومي المركزي.‏ وكانوا يرغبون في تغيير وضع النساء والفتيات في<br />

المناطق األشد فقرًا،‏ والتي كانت تقع،‏ كذلك،‏ على مسافات بعيدة جدًا<br />

عن العاصمة.‏ كما احتاج الموظفون لتحديد دور وحدة اإلحصاءات،‏ التي<br />

وجدت نفسها في منافسة ال مناص منها مع مكتب إحصاءات وطني<br />

قوي يتمتع بخبرات ومعارف أكبر في مجال اإلحصاءات الجنسانية.‏ وعلى<br />

الرغم من أن الشخصيات هي شخصيات خيالية،‏ فإنها تماثل الشخصيات<br />

التي تعمل في األجهزة الوطنية المعنية بالمرأة في العديد من البلدان.‏<br />

ومع ذلك،‏ فالتحدي قائم وحقيقي.‏<br />

مؤشرات الجنسانية في مكتب وطني لشؤون المرأة<br />

تُظهر المحاكاة كيف يمكن استخدام تحليل بسيط ومقارنات إقليمية<br />

للمؤشرات في تحفيز السلطات المحلية على تشجيع مفاهيم أكثر<br />

مراعاة لالعتبارات الجنسانية فيما يتعلق بتقديم الخدمات.‏ وتُلقي الضوء<br />

على إمكان إفادة األجهزة الوطنية المعنية بالمرأة بصورة أكبر بالبيانات<br />

والمؤشرات،‏ لتشجيع المساواة بين الجنسيْن،‏ وتحسين تقديم الخدمات<br />

األساسية للنساء والفتيات.‏<br />

صُ‏ ممت المحاكاة ليتم استخدامها في دورات التدريب التشاركية.‏ ويمكن<br />

ألداء األدوار المبني على المحاكاة،‏ تشجيع فهم مصالح الجهات الفاعلة<br />

على اختالفها وأوضاعها،‏ وكيف يمكن تحفيزها على تغيير أوضاعها.‏ كما<br />

يمكن استخدامه لبناء مهارات الدعم والمناصرة والتفاوض.‏<br />

يمكن لعملية تحليل الحاالت،‏ كذلك،‏ توفير أساس للمشاركين لوضع<br />

حاالت جديدة،‏ بناء على خبرتهم.‏ ويمكن للمشاركين ابتكار إستراتيجيات<br />

بديلة للحصول على دعم استخدام المؤشرات المراعية للجنسانية<br />

وتقديم الخدمات المحسنة للمرأة،‏ مع التركيز،‏ بشكل خاص،‏ على السياق<br />

المؤسسي والثقافي الخاص بهن.‏<br />

1. مكتب رئيس قسم اإلحصائيات،‏ بالمكتب الوطني لشؤون المرأة<br />

عُيّنت آنا بوظيفة رئيس قسم اإلحصائيات في المكتب الوطني لشؤون<br />

المرأة.‏ وقد شعرت بفخر كبير بوظيفتها الجديدة،‏ ولكن لم تكن على يقين<br />

من كيفية استخدامها.‏ ونظرًا إلى صغر سنها وتحمسها،‏ مع حصولها<br />

مؤخرًا على درجة الدكتوراه،‏ فقد كانت مُولَعَ‏ ة بٍتحسين المساواة بين<br />

الجنسيْن.‏ ولكن كيف؟<br />

لم يكن مساعدها،‏ السيد / إيدي،‏ على القدر نفسه من التحمس.‏ وقد<br />

أخبرها مذكِّ‏ رًا إياها:‏ ‏"تذكري سيدة آنا أن مكتب اإلحصاء الوطني يتمتع<br />

بخبراء حقيقيين بشأن اإلحصاءات.‏ وفي ظل قيادة السيدة / سوسي،‏<br />

يقومون،‏ كذلك،‏ بدمج الجنسانية في إحصائياتهم الرئيسة،‏ ويقومون<br />

بتصنيف معظم بياناتهم حسب نوع الجنس.‏ هذا فضالً‏ عن إصدارهم<br />

كتيبًا عن اإلحصاءات المتعلقة بالنساء والرجال."‏ وقد كانت لصديقتها<br />

ومساعدتها،‏ ديني،‏ نظرة أقل إيجابية في هذا الشأن ولكن لم يكن<br />

تعليقها مشجعً‏ ا بالقدر الكافي:‏ ‏"على أية حال،‏ شهد تحقيق األهداف<br />

اإلنمائية لأللفية الجديدة تقدمًا جيدًا - باستثناء ما يتعلق بمعدالت<br />

وفيات األمهات أثناء النفاس،‏ ولكن من الصعب إلى - حد كبير - قياس<br />

هذه المعدالت كما يصعب التعامل معها."‏<br />

وقالت آنا:‏ ‏"يعد هذا األمر صحيحً‏ ا على المستوى الوطني"،‏ كما أضافت:‏<br />

‏"ولكن ال تزال بعض الفتيات،‏ في بعض المحافظات والمناطق المحلية<br />

ال يذهبن إلى المدرسة،‏ أو يحصلن على رعاية صحية جيدة.‏ كيف يمكننا<br />

تقديم المساعدة لهن؟ وأضافت قائلة:‏ ‏"أجد في بعض الفتيات شبهً‏ ا<br />

مني؛ حيث يحتجن فقط إلى أي فرصة سانحة!"‏<br />

‏)تنحدر آنا من أسرة فقيرة،‏ تعيش في واحدة من أشد المحافظات فقرًا.(‏<br />

‏"وقد كنت محظوظة عندما أيقنت السيدة / ريني من أنني كنت جيدة في<br />

األعمال المدرسية ، وشغوفة حقً‏ ا بالتعليم.‏ وقد أقنعت والديّ‏ بالسماح لي<br />

باالستمرار في المدرسة،‏ على الرغم من رغبتهما في مكوثي في المنزل<br />

ومساعدة أمي.‏ وقد ساعدتني السيدة / ريني في الحصول على منحة<br />

دراسية.‏ باإلضافة إلى ذلك،‏ فقد اتخذت الترتيبات الالزمة إلقامتي مع أمها<br />

في المدينة،‏ حتى أتمكن من االنتقال إلى المدرسة الثانوية،‏ ومن ثم الجامعة.‏<br />

كيف يمكننا تقديم المساعدة للفتيات األخريات مثلما حدث معي؟"‏<br />

ديني لم تعرف.‏ وتساءلت ‏"كيف يمكننا الوصول إلى هذه الفتيات الالتي<br />

تعشن في المحافظات البعيدة،‏ بينما ال نزال نراوح مكاننا في العاصمة؟"‏<br />

وأضافت:‏ ‏"ليس لدينا أي موظفين في المحافظات،‏ وعلينا العمل مع<br />

مكتب التخطيط المحلي."‏<br />

وقال السيد / إيدي:‏ ‏"نعم،‏ ولكن لن يشعروا بالسعادة إذا أشرنا إلى فشلهم<br />

في توفير الخدمات الجيدة لهؤالء الفتيات!"‏<br />

وقالت ديني:‏ ‏"حسنًا"،‏ وبدأت في التفكير العميق بشكل إستراتيجي،‏ ‏"قد<br />

يعتمد هذا على كيفية قيامنا باألمر.‏ فإذا أظهرنا لهم أنهم كانوا في<br />

مشكلة إال أننا إذا قدمنا لهم،‏ أيضً‏ ا،‏ المساعدة في البحث عن حل،‏ فقد<br />

يتقبلون األمر."‏<br />

وقالت آنا:‏ ‏"نعم،‏ وقد بدت أكثر مساعدة قليالً‏ ‏"وما الذي سيكون عليه األمر<br />

إذا قدمنا لهم الفرصة للفوز بمنافسة وطنية؟"‏<br />

وتساءل السيد / إيدي:‏ ‏"ما الذي تعنينه بقولك؟".‏<br />

وردت السيدة / آنا بقولها:‏ ‏"حسنًا،‏ لدي موازنة صغيرة.‏ يمكننا طرح كتيب<br />

أو ملصق يوضح الفروق بين الجنسيْن في مؤشرات الصحة والتعليم على<br />

مستوى المحافظة والمنطقة المحلية،‏ إلظهار أي المحافظات أو المناطق<br />

المحلية تقوم بعملها على أتم وجه،‏ وأي المحافظات يتسم أداؤها بالضعف.‏<br />

ومن ثم،‏ يمكننا رؤية ما إذا كان بإمكان المحافظات أو المناطق المحلية<br />

التي تقوم بأداء مهامها على أتم وجه أن تخبرنا عما تقوم به للحصول على<br />

هذه النتائج الطيبة.‏ فمما ال شك فيه أنهم يقومون بأعمال صحيحة.‏ وبعد<br />

ذلك،‏ يمكننا التفكير فيما إذا كان يجري إعدادهم لمساعدة المحافظات<br />

والمناطق المحلية التي تحقق نتائج سيئة.‏ وبعد ذلك،‏ يمكننا عرض جائزة<br />

وطنية للمناطق المحلية أو المحافظات التي تحقق أكبر تحسينات خالل<br />

العام التالي."‏<br />

وأضافت آنا،‏ وقد أصبحت أكثر تحمسً‏ ا:‏ ‏"وبهذا الشكل،‏ قد تتاح أمام<br />

المحافظات والمناطق المحلية التي تحقق نتائج سيئة فرصة الفوز<br />

بالجائزة،‏ والحصول على المزيد من الموارد لحل مشكالتها."‏<br />

24


الفصل 3 دراسة حالة تخيلية<br />

وتدخلت ديني في الحوار قائلة:‏ ‏"وماذا عن الحصول على الجائرة األخرى<br />

المخصصة للمحافظة،‏ أو المنطقة المحلية التي قدمت أفضل دعم أو<br />

مساعدة للمحافظة،‏ أو المنطقة المحلية التي تقوم بمهامها على نحو<br />

سيئ؟ فقد يمنحهم هذا حافزًا على المشاركة في هذه المنافسة."‏<br />

وقالت آنا:‏ ‏"نعم،‏ لقد تذكرت لتوي شيئًا ما قرأته في أحدث تقرير صادر<br />

عن صندوق األمم المتحدة اإلنمائي للمرأة وهو ‏"تقدم المرأة في العالم"‏<br />

بشأن الصوت والمساءلة.‏ أال ينبغي إدراج النساء والفتيات الالتي يعشن<br />

في تلك المجتمعات أيضً‏ ا في هذا التقرير؟ هل يمكننا العمل مع مكتب<br />

التخطيط المحلي لتنظيم المجتمعات،‏ للمساعدة على التعرف على<br />

سبب عدم ذهاب الفتيات إلى المدارس،‏ وما الذي سيساعدهن على الوصول<br />

إلى المدارس؟ ومن المفترض أن يستخدم المخططون طرق التخطيط<br />

التشاركية،‏ فإنهم ال يعرفون تمامًا كيفية القيام بذلك،‏ وال سيما عندما<br />

يتعلق األمر بالنساء.‏ ويمكننا تقديم المساعدة لهم."‏<br />

قالت ديني:‏ ‏"عجبًا،‏ يا لها من فكرة رائعة.‏ وبذلك يمكننا تقديم جائرة<br />

للمجتمع األكثر فاعلية أيضً‏ ا!"‏<br />

وقال السيد / إيدي:‏ ‏"حسنًا،‏ إذا كنا ننوي استهداف المجتمعات،‏ فسنكون<br />

بحاجة إلى التفكير بصورة أكثر حرصً‏ ا بشأن نوعية الكتيب والمؤشرات<br />

التي سوف نكون بحاجة إليها."‏ وأضاف:‏ ‏"ربما لن تكون أنواع الجداول التي<br />

يقدمها مكتب اإلحصاء ذات فائدة كبيرة؛ فكثير من األشخاص لن يفهموا<br />

هذه الجداول."‏<br />

‏"حقًّ‏ ا"‏ قالت ديني.‏ ‏"حتى أن بعض المخططين قد يجدون صعوبة أحيانًا<br />

في فهم مثل هذه الجداول.‏ وأتذكر أنني اطّ‏ لعت على كتيب إحصاءات<br />

صادر عن صندوق األمم المتحدة اإلنمائي للمرأة من إندونسيا منذ فترة<br />

طويلة - في مؤتمر بيجين على ما أظن - ووجدت أنه تم استخدام رسوم<br />

بيانية وصور - أعتقد أن بإمكانك تسميتها بالرسوم التصويرية - من<br />

السهل فهمها حقً‏ ا.‏ كما يوجد كتيب سويدي معنون ب ‏"النساء والرجال<br />

‏ًا من الرسوم البيانية.‏ وربما<br />

في السويد"‏ والذي استخدم أيضً‏ ا مقدارًا كبير<br />

يكون بمقدورنا محاولة وضع شيء ما مشابه لذلك؟"‏<br />

وقال السيد / إيدي:‏ ‏"أعتقد أنه قد يكون بإمكان مكتب اإلحصاء الوطني<br />

تقديم يد المساعدة لنا هناك."‏ ‏"فلديهم بعض األشخاص الذين يجيدون<br />

عرض الرسوم البيانية على الكمبيوتر.‏ وقد اطّ‏ لعت عليها في عروض<br />

تقديمية باستخدام برنامج ،PowerPoint على الرغم من عدم استخدامهم<br />

لها كثيرًا في مطبوعاتهم الدورية.‏ يمكنني،‏ إذن،‏ التحدث إليهم."‏<br />

‏"على أية حال ما معنى الصوت والمساءلة،‏ وما الذي يجب على اإلحصاءات<br />

والمؤشرات القيام به للتعامل معها؟ إنني أعلم أن النساء لديهن أحيانًا<br />

الكثير مما يرغبن في قوله،‏ فإنهن ال يستخدمن عادة اإلحصاءات في ذلك!"‏<br />

قالها السيد / إيدي بابتسامة ماكرة.‏<br />

وقد أوضحت آنا األمر بقولها:‏ ‏"حسنا،‏ قد يكون من المفيد للنساء<br />

استخدام اإلحصاءات الستنتاج عدد الفتيات الالتي يذهبن إلى المدرسة<br />

بالمقارنة مع الفتيان،‏ وأي الفتيات يذهبن إلى المدرسة،‏ وأي الفتيات ال<br />

يذهبن،‏ ومحاولة معرفة سبب ذلك.‏ ومن ثم،‏ يمكننا تقديم يد المساعدة<br />

لهن الستخدام هذه المؤشرات إلقناع مسؤولي التعليم والتخطيط أوالً‏<br />

بوجود مشكلة،‏ وثانيًا بأن لدى النساء بعض األفكار الجيدة عن سبب<br />

المشكلة،‏ والحلول التي ربما تناسب هذه المشكلة.‏ وغالبًا ما يكون من<br />

العسير إجراء مناقشات من دون حقائق،‏ خاصة مع المخططين.‏ وبهذا يتم<br />

استخدام البيانات والمؤشرات لمنح النساء صوتًا أقوى مع المخططين."‏<br />

‏"موافق،‏ يعد هذا األمر مقبوالً‏ ، ولكن ما الذي يجب على المحاسبين القيام<br />

به حيال هذا األمر؟"‏ وبدا السيد/‏ إيدي مرتبكً‏ ا بعض الشيء.‏<br />

‏"أوه"‏ قالت آنا.‏ إن األمر ال يتعلق بالمحاسبين!‏ فاألمر يتعلق بصناعة صانعي<br />

القرارات - أشخاص مثلنا ومسؤولي التخطيط والتعليم - المسؤولين<br />

أمام الرجال والنساء عما نفعله.‏ فنحن نحصل على أموال من الحكومة<br />

- وهذا أمر ال يكفي،‏ ولكننا نحصل بالفعل على بعضها!‏ - وتأتي هذه<br />

األموال في واقع األمر من الضرائب والرسوم التي يدفعها األشخاص.‏ لذا<br />

فنحن مسؤولون عن رفع تقارير لهم إلثبات أننا قد استخدمنا األموال<br />

بشكل صحيح وبذلنا قصارى جهدنا لمواجهة مشكالتهم."‏<br />

قالت ديني ‏"نعم،‏ يمكننا استخدام اإلحصاءات والمؤشرات للقيام بذلك.‏<br />

وفي واقع األمر،‏ إذا نجحنا في الحصول على معدالت أعلى اللتحاق الفتيات<br />

بالمدارس وعدد أقل من الفتيات المتسربات من الدراسة ونسبة غياب أقل<br />

بين الفتيات الالتي يعشن في المناطق المحلية والمحافظات التي كان<br />

أداؤها شديد التدني فيما يتعلق بتعليم الفتيات،‏ فسوف يكون بمقدور<br />

النساء التحقق من أننا نؤدي بالفعل عمالً‏ جيدًا."‏<br />

نظر السيد/‏ إيدي متشككً‏ ا.‏ ‏"لكن إذا كانت نتائجنا غير جيدة،‏ فلن نرغب<br />

في تقديم اإلحصاءات والمؤشرات لهن ألنهن سوف يلقون باللوم علينا."‏<br />

ابتسمت ديني وقالت:‏ ‏"هذا األمر صحيح تمامًا.".‏ وأضافت قائلة:‏ ‏"وهذا هو<br />

سبب أننا من المفترض أن نشجع النساء كي يبدأن في طلب المؤشرات<br />

منا.‏ وقد يوجد في بعض البلدان تشريع لحرية المعلومات،‏ من شأنه تمكين<br />

المواطنين من طلب هذا النوع من البيانات،‏ ويمكن للمحاكم توجيه أمر<br />

لنا بتقديم هذه المعلومات إليهم،‏ سواء رضينا أو أبينا."‏<br />

قال السيد/‏ إيدي:‏ ‏"إذن.‏ أنا غير متأكد من مدى ترحيبي بهذه الفكرة."‏ ‏"لكن<br />

إذا كنا نخطط ألعمالنا جيدًا،‏ فسوف نبدو جيدين وقد نحصل على أموال<br />

إضافية من الحكومة،‏ وربما حصلتُ‏ على ترقية.‏ لذا،‏ ربما يكون من المفيد<br />

مساعدة النساء على استخدام البيانات والمؤشرات للمساءلة."‏<br />

قالت آنا:‏ ‏"حسنًا،‏ إنني متحمسة تمامًا بشأن هذا األمر.‏ إنني أتطلع للتوجه<br />

إلى مسؤولي التخطيط والتعليم،‏ ومناقشة األمر معهم في محافظتي<br />

األصلية،‏ لرؤية ما إذا كانوا يرغبون أن يكونوا جزءًا من مشروع تجريبي.‏<br />

ويمكننا أن نبدأ من خالل رؤية ما إذا كان بإمكاننا التوفيق يبنهم وبين<br />

المحافظة الشمالية التي شهدت مستويات جيدة للغاية من التحاق<br />

الفتيات بالمدارس.‏ وال يوجد اختالف كبير في الظروف بين المحافظتيْن،‏<br />

لذا أعتقد أن ما يقوم به األشخاص في المحافظة الشمالية قد يسري<br />

في محافظتي أيضً‏ ا.‏ هل ستقدمان لي المساعدة في كتابة مقترح؟"‏<br />

هنا قال السيد / إيدي:‏ ‏"بكل تأكيد".‏ وقالت ديني ‏"طبعً‏ ا،"‏ وبدأت آنا في<br />

النظر بمزيد من الثقة إلى عملها الجديد،‏ وقصد األصدقاء الثالثة مكتبها<br />

للشروع في هذا التفكير الخالق حول الكمبيوتر.‏<br />

25


الفصل 3 دراسة حالة تخيلية<br />

2. اليوم الثاني بالمكتب<br />

دلفت ديني إلى المكتب سريعً‏ ا،‏ وألقت بحقيبتها على المكتب،‏ وأسرعت<br />

لمكتب آنا هادفة إلى أن تمر بالسيد إيدي في طريقها.‏ وقالت:‏ ‏"آنا،‏ لقد<br />

قضيت ليلة البارحة أدرس هذه الفكرة وأعتقد أنها جيدة حقًّ‏ ا.‏ ولكنني أرى<br />

أنه سوف يكون علينا القيام بعمل كبير بالنظر إلى المؤشرات الخاصة<br />

بالكتيب،‏ وكيفية تقديمها،‏ وسوف يستغرق ذلك وقتًا طويالً‏ . وربما يكون<br />

بوسعنا أن نبدأ بالعمل على مشروع تجريبي يتناول محافظتيْن أوالً‏ ؛ كي<br />

نستعرض اإلجراءات التي ستكون ناجحة؟"‏<br />

رفعت آنا عينيها إلى أعلى،‏ تاركة ما كانت تعمل عليه،‏ وابتسمت قائلة:‏<br />

‏"من الجميل أن أحظى بفريق عمل متحمس إلى هذا الحد.‏ أرجو أال يكون<br />

األمر قد أبقاكِ‏ مسهدة األجفان طويالً‏ ! ولكنك على حق،‏ وإنني ألود أن نبدأ<br />

سريعً‏ ا قبل أن نفقد حماسنا.‏ ما رأيك بأن ننظم زيارة لمحافظتي األصلية<br />

أوالً‏ ؟ إن لدي اتصاالت جيدة هناك،‏ وأعتقد أنهم سوف يستمعون لنا على<br />

أقل تقدير."‏<br />

وبدا السيد إيدي مسرورًا بما قام به،‏ حيث قال:‏ ‏"حسنًا،‏ لم أقض الليل<br />

مسهد األجفان،‏ ولكني ذهبت لمكتب اإلحصاءات الوطني في طريقي إلى<br />

العمل هذا الصباح،‏ وقابلت صديقي هاري الذي يعمل في قسم الجرافيك<br />

لديهم.‏ إنه حريص جدًّ‏ ا على مساعدتنا في إعداد الكتيب.‏ ولديه بعض<br />

األفكار الجيدة بخصوص كيفية تقديم المؤشرات،‏ باستخدام خرائط<br />

ملونة لكافة المحافظات ورسومات بيانية وبعض الرسومات التصويرية<br />

التي تعدونها.‏ ولديه أيضً‏ ا فكرة جيدة ربما يمكننا اتباعها في محافظتك:‏<br />

لقد اقترح أن نقوم بتقديم بعض الرسومات لجمهورنا الذي نستهدفه -<br />

من النساء والموظفين الحكوميين - لمعرفة ما إذا كان بوسعهم فهمها<br />

أو ال.‏ قال هاري إن بوسعه وبسهولة أن يحصل على اإلحصائيات الخاصة<br />

بمحافظتك،‏ وأن يقدم أيضً‏ ا الرسومات االختبارية في غضون يوميْن أو<br />

ثالثة.‏ ما رأيكم؟"‏<br />

ردت آنا قائلة ‏"شيء رائع!"،‏ بينما توجهت للهاتف الخاص بها وجدول<br />

أعمالها.‏ ‏"ذلك جيد بالفعل،‏ ولكني أعتقد أن علي أن أتصل برئيسة هاري<br />

أوالً‏ ؛ من أجل إيضاح األمر لها؛ حتى ال تعتقد خطأً‏ أننا نستولي على فريقها<br />

في العمل!"‏<br />

أخذت آنا تقلب في جدول أعمالها،‏ بينما بدأت في االتصال،‏ وقالت:‏ ‏"ما<br />

رأيكم بالتخطيط لزيارة محافظتي في غضون أسبوعيْن؟"‏<br />

3. بعد شهريْن في محافظة آنا األصلية<br />

كانت آنا وديني والسيد إيدي يجلسون في مكتب السيد توماس،‏ رئيس<br />

هيئة التخطيط المحلي.‏ كما كان بمكتب السيد توماس مساعده،‏<br />

السيد دانيال،‏ والسيدة بانو،‏ رئيسة قسم التعليم بالمكتب المحلي،‏<br />

والسيدة تشاندارا،‏ ممثلة إحدى منظمات المجتمع المحلي للمرأة.‏ كان<br />

يبدو على آنا وديني والسيد إيدي القلق،‏ بينما كان السيد توماس يجلس<br />

بارتياح في كرسيه وتبدو عليه أمارات االسترخاء.‏ كان قد تم تقديم الشاي<br />

والكعك على المنضدة الصغيرة حيث جلسوا.‏<br />

أشار السيد توماس بيده قائالً‏ : ‏"من فضلكم"‏ ثم قال:‏ ‏"أرجو أن تستمتعوا<br />

بكرم ضيافتنا.‏ إننا في محافظتنا متخصصون في عمل الكعك،‏ وإنه<br />

لشهي للغاية."‏ وبعد مرور لحظة،‏ وبعد تكرار السيد توماس دعوته للمرة<br />

الثالثة،‏ بدأ الجميع في ارتشاف الشاي وتناول الكعك.‏<br />

ثم بدأت آنا الحديث بشكل رسمي،‏ شاكرة السيد توماس على منحهم<br />

وقته،‏ وعلى العمل الذي قام به فريق العمل الخاص به في تنظيم اللقاء<br />

واألنشطة التجريبية التي بدأت بالفعل في المحافظة.‏<br />

‏"حسنًا،‏ سيدة آنا،‏ إنكم محل ترحاب بحق وإننا لسعداء بالعمل معكِ‏ ومع<br />

زمالئك.‏ وللحق،‏ لقد كنت غير مهتم بشكل كبير بمشروعكم عندما أتيتم<br />

في زيارتكم أول مرة منذ أسابيع قليلة.‏ إننا على دراية بأن لدينا مشكلة<br />

في جذب الفتيات إلى المدارس وباألخص في استبقائهم بها.‏ وفي الواقع،‏<br />

دائمً‏ ا ما نشعر بشيءٍ‏ من الحرج في االجتماعات التي تجرى على المستوى<br />

الوطني حول التعليم أو األهداف اإلنمائية لأللفية الجديدة عندما تثار<br />

هذه النقطة."‏ أومأت آنا.‏<br />

‏"لم أعتقد بإمكان أن تغير بعثة أخرى من العاصمة أي شيء في الوضع<br />

الراهن،‏ ال سيما بعد أن بدأتِ‏ بالتحدث عن اإلحصاءات والمؤشرات.‏ اعتقدت<br />

أنهم قد أخبرونا بمدى سوء عملنا فحسب،‏ دون النظر إلى أن بوسعهم<br />

تحسين الوضع."‏ أومأت آنا مرة أخرى،‏ وبدا على السيد إيدي المزيد من<br />

أمارات عدم االرتياح.‏ ارتشفت ديني رشفة أخرى من الشاي،‏ وفكرت فيما إذا<br />

كان تناول قطعة أخرى من الكعك دون دعوة،‏ سوف يكون من سوء األدب.‏<br />

واصل السيد توماس حديثه قائالً‏ : ‏"ولكن ألنكم تنتمون إلى محافظتنا،‏<br />

استمعت لكم،‏ وأعتقدت بأن بعض أفكاركم جديدة وشائقة بالفعل.‏ ومن<br />

ثم،‏ وافقنا على تنظيم حلقة عمل مع مجموعات نسائية؛ لبحث مؤشرات<br />

تعليم الفتيات،‏ وتنظيم حلقة عمل أخرى مع فريقنا في العمل.‏ بالطبع،‏<br />

لقد كنت مشغوالً‏ جدًا لدرجة كان يتعذر فيها حضور أي منهما،‏ إال أنني<br />

قمت بافتتاح حلقة عمل الفريق.‏ ولكنني استمعت لتعليقات إيجابية<br />

للغاية من فريقنا،‏ وال سيما تعليقات السيد دانيال الذي يحضُ‏ رنا اآلن،‏<br />

والذي حضر حلقة العمل،‏ ثم أخبرتني زوجتي أنه قد ترامى إلى سمعها<br />

أن المجموعات النسائية قد وجدت حلقة العمل الخاصة بهن شائقة<br />

للغاية.‏<br />

‏"ولذلك عندما اقترح على السيد دانيال أن أقوم بافتتاح حلقة العمل<br />

المشتركة التي يحضرها الموظفون والنساء،‏ وافقت وخصصت ساعتيْن<br />

لمعرفة كيفية سريان األمور.‏ أتعلمون شيئًا،‏ لقد اندهشت تمامًا وأثار<br />

األمر إعجابي للغاية!"‏<br />

رد السيد دانيال قائالً‏ : ‏"حسنًا"،‏ ‏"لقد كانت حلقة العمل هذه أصعبهن على<br />

اإلطالق.‏ في البداية لم نعرف كيف نتحدث مع بعضنا البعض.‏ حيث كانت<br />

النساء خجوالت للغاية،‏ ونحن أيضً‏ ا كنا محرجين نوعًا ما - فكما تعلمون<br />

نحن ال نناقش مسائل فنية مثل اإلحصاءات مع النساء عادة.‏ ولكن بمجرد<br />

تقديم المؤشرات مع الخرائط،‏ والصور التي قمتم باستخدامها،‏ شعر<br />

الجميع بأن األمر شائق وبدأوا بالحديث عن دالالتها.‏<br />

‏"دعتنا مسؤولة مكتب شؤون المرأة إلى الجلوس في مجموعات مختلطة<br />

- بعض الموظفين وبعض النساء - الستنباط ما نعتقد بأن المؤشرات<br />

تشير إليه.‏ لم يكن األمر بجديد على اإلطالق بالنسبة إلى الموظفين،‏<br />

26


الفصل 3 دراسة حالة تخيلية<br />

في حين كان كذلك لبعض النساء،‏ ولكن كان باستطاعتنا شرح األمر<br />

لهن.‏ ثم أخبرتنا المسؤولة بأن معرفة الحقائق لم تكن كافية،‏ وأننا بحاجة<br />

اآلن إلى أن نفكر في سبب ابتعاد الكثيرات من فتياتنا عن المدارس،‏ أو<br />

عدم حضورهن بشكل منتظم.‏ واستخدمت المسؤولة أسئلة مجموعات<br />

العمل المركَّ‏ ز التي طُ‏ رحت،‏ ثم أتى دورنا لتظهر علينا الحيرة.‏ ولكن النساء<br />

خرجن علينا بالكثير من األفكار عن أشياء حتى لم تخطر على بالنا."‏<br />

قال السيد توماس بينما كان يجلس مستقيمً‏ ا في كرسيه:‏ ‏"لسوء الحظ،‏<br />

اضطررت في هذه اللحظة إلى ترك االجتماع لمقابلة المحافظ".‏ ‏"ولذلك<br />

أود أن أستمع إلى بعض هذه األسباب يا سيد دانيال."‏<br />

‏"حسنًا يا سيدي،‏ يبدو أن الناس في بعض القرى يقومون بتربية الماشية؛<br />

من أجل الحصول على ألبانها،‏ غير أنهم ال يمتلكون أرضً‏ ا لرعي هذه<br />

الحيوانات.‏ ومن ثم،‏ يكون على النساء والفتيات أن يخرجن لمسافات<br />

طويلة ليقطعن العشب من أجل إطعام الماشية،‏ وذلك يستغرق وقتًا<br />

طويالً‏ ، ال سيما في موسم الجفاف.‏ وفي بعض القرى األخرى،‏ على الفتيات<br />

أن يقضين وقتًا طويالً‏ في جلب المياه؛ ألنه ال يوجد مصدر للمياه النظيفة<br />

في القرية."‏<br />

قاطع السيد توماس قائالً‏ : ‏"ولكن ماذا عن طلمبات المياه التي قمنا بدقها<br />

منذ عاميْن في القرية؟<br />

هذه المرة كان دور السيد دانيال لتظهر عليه عالمات عدم االرتياح،‏ إذ قال:‏<br />

‏"حسنًا سيدي،‏ يبدو أن معظم الطلمبات تكسرت،‏ وأصبحت ال تعمل."‏<br />

قال السيد توماس ‏"ولكننا نظمنا دورة تدريبية على صيانتها،‏ أليس<br />

كذلك؟"‏<br />

‏"نعم يا سيدي،‏ لقد فعلنا،‏ ولكننا دربنا الرجال،‏ ويبدو أنهم مشغولون<br />

للغاية،‏ بحيث ال يمكنهم إجراء صيانة للطلمبات،‏ أو أنهم ال يرغبون في<br />

قضاء وقتهم في إصالحها.‏ ومن ثم،‏ متى تكسرت الطلمبات،‏ تُركت هكذا<br />

دون إصالح!"‏<br />

رفعت السيدة تشاندرا التي تنتمي إلى مجموعة النساء يدها.‏ وأومأ<br />

السيد توماس.‏ ثم قالت السيدة تشاندرا:‏ ‏"استميحكم عذرًا يا سيد<br />

توماس،‏ ويا سيد دانيال،‏ وياسيدة ديني،‏ ويا أيها الزمالء،‏ أرغب في إخباركم<br />

بشيء.‏ لقد رأينا ذلك يحدث في قرى أخرى أيضً‏ ا.‏ ولكن في أحد مشروعات<br />

صندوق األمم المتحدة اإلنمائي للمرأة،‏ تم تدريب النساء من دون الرجال<br />

على إصالح الطلمبات،‏ وفي هذه القرية ال تزال الطلمبات تعمل حتى اآلن.‏<br />

لقد ضحك الرجال في بادئ االمر؛ ألنهم تصوروا أن النساء لن يكن قادرات<br />

على إصالح األشياء الميكانيكية،‏ ولكنهم ال يضحكون اآلن.‏ إن النساء<br />

تتأكد من صيانة الطلمبات؛ ألنهن من يعانين إذا حدث عكس ذلك."‏<br />

وهنا قال السيد توماس:‏ ‏"آه"،‏ ‏"شيء يبعث على االهتمام.‏ إنني لم أفكر<br />

في األمر،‏ ولكنه يبدو منطقيًّا.‏ وفي الواقع إن زوجتي ماهرة جدًا في إصالح<br />

األشياء ألنني دائمً‏ ا غير موجود بالمنزل لفعل ذلك."‏<br />

ابتسم الجميع وبدت عليهم المزيد من أمارات االرتياح العميق.‏<br />

‏"وما الذي تعلمناه أيضً‏ ا من حلقة العمل يا سيد دانيال؟"‏<br />

‏"الكثير جدًّ‏ ا يا سيدي.‏ فعندما وضعنا قائمة باألسباب التي تؤدي إلى عدم<br />

حضور الفتيات إلى المدرسة،‏ قامت المسؤولة بتقسيمنا لمجموعات<br />

جديدة وأخبرتنا بأن علينا اآلن ابتكار بعض الحلول التي من شأنها أن تتناول<br />

كل مشكلة من المشكالت التي قمنا بسردها.‏ وأعتقد،‏ في الواقع،‏ أن النساء<br />

بالفعل هن من كانت لديهن أفكار أفضل من تلك التي طرحناها نحن الرجال.‏<br />

لقد كن عمليات للغاية.‏ ومن ثم،‏ كان علينا أن نخرج بمؤشرات تساعدنا على<br />

معرفة ما إذا كانت الحلول التي وضعناها تعمل بشكل جيد أو ال،‏ وأن نفكر<br />

في البيانات التي كنا سنحتاج لجمعها،‏ ومن الذي سيقوم بجمعها،‏ وكيفية<br />

جمعها.‏ لقد وجدنا جميعً‏ ا أن ذلك يشوبه شيء من الصعوبة."‏<br />

اعتدلت السيدة تشاندرا التي تنتمي إلى إدارة التعليم في جلستها وجذبت<br />

نظر السيد توماس إذ قالت:‏ ‏"لم يكن فريق العمل لديك يا سيد توماس هو<br />

الوحيد الذي تعلم شيئًا.‏ بل إنني وفريق العمل لدي تعلمنا الكثير أيضً‏ ا.‏<br />

لقد كنا دائمً‏ ا نشعر باالستياء حيال أداء مدارسنا الذي يفتقر إلى الجودة<br />

في تعليم الفتيات،‏ وكنا نفكر بأننا ال نقوم بما هو كافٍ‏ . كنا نعتقد أن هذا<br />

خطأنا.‏ ولكن بعد االستماع إلى النساء أدركنا أن هناك مشكالت كثيرة<br />

ليس بإمكاننا تناولها بمفردنا.‏<br />

‏"بالطبع كان هناك ما يتحتم علينا فعله - مثل التأكد من أن هناك<br />

مراحيض خاصة بالفتيات،‏ وربما أيضً‏ ا الحصول على بعض الكتب<br />

المدرسية الجديدة وكتب القراءة التي تقدم رؤية أكثر إيجابية للفتيات<br />

والنساء،‏ وأيضً‏ ا إيضاح أن الفتيات يقمن بأعمال أكثر أهمية،‏ وتدريب<br />

معلمينا على الوعي بالمناحي الجنسانية،‏ وأشياء كهذه.‏<br />

‏"ولكننا ال يمكننا تغيير حقيقة أنه توجد حاجة إلى بقاء الكثير من<br />

الفتيات في المنزل ألداء األعمال التي ذكرها السيد دانيال لتوه.‏ ومن ثم،‏ إذا<br />

كنا سنقوم بزيادة إلحاق الفتيات وحضورهن بالمدارس في محافظتنا،‏ فإن<br />

علينا العمل بشكل أكبر مع فريقكم - وربما مع قطاعات أخرى بالمثل من<br />

شأنها أن تقدم خدمات مثل تمهيد الطرق،‏ وتوفير وسائل النقل،‏ واإلمداد<br />

بالكهرباء.‏<br />

‏"لم أعتقد أن وجود الكهرباء سوف يحدث فارقًا كبيرًا في التعليم،‏ ولكن<br />

- كما أشارت إحدى النساء - إذا كانت هناك كهرباء في البيوت،‏ يمكن<br />

للفتيات أن يقمن بأداء واجباتهن الدراسية ليالً‏ بعد القيام بأعمالهن<br />

الروتينية،‏ ومن ثم،‏ ال يتأخرن في التحصيل الدراسي.‏<br />

‏"وقالت النساء أيضً‏ ا إنه عندما تكون الطرق شديدة السوء،‏ فالفتيات ال<br />

يرغبن في السير في الوحل بتنوراتهن الطويلة؛ ألنهن سوف يكون عليهن<br />

أن يقضين وقتًا أكبر في غسيلها بينما يقوم الفتيان بطي أرجل سراويلهم<br />

فحسب - أو ألنهم فتيان،‏ فإنهم،‏ في الواقع،‏ يحبون أن يلعبوا في الوحل -<br />

وعلى أخواتهن أن يقمن بغسيل السراويل على أية حال!"‏<br />

ضحك الجميع.‏ بينما قررت آنا أن تتحين الفرصة لشرح فكرة المشروع<br />

الوطني الذي كانت تعمل عليه.‏ هل تهتم محافظتها بالدخول في<br />

منافسة وطنية لمعرفة أي المحافظات بإمكانها أن تحقق أعلى معدالت<br />

في تحسن نسبة التحاق الفتيات بالمدارس في العام القادم؟ وهل تنتهز<br />

محافظتها الفرصة للتعلم من المحافظات األخرى التي حققت نجاحات<br />

27


الفصل 3 دراسة حالة تخيلية<br />

مهمة في ظروف مشابهة؟ وهل تستمر المحافظة في التعاون مع<br />

مجتمعات النساء وجماعاتهن ومع القطاعات المختلفة لوضع أساليب<br />

أفضل لتقديم التعليم إلى الفتيات؟<br />

وبينما كانت آنا تتحدث،‏ كانت ترى رؤوسً‏ ا تومئ.‏ وكان السيد توماس حريصً‏ ا<br />

للغاية على االستماع.‏ ‏"في الواقع،‏ وألن أداءنا الحالي سيئ للغاية،‏ فإن لدينا<br />

فرصة أكبر لتحقيق طفرة واسعة،‏ والفوز بالمنافسة عن المحافظات<br />

األخرى ذات األداء األفضل.‏ بالطبع،‏ علينا أن نعمل بجدٍ‏ سويًا.‏ وسيكون من<br />

المفيد لنا أن نقوم بزيارة للمحافظة الشمالية لالطالع على ما قام به<br />

المسؤولون هناك.‏ في الواقع،‏ لقد سمعت عن بعض مبادراتهم وأعتقد<br />

بأنهم قد يساعدوننا أيضً‏ ا.‏ فإذا بدت هذه المبادرات مالئمة لنا،‏ فربما يكون<br />

من الجيد أن نُحضر بعض موظفيهم لتدريب فريقنا.‏ وأعتقد،‏ إذا صح ذلك،‏<br />

أن فريقي سوف يكون سعيدًا بالعمل عن كثب مع المجموعات النسائية.‏<br />

وإذا حققت أفكارهم مزيدًا من النجاح لعملنا،‏ فإن ذلك سوف يعود بالنفع<br />

علينا جميعً‏ ا.‏<br />

‏"أتساءل يا سيدة آنا إذا كان ينبغي عليك تقديم كتيبات مؤشراتنا<br />

اإلحصائية إلى قطاعات أخرى أيضً‏ ا - مثل قطاع الصحة؟ أعتقد أن هناك<br />

الكثير من المشكالت في هذا القطاع،‏ وأن هذا النهج ربما يكون مفيدًا<br />

لحلها."‏<br />

ابتسمت آنا وديني والسيد إيدي لبعضهم البعض،‏ وبدت على الجميع<br />

عالمات السرور.‏ قالت آنا بتواضع:‏ ‏"نعم.‏ أعتقد أنك على حق،‏ وأن هناك<br />

بعض القضايا النسائية المهمة للغاية في قطاع الصحة،‏ مثل وفيات<br />

األمهات في مرحلة النفاس.‏ غير أني مازلت جديدة في هذا الموقع،‏ ومازال<br />

أمامي الكثير كي أتعلمه،"‏ ‏"فدعونا نبدأ بالتعليم هذا العام،‏ وربما أمكننا<br />

االنتقال إلى الصحة في العام المقبل.‏ فأمامي الكثير لتحقيق النجاح<br />

لهذا المشروع التجريبي.‏ إننا سوف نقوم بزيارة إلى المحافظة الشمالية<br />

في األسبوع المقبل،‏ وسوف أبقى على اتصال بكم إلطالعكم على<br />

الخطوات التالية."‏<br />

وأثناء صعود كل من آنا وديني والسيد إيدي على متن الطائرة عائدين<br />

إلى العاصمة،‏ استدار السيد إيدي آلنا،‏ وابتسم في خجل قائالً‏ : ‏"تعلمين<br />

يا آنا،‏ لقد شعرت بخيبة األمل عندما تم تعيينك مديرة لقسمنا؛ ألنني<br />

كنت أعتقد أنك صغيرة للغاية،‏ كما أنني لم أعمل مع مديرة امرأة من<br />

قبل.‏ ولكنني اآلن سعيد للغاية وأتطلع إلى هذا المشروع الجديد.‏ لقد<br />

بدأت أدرك أن اإلحصاءات والمؤشرات من الممكن أن تكون أدوات قوية في<br />

المجاالت كافة - ما األمر؟ األصوات؟ المساءلة؟ - وليس بحس سلبي<br />

فقط نستطيع جعل المحافظات والمناطق المختلفة تشعر باالستياء<br />

عندما يفتقر أداؤها إلى الجودة،‏ ولكن على نحو إيجابي لمساعدة هذه<br />

المحافظات والمناطق على التحسن.‏ أعتقد أن هذا العام سوف يكون<br />

عامًا جيدًا بحق!"‏<br />

28


الفصل 2: أصوات وخبرات من أرض الواقع<br />

الفصل 4<br />

التوصيات<br />

صورة:‏ Shutterstock<br />

29


الفصل 4 التوصيات<br />

التوصيات<br />

أ.‏ قائمة مرجعية لتوجيه اختيار المؤشرات المراعية لالعتبارات الجنسانية<br />

تقدم هذه القائمة المرجعية سلسلة من األسئلة المرجعية البسيطة التي من الممكن استخدامها كدليل؛ للوصول إلى استخدام أكثر مراعاة<br />

لالعتبارات الجنسانية للمؤشرات الحالية،‏ ولوضع مؤشرات أكثر مراعاة لالعتبارات الجنسانية عند تقديم الخدمات األساسية.‏<br />

وصف موجز للقضية التي يتناولها كل سؤال من األسئلة المرجعية،‏ متبوعًا بإجراءات مقترحة ونصائح عملية.‏<br />

تم تقديم مثال عملي أيضً‏ ا.‏<br />

السؤال المرجعي 1. هل تعتبر البيانات مراعية لالعتبارات الجنسانية؟<br />

قواعد البيانات احلالية:‏ إن معظم مجموعات البيانات احلالية غير معرفة،‏ أو مجمعة،‏ أو محللة بطرق تقيم وزنًا لالختالفات في األدوار واملصالح واألولويات<br />

فيما بني النساء والرجال.‏<br />

مجموعات بيانات جديدة:‏ إذا مت األخذ مبجموعات البيانات اجلديدة،‏ يجب إدماج األساليب املراعية لالعتبارات اجلنسانية في تعريف البيانات،‏ وجتميعها،‏ وحتليلها<br />

في العملية.‏<br />

القضية 1. معظم قواعد البيانات ليست مراعية لالعتبارات الجنسانية<br />

حتتاج املؤشرات املراعية لالعتبارات اجلنسانية إلى بيانات مراعية لالعتبارات اجلنسانية،‏ غير أن معظم البيانات قد مت جمعها بطرق وضعت من قبل أن يكون<br />

هناك وعي عام باختالف األدوار،‏ واالحتياجات،‏ واألولويات فيما بني النساء والرجال.‏<br />

إن الطرق التقليدية لتجميع البيانات في معظم البلدان لم تأخذ هذه االختالفات بعني االعتبار بالشكل الكافي.‏<br />

فبالرغم من أن النتائج قد يتم تصنيفها بحسب نوع اجلنس،‏ فإن البيانات األساسية ال تأخذ في اعتبارها اختالفات اجلنس.‏ على سبيل املثال:‏<br />

– معظم البلدان مازالت تستخدم نهج رب األسرة املعيشية في مقابالت األسر املعيشية.‏ وذلك يضمن في الغالب أن حوالي 70 في املائة على األقل من<br />

املستجيبني سوف يكونون من الرجال.‏<br />

– ومن املفترض أن رب األسرة املعيشية الذكر من املمكن أن يجيب بدقة بالنيابة عن أفراد األسرة من اإلناث.‏<br />

غير أن الرجال،‏ في معظم احلاالت،‏ ال يدرون شيئًا عما تفعله النساء ‏)والعكس أيضً‏ ا صحيح(..‏<br />

اإلجراءات<br />

– حللْ‏ عوامل نقص مراعاة االعتبارات اجلنسانية<br />

للبيانات في حتليالتك.‏<br />

– ابحثْ‏ عن مصادر تكميلية بديلة قد تتناول قضايا<br />

جنسانية،‏ حتى وإن لم تكن مصممة خصيصً‏ ا<br />

لهذا الغرض.‏<br />

– قمْ‏ بتضمني تدريب للنساء والرجال كافة املشاركني<br />

من أجل رفع الوعي باالعتبارات اجلنسانية.‏<br />

نصائح ‏)انظرْ‏ أيضً‏ ا المثال العملي 1(<br />

إن استقصاءات استخدام الوقت،‏ والدراسات الكيفية،‏ والتقييمات التشاركية للفقر التي<br />

تتضمن مشاركة نسائية،‏ قد تقدم بيانات غير مباشرة عن القضايا اجلنسانية املتعلقة بتقدمي<br />

اخلدمات األساسية أو خدمات احلوكمة.‏<br />

استهدفْ‏ مسؤولي اإلدارة األقدمني،‏ من أجل رفع الوعي باالعتبارات اجلنسانية لضمان الدعم<br />

اإلداري لدمج منظور جنساني متكامل.‏<br />

اضمنْ‏ أن املشاركة النسائية قد مت اإلعالم بها ودعمها لتمكني إيصال الشواغل واالهتمامات<br />

النسائية املستقلة.‏<br />

30


الفصل 4 التوصيات<br />

إذا كنت ستقوم بتجميع بيانات جديدة،‏ فقم بدمج المنظور الجنساني في البيانات كافة.‏<br />

قم بإشراك نساء ورجال في:‏<br />

تعريف البيانات<br />

ما املوضوعات التي يجب تغطيتها؟<br />

ما القضايا العامة واخلاصة املعنية باملناحي اجلنسانية التي يتناولها كل موضوع؟<br />

ما املتغيرات احملددة التي توجد حاجة إليها في كل قضية من القضايا،‏ وكيف ميكن أن تختلف فيما بني النساء<br />

والرجال،‏ وكيف سيتم استخدامها؟<br />

ما األسئلة التي سوف تخرج بإجابات صحيحة موثوق فيها،‏ مع األخذ في االعتبار االختالفات احملتملة فيما بني<br />

اجلنسنيْ‏ ؟<br />

من الذي سوف يجيب عن األسئلة؟ في بعض احلاالت،‏ عند طرح أسئلة عن اخلصوبة وصحة األطفال - على<br />

سبيل املثال - قد تقتضي طبيعة املعلومات أن يكون املستجيبون من النساء.‏<br />

إذا كانت وحدة جتميع البيانات هي األسرة املعيشية،‏ جتنب أن تستقي معلوماتك من رب األسرة حيث إن<br />

الغالبية العظمى منهم ذكور.‏ ولكن بدالً‏ من ذلك،‏ قمْ‏ بطرح أسئلتك على رجل كبير وسيدة كبيرة في أسر<br />

معيشية مختلفة.‏<br />

قم بإشراك نساء ورجال في:‏<br />

جتميع البيانات<br />

اعمدْ‏ إلى إجراء توازن بني اجلنسنيْ‏ بني كل من القائمني على إجراء اإلحصاء واملشرفني عليه،‏ كوسيلة لتحقيق<br />

تكافؤ الفرص من ناحية،‏ وتفعيل حقوق املرأة من ناحية أخرى،‏ وألن نوع القائم على إجراء اإلحصاء واملشرف<br />

عليه سوف يؤثر في مراعاة البيانات لالعتبارات اجلنسانية.‏ إن لم تكن هناك نساء مؤهالت بشكل كافٍ‏ ، ضع<br />

في اعتبارك توفير تدريب إضافي للنساء املتقدمات؛ من أجل حتسني التوازن بني اجلنسنيْ‏ دون التفريط في جودة<br />

البيانات.‏<br />

راجعْ‏ ساعات العمل وتوقيت العمل للقائمني على إجراء اإلحصاء واملشرفني عليه من منظور مراعٍ‏ لالعتبارات<br />

اجلنسانية من أجل زيادة نسبة النساء العامالت في اإلحصاء وزيادة نسبة النساء الالئي تتم مقابلتهن.‏<br />

قم بتزويد املدربني من القائمني على إجراء اإلحصاء،‏ واملشرفني عليه بالتدريب الالزم الذي يعطي عناية خاصة<br />

لالعتبارات اجلنسانية.‏<br />

راجعْ‏ ساعات التدريب وموقعها من منظور مراعٍ‏ للمناحي اجلنسانية من أجل زيادة مشاركة املرأة مدربة<br />

ومشاركة.‏<br />

استهدفْ‏ إجراء توازن جنساني بني املدربني في هذا اجملال،‏ وأمدهم،‏ إذا لزم األمر،‏ بتدريب آخر إضافي يفي<br />

بالتركيز األساسي لالستقصاء،‏ لضمان أن تدريبهم سوف يكون مالئمً‏ ا وأن وجهات نظرهم سوف حتترم من<br />

قبل املدربني الفنيني.‏<br />

قمْ‏ بدمج التدريب اجلنساني املقدم من قبل املدربني واملدربات في التدريب الذي يحصل عليه القائمون على<br />

اإلحصاء واملشرفني عليه.‏<br />

قمْ‏ بدمج مراجعة املنظور اجلنساني في مراقبة جودة البيانات أثناء جتميعها؛ حيث تعد هذه اخلطوة من<br />

فيها.‏<br />

األهمية مبكان ملعرفة ما إذا كان هناك حتيز للنوع،‏ أو عدم متييز جنساني في مرحلة من املمكن أن تتم معاجلته<br />

وبشكل مثالي،‏ يجب إجراء إدخال البيانات في يوم جتميعها نفسه،‏ كما يجب أن يتم حساب معدالت تكرار<br />

تصنيف البيانات بحسب نوع اجلنس بشكل يومي.‏ وقد يكون من املفيد عقد جلسات منتظمة الستخالص<br />

املعلومات عن القضايا اجلنسانية مع القائمني على اإلحصاء.‏<br />

31


الفصل 4 التوصيات<br />

السؤال المرجعي 2. هل يتم تحليل البيانات بحسب نوع الجنس؟<br />

هل تتوافر تفاصيل لنوع اجلنس؟<br />

هل يتم تصنيف حتليل املتغيرات كافة بحسب نوع اجلنس؟<br />

القضية 2. في الغالب ال يتم تحليل البيانات لكل من النساء والرجال على حدة.‏<br />

غالبًا ما تكون االختالفات بني النساء والرجال غير معرفة وغير مدمجة في تصميم اخلدمة،‏ أو تقدميها.‏<br />

على سبيل املثال،‏ عدم تصنيف بيانات التعليم في الريف/احلضر سوف يؤدي إلى إغفال حقيقة أن اإلناث ميثلن القطاع األكبر الذي ال يحظى بقدر كبير من<br />

التعليم في اجملتمع الريفي.‏<br />

اإلجراءات<br />

– تصنيف البيانات كافة املستقاة على مستوى األفراد<br />

بحسب نوع اجلنس.‏<br />

نصائح<br />

ينبغي تصنيف البيانات كافة املستقاة على املستوى الفردي بحسب نوع اجلنس،‏ كتصنيف<br />

شامل وأولي؛ من أجل تقدمي البيانات وحتليلها.‏<br />

‏"ليس"‏ كافيًا أن تقدم تفصيالً‏ بحسب نوع اجلنس للنتائج فحسب.‏ يجب تقدمي وتصنيف<br />

التحليالت كافة بحسب نوع اجلنس ما لم تشر التحليالت األولية بشكل صريح إلى عدم<br />

وجود اختالفات جوهرية بني النساء والرجال.‏<br />

يجب دمج اختالفات النوع في التصنيفات كافة،‏ مثل الفئة العمرية،‏ واملوقع في الريف/‏<br />

احلضر،‏ واألصل العرقي.‏<br />

السؤال المرجعي 3. هل يتم تحليل البيانات مع مراعاة االعتبارات الجنسانية؟<br />

هل مت النظر بعني االعتبار إلى اختالف األدوار فيما بني النساء والرجال بحسب نوع اجلنس؟<br />

هل أُخذ في االعتبار تأثير دور املرأة اإلجنابي؟<br />

القضية 3. في الغالب،‏ ال تقيم تحليالت البيانات وزنًا الختالف األدوار فيما بين النساء والرجال.‏<br />

إن التحليالت غالبًا ما تغفل االختالفات احملتملة في مدلول البيانات بني النساء والرجال،‏ وتأثير اختالف أدوارهم من ناحية النوع،‏ ومن الناحية البيولوجية،‏ في<br />

احتياجاتهم إلى خدمات محددة بعينها وفي حصولهم على هذه اخلدمات.‏<br />

اإلجراءات<br />

– بالنسبة إلى البيانات التي ال ميكن تصنيفها<br />

بحسب نوع اجلنس،‏ ميكنك أن تقوم بتحليلها<br />

من حيث االختالفات بني النساء والرجال،‏ بناءً‏<br />

على األدوار املناطة بكل نوع،‏ أو االختالفات<br />

البيولوجية.‏<br />

نصائح<br />

قد يكون للعنصر الزمني مدلول مختلف فيما بني النساء والرجال.‏ فعلى سبيل املثال،‏ ميكن للرجال أن<br />

يحصلوا على اخلدمات في املساء بعد انقضاء ساعات العمل،‏ بينما قد ال تستطيع النساء فعل ذلك؛<br />

ألن عليهن االعتناء باألطفال وبقية أفراد األسرة و/أو ألن التنقل بالنسبة إليهن قد يكون غير آمن،‏ أو<br />

غير مقبول من الناحية االجتماعية عندما يحل املساء.‏<br />

كما أن الفترة الزمنية قد تكون لها مدلوالت مختلفة أيضً‏ ا بني النساء والرجال.‏ فعلى سبيل املثال،‏<br />

قد تكون املعلومات عن اخلدمات التي يتم التنويه عنها من خالل لوحة إعالنات خارج مكتب أي جهة<br />

حكومية سهلة املنال بالنسبة إلى الرجال من دون النساء ألنه قد يكون من غير املقبول اجتماعيًّا<br />

بالنسبة إلى النساء أن يحتشدن في الشارع خارج أحد املباني احلكومية أو العامة.‏<br />

32


الفصل 4 التوصيات<br />

السؤال المرجعي 4. هل هناك مجموعة متنوعة من مؤشرات المدخالت،‏ والعمليات،‏ والمخرجات،‏ والنتائج لتقديم الخدمة في<br />

قاعدة البيانات؟<br />

هل مت تصنيفها بحسب نوع اجلنس؟<br />

هل تعتبر مراعية لالعتبارات اجلنسانية؟<br />

القضية 4. معظم قواعد البيانات المتعلقة بالجنسانية تتضمن مؤشرات لمخرجات أو نتائج تقديم الخدمة فحسب.‏<br />

تتوافر املؤشرات العامة للنتائج في احلال بالنسبة إلى معظم اخلدمات األساسية،‏ مثل محو األمية،‏ أو معدل وفيات األمهات في مرحلة النفاس،‏ أو املشاركة<br />

في القوة العاملة،‏ ومعظمها مصنفة بحسب نوع اجلنس حيثما أمكن.‏<br />

غير أنه بالنسبة إلى العديد من خدمات احلوكمة الرئيسة واألساسية،‏ ال يتم احلصول على مؤشرات للنتائج املصنفة بحسب نوع اجلنس،‏ أو املراعية<br />

لالعتبارات اجلنسانية بسهولة ويسر.‏ إن مثل هذه املؤشرات قد تتضمن نسبة النساء الالئي يتمتعن بحقوق املواطنة،‏ والالئي لديهن أوراق تسجيل كاملة<br />

في األحوال املدنية،‏ ونسبة النساء ضحايا العنف األسري الالئي يتلقني خدمات مالئمة من قبل اجلهات القضائية والشرطة.‏<br />

وفي الغالب تكون مؤشرات النتائج غير مصنفة بحسب نوع اجلنس،‏ كما يندر،‏ كذلك،‏ تعريف األبعاد اجلنسانية ملؤشرات البنية األساسية،‏ على سبيل املثال،‏<br />

ما إذا كانت إحدى املنشآت مصممة لتوفر إمكان دخول متكافئ للنساء،‏ وما إذا كانت النساء،‏ حتظني بتكافؤ في فرص التعيني عند تأسيس هذه املنشأة.‏<br />

إن بعض تقييمات بيانات احلوكمة،‏ تقدم مؤشرات مبنية على الرأي،‏ جلودة تقدمي اخلدمة وإمكان احلصول عليها.‏<br />

اإلجراءات<br />

– تعرفْ‏ على مؤشرات اخملرجات أو املدخالت<br />

لتقدمي اخلدمة.‏<br />

نصائح<br />

سوف تكون معظم مؤشرات اخملرجات مصنفة بحسب نوع اجلنس،‏ لكل من التعليم والصحة وغيرها<br />

من اخلدمات املقدمة على املستوى الفردي.‏<br />

بينما سوف تكون معظم مؤشرات اخملرجات عن اخلدمات املقدمة على مستوى األسر املعيشية<br />

مثل اإلمداد باملياه،‏ أو الصرف الصحي،‏ أو الكهرباء غير مصنفة بحسب نوع اجلنس،‏ في حني ميكن أن<br />

‏ًا،‏ شأنها في ذلك شأن بيانات<br />

تقدم األسئلة عن هوية من يقوم بجلب املياه أو الوقود منظورًا جنساني<br />

استخدام الوقت.‏<br />

قد تعمد االستقصاءات املستندة إلى اآلراء إلى تصنيف اإلجابات بناءً‏ على نوع جنس املستجيب أو<br />

على نوع جنس رب األسرة املعيشية.‏<br />

السؤال المرجعي 5. إن لم يكن األمر كذلك،‏ فقمْ‏ بإدراج مصادر بديلة للبيانات والمؤشرات<br />

القضية 5. توجد حاجة إلى بيانات العملية ومؤشراتها<br />

ميكن للمؤشرات املتعلقة بالعملية أن تقدم معلومات عن العوائق التي متنع تقدمي اخلدمات بشكل يراعي االعتبارات اجلنسانية من جهة العرض،‏ وكذلك<br />

العوائق التي متنع حصول املرأة على اخلدمات من جهة الطلب.‏<br />

اإلجراءات<br />

– ادرس االستعانة باإلحصاءات اإلدارية.‏<br />

– هل أُجريت استقصاءات أخرى من شأنها<br />

أن تقدم بيانات ذات صلة؟<br />

نصائح<br />

أي األقسام تشارك في تقدمي هذه اخلدمة؟ أي البيانات من احملتمل أن يتم جمعها على أساس روتيني؟<br />

ما اجلودة احملتملة لتلك البيانات؟ إذا كانت البيانات احلالية تفتقر إلى اجلودة،‏ فابحثْ‏ في الكيفية احملتملة<br />

إلمكان استخدامها من قبل أفراد فريق العمل الذين يقومون بجمعها في أعمالهم،‏ ثم حاولْ‏ تقدمي حافز<br />

جيد يساعد على حتسني اجلودة.‏<br />

هل مت إجراء االستقصاء السكاني والصحي،‏ أو الدراسة االستقصائية متعددة املؤشرات،‏ أو استقصاء<br />

قياس مستويات املعيشة؟<br />

هل مت إجراء استقصاء استخدام الوقت؟<br />

هل مت استخدام أدوات حتليل املوازنة مثل استقصاءات تتبع اإلنفاق العام،‏ أو االستقصاءات الكمية لتقدمي<br />

اخلدمات؟<br />

33


الفصل 4 التوصيات<br />

إذا كانت المصادر الضرورية متوافرة،‏ فادرس إمكان جمع البيانات المتعلقة بالعملية.‏<br />

اإلجراء 2<br />

– ادرسْ‏ إمكان التجميع األولي للبيانات<br />

املتعلقة بالعملية.‏<br />

نصائح<br />

ميكن للسبل التشاركية أن تشمل مقدمي اخلدمة ومستخدميها على حد سواء.‏<br />

وليس من الضروري أخذ عينات كبيرة للحصول على بيانات ‏"منوذجية"‏ عن العمليات.‏<br />

إن االختيار املتأني للنساء املستخدمات من ذوات االحتياجات اخلاصة لنوع معني من اخلدمة؛ من شأنه أن<br />

يُفضي إلى أكثر البيانات واملؤشرات إفادة،‏ بغرض حتسني مراعاة االعتبارات اجلنسانية للخدمات األساسية،‏<br />

وإمكان حصول املرأة عليها.‏<br />

اإلجراء:‏ ضعْ‏ مجموعة من األسئلة<br />

األساسية لتوجيه عملية اختيار<br />

مؤشرات العرض والطلب.‏<br />

– ضع مجموعة من األسئلة األساسية<br />

جلهة العرض.‏<br />

نصائح<br />

على سبيل املثال:‏<br />

ما السياق القانوني،‏ والسياق املتعلق باحلوكمة لهذه اخلدمة؟<br />

املسؤولية اإلدارية - ما الهيئة أو اجلهة املسؤولة عن تقدمي اخلدمة؟<br />

املصادر - هل لدى الهيئة أو اجلهة التي تضطلع بتقدمي هذه اخلدمة املوازنة واألفراد؛ من أجل حتقيق هذا<br />

الغرض؟<br />

البرنامج - هل قامت هذه الهيئة أو اجلهة بوضع برنامج لتنفيذ هدفها على هذا الصعيد؛ وإن كانت قد<br />

فعلت،‏ فما اخلطوات التي تتضمنها عملية تنفيذ هذا البرنامج؟<br />

ما نوعية ثقافة الهيئات ومقدمي اخلدمات جتاه النساء،‏ األقليات منهن والفقيرات؟<br />

‏]قمْ‏ بإعداد مخطط تدفق - انظرْ‏ أدناه[‏<br />

– ضع مجموعة من األسئلة األساسية<br />

جلهة الطلب.‏<br />

على سبيل املثال:‏<br />

املستفيد - من هم املستخدمون الرئيسون أو من هم األشخاص األساسيون الذين يحصلون على اخلدمة؟<br />

الوعي - هل هم على دراية باخلدمات وأهليتهم للحصول عليها،‏ وخطوات عملية احلصول عليها،‏ وكيف<br />

يحصلون على مثل هذه املعلومات؟<br />

احلصول الفعلي - أين تقع نقطة تقدمي اخلدمة،‏ وكيف يصل إليها معظم النساء ‏)أو الرجال(؟<br />

احلصول على اخلدمات في مقابل مادي - ما متوسط تكلفة االنتقاالت املتضمنة للحصول على هذه<br />

اخلدمة؟ ما التكاليف املباشرة التي يتحملها املستخدمون في مقابل احلصول على اخلدمات؟ هل هناك<br />

تكاليف أخرى للحصول على اخلدمة ‏)على سبيل املثال تقدمي رشوة،‏ ومعاودة الزيارات للتحقق من مآل<br />

طلب احلصول على اخلدمة(؟ هل بإمكان معظم النساء تغطية هذه التكاليف؟ هل األسر على استعداد<br />

لتغطية التكاليف بشكل متساوٍ‏ لكل من النساء/الفتيات والرجال/الفتيان؟<br />

العامل الزمني للحصول على اخلدمة - ما الساعات التي تتوافر فيها هذه اخلدمة،‏ وهل تناسب مواعيد<br />

تقدميها املستخدمني األساسيني؟ ما املسافة التي يتحتم عليهم قطعها للحصول على اخلدمة؟ وفي<br />

أي وقت بالتحديد؟ وهل ميكن ملعظم املستخدمني قطع هذه املسافة؟ إذا كانت النساء/الفتيات هن<br />

املستخدمات الرئيسات،‏ فهل تتميز رحلة احلصول على اخلدمة باألمن والسالمة؟ ما الزمن املستغرق<br />

للحصول على اخلدمة،‏ هل توجد تكاليف/أوقات إضافية تشملها عملية احلصول على اخلدمة ‏)على سبيل<br />

املثال زيارات متكررة،‏ رسوم غير رسمية أو رشا يتحتم دفعها(؟<br />

البعد الثقافي للحصول على اخلدمات:‏ هل من املمكن للمستخدمني التواصل مع مقدمي اخلدمات بشكل<br />

سهل ويسير؟ هل تتوافر اخلدمات بلغات األقليات التي تسعى أيضً‏ ا إلى احلصول عليها؟ ما نوعية ثقافة<br />

الهيئات ومقدمي اخلدمات جتاه التعامل مع النساء،‏ ال سيما األقليات منهن أو الفقيرات؟ ما مواقف الذكور<br />

في األسر واجملتمعات احمللية التي تنتمي إليها النساء،‏ هل تلقى النساء الدعم الكافي في احلصول على<br />

خدمات محددة بعينها؟<br />

‏]قمْ‏ بإعداد مخطط تدفق - انظر أدناه[‏<br />

34


الفصل 4 التوصيات<br />

اإلجراء 3: بناءً‏ على األسئلة<br />

األساسية،‏ قمْ‏ بإعداد مخطط تدفق<br />

لتوجيه اختيار المؤشرات<br />

– ارسمْ‏ مخطط تدفق جلهة العرض<br />

اخلاص بخدمة محددة ‏)انظر الشكل 5<br />

4<br />

للحصول على مثال حول ذلك(.‏<br />

نصائح<br />

تعرفْ‏ على كل مرحلة من مراحل العملية،‏ وخطط لها بدءًا من تخصيص املوازنة،‏ مرورًا بوضع البرنامج<br />

وتنفيذه،‏ وصوالً‏ إلى تقدمي اخلدمة بشكل فعلي.‏<br />

اختبرْ‏ كل مرحلة من منظور جنساني للتعرف على الدور الذي تلعبه النساء ‏)مبن فيهن الالئي تعملن في<br />

احلكومة أو في اخلدمة العامة(،‏ حال وجود هذا الدور،‏ وما إذا كان منظور النساء والدور الذي يشاركن به<br />

سيختلف عن منظور الرجال والدور الذي يلعبونه.‏<br />

تعرفْ‏ على املؤشرات احملتملة في املراحل األساسية في مخطط التدفق جلهة العرض،‏ مع التركيز بشكل<br />

خاص على العوائق احملتمل مواجهتها والتي من شأنها أن تؤثر في تقدمي اخلدمات بشكل فعال ومُراعٍ‏<br />

لالعتبارات اجلنسانية.‏<br />

تعرفْ‏ على املصادر احملتملة للبيانات،‏ املتعلقة بكل مؤشر من املؤشرات.‏<br />

تعرفْ‏ على عملية جتميع البيانات ومراقبة كل مؤشر من املؤشرات،‏ مبا في ذلك املؤسسة املسؤولة عن<br />

عملية جتميع البيانات،‏ ومتويل مراقبة واستخدام كل مؤشر على حدة ومستخدميه.‏<br />

حتققْ‏ من أن املؤشرات مصنفة على حسب نوع اجلنس،‏ حيثما أمكن،‏ ومن أنها مراعية لالعتبارات اجلنسانية<br />

في األحوال كافة.‏<br />

– ارسمْ‏ مخطط تدفق جلهة الطلب على<br />

خدمة محددة.‏<br />

تعرفْ‏ على كل خطوة من خطوات عملية تكوين الطلب وخططْ‏ لها،‏ بدءًا من االحتياج إلى خدمة معينة،‏<br />

مرورًا مبعرفة هذه اخلدمة والطلب الفعال لها،‏ وصوالً‏ لتلقيها بشكل فعلي.‏<br />

اختبرْ‏ كل مرحلة من منظور جنساني من أجل التعرف على ما إذا كان احلصول على اخلدمة قد يختلف فيما<br />

بني النساء/الفتيات والرجال/الفتيان،‏ وكيفية هذا االختالف.‏<br />

تعرفْ‏ على املؤشرات احملتملة في املراحل األساسية في مخطط التدفق جلهة الطلب،‏ مع التركيز،‏ بشكل<br />

خاص،‏ على العوائق احملتمل مواجهتها وتعوق حصول النساء على اخلدمة.‏<br />

تعرفْ‏ على املصادر احملتملة للبيانات املتعلقة بكل مؤشر من املؤشرات.‏<br />

تعرفْ‏ على عملية جتميع البيانات،‏ ومراقبة كل مؤشر من املؤشرات،‏ مبا في ذلك املؤسسة املسؤولة عن<br />

عملية جتميع البيانات،‏ ومتويل مراقبة واستخدام كل مؤشر على حدة ومستخدميه.‏<br />

حتققْ‏ من أن املؤشرات مصنفة على حسب نوع اجلنس أينما أمكن ومن أنها مراعية لالعتبارات اجلنسانية<br />

في األحوال كافة.‏<br />

– قارن بني مخططات تدفق جهتي<br />

العرض والطلب؛ من أجل التعرف على<br />

التفاعالت و/أو التعارضات احملتملة.‏<br />

ادرسْ‏ وضع عمليات تشاركية بني اجملموعات التي متثل املوظفني املدنيني/مقدمي اخلدمات من ناحية،‏<br />

والنساء والرجال احلاصلني على اخلدمة من ناحية أخرى؛ من أجل استعراض مخططات التدفق واملؤشرات.‏<br />

ادرسْ‏ إمكان تفعيل مجموعة من الطرق لتحسني كفاية تقدمي اخلدمة وفاعليتها،‏ ومدى مراعاة عملية<br />

تقدمي اخلدمة لالعتبارات اجلنسانية.‏<br />

4 لالطالع على مثال آخر،‏ يوضح كيفية استخدام مخطط التدفق،‏ انظرْ‏ برنامج األمم المتحدة اإلنمائي )UNDP( لعام 2006. لقياس الحوكمة الديمقراطية:‏ إطار عمل الختيار<br />

المؤشرات الموجهة لصالح الفقراء،‏ والمراعية لالعتبارات الجنسانية،‏ مركز أوسلو للحكم التابع لبرنامج األمم المتحدة اإلنمائي:‏ الشكل 1.<br />

35


الفصل 4 التوصيات<br />

ب.‏ مخطط تدفق لتوجيه اختيار المؤشرات المعنية<br />

بتقديم خدمات التسجيل المدني؛ من أجل تسجيل<br />

المواليد<br />

يعرض الشكل 5 مثاالً‏ بسيطً‏ ا لمخطط عن العمليات النهائية المتضمنة<br />

في خدمات تسجيل المواليد.‏<br />

لقد تم تطوير مخططات تدفق أكثر تفصيالً‏ لجانبي العرض والطلب؛<br />

لتتواءم مع المناطق الريفية والحضرية على حدٍّ‏ سواء،‏ ومع فئات سكانية<br />

فرعية مختلفة؛ كي تسهل التصميم والتنفيذ لنظام خدمات تسجيل<br />

مواليد يكون أكثر كفاية وفعالية ويراعي االعتبارات الجنسانية.‏<br />

فعلى سبيل المثال،‏ يمكن أن يحتوي مخطط تدفق من جهة العرض<br />

المفصل على تقديم للموازنة،‏ وتقديم لفريق العمل،‏ وتصميم لحملة<br />

التوعية العامة،‏ وتصميم التدريب لفريق توصيل الخدمة وتقديمه،‏<br />

وتصميم النماذج،‏ وتحديد مراكز التوزيع وتوزيع النماذج،‏ والتدريب ‏)ويتضمن<br />

‏ًا(‏ لفريق التسجيل.‏<br />

ذلك تدريبًا جنساني<br />

وعلى نحوٍ‏ مماثل،‏ يمكن أن يوضح مخطط تدفق جهة الطلب المفصل<br />

سير عملية نشوء الطلب مقسمة إلى مراحل،‏ بدءًا من المعرفة بتسجيل<br />

المواليد وإدراك أهميته،‏ ومعرفة المتطلبات لتسجيل مولود ما،‏ ومعرفة<br />

أماكن الحصول على النماذج الضرورية،‏ مرورًا بمعرفة التفاصيل الخاصة<br />

بالمسافة والوقت والتكاليف المالية واالجتماعية والثقافية األخرى<br />

الخاصة بالوصول إلى مجموعات مختلفة من النساء،‏ واحتمالية حصول<br />

النساء الواضعات مواليد حديثي الوالدة على الموارد الالزمة؛ من أجل<br />

المضي قدمًا في إجراءات العملية المطلوبة.‏<br />

إن تحليل مخططات التدفق لجانبي العرض والطلب المفصلة،‏ يمكن<br />

أن يساعد على تحسين تقديم الخدمات.‏ فعلى سبيل المثال،‏ إذا اهتمت<br />

غالبية النساء بزيارة المراكز الصحية قبل الوالدة،‏ ولو لمرة واحدة على<br />

األقل،‏ أو بتحصين أطفالهن،‏ يمكن أن تكون المراكز الصحية المحلية<br />

المراكز األكثر فعالية لتوزيع نماذج تسجيل المواليد،‏ باإلضافة إلى نشر<br />

المعلومات عن أهمية تسجيل المواليد والعمليات ذات الصلة.‏<br />

36


الفصل 4 التوصيات<br />

37


الفصل 4 دراسة التوصيات حالة تخيلية<br />

38


الفصل 4 دراسة حالة تخيلية<br />

الفصل 5<br />

تحليل أدوات قياس مختارة من<br />

منظور يراعي االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

39<br />

صورة:‏ آدم روجرز/صندوق األمم المتحدة للمشروعات اإلنتاجية )UNCDF(


الفصل 5 تحليل أدوات قياس مختارة من منظور يراعي االعتبارات الجنسانية<br />

تحليل أدوات قياس مختارة من منظور يراعي االعتبارات الجنسانية<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

أ.‏ األسئلة الرئيسة<br />

يجب اإلجابة عن أربعة أسئلة رئيسة؛ من أجل تحسين تقديم الخدمات<br />

العامة للنساء والفتيات وتأكيد إدراكهن لحقوقهن اإلنسانية.‏ وهي:‏<br />

1. ألي مدى تصل الخدمات المتاحة إلى النساء والفتيات؟<br />

2. ما فئات النساء والفتيات التي تصلها الخدمة،‏ وأيها ال تصلها؟<br />

3. ما سبب عدم وصول الخدمات األساسية إلى النساء والفتيات؟<br />

‏–أهو بسبب نقص في الطلب؟<br />

‏–أم نقص في الوصول؟<br />

‏–أم نقص في العرض؟<br />

‏–أم عرض غير مالئم؟<br />

‏–أم أن آليات توصيل الخدمات غير فعّ‏ الة أو غير كفؤة؟<br />

‏–أم هو نقص في األصوات،‏ والمشاركة في عملية صنع القرارات؟<br />

‏–أم نقص في المساءلة؟<br />

‏–أم عوامل أخرى؟<br />

4. ما الذي يحتاج إلى التغيير،‏ لجعل تقديم الخدمات األساسية أكثر<br />

مراعاة لالعتبارات الجنسانية حتى تلبي الخدمات احتياجات النساء<br />

والفتيات،‏ وتضمن الوصول إليهن؟<br />

يمكن اإلجابة عن معظم األسئلة من خالل استخدام البيانات والمؤشرات،‏<br />

سواء الكمية أو النوعية.‏ وتعتبر المؤشرات طرقًا مريحة ‏"مختصرة"‏ لعرض<br />

البيانات ورصد التغييرات على مدار الزمن.‏ وهي تستخدم لتحديد ما إذا<br />

كانت السياسات واإلستراتيجيات والبرامج فعّ‏ الة أو ال.‏<br />

وظاهريًّا،‏ نجد أن هناك مجموعة واسعة النطاق من المؤشرات متاحة لهذا<br />

الغرض.‏ لكن،‏ كما سيوضح باقي هذا القسم،‏ هناك عدد قليل جدًّ‏ ا من<br />

تلك المؤشرات يراعي االعتبارات الجنسانية أو يركز بطريقة مباشرة على<br />

تقديم الخدمات األساسية أو الوصول إليها.‏ ومن دون المناهج الحديثة<br />

في جمع البيانات،‏ تظل األسئلة األساسية من دون إجابات وتظل النساء<br />

والفتيات محرومات من الخدمات األساسية،‏ ومن حقوقهن اإلنسانية.‏<br />

ويلخص القسم التالي،‏ النتائج الرئيسة من مخططات ‏)الفصل السادس(‏<br />

لكل من الفئات الثالث الرئيسة لقواعد البيانات:‏<br />

1. قواعد البيانات والتقييمات المرتبطة بالجنسانية<br />

2. قواعد البيانات والتقييمات المرتبطة بالحوكمة<br />

3. سُ‏ بل وأُطر إنتاج بيانات جديدة مراعية لالعتبارات الجنسانية ومؤشرات<br />

جديدة لقياس تقديم الخدمات األساسية<br />

ب.‏ قواعد البيانات والتقييمات المرتبطة بالجنسانية<br />

يشتمل تخطيط قواعد البيانات والتقييمات المرتبطة بالجنسانية على<br />

ما يلي:‏<br />

1. قواعد بيانات األمم المتحدة،‏ التي تنصب بشكل كبير على رصد تنفيذ<br />

األهداف اإلنمائية لأللفية الجديدة<br />

2. قواعد البيانات المحفوظة لدى البنك الدولي ومنظمة التعاون<br />

والتنمية في الميدان االقتصادي.‏<br />

3. المؤشرات المركبة الخاصة بالمساواة بين الجنسيْن،‏ أو الخاصة<br />

بتمكين المرأة التي وضعتها منظومة األمم المتحدة،‏ أو مجموعات<br />

بحث رئيسة من منظمات المجتمع المدني.‏<br />

1. مؤشرات الجنسانية<br />

‏–يتم تضمين معظم هذه المؤشرات في قواعد البيانات هذه؛ ألنها إما<br />

أن تكون مصنفة حسب نوع الجنس ‏)مثل،‏ مؤشرات التعليم والعمالة(‏<br />

وإما أن تكون متعلقة بالمرأة تحديدًا ‏)مثل،‏ الوفيات أثناء النفاس،‏<br />

بسبب مضاعفات الحمل والوالدة(‏ أو بجنس المرأة ‏)مثل،‏ مؤشرات<br />

الرعاية الصحية قبل الوالدة واستخدام وسائل تحديد النسل(‏ أو بدور<br />

الجنسيْن ‏)مثل،‏ مؤشرات بقاء األطفال(.‏<br />

‏–وبعض قواعد البيانات،‏ مثل قاعدة بيانات األمم المتحدة Gender Info<br />

2007، تتضمن مؤشرات عامة ال تكون مصنفة حسب نوع الجنس،‏ وال<br />

متعلقة بالمرأة تحديدًا ‏)مثل،‏ مؤشرات الديون،‏ والمساعدات اإلنمائية<br />

الرسمية - ODA - ومؤشرات الدخل(.‏<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

‏–ويكون معظمها مؤشرات مدخالت/مخرجات ‏)مثل،‏ المسجلين<br />

في المدارس،‏ وعدد زيارات العيادات ما قبل الوالدة،‏ ومعدالت عمليات<br />

الوالدة التي تتم على أيدي أفراد مهرة(‏ أو مؤشرات النتائج ‏)مثل،‏ اإللمام<br />

بالقراءة والكتابة،‏ والوفيات أثناء النفاس بسبب مضاعفات الحمل<br />

والوالدة،‏ ووفيات الرضّ‏ ع(.‏<br />

2. المؤشرات المتعلقة بالخدمات<br />

‏–إن قواعد البيانات الجنسانية ال تشتمل على مؤشرات مباشرة عن<br />

تقديم الخدمات.‏ حيث إن معظم المؤشرات المتعلقة بتقديم<br />

الخدمات في قواعد البيانات هذه تقيس المعلومات المدخلة<br />

والمخرجة حول الخدمات األساسية في التعليم والصحة واإلمداد<br />

بالمياه والصرف الصحي.‏ ويتم قياس مؤشرات الصحة والتعليم عادة<br />

على المستوى الفردي،‏ كما يتم تصنيفها حسب نوع الجنس.‏ بينما<br />

يتم قياس مؤشرات اإلمداد بالمياه والصرف الصحي على مستوى األسر<br />

المعيشية.‏ وقد يمكن تصنيف هذه المؤشرات بحسب نوع جنس رب<br />

المنزل ‏)األسرة المعيشية(،‏ غير أن ذلك ال يعد بالضرورة مؤشرًا مفيدًا<br />

لحصول المرأة على الخدمات في العموم.‏<br />

‏–إن المشاركة السياسية للمرأة هي عادة المؤشر الوحيد لخدمات<br />

الحوكمة.‏ وتستند هذه المشاركة إلى بيانات مستقاة من النظام<br />

االنتخابي،‏ أو البرلمان الوطني.‏<br />

كما ترتبط المؤشرات عن العنف المُ‏ مارَس تجاه المرأة وحقوقها<br />

‏)في قاعدة بيانات منظمة التعاون والتنمية في الميدان االقتصادي<br />

والتقييمات المتخصصة(‏ بشكل أكثر مباشرة بتقديم خدمات<br />

الحوكمة.‏ ويعتمد حق المرأة في أن تحيا حياة خالية من العنف<br />

الممارس ضدها جراء اعتبارات جنسانية،‏ على خدمات الحوكمة<br />

المقدمة من قبل الشرطة ونظام العدالة،‏ وكذلك المنظمات غير<br />

الحكومية والهيئات االجتماعية التي تقدم خدمات حماية وخدمات<br />

وقائية واستشارية.‏ فالحقوق اإلنسانية للمرأة تعتمد على نطاق<br />

أوسع من الخدمات القانونية وخدمات الشرطة والعدالة والخدمات<br />

السياسية والتشريعية وخدمة التسجيل المدني والخدمات المعنية<br />

بالمناحي االجتماعية واالقتصادية.‏<br />

3. استخدامات مؤشرات الجنسانية<br />

‏–رصد تقدم البلدان في تحقيق أهدافها اإلنمائية.‏<br />

40


الفصل 5 تحليل أدوات قياس مختارة من منظور يراعي االعتبارات الجنسانية<br />

‏–توفير قاعدة بالشواهد التي تضمن مساءلة الحكومات تجاه الوفاء<br />

بالتزاماتها نحو تحقيق األهداف العالمية،‏ مثل األهداف اإلنمائية<br />

لأللفية الجديدة،‏ أو التزاماتها التي يتعين عليها االضطالع بها بموجب<br />

المواثيق الدولية لحقوق اإلنسان،‏ مثل اتفاقية القضاء على جميع<br />

أشكال التمييز ضد المرأة.‏<br />

‏–دعم التأييد من قبل الجماعات النسائية ومناصري المساواة بين<br />

الجنسيْن.‏<br />

4. تقييمات،‏ أو قواعد بيانات،‏ أو مؤشرات لجوانب محددة من الحوكمة<br />

مثل الفساد،‏ وحقوق اإلنسان،‏ واالنتخابات،‏ وسيادة القانون،‏ والموازنة،‏<br />

وحقوق القوة العاملة،‏ والحقوق االقتصادية.‏<br />

يشتمل التخطيط على تقييمات أو قواعد بيانات الحوكمة فحسب،‏<br />

وتضم بعض المؤشرات المتعلقة بالخدمات.‏ كما يضم بعضها أيضً‏ ا<br />

مؤشرات جنسانية أو استخدام سُ‏ بُل مراعية لالعتبارات الجنسانية في<br />

جمع البيانات.‏<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

4. المصادر<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

‏–تستخدم جميع قواعد البيانات العامة المتعلقة بالجنسانية بيانات<br />

مستقاة من المصادر الرسمية الوطنية والدولية نفسها.‏ وتستند<br />

معظم المؤشرات إلى بيانات مستقاة من التعدادات الوطنية،‏ أو<br />

االستقصاءات الداللية واسعة النطاق حول األسر المعيشية،‏ والتي<br />

عادة ما يتم جمعها بواسطة مكاتب اإلحصاءات الوطنية .)NSOs(<br />

‏–ويمكن استكمال هذه البيانات ببيانات تستقى من نظم معلومات<br />

اإلدارة المستندة إلى القطاعات،‏ ال سيما في قطاعي التعليم<br />

والصحة.‏<br />

‏–إن البيانات المقارنة على المستوى الدولي بشأن ممارسة العنف ضد<br />

المرأة تتوافر لعدد من البلدان،‏ من خالل نظام االستقصاء بالعينة حول<br />

النساء.‏<br />

‏–كما تتوافر البيانات بشأن حقوق المرأة لعدد من البلدان في منطقة<br />

واحدة بناءً‏ على استقصاءات الرأي التي تقوم بها مجموعة من<br />

الخبراء.‏<br />

5. فائدة قياس تقديم الخدمات األساسية<br />

‏–يوضح التخطيط المقدم أن اإلحصاءات الرسمية في معظم البلدان<br />

تعد ذات استخدام محدود من حيث تقديمها إلجابات عن األسئلة<br />

األساسية التي طرحت في مقدمة هذا القسم؛ حيث إنها - على<br />

أفضل تقدير - تقدم بعض اإلجابات عن السؤال األساسي رقم 1: ألي<br />

مدى تصل الخدمات المتاحة إلى النساء والفتيات؟<br />

‏–إن المؤشرات المركبة ذات استخدام محدود في اإلجابة عن األسئلة<br />

األساسية،‏ وذلك يرجع لتصنيف األسئلة وطبيعتها المعقدة؛ حيث إن<br />

هذه المؤشرات تستخدم أساسً‏ ا كأداة للدعم والمناصرة.‏<br />

‏–وتعد بيانات تقديم الخدمات ومؤشراتها والحصول عليها والتي قد<br />

تحسن من تقديم الخدمات للنساء والفتيات،‏ غير متاحة في الوقت<br />

الحالي في قواعد البيانات الجنسانية للمؤسسات الدولية الكبرى.‏ إن<br />

السؤاليْن األساسييْن رقمي 3 ‏)لماذا ال تصل الخدمات الضرورية إلى<br />

الكثير من النساء والفتيات؟(‏ و‎4‎ ‏)كيف يمكننا أن نقدم برامج مُحسّ‏ نة<br />

مراعية لالعتبارات الجنسانية؟(‏ ال يمكن أن تتم اإلجابة عنهما حتى<br />

يتم توفير هذه البيانات والمؤشرات على نطاق واسع.‏<br />

ج.‏ قواعد البيانات والتقييمات المتعلقة بالحوكمة<br />

يشتمل تخطيط قواعد البيانات والتقييمات المتعلقة بالحوكمة على<br />

ما يلي:‏<br />

1. تقييمات واسعة النطاق للحوكمة على المستوييْن اإلقليمي والدولي،‏<br />

وتقييمات الجهات المانحة للحوكمة المصممة خصيصً‏ ا؛ من أجل<br />

توجيه تخصيص المساعدات اإلنمائية الرسمية.‏<br />

2. أمثلة مختارة لتقييمات الحوكمة المستندة إلى المشروعات.‏<br />

3. أمثلة مختارة آلليات تقييم الحوكمة على المستوى الوطني.‏<br />

1. مؤشرات الجنسانية<br />

‏–تراعي بعض تقييمات الحوكمة االعتبارات الجنسانية وتشتمل بشكل<br />

صريح على مشاركة النساء بوصفهن خبيرات و/أو مستجيبات.‏<br />

‏–وتعمل بعض التقييمات على جمع البيانات حسب نوع جنس<br />

المستجيبين،‏ ولكن ال تستخدم جميع التقييمات هذا المعيار للخروج<br />

بتحليالت ومؤشرات مراعية لالعتبارات الجنسانية ومصنفة حسب<br />

نوع الجنس.‏<br />

2. مؤشرات الحوكمة المتعلقة بالخدمات<br />

‏–تضم كل من قواعد البيانات الجنسانية وقواعد البيانات العامة<br />

للحوكمة،‏ مؤشرات الحوكمة المتعلقة بمشاركة النساء ‏)والرجال من<br />

قبيل االستدالل(‏ في عملية صناعة القرارات السياسية.‏<br />

‏–كما أن تقديم الخدمات يعد من أهم قضايا الحوكمة في البلدان<br />

الفقيرة كالتي ال تزال حكوماتها غير قادرة بعد على تقديم الخدمات<br />

األساسية الكافية لقطاع عريض من سكانها.‏<br />

‏–توفر بعض تقييمات الحوكمة مؤشرات تصورات الجمهور أو الخبراء،‏<br />

بشأن تقديم الخدمات.‏<br />

‏–يوفر البعض مؤشرات التجارب الفعلية؛ لتقديم الخدمات التي عايشها<br />

المستخدمون.‏<br />

‏–ترتبط تقييمات الحوكمة بقضايا معينة من قبيل الفساد واالنتخابات<br />

وسيادة القانون ارتباطً‏ ا وثيقا بتوفير خدمات الحوكمة،‏ ويمكن أن<br />

تشتمل على مؤشرات تقديم الخدمات.‏<br />

‏–تركز بعض استقصاءات الحوكمة ‏)على سبيل المثال،‏ المراجعات<br />

االجتماعية لتقديم الخدمات العامة في باكستان،‏ وبطاقات تقرير<br />

الحكم الرشيد في المناطق الحضرية(‏ تحديدًا على تقديم الخدمات،‏<br />

وتوفر مؤشراته.‏<br />

3. استخدامات مؤشرات الحوكمة<br />

‏–رصد نوعية الحوكمة،‏ السيما في البلدان النامية.‏<br />

‏–لتخصيص المساعدة اإلنمائية الرسمية،‏ ومحافظ قروض المؤسسات<br />

المالية الدولية<br />

‏–توجيه قرارات االستثمار واألعمال من قبل القطاع الخاص.‏<br />

‏–تطوير التحسينات ودعمها في الحوكمة،‏ بما في ذلك تقديم الخدمات.‏<br />

4. المصادر<br />

–<br />

–<br />

‏–تقوم مراكز البحوث،‏ أو فرق البحوث المُ‏ شَ‏ كّ‏ لة؛ بهدف إجراء االستقصاء<br />

غالبًا بجمع البيانات.‏<br />

‏–مع ذلك،‏ تستخدم بعض قواعد البيانات المضمنة،‏ على سبيل المثال،‏<br />

مؤشر إبراهيم لشؤون الحكم في إفريقيا،‏ مصادر رسمية لإلحصاءات<br />

مشابهة لتلك المستخدمة في قواعد البيانات الجنسانية.‏<br />

41


الفصل 5 تحليل أدوات قياس مختارة من منظور يراعي االعتبارات الجنسانية<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

5. فائدة قياس مراعاة تقديم الخدمات األساسية لالعتبارات<br />

الجنسانية<br />

‏–يتم تضمين تقديم الخدمات في العديد من تقييمات الحوكمة،‏ لكن<br />

تتجه مؤشرات تقديم الخدمات لتكون مؤشرات عامة مع تصنيفها<br />

بشكل غير كاف ‏)حسب نوع الجنس،‏ أو المتغيرات االجتماعية<br />

االقتصادية األخرى(‏ لتقديم إجابات مفيدة عن األسئلة الرئيسة.‏ ويكون<br />

هذا أحيانًا نتاجً‏ ا للقيود المفروضة على حجم العينة،‏ أو المنهجية<br />

المستخدمة.‏<br />

‏–يُحِ‏ دّ‏ االعتماد على استقصاءات الرأي،‏ السيما تلك التي تستخدم آراء<br />

الخبراء،‏ من قدرة العديد من تقييمات الحوكمة على مواجهة األسئلة<br />

األربعة الرئيسة،‏ بطرق قد تؤدي إلى حدوث تحسينات في مراعاة تقديم<br />

الخدمات لالعتبارات الجنسانية،‏ أو الوصول المتزايد للخدمات للنساء<br />

والفتيات.‏<br />

‏–توفر تقييمات الحوكمة التي تركز مباشرة على تقديم الخدمات<br />

واالعتبارات الجنسانية،‏ المؤشرات المفيدة الموجهة للعملية التي<br />

يمكن أن تقدم بعض اإلجابات عن جميع األسئلة األربعة الرئيسة.‏ ومع<br />

ذلك،‏ يتم إجراء مثل هذه التقييمات بشكل قليل.‏<br />

‏–ال يراعي التحليل في معظم التقييمات االعتبارات الجنسانية،‏ حتى<br />

في حالة توافر مؤشرات مصنفة حسب نوع الجنس.‏ وعلى الرغم من<br />

إظهار البيانات أن الخدمات التي تستخدمها النساء/الفتيات والرجال/‏<br />

الفتيان هي خدمات متشابهة في العديد من الجوانب،‏ فإنها تكشف<br />

أيضً‏ ا عن وجود اختالفات كبيرة في مجاالت معينة لم تُسْ‏ تكشف حتى<br />

اآلن على نحو مالئم.‏<br />

‏–لم يتم نشر اإلمكانات الكاملة للبيانات المتاحة المحدودة المصنفة<br />

حسب نوع الجنس بشأن الخدمات للرد على األسئلة الرئيسة.‏ وقد<br />

يكون من المفيد إجراء تحليل ثانوي لبعض المؤشرات الحالية.‏<br />

د.‏ سُ‏ بل وأُطر إنتاج البيانات والمؤشرات<br />

كشفت الدراسة التخطيطية أن كالً‏ من قواعد بيانات وتقييمات<br />

الجنسانية والحوكمة كانت محدودة تمامًا في تغطيتها لتقديم الخدمات<br />

المراعية لالعتبارات الجنسانية في أي مستوى بخالف المحصالت.‏<br />

تتسم البيانات الموجهة إلى العملية بأنها ناقصة بشكل عام في مجاالت<br />

بخالف التعليم؛ حيث توفر بيانات التعليم وبيانات نظم معلومات اإلدارة<br />

في بعض البلدان،‏ تغطية معقولة للعمليات المرتبطة بالمدارس ‏)مثل<br />

االلتحاق بالمدارس،‏ والتغيب المستمر،‏ والتسرب من الدراسة،‏ والتدرج<br />

واإلكمال(.‏ ويتم تصنيف هذه البيانات عادة حسب نوع الجنس.‏<br />

ومن ثم،‏ تم تمديد الدراسة التخطيطية لتغطي سُ‏ بل وأُطر إنتاج البيانات<br />

الموجهة إلى العملية من مصادر مختلفة.‏ وهي تشمل:‏<br />

1. أدوات الحوكمة من أجل المساءلة.‏<br />

2. نهج متعدد األبعاد تجاه الفقر ينتج أنواعًا جديدة من المؤشرات<br />

المتعلقة بالخدمات.‏<br />

3. األطر واألدوات االقتصادية المتعلقة بإصالح القطاع العام.‏<br />

4. استقصاءات استخدام الوقت.‏<br />

5. تحليل موازنة المجتمع المدني واستخدام اآلليات التشاركية في إعداد<br />

الموازنات.‏<br />

6. الموزنة المراعية للمنظور الجنساني.‏<br />

1. أدوات الحوكمة من أجل المساءلة<br />

تستخدم هذه األدوات سُ‏ بالً‏ كميّة أو نوعية لجمع البيانات التي تركز - على<br />

نحو خاص - على تقديم الخدمات.‏<br />

أ(‏ التطبيقات الحالية<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

‏–يستخدم النهج الكمي استقصاءات لعينات عشوائية من أفراد<br />

المواطنين المقسمين إلى طبقات،‏ الذين استفادوا من الخدمات<br />

بالفعل؛ وذلك من أجل التعرف على خبرات مختلف الفئات االجتماعية<br />

االقتصادية،‏ وتكييف المعايير محتملة التباين،‏ التي تستخدمها كل<br />

فئة في الحكم على نوعية الخدمة المعنية وكفايتها.‏<br />

‏–بينما يستخدم النهج النوعي مجموعات عمل مركَّ‏ ز مجتمعية؛<br />

لتقييم تقديم الخدمات.‏<br />

ب(‏ إمكان قياس تقديم الخدمات األساسية بصورة تراعي<br />

االعتبارات الجنسانية<br />

‏–على الرغم من أن الطرق المطبقة حاليًّا لم تكن مراعية لالعتبارات<br />

الجنسانية،‏ فإنه يمكن تعديل كال النهجيْن بسهولة من خالل طرق<br />

مراعية لالعتبارات الجنسانية في جمع المعلومات،‏ وتصنيف بيانات<br />

االستقصاء حسب نوع الجنس،‏ واستخدام مجموعات عمل مركَّ‏ ز<br />

منفصلة لكل من النساء والرجال.‏<br />

‏–وإذا كان حجم العينات كبيرًا على نحو كاف يسمح بالتصنيف حسب<br />

نوع الجنس،‏ وأبعاد االختالف الرئيسة االجتماعية واالقتصادية،‏ فإن<br />

النهج الكمي يمكنه اإلجابة عن السؤال الرئيس األول:‏ إلى أي مدى<br />

تصل الخدمات المتاحة إلى النساء والفتيات؟ والسؤال الرئيس الثاني:‏<br />

ما فئات النساء والفتيات التي تصلها الخدمة،‏ وأيها ال تصلها؟<br />

‏–يركز النهج الكمي باألساس على جانب الطلب،‏ ومسائل الوصول.‏<br />

‏–إال أن الطرق القائمة على المشاركة،‏ ربما كانت أكثر إفادة في اإلجابة<br />

عن السؤال الرئيس الثالث:‏ ما سبب عدم وصول الخدمات األساسية<br />

للنساء والفتيات؟ والسؤال الرئيس الرابع،‏ وما الذي يجب تغييره لجعل<br />

تقديم الخدمات األساسية أكثر مراعاة لالعتبارات الجنسانية تلبيةً‏<br />

الحتياجات النساء والفتيات،‏ وضمانًا لحصولهن على تلك الخدمات؟<br />

‏–ومن أهم مميزات النهج النوعي،‏ هو إمكان المشاركة الفعالة لكل من<br />

مستخدمي الخدمات ومقدميها،‏ من الذين يتمتعون بخبرة شخصية<br />

عن بعض األسباب الكامنة وراء ‏"عدم تقديم الخدمات"‏ للنساء والفتيات.‏<br />

ويمكن أن تصل اآلراء إلى مقدمي الخدمات بشكل فوري،‏ كما يمكن<br />

أن يعمل كل من مقدمي الخدمات ومستخدميها معً‏ ا على الوقوف<br />

على المشكالت التي تكتنف تقديم الخدمات وحصول المستخدمين<br />

المحتملين عليها،‏ والعمل على معالجة تلك المشكالت.‏<br />

‏–إن النهج التشاركي للطرق النوعية الرامية إلى الجمع بين وجهات<br />

نظر مقدمي الخدمات ومستخدميها وتجاربهم وخبراتهم،‏ بشأن<br />

السؤال الرئيس الثالث:‏ ‏)لماذا ال تصل الخدمات إلى النساء والفتيات؟(‏<br />

يمكنه أن ينتج إجابات مبتكرة وعملية عن السؤال الرئيس الرابع:‏ ‏)بشأن<br />

42


الفصل 5 تحليل أدوات قياس مختارة من منظور يراعي االعتبارات الجنسانية<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

التغييرات الالزمة؛ لضمان تكافؤ فرص الحصول على الخدمات والمزايا<br />

للنساء والفتيات(.‏<br />

2. نهج متعدد األبعاد تجاه الفقر ينتج أنواعً‏ ا جديدة من<br />

المؤشرات المتعلقة بالخدمات<br />

يركز النهج متعدد األبعاد لقياس الفقر على جوانب الفقر ذات األهمية<br />

الكبيرة للفقراء،‏ وإن لم يتم تناولها بشكل جيد في المؤلفات واألدبيات<br />

15<br />

المتعلقة بالفقر،‏ أو في المؤشرات الحالية.‏<br />

أ(‏ الحالة الراهنة<br />

‏–تعرف ‏"األبعاد المفقودة"‏ في الفقر على أنها نوعية التشغيل،‏ والتمكين<br />

من أسباب القوة،‏ والسالمة البدنية،‏ والقدرة على التحرك دون خجل،‏<br />

والرفاهة النفسية والشخصية.‏<br />

‏–وستنتج وحدات استقصائية قصيرة خاصة بكل بعد مؤشرات قابلة<br />

للمقارنة دوليًّا لقياس كل من الجوانب المساعدة والجوانب القيّمة من<br />

حيث الجوهر لكل بعد،‏ إلى جانب التغير على مدى الزمن.‏<br />

‏–تم إعداد وحدات أولية لكل من السالمة البدنية واألمن،‏ 16 الرفاهة<br />

النفسية والشخصية،‏ 17 الوكالة والتمكين،‏ 18 القدرة على التحرك دون<br />

خجل،‏ 19 والتشغيل 20 ؛ حيث يرتبط مؤشران من المؤشرات المقترحة<br />

للخجل بشكل مباشر بجوانب تقديم الخدمات.‏<br />

‏–تتفاوت الوحدات في مراعاتها لالعتبارات الجنسانية.‏ حيث تستدعي<br />

الوحدة المعنية بالتشغيل تحديدًا تصنيف جميع المؤشرات حسب<br />

نوع الجنس.‏ 21 ولكن الوحدة المعنية بالسالمة واألمن تقترح تغطية<br />

العنف المنزلي في االستقصاءات الصحية،‏ وتقترح وحدة تستند إلى<br />

األسرة المعيشية تعنى بالعنف بصفة عامة،‏ وال يظهر بها تحديد<br />

22<br />

لجنس الضحية.‏<br />

ب(‏ إمكان قياس تقديم الخدمات األساسية بصورة تراعي<br />

االعتبارات الجنسانية<br />

‏–يمكن لهذا النهج الجديد تجاه الفقر التعرف على بعض العوائق<br />

المهمة التي تحول دون حصول النساء والفتيات على الخدمات<br />

األساسية التي ليست متاحة في النهج األخرى،‏ ومعالجة تلك<br />

العقبات.‏ ومن شأن األبعاد المفقودة في مجال الفقر،‏ أن تقدم إجابات<br />

مختلفة عن السؤاليْن األساسييْن الثالث والرابع:‏ ما سبب عدم وصول<br />

الخدمات األساسية إلى النساء والفتيات؟ وما الذي يجب تغييره لجعل<br />

تقديم الخدمات األساسية أكثر مراعاة لالعتبارات الجنسانية؛ تلبيةً‏<br />

الحتياجات النساء والفتيات،‏ وضمانًا لحصولهن على تلك الخدمات؟<br />

‏–ويركز ذلك النهج في األساس على جانب الطلب،‏ وإمكان الحصول على<br />

الخدمات.‏<br />

‏–إال أن قيمته ستعتمد على مدى مراعاة عملية جمع البيانات لالعتبارات<br />

الجنسانية ومدى تصنيفها حسب نوع الجنس.‏<br />

3. األطر واألدوات االقتصادية المتعلقة بإصالح القطاع العام<br />

لقد ظهر عدد من األطر واألدوات االقتصادية لجمع البيانات المستمدة<br />

من التركيز على اإلدارة المستندة إلى األداء،‏ والموازنة المستندة إلى األداء،‏<br />

وإدارة الجودة الشاملة،‏ ومراقبة اإلنفاق العام.‏<br />

أ(‏ الحالة الراهنة<br />

على الرغم من تركيزها على كل من الخدمات واإلجراءات،‏ فإنها ال تراعي<br />

عادة االعتبارات الجنسانية،‏ وال تجمع بيانات مصنفة حسب نوع الجنس.‏<br />

استقصاءات تتبع اإلنفاق العام )PETS( هي أداة تشخيص أو رصد تهدف إلى<br />

التعرف على المشكالت التي تكتنف تنفيذ الموازنة.‏ وتعد استقصاءات<br />

التتبع أدوات مفيدة لتشخيص مشكالت إدارة اإلنفاق العام في القطاعات<br />

التي تقدم بها خدمات،‏ بما فيها الفساد،‏ وقرارات التخصيص،‏ والتوافق مع<br />

اإلجراءات اإلدارية،‏ والمساءلة.‏<br />

االستقصاءات الكمية لتقديم الخدمات )QSDS( تقيس مدى كفاية<br />

استخدام وحدة تقديم الخدمات لألموال التي تتلقاها.‏ وهي تعد مكملة<br />

الستقصاءات التتبع،‏ ويمكن دمجها معها.‏ فهي تجمع البيانات عن<br />

مدخالت الموارد ‏)األموال واألفراد(‏ ومخرجات الخدمة لقياس كفاية<br />

التكلفة،‏ ونوعية الخدمة،‏ وغير ذلك من أبعاد األداء األكثر نوعية.‏<br />

ويركز تحليل توزيع المنافع على تقاسم المنافع التي تحصل عليها الفئات<br />

المختلفة من اإلنفاق العام المقدم.‏ فهو يستخدم بيانات استقصائية<br />

ممثلة لألسر المعيشية على المستوى الوطني،‏ مستقى عادة من<br />

استقصاء للدخل واإلنفاق.‏<br />

ويمكن دمج تحليل توزيع المنافع في تحليل الطلب؛ لقياس آثار التغيرات في<br />

الخدمات أو تقديمها.‏ ويمكن استقاء البيانات الالزمة من استقصاء األسر<br />

المعيشية القياسي المكمل باستقصاء للمجتمع أو المرافق،‏ يقدم<br />

بيانات مفصلة عن خصائص مقدمي الخدمة المحليين.‏<br />

تقييم المنتفعين يعد نهجً‏ ا أوسع نطاقًا،‏ وأكثر توجهً‏ ا إلى الناحية<br />

االجتماعية،‏ يضمن دمج أولويات المنتفعين المستهدفين وآرائهم في<br />

تصميم المشروعات،‏ وأعمال الرصد والتقييم.‏ وهو يستخدم فرقًا مفتوحة<br />

العضوية إلجراء مقابالت نوعية وبحوث محلية،‏ ذات دراية بالسياق<br />

االجتماعي والثقافي،‏ وكذلك مجموعات عمل مركَّ‏ ز ومالحظة من جانب<br />

المشاركين،‏ بغرض التعرف على المشكالت التي قد ال تظهر من خالل<br />

المقابالت.‏<br />

ب(‏ استخدامات البيانات الناتجة عن األطر واألدوات االقتصادية<br />

كثيرًا ما استخدمت البيانات الناتجة عن تلك األدوات االقتصادية في<br />

التعرف على و/أو معالجة قضايا الحكم الرشيد في البلدان التي يعد<br />

انعدام الحكم الرشيد بها عقبة هائلة أمام التنمية،‏ واستئصال شأفة<br />

الفقر.‏<br />

وقد ارتبطت استقصاءات تتبع اإلنفاق العام واالستقصاءات الكمية<br />

لتقديم الخدمات،‏ بأجندة إصالح القطاع العام،‏ وبرغبة الجهات المانحة<br />

والهيئات الدولية في تحسين كفاية إدارة القطاع العام وفعاليتها،‏<br />

والقضاء على جميع صور الفساد،‏ وضمان وصول المساعدات اإلنمائية<br />

الرسمية والموارد المالية الحكومية إلى المنتفعين المقصودين.‏<br />

43


الفصل 5 تحليل أدوات قياس مختارة من منظور يراعي االعتبارات الجنسانية<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

ويمكن استخدام تحليل توزيع المنافع لرصد توزيع المنافع،‏ والقدرة على<br />

الحصول على الخدمات فيما بين مجموعات السكان الفرعية،‏ بينما يمكن<br />

استخدام تقييم المنتفعين بطريقة أكثر استباقية؛ لتيسير السبيل إلى<br />

مشاركة المنتفعين في تصميم البرامج والمشروعات،‏ والرصد والتقييم،‏<br />

بما في ذلك برامج تقديم الخدمات.‏<br />

ج(‏ إمكان قياس تقديم الخدمات األساسية بصورة تراعي<br />

االعتبارات الجنسانية<br />

بيانات استقصاءات تتبع اإلنفاق العام ومؤشراتها<br />

‏–ال يمكن تصنيفها بسهولة حسب نوع الجنس،‏ وال تراعي االعتبارات<br />

الجنسانية بطبيعتها.‏<br />

‏–إال أن التصميم المراعي لالعتبارات الجنسانية الذي يسجل جنس<br />

المستجيبين،‏ ويسعى إلى تضمين النساء والرجال،‏ وكذلك التحليل<br />

المراعي لالعتبارات الجنسانية للنتائج،‏ يمكنه أن يقدم معلومات مفيدة<br />

عن قدرة النساء على الحصول على الخدمات والمساعدة على تقديم<br />

إجابات تعنى بجهة العرض عن السؤاليْن الرئيسيْن الثالث والرابع.‏<br />

‏–تعد مشكالت إدارة اإلنفاق العام التي هي محل تركيز استقصاءات<br />

تتبع اإلنفاق العام،‏ هي العقبات الكبرى على جانب العرض التي تواجه<br />

تقديم الخدمات األساسية،‏ في الكثير من األحوال.‏ وعندما تؤدي إلى<br />

فرض رسوم غير رسمية وتحميالت على المستخدمين،‏ فإن أثرها<br />

السلبي على القدرة على الحصول على الخدمات سيكون على األرجح<br />

أكبر على النساء والفتيات.‏<br />

بيانات االستقصاءات الكمية لتقديم الخدمات ومؤشراتها:‏<br />

إن التركيز على الوحدات الرئيسة لتقديم الخدمات،‏ أو المدارس،‏ أو أقسام<br />

الشرطة،‏ أو المرافق الصحية،‏ يشكل تحديًا أمام التحليل الجنساني.‏<br />

‏–نظرًا إلى كون الوحدة التي تُجمَ‏ ع منها البيانات عبارة عن مؤسسة،‏ فإن<br />

البيانات ال يسهل تصنيفها حسب نوع الجنس.‏<br />

‏–إال أن الكثير من البيانات لها بعد جنساني،‏ ويمكن أن تقدم بعض<br />

اإلجابات عن السؤاليْن الرئيسيْن الثالث والرابع فيما يتعلق بجهة<br />

العرض.‏ على سبيل المثال،‏ فإن اإلنفاق على البنية األساسية للمدارس<br />

التي ال توفر مرافق دورات مياه كافية،‏ أو منفصلة للفتيات بعد سن<br />

البلوغ،‏ سيكون له أثر إيجابي أقل على نسبة المواظبة على الحضور<br />

المدرسي بالنسبة إلى الفتيات عن الفتيان.‏<br />

تحليل توزيع المنافع<br />

–<br />

–<br />

‏–يقدم تحليالً‏ وصفيًّا للتوزيع الراهن لإلنفاق العام على مجموعات<br />

السكان الفرعية التي يمكن أن تتضمن النساء والرجال،‏ ولكنها<br />

ال تسمح بتقييم آثار التغيير.‏ حيث يقدم مؤشرات مهمة لمدخالت<br />

تصميم الخدمات وتقديمها،‏ ولكنه ال يتناول جهة الطلب.‏<br />

‏–ولكن إذا ما ضُ‏ مّ‏ إلى تحليل الطلب 23 يمكن تقصي مدى تقليص أو زيادة<br />

اإلنفاق العام لعدم المساواة بين الجنسيْن،‏ والكيفية التي ينبغي بها<br />

تغيير مخصصات اإلنفاق العام؛ لتحسين المساواة بين الجنسيْن.‏<br />

ويمكن توجيه تقييم المنتفعين تحديدًا إلى جمع معلومات تراعي االعتبارات<br />

الجنسانية.‏<br />

‏–فهو يركز على اإلجراءات،‏ ويعير اهتمامًا خاصً‏ ا بتحديد بعض القضايا<br />

الدقيقة لتقديم الخدمات،‏ التي يصعب تعيينها بالنهج الكمية<br />

المعتادة.‏<br />

‏–وعلى الرغم من عدم انحصاره في مجال تقديم الخدمات،‏ فإن البنك<br />

الدولي في استخدمهس بحث تقديم خدمات اإلرشاد التعليمي،‏<br />

24<br />

والصحي،‏ والزراعي،‏ وخدمات إرشاد مؤسسات األعمال الصغيرة.‏<br />

وعندما تكون تلك األدوات في أيدي مستخدمين مراعين لالعتبارات<br />

الجنسانية،‏ فيمكنها أن تصبح أدوات قوية إلنتاج بيانات ومؤشرات مراعية<br />

لالعتبارات الجنسانية معنية بتقديم الخدمة - ال سيما على جهة<br />

العرض،‏ وإن ال يزال في اإلمكان تناول القضايا المتعلقة بالقدرة على<br />

الحصول على الخدمات والطلب.‏<br />

4. استقصاءات استخدام الوقت<br />

يمكن للوقت أن يشكل بعدًا مهمًّ‏ ا من أبعاد القدرة على الحصول على<br />

الخدمات،‏ من عدة حيثيات،‏ السيما بالنسبة إلى النساء والفتيات:‏<br />

‏–مقدار الوقت الذي تستغرقه المرأة في القيام بالمسؤوليات المنزلية<br />

األساسية مثل جلب المياه،‏ يمكن أن يشكل عائقً‏ ا أمام القدرة على<br />

الحصول على خدمات أخرى<br />

‏–الوقت المعين الذي تتاح فيه الخدمات يمكن أن يؤثر في القدرة على<br />

الحصول عليها،‏ وأن يصير عائقً‏ ا إذا كان يتصادم مع توقيت األنشطة<br />

األخرى ذات األولوية األعلى،‏ أو غير االختيارية،‏ مثل رعاية األطفال،‏ أو<br />

اصطحاب األطفال من أو إلى المدرسة،‏ أو ساعات العمل.‏<br />

‏–الوقت الالزم للوصول إلى نقاط تقديم الخدمات،‏ ثم انتظار الخدمات<br />

والحصول عليها،‏ من الممكن أن يقلل من قدرة المرأة على الحصول<br />

على الخدمات،‏ إذا كانت تتعارض مع أنشطة أخرى.‏<br />

أ(‏ المنهجيات<br />

تجمع بيانات استخدام الوقت عادة من خالل طرق تدوين المفكرات اليومية،‏<br />

أو المالحظة،‏ أو إجراء المقابالت.‏ وفي جميع الحاالت،‏ تستخدم مجموعة<br />

موحدة من الفئات لتصنيف استخدام الوقت.‏<br />

تتطلب طريقة تدوين المفكرة اليومية من المستجيبين،‏ ملء مفكرة<br />

يومية الستخدام الوقت،‏ يقومون فيها بتدوين أنشطتهم خالل كل مدة<br />

من الوقت ‏)من 5 إلى 15 دقيقة في العادة(‏ طوال مدة االستقصاء.‏<br />

وتتطلب طريقة تدوين المفكرة اليومية،‏ توفر مهارات أساسية للقراءة<br />

والكتابة والحساب لدى فرد واحد على األقل في األسرة المعيشية،‏ كما<br />

تعتمد على توفر قدر معقول من الفهم لدى المسجل لمفهوم الوقت،‏<br />

والقدرة على قياس المدة الزمنية بدرجة معقولة من الدقة.‏<br />

وتتطلب طريقة المالحظة وجود مالحظ يعمل على تسجيل األنشطة،‏<br />

وتعد طريقة مستهلكة للموارد للغاية.‏ ويعيب طريقة المالحظ وجود<br />

إمكان ‏)احتمال؟(‏ لتأثير وجود المالحظ في طريقة استخدام األشخاص<br />

الجاري مالحظتهم ألوقاتهم.‏<br />

44


الفصل 5 تحليل أدوات قياس مختارة من منظور يراعي االعتبارات الجنسانية<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

ويمكن أيضً‏ ا استخدام المقابالت الشخصية في بعض االستقصاءات،‏<br />

إلى جانب طريقة أخرى،‏ التي عادة ما تكون طريقة المفكرة اليومية؛<br />

25<br />

للحصول على معلومات عامة عن األسرة المعيشية وأفرادها.‏<br />

وبالرغم من كون البيانات مصنفة عادة على حسب نوع الجنس،‏ فإن تحليلها<br />

يشوبه التعقيد نظرًا إلى حقيقة اختالف المرأة والرجل في طريقة كل منهما<br />

الستخدام الوقت.‏ فالمرأة أكثر ميالً‏ إلى االنخراط في مهام متعددة بشكل<br />

روتيني،‏ ونتيجة لذلك،‏ يملن إلى إغفال بعض استخدامات الوقت مثل رعاية<br />

األطفال،‏ حيث تقمن بذلك في نفس وقت قيامهن بأنشطة أخرى أوضح.‏<br />

وكذلك فقد تكون للوقت معان مختلفة لدى كل من النساء والرجال:‏ فقد<br />

اكتشفت دراسة أجريت في الفلبين،‏ أن الرجال يسجلون غلي الماء من أجل<br />

إعداد القهوة،‏ على أنه نوع من أنواع ‏"الطهو"،‏ بينما لم تالحظ النساء أمر<br />

26<br />

إعدادهن للقهوة نظرًا إلى انخراطهن في مهام أخرى ‏"أكثر أهمية".‏<br />

ب(‏ الحالة الراهنة<br />

أدرج مركز أبحاث استخدام الوقت 71 بلدًا وإقليمً‏ ا على األقل؛ باعتبارها<br />

قد نفذت استقصاءات استخدام الوقت في وقت ما خالل القرن العشرين<br />

أو ما بعده.‏ 27 وقد أجريت أوالها خالل عشرينيات القرن العشرين في بولندا<br />

وروسيا.‏ وتوفر الشعبة اإلحصائية باألمم المتحدة توثيقً‏ ا الستقصاءات<br />

أحدث الستخدام الوقت من 31 بلدًا.‏ 28 وتعد المجلة اإللكترونية الدولية<br />

ألبحاث استخدام الوقت )eIJTUR( المجلة الرسمية للجمعية الدولية<br />

ألبحاث استخدام الوقت.‏ كما تنشر أيضً‏ ا مقاالت عن استخدام الوقت في<br />

مجلة ‏"ساج الوقت والمجتمع".‏<br />

ويتوفر عدد من قواعد البيانات الدولية المماثلة عن استخدام الوقت.‏ منها<br />

مركز البيانات األوروبي للعمل والرعاية،‏ الكتاب المرجعي األوروبي لعوامل<br />

التعرض )ExpoFacts( و قاعدة بيانات أبحاث األسر المعيشية.‏ وعلى الرغم<br />

من أن معظم البلدان المشمولة في قواعد البيانات تلك،‏ من البلدان<br />

متوسطة ومرتفعة الدخل،‏ إال أن عددًا من البلدان النامية أيضً‏ ا قد نفذ<br />

استقصاءات الستخدام الوقت.‏<br />

فقد استعملت استقصاءات استخدام الوقت في تحسين قياس العمل<br />

غير المدفوع،‏ والحصول على قياسات أدق لمشاركة المرأة في قوة العمل،‏<br />

السيما في القطاع غير الرسمي.‏ وقد دعا المؤتمر العالمي الرابع المعني<br />

بالمرأة،‏ اإلدارات والهيئات اإلحصائية المعنية إلى ‏"وضع تصنيف دولي<br />

لألنشطة من أجل إحصاءات استخدام الوقت التي تراعي الفروق بين<br />

النساء والرجال في األعمال التي يتقاضى عنها أجراً،‏ وتلك التي من دون<br />

أجر".‏ واستجابة لتلك الدعوة،‏ تعكف الشعبة اإلحصائية باألمم المتحدة<br />

حاليًّا على إعداد تصنيف دولي لألنشطة من أجل إحصاءات استخدام<br />

الوقت ،)ICATUS( بغرض تحسين قياس كل من األعمال المدفوعة وغير<br />

المدفوعة،‏ السيما بين النساء.‏<br />

وقد استرعت قائمة تم طرحها مؤخرًا على أحد الخوادم حول بيانات<br />

29<br />

استخدام الوقت الكثير من االنتباه<br />

وبالرغم من عدم تركيز معظم استقصاءات استخدام الوقت على تقديم<br />

الخدمات بصفة محددة،‏ فإنه تتوفر في العديد منها بيانات عن استخدام<br />

الوقت فيما يتعلق بتقديم الخدمات واإلفادة منها.‏<br />

ج(‏ استخدامات بيانات استخدام الوقت<br />

فيما يلي االستخدامات الرئيسة لبيانات استخدام الوقت:‏<br />

‏–قياس مدى إسهام المرأة في االقتصاد وفقً‏ ا لتعريف نظام الحسابات<br />

الوطنية.‏<br />

‏–قياس القيمة االقتصادية لعمل المرأة غير مدفوع األجر.‏<br />

‏–إبراز األدوار التي تلعبها المرأة،‏ والرعاية التي تقدمها دون الحصول على<br />

أجر حتى تؤخذ في الحسبان عند صياغة السياسات وصنع القرارات.‏<br />

‏–الحصول على مقياس أدق لمعدالت مشاركة المرأة في قوة العمل<br />

في البلدان التي توجد بها تقاليد جنسانية قوية،‏ تصور المرأة فقط<br />

في إطار دورها في المنزل واألسرة،‏ مما يؤدي إلى انخفاض مصطنع<br />

للمعدالت في البيانات التي يتم جمعها بالطرق التقليدية.‏<br />

‏–الحصول على بيانات أدق عن القطاع غير الرسمي،‏ والسيما دور المرأة فيه.‏<br />

د(‏ إمكان قياس تقديم الخدمات األساسية بصورة تراعي االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

ال تركز أكثر استقصاءات استخدام الوقت بشكل مباشر على تقديم<br />

الخدمات األساسية.‏ ولكنها تقدم بيانات عن العوامل التي تؤثر مباشرة<br />

في إمكان الحصول على الخدمات األساسية،‏ ومن ثم يمكنها أن تقدم<br />

بعض اإلجابات عن السؤاليْن الرئيسيْن الثالث والرابع.‏<br />

فربما كان تأثير الوقت الالزم لكل من االنتقال،‏ واالنتظار،‏ وتقديم الخدمة<br />

يشكل عوامل هامة تؤثر في إمكان الحصول على الخدمات،‏ مع تباينها<br />

فيما بين الرجال والنساء.‏ وقد جمع عدد من استقصاءات استخدام الوقت<br />

بيانات مصنفة حسب نوع الجنس عن:‏<br />

‏–وقت االنتقال الالزم للوصول إلى نقاط تقديم الخدمة والعودة.‏<br />

‏–الوقت المستغرق في انتظار الخدمة.‏<br />

‏–الوقت المستغرق في الحصول على الخدمة.‏<br />

ولكن نظرًا إلى أن التركيز األساسي لتلك االستقصاءات لم يكن على االعتبارات<br />

الجنسانية أو على تقديم الخدمات،‏ فلم تحلل تلك البيانات في الكثير من<br />

األحوال.‏ ومن شأن تحليل استقصاءات مختارة الستخدام الوقت،‏ من تلك التي<br />

تزود ببيانات متعلقة بالخدمات،‏ أن يقدم توجيهً‏ ا مفيدًا إلعداد استقصاءات<br />

جديدة الستخدام الوقت تراعي االعتبارات الجنسانية وتهتم بالخدمات.‏<br />

‏–كما يمكن أن يظهر تحليل بيانات استخدام الوقت المأخوذة من عينات<br />

مجموعة الحاالت والمجموعة الضابطة بعض تكاليف تحسين تقديم<br />

الخدمات للنساء ومنافعها،‏ أو صافي المنافع لخدمات محددة.‏<br />

‏–على سبيل المثال،‏ يمكن مقارنة استخدام الوقت بالنسبة إلى النساء<br />

في األسر المعيشية التي تصل إليها المياه في مواسير،‏ وتلك التي<br />

تضطر إلى جلب المياه من أماكن نائية.‏<br />

‏–كما يمكن أيضً‏ ا تحليل أثر الكهرباء على استخدام الوقت،‏ باستخدام<br />

نمط مجموعة الحاالت والمجموعة الضابطة.‏<br />

5. تحليل موازنة المجتمع المدني واستخدام اآلليات<br />

التشاركية في إعداد الموازنات<br />

بداية من تسعينيات القرن الماضي،‏ اضطلعت منظمات المجتمع المدني<br />

والفئات المجتمعية في العديد من البلدان بإجراء تحليالت مستقلة<br />

للموازنات المحلية والوطنية؛ لتوفر قاعدة شواهد لجهود المناصرة<br />

45


الفصل 5 تحليل أدوات قياس مختارة من منظور يراعي االعتبارات الجنسانية<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

والعمل المعنييْن بقضايا الحوكمة.‏ وعلى الرغم من وجود نوع من التعاون<br />

في عملية موزنة المجتمع المدني،‏ فإنها تتم عادة خارج أنظمة الموازنة<br />

الوطنية أو المحلية.‏<br />

أ(‏ النُهُ‏ ج واإلستراتيجيات<br />

من بين اإلستراتيجيات المهمة في العمل مع المجتمع المدني،‏ تنمية<br />

قدرات فئات المجتمع،‏ بما فيها فئة النساء،‏ للقيام بتحليل للموازنات<br />

واستخدام اإلحصاءات،‏ والمؤشرات المراعية لالعتبارات الجنسانية،‏<br />

لرصد تنفيذ الموازنات.‏ وتقوم بمثل ذلك العمل في الغالب منظمات غير<br />

حكومية - أو فرق بحثية جامعية،‏ ثم تنشر النتائج بعد ذلك على الجمهور<br />

العام.‏<br />

وتمثل تنمية القدرات،‏ وجهود المناصرة،‏ وتكوين الجماعات الضاغطة<br />

إستراتيجيات مهمة للعمل مع الحكومات؛ للبرهنة على قدرة المجتمع<br />

المدني من خالل مشاركته على تحسين تخصيص الموارد.‏<br />

ويجب أن يشارك كل من فئات المجتمع المدني والمسؤولين الحكوميين<br />

في إنشاء آليات وتقنينها،‏ من شأنها تيسير مشاركة الجمهور في<br />

تخصيص الموارد.‏<br />

ب(‏ الحالة الراهنة<br />

تبلغ موزانة المجتمع المدني أقصاها في البلدان متوسطة الدخل في<br />

إفريقيا،‏ وآسيا،‏ وأمريكا الالتينية.‏ وقد نمت على نحو أبطأ في البلدان<br />

منخفضة الدخل.‏<br />

وقد أشار أحد التقديرات إلى تطبيق 300 مدينة حول العالم،‏ على األقل،‏<br />

لآلليات التشاركية في إعداد الموازنات في عام 2004. وقد قدر مشروع<br />

الموازنة الدولية في عام 2005، وجود ما يقرب من 100 جهة مشاركة في<br />

إعداد موازنات المجتمع المدني في 70 بلدًا.‏<br />

ج(‏ استخدامات تحليل موازنة المجتمع المدني واستخدام<br />

اآلليات التشاركية في إعداد الموازنات<br />

استخدمت النتائج فيما يلي:‏<br />

‏–التأثير في سياسات إدارة الموازنات ونتائجها،‏ بما في ذلك تقديم<br />

الخدمات،‏ من خالل أبحاث المالية العامة التطبيقية،‏ والنشر الفعال،‏<br />

وجهود المناصرة والدعوة.‏<br />

‏–الكشف عن الفساد وإخضاع المخالفين للمساءلة.‏<br />

‏–المطالبة بمساءلة النواب المنتخبين.‏<br />

‏–الدعوة إلى إجراء تغييرات في أولويات الحكومة وبرامجها،‏ بما فيها<br />

تحسين تقديم الخدمات.‏<br />

‏–تشجيع الديمقراطية وتحسين الحوكمة عن طريق تزويد المواطنين<br />

بالمعلومات بشأن السياسات وأداء المرشحين االنتخابيين.‏<br />

د(‏ إمكان قياس تقديم الخدمات األساسية بصورة تراعي االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

تعد موزنة المجتمع المدني عملية تفاعلية استباقية،‏ تهدف إلى تمكين<br />

المواطنين،‏ بمن فيهم النساء،‏ من المشاركة بإسهام مباشر في عملية<br />

تخصيص الموارد.‏<br />

‏–ولكن،‏ نظرًا إلى عدم توافر البيانات والمؤشرات المطلوبة في األحوال<br />

النموذجية،‏ فإن فرق موزنة المجتمع المدني تضطر غالبًا إلى إعداد<br />

البيانات والمؤشرات التي تحتاجها.‏<br />

‏–من بين المبادئ األساسية للنهج التشاركي في الموازنة إشراك<br />

األقليات،‏ والفئات المستضعفة والمستبعدة،‏ مثل النساء.‏<br />

‏–إال أن موازنات أجهزة الحكومة المحلية،‏ تنتظم عادة حول وحدات<br />

مكانية - المناطق،‏ أو األحياء،‏ أو البلديات - تسيطر عليها عادة النخبة<br />

المسيطرة التقليدية ‏)الذكور(.‏<br />

‏–وقد يكون من الضروري إعداد آليات خاصة؛ لتيسير المشاركة الفعالة<br />

لفئات مثل األقليات والنساء.‏<br />

وقد ركز عدد من مبادرات موازنات المجتمع المدني على كل من قضايا<br />

النساء والخدمات.‏ على سبيل المثال،‏ كان نقص القدرة على الحصول<br />

على الخدمات االجتماعية األساسية بالمنطقة،‏ واضمحالل نوعيتها هو<br />

العامل المحفز ألحد مشروعات المعونة الفنية للبنك اآلسيوي للتنمية<br />

والذي كان معنيًّا بموازنات المجتمع المدني في منطقة المحيط<br />

الهادئ.‏ 30 وقد اشتملت تلك المبادرة على النساء بوصفها مستهدفة،‏ إلى<br />

جانب الشباب والفقراء.‏<br />

6. الموزنة المراعية للمنظور الجنساني<br />

تشترك الموزنة المراعية للمنظور الجنساني في أغلب مبادئها مع موزنة<br />

المجتمع المدني،‏ ولكنها تركز تحديدًا على دمج المنظور الجنساني<br />

في الموازنات المحلية والوطنية،‏ من خالل التحليل الجنساني ومشاركة<br />

النساء أو الجماعات النسائية.‏<br />

وتعد الموزنة ذات المنظور الجنساني عملية موزنة تأخذ في حسبانها<br />

اآلثار التفاضلية المباشرة وغير المباشرة للنفقات والعائدات الحكومية<br />

على كل من النساء والرجال؛ حيث تدرك الفارق في دوري كل من الرجال<br />

والنساء،‏ ومسؤولياتهما،‏ وقدراتهما،‏ مما تنتج عنه احتياجات،‏ واهتمامات،‏<br />

وأولويات مختلفة،‏ يجب أن تتناولها الموازنات الحكومية بقدر من المساواة<br />

على جميع المستويات.‏ ويجب أن تشكل الموزنة ذات المنظور الجنساني<br />

جزءًا ال يتجزأ من عملية الموزنة الوطنية.‏<br />

ويعد تحليل الموازنة ذا أهمية خاصة بالنسبة إلى النساء،‏ حيث إن العقبة<br />

الكبرى أمام تنفيذ الحكومات اللتزامها بالمساواة بين الجنسيْن وتعميم<br />

المنظور الجنساني،‏ هي فشل تلك الحكومات في تخصيص موارد في<br />

الموازنة أو غيرها من الموارد.‏<br />

أ(‏ النُهُ‏ ج واإلستراتيجيات<br />

يمكن للموزنة ذات المنظور الجنساني أن تقدم أدوات قيمة لتحسين<br />

الموزنة،‏ من خالل التعاون بين نظام الموازنة،‏ واألجهزة الوطنية المعنية<br />

بالمرأة،‏ وخبراء الجنسانية.‏ وإذا ما استطاع أنصار الجنسانية أن يبرهنوا<br />

على قدرتهم على إضافة قيمة إلى نظام الموزنة الوطنية،‏ فإن ذلك<br />

سيشكل عامالً‏ أساسيًا لنجاح الموزنة ذات المنظور الجنساني.‏ وقد<br />

شجعت الموزنة ذات المنظور الجنساني على إعداد موازنات تركز على<br />

األداء،‏ وحسنت من تقديم الخدمات المراعية لالعتبارات الجنسانية إلى<br />

النساء،‏ مع ما يستتبع ذلك من منافع ألسرهن ومجتمعاتهن المحلية،‏<br />

إضافة إلى تلك التي تحصل عليها النساء أنفسهن.‏<br />

– ‏–ومن حيث أهدافها،‏ فهي تستفيد من البيانات والمؤشرات.‏<br />

46


الفصل 5 تحليل أدوات قياس مختارة من منظور يراعي االعتبارات الجنسانية<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

–<br />

وثمة أدوات ذات فائدة للموزنة ذات المنظور الجنساني،‏ يقدمها موقع<br />

الويب الخاص بالموزنة ذات المنظور الجنساني - الذي يمثل تعاونًا بين<br />

كل من صندوق األمم المتحدة اإلنمائي للمرأة،‏ وأمانة الكومنولث،‏ والمركز<br />

الكندي لبحوث التنمية الدولية .)IDRC( وتشمل تلك األدوات لمحات عامة<br />

عن:‏<br />

‏–تقييم للمنتفعين مصنف حسب نوع الجنس؛ لتقديم الخدمات<br />

العامة وأولويات الموازنة.‏<br />

‏–تحليل توزيع منافع،‏ مقسم حسب نوع الجنس،‏ للنفقات العامة.‏<br />

‏–تقييم سياسات لإلنفاق العام حسب القطاع يراعي االعتبارات<br />

الجنسانية.‏<br />

‏–قوائم موازنات ‏)نفقات(‏ مراعية لالعتبارات الجنسانية.‏<br />

‏–تحليل مصنف حسب نوع الجنس للميزانية معني باستخدام<br />

الوقت . 31<br />

ب(‏ الحالة الراهنة<br />

حتى عام 2006، نفذ ما يقرب من 60 مبادرة موازنة ذات منظور جنساني<br />

في جميع أنحاء العالم.‏<br />

ج(‏ استخدامات الموزنة ذات المنظور الجنساني<br />

‏–لتتبع كيفية تأثير الموازنات الحكومية في النساء في اقتصادات<br />

الرعاية واألعمال غير مدفوعة األجر.‏ وعلى الرغم من إسهام األعمال<br />

غير مدفوعة األجر بقدر كبير في توليد الثروة،‏ والرفاهة،‏ والنمو،‏ إال أن<br />

إسهاماتها االقتصادية تبقى غير معترف بها في النظام المالي السائد.‏<br />

باإلضافة إلى ذلك،‏ فإن االقتصاد المدفوع يؤثر حتمً‏ ا في االقتصاد غير<br />

المدفوع - والعكس بالعكس.‏ ومن شأن تجاهل أثر دور الرعاية الذي<br />

تقوم به المرأة واألعمال االقتصادية غير مدفوعة األجر أن يشكل أحد<br />

العوامل المهمة المؤدية إلى سوء التخطيط للخدمات األساسية<br />

وتقديمها إلى النساء.‏<br />

‏–كأدوات مساءلة للنساء.‏ يرجع انخفاض مستوى تنفيذ التزامات<br />

السياسات الحكومية بشأن المساواة بين الجنسيْن والمرأة،‏ بصورة<br />

أساسية،‏ إلى الفشل في تخصيص الموارد الالزمة.‏<br />

‏–لتمكين النساء من تتبع الروابط،‏ أو انعدامها،‏ بداية من االلتزام<br />

السياسي مرورًا بعملية وضع الموازنة الوطنية،‏ وحتى اإلنفاق والتنفيذ<br />

على أرض الواقع.‏<br />

د(‏ إمكان قياس تقديم الخدمات األساسية بصورة تراعي االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

تعد البيانات والمؤشرات المصنفة حسب نوع الجنس ضرورية لعملية<br />

الموزنة ذات المنظور الجنساني.‏ فتلك البيانات ال تمكن النساء من تتبع<br />

األثر الجنساني للميزانية فحسب،‏ ولكنها تمكن الحكومة وأجهزة إعداد<br />

الموازنة أيضً‏ ا من تحسين تحليالتها للسياسات،‏ والعائدات،‏ والنفقات،‏<br />

والبرامج؛ بهدف تصميم برامج أكثر فعالية وكفاية.‏<br />

لقد كان تقديم الخدمات األساسية المراعية لالعتبارات الجنسانية<br />

هو مجال التركيز األساسي للموزنة المراعية للمنظور الجنساني على<br />

المستوى المحلي في كل من البلدان المتقدمة 32 والنامية.‏<br />

مالحظات<br />

[www.ophi.org.uk] 15<br />

16 ديبروز،‏ رشائيل.‏ 2008. ‏"السالمة واألمن:‏ عرض من أجل المؤشرات القابلة للمقارنة دوليًّا حول<br />

العنف."‏ سلسلة أوراق عمل مبادرة أكسفورد المعنية بتخفيض أعداد الفقراء والتنمية البشرية.‏<br />

جامعة أكسفورد،‏ أكسفورد.‏<br />

17 سمان،‏ إيما.‏ 2007. ‏"الرفاه النفسي والشخصي:‏ عرض من أجل المؤشرات القابلة للمقارنة<br />

دوليًّا."‏ سلسلة أوراق عمل مبادرة أكسفورد المعنية بتخفيض أعداد الفقراء والتنمية البشرية.‏<br />

جامعة أكسفورد،‏ أكسفورد.‏<br />

18 إبراهيم،‏ وسوالفا،‏ وسابينا ألكاير.‏ 2007. ‏"الوكالة والتمكين:‏ عرض من أجل المؤشرات القابلة<br />

للمقارنة دوليًّا."‏ سلسلة أوراق عمل مبادرة أكسفورد المعنية بتخفيض أعداد الفقراء والتنمية<br />

البشرية.‏ جامعة أكسفورد،‏ أكسفورد.‏<br />

19 زافاليتا،‏ دييغو.‏ 2007. ‏"القدرة على التجول بال خجل:‏ عرض من أجل المؤشرات القابلة للمقارنة<br />

دوليًّا."‏ سلسلة أوراق عمل مبادرة أكسفورد المعنية بتخفيض أعداد الفقراء والتنمية البشرية.‏<br />

جامعة أكسفورد،‏ أكسفورد.‏<br />

20 إبراهيم،‏ وسوالفا،‏ وسابينا ألكاير.‏ 2007. ‏"الوكالة والتمكين:‏ عرض من أجل المؤشرات القابلة<br />

للمقارنة دوليًّا."‏ سلسلة أوراق عمل مبادرة أكسفورد المعنية بتخفيض أعداد الفقراء والتنمية<br />

البشرية.‏ جامعة أكسفورد،‏ أكسفورد.‏<br />

21 إبراهيم،‏ وسوالفا،‏ وسابينا ألكاير.‏ 2007. ‏"الوكالة والتمكين:‏ عرض من أجل المؤشرات القابلة<br />

للمقارنة دوليًّا."‏ سلسلة أوراق عمل مبادرة أكسفورد المعنية بتخفيض أعداد الفقراء والتنمية<br />

البشرية.‏ جامعة أكسفورد،‏ أكسفورد.:‏ 10.<br />

22 ديبروز،‏ رشائيل.‏ 2008. ‏"السالمة واألمن:‏ عرض من أجل المؤشرات القابلة للمقارنة دوليًّا حول<br />

العنف."‏ سلسلة أوراق عمل مبادرة أكسفورد المعنية بتخفيض أعداد الفقراء والتنمية البشرية.‏<br />

جامعة أكسفورد،‏ أكسفورد:‏ 85.<br />

23 غليك،‏ بيتر،‏ رومكي ساها وستيفن دي يانغر.‏ 2004. دمج الجنسانية في تحليل توزيع المنافع<br />

والطلب عليها.‏ برنامج جامعة كورنيل الخاص بسياسات الغذاء والتغذية،‏ إيثاكا:‏ .iii-iv<br />

24 أميلجا،‏ ميسجانا.‏ 2003. تحديد القضايا الجنسانية باستخدام نهج تقييم المنتفعين:‏ دليل<br />

الممارسين.‏ البنك الدولي،‏ واشنطن العاصمة.‏<br />

[http://www.abs.gov.au/AUSSTATS/abs@.nsf/Lookup/4153.0Explanatory%20 25<br />

Notes12006?OpenDocument]<br />

26 اتصال شخصي،‏ دكتور شونا إيشافيز<br />

[http://www.timeuse.org/information/studies/] 27<br />

28 مكتب اإلحصاء األسترالي.‏ 2006. كيف يستغل األستراليون أوقاتهم 2006. مطبوعة رقم<br />

4153.0.: مالحظات توضيحية http://unstats.un.org/unsd/methods/timeuse/tusresource.[<br />

htm]<br />

29 شبكة النوع االجتماعي - جندرنت - التابعة لبرنامج األمم المتحدة اإلنمائي : مناقشة<br />

إلكترونية حول العمل غير مدفوع األجر،‏ والجنسانية،‏ واقتصاد الرعاية:‏ المرحلة 1: تهيئة الساحة؛<br />

المرحلة 2: البيانات،‏ التحليل،‏ والمنهجية؛ والمرحلة 3: قضايا السياسات والعمليات<br />

30 البنك اآلسيوي للتنمية،‏ مساعدة فنية؛ من أجل تخصيص للموارد قائم على المشاركة ومراع<br />

لمصالح الفقراء في منطقة المحيط الهادئ،‏ يونيو/حزيران 2004: [http://www.adb.org/ 2<br />

Documents/TACRs/REG/37670-REG-TCR.pdf]<br />

[http://www.thecommonwealth.org/Internal/140824/33906/papers/];[http:// 31<br />

www.gender-budgets.org]<br />

32 انظرْ‏ على سبيل المثال،‏ [http://www.lgiu.gov.uk/module1-detail.jsp?section=what_<br />

we_do_lgiu&id=54]<br />

كما كان تقديم خدمات الشرطة والعدالة،‏ وكذلك خدمات المشورة<br />

والحماية،‏ للتصدي للعنف ضد المرأة،‏ من بين أهداف الموزنة المراعية<br />

للمنظور الجنساني في العديد من البلدان.‏<br />

47


الفصل 6<br />

تخطيط أدوات<br />

القياس من منظور يراعي<br />

االعتبارات الجنسانية<br />

صورة:‏ آدم روجرز/صندوق األمم المتحدة للمشروعات اإلنتاجية )UNCDF(<br />

49


أ.‏ أساسيات التخطيط<br />

تم تصنيف مجموعات المؤشرات كالتالي<br />

مجموعات بيانات وتقييمات مرتبطة بالجنسانية<br />

مجموعات بيانات وتقييمات متعلقة بالحوكمة<br />

سُ‏ بل وأُطر إنتاج البيانات<br />

تجميعات أولية أو ثانوية للمؤشرات التي ترتبط كليًّا بالجنسانية،‏ أو المستمدة من<br />

االستقصاءات أو الحقائق الوطنية و/أو الدولية،‏ أو االستقصاءات التي تجرى مع الخبراء أو<br />

الجمهور العام.‏ وربما كانت القيود المرتبطة بالجنسانية تتعلق بالحوكمة بشكل مباشر<br />

أو غير مباشر؛ كما يمكن أن تكون أيضً‏ ا اقتصادية أو فنية محضة وأقل ارتباطً‏ ا بالحوكمة.‏<br />

المؤشرات التي ليس لها تركيز محدد يتصل بالجنسانية؛ ربما كانت تجميعات أولية أو<br />

ثانوية ومستمدة من استقصاءات وطنية/دولية،‏ استقصاءات لخبراء أو أصحاب مصلحة،‏<br />

أو استقصاءات تمثيلية للرأي العام.‏<br />

مجموعة األدوات التي تم إعداداها؛ لتكون أداة توجيهية للتجميع األولي للمؤشرات.‏<br />

تتضمن جميع مجموعات المؤشرات الحقول التالية،‏ كما هو مبين أدناه:‏<br />

اسم المصدر<br />

المنتج:‏ الشخص أو الجهة التي أنتجت المصدر<br />

الوصول إلى الويب:‏ موقع الويب الذي يعرض املؤشرات،‏ ويتضمن روابط إلى النتائج واملعلومات األخرى التي ميكن احلصول عليها.‏<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

الغرض الذي تخدمه مجموعة المؤشرات النهائية،‏ كما هو معلن من قبل الجهة المنتجة.‏<br />

البلدان التي طبقته حتى التاريخ الحالي.‏<br />

التكرار وآخر إصدار إن وجد؛ تاريخ الطرح األصلي.‏<br />

أولئك الذين تستهدف الجهة المنفذة الوصول إليهم،‏ والفائدة من وراء ذلك.‏<br />

من بين األمثلة على المستخدمين المستهدفين منظمات المجتمع المدني التي تتطلب شواهد على ضرورة اإلصالح،‏ أو<br />

جهات اإلصالح الحكومية التي تسعى إلى تحديد المجاالت حاسمة األهمية ذات األولوية في اإلصالح.‏<br />

وصف لنوع البيانات المعروضة،‏ لبيان ما إذا كانت تجميعات أولية أو ثانوية للمؤشرات،‏ والمصادر التي استمدت منها المؤشرات<br />

‏)على سبيل المثال،‏ االستقصاءات الوطنية،‏ استقصاءات آراء العوام أو الخبراء،‏ وما إلى ذلك(،‏ وما إذا كانت تتضمن معلومات<br />

نوعية.‏ ومن األمثلة على نوع البيانات،‏ تجميع ثانوي للمؤشرات المستمدة من االستقصاءات الدولية.‏<br />

تركيز القياس<br />

عدد المؤشرات المنتجة،‏ وكيفية تصنيف المنظمات المنتجة لها.‏ يذكر ذلك هنا ما إذا كانت جميع المؤشرات ذات عالقة بالمنظور<br />

الجنساني،‏ أو ال يرتبط أي منها بذلك.‏ إذا كانت هناك مؤشرات معينة فقط ذات ارتباط بالجنسانية،‏ فيتم إعطاء أمثلة.‏<br />

أمثلة للمؤشرات<br />

السلطة السياسية<br />

القوة االقتصادية<br />

تقديم الخدمات<br />

المساءلة،‏ والشفافية،‏<br />

والفساد<br />

الوصول إلى العدالة<br />

الشرطة واألمن<br />

خدمات التسجيل<br />

‏•مدى التمثيل و/أو المشاركة في اإلجراءات الحكومية وصنع القرار،‏ مثل التمثيل البرلماني.‏<br />

‏•مدى المشاركة في النشاط االقتصادي الوطني،‏ مثل التشغيل أو المشاركة في قوة العمل.‏<br />

‏•تقييم مخرجات تقديم الخدمات،‏ مثل نسبة النساء الالتي يحصلن على رعاية صحية قبل<br />

الوالدة.‏<br />

‏•مدى خضوع الحكومة للمساءلة،‏ ومدى شفافيتها،‏ وفسادها،‏ مثل،‏ التدقيق المستقل<br />

للنشاط الحكومي،‏ نشر الموازنات الحكومية،‏ الرشا التي تدفع إلى السلطات<br />

‏•مدى إمكان وصول السكان المستهدفين إلى النظام القضائي وغيره من المؤسسات<br />

القضائية،‏ مثل،‏ قدرة الفقراء على تحمل تكلفة التقاضي في المحاكم.‏<br />

‏•تقييم أداء رجال الشرطة،‏ وحماية األمن العام على نطاق أوسع،‏ مثل،‏ انتشار العنف ضد<br />

المرأة،‏ مستويات الجريمة،‏ الثقة في أجهزة الشرطة.‏<br />

‏•تقييم خدمات التسجيل المقدمة،‏ مثل إصدارات بطاقات الهوية،‏ تسجيل الزواج،‏ إصدار<br />

ائتمان لمؤسسات األعمال الصغيرة.‏<br />

50


مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

ما مصادر البيانات،‏ ما نوع البيانات،‏ من يقدمها؟<br />

الذي يقوم بجمع أو تأليف البيانات من المصادر المذكورة أعاله،‏ إلعدادها للنشر<br />

ما إذا كانت البيانات مصنفة حسب نوع الجنس.‏<br />

ما إذا كانت البيانات موجهة خصيصً‏ ا إلى النساء أو الرجال،‏ مثل،‏ مؤشرات عن مشاركة النساء<br />

في قوة العمل.‏<br />

ما إذا كانت البيانات ذات صلة خاصة بالنساء أو الرجال،‏ وإن لم تكن هناك إشارة صريحة إلى<br />

القضايا المتعلقة بالجنس أو الجنسانية،‏ مثل،‏ المؤشرات المعنية برعاية ما قبل الوالدة،‏<br />

الحصول على الخدمات التي تخدم النساء في األساس مثل المياه،‏ معدالت وفيات األطفال<br />

الرضع<br />

ما إذا كانت البيانات قد اختيرت من قبل النساء،‏ وتعكس الفروق في كل من تفضيالت الرجال<br />

والنساء وأولوياتهم،‏ مثل المشاركة الصريحة للنساء في إعداد المؤشرات.‏<br />

تقدير شامل لمدى ما بذل من جهد نوعي مقصود؛ بغرض تحديد البيانات المراعية لالعتبارات<br />

الجنسانية وجمعها،‏ بما فيها نطاق من البيانات التي تتناول على نحو منهجي األنواع األربعة<br />

السابقة لمراعاة الفوارق بين الجنسيْن؛ بحيث يجري تلبية احتياجات كل من النساء/الفتيات<br />

والرجال/الفتيان على نحو متساوٍ.‏<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ ما إذا كان قد استشيرت األطراف المعنية ذات المصالح الرئيسة في نتائج المؤشرات في<br />

عملية إعداد الطريقة األصلية،‏ مثل،‏ مجموعات عمل مركَّ‏ ز مع الجمهور،‏ أو مشاركة ممثلين عن المجموعات الرئيسة في<br />

المجتمع المدني.‏<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:دور أصحاب المصلحة الرئيسين في جمع البيانات،‏ كأن تجتمع مجموعات العمل<br />

المركَّ‏ ز مع الجمهور؛ من أجل مراجعة البيانات المجموعة،‏ أو المعلومات المجموعة من أصحاب المصلحة على هيئة<br />

استقصاء.‏<br />

‏•التحقق الخارجي:أسلوب مراجعة النتائج الذي اتبع قبل النشر على يد أي مجموعة أخرى خالف الجهة المنفذة وجامعي<br />

البيانات،‏ مثل،‏ المراجعة من قبل لجنة استشارية.‏<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ ما البيانات المتاحة للجمهور،‏ وأين يمكن العثور عليها؟ كأن تكون المؤشرات المركبة منشورة<br />

على مواقع الويب،‏ وليس البيانات األولية.‏<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ ما إذا كانت تعريفات البيانات معينة محليًّا،‏ ومن ثم،‏ تستخدم مفاهيم أكثر مناسبة على<br />

المستوى المحلي،‏ في مقابل تعيينها من خارج البلد من قبل المعايير اإلحصائية الدولية ‏)مثل معايير منظمة العمل<br />

الدولية(‏ أو الهيئات االستقصائية الدولية ‏)مثل معهد غالوب الدولي(؛ مما يعزز من قابلية مقارنتها،‏ كأن يعد إطار محدد<br />

مركزيًّا،‏ على أن تتم مواءمته في كل بلد يطبق فيها،‏ أو عن طريق استخدام طريقة معدة بالكامل محليًّا<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ ما إذا كانت البيانات يقصد منها تحديدًا أن تستخدم في خطة عمل،‏ سواء كانت من تصميم<br />

المنظمة المنفذة،‏ أو غيرها من أصحاب المصلحة.‏<br />

* يستند ذلك التخطيط إلى معلومات من موقع الويب الخاص بالفرد أو الجهة المنتجة للمصدر.‏ تم الدخول على مواقع الويب المشار إليها فيما بين سبتمبر/أيلول 2008 ويناير/كانون الثاني 2009.<br />

51


ب.‏ مجموعات بيانات وتقييمات مرتبطة بالجنسانية<br />

المؤشر اإلفريقي للجنسانية والتنمية<br />

لجنة األمم المتحدة االقتصادية إلفريقيا<br />

الوصول إلى الويب:‏ http://www.uneca.org/eca_programmes/acgd/Publications/AGDI_book_final.pdf<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

تركيز القياس<br />

أمثلة للمؤشرات<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

رسم خريطة لمدى انعدام المساواة بين الجنسيْن في إفريقيا وتقييم األداء الحكومي<br />

بنن،‏ بوركينا فاسو،‏ الكاميرون،‏ مصر،‏ إثيوبيا،‏ غانا،‏ مدغشقر،‏ موزامبيق،‏ جنوب إفريقيا،‏ تنزانيا،‏ تونس،‏ أوغندا.‏<br />

أطلق تجريبيًّا في عام 2004<br />

واضعو السياسات،‏ المجتمع المدني،‏ والجهات المانحة الراغبة في التدخل في المجاالت الضعيفة،‏ خاصة من أجل تخطيط<br />

التنمية.‏<br />

تجميع أولي للمؤشرات المستقاة من استقصاءات آراء الخبراء،‏ إضافة إلى حسابات مستندة إلى بيانات مستقاة من<br />

استقصاءات وطنية<br />

للمؤشر شقان.‏ يستند الدليل القياسي للوضع الجنساني إلى ثالث وحدات:‏ القوة االجتماعية،‏ القوة االقتصادية،‏ والقوة<br />

السياسية.‏ تتكون لوحة درجات تقدم المرأة اإلفريقية من أربع وحدات:‏ حقوق المرأة ‏)لجنة القضاء على جميع أشكال التمييز<br />

ضد المرأة )CEDAW( والبروتوكول الخاص بالمرأة الملحق بالميثاق اإلفريقي لحقوق اإلنسان وحقوق الشعوب(؛ القوة<br />

االجتماعية ‏)القدرات(؛ القوة االقتصادية ‏)الفرص(؛ القوة السياسية ‏)القدرة على التأثير في صنع القرار(.‏ يرتبط جميعها<br />

بالجنسانية بشكل صريح.‏<br />

السلطة السياسية ‏•أعضاء البرلمان.‏<br />

‏•المناصب العليا في النقابات العمالية.‏<br />

‏•مساندة الحصة النسبية للمرأة والفعل اإليجابي.‏<br />

‏•تعميم المنظور الجنساني في جميع اإلدارات.‏<br />

‏•الرواتب في القطاع الرسمي.‏<br />

القوة االقتصادية<br />

‏•الدخل من مؤسسات األعمال غير الرسمية.‏<br />

‏•حرية التصرف في الدخل الخاص.‏<br />

‏•معدل االلتحاق بالمدارس.‏<br />

تقديم الخدمات<br />

‏•القدرة على القراءة والكتابة.‏<br />

‏•الوفيات النفاسية.‏<br />

‏•العنف المنزلي.‏<br />

الشرطة واألمن<br />

‏•االغتصاب.‏<br />

‏•التحرش الجنسي.‏<br />

‏•المتاجرة في النساء.‏<br />

بحوث مكتبية تشمل بيانات وطنية،‏ ومقابالت حكومية.‏<br />

مصادر البيانات<br />

منظمات بحثية محلية.‏<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع الجنس نعم،‏ لجميع البيانات ذات الصلة.‏<br />

محددة لنوع الجنس تخص بعض البيانات النساء على وجه التحديد.‏<br />

مراعاة الجنسانية بشكل بعض البيانات،‏ مثل االغتصاب والعنف المنزلي.‏<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء استقصاءات الخبراء ال تراعي الجنسانية بشكل صريح،‏ ولكنها تشمل النساء.‏<br />

مراعاة الجنسانية بشكل إلى حد ما:‏ مجموعة كبيرة من المؤشرات المصنفة التي تعالج عدة موضوعات مختلفة تتعلق<br />

بالنساء،‏ ولكن ال توجد أي عمليات على المستوى المحلي؛ إلبراز الفروق بين الجنسيْن في تحديد<br />

صريح<br />

المؤشرات وجمعها.‏<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ مشاركة مجموعة واسعة من أصحاب المصالح،‏ بمن فيهم اإلحصائيون،‏ وخبراء االقتصاد،‏<br />

والمتخصصون في الجنسانية والتنمية،‏ والعاملين في مجال التنمية االجتماعية.‏<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ يضم االستعراض الحكومة ومنظمات المجتمع المدني والباحثين،‏ إليجاد شعور<br />

واسع النطاق بالملكية وااللتزام.‏<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ المراجعة من قبل هيئة من اإلحصائيين،‏ وخبراء االقتصاد،‏ والمتخصصين في الجنسانية.‏<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ الطريقة متاحة على اإلنترنت؛ في حين كانت النتائج الكاملة ستنشر في عام 2005، لم يكن<br />

ممكنًا الوصول إليها عبر اإلنترنت.‏<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ ال يوجد،‏ كانت األسئلة موحدة على مستوى البلدان.‏<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ ال توجد.‏<br />

52


مقياس تمكين المرأة )GEM(<br />

برنامج األمم المتحدة اإلنمائي<br />

الوصول إلى الويب:‏ http://hdr.undp.org/en/statistics/indices/gdi_gem/<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

إلقاء الضوء على وضع المرأة.‏<br />

93 بلدًا في جميع أنحاء العالم.‏<br />

سنويًّا منذ 1995.<br />

الحكومة،‏ المجتمع المدني،‏ الجهات المانحة،‏ وما إلى ذلك،‏ من أجل جهود الدعوة والمناصرة،‏ وأدوات رصد لتحليل التنمية<br />

البشرية المرتبطة بنوع الجنس ومناقشات السياسات.‏<br />

تجميع أولي للمؤشرات المستقاة من الحسابات المستندة إلى البيانات المستمدة من االستقصاءات الدولية.‏<br />

تركيز القياس<br />

مدى قدرة الرجال والنساء على المشاركة بفاعلية في الحياتيْن االقتصادية والسياسية،‏ والمشاركة في صنع القرار.‏<br />

يقدم مقياس تمكين المرأة درجة واحدة تحسب مما يلي:‏ عدد مقاعد البرلمان التي تشغلها النساء؛ واضعات القوانين<br />

‏)المشرِّعات(،‏ كُ‏ بريات المسؤوالت والمديرات؛ االختصاصيات والعامالت الفنيات؛ نسبة الدخل المكتسب المقدر للنساء إلى<br />

الرجال.‏<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

األمم المتحدة،‏ منظمة العمل الدولية،‏ االتحاد البرلماني الدولي،‏ إحصائيات البنك الدولي.‏<br />

موظفو برنامج األمم المتحدة اإلنمائي.‏<br />

ال،‏ إال أن البيانات األساسية مصنفة.‏<br />

نعم.‏<br />

ال.‏<br />

ال.‏<br />

إلى حد ما:‏ على الرغم من عرض مؤشر واحد فقط،‏ فإنه يقدم مقياسً‏ ا فعاالً‏ لوضع المرأة؛<br />

ولكن ال يوجد إجراء على المستوى المحلي يعكس الفروق الجنسانية في اختيار المؤشر<br />

وعملية الجمع.‏<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ ال توجد.‏<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ ال توجد.‏<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ ال يوجد.‏<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ جميع البيانات األولية والدرجات متوافرة من خالل موقع الويب التفاعلي.‏<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ ال يوجد.‏<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ ال توجد.‏<br />

53


مؤشر المساواة بين الجنسيْن<br />

المرصد االجتماعي<br />

الوصول إلى الويب:‏ http://www.socialwatch.org/en/avancesyRetrocesos/IEG_2008/index.htm<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

اإلسهام في تفهم أوجه اإلجحاف الجنساني ورصد وضعه وتطوره.‏<br />

157 بلدًا.‏<br />

منذ عام 2004، آخر إصدار 2008.<br />

غير محددين.‏<br />

تجميع أولي للمؤشرات المستقاة من الحسابات المستندة إلى البيانات المستمدة من االستقصاءات الدولية.‏<br />

تركيز القياس<br />

الفجوة بين النساء والرجال في 3 أبعاد،‏ بعدد مؤشرات إجمالياً‏ يبلغ 10 مؤشرات.‏ األبعاد الثالثة هي التمكين،‏ النشاط<br />

االقتصادي،‏ التعليم.‏ يرتبط جميعها بالجنسانية بشكل صريح.‏<br />

جميع المؤشرات<br />

السلطة السياسية<br />

القوة االقتصادية<br />

تقديم الخدمات<br />

•% النساء في الوظائف الفنية.‏<br />

•% النساء في الوظائف اإلدارية والحكومية.‏<br />

•% النساء في البرلمانات.‏<br />

•% النساء في المناصب الوزارية.‏<br />

‏•الفجوة في معدل النشاط االقتصادي ‏)معدل النساء كنسبة من معدل الرجال من سن 15<br />

عامًا وما بعدها(.‏<br />

‏•نسبة الدخل المكتسب المقدر للنساء إلى الرجال.‏<br />

‏•الفجوة في معدل اإللمام بالقراءة والكتابة.‏<br />

‏•الفجوة في معدل االلتحاق بالدراسة االبتدائية.‏<br />

‏•الفجوة في معدل االلتحاق بالدراسة الثانوية.‏<br />

‏•الفجوة في معدل االلتحاق بالتعليم العالي.‏<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

بيانات مقارنة متوافرة دوليًّا.‏<br />

موظفو المرصد االجتماعي.‏<br />

نعم،‏ لجميع البيانات ذات الصلة.‏<br />

تخص العديد من البيانات النساء على وجه التحديد.‏<br />

ال توجد.‏<br />

ال توجد.‏<br />

إلى حدٍّ‏ ما:‏ مجموعة من الموضوعات المضمنة في عدد محدود من المؤشرات التي تقدم<br />

مقياسً‏ ا فعاالً‏ ألوجه اإلجحاف الجنساني،‏ ولكن ال توجد أي عمليات على المستوى المحلي<br />

إلبراز الفروق بين الجنسيْن في تحديد المؤشرات وجمعها.‏<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ ال توجد.‏<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ ال توجد.‏<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ ال يوجد.‏<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ جميع تصنيفات المؤشرات متوافرة على موقع الويب.‏<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ ال يوجد.‏<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ ال توجد.‏<br />

54


المعلومات الجنسانية<br />

شعبة اإلحصاء في األمم المتحدة<br />

الوصول إلى الويب:‏ http://unstats.un.org/unsd/demographic/products/genderinfo/default.htm<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

إلقاء الضوء على قضية الجنسانية من خالل جداول،‏ ورسومات بيانية،‏ وخرائط قابلة للتخصيص.‏<br />

أكثر من 200 بلد.‏<br />

آخر إصدار عام 2007.<br />

الحكومات،‏ المنظمات الدولية،‏ مجموعات الدعوة والمناصرة،‏ البحوث،‏ واآلخرون من المحتاجين إلى اإلحصائيات من أجل<br />

التخطيط،‏ والتحليل،‏ والمناصرة،‏ ورفع الوعي.‏<br />

تجميع ثانوي للمؤشرات المستقاة من االستقصاءات الدولية والوطنية.‏<br />

تركيز القياس<br />

أكثر من 250 مؤشرًا في مجاالت التعليم،‏ واألسرة،‏ والصحة والتغذية،‏ والسكان،‏ والحياة العامة وصنع القرار،‏ والعمل.‏ يرتبط<br />

جميعها بالجنسانية بشكل صريح.‏<br />

أمثلة للمؤشرات<br />

السلطة السياسية<br />

القوة االقتصادية<br />

تقديم الخدمات<br />

‏•المقاعد البرلمانية في مجلس أوحد،‏ أو مجلس النواب حسب نوع الجنس.‏<br />

‏•المقاعد البرلمانية في مجلس الشيوخ،‏ أو األعيان حسب نوع الجنس.‏<br />

‏•حصة المرأة من المقاعد البرلمانية في المجلس األوحد،‏ أو مجلس النواب.‏<br />

‏•حصة المرأة من المقاعد البرلمانية في مجلس الشيوخ،‏ أو األعيان.‏<br />

‏•نسبة التشغيل إلى عدد السكان حسب السن والجنس.‏<br />

‏•نسبة مشاركة القوة العاملة حسب السن والجنس.‏<br />

‏•النسبة المئوية للعاملين لحسابهم الخاص حسب نوع الجنس.‏<br />

‏•حصة الشباب العاطل من إجمالي العاطلين حسب نوع الجنس.‏<br />

‏•التعليم:‏ االلتحاق بالتعليم االبتدائي حسب نوع الجنس،‏ النسبة اإلجمالية المتوقعة.‏<br />

للتخرج في المرحلة االبتدائية حسب نوع الجنس،‏ مؤشر التكافؤ بين الجنسيْن من حيث<br />

اإللمام بالقراءة والكتابة.‏<br />

‏•الصحة:‏ تغطية رعاية ما قبل الوالدة،‏ نسبة الوفيات النفاسية،‏ نسبة الوفيات من دون<br />

الخامسة حسب نوع الجنس.‏<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

وكاالت األمم المتحدة،‏ المكاتب اإلحصائية الوطنية.‏<br />

شعبة اإلحصاء التابعة لألمم المتحدة،‏ بالتعاون مع اليونيسيف وصندوق األمم المتحدة<br />

للسكان.‏<br />

نعم،‏ لجميع البيانات ذات الصلة.‏<br />

تخص بعض البيانات النساء على وجه التحديد.‏<br />

بعض البيانات،‏ مثل رعاية ما قبل الوالدة.‏<br />

ال توجد.‏<br />

إلى حد ما:‏ مجموعة كبيرة من المؤشرات المصنفة التي تعالج عدة موضوعات مختلفة تتعلق<br />

بالنساء،‏ ولكن ال توجد أي عمليات على المستوى المحلي إلبراز الفروق بين الجنسيْن في تحديد<br />

المؤشرات وجمعها.‏<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ ال توجد.‏<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ ال توجد.‏<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ ال يوجد.‏<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ تتوافر جميع البيانات من خالل موقع ويب تفاعلي.‏<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ ال يوجد.‏<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ ال توجد.‏<br />

55


مكتبة القوانين المراعية لالعتبارات الجنسانية<br />

البنك الدولي<br />

الوصول إلى الويب:‏ http://www.doingbusiness.org/elibrarydata/elibrary.aspx?libID=1<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

تيسير التحليل المقارن للقوانين؛ ليكون بمثابة مورد لألبحاث،‏ واإلسهام في اإلصالحات التي من شأنها تحسين المشاركة<br />

االقتصادية الكاملة للمرأة.‏<br />

181 بلدًا.‏<br />

متواصلة؛ أطلقت عام 2008.<br />

الحكومات،‏ المجتمع المدني،‏ والجهات البحثية الساعية للحصول على صورة أفضل لإلطار القانوني الذي يصوغ قدرة المرأة<br />

على ممارسة األعمال.‏<br />

تجميع أولي ألحكام قانونية وطنية مستمدة من المعلومات الوطنية.‏<br />

تركيز القياس<br />

أحكام قانونية في 4 فئات ‏)المساواة بين الجنسيْن،‏ قانون األسرة والمواريث،‏ قانون العمل،‏ القيود(،‏ تتضمن 6 فئات لممارسة<br />

األعمال ‏)بدء نشاط،‏ الحصول على ائتمان،‏ حقوق الملكية،‏ إنفاذ العقود،‏ دفع الضرائب،‏ تشغيل النساء(‏ يرتبط جميعها<br />

بالجنسانية بشكل صريح.‏<br />

أمثلة للمؤشرات<br />

القوة االقتصادية<br />

الوصول إلى العدالة<br />

خدمات التسجيل<br />

‏•المساواة في األجور.‏<br />

‏•تشغيل النساء.‏<br />

‏•األهلية القانونية.‏<br />

‏•الحصول على ائتمان.‏<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

الدساتير واألحكام القانونية األخرى،‏ منظمات المجتمع المدني المحلية،‏ مصادر حكومية.‏<br />

موظفو مشروع ممارسة أنشطة األعمال التابع للبنك الدولي.‏<br />

غير متاحة.‏<br />

تخص العديد من البيانات النساء على وجه التحديد.‏<br />

بعض البيانات،‏ مثل رعاية الطفل.‏<br />

‎ال توجد.‏<br />

إلى حد ما:‏ مجموعة كبيرة من األحكام القانونية التي تعالج عدة موضوعات مختلفة تتعلق<br />

بالنساء،‏ ولكن ال توجد أي عمليات على المستوى المحلي؛ إلبراز الفروق بين الجنسيْن في تحديد<br />

المؤشرات وجمعها.‏<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ ال توجد.‏<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ ال توجد.‏<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ ال يوجد.‏<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ تتوافر جميع البيانات من خالل موقع ويب تفاعلي.‏<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ ال يوجد.‏<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ ال توجد.‏<br />

56


مؤشر التنمية المرتبط بالجنسانية )GDI(<br />

برنامج األمم المتحدة اإلنمائي<br />

الوصول إلى الويب:‏ http://hdr.undp.org/en/statistics/indices/gdi_gem/<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

إلقاء الضوء على وضع المرأة.‏<br />

157 بلدًا.‏<br />

سنويًا منذ 1995.<br />

الحكومة،‏ المجتمع المدني،‏ الجهات المانحة،‏ وما إلى ذلك؛ من أجل جهود الدعوة والمناصرة،‏ وأدوات رصد لتحليل التنمية<br />

البشرية المرتبطة بنوع الجنس ومناقشات السياسات.‏<br />

تجميع أولي للمؤشرات المستقاة من الحسابات المستندة إلى البيانات المستمدة من االستقصاءات الدولية.‏<br />

تركيز القياس<br />

انعدام المساواة في اإلنجاز فيما بين الرجال والنساء.‏ يقدم مؤشر التنمية المرتبطة بنوع الجنس درجة واحدة تحسب مما<br />

يلي:‏ العمر المتوقع عند الوالدة؛ معدل اإللمام بالقراءة والكتابة عند الكبار؛ النسبة اإلجمالية المجمعة لاللتحاق بالمرحلة<br />

االبتدائية،‏ والثانوية،‏ والجامعية؛ الدخل المكتسب المقدر.‏<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

إحصائيات األمم المتحدة،‏ البنك الدولي.‏<br />

موظفو برنامج األمم المتحدة اإلنمائي.‏<br />

ال،‏ إال أن البيانات األساسية مصنفة.‏<br />

نعم.‏<br />

ال.‏<br />

ال.‏<br />

إلى حد ما:‏ على الرغم من عرض مؤشر واحد فقط،‏ فإنه يقدم مقياسً‏ ا فعاالً‏ لوضع المرأة؛ ولكن<br />

ال يوجد إجراء على المستوى المحلي يعكس الفروق الجنسانية في اختيار المؤشر وعملية<br />

الجمع.‏<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ ال توجد.‏<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ ال توجد.‏<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ ال يوجد.‏<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ جميع البيانات األولية والدرجات متوافرة من خالل موقع الويب التفاعلي.‏<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ ال يوجد.‏<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ ال توجد.‏<br />

57


اإلحصاءات الجنسانية<br />

لجنة األمم المتحدة االقتصادية ألمريكا الالتينية والبحر الكاريبي )ECLAC(<br />

الوصول إلى الويب:‏ http://www.eclac.org/estadisticas/bases/default.asp?idioma=IN<br />

58<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

تركيز القياس<br />

أمثلة على مؤشرات<br />

اإلحصائيات العامة<br />

أمثلة على مؤشرات<br />

إحصائيات بيجين<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

تحليل الواقع االجتماعي االقتصادي،‏ وكذلك مساندة مختلف عمليات صنع القرار.‏<br />

41 بلدًا في أمريكا الالتينية والكاريبي.‏<br />

متواصلة.‏<br />

غير محددين.‏<br />

تجميع ثانوي للمؤشرات المستقاة من االستقصاءات الوطنية.‏<br />

أكثر من 100 مؤشر في مجموعتيْن إحصائيتيْن:‏ عام وبيجين.‏ تشمل اإلحصائيات العامة النساء في السلطة وصنع القرار،‏ الجنسانية<br />

والفقر،‏ التشغيل،‏ إلخ.‏ وتستند إحصائيات بيجين إلى القضايا التي تضمنها إعالن بيجين.‏ يرتبط جميعها بالجنسانية بشكل<br />

صريح.‏<br />

السلطة السياسية<br />

القوة االقتصادية<br />

تقديم الخدمات<br />

السلطة السياسية<br />

القوة االقتصادية<br />

تقديم الخدمات<br />

المساءلة،‏ والشفافية،‏<br />

والفساد<br />

الشرطة واألمن<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

‏•نسبة المقاعد التي تشغلها المرأة في البرلمان.‏<br />

‏•نسبة المشاركة في النشاط االقتصادي.‏<br />

‏•بنية السكان العاملين في المناطق الحضرية.‏<br />

‏•السكان الحضريون العاملون في القطاعات منخفضة اإلنتاجية.‏<br />

‏•التعليم:‏ معدل اإللمام بالقراءة والكتابة،‏ المواظبة على الحضور المدرسي،‏ عدد سنوات<br />

الدراسة التي تم استكمالها،‏ الخ.‏<br />

‏•الصحة الجنسية واإلنجابية:‏ الوفيات النفاسية،‏ الوالدة بإشراف اختصاصي مؤهل،‏ توفر<br />

وسائل تحديد النسل.‏<br />

‏•المرأة في البرلمان.‏<br />

‏•الوزراء حسب نوع الجنس.‏<br />

‏•أعضاء الحكومة المحلية حسب نوع الجنس.‏<br />

‏•إجمالي التشغيل.‏<br />

‏•ساعات العمل حسب المهنة.‏<br />

‏•معدل المشاركة في االقتصاد.‏<br />

‏•نسبة النساء النشطات اقتصاديًّا.‏<br />

‏•التعليم:‏ معدل اإللمام بالقراءة والكتابة،‏ المواظبة على الحضور المدرسي،‏ عدد سنوات<br />

الدراسة التي تم استكمالها،‏ الخ ‏)أقل اكتماال من اإلحصائيات العامة(.‏<br />

‏•الصحة الجنسية واإلنجابية:‏ الوفيات النفاسية،‏ الوالدة بإشراف اختصاصي مؤهل،‏ توفر<br />

وسائل تحديد النسل.‏<br />

‏•الصحة:‏ العمر المتوقع،‏ معدل الوفيات في فترة الطفولة.‏<br />

‏•عدد النساء في منصب اإلخراج في القنوات التليفزيونية،‏ والصحف اإلخبارية الوطنية<br />

اليومية،‏ إلى إجمالي مناصب اإلخراج في تلك الوسائل اإلعالمية.‏<br />

‏•معدل العنف الجنسي ضد الفتيات الالتي على عالقة بالمعتدي.‏<br />

‏•معدل العنف الجنسي ضد الفتيات التي يعد المعتدي عليهن رفيقً‏ ا لهن.‏<br />

‏•العنف البدني ضد النساء حسب العمر ونوع االعتداء.‏<br />

‏•العنف الوجداني ضد النساء من جانب رفقاء لهن.‏<br />

‏•العنف الجنسي ضد النساء حسب عالقتهن بالمعتدي.‏<br />

‏•قتل النساء.‏<br />

وكاالت حكومية ودولية،‏ مصنفة وموثقة من قبل اللجنة االقتصادية ألمريكا الالتينية ومنطقة<br />

البحر الكاريبي.‏<br />

موظفو اللجنة االقتصادية ألمريكا الالتينية ومنطقة البحر الكاريبي.‏<br />

نعم،‏ لجميع البيانات ذات الصلة.‏<br />

تخص العديد من البيانات النساء على وجه التحديد.‏<br />

بعض البيانات،‏ مثل حاالت الوالدة التي تتم في حضور اختصاصي مؤهل.‏<br />

‎ال توجد.‏<br />

إلى حد ما:‏ مجموعة كبيرة من المؤشرات المصنفة التي تعالج عدة موضوعات مختلفة تتعلق<br />

بالنساء،‏ ولكن ال توجد أي عمليات على المستوى المحلي إلبراز الفروق بين الجنسيْن في تحديد<br />

المؤشرات وجمعها.‏<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ ال توجد.‏<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ ال توجد.‏<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ ال يوجد<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ تتوافر جميع البيانات من خالل موقع ويب التفاعلي.‏<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ ال يوجد.‏<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ ال توجد.‏


اإلحصاءات الجنسانية<br />

لجنة األمم المتحدة االقتصادية واالجتماعية لمنطقة غرب آسيا ‏)إسكوا(‏<br />

الوصول إلى الويب:‏ http://esis.escwa.org.lb/<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

االحتفاظ بقواعد بيانات في مجاالت متخصصة لإلحصائيات االجتماعية المجمعة من مصادر وطنية ودولية.‏<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

22 بلدًا في الشرق األوسط وشمال إفريقيا.‏<br />

متواصلة.‏<br />

غير محددين.‏<br />

تجميع ثانوي للمؤشرات المستقاة من االستقصاءات الوطنية.‏<br />

تركيز القياس<br />

سبعة مؤشرات عن المشاركة السياسية للمرأة.‏<br />

أمثلة للمؤشرات<br />

السلطة السياسية<br />

‏•عدد المقاعد التي تشغلها المرأة في البرلمان.‏<br />

‏•عدد النساء الالتي يشغلن مناصب وزارية.‏<br />

•% المقاعد التي تشغلها المرأة في مجلس الشيوخ.‏<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

إحصائيات حكومية.‏<br />

موظفو اإلسكوا.‏<br />

غير منطبقة.‏<br />

جميع البيانات تخص المرأة فقط.‏<br />

‎ال توجد.‏<br />

‎ال توجد.‏<br />

إلى حد ما:‏ المؤشرات مصنفة وذات صلة وثيقة بالنساء،‏ ولكنها ال تمثل جميع الموضوعات<br />

التي يمكن تطبيقها في ذلك السياق.‏<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ ال توجد.‏<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ ال توجد.‏<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ ال يوجد.‏<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ تتوافر جميع البيانات من خالل موقع ويب التفاعلي.‏<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ ال يوجد.‏<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ ال توجد.‏<br />

59


اإلحصاءات ‏"الجنسانية"‏<br />

لجنة األمم المتحدة االقتصادية ألوروبا )UNECE(<br />

الوصول إلى الويب:‏ http://w3.unece.org/pxweb/database/stat/Gender.stat.asp<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

تركيز القياس<br />

تقديم إحصائيات ذات صلة،‏ وفي توقيتات محددة،‏ ومتناغمة عن تحليل السياسات الجنسانية لجميع بلدان منطقة اللجنة<br />

االقتصادية ألوروبا،‏ والتزويد بإطار شامل معني بالقضايا ذات الصلة بالجنسانية،‏ ومؤشرات إحصائية من شأنها أن تكون نبراسً‏ ا<br />

للبلدان في إعدادها لألطر الوطنية.‏<br />

52 بلدًا في أوروبا،‏ وآسيا الوسطى،‏ وأمريكا الشمالية.‏<br />

متواصلة.‏<br />

غير محددين.‏<br />

تجميع ثانوي للمؤشرات المستقاة من االستقصاءات الوطنية.‏<br />

أكثر من 60 مؤشرًا عن القضايا االقتصادية واالجتماعية ذات الصلة بالمرأة،‏ بما فيها العمل واالقتصاد،‏ والتعليم،‏ والحياة<br />

العامة وصنع القرار،‏ والصحة،‏ والجريمة والعنف.‏ يرتبط جميعها بالجنسانية بشكل صريح.‏<br />

أمثلة للمؤشرات<br />

السلطة السياسية<br />

القوة االقتصادية<br />

تقديم الخدمات<br />

الشرطة واألمن<br />

‏•أعضاء البرلمان.‏<br />

‏•وزراء حكوميون.‏<br />

‏•قضاة.‏<br />

‏•صحفيون.‏<br />

‏•رؤساء الجامعات.‏<br />

‏•القوة العاملة.‏<br />

‏•التشغيل حسب النشاط.‏<br />

‏•معدل التشغيل حسب السن.‏<br />

‏•البطالة حسب السن.‏<br />

‏•التعليم:‏ االلتحاق،‏ التحصيل التعليمي،‏ مستوى التعليم،‏ مجال الدراسة،‏ المعلمون،‏<br />

الملتحقون بالتعليم المستمر .<br />

‏•الصحة:‏ العمر المتوقع،‏ معدل وفيات الرضع،‏ المدخنون،‏ مستوى مؤشر كتلة الجسم.‏<br />

‏•عدد ضحايا الجريمة.‏<br />

‏•عدد األشخاص المدانين.‏<br />

‏•عدد حاالت اإلدانة.‏<br />

‏•عدد الرجال المدانين في قضايا اغتصاب أو الشروع في االغتصاب.‏<br />

‏•عدد المساجين.‏<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

مصادر رسمية وطنية ودولية.‏<br />

موظفو لجنة األمم المتحدة االقتصادية ألوروبا.‏<br />

نعم،‏ لجميع البيانات.‏<br />

‎ال توجد.‏<br />

بعضها،‏ مثل اإلدانة في قضايا االغتصاب.‏<br />

‎ال توجد.‏<br />

إلى حد ما:‏ مجموعة كبيرة من المؤشرات المصنفة التي تعالج عدة موضوعات مختلفة تتعلق<br />

بالنساء،‏ ولكن ال توجد أي عمليات على المستوى المحلي إلبراز الفروق بين الجنسيْن في تحديد<br />

المؤشرات وجمعها.‏<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ ال توجد.‏<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ ال توجد.‏<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ ال يوجد.‏<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ تتوافر جميع البيانات من خالل موقع ويب التفاعلي.‏<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ ال يوجد.‏<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ ال توجد.‏<br />

60


إحصاءات جنسانية<br />

البنك الدولي<br />

الوصول إلى الويب:‏ http://genderstats.worldbank.org/home.asp<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

تركيز القياس<br />

توفير قاعدة بيانات إلكترونية إلحصائيات الجنسانية ومؤشراتها،‏ تصمم بسمات سهلة االستخدام،‏ مستندة إلى أسلوب<br />

القوائم.‏<br />

203 بلدان<br />

متواصلة<br />

غير محدد<br />

تجميع ثانوي للمؤشرات المستقاة من االستقصاءات الوطنية والدولية<br />

مؤشرات عن الفقر ‏)القدرات ورأس المال البشري،‏ الفرصة،‏ التمكين،‏ قابلية التعرض للمخاطر(؛ البيانات الديموغرافية<br />

األساسية؛ التنمية البشرية ‏)التعليم،‏ الصحة والتغذية،‏ الديناميكيات السكانية(؛ القوة العاملة؛ المشاركة السياسية.‏<br />

يرتبط جميعها بالجنسانية بشكل صريح<br />

جميع المؤشرات ذات<br />

الصلة<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

السلطة السياسية<br />

القوة االقتصادية<br />

تقديم الخدمات<br />

الشرطة واألمن<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

‏•المرأة في البرلمان<br />

‏•النساء الالتي يشغلن مناصب على المستوى الوزاري<br />

‏•النساء في أجهزة الحكومة المحلية<br />

‏•القوة العاملة<br />

‏•وضع التشغيل<br />

‏•أفراد األسرة العاملين<br />

‏•أجور النساء<br />

‏•معدالت البطالة<br />

‏•التعليم:‏ اإلنفاق العام على التعليم،‏ اإلنفاق لكل طالب،‏ المعلمات،‏ التلميذات،‏ إجمالي<br />

معدل االلتحاق،‏ صافي معدل االلتحاق،‏ عدد األطفال غير الملتحقين بالمدارس،‏ االرتقاء إلى<br />

الصف الخامس،‏ معدالت إتمام التعليم االبتدائي،‏ عدد السنوات المتوقعة في الدراسة،‏<br />

معدل إلمام الشباب بالقراءة والكتابة<br />

‏•الصحة:‏ العمر المتوقع عند الوالدة،‏ سوء التغذية لدى األطفال بداللة الوزن إلى العمر،‏<br />

معدل تحصين األطفال،‏ معدل وفيات األطفال،‏ معدل الوفيات النفاسية،‏ معدل خصوبة<br />

المراهقين،‏ الوالدة في حضور طاقم طبي مؤهل،‏ مزايا أجازات الوضع<br />

‏•انتشار العنف الجسدي ضد المرأة من قبل الشركاء الحميمين<br />

اإلحصائيات الوطنية،‏ قواعد بيانات األمم المتحدة،‏ واالستقصاءات التي يجريها البنك الدولي<br />

أو يمولها<br />

موظفو البنك الدولي<br />

نعم،‏ عندما تكون متاحة<br />

تخص بعض البيانات النساء على وجه التحديد<br />

بعض البيانات،‏ مثل حاالت الوالدة التي تتم في حضور طاقم طبي مؤهل<br />

‎ال توجد<br />

إلى حد ما:‏ مجموعة كبيرة من المؤشرات المصنفة التي تعالج عدة موضوعات مختلفة تتعلق<br />

بالنساء،‏ ولكن ال توجد أي عمليات على المستوى المحلي إلبراز الفروق بين الجنسيْن في تحديد<br />

المؤشرات وجمعها<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ ال توجد<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ ال توجد<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ ال يوجد<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ تتوافر جميع البيانات من خالل موقع ويب تفاعلي<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ ال يوجد<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ ال توجد<br />

61


قاعدة بيانات الجنسانية والمؤسسات والتنمية<br />

منظمة التعاون والتنمية في الميدان االقتصادي<br />

الوصول إلى الويب:‏ http://www.oecd.org/document/16/0,3343,en_2649_33935_39323280_1_1_1_1,00.html<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

توفير أداة للباحثين وواضعي السياسات لتحديد وتحليل العقبات التي تعوق التنمية االقتصادية للمرأة<br />

161 بلدًا<br />

متواصلة،‏ أطلقت عام 2006<br />

الباحثون وواضعو السياسات المهتمون بالتنمية االقتصادية للمرأة<br />

تجميع ثانوي للمؤشرات المستقاة من االستقصاءات الدولية<br />

تركيز القياس<br />

60 مؤشرًا عن التمييز بين الجنسيْن<br />

أمثلة للمؤشرات<br />

السلطة السياسية<br />

القوة االقتصادية<br />

تقديم الخدمات<br />

الشرطة واألمن<br />

‏•المرأة في البرلمان<br />

‏•واضعات القوانين ‏)المشرِّعات(،‏ وكبار المسؤولين والمديرين من النساء<br />

‏•العام الذي حصلت فيه المرأة على حق التصويت<br />

‏•قدرة النساء على الحصول على األراضي<br />

‏•قدرة النساء على الحصول على قروض بنكية<br />

‏•فرص عمل غير زراعية بأجر<br />

‏•حاالت الوالدة في حضور أطقم طبية مؤهلة ‏)كنسبة مئوية من اإلجمالي(‏<br />

‏•النسبة الصافية لاللتحاق بالتعليم االبتدائي،‏ النساء<br />

‏•تشويه األعضاء التناسلية األنثوية<br />

‏•العنف ضد المرأة<br />

‏•النساء المفقودات<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

البنك الدولي،‏ منظمة العمل الدولية،‏ منظمة الصحة العالمية،‏ مؤشرات برنامج األمم<br />

المتحدة اإلنمائي،‏ منظمات المجتمع المدني،‏ الجهات المانحة<br />

موظفو منظمة التعاون والتنمية في الميدان االقتصادي<br />

نعم،‏ لجميع البيانات ذات الصلة تقريبًا<br />

تخص العديد من البيانات النساء على وجه التحديد<br />

بعض البيانات،‏ مثل حاالت الوالدة التي تتم في حضور فرد مؤهل<br />

‎ال توجد<br />

إلى حد ما:‏ مجموعة كبيرة من المؤشرات المصنفة التي تعالج عدة موضوعات مختلفة تتعلق<br />

بالنساء،‏ ولكن ال توجد أي عمليات على المستوى المحلي إلبراز الفروق بين الجنسيْن في تحديد<br />

المؤشرات وجمعها<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ ال توجد<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ ال توجد<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ يتم مقارنة المصادر بعضها ببعض إن أمكن<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ تتوافر جميع البيانات من خالل موقع ويب تفاعلي<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ ال يوجد<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ ال توجد<br />

62


المؤشرات المعنية بالجنسانية والفقر والبيئة في البلدان اإلفريقية<br />

بنك التنمية اإلفريقي )ADB(<br />

الوصول إلى الويب:‏ http://www.afdb.org/portal/page?_pageid=473,18884240&_dad=portal&_schema=PORTAL<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

تقديم معلومات عن اتجاهات التنمية العامة المتعلقة بقضايا الجنسانية،‏ والفقر والبيئة<br />

53 بلدًا إفريقيًا<br />

آخر إصدار عام 2008<br />

غير محدد<br />

في غالبها تجميع ثانوي لمؤشرات مستقاة من استقصاءات وطنية ودولية،‏ مع بعض التقديرات اإلحصائية األولية<br />

تركيز القياس<br />

مؤشرات عن المرأة والفقر،‏ والبيئة.‏ أكثر من 40 قضية متعلقة بالجنسانية<br />

أمثلة للمؤشرات<br />

السلطة السياسية<br />

القوة االقتصادية<br />

تقديم الخدمات<br />

‏•المرأة في البرلمان<br />

‏•النساء في الحكومات،‏ إداريات ومديرات<br />

‏•معدل مشاركة القوة العاملة<br />

‏•نصيب المرأة في القوة العاملة<br />

‏•الصحة:‏ النساء المصابات بفيروس نقص المناعة البشرية/مرض اإليدز،‏ حاالت الوالدة في<br />

حضور طاقم طبي مدرب،‏ معدالت الوفيات النفاسية،‏ العمر المتوقع<br />

‏•التعليم:‏ المدة المتوقعة للحياة المدرسية،‏ معدل القيد في المرحلة االبتدائية،‏ إلمام<br />

الكبار بالقراءة والكتابة<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مصادر البيانات<br />

مصادر دولية مثل البنك الدولي واألمم المتحدة،‏ بيانات تم الحصول عيها من البلدان اإلقليمية<br />

األعضاء،‏ وتقديرات قسم اإلحصاء ببنك التنمية اإلفريقي<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

موظفو بنك التنمية اإلفريقي<br />

نعم،‏ في بعض المؤشرات<br />

تخص بعض البيانات النساء على وجه التحديد<br />

بعض البيانات،‏ مثل حاالت الوالدة التي تتم في حضور طاقم مدرب<br />

‎ال توجد<br />

إلى حد ما:‏ مجموعة واسعة من المؤشرات المعنية بقضايا الجنسانية،‏ إال أن المؤشرات<br />

المتعلقة بالجنسانية منفصلة عن بعضها البعض،‏ مع عدم وجود إجراء على المستوى المحلي<br />

يعكس الفروق بين الجنسيْن في تحديد المؤشرات وجمعها<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ ال توجد<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ ال توجد<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ ال يوجد<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ بيانات منشورة على موقع الويب<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ ال يوجد<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ ال توجد<br />

63


قاعدة البيانات العالمية لحصص المرأة<br />

المعهد الدولي للديمقراطية والمساعدة االنتخابية )IDEA( وجامعة ستوكهولم<br />

الوصول إلى الويب:‏ http://www.quotaproject.org/<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

إنتاج معارف وموارد مقارنة عن تطبيق الحصص النسبية االنتخابية وتأثيرها<br />

99 بلدًا من جميع أنحاء العالم تطبق نظام الحصص النسبية<br />

متواصلة منذ عام 2005<br />

الباحثون المعنيون باستخدام نظام الحصص النسبية االنتخابية وتبعاتها<br />

تجميع أولي للمؤشرات والبيانات الكمية المستقاة من الحقائق الوطنية إضافة إلى تجميع ثانوي مستقى من االستقصاءات<br />

الدولية<br />

تركيز القياس<br />

معلومات عما يلي:‏ الحصة النسبية الدستورية للبرلمانات الوطنية؛ تنظيم الحصة النسبية للقانون االنتخابي،‏ البرلمان<br />

الوطني؛ الحصة النسبية الدستورية أو القانونية،‏ المستوى دون الوطني؛ الحصص النسبية لألحزاب السياسية للمرشحين<br />

االنتخابيين.‏ يرتبط جميعها بالجنسانية بشكل صريح<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

الدساتير والقوانين االنتخابية،‏ مواقع الويب الخاصة بالبرلمانات ومواقع األحزاب السياسية على<br />

الويب،‏ االتحاد البرلماني الدولي،‏ قواعد البيانات الدولية<br />

موظفو المعهد الدولي للديمقراطية والمساعدة االنتخابية )IDEA( وموظفو جامعة<br />

ستوكهولم<br />

غير منطبقة<br />

جميعها تختص بالنساء تحديدًا،‏ حيث تتعلق بالحصة النسبية الممنوحة للمرأة<br />

‎ال توجد<br />

‎ال توجد<br />

إلى حد ما:‏ في حين تقتصر المؤشرات على موضوعات محددة،‏ فإنها تلبي مجاالً‏ تخصصيًا<br />

محددًا وضروريًا وذا أهمية للمرأة؛ ولكن ال يتوفر إجراء على المستوى المحلي يعكس الفوارق بين<br />

الجنسيْن في تحديد المؤشرات وجمعها<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ ال توجد<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ ال توجد<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ تم فحص البيانات من قبل المعهد الدولي للديمقراطية والمساعدة االنتخابية<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ جميع البيانات متوافرة على موقع الويب<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ ال يوجد<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ ال توجد<br />

64


مؤشر الفجوة الجنسانية العالمي<br />

المحفل االقتصادي العالمي<br />

الوصول إلى الويب:‏ http://www.weforum.org/en/initiatives/gcp/Gender%20Gap/index.htm<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

إيجاد وعي أكبر فيما بين الجمهور العالمي بالتحديات التي تفرضها الفجوة الجنسانية،‏ والفرص التي تنشأ عن الحد منها،‏<br />

والعمل كحافز للتغيير عن طريق تزويد واضعي السياسات بلمحة عن مواطن القوة والضعف النسبية في أداء بلدانهم مقارنة<br />

بأداء بلدان أخرى<br />

128 بلدًا في جميع أنحاء العالم<br />

أحدثها في عام ‎2007‎؛ بدأت في عام 2006 ولكن الحساب يعود إلى عام 2000<br />

واضعو السياسات المهتمون باإلصالح الرامي إلى تحسين المساواة بين الجنسيْن<br />

تجميع أولي لمؤشرات مستقاة من حسابات مستندة إلى بيانات من استقصاءات دولية،‏ مصحوبة بتقارير نوعية<br />

تركيز القياس<br />

4 أدلة فرعية تتألف من 14 مؤشرًا مختلفً‏ ا.‏ واألدلة الفرعية هي المشاركة والفرص االقتصادية،‏ والتحصيل التعليمي،‏<br />

والتمكين السياسي،‏ والصحة والبقاء.‏ يرتبط جميعها بالجنسانية بشكل صريح<br />

جميع المؤشرات<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

السلطة السياسية<br />

القوة االقتصادية<br />

تقديم الخدمات<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

‏•النسبة:‏ اإلناث الالتي لهن مقاعد في البرلمان إلى القيمة الخاصة بالذكور<br />

‏•النسبة:‏ اإلناث في المستوى الوزاري إلى القيمة الخاصة بالذكور<br />

‏•النسبة:‏ عدد السنوات التي شغلت فيها المرأة منصب رئيس الدولة ‏)في الخمسين عامًا<br />

األخيرة(‏ إلى القيمة الخاصة بالذكور<br />

‏•النسبة:‏ واضعات القوانين ‏)المشرِّعات(،‏ وكبار المسؤولين والمديرين من اإلناث إلى القيمة<br />

الخاصة بالذكور<br />

‏•النسبة:‏ مشاركة اإلناث في القوة العاملة إلى القيمة الخاصة بالذكور<br />

‏•المساواة في األجور بين الرجال والنساء لنفس العمل<br />

‏•النسبة:‏ الدخل المكتسب المقدر لإلناث إلى القيمة الخاصة بالذكور<br />

‏•النسبة:‏ العامالت المتخصصات والفنيات إلى القيمة الخاصة بالذكور<br />

‏•النسبة:‏ مدة العمر المتوقع لحياة اإلناث في صحة جيدة إلى القيمة الخاصة بالذكور<br />

‏•نسبة نوع الجنس عند الوالدة ‏)محولة إلى نسبة اإلناث إلى الذكور(‏<br />

‏•النسبة:‏ معدل إلمام اإلناث بالقراءة والكتابة إلى القيمة الخاصة بالذكور<br />

‏•النسبة:‏ صافي نسبة التحاق اإلناث بالمرحلة االبتدائية إلى القيمة الخاصة بالذكور<br />

‏•النسبة:‏ صافي نسبة التحاق اإلناث بالمرحلة الثانوية إلى القيمة الخاصة بالذكور<br />

‏•النسبة:‏ إجمالي نسبة التحاق اإلناث بالتعليم العالي إلى القيمة الخاصة بالذكور<br />

مصادر البيانات الدولية<br />

موظفو المنتدى االقتصادي العالمي<br />

نعم،‏ البيانات األساسية مصنفة<br />

ال توجد<br />

ال توجد<br />

ال توجد<br />

إلى حد ما:‏ مجموعة كبيرة من المؤشرات المصنفة التي تعالج عدة موضوعات مختلفة تتعلق<br />

بالنساء،‏ ولكن ال توجد أي عمليات على المستوى المحلي إلبراز الفروق بين الجنسيْن في تحديد<br />

المؤشرات وجمعها<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ ال توجد<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ ال توجد<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ ال يوجد<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ قيم األدلة الفرعية األربعة والبيانات األساسية منشورة على موقع الويب<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ ال يوجد<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ ال توجد<br />

65


االستقصاء الدولي حول العنف ضد المرأة<br />

المعهد األوروبي لمنع الجريمة ومكافحتها )HEUNI(<br />

الوصول إلى الويب:‏ http://www.heuni.fi/12859.htm<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

تقييم مستوى وقوع النساء ضحايا للعنف في عدد من البلدان حول العالم،‏ على أساس متكرر،‏ والتزويد بمدخالت جديدة من<br />

أجل إعداد نهج عدالة جنائية موجهة خصيصً‏ ا لذلك الغرض<br />

أستراليا،‏ الصين ‏)هونغ كونغ(،‏ كوستاريكا،‏ جمهورية التشيك،‏ الدنمارك،‏ اليونان،‏ إيطاليا،‏ موزامبيق،‏ بولندا،‏ الفلبين،‏ وسويسرا<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

نشر في عام 2007، وأجري تجريبيًا في 2002-2001<br />

وسائل اإلعالم،‏ األكاديميون وواضعو السياسات من أجل طرح نقاش عام مستند إلى أسس متينة،‏ واتخاذ إجراءات بشأن أسباب<br />

العنف ضد المرأة في المجتمع،‏ وتبعاته،‏ والرعاية الالحقة له<br />

التجميع األولي للمؤشرات المستقاة من استقصاءات الرأي العام<br />

تركيز القياس<br />

استقصاء دولي مقارن تجري خالله مقابالت مع عينات عشوائية من النساء حول تجاربهن مع العنف الذكوري.‏ أسئلة حول<br />

العنف الذي تعرضن له،‏ وما ترتب على ذلك العنف،‏ ومعلومات أساسية.‏ وتضمنت تفاصيل الحاالت موضوعات مثل اإلصابات<br />

المحتملة،‏ والحاجة إلى الرعاية الطبية،‏ وإبالغ ‏)أو عدم إبالغ(‏ الشرطة،‏ ووجهة نظر المستجيبات بشأن كيفية رد فعل اآلخرين<br />

تجاه شكواهن<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

عينة تمثيلية،‏ إضافة إلى عينة للفئات المستضعفة مثل المشردين وأولئك المقيمين في<br />

المؤسسات وبيوت الشباب،‏ والمالجئ<br />

جميع من أجرى المقابالت من اإلناث المدربات الالتي يتمتعن ببعض المعرفة السابقة بالقضايا<br />

ذات صلة بالعنف ضد المرأة<br />

غير منطبقة<br />

جميع البيانات تتعلق خصيصً‏ ا بالمرأة<br />

ال توجد<br />

حصلت جميع القائمات على إجراء المقابالت على معلومات من جميع اإلناث المشاركات<br />

إلى حد ما:‏ في حين تقتصر المؤشرات على موضوعات محددة،‏ فإنها تلبي مجاالً‏ تخصصيًا<br />

محددًا وضروريًا وذا أهمية للمرأة؛ ولكن ال يتوفر إجراء على المستوى المحلي يعكس الفوارق بين<br />

الجنسيْن في تحديد المؤشرات وجمعها<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ شارك في التطوير خبراء من 12 بلدًا إضافة إلى ممثلين من المنظمات الدولية<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ يقدم أصحاب المصلحة البيانات<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ تم مراجعتها من قبل فريق المشروع الدولي الذي يتألف من المعهد األوروبي لمنع الجريمة<br />

ومكافحتها،‏ ومكتب األمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة،‏ وهيئة االحصاءات الكندية<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ النتائج مخزنة في قاعدة بيانات ال يمكن للجمهور الوصول إليها<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ ال يوجد<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ ال توجد<br />

66


مراقب األهداف اإلنمائية لأللفية الجديدة<br />

األمم المتحدة<br />

الوصول إلى الويب:‏ http://www.mdgmonitor.org/goal3.cfm<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

بيان التقدم الذي تحرزه البلدان في جهودها الرامية إلى تحقيق األهداف اإلنمائية لأللفية الجديدة<br />

130 بلدًا<br />

متواصلة<br />

واضعو السياسات،‏ العاملون في مجال التنمية،‏ الصحفيون،‏ الطالب،‏ وغيرهم،‏ لتتبع التقدم،‏ والتعرف على التحديات التي<br />

تواجه البلدان وعلى إنجازاتها،‏ والحصول على آخر األخبار،‏ ومساندة المنظمات العاملة على تحقيق األهداف اإلنمائية لأللفية<br />

الجديدة حول العالم<br />

تجميع ثانوي للمؤشرات المستقاة من األمم المتحدة واالستقصاءات الوطنية،‏ مصحوب بتقارير نوعية<br />

تركيز القياس<br />

أكثر من 40 مؤشرًا عن األهداف اإلنمائية لأللفية الجديدة،‏ مصنفة حسب األهداف اإلنمائية لأللفية الجديدة<br />

أمثلة للمؤشرات<br />

القوة االقتصادية<br />

تقديم الخدمات<br />

‏•نسبة التشغيل إلى السكان<br />

‏•نسبة المشتغلين الذي يعيشون على أقل من دوالر واحد )PPP( يوميًا<br />

‏•نسبة األفراد العاملين لمساعدة األسرة واألفراد الذين يعملون لحسابهم إلى إجمالي<br />

العاملين<br />

‏•صافي نسبة االلتحاق بالتعليم االبتدائي<br />

‏•معدل اإللمام بالقراءة والكتابة بين الرجال والنساء من سن 15 إلى 24 عامًا<br />

‏•نسبة حاالت الوالدة التي تتم في حضور أطقم طبية مؤهلة<br />

‏•تغطية رعاية ما بعد الوالدة<br />

جميع المؤشرات<br />

المرتبطة بالجنسانية<br />

‏•نسب الفتيات إلى الفتيان في التعليم االبتدائي والثانوي،‏ والعالي<br />

‏•نسبة النساء في فرص العمل مدفوعة األجر في القطاع غير الزراعي<br />

‏•نسبة المقاعد التي تشغلها المرأة في البرلمان الوطني ‏]كذلك القوة السياسية[‏<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

بيانات األمم المتحدة الحالية المستمدة من قاعدة البيانات الرسمية لمؤشرات األهداف<br />

اإلنمائية لأللفية الجديدة،‏ التي تحتفظ بها شعبة اإلحصاء التابعة لألمم المتحدة،‏ والحكومات<br />

الوطنية،‏ والمكاتب القطرية لبرنامج األمم المتحدة اإلنمائي<br />

موظفو األمم المتحدة<br />

معدالت اإللمام بالقراءة والكتابة ومعدالت التعليم فقط<br />

تخص بعض البيانات النساء على وجه التحديد<br />

بعض البيانات،‏ مثل حاالت الوالدة التي تتم في حضور فرد مؤهل<br />

‎ال توجد<br />

إلى حد ما:‏ بعض االهتمام بقضايا الجنسانية،‏ إال أن المؤشرات المتعلقة بالجنسانية منفصلة<br />

عن بعضها البعض،‏ مع عدم وجود إجراء على المستوى المحلي يعكس الفروق بين الجنسيْن<br />

في تحديد المؤشرات وجمعها<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ ال توجد<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ توفر الحكومات الوطنية معلومات نوعية<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ ال يوجد<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ البيانات متوافرة على موقع الويب<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ ال يوجد<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ ترتبط بالجهود العالمية لتحقيق األهداف اإلنمائية لأللفية الجديدة<br />

67


إحصائيات ‏"الرجال والنساء"‏<br />

لجنة األمم المتحدة االقتصادية واالجتماعية لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ ‏)إسكاب(‏<br />

الوصول إلى الويب:‏ http://www.unescap.org/stat/data/main/goalindicatorarea.aspx<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

تقديم إحصائيات رسمية موضوعية ومستقلة<br />

58 بلدًا في منطقة آسيا والمحيط الهادئ<br />

متواصلة<br />

غير محدد<br />

تجميع ثانوي للمؤشرات المستقاة من االستقصاءات الوطنية<br />

تركيز القياس<br />

6 مؤشرات عن القضايا االقتصادية والسياسية للرجال والنساء<br />

جميع المؤشرات<br />

السلطة السياسية<br />

القوة االقتصادية<br />

‏•عدد المقاعد في البرلمان الوطني<br />

‏•إجمالي النساء الالتي يشغلن مقاعد في البرلمان<br />

‏•أصحاب األعمال،‏ إجمالي<br />

‏•التشغيل في القطاع غير الزراعي<br />

‏•إجمالي التشغيل<br />

‏•عدد النساء في فرص العمل مدفوعة األجر في القطاع غير الزراعي كنسبة مئوية من<br />

إجمالي الوظائف في القطاع غير الزراعي<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

إحصائيات حكومية<br />

موظفو اإلسكوا<br />

نعم،‏ لجميع البيانات ذات الصلة<br />

تخص العديد من البيانات النساء على وجه التحديد<br />

ال توجد<br />

ال توجد<br />

إلى حد ما:‏ المؤشرات مصنفة وذات صلة وثيقة بالنساء ولكنها ال تمثل جميع الموضوعات التي<br />

يمكن تطبيقها في ذلك السياق<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ ال توجد<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ ال توجد<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ ال يوجد<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ تتوافر جميع البيانات من خالل موقع ويب تفاعلي<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ ال يوجد<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ ال توجد<br />

68


تقدم المرأة في العالم<br />

صندوق األمم المتحدة اإلنمائي للمرأة<br />

الوصول إلى الويب:‏ http://www.unifem.org/progress/2008/index.html<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

تقديم أمثلة بشأن كيفية مطالبة النساء بالمساءلة عن اإلجراءات المتخذة بشأن التعهدات بتعزيز المساواة بين الجنسيْن<br />

وحقوق المرأة التي قطعتها الحكومات الوطنية،‏ وأجهزة العدالة وتنفيذ القانون،‏ وأصحاب األعمال ومقدمي الخدمات،‏ وكذلك<br />

المؤسسات الدولية<br />

جميع أنحاء العالم<br />

نشر عام 2008<br />

جمهور عالمي من أولئك المهتمين بالمساواة بين الجنسيْن وحقوق المرأة<br />

تجميع ثانوي للمؤشرات المستقاة من االستقصاءات الدولية<br />

تركيز القياس<br />

إحصائيات في 5 مجاالت:‏ السياسة،‏ الخدمات،‏ األسواق،‏ العدالة،‏ المعونة واألمن تعرض اإلحصائيات في أكثر من 40 مخططً‏ ا<br />

بيانيًا.‏ يرتبط جميعها بالجنسانية بشكل صريح<br />

أمثلة للمؤشرات<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

السلطة السياسية<br />

القوة االقتصادية<br />

تقديم الخدمات<br />

الوصول إلى العدالة<br />

الشرطة واألمن<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

‏•األنظمة والحصص النسبية االنتخابية<br />

‏•النساء في البرلمان مقارنة بنوع الحصة النسبية<br />

‏•وضع التشغيل<br />

‏•الهوة في األجور بين الجنسيْن حسب القطاع<br />

‏•التشغيل حسب القطاع<br />

‏•مخاطر الوفيات النفاسية أثناء الحياة<br />

‏•مشاركة المرأة في اتخاذ القرارات المتعلقة بصحتها<br />

‏•القاضيات في المحاكم العليا<br />

‏•الترابط بين البيئة القانونية المؤاتية وبين الوفاء بحقوق المرأة<br />

‏•القوانين المعنية بالتحرش الجنسي واالغتصاب الزوجي<br />

‏•المشاركة في قوة الشرطة<br />

مصادر البيانات الدولية مثل االتحاد البرلماني الدولي،‏ منظمة الصحة العالمية،‏ البنك الدولي،‏<br />

األمم المتحدة ومصادر أخرى<br />

موظفو صندوق األمم المتحدة اإلنمائي للمرأة<br />

نعم،‏ ولكن ليس لجميع البيانات ذات الصلة<br />

تخص بعض البيانات النساء على وجه التحديد<br />

بعض البيانات،‏ مثل التحرش الجنسي<br />

ال توجد<br />

إلى حد ما:‏ مجموعة كبيرة من المؤشرات المصنفة التي تعالج عدة موضوعات مختلفة تتعلق<br />

بالنساء،‏ ولكن ال توجد أي عمليات على المستوى المحلي إلبراز الفروق بين الجنسيْن في تحديد<br />

المؤشرات وجمعها<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ ال توجد<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ ال توجد<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ ال يوجد<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ تعرض الحسابات في رسوم بيانية على موقع الويب وعلى هيئة مطبوعة؛ معظم البيانات<br />

مصنفة حسب المنطقة أو بلدان مختارة والبيانات األولية غير معروضة،‏ فإنها محددة المصادر<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ ال يوجد<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ ترتبط بالجهود العالمية الرامية لتحقيق األهداف اإلنمائية لأللفية الجديدة<br />

69


النساء في البرلمانات الوطنية<br />

االتحاد البرلماني الدولي<br />

الوصول إلى الويب:‏ http://www.ipu.org/wmn-e/classif.htm<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات:‏<br />

غير محدد<br />

188 بلدًا<br />

متواصلة،‏ آخر تحديث في عام 2008<br />

غير محدد<br />

تجميع أولي للمؤشرات المستقاة من الحقائق الوطنية<br />

تركيز القياس<br />

عدد المقاعد التي تشغلها النساء في البرلمانات الوطنية ثنائية المجالس،‏ نسبة مئوية<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

البرلمانات الوطنية<br />

موظفو االتحاد البرلماني الدولي<br />

ال توجد،‏ إال أن البيانات الخاصة بالرجال يمكن حسابها من العدد اإلجمالي للمقاعد<br />

جميع البيانات تتعلق خصيصً‏ ا بالمرأة<br />

‎ال توجد<br />

‎ال توجد<br />

إلى حد ما:‏ في حين تقتصر المؤشرات على موضوعات محددة،‏ فإنها تلبي مجاالً‏ تخصصيًا<br />

محددًا وضروريًا وذا أهمية للمرأة؛ ولكن ال يتوفر إجراء على المستوى المحلي يعكس الفوارق بين<br />

الجنسيْن في تحديد المؤشرات وجمعها<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ ال توجد<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ ال توجد<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ ال يوجد<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ جميع البيانات متوافرة على موقع الويب<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ ال يوجد<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ ال توجد<br />

70


حقوق المرأة في الشرق األوسط وشمال إفريقيا<br />

منظمة فريدوم هاوس<br />

الوصول إلى الويب:‏ http://www.freedomhouse.org/template.cfm?page=383&report=56<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

تركيز القياس<br />

إلقاء الضوء على وجود حقوق المرأة وحرياتها والعقبات التي تحول دون ذلك<br />

16 بلدًا وإقليم واحد في الشرق األوسط وشمال إفريقيا<br />

نشر عام 2005<br />

مناصرو حقوق المرأة،‏ ومنظمات المجتمع المدني،‏ وسائل اإلعالم في الشرق األوسط وشمال إفريقيا،‏ وواضعو السياسات في<br />

البلدان التي تم تناولها بالتقرير التي ستدفع باتجاه تحقيق تغيرات في حقوق المرأة<br />

التجميع األولي للمؤشرات المستقاة من استقصاءات آراء الخبراء،‏ مصحوبة بتقارير نوعية<br />

5 فئات،‏ تحتوي كل منها على 9 مسائل:‏ عدم التمييز وإمكان الوصول إلى العدالة؛ استقالل،‏ وأمن،‏ وحرية الفرد؛ الحقوق االقتصادية<br />

وتكافؤ الفرص؛ الحقوق السياسية والصوت المدني؛ الحقوق االجتماعية والثقافية.‏ يرتبط جميعها بالجنسانية بشكل صريح<br />

أمثلة للمؤشرات<br />

السلطة السياسية<br />

القوة االقتصادية<br />

تقديم الخدمات<br />

المساءلة،‏ والشفافية،‏<br />

والفساد<br />

الوصول إلى العدالة<br />

الشرطة واألمن<br />

‏•إلى أي مدى يمنح للنساء الحق في المشاركة في انتخابات تنافسية وديمقراطية مع<br />

حقهن الكامل والمتكافئ في التصويت؟<br />

‏•إلى أي مدى تمثل المرأة في هياكل الحكومة الوطنية ‏)التنفيذية(؟<br />

‏•إلى أي مدى تتمتع المرأة بحرية المشاركة الكاملة والمتكافئة في قضايا الحياة المدنية<br />

بغرض التأثير على السياسات وصنع القرار؟<br />

‏•إلى أي مدى تتمتع المرأة بالحق في تملك األراضي والعقارات واستغاللها بشكل مستقل؟<br />

‏•إلى أي مدى تتمتع المرأة بالحق في تملك دخلها وأصولها الخاصة واستغاللها بشكل<br />

مستقل؟<br />

‏•إلى أي مدى تتمتع المرأة بحرية الدخول في أنشطة تجارية وإبرام عقود وأنشطة اقتصادية<br />

على جميع المستويات؟<br />

‏•إلى أي مدى تتمتع المرأة بالقدرة التامة والمتكافئة على الحصول على الخدمات الصحية؟<br />

‏•إلى أي مدى تتمتع المرأة بحرية الحصول على التعليم على جميع المستويات،‏ وأن تصان من<br />

التمييز على أساس نوع الجنس في النظام التعليمي؟<br />

‏•إلى أي مدى تتمكن المرأة من المشاركة في المحتوى اإلعالمي والتأثير فيه،‏ بما في ذلك<br />

تشكيل صورة المرأة في وسائل اإلعالم؟<br />

‏•إلى أي مدى تتمتع المرأة بالحق في الوصول إلى العدالة في البلد دون تمييز على جميع<br />

المستويات؟<br />

‏•إلى أي مدى تعتبر المرأة البالغة شخصً‏ ا كامل األهلية أمام المحاكم؟<br />

‏•إلى أي مدى ال تتعرض المرأة للتعذيب والمعاملة القاسية،‏ أو غير اإلنسانية،‏ أو المهينة؟<br />

‏•إلى أي مدى تتمتع المرأة بالحماية من العنف المنزلي؟<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

بحوث مكتبية ومشاورات في المنطقة<br />

علماء ومتخصصون في حقوق المرأة ذوي خبرة قطرية أو إقليمية،‏ بعضهم محليين واآلخرين<br />

دوليين<br />

غير منطبقة<br />

جميع البيانات تتعلق خصيصً‏ ا بالمرأة<br />

‎ال توجد<br />

نعم،‏ جميع القائمين على التحليل من النساء،‏ وتم تطوير الطريقة تحت إدارة نسائية<br />

إلى حد ما:‏ مجموعة كبيرة من المؤشرات المصنفة التي تعالج عدة موضوعات مختلفة تتعلق<br />

بالنساء،‏ ولكن ال توجد أي عمليات على المستوى المحلي إلبراز الفروق بين الجنسيْن في تحديد<br />

المؤشرات وجمعها<br />

71


الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ إسهامات من اختصاصيين عن اإلسالم وعن حقوق اإلنسان،‏ وقضايا الحقوق القانونية،‏<br />

واالجتماعية والسياسية،‏ وحقوق المرأة في الشرق األوسط<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ مشاورات مع ناشطي حقوق المرأة ومناصريها،‏ وقادة المجتمع المدني،‏ وجماعات<br />

حقوق اإلنسان،‏ والصحفيين،‏ وقادة المجتمع،‏ والسياسيين،‏ وقادة النقابات العمالية،‏ وغيرهم من صناع اآلراء المهمين في<br />

كل بلد؛ مجموعات عمل مركَّ‏ ز مع الجمهور في مصر والكويت والمغرب.‏<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ تمت المراجعة بواسطة فريق من المستشارين األكاديميين المتخصصين في إحصائيات العلوم<br />

االجتماعية،‏ والتطورات السياسية في الشرق األوسط،‏ وقضايا حقوق المرأة<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ نشرت النتائج الخاصة بخمسة مجاالت على موقع الويب وعلى هيئة كتاب؛ وال تتوافر بيانات<br />

أولية<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ ال يوجد<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ ال توجد<br />

72


ج.‏ مجموعات بيانات وتقييمات مرتبطة بالحوكمة<br />

مؤسسة Afrobarometer<br />

معهد الديمقراطية في جنوب إفريقيا ‏)إيداسا(،‏ مركز التنمية الديمقراطية ‏)غانا(‏<br />

ومعهد البحوث التجريبية في مجال االقتصاد السياسي<br />

الوصول إلى الويب:‏ http://www.afrobarometer.org<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

تركيز القياس<br />

إنتاج بيانات موثوقة علميًا عن الرأي العام في منطقة إفريقيا جنوب الصحراء،‏ لتعزيز القدرات المؤسسية لألبحاث<br />

االستقصائية في إفريقيا،‏ ونشر نتائج االستقصاءات وتطبيقها على نطاق واسع<br />

أكثر من 15 بلدًا في منطقة إفريقيا جنوب الصحراء<br />

متواصلة،‏ تم الطرح أول مرة في ‎1999‎؛ آخر طرح كان في نهاية 2008<br />

مجموعة واسعة من أصحاب المصالح المنتمين إلى قطاعات متنوعة مهتمة بالحوكمة في إفريقيا<br />

التجميع األولي للمؤشرات المستقاة من استقصاءات الرأي العام<br />

أسئلة لتقييم مواقف المواطنين من الحوكمة؛ والرأسمال االجتماعي؛ والنزاعات والجرائم؛ والمشاركة مع اآلخرين<br />

•<br />

أمثلة للمؤشرات<br />

السلطة السياسية<br />

القوة االقتصادية<br />

تقديم الخدمات<br />

المساءلة،‏ والشفافية،‏<br />

والفساد<br />

الشرطة واألمن<br />

‏•فيما يتعلق بآخر انتخابات وطنية،‏ أي العبارات أصح بالنسبة لك؟ ‏]خيارات متعددة للسلوك<br />

التصويتي[‏<br />

‏•في رأيك،‏ كيف يمكن االشتراك مع اآلخرين من أجل ‏)أ(‏ جعل عضو المجلس المحلي<br />

المنتخب يستمع لما يشغلك بخصوص أحد الشؤون ذات األهمية للمجتمع،‏ ‏)ب(‏ جعل<br />

نائبك في المجلس الوطني يستمع إلى ما يشغلك بخصوص أحد الشؤون ذات األهمية<br />

للمجتمع؟<br />

‏•ألديك وظيفة تدر عليك دخالً‏ نقديًا؟ أهي بدوام كامل أم بنصف دوام؟ هل تبحث حاليًا عن<br />

وظيفة ‏)حتى وإن كنت تعمل حاليًا(؟<br />

‏•على مدى العام الماضي،‏ كم مرة،‏ إن حدث،‏ حرمت أنت أو أحد من أسرتك مما يلي:‏ توفر مياه<br />

نظيفة لالستخدام المنزلي؟ العقاقير والعالج الطبي؟<br />

‏•في رأيك،‏ ما أهم المشكالت التي تواجه ذلك البلد،‏ والتي ينبغي للحكومة معالجتها؟<br />

‏]يتضمن قائمة من الخدمات األساسية[‏<br />

‏ًا يسمح لك بالتحديد؟ ‏]سرد قائمة<br />

إلى أي مدى تثق فيما يلي،‏ أو ال تعرف عنهم قدرًا كافي<br />

بالقادة السياسيين،‏ والعدالة،‏ والشرطة[‏<br />

‏•ما تقييمك بالوجه الذي يقوم به عضو المجلس المحلي باإلجراءات التالية؟ ‏]تتضمن<br />

القائمة على سبيل المثال،‏ تعريف الجمهور العادي ببرنامج المجلس للتشغيل؛ تزويد<br />

المواطنين بمعلومات عن موازنة المجلس؛ استشارة اآلخرين ‏)بما فيهم القادة التقليديين،‏<br />

والمدنيين،‏ وقادة المجتمع(‏ قبل اتخاذ القرارات[‏<br />

‏•في العام الماضي،‏ كم مرة ‏)إن حدث(‏ اضطررت لدفع رشوة،‏ أو إعطاء هدية،‏ أو عمل خدمة<br />

لمسؤول حكومي من أجل:‏ أ.‏ استخراج مستند أو ترخيص؟ ب.‏ الحصول على خدمات المياه<br />

أو الصرف الصحي؟ ج.‏ تجنب مشكلة مع الشرطة؟<br />

‏•على مدى العام الماضي،‏ كم مرة،‏ إن حدث،‏ تعرضت أنت أو أحد أفراد أسرتك ألي مما يلي:‏<br />

الخوف من وقوع جريمة بمنزلك؟ االعتداء الجسدي؟<br />

‏•في رأيك،‏ ما أهم المشكالت التي تواجه ذلك البلد،‏ والتي ينبغي للحكومة معالجتها؟<br />

‏]يشمل ذلك الجريمة واألمن والعنف السياسي،‏ والحرب[‏<br />

أمثلة للمؤشرات<br />

المرتبطة بالجنسانية:‏<br />

‏•أي العبارات التالية أقرب إلى وجهة نظرك؟ أ:‏ في بلدك،‏ يجب أن تتمتع النساء بحقوق متساوية وأن يحصلن على نفس<br />

المعاملة التي يحصل عليها الرجال.‏ ب:‏ دائمً‏ ا ما تخضع المرأة لقوانين العادات والتقاليد،‏ ويجب أن تظل كذلك.‏<br />

‏•أي العبارات التالية أقرب إلى وجهة نظرك؟ أ:‏ يجب على المرأة أن تحظى بنفس الفرصة لالنتخاب في المناصب السياسية<br />

كالرجل.‏ ب:‏ الرجال أفضل من النساء كقادة،‏ ويجب انتخابهم بدالً‏ من النساء.‏<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

قطاع عرضي دقيق للسكان في سن التصويت،‏ مقسم إلى طبقات لتغطية جميع القطاعات<br />

الديموغرافية الرئيسة للسكان المشمولين<br />

المؤسسات الوطنية الشريكة ألفروباروميتر،‏ والتي تشمل المعاهد الجامعية البحثية،‏ والمراكز<br />

البحثية المستقلة،‏ أو مكاتب االستطالع الخاصة<br />

73


مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

جمعت بعض البلدان بيانات عن جنس المستجيب،‏ ولكن ال تتوافر بيانات مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

بعض األسئلة تختص تحديدًا بالنساء<br />

نعم،‏ للحد الذي تفيد فيه خدمات أساسية معينة النساء بشكل غير متكافيء<br />

يتم توجيه األسئلة للنساء والرجال على حد سواء،‏ ولكن ال توجد مشاركة صريحة لإلناث في<br />

تطوير الطريقة<br />

إلى حد ما:‏ بعض الشواغل بقضايا الجنسانية،‏ ولكن لم يتم تصنيف المؤشرات بشكل<br />

متسق،‏ ولكن ال توجد أي عمليات على المستوى المحلي إلبراز الفوارق بين الجنسيْن في تحديد<br />

المؤشرات وجمعها<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ ال توجد<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ يقدم أصحاب المصلحة البيانات<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ ال يوجد<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ تتوافر جميع البيانات من خالل موقع ويب تفاعلي<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ االستبيان موحّ‏ د في جميع البلدان،‏ ولكن يتم ‏"تأصيله"‏ بكل بلد من البلدان للتكيف مع<br />

المسميات المحلية،‏ والعوامل الخاصة بكل بلد تحديدًا،‏ ثم ترجم إلى اللغات المحلية<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ ال توجد<br />

74


مؤشر بيرتلسمان للتحوُّل<br />

بيرتلسمان شتيفتونغ<br />

الوصول إلى الويب:‏ http://www.bertelsmann-transformation-index.de/11.0.html?&L=1<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

تركيز القياس<br />

الدعوة إلى إجراء إصالحات ترمي إلى تحقيق هدف الديمقراطية الدستورية واقتصاد السوق المسؤول اجتماعيًا<br />

125 بلدًا في جميع أنحاء العالم<br />

منذ عام 2003، آخر إصدار 2008<br />

الجماهير واألطراف السياسية الفاعلة المهتمة باإلصالح السياسي واالقتصادي<br />

التجميع األولي للمؤشرات المستقاة من استقصاءات آراء الخبراء،‏ مصحوبة بتقارير نوعية<br />

مؤشرات مقسمان إلى 17 معيارًا تتضمن 52 سؤاالً‏ . والمؤشران هما مؤشر الحالة ومؤشر اإلدارة<br />

أمثلة للمؤشرات<br />

السلطة السياسية<br />

القوة االقتصادية<br />

تقديم الخدمات<br />

المساءلة والشفافية<br />

والفساد<br />

الوصول إلى العدالة<br />

‏•إلى أي مدى يتم اختيار الحكام بواسطة االنتخابات العامة الحرة والعادلة؟<br />

‏•إلى أي مدى يتوفر للقادة المنتخبين ديمقراطيًا سلطة فعلية للحكم؟<br />

‏•إلى أي مدى يتم استبعاد أقسام كبيرة من السكان بصورة جوهرية من المجتمع بسبب<br />

الفقر وعدم المساواة مجتمعين ‏)فجوات الدخل،‏ نوع الجنس،‏ التعليم،‏ الدين،‏ األصل<br />

العرقي(؟<br />

‏•إلى أي مدى تحقق الحكومة إفادة فعالة من الموارد االقتصادية والبشرية المتاحة؟<br />

‏•إلى أي مدى تطبق عقوبات قانونية أو سياسية على شاغلي المناصب الذي يسيئون<br />

استغالل مناصبهم؟<br />

‏•إلى أي مدى يمكن للحكومة احتواء الفساد بنجاح؟<br />

‏•إلى أي مدى تُضمن الحقوق المدنية وتُصان،‏ وإلى أي مدى يمكن للمواطنين طلب الحصول<br />

على تعويضات عن انتهاك تلك الحريات؟<br />

جميع المؤشرات<br />

المرتبطة بالجنسانية<br />

‏•إلى أي مدى تتمتع المرأة بحقوق وفرص متكافئة للمشاركة في الحياة السياسية واالجتماعية؟<br />

‏•هل تراعي القيادة السياسية االعتبارات الجنسانية في تخصيص الموارد؟<br />

‏•هل تهدف القيادة السياسية إلى تعزيز الصوت السياسي للمرأة ومشاركتها المتكافئة في هيئات صنع القرار الرئيسة<br />

‏)التنفيذية،‏ القانونية،‏ القضائية(؟<br />

‏•هل تحقق القيادة السياسية توافقً‏ ا في اآلراء حول المساواة بين الجنسيْن كهدف طويل امن أجل،‏ على سبيل المثال،‏<br />

تعزيز وعي الجماهير بقضايا المساواة بين الجنسيْن؟<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

بحث مكتبي<br />

خبير قطري محلي وآخر دولي في كل بلد<br />

ال توجد<br />

تخص بعض البيانات النساء على وجه التحديد<br />

ال توجد<br />

ال توجد<br />

إلى حد ما:‏ بعض االهتمام بقضايا الجنسانية،‏ إال أن المؤشرات المتعلقة بالجنسانية منفصلة<br />

عن بعضها البعض،‏ مع عدم وجود إجراء على المستوى المحلي يعكس الفروق بين الجنسيْن<br />

في تحديد المؤشرات وجمعها<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ ال توجد<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ ال توجد<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ مراجعة واحدة من شخص غير محدد الهوية في كل بلد<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ تتوافر جميع البيانات األولية والدرجات المحتسبة على موقع الويب؛ تتوافر الدرجات في صورة<br />

مطبوعة وقرص مضغوط<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ ال يوجد<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ ال توجد<br />

75


مجموعة بيانات سينغرانلي ريتشاردز لحقوق اإلنسان<br />

سينغرانيلي ريتشاردز<br />

الوصول إلى الويب:‏ http://ciri.binghamton.edu/index.asp<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

التزويد بمعلومات كمية مستندة إلى مواصفات قياسية عن احترام الحكومة لمجموعة واسعة من حقوق اإلنسان المعترف<br />

بها دوليًّا،‏ في البلدان من جميع أنواع األنظمة ومن جميع مناطق العالم<br />

195 بلدًا<br />

سنويًا من 2006-1981، آخر إصدار 2008<br />

الباحثون والطالب الذين يرغبون في اختبار النظريات المتعلقة بأسباب وتبعات انتهاكات حقوق اإلنسان.‏ واضعو السياسات<br />

والمحللون الذي يسعون إلى تقييم آثار مجموعة واسعة من التغييرات المؤسسية والسياسات العامة على حقوق اإلنسان<br />

التجميع األولي للمؤشرات المستقاة من استقصاءات آراء الخبراء<br />

تركيز القياس<br />

‏ًا بممارسات حقوق اإلنسان<br />

13 مؤشرًا معني<br />

أمثلة للمؤشرات<br />

جميع المؤشرات<br />

المرتبطة بالجنسانية<br />

السلطة السياسية<br />

القوة االقتصادية<br />

الشرطة واألمن<br />

‏•الحقوق السياسية للمرأة<br />

‏•الحقوق االقتصادية للمرأة<br />

‏•الحقوق االجتماعية للمرأة<br />

‏•تقرير المصير انتخابيًا<br />

‏•حقوق العامل<br />

‏•اإلعدام بغير محاكمة<br />

‏•االختفاء<br />

‏•التعذيب<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

تقارير حقوق اإلنسان التي تصدرها وزارة الخارجية األمريكية،‏ ومنظمة العفو الدولية<br />

اثنان على األقل من المبرمجين المدربين لكل متغير في كل بلد<br />

‎ال توجد<br />

3 مؤشرات تخص نوع الجنس تحديدًا<br />

ال توجد<br />

ال توجد<br />

إلى حد ما:‏ بعض االهتمام بقضايا الجنسانية،‏ ولكن المؤشرات المتعلقة بالجنسانية محدودة<br />

للغاية ومنفصلة عن المؤشرات األخرى<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ ال توجد<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ ال توجد<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ ال يوجد<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ جميع البيانات متاحة على موقع ويب تفاعلي؛ يلزم التسجيل مجانًا أوال<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ ال يوجد<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ ال توجد<br />

76


تحليل نظام إدارة الحكم القُطري<br />

وزارة التنمية الدولية بالمملكة المتحدة<br />

الوصول إلى الويب:‏ http://www.dfid.gov.uk/pubs/files/how-to-cga.pdf<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

وضع الحوكمة الشاملة وتحليل الصراعات في قلب عملية التخطيط القطري لتزويد وزارة التنمية الدولية بالمملكة المتحدة<br />

بمعلومات أفضل إلستراتيجياتها وقراراتها<br />

قام 19 بلدًا بتطبيقه،‏ وقد أكمله ما يزيد على 10 بلدان<br />

متواصلة،‏ أطلقت عام 2007<br />

وزارة التنمية الدولية بالمملكة المتحدة من أجل فهم سياق الحوكمة واتجاهاتها؛ إثراء القرارات بمعلومات عن أهداف برامج<br />

المساعدة ونقاط تركيزها،‏ وكذلك خيارات ومجموعة أدوات المساعدة؛ إدارة المخاطر بصورة أكثر فاعلية؛ إمداد تحليل التقدم<br />

المحرز من قبل حكومات البلدان الشريكة بالمعلومات<br />

تجميع ثانوي لمؤشرات مستمدة من استقصاءات وطنية،‏ ودولية،‏ واستقصاءات المجتمع المدني،‏ إضافة إلى تقارير نوعية<br />

لتحليل الخبراء<br />

تركيز القياس<br />

15 معيارًا،‏ مجمعة في ثالث مجموعات:‏ )1( قدرات الدولة ‏)االستقرار/األمن،‏ قدرات إدارة السياسات االقتصادية/االجتماعية،‏<br />

كفاية الحكومة،‏ حشد العائدات/إدارة المالية العامة،‏ ظروف االستثمار،‏ التجارة وتنمية القطاع الخاص(؛ )2( المساءلة<br />

‏)الحريات/الحقوق السياسية،‏ الشفافية/وسائل اإلعالم،‏ المشاركة السياسية،‏ سيادة القانون/الوصول إلى العدالة،‏ المجتمع<br />

المدني(؛ )3( االستجابة ‏)حقوق اإلنسان،‏ السياسات المناصرة لحقوق الفقراء،‏ عدم المساواة/التمييز بين الجنسيْن،‏ والنوعية<br />

التنظيمية،‏ الفساد(.‏<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

مجموعة متوازنة من الحوكمة،‏ ووزارة التنمية الدولية بالمملكة المتحدة،‏ وغيرها من الجهات<br />

المانحة،‏ والخبراء الدوليين والمحليين،‏ ومؤشرات حوكمة المجتمع المدني<br />

المكاتب القطرية لوزارة التنمية الدولية بالمملكة المتحدة<br />

نعم،‏ لبعض المؤشرات،‏ تبعً‏ ا للمصدر<br />

تخص بعض البيانات النساء على وجه التحديد<br />

محتمل،‏ على الرغم من عدم توفر أمثلة<br />

‎ال توجد<br />

إلى حد ما:‏ بعض االهتمام بقضايا الجنسانية،‏ إال أن المؤشرات المتعلقة بالجنسانية محدودة<br />

للغاية ومنفصلة عن بعضها البعض،‏ مع عدم وجود إجراء على المستوى المحلي يعكس الفروق<br />

بين الجنسيْن في تحديد المؤشرات وجمعها<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ ال توجد<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ يجب أن تشمل المشاورات الحكومة المحلية،‏ والجهات المانحة األخرى،‏ والمجتمع<br />

المدني<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ روجعت من قبل وزارة التنمية الدولية بالمملكة المتحدة<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ تم نشر معظمها بشكل كامل أو جزئي على اإلنترنت<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ يمكن للمكاتب القطرية اختيار مؤشرات الحوكمة التي يمكن تضمينها،‏ بناء على التعاريف<br />

المركزية<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ يرتبط بالدعم القائم لوزارة التنمية الدولية بالمملكة المتحدة<br />

77


تقييم السياسات والمؤسسات القطرية<br />

البنك الدولي<br />

ملزيد من املعلومات،‏ انظر .http://go.worldbank.org/74EDY81YU0 ملزيد من املعلومات،‏ انظر .http://go.worldbank.org/S2THWI1X60<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

لتضمين نوعية السياسات والترتيبات المؤسسية في المؤسسة الدولية للتنمية الدول المؤهلة العناصر الرئيسة<br />

المتضمنة في سيطرة البلد ‏)ليست النتائج هي التي تأثرت بالعناصر الخارجة عن سيطرة البلد(‏<br />

75 بلدًا منخفض الدخل على مستوى العالم<br />

وضع للمرة األولى في منتصف سبعينيات القرن الماضي؛ يصدر سنويًا<br />

البنك الدولي،‏ للمساعدة في تحديد الحجم النسبي للقروض والمنح الميسرة المقدمة إلى البلدان منخفضة الدخل<br />

التجميع األولي للمؤشرات المستقاة من استقصاءات آراء الخبراء<br />

تركيز القياس<br />

أمثلة للمؤشرات<br />

المرتبطة بالجنسانية<br />

يجمع المعيار رقم 7<br />

المعني بالمساواة بين<br />

الجنسيْن بين العديد<br />

من القضايا الجنسانية<br />

معً‏ ا،‏ بما فيها المشاركة<br />

السياسية الوطنية.‏ على<br />

سبيل المثال،‏ الدرجة 3<br />

تشمل ما يلي:‏<br />

16 معيارًا مجمعً‏ ا في أربع مجموعات متساوية الثقل:‏ أ.‏ اإلدارة االقتصادية )1- إدارة االقتصاد الكلي،‏ 2- السياسة المالية،‏<br />

3- سياسة الدين(؛ ب.‏ السياسات الهيكلية )4- التجارة،‏ 5- القطاع المالي،‏ 6- البيئة التنظيمية ألنشطة األعمال(؛ ج.‏<br />

سياسات لالشتمال االجتماعي/العدالة االجتماعية )7- المساواة بين الجنسيْن،‏ 8- المساواة في استغالل الموارد العامة،‏<br />

9- بناء الموارد البشرية،‏ 10- الحماية االجتماعية والعمالة،‏ 11- سياسات ومؤسسات لالستدامة البيئية(؛ د.‏ إداره القطاع<br />

العام ومؤسساته )12. حقوق الملكية والحوكمة المستندة إلى القواعد،‏ 13- نوعية اإلدارة المتعلقة بالموازنة واإلدارة<br />

المالية،‏ 14- كفاية حشد العائدات،‏ 15- نوعية اإلدارة العامة،‏ 16- الشفافية،‏ والمساءلة،‏ والفساد في القطاع العام(‏<br />

‏•تسود فروق كبيرة في نسبة إكمال التعليم االبتدائي لإلناث إلى الذكور وكذلك في االلتحاق بالتعليم الثانوي؛ وتوجد<br />

فجوات هائلة في إمكان الحصول على رعاية التوليد وخدمات تنظيم األسرة،‏ خاصة على المستويات اإلقليمية الحضرية/‏<br />

الريفية،‏ كما يرتفع معدل خصوبة المراهقين.‏ تكفل السياسات والقوانين مساواة بين الجنسيْن في التعليم،‏ وإمكان<br />

الحصول على رعاية ما قبل الوالدة،‏ والوالدة،‏ والحصول على خدمات تنظيم األسرة،‏ إال أن تطبيقها ضعيف نظرًا لعدم<br />

وجود آليات للتطبيق.‏<br />

‏•يوجد تفاوت كبير بين الجنسيْن في المشاركة في القوة العاملة،‏ وحيازة األراضي،‏ وملكية العقارات،‏ وممارسات الميراث.‏<br />

تكفل السياسات والقوانين الرسمية المساواة بين الجنسيْن في تلك المجاالت،‏ ولكن تطبيقها ضعيف نظرًا لعدم وجود<br />

آليات للتطبيق.‏<br />

‏•يشيع العنف ضد المرأة ‏)بما في ذلك تشويه األعضاء التناسلية األنثوية،‏ التجارة في النساء،‏ أو التحرش الجنسي(‏ فإنه<br />

يعد حريمة.‏ ولكن القانون ال يطبق بقوة نظرًا النعدام آليات تطبيقه.‏ يوجد تفاوت كبير بين الجنسيْن في المشاركة<br />

السياسية على المستوى الوطني.‏ تكفل القوانين والسياسات المساواة بين الجنسيْن في المشاركة في الحكومة<br />

الوطنية،‏ ولكن تطبيق ذلك ضعيف نظرًا لعدم وجود آليات للتطبيق<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

تستند المالحظات واألحكام إلى المعرفة القطرية والمؤشرات ذات الصلة المتاحة بشكل<br />

عام<br />

فرق البنك الدولي القطرية<br />

‎ال توجد<br />

المعيار الوحيد الذي يتعلق بالمرأة تحديدًا هو المعيار رقم 7 المعني بالمساواة بين الجنسيْن<br />

‎ال توجد<br />

‎ال توجد<br />

إلى حد ما:‏ بعض االهتمام بقضايا الجنسانية،‏ إال أن المؤشرات المتعلقة بالجنسانية منفصلة<br />

عن بعضها البعض،‏ مع عدم وجود إجراء على المستوى المحلي يعكس الفروق بين الجنسيْن<br />

في تحديد المؤشرات وجمعها<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ ال توجد<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ ال توجد<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ ال يوجد<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ جميع درجات المعايير الستة عشر منشورة على موقع الويب،‏ وال تتوافر بيانات أولية<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ ال يوجد<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ ترتبط بأنشطة الجهات المانحة التابعة للبنك الدولي<br />

78


استقصاء 3-2-1 ‏)الفقر والديمقراطية والحوكمة(‏<br />

المؤسسات والتحليالت المعنية بالتنمية طويلة امن أجل )DIAL(<br />

الوصول إلى الويب:‏ http://www.dial.prd.fr/dial_enquetes/dial_enquetes_modulegouvernance.htm ‏)بالفرنسية فقط(‏<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

للسماح بالتقييم الكمي ‏)المصنف حسب نوع المؤسسة(‏ للحوكمة انطالقًا من كل من وجهة نظر أداء أجهزة الدولة<br />

وكذلك ثقة األسر المعيشية في المؤسسات الحكومية<br />

15 بلدًا في إفريقيا وأمريكيا الالتينية<br />

أطلقت عام 2005<br />

المجتمع المدني وآخرون لمراقبة تقييم السياسات العامة مثل تلك السياسات الكفيلة بتحسين الكفاية أو الحد من<br />

الفساد.‏ اإلصالحيون الذين يرغبون في التعرف على السياسات األكثر فاعلية<br />

التجميع األولي للمؤشرات المستقاة من استقصاءات الرأي العام<br />

تركيز القياس<br />

ما يقرب من 60 مؤشرًا في 3 فئات:‏ الفقر والديمقراطية والحوكمة.‏ ال يوجد ما يرتبط بالجنسانية بشكل صريح<br />

أمثلة للمؤشرات<br />

القوة االقتصادية<br />

تقديم الخدمات<br />

المساءلة،‏ والشفافية،‏<br />

والفساد<br />

‏•ما هو الوضع المالي الحالي ألسرتك المعيشية؟<br />

‏•هل يتم تلبية الحد األدنى من احتياجات أسرتك المعيشية من حيث الحصول على مياه<br />

الشرب؟ الكهرباء؟ الخدمات الطبية؟<br />

• منذ العام المنصرم،‏ شهد األداء الوظيفي للخدمات العامة التالية<br />

‏]تحسنًا،‏ ظل كما هو،‏ تدهورًا[؟<br />

• هل تثق في المؤسسات التالية؟<br />

‏]المؤسسات الحكومية المدرجة[‏<br />

‏•برأيك،‏ هل يمثل الفساد مشكلة رئيسة بالنسبة للدولة؟<br />

‏•كيف تحكم على شفافية السياسات أو اإلصالحات المطبقة؟<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

عينة ممثلة لألسر المعيشية،‏ تتضمن رجاالً‏ ونساءً‏ على حد سواء<br />

المؤسسات المحلية الشريكة،‏ بما في ذلك هيئات اإلحصاء الوطنية<br />

نعم،‏ لجميع البيانات<br />

‎ال توجد<br />

بعض البيانات،‏ على سبيل المثال عدد الوجبات اليومية لك وألسرتك،‏ والحصول على المياه وما<br />

إلى ذلك.‏<br />

لم تشترك النساء صراحة في وضع االستبيان،‏ ولكن بعض النساء كنّ‏ من المستجيبات<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

إلى حد ما:‏ يتم تصنيف المؤشرات وربطها بالنساء،‏ ولكن يمكن بذل الكثير في تطوير المؤشرات<br />

وكذلك،‏ على نحو خاص،‏ المؤشرات التي تم اختيارها لتعكس احتياجات النساء بشكل أفضل<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ قام باحثو المؤسسات والتحليالت المعنية بالتنمية طويلة امن أجل بتطوير طريقة عامة،‏<br />

اعتمدتها المؤسسات المحلية الشريكة من خالل إجراء مشاورات موسعة مع المجتمع المدني المحلي وآخرين<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ يقدم أصحاب المصلحة البيانات<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ قام المشرفون المحليون بمراجعة العملية<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ النتائج المنشورة على هيئة تقرير على موقع الويب،‏ مع عرض النتائج المحددة على هيئة<br />

جدول<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ استبيان موّحد تم تكييفه على المستوى الوطني؛ مواءمة أقل في إفريقيا لزيادة المقارنة إلى<br />

أقصى حد ممكن<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ ال توجد<br />

79


Etude Diagnostique sur la Gouvernance et la Corruption au Burundi<br />

‏)دراسة تشخيصية عن الحوكمة والفساد في بوروندي(‏<br />

حكومة بوروندي<br />

الوصول إلى الويب:‏ http://burundi.news.free.fr/actualites/enquetebonnegouv.fr<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

تركيز القياس<br />

وضع تشخيص عن مدى ضعف الحوكمة؛ جمع خبرات وآراء المواطنين حول الجوانب المختلفة المرتبطة بالحوكمة؛ الحصول<br />

على نقاط مرجعية من شأنها أن تسمح بتقييم مستوى نجاح اإلصالحات إلنفاذها في إطار إستراتيجية وطنية لتحسين<br />

الحوكمة والحد من الفساد،‏ والتي ستأخذ عملية تطويرها بعين االعتبار نتائج هذه الدراسة االستقصائية<br />

بوروندي<br />

تم اإلصدار في عام 2008<br />

الحكومة لتوجيه إستراتيجية الحكم الرشيد الخاصة بها.‏ جهات أخرى تهتم بفهم حالة الحوكمة والفساد في بوروندي<br />

التجميع األولي للمؤشرات المستقاة من استقصاءات الرأي العام وأفراد الخدمة المدنية وعاملي المجتمع المدني وآراء رجال<br />

األعمال<br />

أسئلة حول اإلدراك العام للفساد في الخدمات العامة.‏ ال يوجد ما يرتبط بالجنسانية بشكل صريح<br />

أمثلة للمؤشرات<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

تقديم الخدمات<br />

المساءلة والشفافية<br />

والفساد<br />

الوصول إلى العدالة<br />

الشرطة واألمن<br />

خدمات التسجيل<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

‏•الرشاوى المدفوعة إلى:‏ مصلحة الكهرباء،‏ مصلحة المياه،‏ اختصاصي الرعاية الصحية<br />

‏•الثقة في المؤسسات الحكومية<br />

‏•سُ‏ بل الوصول إلى المعلومات<br />

‏•الرشاوى المدفوعة إلى:‏ المجلس المحلي،‏ مصلحة الضرائب.‏ المؤسسات التي يُنظر إليها<br />

على أنها األكثر فسادًا:‏<br />

البرلمان،‏ محكمة الضرائب على الدخل،‏ األحزاب السياسية،‏ السلطات الضريبية،‏ المفتش<br />

العام،‏ الحكومة<br />

‏•الرشاوى المدفوعة إلى:‏ موظفي السلك القضائي/القضاة.‏ المؤسسات التي يُنظر إليها<br />

على أنها األكثر فسادًا:‏<br />

النظام القضائي الرسمي<br />

‏•الرشاوى المدفوعة إلى:‏ الشرطة.‏<br />

‏•المؤسسات التي يُنظر إليها على أنها األكثر فسادًا:‏ الشرطة.‏<br />

‏•أنواع انعدام األمن التي يتم التعرض لها<br />

‏•ضحايا الجرائم<br />

‏•الرشاوى المدفوعة إلى:‏ هيئات تسجيل العقود،‏ إدارة الوثائق،‏ التراخيص<br />

مواطنون تبلغ أعمارهم 18 عامًا أو أكبر،‏ وموظفو الخدمة المدنية وعاملو المجتمع المدني<br />

ورجال األعمال<br />

باحثون موظفون من قبل الحكومة<br />

‎ال توجد<br />

‎ال توجد<br />

نعم،‏ للحد الذي تتأثر فيه النساء بشكل غير متكافئ من خالل اضطرارهن لتقديم الرشا من<br />

أجل الحصول على الخدمات األساسية<br />

‎ال توجد<br />

ال على اإلطالق:‏ ال يوجد جهد مقصود لجمع البيانات المتعلقة بمراعاة االعتبارات الجنسانية<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ ال توجد<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ يقدم أصحاب المصلحة البيانات<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ يتم التحقق من جميع النتائج بعد الجمع<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ يتوافر تقرير على اإلنترنت يشتمل على إجمالي الردود المتعلقة بكل سؤال ولكن ال تتوافر<br />

بيانات أولية،‏ باللغة الفرنسية<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ خاص ببوروندي على وجه التحديد<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ نعم،‏ صادر عن الحكومة لهذا الغرض<br />

80


الحرية في العالم<br />

منظمة فريدوم هاوس<br />

الوصول إلى الويب:‏ http://www.freedomhouse.org/template.cfm?page=15<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

تركيز القياس<br />

رصد التوجهات في الديمقراطية وتتبع التحسينات وانتكاسات الحرية على مستوى العالم<br />

193 بلدًا و‎15‎ إقليمً‏ ا ذي صلة ومتنازع عليها<br />

سنويًا منذ 1972<br />

واضعو السياسات ووسائل اإلعالم والشركات الدولية والنشطاء المدنيون والمدافعون عن حقوق اإلنسان الذين يرغبون في<br />

اإلطالع على معلومات عن الحريات األساسية<br />

التجميع األولي للمؤشرات المستقاة من استقصاءات آراء الخبراء،‏ مصحوبة بتقارير نوعية<br />

منطقتان مقسمتان إلى مناطق فرعية،‏ بإجمالي مؤشرات يبلغ 25 مؤشرًا:‏ الحقوق السياسية ‏)العملية االنتخابية،‏ التعددية<br />

والمشاركة السياسية،‏ أداء الحكومة(‏ والحريات المدنية ‏)حرية التعبير والمعتقد،‏ الحقوق التنظيمية والنقابية،‏ سيادة<br />

القانون،‏ استقالل الشخصية والحقوق الفردية(‏<br />

أمثلة للمؤشرات<br />

السلطة السياسية<br />

القوة االقتصادية<br />

المساءلة،‏ والشفافية،‏<br />

والفساد<br />

الوصول إلى العدالة<br />

الشرطة واألمن<br />

‏•هل تم انتخاب رئيس الحكومة أو أي هيئة وطنية رئيسة أخرى من خالل انتخابات حرة ونزيهة؟<br />

‏•هل القوانين واألطر االنتخابية تتسم بالنزاهة؟<br />

‏•هل هناك تكافؤ في الفرص وال يوجد استغالل اقتصادي؟<br />

‏•هل تعتبر الحكومة مسؤولة أمام الناخبين عن االنتخابات،‏ وهل تعمل بانفتاح وشفافية؟<br />

‏•هل تتسم وسائل اإلعالم وأشكال التعبير الثقافي األخرى بالحرية واالستقاللية؟<br />

‏•هل تخلو الحكومة من الفساد المستشري؟<br />

‏•هل يوجد قضاء مستقل؟<br />

‏•هل تضمن القوانين والسياسات والممارسات المساواة في المعاملة بين مختلف شرائح<br />

السكان؟<br />

‏•هل هناك حماية من اإلرهاب السياسي أو السجن غير المبرر أو النفي أو التعذيب،‏ سواء من<br />

قبل الجماعات التي تؤيد أو تعارض النظام؟<br />

‏•هل تخلو المنطقة من الحرب وأعمال التمرد؟<br />

جميع المؤشرات<br />

المرتبطة بالجنسانية<br />

‏•هل تضمن القوانين والسياسات والممارسات المساواة في المعاملة بين مختلف شرائح السكان؟<br />

‏•هل توجد حريات اجتماعية شخصية،‏ بما في ذلك المساواة بين الجنسيْن واختيار شريك الحياة وعدد أفراد األسرة؟<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

التقارير اإلخبارية المحلية واألجنبية والتحليالت األكاديمية والمنظمات غير الحكومية وفرق<br />

التفكير وجهات االتصال المهنية الفردية والزيارات إلى المنطقة<br />

المحللون الدوليون<br />

ال توجد<br />

مؤشر واحد مخصص للنساء تحديدًا<br />

مؤشر واحد<br />

ال توجد<br />

إلى حد ما:‏ بعض االهتمام بقضايا الجنسانية،‏ ولكن المؤشرات المتعلقة بالجنسانية محدودة<br />

للغاية ومنفصلة عن المؤشرات األخرى<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ ال توجد<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ ال توجد<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ قام بالمراجعة مستشارون أكاديميون من ذوي الخبرة في كل منطقة<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ تم نشر تصنيفات المناطق الرئيسة والمناطق الفرعية على موقع الويب،‏ وعلى هيئة كتاب،‏<br />

وال تتوافر بيانات أولية<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ ال يوجد<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ مستخدمة في حساب اإلنفاق الخاص بصناديق حساب مواجهة تحديات األلفية<br />

81


المقياس العالمي للفساد<br />

منظمة الشفافية الدولية<br />

الوصول إلى الويب:‏ http://www.transparency.org/policy_research/surveys_indices/gcb<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

تقييم كيفية شعور الناس العاديين بتأثير الفساد والمجاالت التي يُستشعر فيها الفساد<br />

60 بلدًا<br />

سنويًا منذ 2003<br />

غير محدد<br />

التجميع األولي للمؤشرات المستقاة من استقصاءات الرأي العام<br />

تركيز القياس<br />

ملخص جميع األسئلة<br />

تجارب الجمهور مع الفساد،‏ بما في ذلك وجهات النظر حول تأثير الفساد على مختلف القطاعات.‏ إجمالي أربعة أسئلة رئيسة.‏<br />

ال يوجد ما يرتبط بالجنسانية بشكل صريح<br />

‏•إلى أي مدى تتصور أن تتأثر الفئات التالية في هذا البلد بالفساد:‏ نظام التعليم والخدمات الطبية والمرافق ووسائل<br />

اإلعالم والبرلمان واألحزاب السياسية واإليرادات الضريبية والنظام القانوني والجيش والشرطة وخدمات التسجيل وإصدار<br />

التصاريح.‏<br />

‏•على مدى االثنا عشر شهرًا المنصرمة،‏ هل قمت أنت أو أي شخص من أسرتك المعيشية بدفع رشوة بأي شكل من<br />

األشكال إلى أي من المؤسسات/الهيئات التالية التي تعاملت معها؟ وفي حالة وجود مثل هذه الرشوة،‏ فكم كان<br />

مقدارها؟ نظام التعليم والخدمات الطبية والهاتف والكهرباء وخدمات المياه وموفر الغاز واإليرادات الضريبية والنظام<br />

القضائي والنظام القانوني والشرطة وخدمات التسجيل وإصدار التصاريح.‏<br />

‏•هل تتوقع أن يتغير مستوى الفساد في هذا البلد في الثالثة أعوام التالية؟<br />

‏•كيف تقيّم اإلجراءات المتبعة حاليًا في محاربة الفساد من قبل حكومة البلد التي تنتمي لها؟<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

عينة تمثل الجمهور العام<br />

معهد غالوب إنترناشيونال أو منظمات االقتراع المحلية بالنيابة عن منظمة الشفافية<br />

الدولية<br />

فقط بالنسبة الحتمال دفع الرشوة<br />

‎ال توجد<br />

نعم،‏ للحد الذي يؤثر فيه الفساد الموجود في الخدمات األساسية على النساء بشكل غير<br />

متكافيء<br />

‎ال توجد<br />

ال على اإلطالق:‏ جمع البيانات المراعية لالعتبارات الجنسانية فقط بعد فوات األوان،‏ بتصنيف<br />

محدود وعدم طرح األسئلة على الرجال والنساء بشكل متساوِ‏<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ ال توجد<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ يقدم أصحاب المصلحة البيانات<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ ال يوجد<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ تتوافر إجابات مصنفة حسب البلد على موقع الويب<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ ال يوجد<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ ال توجد<br />

82


الحكم الرشيد من أجل التنمية المحلية – GOFORGOLD<br />

مديرية الحكم المحلي المستقلة ،)IDLG( أفغانستان<br />

الوصول إلى الويب:‏ لم يطلق حتى اآلن.‏ للحصول على املزيد من املعلومات اتصل ب .info@ands.gov.af<br />

انظر أيضً‏ ا املادة الواردة في ‏"دليل املستخدم حول قياس الالمركزية واحلكم احمللي"‏ الصادر عن برنامج األمم املتحدة اإلمنائي،‏ www.undp.org/oslocentre<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

تركيز القياس<br />

توفير لمحة عن الحوكمة على المستوى دون الوطني،‏ وعلى وجه الخصوص،‏ المساعدة في رصد وضع الحوكمة في<br />

المحافظات والمناطق المحلية والبلديات والقرى مقابل المعايير القياسية ومؤشرات الحوكمة<br />

الحكومة دون الوطنية في أفغانستان<br />

قيد التطوير في الوقت الراهن<br />

الحكومة الوطنية للقياس المرجعي المقارن ألداء الحكومة دون الوطنية وتحسين تخصيص الموارد وضبط خدمات أو<br />

موازنات اإلدارات،‏ كأساس للمساعدة اإلستراتيجية للحكومة دون الوطنية وتحديد الحكم الرشيد المحلي وممارسات التنمية<br />

المستدامة.‏ المحافظات والمناطق المحلية والبلديات لإلشارة إلى األماكن التي تحقق فيها الحكومة المحلية تقدمًا<br />

واألماكن التي بحاجة للتحسين والدعم،‏ لعرض المساءلة على المواطنين وإخطار المواطنين والحكومة المركزية باألداء.‏<br />

الشركاء في عملية التنمية والجهات المانحة للحصول على المعايير القياسية المرجعية للمعلومات بشأن أداء الحكومة<br />

دون الوطنية ومبادرات بناء القدرات،‏ باإلضافة إلى تركيز المساعدة على الحكومات دون الوطنية<br />

تجميع أولي للمؤشرات المستقاة من استقصاءات آراء الخبراء إضافة إلى حسابات مستندة إلى بيانات مستقاة من<br />

استقصاءات وطنية<br />

25 مؤشرًا جُ‏ معت تحت 7 مبادئ:‏ التمثيل،‏ المشاركة،‏ المساءلة،‏ الشفافية،‏ الفاعلية،‏ األمن،‏ العدل<br />

أمثلة للمؤشرات<br />

السلطة السياسية<br />

تقديم الخدمات<br />

المساءلة،‏ والشفافية،‏<br />

والفساد<br />

الشرطة واألمن<br />

‏•المجالس المنتخبة<br />

‏•قادة القرى / عمد البلديات المنتخبين<br />

‏•وجود المجموعات المدنية<br />

‏•قدرة المواطن على المشاركة في صنع القرار<br />

‏•إجمالي الموازنة واإلنفاق على المستوى دون الوطني<br />

‏•القدرة على التنبوء بالتحويالت في موازنة الحكومة المحلية<br />

‏•مستويات تقديم األداء المنشورة<br />

‏•التدقيق المستقل<br />

‏•مدونة قواعد السلوك<br />

‏•الحق في الحصول على المعلومات العامة<br />

‏•المراجعة العامة للميزانية والتقارير المالية<br />

‏•سياسة مكافحة الفساد<br />

‏•تسوية المنازعات<br />

‏•الحماية من الجرائم والعنف<br />

‏•الحدود اإلقليمية<br />

‏•تأمين حيازة األراضي واستخدام األراضي<br />

أمثلة للمؤشرات<br />

المرتبطة بالجنسانية<br />

‏•إقبال الناخبين ومشاركة الناخبين حسب نوع الجنس<br />

‏•أعضاء المجالس من النساء<br />

‏•المنتدى العام الخاص بالنساء والشباب ووزارات األشغال العامة<br />

‏•العمل اإليجابي الخاص بالنساء<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

اإلحصائيات الحكومية والبيانات اإلدارية<br />

موظفو مديرية الحكم المحلي المستقلة )IDLG(<br />

نعم،‏ حيثما أمكن؛ على سبيل المثال مشاركة الناخبين وعدد الموظفين المدنيين وتسوية<br />

المنازعات والحماية من الجرائم والعنف وتأمين حيازة األراضي واستخدام األراضي<br />

تخص بعض البيانات النساء على وجه التحديد<br />

‎ال توجد<br />

‎ال توجد<br />

إلى حد ما:‏ يتم تصنيف كافة المؤشرات ذات الصلة،‏ وتعالج مؤشرات معينة ذات ارتباط<br />

بالجنسانية الثغرات،‏ ولكن ال توجد أي عمليات على المستوى المحلي إلبراز الفروق بين الجنسيْن<br />

في تحديد المؤشرات وجمعها<br />

83


الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ غير محددة<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ سيتم تجميع البيانات بالتعاون مع ممثلي البلديات ومنظمات المجتمع المدني<br />

وممثلي القطاع الخاص وممثلي القطاعات غير الرسمية<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ ينبغي قيام مسؤولي البلديات ومنظمات المجتمع المدني والمجتمعات المحلية بالتحقق من البيانات<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ سيتم نشر كافة البيانات<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ خاص بأفغانستان على وجه التحديد،‏ اإلصدار المحلي من مؤشر الحكم في المناطق<br />

الحضرية ‏)انظر المادة المنفصلة(‏<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ غير محدد<br />

84


بطاقات استقصاء الرأي حول الحكم الرشيد في المناطق الحضرية<br />

برنامج األمم المتحدة اإلنمائي - مبادرة نظام إدارة المناطق الحضرية<br />

الوصول إلى الويب:‏ .http://www.serd.ait.ac.th/ump/html/books/card/Overview/Overview.htm<br />

انظر أيضً‏ ا املادة الواردة في ‏"دليل املستخدم حول قياس الالمركزية واحلكم احمللي"‏ الصادر عن برنامج األمم املتحدة اإلمنائي،‏ www.undp.org/oslocentre<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

تركيز القياس<br />

أمثلة للمؤشرات<br />

أمثلة للمؤشرات<br />

المرتبطة بالجنسانية<br />

تقييم أداء األنظمة السياسية واإلدارية لمدينة،‏ بما في ذلك اآلليات والمؤسسات والعمليات التي يقومون بنشرها لمواجهة<br />

المشكالت التي تواجهها المدينة؛ فاعلية استجاباتهم في حل هذه المشكالت ومقدار المشاركة الديمقراطية في الحكم<br />

المحلي.‏ فهم وتقدير الحاجة للحكم الرشيد باإلضافة إلى المنهجيات والمؤشرات الجيدة الالزمة للتقييم الذاتي.‏ تشجيع<br />

المشاركة واالستجابة والمساءلة بشكل أكبر<br />

أكثر من 22 مدينة في منطقة آسيا والمحيط الهادئ.‏ على سبيل المثال كولومبو وسيريالنكا وسيبو سيتي والفلبين وبوتان<br />

ونيبال<br />

أُطلق في 1999، ينتهي في 2004<br />

السلطات المحلية،‏ العُ‏ مَ‏ د على وجه الخصوص،‏ المحافظون ومديرو المدن.‏ الجمعيات اإلقليمية للمدن أو البلديات ومعاهد<br />

البحث والتدريب ذات الصلة.‏ أعضاء المجتمع المدني ذوي الصلة.‏ مؤسسات الحكومة المركزية ذات الصلة والقطاع الخاص.‏<br />

وكاالت التنمية الدولية<br />

تجميع أولي للمؤشرات المستقاة من استقصاءات أصحاب المصالح<br />

يغطي كل إصدار 9 خصائص رئيسة للحكم الرشيد:‏ المشاركة،‏ سيادة القانون،‏ الشفافية،‏ االستجابة،‏ إتجاه اإلجماع،‏<br />

العدل،‏ الفاعلية والكفاية،‏ المساءلة،‏ الرؤية اإلستراتيجية.‏ يمكن أن تحتوي اإلصدارات على التوظيف/‏ خلق فرص عمل،‏ جمع<br />

النفايات الصلبة والتخلص منها،‏ الفقر في المناطق الحضرية،‏ المأوى والسكن،‏ المياه والصرف الصحي،‏ النقل العام وحركة<br />

المرور،‏ الخدمات الصحية،‏ الجنسانية والتنمية.‏ وتقوم الجهات القائمة على التنفيذ باختيار اإلصدارات والمؤشرات المراد<br />

استخدامها<br />

السلطة السياسية ‏•المجتمع المدني ومشاركة المنظمات غير الحكومية في البرامج التي ترعاها البلديات<br />

‏•البرامج والسياسات الراهنة للحكومة المحلية لتشجيع مشاركة المجتمع المدني<br />

القوة االقتصادية<br />

والقطاع الخاص في التوظيف وخلق فرص العمل<br />

‏•مدى مشاركة المجتمع المدني والقطاع الخاص لزيادة فرص التوظيف في المدينة<br />

‏•آلية إشراك القطاع غير الرسمي في عملية صنع القرار<br />

‏•الوصول للرعاية الصحية األولية والتعليم والصرف الصحي والبنية األساسية<br />

تقديم الخدمات<br />

‏•استخدام أساليب وأدوات اإلدارة الحديثة إلدارة المدينة<br />

‏•وصول الجمهور إلى التعليم األساسي والرعاية الصحية األولية والمياه الصالحة للشرب<br />

والخدمات اآلمنة للصرف الصحي والمجاري<br />

المساءلة،‏ والشفافية،‏ ‏•إلى أي مدى تتقبل إدارة المدينة التظلمات والشكاوى بصدر رحب<br />

‏•شفافية وضع الموازنة واإليرادات والنفقات<br />

والفساد<br />

‏•وصول المجتمع إلى المعلومات والعمليات<br />

‏•وضع الحكومة المحلية ومشاركة القطاع الخاص/‏ المجتمع المدني في التعامل مع الفساد<br />

‏•اليقظة والعمل لمكافحة الجريمة والعنف في المدينة<br />

الشرطة واألمن<br />

‏•سياسات وبرامج الحكومة المحلية لتشجيع مشاركة جميع المواطنين بغض النظر عن العمر أو الجنس أو اللغة أو<br />

الحالة االقتصادية أو الدين<br />

‏•تمثيل المرأة في إدارة المدينة<br />

‏•اتجاه الجريمة والعنف ضد المرأة في المدينة<br />

‏•الشفافية في تخصيص المشروعات وترسية العقود دون تمييز بين الجنسيْن<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

عدد متساو من المستجيبين من كل مجموعة من مجموعات أصحاب المصالح الرئيسة<br />

المحددة<br />

منظمات المجتمع المدني المحلية<br />

نعم،‏ في بعض الحاالت،‏ على سبيل المثال سيبو سيتي في الفلبين<br />

تخص بعض البيانات النساء على وجه التحديد<br />

بعض البيانات،‏ على سبيل المثال السياسات التي تعمل على تشجيع المشاركة وتقديم<br />

الخدمات األساسية<br />

ال توجد<br />

إلى حد ما:‏ المؤشرات غير مصنفة بطريقة مالئمة،‏ وعدم فصل المؤشرات المتعلقة<br />

بالجنسانية عن بعضها البعض،‏ وعدم وجود أي عمليات على المستوى المحلي إلبراز الفروق بين<br />

الجنسيْن في تحديد المؤشرات وجمعها<br />

85


الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ يتم إشراك مجموعات أصحاب المصلحة الرئيسين في تطوير المؤشرات<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ يتم استشارة مسؤولي المدينة،‏ ويكون المستجيبون من أصحاب المصلحة<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ ال يوجد<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ البيانات غير متاحة في الوقت الحالي<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ نعم،‏ مخصص تمامًا للسياق المحلي<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ ال توجد<br />

86


مؤشر إبراهيم لشؤون الحكم في إفريقيا<br />

مؤسسة محمد إبراهيم<br />

الوصول إلى الويب:‏ http://www.moibrahimfoundation.org/the-index.asp<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

تلبية الحاجة إلى طريقة أكثر شمولية وموضوعية وقابلية للقياس الكمي لقياس نوعية الحوكمة في إفريقيا جنوب<br />

الصحراء<br />

48 بلدًا في إفريقيا جنوب الصحراء<br />

سنويًا منذ 2007<br />

المجتمع المدني والمواطنون لمساءلة الحكومات<br />

تجميع ثانوي للمؤشرات المستقاة من االستقصاءات الوطنية والدولية<br />

تركيز القياس<br />

6 فئات مع 57 معيارًا.‏ الفئات الست هي السالمة واألمن وسيادة القانون والشفافية والفساد والمشاركة وحقوق اإلنسان<br />

والفرص االقتصادية المستدامة والتنمية البشرية<br />

أمثلة للمؤشرات<br />

جميع المؤشرات<br />

المرتبطة بالجنسانية<br />

السلطة السياسية<br />

القوة االقتصادية<br />

تقديم الخدمات<br />

المساءلة،‏ والشفافية،‏<br />

والفساد<br />

الوصول إلى العدالة<br />

الشرطة واألمن<br />

‏•الحقوق االقتصادية للمرأة<br />

‏•الحقوق السياسية للمرأة<br />

‏•الحقوق االجتماعية للمرأة<br />

‏•االنتخابات التنفيذية الحرة والنزيهة<br />

‏•مشاركة المعارضة في االنتخابات التنفيذية<br />

‏•نصيب الفرد من إجمالي الناتج المحلي<br />

‏•النمو االقتصادي<br />

‏•العمر المتوقع<br />

‏•االلتحاق بالمدارس<br />

‏•مؤشر حرية الصحافة<br />

‏•الفساد بالقطاع العام<br />

‏•االستقالل القضائي<br />

‏•جرائم العنف ‏)القتل(‏<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

المصادر المتاحة على الصعيد الدولي مثل البنك الدولي واليونسكو ومنظمة الصحة العالمية<br />

ومصادر وطنية من المكاتب اإلحصائية والوزارات<br />

الموظفون في كلية كنيدي بجامعة هارفارد باإلضافة إلى باحثين ومعاهد بحث من داخل البلد<br />

‎ال توجد<br />

تخص بعض البيانات النساء على وجه التحديد<br />

‎ال توجد<br />

‎ال توجد<br />

إلى حد ما:‏ بعض االهتمام بقضايا الجنسانية،‏ إال أن المؤشرات المتعلقة بالجنسانية منفصلة<br />

عن بعضها البعض،‏ مع عدم وجود إجراء على المستوى المحلي يعكس الفروق بين الجنسيْن<br />

في تحديد المؤشرات وجمعها<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ ال توجد<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ ال توجد<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ ال يوجد<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ جميع البيانات متوافرة على موقع الويب<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ ال يوجد<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ ال توجد،‏ ولكنها عامل محدد لجائزة محمد إبراهيم لإلنجاز في القيادة اإلفريقية<br />

87


مؤشر الحرية االقتصادية<br />

مؤسسة هريتيج فاونديشن وجريدة وول ستريت جورنال<br />

الوصول إلى الويب:‏ http://www.heritage.org/Index/<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

وضع قياس منهجي وتجريبي لقياس الحرية االقتصادية في البلدان في جميع أنحاء العالم<br />

162 بلدًا<br />

سنويًا منذ 1994<br />

واضعو السياسات الذين يقومون بمعالجة اإلصالح االقتصادي.‏ المستثمرون الذين يرغبون في الحصول على معلومات عن<br />

بلدانهم المستهدفة<br />

تجميع أولي للمؤشرات المستقاة من استقصاءات آراء الخبراء إضافة إلى حسابات مستندة إلى بيانات مستقاة من<br />

استقصاءات دولية<br />

تركيز القياس<br />

األوجه العشرة للحريات االقتصادية:‏ حرية األعمال التجارية وحرية التجارة والحرية الضريبية وحجم الحكومة والحرية النقدية<br />

وحرية االستثمار والحرية المالية وحقوق الملكية والتحرر من الفساد وحرية العمل.‏ ال يوجد ما يرتبط بالجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

أمثلة للمؤشرات<br />

القوة االقتصادية<br />

المساءلة،‏ والشفافية،‏<br />

والفساد<br />

خدمات التسجيل<br />

‏•يشير تصنيف حقوق الملكية المثالي إلى أن ‏"الملكية الخاصة مضمونة من قبل<br />

الحكومة.‏ ويُنفِ‏ ذ نظام المحاكم العقود بكفاية وسرعة.‏ كما يعاقب نظام العدالة من يقوم<br />

بمصادرة الملكية الخاصة بصورة غير مشروعة.‏ وال يوجد فساد أو مصادرة لألمالك.‏<br />

‏•يتم حساب حرية العمل على أساس تقرير ممارسة أنشطة األعمال الصادر عن البنك الدولي<br />

‏•يعتمد التحرر من الفساد على مؤشر مفاهيم الفساد الخاص بمنظمة الشفافية الدولية<br />

‏•تشير الدرجة المثلى التي تسجلها الحرية المالية إلى أن ‏"االئتمان يتم تخصيصه وفقا<br />

لشروط السوق...‏ تتمتع البنوك بالحرية في إصدار أوراق نقد تنافسية ومنح االئتمان وقبول<br />

الودائع وإجراء العمليات بالعمالت األجنبية"‏<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

مصادر البيانات الدولية مثل البنك الدولي وبنوك التنمية األخرى وصندوق النقد الدولي ووحدة<br />

المعلومات التابعة لمجلة اإليكونومست ومنظمة التجارة العالمية ووكاالت االستثمار وغيرها<br />

من الهيئات الحكومية<br />

موظفو مؤسسة هريتيج فاونديشن<br />

‎ال توجد<br />

‎ال توجد<br />

‎ال توجد<br />

‎ال توجد<br />

ال على اإلطالق:‏ ال يوجد جهد مقصود لجمع البيانات المتعلقة بمراعاة االعتبارات الجنسانية<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ ال توجد<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ ال توجد<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ ال يوجد<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ يتوافر تصنيف لكل حرية على موقع الويب وعلى هيئة كتاب<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ ال يوجد<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ ال توجد<br />

88


مؤشرات لقياس سيادة القانون<br />

معهد فيرا للعدالة وتحالف ألتوس العالمي<br />

الوصول إلى الويب:‏ http://www.vera.org/publication_pdf/481_891.pdf<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

قياس مدى معايشة جميع األشخاص،‏ السيما الفقراء أو المهمشين بصور أخرى،‏ لسيادة القانون واإلفادة منها<br />

مدن في شيلي والهند ونيجيريا والواليات المتحدة<br />

تم اإلطالق التجريبي عام 2008<br />

واضعو السياسات المحلية ومهنيو نظام العدالة وأعضاء المجتمع المدني لتوجيه اإلصالح الملموس على الصعيد<br />

المحلي<br />

تجميع أولي للمؤشرات المستقاة من استقصاءات آراء الخبراء،‏ باإلضافة إلى استقصاءات الرأي العام والحقائق واالستقصاءات<br />

الوطنية<br />

تركيز القياس<br />

‏ًا بما في ذلك الشفافية والشرطة والقضاء ونظم العدل غير الحكومية<br />

13 مبدأً‏ أساسيًا تحتوي على ما مجموعه 60 مؤشر<br />

أمثلة للمؤشرات<br />

المساءلة،‏ والشفافية،‏<br />

والفساد<br />

الوصول إلى العدالة<br />

الشرطة واألمن<br />

‏•اآلراء المتعلقة بفاعلية آليات المساءلة<br />

‏•يرى الجمهور أن عملية سن القوانين تتسم بالشفافية<br />

‏•نسبة الجمهور الذي يعتقد أن بإمكانه الحصول على خدمات الكهرباء أو المرافق العامة<br />

األخرى في الوقت المناسب دون االضطرار الى دفع رشوة<br />

‏•اإلدراك العام للفساد في قطاع الشرطة<br />

‏•عدد القضاة لكل السكان للمناطق الغنية مقابل المناطق الفقيرة<br />

‏•عمليات التوقيف والتفتيش من جانب الشرطة،‏ مصنفة حسب المجموعات الثقافية<br />

الرئيسة<br />

‏•آراء الخبراء بشأن استخدام االعتقال كأداة للقمع أو للتميز السياسي<br />

أمثلة للمؤشرات<br />

المرتبطة بالجنسانية<br />

‏•وجود إجراءات أو عمليات خاصة من أجل االستماع إلى قضايا العنف المستند إلى الجنسانية<br />

‏•نسبة النساء الالتي يستخدمن النظم الحكومية مقابل النظم غير الحكومية<br />

‏•النسبة المئوية للنساء مقابل الرجال الالتي يعتقدن أن الشرطة ربما تستجيب في حالة إخبارهن عن إحدى الجرائم<br />

‏•آراء الخبراء في عدم اإلبالغ عن حوادث االغتصاب<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

استقصاءات الرأي العام والخبراء والبيانات اإلدارية والوثائق والتشريعات والتقارير الخارجية<br />

ودراسات الحالة/المراقبة<br />

باحثون من أربع منظمات غير ربحية داخل البلد<br />

نعم،‏ بالنسبة للمؤشرات المتعلقة بالجنسانية<br />

تخص بعض البيانات النساء على وجه التحديد<br />

بعض البيانات،‏ على سبيل المثال عدم اإلبالغ عن حوادث االغتصاب<br />

‎ال توجد<br />

إلى حد ما:‏ بينما تخص المؤشرات موضوعًا بعينه وال ترتبط جميعها بالجنسانية،‏ فهي تمثل<br />

أهمية للمرأة والمؤشرات المحددة المرتبطة بالجنسانية التي تعالج الثغرات؛ ومع ذلك ال توجد<br />

أي عمليات على المستوى المحلي إلبراز الفروق بين الجنسيْن في تحديد المؤشرات وجمعها<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ ال توجد<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ بعض استقصاءات الرأي<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ ال يوجد<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ جميع البيانات متوافرة على موقع الويب<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ تنوع في اختيار البيانات لدعم كل مؤشر من المؤشرات،‏ ولكن يتم تحديد المؤشرات مركزيًا<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ ال توجد<br />

89


مؤشر النزاهة<br />

النزاهة العالمية<br />

الوصول إلى الويب:‏ http://report.globalintegrity.org/globalIndex.cfm<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

تقييم الوجود والفعالية ووصول المواطن إلى آليات مكافحة الفساد الرئيسة على الصعيد الوطني عبر مجموعة متنوعة<br />

من البلدان<br />

55 بلدًا في جميع أنحاء العالم<br />

تم أول إصدار في 2004، ويتم اإلصدار سنويًا منذ 2006<br />

الجهات المانحة المساعدة والحكومات والمناصرون المعتمدون على قاعدة شعبية والمستثمرون إلعطاء األولوية لتحديات<br />

الحوكمة في البلدان ووضع خرائط الطريق المتعلقة باإلصالح<br />

تجميع أولي للمؤشرات المستقاة من استقصاءات آراء الخبراء،‏ مصحوبة بتقارير نوعية<br />

تركيز القياس<br />

الفئات الست الرئيسة للحوكمة:‏ المجتمع المدني والمعلومات العامة ووسائل اإلعالم؛ االنتخابات؛ مساءلة الحكومة،‏ اإلدارة<br />

والخدمة المدنية؛ الرقابة والتنظيم،‏ مكافحة الفساد وسيادة القانون.‏ تحتوي الفئات على أكثر من 300 مؤشر<br />

•<br />

أمثلة للمؤشرات<br />

السلطة السياسية<br />

المساءلة،‏ والشفافية،‏<br />

والفساد<br />

الوصول إلى العدالة<br />

‏•في القانون،‏ يتم ضمان الحق في االقتراع العادل والشامل للبالغين لجميع المواطنين.‏<br />

‏•في الواقع،‏ يمكن لجميع المواطنين البالغين اإلدالء بأصواتهم.‏<br />

‏•في الواقع،‏ يمكن لجميع المواطنين الترشح للمناصب السياسية<br />

‏•في القانون،‏ هل يمكن للمواطنين مقاضاة الحكومة النتهاك حقوقهم المدنية؟<br />

‏•في القانون،‏ يمكن للسلطة القضائية مراجعة أعمال السلطة التنفيذية.‏<br />

‏•في القانون،‏ يتم ضمان حرية وسائل اإلعالم.‏<br />

‏•هل يتمتع المواطنون بحق قانوني في الوصول إلى المعلومات؟<br />

‏•في الواقع،‏ يتم إجراء عملية إعداد الموازنة الوطنية بطريقة شفافة في مرحلة المناقشة<br />

‏)أي قبل الموافقة النهائية(‏<br />

‏ًا للدفاع عن المتهمين في القضايا الجنائية الذين<br />

في القانون،‏ تقدم الدولة مستشارًا قانوني<br />

ال يستطيعون تحمل نفقات ذلك.‏<br />

‏•في الواقع،‏ يحق لجميع المواطنين الوصول إلى أي محكمة،‏ بغض النظر عن الموقع<br />

الجغرافي<br />

مؤشر مرتبط<br />

بالجنسانية<br />

‏•في الواقع،‏ يحق للمرأة الوصول الكامل إلى النظام القضائي<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

تقارير وسائل اإلعالم،‏ التقارير السياسية أو األكاديمية،‏ المعلومات الحكومية،‏ المنظمات<br />

الدولية،‏ المقابالت<br />

باحثون مستقلون،‏ معظمهم داخل البلد<br />

ال توجد<br />

مؤشر واحد مخصص للنساء تحديدًا<br />

ال توجد<br />

ال توجد<br />

إلى حد ما:‏ بعض االهتمام بقضايا الجنسانية،‏ ولكن المؤشرات المتعلقة بالجنسانية محدودة<br />

للغاية ومنفصلة عن المؤشرات األخرى<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ ال توجد<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ يمكن استشارتهن في المقابالت<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ من -5 3 مراجعين لكل بلد<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ جميع التصنيفات والبيانات األولية متاحة على اإلنترنت<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ ال يوجد<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ يتم االستخدام كمرجع لصناديق حسابات مواجهة تحديات األلفية<br />

90


مقياس الحوكمة المحلية<br />

شبكة التحالف المؤثر ( Alliance )Impact<br />

الوصول إلى الويب:‏ .http://www.impactalliance.org/ev_en.php?ID=12698_201&ID2=DO_TOPIC<br />

انظر أيضً‏ ا املادة الواردة في ‏"دليل املستخدم حول قياس الالمركزية واحلكم احمللي"‏ الصادر عن برنامج األمم املتحدة اإلمنائي،‏ www.undp.org/oslocentre<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

تركيز القياس<br />

توفير وسيلة لتحديد أي من قدرات السلطات الحاكمة تحتاج إلى تعزيز من أجل تحقيق معايير األداء المطلوب للحكم<br />

الرشيد<br />

أكثر من 8 بلدان في أمريكا الالتينية وإفريقيا<br />

متواصلة منذ عام 2006<br />

السلطات المحلية لتحديد ومعالجة أوجه القصور<br />

التجميع األولي للمؤشرات المستقاة من استقصاءات آراء الخبراء<br />

5 محاور تركيز:‏ الفاعلية،‏ سيادة القانون،‏ المساءلة،‏ المشاركة والمشاركة المدنية،‏ العدل.‏ يشمل العدل وجود ميثاق أو إطار<br />

قانوني يعترف بحقوق المواطنين ككل وتكافؤ الفرص في الخدمات األساسية وتكافؤ الفرص في السلطة وتكافؤ الفرص في<br />

الموارد وتكافؤ الفرص لكسب العيش.‏ وتدرج كل بلد مجموعة المؤشرات الخاصة بها تحت محاور التركيز هذه<br />

أمثلة على مؤشرات من<br />

األكوادور<br />

السلطة السياسية<br />

القوة االقتصادية<br />

تقديم الخدمات<br />

المساءلة،‏ والشفافية،‏<br />

والفساد<br />

‏•يوجد في الكانتون التابع لنا مساحة كافية لالتصال بين الجهات الفاعلة.‏<br />

‏•يوجد لدينا في الكانتون التابع لنا آليات إلدراج رأي المواطن في عملية صنع القرار الحكومي.‏<br />

‏•يمارس المواطنون حقوقهم بنشاط في الكانتون التابع لنا<br />

‏•يوجد في الكانتون التابع لنا مساحة للمشاركة في تقييم خطة تنمية الكانتون<br />

‏•تلبي الموارد التي يتم إنفاقها في الكانتون التابع لنا االحتياجات المحددة لكل فئة من<br />

السكان.‏<br />

‏•يطلب سكان الكانتون الخدمات العامة عالية النوعية.‏<br />

‏•عمل حكومة البلدية ومنظمات المجتمع المدني والمؤسسات األخرى هو من قبيل تمتع<br />

السكان بالوصول إلى الخدمات الصحية الجيدة<br />

‏•تحقق بلديتنا النتائج المتوقعة على نحو مرض.‏<br />

‏•يتوافق إنفاق بلديتنا مع الموازنة.‏<br />

‏•يتمتع الكانتون بتعددية في وسائل اإلعالم تمثل وجهة نظر السكان والحكومة المحلية.‏<br />

‏•تتوافر معلومات صادقة عن اإلدارة الحكومية في الكانتون<br />

مؤشر مرتبط<br />

بالجنسانية<br />

‏•تلبي الموارد التي يتم إنفاقها في الكانتون المساواة بين الجنسيْن<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

البحوث المكتبية والمقابالت والمشاورات مع المواطنين<br />

منظمات المجتمع المدني المحلية<br />

ال توجد حتى تاريخه،‏ ولكن يمكن أن تكون مصممة بهذه الطريقة<br />

تخص بعض البيانات النساء على وجه التحديد<br />

نعم،‏ للحد الذي تفيد فيه خدمات أساسية معينة النساء بشكل غير متكافيء<br />

ليس على وجه التحديد،‏ ولكن يمكن التنفيذ على هذا النحو<br />

إلى حد ما:‏ المؤشرات المتعلقة بالجنسانية محدودة للغاية ومنفصلة عن بعضها البعض<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ يشارك ممثلون عن القطاع العام ومنظمات المجتمع المدني والقطاع الخاص في تحديد<br />

المؤشرات المحلية<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ يشارك ممثلون عن القطاع العام ومنظمات المجتمع المدني والقطاع الخاص<br />

في تفسير النتائج وتحليلها<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ ال يوجد<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ البيانات متوافرة على موقع الويب<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ نعم،‏ مخصص تمامًا للسياق المحلي<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ يمكن ذلك،‏ في حالة اشتراك أصحاب المصلحة الحكوميين<br />

91


نظام إدارة أداء الحكم المحلي )LGPMS(<br />

وزارة الداخلية والحكومة المحلية،‏ الفلبين<br />

الوصول إلى الويب:‏ http://blgs.gov.ph/lgpms/<br />

انظر أيضً‏ ا املادة الواردة في ‏"دليل املستخدم حول قياس الالمركزية واحلكم احمللي"‏ الصادر عن برنامج األمم املتحدة اإلمنائي،‏ www.undp.org/oslocentre<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

تركيز القياس<br />

تمكين الحكومات اإلقليمية وحكومات المدن والحكومات البلدية من تحديد قدراتها وقيودها في مجال تقديم الخدمات<br />

العامة األساسية<br />

الفلبين<br />

متواصلة،‏ تم اإلطالق أول مرة في 2004<br />

أجهزة الحكومة المحلية التي ترغب في تقييم تقديمها لخدماتها.‏ أصحاب المصلحة المعنيين الذين يرغبون في الحصول<br />

على معلومات عن تقديم الخدمات<br />

التجميع األولي للمؤشرات المستقاة من استقصاءات آراء الخبراء<br />

خمسة مجاالت لألداء تحتوي على 17 مجاالً‏ للخدمة،‏ والتي تحتوي على 111 مؤشرًا.‏ المجاالت الخمسة المتعلقة باألداء هي<br />

الحوكمة واإلدارة والخدمات االجتماعية والتنمية االقتصادية واإلدارة البيئية<br />

أمثلة للمؤشرات<br />

السلطة السياسية<br />

‏•وجود آليات معلومات تقييمية للحصول على وجهات نظر المواطنين بشأن تقديم الخدمات<br />

القوة االقتصادية<br />

تقديم الخدمات<br />

المساءلة،‏ والشفافية،‏<br />

والفساد<br />

الشرطة واألمن<br />

‏•فعالية مجلس تنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة<br />

‏•النسبة المئوية للوظائف الجديدة التي نشأت نتيجة الستثمارات القطاع الخاص الناجمة<br />

عن أنشطة الترويج التي تقوم بها وحدة اإلدارة المحلية )LGU(<br />

‏•فاعلية مجلس الصحة المحلي<br />

‏•جودة برنامج اإلسكان الشعبي<br />

‏•فاعلية تطبيق برنامج حماية المرأة والطفل<br />

‏•إمكان الحصول على معلومات عن خطط وحدة الحكم المحلي والبرامج والسجالت<br />

والمناسبات الخاصة<br />

‏•جودة نظام المراقبة الداخلي<br />

‏•مدى وقوع الجرائم التي يوجد لها مؤشر<br />

‏•مدى وقوع الجرائم التي ال يوجد لها مؤشر<br />

المؤشرات المرتبطة<br />

بالجنسانية<br />

‏•أهداف خطة الجنسانية والتنمية<br />

‏•تمويل خطة الجنسانية والتنمية<br />

‏•مراعاة االعتبارات الجنسانية في سياسات الموارد البشرية<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

البحوث المكتبية والمقابالت مع المسؤولين الحكوميين<br />

فريق من المسؤولين الحكوميين المحليين<br />

ال توجد<br />

تخص بعض البيانات النساء على وجه التحديد<br />

نعم،‏ للحد الذي تفيد فيه خدمات أساسية معينة النساء بشكل غير متكافيء<br />

‎ال توجد<br />

إلى حد ما:‏ بعض االهتمام بقضايا الجنسانية،‏ إال أن المؤشرات المتعلقة بالجنسانية منفصلة<br />

عن بعضها البعض،‏ مع عدم وجود إجراء على المستوى المحلي يعكس الفروق بين الجنسيْن<br />

في تحديد المؤشرات وجمعها<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ تم إشراك أصحاب مصلحة حكوميين من قطاعات مختلفة<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ يتم استشارة مجموعة كبيرة من أصحاب المصلحة الحكوميين<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ ال يوجد<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ تتوافر جميع البيانات من خالل موقع ويب تفاعلي<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ خاص بالفلبين تحديدًا<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ على نحو غير صريح،‏ لكن تُطبقه الحكومة،‏ لصالح الحكومة<br />

92


مؤشر الموازنة المفتوحة<br />

المشروع الدولي للموازنات<br />

الوصول إلى الويب:‏ http://www.openbudgetindex.org/<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

تزويد المواطنين والمُ‏ شَ‏ رّعين ومناصري المجتمع المدني بمعلومات شاملة وعملية مطلوبة لقياس التزام الحكومة<br />

بالشفافية والمساءلة فيما يتعلق بالموازنة في 59 بلدًا<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

59 بلدًا في جميع أنحاء العالم<br />

نشر عام 2006<br />

الحكومة والمجتمع المدني والجهات المانحة الذين يسعون جاهدين من أجل تحديد اإلصالحات الالزمة في الموازنة<br />

التجميع األولي للمؤشرات المستقاة من استقصاءات آراء الخبراء ذات الحقائق الوطنية<br />

تركيز القياس<br />

ثالثة أقسام تحتوي على 122 سؤاالً‏ في مجملها،‏ باإلضافة إلى أربعة جداول تغطي الطريقة التي يتم بها نشر وثائق الموازنة.‏<br />

واألقسام الثالثة هي توافر وثيقة الموازنة ومقترح موازنة السلطة التنفيذية،‏ عملية الموازنة.‏ ترتبط جميع األسئلة بشفافية<br />

الموازنة.‏ ال يوجد ما يرتبط بالجنسانية بشكل صريح<br />

أمثلة للمؤشرات<br />

المساءلة،‏ والشفافية،‏<br />

والفساد<br />

‏•هل موازنة السلطة التنفيذية أو أي وثائق موازنة داعمة تقدم معلومات عن السياسات ‏)كل<br />

من المقترحات وااللتزامات القائمة(‏ في سنة الموازنة على األقل والتي تهدف بشكل مباشر<br />

إلى إفادة سكان البالد األشد فقرًا؟<br />

‏•هل موازنة السلطة التنفيذية أو أي وثائق موازنة داعمة تقدم معلومات عن اعتمادات خارجة<br />

عن الموازنة لسنة الموازنة على األقل؟<br />

‏•هل موازنة السلطة التنفيذية أو أي وثائق موازنة داعمة توضح كيفية ارتباط الموازنة<br />

المقترحة بأهداف السياسات المعلنة للحكومة،‏ من قبل وحدة إدارية ‏)أو فئة وظيفية(،‏<br />

لسنة الموازنة؟<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

المعلومات المتاحة للجمهور الصادرة عن الحكومة المركزية،‏ بما في ذلك وثائق الموازنة أو<br />

القوانين أو الوثائق العامة األخرى،‏ والبيانات العامة للمسؤولين الحكوميين والمقابالت وجهً‏ ا<br />

لوجه مع مسؤولي الحكومة أو األطراف األخرى المطلعة<br />

المنظمات غير الحكومية أو األكاديمية المحلية<br />

‎ال توجد<br />

‎ال توجد<br />

‎ال توجد<br />

‎ال توجد<br />

ال على اإلطالق:‏ ال يوجد جهد مقصود لجمع البيانات المتعلقة بمراعاة االعتبارات الجنسانية<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ مشاورات واسعة مع منظمات المجتمع المدني وخبراء إدارة النفقات العامة وغير ذلك<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ من خالل المقابالت الشخصية مع ممثلي الحكومة<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ من قبل موظفي المشروع الدولي للموازنات،‏ باإلضافة إلى اثنين من المراجعين الذين ال يُفصح عن اسمائهما<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ جميع البيانات متاحة على موقع الويب حسب البلد<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ ال يوجد،‏ االستبيان موحّ‏ د في جميع البلدان<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ ال توجد<br />

93


المراجعات االجتماعية لتقديم الخدمات العامة في باكستان<br />

المنظمة العالمية إلتاحة المعلومات عن المجتمع وتمكينه من أسباب القوة والشفافية International( )CIET<br />

الوصول إلى الويب:‏ .http://www.ciet.org/en/documents/projects/200621012547.asp<br />

انظر أيضً‏ ا املادة الواردة في ‏"دليل املستخدم حول قياس الالمركزية واحلكم احمللي"‏ الصادر عن برنامج األمم املتحدة اإلمنائي،‏ www.undp.org/oslocentre<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

تركيز القياس<br />

اإلجابة على أسئلة حول ما إذا كان سيعمل نقل السلطة وفي أي ظروف وعرض مؤشرات القضايا التي تحتاج إلى عناية من<br />

أجل تحقيق أقصى قدر من المنافع<br />

باكستان<br />

إصداران:‏ 2002/2001 و 2005/2004<br />

المكتب الوطني إلعادة اإلعمار لمناقشة السياسات واإلجراءات المرتبطة بنقل السلطة.‏ المجتمع المدني المحلي والهيئات<br />

الحكومية التي تسعى إلى تحسين الخدمات العامة<br />

التجميع األولي للمؤشرات المستقاة من استقصاءات الرأي العام وبعض اآلراء الحكومية<br />

أسئلة عن الخدمات العامة والحكومة المحلية والمشاركة المجتمعية.‏ تشمل الخدمات العامة تصورات واستخدام وتجربة<br />

إمدادات المياه والخدمات الصحية والتعليم والشرطة والمحاكم.‏ ال توجد أسئلة محددة ترتبط بالجنسانية<br />

أمثلة للمؤشرات<br />

تقديم الخدمات<br />

المساءلة،‏ والشفافية،‏<br />

والفساد<br />

الوصول إلى العدالة<br />

الشرطة واألمن<br />

‏•الرضا عن خدمات الصرف الصحي والمجاري التي تقدمها الحكومة<br />

‏•الوصول إلى إمدادات المياه الحكومية<br />

‏•الرضا عن الخدمات الصحية الحكومية<br />

‏•االلتحاق بالمدارس<br />

‏•الدفع لتلقي العالج في المرافق الحكومية<br />

‏•الشكاوى المتكررة بشأن الفساد في المرافق المؤسسية<br />

‏•االعتقاد بأن المحاكم موجودة لتقديم المساعدة<br />

‏•االتصال بالمحاكم<br />

‏•الرضا عن االتصال بالمحاكم<br />

‏•استخدام اآلليات القضائية البديلة<br />

‏•الرضا عن معاملة الشرطة في حالة االتصال بها<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

البيانات الكمية والنوعية التي يتم الحصول عليها من االستبيانات المنزلية واستبيانات الحالة<br />

العامة للمجتمع والمكاتب البحثية للبيانات اإلدارية والمقابالت مع الممثلين المنتخبين<br />

ومقدمي الخدمات والمناقشات مع مجموعات العمل المركز<br />

فرق ميدانية تقوم بتوظيفها وتدريبها المنظمة العالمية إلتاحة المعلومات عن المجتمع<br />

وتمكينه من أسباب القوة والشفافية ،)CIET( باإلضافة إلى كبار أعضاء CIET<br />

نعم،‏ لجميع األسئلة تقريبًا<br />

ال توجد<br />

نعم،‏ للحد الذي تفيد فيه خدمات أساسية معينة النساء بشكل غير متكافيء<br />

كان نصف المستجيبين من النساء،‏ وتم تحليل البيانات على نحو خاص يراعي الفروق بين<br />

الجنسيْن؛ في التمرين األول،‏ تم تنفيذ نقاشين لمجموعتي عمل مركّ‏ ز معنيتين بالجنسانية؛<br />

ولكن ال توجد مشاركة صريحة لإلناث في تطوير الطريقة<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

مراعاة الجنسانية بشكل بشكل كامل:‏ على الرغم من إمكان تحسين المشاركة في وضع المؤشرات،‏ فإنه قد تم تصنيف<br />

جميع المؤشرات ذات الصلة وطرح األسئلة على الرجل والمرأة على قدم المساواة والتوصل<br />

صريح<br />

لمجموعات عمل مركز استنادًا إلى الجنسانية<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ ال توجد<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ تتم مناقشة النتائج مع المجتمعات المحلية ويتم إقرار الحلول وتنفيذها على<br />

نحو مشترك من قبل مقدمي الخدمات والمخططين وممثلي المجتمع المحلي<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ قام بالمراجعة والتحقق المنظمة العالمية إلتاحة المعلومات عن المجتمع وتمكينه من أسباب القوة<br />

والشفافية )CIET(<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ يتم نشر نتائج مختارة وتحليلها في وثيقة متاحة على اإلنترنت<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ االستبيان مخصص لباكستان تحديدًا،‏ ولكنه موحّ‏ د لمختلف المناطق في البلد<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ في بعض الحاالت،‏ على مستوى الحكومة المحلية<br />

94


مؤشر الحكم في المناطق الحضرية<br />

مركز األمم المتحدة للمستوطنات البشرية ‏)الموئل(‏<br />

الوصول إلى الويب:‏ http://www.unhabitat.org/content.asp?typeid=19&catid=25&cid=2167<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

لمساعدة المدن والبلدان على رصد نوعية الحكم في المناطق الحضرية<br />

أُطلقت تجريبيًا في 24 مدينة في جميع أنحاء العالم؛ تطبيق إضافي في مدن في زيمبابوي والصومال ومنغوليا وكوسوفو<br />

متواصلة منذ اإلصدار الرسمي في 2005<br />

الجهات الفاعلة المحلية التي تسعى إلى تحسين نوعية الحكم في المناطق الحضرية<br />

تجميع أولي للمؤشرات المستقاة من استبيان التقييم الذاتي وكذلك الحسابات المبنية على البيانات التي يتم الحصول<br />

عليها من االستقصاءات الوطنية<br />

تركيز القياس<br />

أربعة مبادئ للحكم الرشيد في المناطق الحضرية تحتوي على 25 مؤشرًا.‏ المبادئ األربعة هي الفاعلية والعدل والمشاركة<br />

والمساءلة<br />

أمثلة للمؤشرات<br />

السلطة السياسية<br />

تقديم الخدمات<br />

المساءلة،‏ والشفافية،‏<br />

والفساد<br />

‏•المجالس المنتخبة<br />

‏•اختيار العمدة<br />

‏•إقبال الناخبين<br />

‏•ميثاق المواطنين:‏ الحق في الوصول إلى الخدمات األساسية<br />

‏•سياسة تسعير المياه لصالح الفقراء<br />

‏•مراقبة من قبل المستويات العليا في الحكومة<br />

‏•مدونة قواعد السلوك<br />

‏•التدقيق المستقل المنتظم<br />

جميع المؤشرات<br />

المرتبطة بالجنسانية<br />

‏•النسبة المئوية ألعضاء المجالس من النساء<br />

‏•نسبة المرأة في المناصب الرئيسة<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

البيانات المتاحة للجمهور:‏ اإلحصاءات واألنظمة الوطنية والخاصة بالمدينة؛ والبيانات اإلدارية<br />

المتاحة عن السكان والموازنات واإلجراءات<br />

أصحاب المصلحة بما في ذلك جميع األطراف الفاعلة الرئيسة في المناطق الحضرية<br />

‎ال توجد<br />

مؤشران يخصان نوع الجنس تحديدًا<br />

نعم،‏ للحد الذي تفيد فيه خدمات أساسية معينة النساء بشكل غير متكافيء<br />

‎ال توجد<br />

إلى حد ما:‏ بعض االهتمام بقضايا الجنسانية،‏ ولكن المؤشرات المتعلقة بالجنسانية محدودة<br />

للغاية ومنفصلة عن المؤشرات األخرى<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ برنامج األمم المتحدة اإلنمائي والبنك الدولي ومنظمة الشفافية الدولية العاملة في<br />

مجال التنمية،‏ الدروس المستفادة من البرامج التجريبية،‏ اجتماع أصحاب المصلحة بعد تنفيذ البرامج التجريبية<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ االشتراك في جمع البيانات وتمارين التقييم مع الشركاء المحليين<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ ال يوجد<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ تم نشر النتائج التجريبية على موقع الويب؛ وتتوافر النتائج األخرى وفقً‏ ا للجهة المنفذة<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ ال يوجد<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ على نحو غير صريح،‏ ولكن يتم إشراك أصحاب المصلحة الحكوميين في النشر<br />

95


تقييم الحوكمة في العالم<br />

معهد التنمية الخارجية )ODI(<br />

الوصول إلى الويب:‏ http://www.odi.org.uk/wga_governance/<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

تحسين تقييم وتحليل الحوكمة عن طريق توفير بيانات موثوقة وصحيحة وقابلة للمقارنة بشأن مسائل الحوكمة الرئيسة<br />

10 بلدان في جميع أنحاء العالم<br />

اإلصدار األول في 2002، اإلصدار الثاني في 2007<br />

المواطنون ومجموعات المجتمع المدني والمهتمون باالستثمار أو تقديم المساعدة اإلنمائية في أي بلد<br />

التجميع األولي للمؤشرات المستقاة من استقصاءات آراء الخبراء<br />

تركيز القياس<br />

30 مؤشرًا لستة أبعاد محددة للحوكمة:‏ المجتمع المدني،‏ المجتمع السياسي،‏ الحكومة،‏ البيروقراطية،‏ المجتمع االقتصادي،‏<br />

السلطة القضائية.‏ ال يوجد ما يرتبط بالجنسانية بشكل صريح<br />

أمثلة للمؤشرات<br />

السلطة السياسية<br />

تقديم الخدمات<br />

المساءلة،‏ والشفافية،‏<br />

والفساد<br />

الوصول إلى العدالة<br />

الشرطة واألمن<br />

‏•ما مدى تمثيل المجموعات المختلفة في المجتمع في السلطة التشريعية؟<br />

‏•إلى أي مدى تعكس عملية صنع القرار بإنصاف التفضيالت العامة؟<br />

‏•إلى أي مدى تلعب المرأة دورًا في حكم البلد؟<br />

‏•إلى أي مدى يتوافر تكافؤ الفرص لجميع المواطنين للحصول على الخدمات العامة؟<br />

‏•إلى أي مدى يمكن مساءلة المُ‏ شرّعين أمام الجمهور؟<br />

‏•إلى أي مدى يمكن مساءلة موظفي الخدمة المدنية عن قراراتهم وأفعالهم؟<br />

‏•إلى أي مدى توجد حرية في وسائل اإلعالم؟<br />

‏•إلى أي مدى تقوم الحكومة بتوفير معلومات دقيقة للجمهور؟<br />

‏•إلى أي مدى يوجد وصول متساو إلى العدالة لجميع المواطنين؟<br />

‏•إلى أي مدى تقوم الحكومة بتعزيز األمن الشخصي للمواطنين؟<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

70 مستجيبًا لكل بلد،‏ من 10 مجموعات:‏ الحكومة وقطاع األعمال والمنظمات غير الحكومية<br />

والبرلمان والمهن القانونية والمنظمات الدولية والخدمة المدنية واألوساط األكاديمية<br />

والمنظمات الدينية ووسائل اإلعالم<br />

منسقون من داخل البلد<br />

ال توجد<br />

ال توجد<br />

نعم،‏ للحد الذي تفيد فيه خدمات أساسية معينة النساء بشكل غير متكافيء<br />

‎ال توجد<br />

ال على اإلطالق:‏ ال يوجد جهد مقصود لجمع البيانات المتعلقة بمراعاة االعتبارات الجنسانية<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ ال توجد<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ يقدم أصحاب المصلحة البيانات<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ نتائج مرتبطة ببيانات صادرة عن مصادر أخرى للتأكد من صحتها<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ جميع البيانات متاحة على موقع الويب أو على هيئة كتاب<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ ال يوجد<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ ال توجد<br />

96


مؤشرات الحوكمة في العالم ‏)أهمية الحوكمة(‏<br />

معهد البنك الدولي<br />

الوصول إلى الويب:‏ http://info.worldbank.org/governance/wgi/index.asp<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

تركيز القياس<br />

أمثلة للمؤشرات<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

تقييم الحوكمة،‏ التي تعتبر الركيزة األساسية للتنمية االقتصادية<br />

212 بلدًا وإقليمً‏ ا<br />

تم التطبيق األول في 1996، سنويًا منذ عام 2002<br />

واضعو السياسات ومجموعات المجتمع المدني لتقييم تحديات الحوكمة ورصد اإلصالحات.‏ العلماء الذين يبحثون في<br />

أسباب وعواقب الحكم الرشيد<br />

تجميع أولي للمؤشرات المستقاة من الحسابات المستندة إلى البيانات المستمدة من االستقصاءات الدولية<br />

عدة مئات من المتغيرات الفردية التي تقيس تصورات الحوكمة في مجاالت الصوت والمساءلة؛ االستقرار السياسي وغياب<br />

العنف؛ فاعلية الحكومة؛ الجودة التنظيمية؛ سيادة القانون؛ السيطرة على الفساد ال يوجد ما يرتبط بالجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

السلطة السياسية ‏•االنتخابات الحرة والنزيهة<br />

‏•المشاركة السياسية<br />

‏•الحرية في المشاركة السياسية<br />

‏•السياسات الكفيلة بتحسين كفاية القطاع العام<br />

تقديم الخدمات<br />

‏•استنادا إلى خبراتكم،‏ ما مدى سهولة أو صعوبة الحصول على الخدمات المنزلية<br />

‏•كفاية الموارد<br />

‏•الرضا عن مستوى التعليم<br />

المساءلة،‏ والشفافية،‏ ‏•تشدد النظام<br />

‏•مساءلة الموظفين العموميين<br />

والفساد<br />

‏•الشفافية / الفساد<br />

‏•تقوم الحكومة عادة بإعالم المؤسسات بوضوح وشفافية بشأن التغييرات في السياسات<br />

التي تؤثر على صناعتها<br />

‏•يمكن للصحف نشر القصص التي يختارونها دون خوف من الرقابة أو االنتقام<br />

‏•معدل تكرار الفساد بين المؤسسات العامة<br />

الوصول إلى العدالة ‏•مدى ارتباط السمة التالية بنظام المحاكم:‏ مالئم<br />

‏•إدارة نظام العدالة<br />

‏•ال يتم إدارة العدالة بإنصاف في المجتمع<br />

‏•على مدار السنة الماضية،‏ كم مرة تعرضت أنت أو أي شخص في أسرتك العتداء جسدي؟<br />

الشرطة واألمن<br />

‏•خسائر وتكاليف الجرائم:‏ زيادة بمقدار نقطة واحدة على المقياس من "0" إلى "10" في<br />

معدل الجرائم خالل فترة 12 شهرًا.‏<br />

‏•الثقة في قوة الشرطة<br />

35 مصدرًا منفصالً‏ للبيانات قام بإعدادها 32 منظمة مختلفة من جميع أنحاء العالم<br />

مصادر البيانات<br />

موظفو معهد البنك الدولي<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع ‎ال توجد<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس ‎ال توجد<br />

مراعاة الجنسانية بشكل نعم،‏ للحد الذي تفيد فيه خدمات أساسية معينة النساء بشكل غير متكافيء<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء ‎ال توجد<br />

مراعاة الجنسانية بشكل ال على اإلطالق:‏ ال يوجد جهد مقصود لجمع البيانات المتعلقة بمراعاة االعتبارات الجنسانية<br />

صريح<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ ال توجد<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ ال توجد<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ ال يوجد<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ يتم نشر تصنيفات مجمعة وبعض البيانات األساسية على موقع الويب أو على هيئة مطبوعة<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ ال يوجد<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ مستخدمة في حساب اإلنفاق الخاص بصناديق حسابات مواجهة تحديات األلفية<br />

97


استقصاء القيم العالمية<br />

رابطة استقصاء القيم العالمية<br />

الوصول إلى الويب:‏ http://www.worldvaluessurvey.org/<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

تركيز القياس<br />

أمثلة للمؤشرات<br />

أمثلة للمؤشرات<br />

المرتبطة بالجنسانية<br />

إعالم علماء االجتماع وواضعي السياسات وعامة الجمهور بالتغييرات التي تحدث وآثارها،‏ واإلسهام في تحقيق فهم أفضل<br />

للكيفية التي يمكن بها لهذه التغييرات أن تؤثر على الحياة االجتماعية واالقتصادية والسياسية<br />

أكثر من 80 بلدًا حول العالم<br />

متواصلة؛ الدراسات االستقصائية التي أطلقت في ‏'تسلسل'،‏ حيث ال تقوم جميع البلدان بنشرها في نفس العام؛ أطلقت<br />

للمرة األولى في عام ‎1981‎؛ أطلقت حديثًا في عام 2005، مع إكمال بعض البلدان في عام 2008<br />

العلماء االجتماعيون وواضعو السياسات والجمهور العام من أجل الحصول على فهم أفضل للتغير االجتماعي<br />

التجميع األولي للمؤشرات المستقاة من استقصاءات الرأي العام<br />

أكثر من 200 سؤال لتقييم مواقف المواطنين بشأن تصورات الحياة والبيئة والعمل واألسرة والسياسة والمجتمع والدين<br />

واألخالق والهوية الوطنية<br />

السلطة السياسية<br />

القوة االقتصادية<br />

تقديم الخدمات<br />

‏•كيف يتم حكم هذا البلد اليوم ديمقراطيًا؟<br />

]1 يعني ‏"غير ديمقراطي على اإلطالق"‏ و‎10‎ يعني ‏"ديمقراطي بشكل كامل"[‏<br />

‏•اآلن أود أن أسألك عن شيء ما بشأن األشياء التي قد تبدو لك،‏ بصورة شخصية،‏ أكثر أهمية<br />

إذا كنت تبحث عن وظيفة.‏ وفيما يلي بعض األشياء التي يأخذها العديد من األشخاص بعين<br />

االعتبار فيما يتعلق بأعمالهم.‏ وبغض النظر عما إذا كنت تبحث فعال عن وظيفة،‏ فما هو األمر<br />

الذي قد تضعه،‏ بصورة شخصية،‏ في المقام األول إذا كنت تبحث عن وظيفة؟ ‏]دخل جيد بحيث<br />

ال يكون لديك أية مخاوف بشأن المال،‏ وظيفة آمنة مع عدم وجود خطر اإلغالق النهائي لمحل<br />

العمل أو البطالة،‏ العمل مع أشخاص تحبهم،‏ القيام بعمل مهم يمنحك شعورًا باإلنجاز[‏<br />

‏•تخيل وجود سكيرتيرتين،‏ من نفس الفئة العمرية،‏ تؤديان نفس الوظيفة من الناحية العملية.‏<br />

واكتشفت إحداهما أن السكرتيرة األخرى تتقاضى راتبًا أكبر إلى حد كبير مما تتقاضاه هي.‏<br />

مع أن السكرتيرة التي تحصل على أموال أفضل تؤدي عملها بشكل أسرع وأكثر كفاية وأكثر<br />

موثوقية.‏ هل تعتقد من وجهة نظرك أنه من اإلنصاف أو غير اإلنصاف دفع أموال إلى إحدى<br />

السكيرتيرتين أكثر مما يدفع لألخرى؟<br />

‏•أنوي قراءة قائمة المشكالت البيئية التي تواجه العديد من المجتمعات المحلية.‏ يُرجى<br />

إخباري عن مدى الخطورة التي تنظر بها إلى كل مشكلة موجودة هنا في مجتمعك.‏ هل<br />

هي خطيرة جدًا أو خطيرة إلى حد ما أو غير خطيرة جدًا أو غير خطيرة مطلقً‏ ا؟ ‏]سوء نوعية<br />

المياه،‏ سوء نوعية الهواء،‏ سوء الصرف الصحي والمجاري[‏<br />

‏•بصفة عامة،‏ يصنع الرجال القادة السياسيين على نحو أفضل مما تفعله النساء.‏ ‏]اإلجابة من الموافقة إلى عدم الموافقة[‏<br />

‏•عند ندرة الوظائف،‏ من المفترض أن يكون للرجل حق إضافي في الحصول على وظيفة أكثر من المرأة.‏ ‏]موافق،‏ غير موافق،‏<br />

ال هذا وال ذاك[‏<br />

‏•كونها ربة بيت يماثل تمامًا تأديتها لعمل مقابل أجر.‏ ‏]اإلجابة من موافق إلى غير موافق[‏<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

د.‏ سُ‏ بُل وأطر إنتاج البيانات<br />

98<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

عينات تمثيلية من الجمهور على المستوى الوطني<br />

شبكة من علماء االجتماع في الجامعات الرئيسة في جميع أنحاء العالم<br />

نعم،‏ لجميع األسئلة<br />

بعض األسئلة تختص تحديدًا بالنساء<br />

بعض األسئلة واالستفسارات،‏ على سبيل المثال عن خصائص الطفل ‏)الشعور بالمسؤولية،‏<br />

التخيل،‏ االعتقاد الديني وما إلى ذلك.(‏<br />

يتم توجيه األسئلة للنساء والرجال على حد سواء،‏ ولكن ال توجد مشاركة صريحة لإلناث في<br />

تطوير الطريقة؛ تتألف اللجنة التنفيذية بشكل غير متكافيء من الذكور<br />

إلى حد ما:‏ مجموعة كبيرة من المؤشرات المصنفة التي تعالج عدة موضوعات مختلفة تتعلق<br />

بالنساء،‏ ولكن ال توجد أي عمليات على المستوى المحلي إلبراز الفروق بين الجنسيْن في تحديد<br />

المؤشرات وجمعها<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ ال توجد<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ يقدم أصحاب المصلحة البيانات<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ تنسق لجنة توجيه تمثل جميع مناطق العالم الدراسات االستقصائية<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ تتوافر جميع البيانات من خالل موقع ويب تفاعلي<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ االستبيان موحّ‏ د في جميع البلدان،‏ مع بعض األسئلة واالستفسارات المحددة لبلدان منظمة<br />

التعاون والتنمية في الميدان االقتصادي / بلدان خارج منظمة التعاون والتنمية في الميدان االقتصادي؛ يتم تعديل<br />

اإلجابات الممكنة وفقً‏ ا للسياق المحلي ويتم ترجمتها إلى اللغات المحلية،‏ ويمكن إضافة األسئلة محليًا<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ ال توجد


تحليل توزيع المنافع والطلب<br />

جامعة كورنيل<br />

الوصول إلى الويب:‏ www.cfnpp.cornell.edu/images/wp167.pdf<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

معالجة المدى الذي يخفف أو يفاقم فيه اإلنفاق العام من عدم المساواة بين الجنسيْن،‏ وكيف يمكن تغيير المخصصات<br />

الحالية لإلنفاق العام لتحسين المساواة بين الجنسيْن<br />

طُ‏ بقت الطريقة في مجموعة مختارة من بلدان العالم،‏ بما في ذلك بلغاريا وغانا وأوغندا وباكستان وفيتنام وبيرو وموريتانيا<br />

ومدغشقر<br />

تم اإلصدار في عام 2004<br />

واضعو السياسات وأصحاب المصلحة المهتمين بشأن انعدام المساواة بين الجنسيْن في المجتمع<br />

التجميع األولي للمؤشرات المستقاة من استقصاءات الرأي العام<br />

تركيز القياس<br />

أكثر من 15 مؤشرًا لتقييم تقاسم المنافع التي يتلقاها الفتيات/الفتيان من الخدمات العامة،‏ واآلثار المترتبة على أشكال<br />

محددة من اإلنفاق العام حسب نوع الجنس.‏ ويقتصر كل مؤشر على بلد أو بلدين<br />

أمثلة للمؤشرات<br />

تقديم الخدمات<br />

‏•تقاسم المنافع لدى الفتيات/الفتيان من التعليم العام<br />

‏•تقاسم المنافع لدى الفتيات/الفتيان من مشاورات الرعاية الصحية<br />

‏•تقاسم المنافع لدى الفتيات/الفتيان من معدالت التطعيم<br />

‏•تأثير مستويات الرسوم في العيادات الصحية<br />

‏•تأثير توفير معلمين مؤهلين بصورة أفضل في المدارس االبتدائية<br />

‏•تأثير استثمارات البنية األساسية الخاصة بالمياه<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

استقصاءات الرأي العام والمرافق التي اكتملت في السابق<br />

منظمات االقتراع المستقلة التي توفر البيانات التي يقوم بمعالجتها أكاديميو جامعة كورنيل<br />

نعم،‏ لجميع البيانات<br />

تخص بعض البيانات النساء على وجه التحديد<br />

بعض البيانات،‏ على سبيل المثال تأثير البنية األساسية للمياه<br />

‎ال توجد<br />

إلى حد ما:‏ مجموعة كبيرة من المؤشرات المصنفة التي تعالج عدة موضوعات مختلفة تتعلق<br />

بالنساء،‏ ولكن ال توجد أي عمليات على المستوى المحلي إلبراز الفروق بين الجنسيْن في تحديد<br />

المؤشرات وجمعها<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ ال توجد<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ يقدم أصحاب المصلحة البيانات<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ ال يوجد<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ يتم نشر جميع النتائج<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ ال يوجد<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ ال توجد<br />

99


بطاقات استقصاء آراء المواطنين<br />

مركز الشؤون العامة،‏ بنغالور،‏ الهند<br />

الوصول إلى الويب:‏ .http://www.pacindia.org/issues/research<br />

مجموعة أدوات تعليم بطاقات استقصاء آراء املواطنني على موقع الويب .http://www.citizenreportcard.com<br />

انظر أيضً‏ ا املادة الواردة في ‏"دليل املستخدم حول قياس الالمركزية واحلكم احمللي"‏ الصادر عن برنامج األمم املتحدة اإلمنائي،‏ www.undp.org/oslocentre<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

تزويد الوكاالت العامة بالمعلومات التقييمية المنهجية من المستفيدين من الخدمات العامة<br />

تُطبق الطريقة في عدد من البلدان في جميع أنحاء العالم،‏ بما في ذلك الفلبين وباكستان والهند والبرازيل وأوكرانيا وغيرها.‏<br />

وقد تم إجراء العديد منها من خالل منظمات صغيرة ذات اتصال محدود بمركز الشؤون العامة أو دون اتصال معه<br />

تم التطبيق األول في 1993، مع دورة التعليم الذاتي الرسمية المعتمدة على الويب التي تم إطالقها في 2007-2006<br />

المجتمعات المحلية ومنظمات المجتمع المدني أو أجهزة الحكومة المحلية التي ترغب في المشاركة مع مقدمي الخدمات<br />

لتحسين مستوى تقديم الخدمات العامة<br />

التجميع األولي للمؤشرات المستقاة من استقصاءات الرأي العام<br />

تركيز القياس<br />

تصورات المستخدمين بشأن الجودة والكفاية وكفاية الخدمات العامة،‏ مصنفة إلنشاء ‏"بطاقة تقرير"‏ تقيّم أداء جميع<br />

مقدمي الخدمة الرئيسين في المدينة<br />

أمثلة على المؤشرات من<br />

بنغالور<br />

مثال لمؤشر متعلق<br />

بالجنسانية من بنغالور<br />

تقديم الخدمات<br />

المساءلة،‏ والشفافية،‏<br />

والفساد<br />

الرضا عن دُور األمومة<br />

الرضا العام للجمهور ‏)حسب الوكالة(‏<br />

أبعاد رضا الجمهور فيما يتعلق بسلوك الموظفين،‏ وجودة الخدمة،‏ والمعلومات المقدمة<br />

تكاليف االستثمارات التعويضية التي قدمها المواطنون<br />

المال السريع المدفوع بالفعل<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

أخذ عينات من األسر المعيشية،‏ تتفاوت بحسب الغرض والسكان موضع االهتمام<br />

عمال مجتمع مدني مدربين أو منظمات اقتراع محلية<br />

تم ذلك في بعض الحاالت،‏ مثل شاكتي،‏ الهند<br />

بعض األسئلة تختص تحديدًا بالنساء<br />

نعم،‏ للحد الذي تفيد فيه خدمات أساسية معينة النساء بشكل غير متكافيء<br />

ممكن،‏ لكنه ال يتم بصفة ثابتة حتى تاريخه<br />

إلى حد ما:‏ بعض االهتمام بمسائل الجنسانية وتصنيفها،‏ ولكن يجب طرح األسئلة على الرجل<br />

والمرأة على قدم المساواة<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ مناقشات مجموعة التركيز الموصى بها خالل التنمية مع المواطنين من السكان موضع<br />

االهتمام،‏ وكذلك االجتماع مع مقدمي الخدمات<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ يقدم أصحاب المصلحة البيانات<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ يتم إجراء مراجعات جودة لضمان جمع بيانات دقيقة وموثوقة<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ يتم نشر النتائج على مواقع الويب،‏ عادة باللغات المحلية فقط،‏ ونادرًا ما تتوافر البيانات األولية<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ نعم،‏ مخصص تمامًا للسياق المحلي<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ ليس بوجه عام<br />

100


اإلطار التقييمي المشترك )CAF(<br />

المعهد األوروبي لإلدارة العامة<br />

الوصول إلى الويب:‏ http://www.eipa.eu/en/topics/show/&tid=191<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

مساعدة منظمات القطاع العام في جميع أنحاء أوروبا في استخدام أساليب إدارة الجودة لتحسين األداء<br />

طبقت الطريقة في 39 بلدا في جميع أنحاء العالم،‏ تتركز في االتحاد األوروبي والبلدان المجاورة<br />

أطلق أول مرة في عام 2000<br />

مؤسسات القطاع العام المحلي والمؤسسات الوطنية واإلقليمية أو إدارات القطاع العام لإلخبار عن برامج االصالح أو<br />

التحسين المستهدف<br />

التجميع األولي للمؤشرات المستقاة من استبيان التقييم الذاتي<br />

تركيز القياس<br />

معياران تم تقسيمهما إلى معايير فرعية:‏ معايير عوامل التمكين ‏)القيادة،‏ اإلستراتيجية،‏ األشخاص،‏ الشراكات والموارد،‏<br />

العمليات(‏ ومعايير النتائج ‏)النتائج التي يوجهها العمالء/المواطنون،‏ نتائج األشخاص،‏ نتائج المجتمع،‏ نتائج األداء الرئيسة(‏<br />

أمثلة للمؤشرات<br />

تقديم الخدمات<br />

‏•تطوير وتقديم الخدمات والمنتجات التي يوجهها العمالء/المواطنون<br />

‏•نتائج قياسات مستوى رضا العمالء/المواطنين<br />

‏•مؤشرات القياسات التي يوجهها العمالء/المواطنون<br />

أمثلة للمؤشرات<br />

المرتبطة بالجنسانية<br />

‏•االلتزام بالتنوع والجوانب الجنسانية<br />

‏•استحداث نظم مبتكرة لتخطيط التكلفة والموازنة،‏ بما في ذلك موازنات الجنسانية<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

معرفة وخبرة المشاركين بالعمل في المنظمة<br />

مجموعة تمثيلية من داخل المنظمة<br />

‎ال توجد<br />

تخص بعض البيانات النساء على وجه التحديد<br />

يمكن،‏ في حال ما إذا كانت الخدمة المعنية تؤثر على النساء بشكل غير متكافئ<br />

‎ال توجد<br />

إلى حد ما:‏ بعض االهتمام بقضايا الجنسانية،‏ إال أن المؤشرات المتعلقة بالجنسانية منفصلة<br />

عن بعضها البعض،‏ مع عدم وجود إجراء على المستوى المحلي يعكس الفروق بين الجنسيْن<br />

في تحديد المؤشرات وجمعها<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ يوصى بإجراء مشاورات واسعة تشمل اإلدارة وأصحاب المصلحة الداخليين وأصحاب<br />

المصلحة الخارجيين عندما يكون ذلك منطبقً‏ ا<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ يقدم أصحاب المصلحة البيانات<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ ال يوجد<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ غير متاحة للجمهور<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ يوصى بالتخصيص ولكن يجب اإلبقاء على العناصر األساسية<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ نعم بوجه عام<br />

101


مجموعة أدوات مبادرة حوكمة الكهرباء<br />

معهد الموارد الدولية،‏ مجموعة براياز للطاقة،‏ المعهد الوطني للتمويل والسياسة العامة ‏)الهند(‏<br />

الوصول إلى الويب:‏ http://electricitygovernance.wri.org/publications/electricity-governance-toolkit<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

مساعدة وتعزيز الحكم الرشيد في قطاع الكهرباء<br />

التقييمات التجريبية في الهند وإندونيسيا والفلبين وتايالند<br />

أُطلقت مجموعة األدوات الحالية في ‎2007‎؛ تمت التوصية بالبرامج التجريبية بين يناير/كانون الثاني 2005 ومارس/‏ آذار 2006<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

التحالفات الوطنية للمجتمع المدني للمشاركة مع مسؤولي الحكومة والدعوة إلى إضفاء الطابع الرسمي على الوصول<br />

إلى المعلومات والمشاركة<br />

التجميع األولي للمؤشرات مع التفسيرات النوعية،‏ المستقاة من الخبراء وآراء الممارسين<br />

تركيز القياس<br />

مجموعة مؤلفة من 64 مؤشرًا للتعامل مع العناصر األساسية للحكم الرشيد:‏ المشاركة العامة والشفافية والمساءلة<br />

والقدرة،‏ وإلى أي مدى يتم ممارستها في سياسة وتنظيم الكهرباء<br />

أمثلة للمؤشرات<br />

السلطة السياسية<br />

المساءلة،‏ والشفافية،‏<br />

والفساد<br />

‏•مشاركة الجمهور في وضع سياسات للحد من التأثيرات البيئية<br />

‏•قدرة اللجنة التشريعية<br />

‏•األداء الوظيفي الفعال للجنة التشريعية حول الكهرباء<br />

‏•وضوح وشفافية التفويض البيئي الخاص بالسلطة التنفيذية<br />

‏•الشفافية والمساءلة في التصميم وتطبيق اإلعانات<br />

أمثلة على المؤشرات<br />

المرتبطة بالجنسانية<br />

‏]استُمد التوضيح المذكور<br />

في األقواس من توجيه<br />

مبادرة حوكمة الكهرباء[‏<br />

• توضيح وشفافية التفويض االجتماعي الخاص بالسلطة التنفيذية<br />

التعاون مع الوكاالت األخرى مثل الوكاالت المسؤولة عن الجنسانية[‏<br />

• قدرة المنظم على تقييم القضايا االجتماعية<br />

‏]تشمل وجود أنظمة للتعاون مع وكاالت الجنسانية[‏<br />

‏•قدرة منظمات المجتمع المدني ‏]تشمل أدلة على دعم منظمات المجتمع المدني المعنية بحوكمة الطاقة<br />

للمجموعات المعتمدة على قاعدة شعبية مثل المنظمات النسائية[‏<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

البحوث المكتبية والمقابالت مع السلطات<br />

تحالفات وطنية وفرق متعددة التخصصات من ذوي الخبرة في مجاالت مثل االقتصاد والقضايا<br />

البيئية والقانون والرعاية االجتماعية<br />

ال توجد<br />

ال توجد<br />

بعض البيانات،‏ على سبيل المثال مؤشرات عن القضايا االجتماعية<br />

ال توجد<br />

إلى حد ما:‏ بعض االهتمام بقضايا الجنسانية،‏ إال أن المؤشرات المتعلقة بالجنسانية محدودة<br />

للغاية<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ أكثر من 40 ممارسً‏ ا وخبيرًا من المجتمع المدني،‏ وخبراء قطاع الكهرباء وآخرين<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ ائتالف عريض من المؤيدين وآخرين ولكن دون مشاركة العامة<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ يقوم فريق استشاري بما في ذلك مسؤولون حكوميون من القطاع وخبراء القطاع وأكاديميون بمراجعة<br />

التقييم النهائي قبل أن يتم الكشف عنه للجمهور<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ يتم نشر التقارير التجريبية الكاملة على موقع الويب<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ تركز الفرق الوطنية على المسائل والحاالت التي تتالءم مع أولوياتها،‏ ولكن ال يمكن تغيير<br />

بعض المؤشرات ‏»ذات األولوية«‏<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ تم تطوير إستراتيجية اإلشراك والتواصل بناء على التقييم المكتمل<br />

102


الموازنات المراعية لالعتبارات الجنسانية:‏ دليل الممارس لفهم الموازنات المراعية لالعتبارات الجنسانية وتنفيذها<br />

أمانة الكومنولث<br />

الوصول إلى الويب:‏ http://www.thecommonwealth.org/shared_asp_files/uploadedfiles/%7BFBF59912-40C3- The guide is available at<br />

.47A6-89C2-F3E5A0EA9B74%7D_Engendering%20Budgets%20final%20doc.pdf<br />

تتوافر أيضً‏ ا مجموعة متنوعة من املواد اإلضافية على موقع ويب املوازنة املراعية للمنظور اجلنساني ،http://www.gender-budgets.org والتي متثل<br />

مجهودًا تعاونيًا بني صندوق األمم املتحدة اإلمنائي للمرأة ،)UNIFEM( وأمانة الكومنولث واملركز الكندي لبحوث التنمية الدولية )IDRC(<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

تمكين الممارسين من وضع الموازنات المراعية للجنسانية التي تتالءم مع ظروفهم المحلية،‏ وكذلك تقييم االستجابة<br />

الجنسانية للموازنات القائمة<br />

قام أكثر من 60 بلدًا في جميع أنحاء العالم بتطبيق الموازنات المراعية للجنسانية<br />

طُ‏ بع الدليل ألول مرة في 2003<br />

المسؤولون الحكوميون الذين يقومون بوضع الموازنات<br />

التجميع األولي لمعلومات الموازنة<br />

تركيز القياس<br />

لم يتم توفير مؤشرات محددة،‏ ولكن يتم تقديم معلومات عن تقديم وتحليل بيانات عن تقديم الخدمات والمساءلة،‏ بما في<br />

ذلك الرصد.‏ سوف ترتبط جميع المؤشرات الناتجة بالجنسانية<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

البيانات الحكومية<br />

المسؤولون الحكوميون،‏ غالبًا من المكاتب اإلحصائية الوطنية<br />

نعم،‏ لجميع البيانات ذات الصلة<br />

جميع البيانات تتعلق خصيصً‏ ا بالمرأة<br />

بعض البيانات،‏ على سبيل المثال تكافؤ الفرص في الخدمة العامة<br />

يُفترض أن النساء جزء من التصميم والتزويد بالبيانات<br />

بشكل كامل:‏ في حالة إتباع التوجيه بشكل كامل،‏ يتم تصنيف جميع المؤشرات ذات الصلة<br />

ويتم إشراك كل من الرجال والنساء في توفير البيانات والتصميم<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ يتم إشراك مختلف الجهات الفاعلة حسب البلد،‏ بما في ذلك المجتمع المدني ومنظمات<br />

التنمية واألكاديميين والمواطنين العاديين<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ يمكن إشراك أصحاب المصلحة في جمع البيانات،‏ وبشكل خاص المجتمع المدني<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ غير منطبق<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ حسب البلد<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ نعم،‏ مخصص تمامًا للسياق المحلي<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ نعم بوجه عام<br />

103


أبعاد الفقر المفقودة<br />

مبادرة أكسفورد المعنية بتخفيض أعداد الفقراء والتنمية البشرية )OPHI(<br />

الوصول إلى الويب:‏ http://www.ophi.org.uk/subindex.php?id=research2<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

التحديد والدعوة الى جمع البيانات لمجموعة صغيرة من المؤشرات عن األبعاد ‏»المفقودة«‏ للتنمية البشرية التي تمثل في<br />

كثير من األحيان أهمية لدى الفقراء<br />

البرامج التجريبية المخطط لها في بوليفيا وبوتان وشيلي والمكسيك والفلبين<br />

البرامج التجريبية التي في طريقها لترى النور اعتبارًا من نهاية 2008<br />

المدافعون عن الفقر والذين يسعون لتحسين أوضاع الفقراء<br />

التجميع األولي للمؤشرات المستقاة من استقصاءات الرأي العام<br />

تركيز القياس<br />

أكثر من 100 من األسئلة عن التوظيف والتمكين والسالمة البدنية والقدرة على التجول بال خجل والمعنى والقيمة<br />

أمثلة للمؤشرات<br />

القوة االقتصادية<br />

الشرطة واألمن<br />

‏•ما مقدار صافي الراتب الذي تحصل عليه عادة في فترة منتظمة؟<br />

‏•بالنظر إلى مجموع عدد ساعات العمل في األسبوع الماضي،‏ هل ترغب في قضاء ساعات<br />

عمل أقل على حساب حدوث انخفاض في الدخل؟<br />

‏•إلى أي مدى تشعر بأن لديك فرصة للتقدم والتحسن في العمل؟<br />

‏•عندما تُتخذ القرارات بشأن كيفية حماية نفسك من العنف،‏ من الذي يقوم عادة باتخاذ مثل<br />

هذا القرار؟<br />

‏•في السنة الماضية،‏ هل اقتحم شخص ما منزلك أو شقتك أو مقر سكنك دون إذن وسرق أو<br />

حاول سرقة شيء ما؟<br />

‏•بصرف النظر عن الحوادث السابقة،‏ في السنوات الخمس الماضية،‏ هل تعرضت أنت أو أي<br />

من أفراد أسرتك لالعتداء ‏)الضرب أو الصفع أو الدفع بقوة أو اللكم أو الدفع أو الركل(‏ من دون<br />

أي سالح،‏ سواء داخل أو خارج المنزل؟<br />

جميع المؤشرات<br />

المرتبطة بالجنسانية<br />

‏•هل تستحقين الحصول على إجازة وضع؟<br />

‏•لم تم التعامل معك بطريقة شعرت بأنها كانت متحيزة؟ ‏]تشمل اإلجابات المحتملة الجنسانية[‏<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

بيانات كمية من 2000 أسرة لكل بلد<br />

أي باحثين مؤهلين إلجراء استقصاء تمثيلي<br />

لم يتحدد بعد،‏ لكن يُفترض أن يكون محتمال<br />

نعم،‏ لبعض األسئلة واالستفسارات<br />

نعم،‏ يتم طرح العديد من األسئلة على كل من رب األسرة والزوج لتحديد ما إذا كانت اإلجابات<br />

مختلفة،‏ على سبيل المثال،‏ صالحية اتخاذ القرارات<br />

المستجيبون هم كل من أرباب األسر وزوجاتهم<br />

إلى حد ما:‏ يتم تصنيف المؤشرات ويتعلق بعضها بالنساء،‏ فإنها ال تمثل مجموعة الموضوعات<br />

التي قد تنطبق في هذا السياق،‏ مع عدم سؤال النساء والرجال عنها على حد سواء<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ ال توجد<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ غير محددة،‏ ولكن يمكن التنفيذ<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ ال يوجد<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ غير محددة،‏ ولكنها تتطلب مشاركة النتائج مع مبادرة أكسفورد المعنية بتخفيض أعداد<br />

الفقراء والتنمية البشرية )OPHI(<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ االستبيان موحّ‏ د ليمكن مقارنته على المستوى الدولي<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ ال توجد<br />

104


استقصاءات تتبع اإلنفاق العام )PETs(<br />

البنك الدولي<br />

الوصول إلى الويب:‏ إللقاء نظرة عامة،‏ انظر .http://go.worldbank.org/AGLWH0RV40 or http://go.worldbank.org/1KIMS4I3K0<br />

للحصول على توضيح مفصل،‏ انظر http://povlibrary.worldbank.org/files/12933_chapter9.pdf<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

تتبع أثر اإلنفاق العام على النمو و/أو النواتج االجتماعية<br />

طُ‏ بقت الطريقة في عدد من البلدان في جميع أنحاء العالم،‏ بما في ذلك ألبانيا وكمبوديا وتشاد وتيمور الشرقية وغانا وجورجيا<br />

وهندوراس ومقدونيا وبيرو ورواندا والسنغال وتنزانيا وأوغندا<br />

تم أول إصدار في 1996<br />

الحكومات التي تسعى إلى تشخيص المشكالت في اإلدارة المالية.‏ اإلصالحيون الذين يسعون لتحديد االختناقات واقتراح<br />

قنوات بديلة للحصول على أموال.‏ المؤيدون من المجتمع المدني ووسائل اإلعالم الذين يسعون إلى الحصول على بيانات<br />

عملية عن عملية صنع القرار المؤسسي وهياكل السلطة داخل المنظمات وكفاية التكلفة<br />

التجميع األولي للمؤشرات المستقاة من موفري خدمة االستقصاءات والمستفيدين من الخدمات<br />

تركيز القياس<br />

في الوقت الذي يتم فيه تصميم استقصاءات تتبع اإلنفاق العام )PETs( الخاصة بحالة البلد،‏ تم تحديد 6 عناصر أساسية<br />

لجميع استبيانات المرافق:‏ خصائص المرفق والمدخالت والمخرجات والجودة والتمويل واآلليات المؤسسية والمساءلة.‏ تم<br />

تنفيذ استقصاءات حول قطاعي الصحة والتعليم<br />

أمثلة للمؤشرات<br />

تقديم الخدمات<br />

استقصاءات المعلمون:‏<br />

‏•العدد اإلجمالي للمعلمين<br />

‏•هل تعرف متى تتلقى المنطقة المحلية األموال؟<br />

‏•ما هو الحد األدنى الذي يجب عليك إنفاقه على المواد الدراسية؟<br />

استقصاء مسؤولي التعليم بالمنطقة المحلية:‏<br />

‏•هل تتلقى المنطقة المحلية المبلغ المناسب من وزارة المالية؟<br />

‏•كم عدد زيارات اإلشراف التي تتم سنويا لرصد المساءلة المالية؟<br />

أمثلة للمؤشرات<br />

المرتبطة بالجنسانية<br />

‏•العدد اإلجمالي للطالب من الفتيات في بداية/نهاية العام<br />

‏•معدل تكرار استالم المواد الغذائية لألطفال والنساء الحوامل والمرضعات ‏)برنامج تقييم الفوائد لهذه المجموعات<br />

المستهدفة(‏<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

سجالت موفري الخدمة والمقابالت مع المديرين والموظفين والمستفيدين<br />

موظفو استقصاء مدربين،‏ يفضل الموظفون المحليون<br />

نعم،‏ في عدد محدود للغاية من الحاالت،‏ على سبيل المثال عدد الفتيات في المدرسة<br />

تخص بعض األسئلة واالستفسارات النساء ‏)الفتيات(‏ تحديدًا<br />

بعض البيانات،‏ مثل تقييم المواد الغذائية المقدمة إلى األطفال والنساء الحوامل<br />

والمرضعات<br />

ال يوجد حتى تاريخه<br />

إلى حد ما:‏ بعض االهتمام بقضايا الجنسانية،‏ ولكن المؤشرات المتعلقة بالجنسانية محدودة<br />

للغاية ومنفصلة عن المؤشرات األخرى<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ يتم إشراك أصحاب المصلحة الرئيسين،‏ بما في ذلك الوكاالت الحكومية والجهات المانحة<br />

ومنظمات المجتمع المدني،‏ في التصميم<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ يقدم أصحاب المصلحة البيانات<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ قُسمت البيانات بين المصادر للتحقق من صحتها<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ البيانات الكاملة لبعض االستقصاءات متوافرة على موقع الويب؛ وتتوافر مختارات من النتائج<br />

لباقي االستقصاءات<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ نعم،‏ مخصص تمامًا للسياق المحلي<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ ال توجد<br />

105


استقصاءات كمية لتقديم الخدمات )QSDSs(<br />

البنك الدولي<br />

الوصول إلى الويب:‏ إللقاء نظرة عامة،‏ انظر .http://go.worldbank.org/V68H7VFKG0 or http://go.worldbank.org/1KIMS4I3K0<br />

للحصول على توضيح مفصل،‏ انظر http://povlibrary.worldbank.org/files/12933_chapter9.pdf<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

للتحقق من كفاية اإلنفاق العام والحوافز واألبعاد المختلفة لتقديم الخدمات في منظمات موفري الخدمات،‏ وخصوصا على<br />

الخط األمامي<br />

طُ‏ بقت الطريقة في 7 بلدان،‏ معظمها في إفريقيا<br />

تم أول إصدار في 2000<br />

‏•الحكومات التي تسعى إلى تحسين تقديم الخدمات<br />

‏•الباحثون الذين يسعون إلى الحصول على بيانات عملية عن مقدمي الخدمات لتقييم قدرة تنفيذ الحكومات وتحليل<br />

النفقات العامة<br />

التجميع األولي للمؤشرات المستقاة من موفري خدمة االستقصاءات والمستفيدين من الخدمات<br />

تركيز القياس<br />

في الوقت الذي يتم فيه تصميم كل استقصاء من استقصاءات تقديم الخدمات الكمية ،)QSDSs( تم تحديد 6 عناصر<br />

أساسية لجميع استبيانات المرافق:‏ خصائص المرفق والمدخالت والمخرجات والجودة والتمويل واآلليات المؤسسية<br />

والمساءلة.‏ تم تنفيذ استقصاءات حول قطاعي الصحة والتعليم.‏ ال توجد أمثلة لألسئلة المراعية للجنسانية بشكل صريح<br />

حتى تاريخه<br />

أمثلة للمؤشرات<br />

تقديم الخدمات<br />

استقصاءات المرضى:‏<br />

‏•هل تدفع رسوم مستخدم؟<br />

‏•هل تعتقد أن الرسوم التي قمت بدفعها اليوم كانت مختلفة عن الرسوم<br />

‏•التي ربما تدفعها إذا قمت بالزيارة في أي يوم آخر؟<br />

‏•هل تم تقديم أي عقار لك اليوم؟<br />

استقصاءات المعلمون:‏<br />

‏•هل حصلت على شهادة ابتدائية كجزء من برنامج تدريب المعلمين؟<br />

‏•ما عدد التالميذ الذين تقوم بالتدريس إليهم في الصف الخامس؟<br />

استقصاء التعليم المنزلي:‏<br />

‏•هل يستطيع طفلك كتابة خطاب؟<br />

‏•ما مدى تقييمك ألداء معلم طفلك؟<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

سجالت موفري الخدمة والمقابالت مع المديرين والموظفين والمستفيدين<br />

موظفو استقصاء مدربين،‏ يفضل الموظفون المحليون<br />

ال يوجد حتى تاريخه<br />

ال يوجد حتى تاريخه<br />

ال يوجد حتى تاريخه؛ وفي الوقت الذي تغطي فيه االستقصاءات الصحة والتعليم،‏ فإنها ال<br />

تلمس المسائل األكثر ارتباطً‏ ا بالنساء<br />

ال يوجد حتى تاريخه<br />

ال على اإلطالق:‏ ال يوجد جهد مقصود لجمع البيانات المتعلقة بمراعاة االعتبارات الجنسانية<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ يتم إشراك أصحاب المصلحة الرئيسين،‏ بما في ذلك الوكاالت الحكومية والجهات المانحة<br />

ومنظمات المجتمع المدني،‏ في التصميم<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ يقدم أصحاب المصلحة البيانات<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ قُسمت البيانات بين المصادر للتحقق من صحتها<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ البيانات الكاملة لبعض االستقصاءات متوافرة على موقع الويب؛ وتتوافر مختارات من النتائج<br />

لباقي االستقصاءات<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ نعم،‏ مخصص تمامًا للسياق المحلي<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ ال توجد<br />

106


دراسات استخدام الوقت<br />

مركز أبحاث استخدام الوقت<br />

الوصول إلى الويب:‏ انظر http://www.timeuse.org/information/studies/<br />

الهدف المُ‏ علن<br />

التغطية القطرية<br />

التغطية الزمنية<br />

المستخدمون<br />

المستهدفون<br />

نوع البيانات<br />

غير محدد<br />

أكثر من 75 بلدًا حول العالم<br />

أمثلة للتطبيق مثلما حدث في أوائل القرن الثامن عشر؛ مطبقة على أساس دوري في بعض البلدان في اآلونة األخيرة<br />

مسؤولو الحكومة الذين يقومون باتخاذ القرارات السياسية<br />

استقصاءات العينات المعتمدة على السكان<br />

تركيز القياس<br />

استقصاءات عن كيفية قضاء المجيبين الذين يتم اختيارهم عشوائيًا والذين يمثلون قطاعًا عريضً‏ ا من السكان وقتهم على<br />

أساس يومي.‏ يختلف كل استقصاء عن اآلخر<br />

أمثلة على المؤشرات من<br />

الواليات المتحدة<br />

القوة االقتصادية<br />

‏•في األيام السبعة الماضية،‏ هل قمت بأي عمل مقابل أجر أو ربح؟<br />

‏•هل غالبا ما تتلقى أجرًا عن العمل اإلضافي أو بقشيشً‏ ا أو عموالت في وظيفتك الرئيسة؟<br />

مثال لمؤشر مرتبط<br />

بالجنسانية من الواليات<br />

المتحدة.‏<br />

‏•خالل أي جزء من يوم أمس،‏ كان ‏]طفلك[‏ في رعايتك؟<br />

مصادر البيانات<br />

وتجميعها<br />

مراعاة االعتبارات<br />

الجنسانية<br />

مصادر البيانات<br />

جامعو البيانات<br />

مصنفة حسب نوع<br />

الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

أخذ عينات من األسر،‏ تتفاوت بحسب الغرض والسكان موضع االهتمام<br />

الوكاالت اإلحصائية الوطنية أو منظمات االقتراع المحلية<br />

ممكن،‏ يتم التنفيذ في معظم الحاالت األخيرة<br />

ليس بوجه عام<br />

نعم،‏ على سبيل المثال األسئلة واالستفسارات المتعلقة برعاية الطفل<br />

ممكن،‏ لكنه ال يتم بصفة ثابتة حتى تاريخه<br />

إلى حد ما:‏ بعض االهتمام بالمسائل واألسئلة الجنسانية المطروحة على الرجال والنساء على<br />

قدم المساواة،‏ ولكن لم تُطبق بطريقة مالئمة لغرض جمع المعلومات عن النساء<br />

الطبيعة التشاركية<br />

لدورة تقييم الحوكمة<br />

‏•المشاركة في تطوير السبل:‏ ال توجد فى معظم الحاالت<br />

‏•المشاركة في جمع البيانات وتحليلها:‏ يتم توفير البيانات من مستجيبين يتم اختيارهم عشوائيًا<br />

‏•التحقق الخارجي:‏ ال يوجد فى معظم الحاالت<br />

‏•إمكان الوصول إلى النتائج:‏ يتم نشر النتائج على مواقع الويب،‏ عادة باللغات المحلية فقط،‏ ونادرًا ما تتوافر البيانات األولية<br />

‏•الوضع في السياق المحلي:‏ نعم،‏ مخصص تمامًا للسياق المحلي<br />

‏•الصلة بخطط التنمية:‏ في بعض الحاالت<br />

107


الجدول 3 تخطيط أدوات القياس من منظور جنساني وتشاركي<br />

يعتمد هذا الجدول على معلومات مستقاة من مواقع على الويب تعود للشخص أو المنظمة صاحبة المصدر.‏<br />

تم الدخول على مواقع الويب المشار إليها فيما بين سبتمبر/أيلول 2008 ويناير/كانون الثاني 2009.<br />

مجموعات البيانات والتقييمات المرتبطة بالجنسانية<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مصنفة حسب نوع الجنس االسم<br />

بعض البيانات<br />

جميع البيانات ذات الصلة المؤشر اإلفريقي للجنسانية والتنمية مراعاة االعتبارات الجنسانية<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

بعض البيانات<br />

مختارة من قبل النساء<br />

ال تراعي عمليات التقييم التي<br />

يقوم بها الخبراء االعتبارات<br />

الجنسانية بشكل صريح،‏<br />

ولكنها تشتمل على النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

إلى حد ما<br />

مقياس تمكين المرأة<br />

البيانات األساسية<br />

نعم<br />

ال<br />

ال<br />

إلى حد ما<br />

مؤشر المساواة بين الجنسيْن<br />

جميع البيانات ذات الصلة<br />

بيانات عديدة<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

إلى حد ما<br />

مكتبة القوانين المراعية لالعتبارات<br />

الجنسانية<br />

جميع البيانات ذات الصلة<br />

بعض البيانات<br />

بعض البيانات<br />

ال يوجد<br />

إلى حد ما<br />

المعلومات الجنسانية<br />

جميع البيانات ذات الصلة<br />

بعض البيانات<br />

بعض البيانات<br />

ال يوجد<br />

إلى حد ما<br />

مؤشر التنمية المرتبط بالجنسانية<br />

البيانات األساسية<br />

نعم<br />

ال<br />

ال<br />

إلى حد ما<br />

اإلحصاءات الجنسانية<br />

جميع البيانات ذات الصلة<br />

بيانات عديدة<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

إلى حد ما<br />

اإلحصاءات الجنسانية<br />

ال يوجد<br />

جميع البيانات<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

إلى حد ما<br />

اإلحصاءات الجنسانية<br />

جميع البيانات<br />

ال يوجد<br />

بعض البيانات<br />

ال يوجد<br />

إلى حد ما<br />

إحصاءات جنسانية<br />

حال توافرها<br />

بعض البيانات<br />

بعض البيانات<br />

ال يوجد<br />

إلى حد ما<br />

قاعدة بيانات الجنسانية والمؤسسات<br />

والتنمية<br />

جميع البيانات ذات الصلة تقريبًا<br />

بيانات عديدة<br />

بعض البيانات<br />

ال يوجد<br />

إلى حد ما<br />

المؤشرات المعنية بالجنسانية والفقر<br />

والبيئة في البلدان اإلفريقية<br />

بعض المؤشرات<br />

بعض البيانات<br />

بعض البيانات<br />

ال يوجد<br />

إلى حد ما<br />

قاعدة البيانات العالمية لحصص المرأة<br />

ال يوجد<br />

جميع المؤشرات<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

إلى حد ما<br />

مؤشر الفجوة الجنسانية العالمي<br />

البيانات األساسية<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

إلى حد ما<br />

االستقصاء الدولي حول العنف ضد<br />

المرأة<br />

ال يوجد<br />

جميع البيانات<br />

ال يوجد<br />

حصلت جميع القائمات على<br />

إجراء المقابالت على معلومات<br />

من جميع اإلناث المشاركات<br />

إلى حد ما<br />

مراقب األهداف اإلنمائية لأللفية<br />

الجديدة<br />

فقط لمعدالت اإللمام بالقراءة<br />

والكتابة والتعليم<br />

بعض البيانات<br />

بعض البيانات<br />

ال يوجد<br />

إلى حد ما<br />

إحصائيات الرجال والنساء<br />

جميع البيانات ذات الصلة<br />

بيانات عديدة<br />

بعض البيانات<br />

ال يوجد<br />

إلى حد ما<br />

تقدم المرأة في العالم<br />

ليس لجميع البيانات ذات الصلة<br />

بعض البيانات<br />

بعض البيانات<br />

ال يوجد<br />

إلى حد ما<br />

النساء في البرلمانات الوطنية<br />

يمكن حسابها<br />

جميع البيانات<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

إلى حد ما<br />

حقوق المرأة في الشرق األوسط وشمال<br />

إفريقيا<br />

ال يوجد<br />

جميع البيانات<br />

ال يوجد<br />

جميع المحلالت من اإلناث<br />

وجميع أعمال تطوير السبل<br />

بواسطة النساء<br />

إلى حد ما<br />

108


جميع<br />

معظم<br />

بعض<br />

قليل<br />

ال يوجد<br />

الطبيعة التشاركية<br />

المشاركة في تطوير<br />

السبل<br />

المشاركة في جمع<br />

البيانات وتحليلها<br />

التحقق الخارجي<br />

إمكان الوصول إلى النتائج<br />

الوضع في السياق المحلي<br />

الصلة بخطط التنمية<br />

نعم<br />

يضم االستعراض الحكومة<br />

ومنظمات المجتمع المدني<br />

والباحثين<br />

نعم<br />

غير متاحة<br />

يتم االقتصار على استخدام<br />

البيانات الوطنية،‏ وأما االستبيان<br />

فهو موّحد لجميع البلدان<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

جميع البيانات والتصنيفات<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

جميع تصنيفات المؤشر<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

جميع البيانات<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

جميع البيانات<br />

يتم تجميع البيانات المحلية ثم<br />

تصنيفها منهجيًا<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

جميع البيانات والتصنيفات<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

جميع البيانات<br />

يتم استخدام البيانات المحلية<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

جميع البيانات<br />

يتم استخدام البيانات المحلية<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

جميع البيانات<br />

يتم تجميع البيانات المحلية ثم<br />

تصنيفها منهجيًا<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

جميع البيانات<br />

يتم استخدام البيانات المحلية<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

نعم<br />

جميع البيانات<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

جميع البيانات<br />

يتم استخدام بعض البيانات<br />

المحلية<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

نعم<br />

جميع البيانات<br />

تم إدراج المصادر القُ‏ طرية في<br />

الجداول المخصصة لكل بلد<br />

من البلدان<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

جميع البيانات<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

نعم<br />

يقدم أصحاب المصلحة<br />

البيانات<br />

نعم<br />

غير متاح للجمهور<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

توفر الحكومات الوطنية<br />

معلومات نوعية<br />

ال يوجد<br />

جميع البيانات<br />

يتم تجميع البيانات المحلية ثم<br />

تصنيفها منهجيًا<br />

ترتبط بالجهود العالمية لتحقيق<br />

األهداف اإلنمائية لأللفية الجديدة<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

جميع البيانات<br />

يتم تجميع البيانات المحلية ثم<br />

تصنيفها منهجيًا<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

بعض البيانات<br />

ال يوجد<br />

ترتبط بالجهود العالمية لتحقيق<br />

األهداف اإلنمائية لأللفية الجديدة<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

جميع البيانات<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

نعم<br />

بالتشاور مع مجموعة من<br />

الجهات الفاعلة ومجموعات<br />

العمل المركّ‏ ز في مصر<br />

والكويت والمغرب<br />

نعم<br />

التصنيفات المنشورة؛ ال تتوافر<br />

بيانات أولية<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

109


مجموعات البيانات والتقييمات المرتبطة بالحوكمة<br />

مراعاة االعتبارات الجنسانية<br />

االسم<br />

مصنفة حسب نوع الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

محتمل،‏ ولكن ال يوجد حتى<br />

تاريخه<br />

بعض األسئلة<br />

واالستفسارات<br />

للحد الذي تفيد فيه خدمات<br />

أساسية معينة النساء بشكل غير<br />

متكافيء<br />

يتم توجيه األسئلة للنساء<br />

والرجال على حد سواء<br />

إلى حد ما<br />

مؤسسة Afrobarometer<br />

مؤشر بيرتلسمان للتحوُّل<br />

ال يوجد<br />

بعض البيانات<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

إلى حد ما<br />

مجموعة بيانات سينغرانيلي ريتشاردز<br />

لحقوق اإلنسان<br />

ال يوجد<br />

3 مؤشرات مراعية<br />

لالعتبارات الجنسانية<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

إلى حد ما<br />

تحليل نظام إدارة الحكم القُ‏ طري<br />

بعض المؤشرات<br />

بعض البيانات<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

إلى حد ما<br />

التقييم القُ‏ طري للسياسات<br />

والمؤسسات<br />

ال يوجد<br />

المعيار 7 فقط<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

إلى حد ما<br />

جميع البيانات ذات الصلة<br />

ال يوجد<br />

بعض البيانات<br />

بعض النساء المستجيبات<br />

إلى حد ما<br />

استقصاء 1-2-3<br />

دراسة تشخيصية عن نظام اإلدارة<br />

العامة والفساد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

للحد الذي تتأثر فيه النساء بشكل<br />

غير متكافئ من خالل اضطرارهن<br />

لتقديم الرشا من أجل الحصول<br />

على الخدمات األساسية<br />

ال يوجد<br />

ال على اإلطالق<br />

الحرية في العالم<br />

ال يوجد<br />

مؤشر واحد<br />

مؤشر واحد<br />

ال يوجد<br />

إلى حد ما<br />

المقياس العالمي للفساد<br />

فقط بالنسبة الحتمال دفع<br />

الرشوة<br />

ال يوجد<br />

للحد الذي يؤثر الفساد في<br />

الخدمات األساسية على النساء<br />

بشكل غير متكافيء<br />

ال يوجد<br />

ال على اإلطالق<br />

الحكم الرشيد من أجل التنمية<br />

المحلية )GOFORGOLD(<br />

حيثما أمكن<br />

بعض البيانات<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

إلى حد ما<br />

بطاقات استقصاء الرأي حول الحكم<br />

الرشيد في المناطق الحضرية<br />

في بعض الحاالت<br />

بعض البيانات<br />

بعض البيانات<br />

ال يوجد<br />

إلى حد ما<br />

مؤشر إبراهيم<br />

ال يوجد<br />

بعض البيانات<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

إلى حد ما<br />

مؤشر الحرية االقتصادية<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال على اإلطالق<br />

مؤشرات لقياس<br />

سيادة القانون<br />

للمؤشرات المرتبطة<br />

بالجنسانية<br />

بعض البيانات<br />

بعض البيانات<br />

ال يوجد<br />

إلى حد ما<br />

مؤشر النزاهة<br />

ال يوجد<br />

مؤشر واحد مخصص<br />

للنساء تحديدًا<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

إلى حد ما<br />

مقياس الحوكمة المحلية<br />

ال يوجد<br />

بعض البيانات<br />

للحد الذي تفيد فيه خدمات<br />

أساسية معينة النساء بشكل غير<br />

متكافيء<br />

ال يوجد<br />

إلى حد ما<br />

نظام إدارة أداء الحكم المحلي<br />

ال يوجد<br />

بعض البيانات<br />

للحد الذي تفيد فيه خدمات<br />

أساسية معينة النساء بشكل غير<br />

متكافيء<br />

ال يوجد<br />

إلى حد ما<br />

مؤشر الموازنة المفتوحة<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال على اإلطالق<br />

110


جميع<br />

معظم<br />

بعض<br />

قليل<br />

ال يوجد<br />

الطبيعة التشاركية<br />

المشاركة في تطوير<br />

السبل<br />

المشاركة في جمع<br />

البيانات وتحليلها<br />

التحقق الخارجي<br />

إمكان الوصول إلى النتائج<br />

الوضع في السياق المحلي<br />

الصلة بخطط التنمية<br />

ال يوجد<br />

يقدم أصحاب المصلحة<br />

البيانات<br />

ال يوجد<br />

جميع البيانات<br />

االستبيان موحّ‏ د في جميع<br />

البلدان،‏ ولكن يتم ‏"تأصيله"‏ بكل<br />

بلد من البلدان<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

نعم<br />

جميع البيانات<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

جميع البيانات<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ينبغي أن تضم االستشارات<br />

الحكومة المحلية،‏ وغيرها<br />

من الجهات المانحة<br />

ومنظمات المجتمع المدني<br />

نعم<br />

تم نشر معظمها بشكل كامل أو<br />

جزئي على اإلنترنت<br />

تختار المكاتب القُ‏ طرية أيّ‏ من<br />

مؤشرات نظام إدارة الحكم سيتم<br />

تضمينها<br />

يرتبط بالدعم القائم لوزارة<br />

التنمية الدولية البريطانية<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

تصنيفات،‏ وال توجد بيانات أولية<br />

ال يوجد<br />

يرتبط بأنشطة الجهات المانحة<br />

التابعة للبنك الدولي<br />

مجموعات البيانات والتقييمات المرتبطة بالحوكمة<br />

المشاركة في المواءمة فقط<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

نعم<br />

يقدم أصحاب المصلحة<br />

البيانات<br />

يقدم أصحاب المصلحة<br />

البيانات<br />

ال يوجد<br />

يقدم أصحاب المصلحة<br />

البيانات<br />

سيتم تجميع البيانات<br />

بالتعاون مع أصحاب<br />

المصلحة<br />

يتم استشارة مسؤولي<br />

المدينة،‏ ويكون المستجيبون<br />

من أصحاب المصلحة<br />

نعم<br />

نعم<br />

نعم<br />

ال يوجد<br />

نعم<br />

ال يوجد<br />

التقرير متاح،‏ وال توجد بيانات أولية<br />

التقرير متاح،‏ وال توجد بيانات أولية<br />

تصنيفات،‏ وال توجد بيانات أولية<br />

إجابات مصنفة حسب البلد<br />

سيتم نشر كافة البيانات<br />

ال تتوافر بيانات<br />

استبيان موّحد تم تكييفه على<br />

المستوى الوطني<br />

خاص ببوروندي على وجه التحديد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

خاص بأفغانستان على وجه<br />

التحديد<br />

مصمم بالكامل للسياق المحلي<br />

ال يوجد<br />

صادر عن الحكومة لهذا الغرض<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

جميع البيانات<br />

يتم استخدام بعض المعلومات<br />

المحلية،‏ ولكن يفضل استخدام<br />

البيانات الدولية ألغراض المقارنة<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

تصنيف لكل حرية<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

بعض استقصاءات الرأي<br />

ال يوجد<br />

جميع البيانات<br />

تنوع في اختيار البيانات لدعم كل<br />

مؤشر من المؤشرات<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

يمكن استشارتهن في<br />

المقابالت<br />

نعم<br />

جميع التصنيفات والبيانات<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

نعم<br />

يشارك ممثلون عن القطاع<br />

العام ومنظمات المجتمع<br />

المدني والقطاع الخاص في<br />

تفسير النتائج وتحليلها<br />

ال يوجد<br />

جميع البيانات<br />

مصمم بالكامل للسياق المحلي<br />

يمكن ذلك،‏ في حالة اشتراك<br />

أصحاب المصلحة الحكوميين<br />

نعم<br />

يتم استشارة مجموعة<br />

كبيرة من أصحاب المصلحة<br />

الحكوميين<br />

ال يوجد<br />

جميع البيانات متاحة<br />

خاص بالفلبين تحديدًا<br />

ال يوجد<br />

نعم<br />

من خالل المقابالت<br />

الشخصية مع ممثلي<br />

الحكومة<br />

نعم<br />

جميع البيانات<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

111


مجموعات البيانات والتقييمات المرتبطة بالحوكمة ‏)تابع(‏<br />

مراعاة االعتبارات الجنسانية<br />

االسم<br />

مصنفة حسب نوع الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

المراجعات االجتماعية لتقديم<br />

الخدمات العامة<br />

جميع األسئلة تقريبًا<br />

ال يوجد<br />

للحد الذي تفيد فيه خدمات<br />

أساسية معينة النساء بشكل غير<br />

متكافيء<br />

كان نصف المستجيبين من<br />

النساء،‏ وتم تحليل البيانات<br />

على نحو خاص يراعي الفروق<br />

بين الجنسيْن؛ في التمرين<br />

األول،‏ تم تنفيذ نقاشين<br />

لمجموعتي عمل مركّ‏ ز<br />

معنيتين بالجنسانية<br />

بشكل كامل<br />

مؤشر الحكم في المناطق الحضرية<br />

ال يوجد<br />

مؤشران<br />

للحد الذي تفيد فيه خدمات<br />

أساسية معينة النساء بشكل غير<br />

متكافيء<br />

ال يوجد<br />

إلى حد ما<br />

تقييم الحوكمة في العالم<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

للحد الذي تفيد فيه خدمات<br />

أساسية معينة النساء بشكل غير<br />

متكافيء<br />

ال يوجد<br />

ال على اإلطالق<br />

مؤشرات الحوكمة في العالم<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

للحد الذي تفيد فيه خدمات<br />

أساسية معينة النساء بشكل غير<br />

متكافيء<br />

ال يوجد<br />

ال على اإلطالق<br />

استقصاء القيم العالمية<br />

جميع البيانات<br />

بعض األسئلة<br />

واالستفسارات<br />

بعض األسئلة واالستفسارات<br />

يتم توجيه األسئلة للنساء<br />

والرجال على حد سواء<br />

إلى حد ما<br />

سُ‏ بل وأُطر إنتاج البيانات<br />

مراعاة االعتبارات الجنسانية<br />

االسم<br />

مصنفة حسب نوع الجنس<br />

محددة لنوع الجنس<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

ضمني<br />

مختارة من قبل النساء<br />

مراعاة الجنسانية بشكل<br />

صريح<br />

تحليل توزيع المنافع والطلب<br />

جميع البيانات<br />

بعض البيانات<br />

بعض البيانات<br />

ال يوجد<br />

إلى حد ما<br />

بطاقات استقصاء آراء المواطنين<br />

تم ذلك في بعض الحاالت،‏ مثل<br />

شاكتي،‏ الهند<br />

بعض األسئلة<br />

واالستفسارات<br />

للحد الذي تفيد فيه خدمات<br />

أساسية معينة النساء بشكل غير<br />

متكافيء<br />

ممكن،‏ لكنه ال يتم بصفة<br />

ثابتة<br />

إلى حد ما<br />

اإلطار التقييمي المشترك )CAF(<br />

ال يوجد<br />

بعض البيانات<br />

في حال ما إذا كانت الخدمة<br />

المعنية تؤثر على النساء بشكل<br />

غير متكافئ<br />

ال يوجد<br />

إلى حد ما<br />

مبادرة حوكمة الكهرباء<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

بعض البيانات<br />

ال يوجد<br />

إلى حد ما<br />

الموازنات المراعية لالعتبارات<br />

الجنسانية<br />

جميع البيانات ذات الصلة<br />

جميع البيانات<br />

بعض البيانات<br />

النساء جزء من التصميم<br />

والتزويد بالبيانات<br />

بشكل كامل<br />

أبعاد الفقر المفقودة<br />

يمكن تنفيذه<br />

بعض األسئلة<br />

واالستفسارات<br />

بعض األسئلة واالستفسارات<br />

المستجيبون من الرجال<br />

والنساء على حد سواء<br />

إلى حد ما<br />

استقصاءات تتبع اإلنفاق العام )PETs(<br />

في حاالت محدودة<br />

بعض األسئلة<br />

واالستفسارات<br />

بعض البيانات<br />

ال يوجد<br />

إلى حد ما<br />

استقصاءات تقديم الخدمات الكمية<br />

)QSDSs(<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال على اإلطالق<br />

دراسات استخدام الوقت<br />

فى معظم الحاالت<br />

ليس بوجه عام<br />

بعض البيانات<br />

ممكن،‏ لكنه ال يتم بصفة<br />

ثابتة<br />

إلى حد ما<br />

112


جميع<br />

معظم<br />

بعض<br />

قليل<br />

ال يوجد<br />

الطبيعة التشاركية<br />

المشاركة في تطوير<br />

السبل<br />

المشاركة في جمع<br />

البيانات وتحليلها<br />

التحقق الخارجي<br />

إمكان الوصول إلى النتائج<br />

الوضع في السياق المحلي<br />

الصلة بخطط التنمية<br />

ال يوجد<br />

يتم مناقشة النتائج مع<br />

المجتمعات المحلية ويتم<br />

إقرار الحلول وتنفيذها على<br />

نحو مشترك<br />

نعم<br />

نتائج مختارة<br />

االستبيان مخصص لباكستان<br />

تحديدًا،‏ ولكنه موحّ‏ د لمختلف<br />

المناطق<br />

في بعض الحاالت،‏ على مستوى<br />

الحكومة المحلية<br />

نعم<br />

االشتراك في جمع البيانات<br />

وتمارين التقييم مع الشركاء<br />

المحليين<br />

ال يوجد<br />

تم نشر النتائج التجريبية على موقع<br />

الويب؛ وتتوافر النتائج األخرى وفقً‏ ا<br />

للجهة المنفذة<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

يقدم أصحاب المصلحة<br />

البيانات<br />

نعم<br />

جميع البيانات<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

تصنيفات مجمعة وبعض البيانات<br />

األساسية<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

يقدم أصحاب المصلحة<br />

البيانات<br />

نعم<br />

جميع البيانات<br />

بعض العناصر القياسية وبعض<br />

المواءمة<br />

ال يوجد<br />

الطبيعة التشاركية<br />

المشاركة في تطوير<br />

السبل<br />

المشاركة في جمع<br />

البيانات وتحليلها<br />

التحقق الخارجي<br />

إمكان الوصول إلى النتائج<br />

الوضع في السياق المحلي<br />

الصلة بخطط التنمية<br />

ال يوجد<br />

يقدم أصحاب المصلحة<br />

البيانات<br />

ال يوجد<br />

يتم نشر جميع النتائج<br />

يتم استخدام استقصاءات<br />

مختلفة باختالف البلدان<br />

ال يوجد<br />

نعم<br />

يقدم أصحاب المصلحة<br />

البيانات<br />

نعم<br />

يتم نشر النتائج على مواقع الويب،‏<br />

عادة باللغات المحلية فقط،‏ ونادرًا ما<br />

تتوافر البيانات األولية<br />

مصمم بالكامل للسياق المحلي<br />

ال يوجد<br />

نعم<br />

يقدم أصحاب المصلحة<br />

البيانات<br />

ال يوجد<br />

غير متاحة للجمهور<br />

يوصى بالتخصيص ولكن يجب<br />

اإلبقاء على العناصر األساسية<br />

نعم بوجه عام<br />

عدد من الخبراء،‏ وليس العامة<br />

ائتالف عريض من المؤيدين<br />

وليس العامة<br />

نعم<br />

يتم نشر جميع النتائج<br />

بعض العناصر القياسية وبعض<br />

المواءمة<br />

تم تطوير اإلستراتيجية<br />

نعم<br />

ممكن<br />

غير متاح<br />

حسب البلد<br />

مصمم بالكامل للسياق المحلي<br />

نعم بوجه عام<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

لم يتحدد بعد<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد<br />

نعم<br />

يقدم أصحاب المصلحة<br />

البيانات<br />

نعم<br />

البيانات الكاملة لبعض<br />

االستقصاءات متوافرة على موقع<br />

الويب؛ وتتوافر مختارات من النتائج<br />

لباقي االستقصاءات<br />

مصمم بالكامل للسياق المحلي<br />

ال يوجد<br />

نعم<br />

يقدم أصحاب المصلحة<br />

البيانات<br />

نعم<br />

البيانات الكاملة لبعض<br />

االستقصاءات متوافرة على موقع<br />

الويب؛ وتتوافر مختارات من النتائج<br />

لباقي االستقصاءات<br />

مصمم بالكامل للسياق المحلي<br />

ال يوجد<br />

ال يوجد فى معظم الحاالت<br />

يقدم أصحاب المصلحة<br />

البيانات<br />

ال يوجد فى معظم الحاالت<br />

يتم نشر النتائج على مواقع الويب،‏<br />

عادة باللغات المحلية فقط،‏ ونادرًا ما<br />

تتوافر البيانات األولية<br />

مصمم بالكامل للسياق المحلي<br />

في بعض الحاالت<br />

113


الجدول 4 تخطيط أدوات القياس من منظور تقديم الخدمة<br />

يعتمد هذا الجدول على معلومات مستقاة من مواقع على الويب تعود للشخص أو المنظمة صاحبة المصدر.‏<br />

تم الدخول على مواقع الويب المشار إليها فيما بين سبتمبر/أيلول 2008 ويناير/كانون الثاني 2009.<br />

مؤشرات عن<br />

الفئة<br />

اسم األداة<br />

اجلهة<br />

تقدمي اخلدمات<br />

الوصول<br />

إلى العدالة<br />

الشرطة<br />

واألمن<br />

خدمات<br />

التسجيل<br />

√<br />

√<br />

مجموعات البيانات<br />

والتقييمات<br />

املرتبطة باجلنسانية<br />

املؤشر اإلفريقي للجنسانية والتنمية<br />

جلنة األمم املتحدة االقتصادية<br />

إلفريقيا<br />

مقياس متكني املرأة<br />

برنامج األمم املتحدة اإلمنائي<br />

√<br />

مؤشر املساواة بني اجلنسنيْ‏<br />

املرصد االجتماعي<br />

√<br />

√<br />

مكتبة القوانني املراعية لالعتبارات<br />

اجلنسانية<br />

البنك الدولي<br />

√<br />

املعلومات اجلنسانية<br />

شعبة اإلحصاء في األمم املتحدة<br />

مؤشر التنمية املرتبط باجلنسانية<br />

برنامج األمم املتحدة اإلمنائي<br />

√<br />

√<br />

اإلحصاءات اجلنسانية<br />

جلنة األمم املتحدة االقتصادية<br />

ألمريكا الالتينية والبحر الكاريبي<br />

اإلحصاءات اجلنسانية<br />

جلنة األمم املتحدة االقتصادية<br />

واالجتماعية لغرب آسيا<br />

√<br />

√<br />

اإلحصاءات اجلنسانية<br />

جلنة األمم املتحدة االقتصادية<br />

ألوروبا<br />

√<br />

√<br />

إحصاءات جنسانية<br />

البنك الدولي<br />

√<br />

√<br />

قاعدة بيانات اجلنسانية واملؤسسات<br />

والتنمية<br />

منظمة التعاون والتنمية في<br />

امليدان االقتصادي<br />

√<br />

املؤشرات املعنية باجلنسانية والفقر<br />

والبيئة في البلدان اإلفريقية<br />

بنك التنمية اإلفريقي<br />

املعهد الدولي للدميقراطية<br />

قاعدة البيانات العاملية حلصص املرأة<br />

واملساعدة االنتخابية )IDEA(<br />

وجامعة ستوكهولم<br />

√<br />

مؤشر الفجوة اجلنسانية العاملي<br />

احملفل االقتصادي العاملي<br />

االستقصاء الدولي حول العنف ضد<br />

املعهد األوروبي ملنع اجلرمية<br />

املرأة<br />

ومكافحتها<br />

√<br />

مراقب األهداف اإلمنائية لأللفية<br />

اجلديدة<br />

األمم املتحدة<br />

إحصائيات الرجال والنساء<br />

جلنة األمم املتحدة االقتصادية<br />

واالجتماعية آلسيا واحمليط الهادئ<br />

√<br />

√<br />

√<br />

تقدم املرأة في العالم<br />

صندوق األمم املتحدة اإلمنائي للمرأة<br />

النساء في البرملانات الوطنية<br />

االحتاد البرملاني الدولي<br />

√<br />

√<br />

√<br />

حقوق املرأة في الشرق األوسط وشمال<br />

إفريقيا<br />

منظمة فريدوم هاوس<br />

114


مؤشرات عن<br />

الفئة<br />

اسم األداة<br />

اجلهة<br />

تقدمي<br />

اخلدمات<br />

الوصول<br />

إلى العدالة<br />

الشرطة<br />

واألمن<br />

خدمات<br />

التسجيل<br />

مجموعات البيانات<br />

√<br />

√<br />

والتقييمات مؤسسة Afrobarometer<br />

مؤسسة مشتركة<br />

املرتبطة باحلوكمة<br />

√<br />

√<br />

مؤشر بيرتلسمان للتحوُّل<br />

بيرتلسمان شتيفتونغ<br />

√<br />

مجموعة بيانات سينغرانيلي ريتشاردز<br />

حلقوق اإلنسان<br />

سينغرانيلي ريتشاردز<br />

√<br />

حتليل نظام إدارة احلكم القُ‏ طري<br />

وزارة التنمية الدولية البريطانية<br />

√<br />

√<br />

التقييم القُ‏ طري للسياسات واملؤسسات<br />

البنك الدولي<br />

√<br />

املؤسسات والتحليالت املعنية<br />

بالتنمية طويلة األمد<br />

استقصاء 1-2-3<br />

√<br />

√<br />

√<br />

√<br />

دراسة تشخيصية عن نظام اإلدارة<br />

العامة والفساد<br />

حكومة بوروندي<br />

√<br />

√<br />

احلرية في العالم<br />

منظمة فريدوم هاوس<br />

√<br />

√<br />

√<br />

√<br />

املقياس العاملي للفساد<br />

منظمة الشفافية الدولية<br />

√<br />

√<br />

احلكم الرشيد من أجل التنمية احمللية<br />

مديرية احلكم احمللي املستقلة<br />

)IDLG(<br />

)GOFORGOLD(<br />

√<br />

√<br />

بطاقات استقصاء الرأي حول احلكم<br />

الرشيد في املناطق احلضرية<br />

برنامج األمم املتحدة اإلمنائي - مبادرة<br />

نظام إدارة املناطق احلضرية<br />

√<br />

√<br />

√<br />

مؤشر إبراهيم<br />

مؤسسة محمد إبراهيم<br />

√<br />

مؤشر احلرية االقتصادية<br />

مؤسسة هريتيج فاونديشن وجريدة<br />

وول ستريت جورنال<br />

√<br />

√<br />

مؤشرات لقياس سيادة القانون<br />

معهد فيرا للعدالة<br />

√<br />

مؤشر النزاهة<br />

النزاهة العاملية<br />

√<br />

مقياس احلوكمة احمللية<br />

شبكة التحالف املؤثر ( Impact<br />

)Alliance<br />

√<br />

√<br />

نظام إدارة أداء احلكم احمللي<br />

حكومة الفلبني<br />

مؤشر املوازنة املفتوحة<br />

املشروع الدولي للموازنات<br />

√<br />

√<br />

√<br />

املراجعات االجتماعية لتقدمي اخلدمات<br />

العامة<br />

املنظمة العاملية إلتاحة املعلومات<br />

عن اجملتمع ومتكينه من أسباب القوة<br />

والشفافية International( )CIET<br />

√<br />

مؤشر احلكم في املناطق احلضرية<br />

مركز األمم املتحدة للمستوطنات<br />

البشرية ‏)املوئل(‏<br />

√<br />

√<br />

√<br />

تقييم احلوكمة في العالم<br />

معهد التنمية اخلارجية )ODI(<br />

√<br />

√<br />

√<br />

مؤشرات احلوكمة في العالم<br />

البنك الدولي<br />

√<br />

استقصاء القيم العاملية<br />

استقصاء القيم العاملية<br />

Association<br />

115


مؤشرات عن<br />

الفئة<br />

اسم األداة<br />

اجلهة<br />

تقدمي اخلدمات<br />

الوصول<br />

إلى العدالة<br />

الشرطة<br />

واألمن<br />

خدمات<br />

التسجيل<br />

√<br />

سُ‏ بل وأُطر إنتاج<br />

البيانات<br />

حتليل توزيع املنافع والطلب<br />

جامعة كورنيل<br />

√<br />

بطاقات استقصاء آراء املواطنني<br />

مركز الشؤون العامة<br />

√<br />

اإلطار التقييمي املشترك )CAF(<br />

املعهد األوروبي لإلدارة العامة<br />

مبادرة حوكمة الكهرباء<br />

مبادرة حوكمة الكهرباء )EGI(<br />

√<br />

املوازنات املراعية لالعتبارات اجلنسانية<br />

أمانة الكومنولث<br />

مبادرة أكسفورد املعنية بتخفيض<br />

√<br />

أبعاد الفقر املفقودة<br />

أعداد الفقراء والتنمية البشرية<br />

)OPHI(<br />

√<br />

استقصاءات تتبع اإلنفاق العام )PETs(<br />

البنك الدولي<br />

√<br />

استقصاءات تقدمي اخلدمات الكمية<br />

البنك الدولي<br />

)QSDSs(<br />

دراسات استخدام الوقت<br />

مركز أبحاث استخدام الوقت<br />

116


117


المرفق 1 قوائم األدوات حسب الفئة واالسم والمؤسسة<br />

المرفق 1 قوائم األدوات حسب الفئة واالسم والمؤسسة<br />

1. قائمة األدوات مصنفة حسب الفئة<br />

مجموعات البيانات والتقييمات المرتبطة بالجنسانية<br />

المؤشر اإلفريقي للجنسانية والتنمية 52<br />

لجنة األمم المتحدة االقتصادية إلفريقيا<br />

مقياس تمكين المرأة )GEM( 53<br />

برنامج األمم المتحدة اإلنمائي<br />

مؤشر المساواة بين الجنسيْن 54<br />

المرصد االجتماعي<br />

المعلومات الجنسانية 55<br />

شعبة اإلحصاء في األمم المتحدة<br />

مكتبة القوانين المراعية لالعتبارات الجنسانية 56<br />

البنك الدولي<br />

مؤشر التنمية المرتبط بالجنسانية )GDI( 57<br />

برنامج األمم المتحدة اإلنمائي<br />

اإلحصاءات الجنسانية 58<br />

لجنة األمم المتحدة االقتصادية ألمريكا الالتينية والبحر الكاريبي<br />

(ECLAC)<br />

اإلحصاءات الجنسانية 59<br />

لجنة األمم المتحدة االقتصادية واالجتماعية لمنطقة غرب آسيا<br />

‏)إسكوا(‏<br />

اإلحصاءات الجنسانية 60<br />

لجنة األمم المتحدة االقتصادية ألوروبا (UNECE)<br />

اإلحصاءات الجنسانية 61<br />

البنك الدولي<br />

قاعدة بيانات الجنسانية والمؤسسات والتنمية 62<br />

منظمة التعاون والتنمية في الميدان االقتصادي<br />

المؤشرات المعنية بالجنسانية والفقر والبيئة في البلدان<br />

اإلفريقية 63<br />

بنك التنمية اإلفريقي )ADB(<br />

قاعدة البيانات العالمية لحصص المرأة 64<br />

المعهد الدولي للديمقراطية والمساعدة االنتخابية )IDEA( وجامعة<br />

ستوكهولم<br />

مؤشر الفجوة الجنسانية العالمي 65<br />

المحفل االقتصادي العالمي<br />

االستقصاء الدولي للعنف ضد المرأة 66<br />

المعهد األوروبي لمنع الجريمة ومكافحتها )HEUNI(<br />

مراقب األهداف اإلنمائية لأللفية الجديدة 67<br />

األمم المتحدة<br />

إحصائيات الرجال والنساء 68<br />

لجنة األمم المتحدة االقتصادية واالجتماعية لمنطقة آسيا والمحيط<br />

الهادئ ‏)إسكاب(‏<br />

تقدم المرأة في العالم 69<br />

صندوق األمم المتحدة اإلنمائي للمرأة<br />

النساء في البرلمانات الوطنية 70<br />

االتحاد البرلماني الدولي<br />

حقوق المرأة في الشرق األوسط وشمال إفريقيا 71<br />

منظمة فريدوم هاوس<br />

مجموعات البيانات والتقييمات المرتبطة بالحوكمة<br />

مؤسسة 73 Afrobarometer<br />

معهد الديمقراطية بجنوب إفريقيا ،)Idasa( ومركز التنمية الديمقراطية<br />

CDD( غانا(‏ ومعهد البحوث العملية في االقتصاد السياسي<br />

مؤشر بيرتلسمان للتحوُّل 75<br />

بيرتلسمان شتيفتونغ<br />

مجموعة بيانات سينغرانيلي ريتشاردز )CIRI( لحقوق اإلنسان 76<br />

سينغرانيلي ريتشاردز<br />

تحليل نظام إدارة الحكم القُطري 77<br />

وزارة التنمية الدولية بالمملكة المتحدة<br />

التقييم القُطري للسياسات والمؤسسات )CPIA( 78<br />

البنك الدولي<br />

استقصاء 1-2-3 ‏)الفقر والديمقراطية والحوكمة(‏ 79<br />

المؤسسات والتحليالت المعنية بالتنمية طويلة امن أجل )DIAL(<br />

Etude Diagnostique sur la Gouvernance et la Corruption au<br />

Burundi ‏)دراسة تشخيصية عن الحوكمة والفساد في بوروندي(‏<br />

80<br />

حكومة بوروندي<br />

الحرية في العالم 81<br />

منظمة فريدوم هاوس<br />

المقياس العالمي للفساد 82<br />

منظمة الشفافية الدولية<br />

الحكم الرشيد من أجل التنمية المحلية – GOFORGOLD 83<br />

مديرية الحكم المحلي المستقلة ،)IDLG( أفغانستان<br />

بطاقات استقصاء الرأي حول الحكم الرشيد في المناطق<br />

الحضرية 85<br />

برنامج األمم المتحدة اإلنمائي - مبادرة نظام إدارة المناطق الحضرية<br />

مؤشر إبراهيم لشؤون الحكم في إفريقيا 87<br />

مؤسسة محمد إبراهيم<br />

118


المرفق 1 قوائم األدوات حسب الفئة واالسم والمؤسسة مرفق<br />

مؤشر الحرية االقتصادية 88<br />

مؤسسة هريتيج فاونديشن وجريدة وول ستريت جورنال<br />

مؤشرات لقياس سيادة القانون 89<br />

معهد فيرا للعدالة وتحالف ألتوس العالمي<br />

مؤشر النزاهة 90<br />

النزاهة العالمية<br />

مقياس الحوكمة المحلية 91<br />

شبكة التحالف المؤثر ( Alliance )Impact<br />

نظام إدارة أداء الحكم المحلي 92<br />

)LGPMS(<br />

وزارة الداخلية والحكومة المحلية،‏ الفلبين<br />

مؤشر الموازنة المفتوحة 93<br />

المشروع الدولي للموازنات<br />

المراجعات االجتماعية لتقديم الخدمات العامة في باكستان 94<br />

المنظمة العالمية إلتاحة المعلومات عن المجتمع وتمكينه من أسباب<br />

القوة والشفافية International( )CIET<br />

مؤشر الحكم في المناطق الحضرية 95<br />

مركز األمم المتحدة للمستوطنات البشرية ‏)الموئل(‏<br />

تقييم الحوكمة في العالم 96<br />

معهد التنمية الخارجية )ODI(<br />

مؤشرات الحوكمة في العالم ‏)أهمية الحوكمة(‏ 97<br />

معهد البنك الدولي<br />

استقصاء القيم العالمية 98<br />

رابطة استقصاء القيم العالمية<br />

سُ‏ بل وأطر إنتاج البيانات<br />

تحليل توزيع المنافع والطلب 99<br />

جامعة كورنيل<br />

بطاقات استقصاء آراء المواطنين 100<br />

مركز الشؤون العامة،‏ بنغالور،‏ الهند<br />

اإلطار التقييمي المشترك )CAF( 101<br />

المعهد األوروبي لإلدارة العامة<br />

دليل مبادرة حوكمة الكهرباء 102<br />

معهد الموارد الدولية،‏ مجموعة براياز للطاقة،‏<br />

المعهد الوطني للتمويل والسياسة العامة ‏)الهند(‏<br />

الموازنات المراعية لالعتبارات الجنسانية:‏ دليل الممارس لفهم<br />

الموازنات المراعية لالعتبارات الجنسانية وتنفيذها 103<br />

أمانة الكومنولث<br />

أبعاد الفقر المفقودة 104<br />

مبادرة أكسفورد المعنية بتخفيض أعداد الفقراء والتنمية البشرية<br />

)OPHI(<br />

استقصاءات تتبع اإلنفاق العام )PETSs( 105<br />

البنك الدولي<br />

استقصاءات كمية لتقديم الخدمات )QSDSs( 106<br />

البنك الدولي<br />

دراسات استخدام الوقت 107<br />

مركز أبحاث استخدام الوقت<br />

2. قائمة األدوات مصنفة حسب االسم<br />

المؤشر اإلفريقي للجنسانية والتنمية 52<br />

لجنة األمم المتحدة االقتصادية إلفريقيا<br />

مؤسسة 73 Afrobarometer<br />

معهد الديمقراطية بجنوب إفريقيا ،)Idasa( ومركز التنمية الديمقراطية<br />

CDD( غانا(‏ ومعهد البحوث العملية في االقتصاد السياسي<br />

تحليل توزيع المنافع والطلب 99<br />

جامعة كورنيل<br />

مؤشر بيرتلسمان للتحوُّل 75<br />

بيرتلسمان شتيفتونغ<br />

مجموعة بيانات سينغرانيلي ريتشاردز )CIRI( لحقوق اإلنسان 76<br />

سينغرانيلي ريتشاردز<br />

بطاقات استقصاء آراء المواطنين 100<br />

مركز الشؤون العامة،‏ بنغالور،‏ الهند<br />

اإلطار التقييمي المشترك )CAF( 101<br />

المعهد األوروبي لإلدارة العامة<br />

تحليل نظام إدارة الحكم القُطري 77<br />

وزارة التنمية الدولية بالمملكة المتحدة<br />

التقييم القُطري للسياسات والمؤسسات )CPIA( 78<br />

البنك الدولي<br />

مجموعة أدوات مبادرة حوكمة الكهرباء 102<br />

معهد الموارد الدولية،‏ مجموعة براياز للطاقة،‏ المعهد الوطني للتمويل<br />

والسياسة العامة ‏)الهند(‏<br />

استقصاء 1-2-3 ‏)الفقر والديمقراطية والحوكمة(‏ 79<br />

المؤسسات والتحليالت المعنية بالتنمية طويلة امن أجل )DIAL(<br />

الموازنات المراعية لالعتبارات الجنسانية:‏ دليل الممارس لفهم<br />

الموازنات المراعية لالعتبارات الجنسانية وتنفيذها 103<br />

أمانة الكومنولث<br />

119


المرفق 1 قوائم األدوات حسب الفئة واالسم والمؤسسة<br />

Etude Diagnostique sur la Gouvernance et la Corruption au<br />

Burundi ‏)دراسة تشخيصية عن الحوكمة والفساد في بوروندي(‏ 80<br />

حكومة بوروندي<br />

الحرية في العالم 81<br />

منظمة فريدوم هاوس<br />

مقياس تمكين المرأة )GEM( 53<br />

برنامج األمم المتحدة اإلنمائي<br />

مؤشر المساواة بين الجنسيْن 54<br />

المرصد االجتماعي<br />

المعلومات الجنسانية 55<br />

شعبة اإلحصاء في األمم المتحدة<br />

مكتبة القوانين المراعية لالعتبارات الجنسانية 56<br />

البنك الدولي<br />

مؤشر التنمية المرتبط بالجنسانية )GDI( 57<br />

برنامج األمم المتحدة اإلنمائي<br />

اإلحصاءات الجنسانية 58<br />

لجنة األمم المتحدة االقتصادية ألمريكا الالتينية والبحر الكاريبي<br />

)ECLAC(<br />

اإلحصاءات الجنسانية 59<br />

لجنة األمم المتحدة االقتصادية واالجتماعية لمنطقة غرب آسيا<br />

‏)إسكوا(‏<br />

اإلحصاءات الجنسانية 60<br />

لجنة األمم المتحدة االقتصادية ألوروبا )UNECE(<br />

اإلحصاءات الجنسانية 61<br />

البنك الدولي<br />

قاعدة بيانات الجنسانية والمؤسسات والتنمية 62<br />

منظمة التعاون والتنمية في الميدان االقتصادي<br />

المؤشرات المعنية بالجنسانية والفقر والبيئة في البلدان<br />

اإلفريقية 63<br />

بنك التنمية اإلفريقي )ADB(<br />

قاعدة البيانات العالمية لحصص المرأة 64<br />

المعهد الدولي للديمقراطية والمساعدة االنتخابية )IDEA( وجامعة<br />

ستوكهولم<br />

مؤشر الفجوة الجنسانية العالمي 65<br />

المحفل االقتصادي العالمي<br />

المقياس العالمي للفساد 82<br />

منظمة الشفافية الدولية<br />

الحكم الرشيد من أجل التنمية المحلية – GOFORGOLD 83<br />

مديرية الحكم المحلي المستقلة ،)IDLG( أفغانستان<br />

بطاقات استقصاء الرأي حول الحكم الرشيد في المناطق<br />

الحضرية 85<br />

برنامج األمم المتحدة اإلنمائي - مبادرة نظام إدارة المناطق الحضرية<br />

مؤشر إبراهيم لشؤون الحكم في إفريقيا 87<br />

مؤسسة محمد إبراهيم<br />

مؤشر الحرية االقتصادية 88<br />

مؤسسة هريتيج فاونديشن وجريدة وول ستريت جورنال<br />

مؤشرات لقياس سيادة القانون 89<br />

معهد فيرا للعدالة وتحالف ألتوس العالمي<br />

مؤشر النزاهة 90<br />

النزاهة العالمية<br />

االستقصاء الدولي للعنف ضد المرأة 66<br />

المعهد األوروبي لمنع الجريمة ومكافحتها )HEUNI(<br />

مقياس الحوكمة المحلية 91<br />

شبكة التحالف المؤثر ( Alliance )Impact<br />

نظام إدارة أداء الحكم المحلي 92<br />

)LGPMS(<br />

وزارة الداخلية والحكومة المحلية،‏ الفلبين<br />

مراقب األهداف اإلنمائية لأللفية الجديدة 67<br />

األمم المتحدة<br />

إحصائيات الرجال والنساء 68<br />

لجنة األمم المتحدة االقتصادية واالجتماعية لمنطقة آسيا والمحيط<br />

الهادئ ‏)إسكاب(‏<br />

أبعاد الفقر المفقودة 104<br />

مبادرة أكسفورد المعنية بتخفيض أعداد الفقراء والتنمية البشرية<br />

)OPHI(<br />

مؤشر الموازنة المفتوحة 93<br />

المشروع الدولي للموازنات<br />

تقدم المرأة في العالم 69<br />

صندوق األمم المتحدة اإلنمائي للمرأة<br />

استقصاءات تتبع اإلنفاق العام )PETSs( 105<br />

البنك الدولي<br />

استقصاءات كمية لتقديم الخدمات )QSDSs( 106<br />

البنك الدولي<br />

المراجعات االجتماعية لتقديم الخدمات العامة في باكستان 94<br />

المنظمة العالمية إلتاحة المعلومات عن المجتمع وتمكينه من أسباب<br />

القوة والشفافية International( )CIET<br />

120


المرفق 1 قوائم األدوات حسب الفئة واالسم والمؤسسة مرفق<br />

دراسات استخدام الوقت 107<br />

مركز أبحاث استخدام الوقت<br />

مؤشر الحكم في المناطق الحضرية 95<br />

مركز األمم المتحدة للمستوطنات البشرية ‏)الموئل(‏<br />

النساء في البرلمانات الوطنية 70<br />

االتحاد البرلماني الدولي<br />

حقوق المرأة في الشرق األوسط وشمال إفريقيا 71<br />

منظمة فريدوم هاوس<br />

تقييم الحوكمة في العالم 96<br />

معهد التنمية الخارجية )ODI(<br />

مؤشرات الحوكمة في العالم ‏)أهمية الحوكمة(‏ 97<br />

معهد البنك الدولي<br />

استقصاء القيم العالمية 98<br />

رابطة استقصاء القيم العالمية<br />

3. قائمة األدوات مصنفة حسب المؤسسة<br />

بنك التنمية اإلفريقي )ADB(<br />

المؤشرات المعنية بالجنسانية والفقر والبيئة<br />

في البلدان اإلفريقية 63<br />

بيرتلسمان شتيفتونغ<br />

مؤشر بيرتلسمان للتحوُّل 75<br />

مركز أبحاث استخدام الوقت<br />

دراسات استخدام الوقت 107<br />

المنظمة العالمية إلتاحة المعلومات عن المجتمع وتمكينه من<br />

أسباب القوة والشفافية International( )CIET<br />

المراجعات االجتماعية لتقديم الخدمات العامة في باكستان 94<br />

سينغرانيلي ريتشاردز<br />

مجموعة بيانات سينغرانيلي ريتشاردز )CIRI( لحقوق اإلنسان 76<br />

أمانة الكومنولث<br />

الموازنات المراعية لالعتبارات الجنسانية:‏ دليل الممارس لفهم الموازنات<br />

المراعية لالعتبارات الجنسانية وتنفيذها 103<br />

جامعة كورنيل<br />

تحليل توزيع المنافع والطلب 99<br />

وزارة الداخلية والحكومة المحلية،‏ الفلبين<br />

نظام إدارة أداء الحكم المحلي )LGPMS( 92<br />

المؤسسات والتحليالت المعنية بالتنمية طويلة امن أجل<br />

)DIAL(<br />

استقصاء 1-2-3 ‏)الفقر والديمقراطية والحوكمة(‏ 79<br />

المعهد األوروبي لمنع الجريمة ومكافحتها )HEUNI(<br />

االستقصاء الدولي للعنف ضد المرأة 66<br />

المعهد األوروبي لإلدارة العامة<br />

اإلطار التقييمي المشترك )CAF( 101<br />

منظمة فريدوم هاوس<br />

الحرية في العالم 81<br />

حقوق المرأة في الشرق األوسط وشمال إفريقيا 71<br />

النزاهة العالمية<br />

مؤشر النزاهة 90<br />

حكومة بوروندي<br />

Etude Diagnostique sur la Gouvernance et la Corruption au<br />

Burundi ‏)دراسة تشخيصية عن الحوكمة والفساد في بوروندي(‏ 80<br />

مؤسسة هريتيج فاونديشن وجريدة وول ستريت جورنال<br />

مؤشر الحرية االقتصادية 88<br />

المعهد الدولي للديمقراطية والمساعدة االنتخابية )IDEA(<br />

وجامعة ستوكهولم<br />

قاعدة البيانات العالمية لحصص المرأة 64<br />

شبكة التحالف المؤثر Alliance( )Impact<br />

مقياس الحوكمة المحلية 91<br />

مديرية الحكم المحلي المستقلة ،)IDLG(<br />

Afghanistan<br />

الحكم الرشيد من أجل التنمية المحلية - GOFORGOLD 83<br />

معهد الديمقراطية بجنوب إفريقيا ،)Idasa( ومركز التنمية<br />

الديمقراطية CDD( غانا(‏ ومعهد البحوث العملية في االقتصاد<br />

السياسي<br />

مؤسسة 73 Afrobarometer<br />

االتحاد البرلماني الدولي<br />

النساء في البرلمانات الوطنية 70<br />

مؤسسة محمد إبراهيم<br />

مؤشر إبراهيم لشؤون الحكم في إفريقيا 87<br />

منظمة التعاون والتنمية في الميدان االقتصادي<br />

قاعدة بيانات الجنسانية والمؤسسات والتنمية 62<br />

معهد التنمية الخارجية )ODI(<br />

تقييم الحوكمة في العالم 96<br />

مبادرة أكسفورد المعنية بتخفيض أعداد الفقراء والتنمية<br />

البشرية )OPHI(<br />

أبعاد الفقر المفقودة 104<br />

المشروع الدولي للموازنات<br />

مؤشر الموازنة المفتوحة 93<br />

121


المرفق 1 قوائم األدوات حسب الفئة واالسم والمؤسسة<br />

مركز الشؤون العامة،‏ بنغالور،‏ الهند<br />

بطاقات استقصاء آراء المواطنين 100<br />

المرصد االجتماعي<br />

مؤشر المساواة بين الجنسيْن 54<br />

منظمة الشفافية الدولية<br />

المقياس العالمي للفساد 82<br />

وزارة التنمية الدولية بالمملكة المتحدة<br />

تحليل نظام إدارة الحكم القُ‏ طري 77<br />

لجنة األمم المتحدة االقتصادية واالجتماعية آلسيا والمحيط<br />

الهادئ<br />

)ESCAP(<br />

إحصائيات الرجال والنساء 68<br />

لجنة األمم المتحدة االقتصادية واالجتماعية لغرب آسيا<br />

)ESCWA(<br />

اإلحصاءات الجنسانية 59<br />

البنك الدولي<br />

التقييم القُ‏ طري للسياسات والمؤسسات (CPIA) 78<br />

مكتبة القوانين المراعية لالعتبارات الجنسانية 56<br />

اإلحصاءات الجنسانية (GenderStats) 61<br />

استقصاءات تتبع اإلنفاق العام (PETSs) 105<br />

استقصاءات كمية لتقديم الخدمات (QSDSs) 106<br />

معهد البنك الدولي<br />

مؤشرات الحوكمة في العالم ‏)أهمية الحوكمة(‏ 97<br />

المحفل االقتصادي العالمي<br />

مؤشر الفجوة الجنسانية العالمي 65<br />

معهد الموارد الدولية،‏ مجموعة براياز للطاقة،‏<br />

المعهد الوطني للتمويل والسياسة العامة ‏)الهند(‏<br />

دليل مبادرة حوكمة الكهرباء 102<br />

رابطة استقصاء القيم العالمية<br />

استقصاء القيم العالمية 98<br />

لجنة األمم المتحدة االقتصادية إلفريقيا<br />

المؤشر اإلفريقي للجنسانية والتنمية 52<br />

لجنة األمم المتحدة االقتصادية ألوروبا )UNECE(<br />

اإلحصاءات الجنسانية 60<br />

لجنة األمم المتحدة االقتصادية ألمريكا الالتينية والكاريبي<br />

)ECLAC(<br />

اإلحصاءات الجنسانية 58<br />

شعبة اإلحصاء في األمم المتحدة<br />

المعلومات الجنسانية 55<br />

برنامج األمم المتحدة اإلنمائي<br />

مقياس تمكين المرأة )GEM( 53<br />

مؤشر التنمية المرتبط بالجنسانية )GDI( 57<br />

برنامج األمم المتحدة اإلنمائي - مبادرة نظام إدارة المناطق<br />

الحضرية<br />

بطاقات استقصاء الرأي حول الحكم الرشيد في المناطق الحضرية 85<br />

مركز األمم المتحدة للمستوطنات البشرية ‏)الموئل(‏<br />

مؤشر الحكم في المناطق الحضرية 95<br />

صندوق األمم المتحدة اإلنمائي للمرأة<br />

تقدم المرأة في العالم 69<br />

األمم المتحدة<br />

مراقب األهداف اإلنمائية لأللفية الجديدة 67<br />

معهد فيرا للعدالة وتحالف ألتوس العالمي<br />

مؤشرات لقياس سيادة القانون 89<br />

122


المرفق 2 اإلعالن العالمي لحقوق مرفق اإلنسان<br />

المرفق 2 اإلعالن العالمي لحقوق اإلنسان<br />

اعتُمد بموجب قرار الجمعية العامة 217 ألف ‏)د-‏‎3‎‏(‏ المؤرخ في 10 المادة 1.<br />

ديسمبر/كانون األول 1948<br />

في 10 ديسمبر/كانون األول 1948، اعتمدت الجمعية العامة لألمم<br />

المتحدة اإلعالن العالمي لحقوق اإلنسان وأصدرته،‏ ويرد النص الكامل<br />

لإلعالن في الصفحات التالية.‏ وبعد هذا الحدث التاريخي،‏ طلبت الجمعية<br />

العامة من البلدان األعضاء كافة أن تدعو لنص اإلعالن و"أن تعمل على<br />

نشره وتوزيعه وقراءته وشرحه،‏ والسيما في المدارس والمعاهد التعليمية<br />

األخرى،‏ دون أي تمييز بسبب المركز السياسي للبلدان أو األقاليم".‏<br />

الديباجة<br />

لما كان االعتراف بالكرامة المتأصلة في جميع أعضاء األسرة البشرية<br />

وبحقوقهم المتساوية الثابتة هو أساس الحرية والعدل والسالم في<br />

العالم،‏<br />

ولما كان تناسي حقوق اإلنسان وازدراؤها قد أفضيا إلى أعمال همجية آذت<br />

الضمير اإلنساني،‏ وكان غاية ما يرنو إليه عامة البشر انبثاق عالم يتمتع<br />

فيه الفرد بحرية القول والعقيدة ويتحرر من الفزع والفاقة،‏<br />

ولما كان من الضروري أن يتولى القانون حماية حقوق اإلنسان لكيال يضطر<br />

المرء آخر األمر إلى التمرد على االستبداد والظلم،‏<br />

ولما كان من الجوهري العمل على تنمية عالقات ودية بين األمم،‏<br />

يولد جميع الناس أحرارًا متساوين في الكرامة والحقوق.‏ وقد وهبوا عقالً‏<br />

وضميرًا وعليهم أن يعامل بعضهم بعضً‏ ا بروح اإلخاء.‏<br />

المادة 2.<br />

لكل إنسان حق التمتع بكافة الحقوق والحريات الواردة في هذا اإلعالن،‏<br />

دون أي تمييز،‏ كالتمييز بسبب العنصر أو اللون أو الجنس أو اللغة أو الدين<br />

أو الرأي السياسي أو أي رأي آخر،‏ أو األصل الوطني أو االجتماعي أو الثروة<br />

أو الميالد أو أي وضع آخر.‏ تفرقة بين الرجال والنساء.‏ وفضال عما تقدم<br />

فلن يكون هناك أي تمييز أساسه الوضع السياسي أو القانوني أو الدولي<br />

لبلد أو البقعة التي ينتمي إليها الفرد سواء كان هذا البلد أو تلك البقعة<br />

مستقال أو تحت الوصاية أو غير متمتع بالحكم الذاتي أو كانت سيادته<br />

خاضعة ألي قيد من القيود.‏<br />

المادة 3.<br />

لكل فرد الحق في الحياة والحرية وسالمة شخصه.‏<br />

المادة 4.<br />

اليجوز استرقاق أو استعباد أي شخص،‏ ويحظر االسترقاق وتجارة الرقيق<br />

بكافة أوضاعهما.‏<br />

المادة 5.<br />

اليعرض أي إنسان للتعذيب وال للعقوبات أو المعامالت القاسية أو<br />

الوحشية أو الحاطة بالكرامة.‏<br />

ولما كانت شعوب األمم المتحدة قد أكدت في الميثاق من جديد إيمانها المادة 6.<br />

بحقوق اإلنسان األساسية وبكرامة الفرد وقدره وبما للرجال والنساء من<br />

حقوق متساوية وحزمت أمرها على أن تدفع بالرقي االجتماعي قدمًا وأن<br />

ترفع مستوى الحياة في جو من الحرية أفسح،‏<br />

ولما كانت الدول األعضاء قد تعهدت بالتعاون مع األمم المتحدة على<br />

ضمان اطراد مراعاة حقوق اإلنسان والحريات األساسية واحترامها،‏<br />

لكل إنسان أينما وجد الحق في أن يعترف بشخصيته القانونية.‏<br />

المادة 7.<br />

كل الناس سواسية أمام القانون ولهم الحق في التمتع بحماية متكافئة<br />

عنه دون أية تفرقة.‏ كما أن لهم جميعً‏ ا الحق في حماية متساوية ضد أي<br />

تميز يخل بهذا اإلعالن وضد أي تحريض على تمييز كهذا.‏<br />

ولما كان لإلدراك العام لهذه الحقوق والحريات األهمية الكبرى للوفاء التام المادة 8.<br />

بهذا التعهد،‏<br />

فإن الجمعية العامة تنادي بهذا اإلعالن العالمي لحقوق اإلنسان<br />

على أنه المستوى المشترك الذي ينبغي أن تستهدفه كافة الشعوب<br />

واألمم حتى يسعى كل فرد وهيئة في المجتمع،‏ واضعين على الدوام هذا<br />

اإلعالن نصب أعينهم،‏ إلى توطيد احترام هذه الحقوق والحريات عن طريق<br />

التعليم والتربية واتخاذ إجراءات مطردة،‏ قومية وعالمية،‏ لضمان االعتراف<br />

بها ومراعاتها بصورة عالمية فعالة بين الدول األعضاء ذاتها وشعوب<br />

البقاع الخاضعة لسلطانها.‏<br />

كل شخص الحق في أن يلجأ إلى المحاكم الوطنية إلنصافه عن أعمال<br />

فيها اعتداء على الحقوق األساسية التي يمنحها له الدستور أو القانون.‏<br />

المادة 9.<br />

ال يجوز القبض على أي إنسان أو حجزه أو نفيه تعسفً‏ ا.‏<br />

المادة 10.<br />

لكل إنسان الحق،‏ على قدم المساواة التامة مع اآلخرين،‏ في أن تنظر<br />

‏ًا للفصل في حقوقه<br />

قضيته أمام محكمة مستقلة نزيهة نظرًا عادالً‏ علني<br />

والتزاماته وأية تهمة جنائية توجه إليه.‏<br />

123


المرفق 2 اإلعالن العالمي لحقوق اإلنسان<br />

المادة 19.<br />

المادة 11.<br />

(1) كل شخص متهم بجريمة يعتبر بريئًا إلى أن تثبت إدانته قانونًا<br />

بمحاكمة علنية تؤمن له فيها الضمانات الضرورية للدفاع عنه.‏<br />

(2) ال يدان أي شخص من جراء أداء عمل أو االمتناع عن أداء عمل إال إذا<br />

كان ذلك يعتبر جرمًا وفقً‏ ا للقانون الوطني أو الدولي وقت االرتكاب.‏ كذلك<br />

ال توقع عليه عقوبة أشد من تلك التي كان يجوز توقيعها وقت ارتكاب<br />

الجريمة.‏<br />

المادة 12.<br />

ال يعرض أحد لتدخل تعسفي في حياته الخاصة أو أسرته أو مسكنه أو<br />

مراسالته أو لحمالت على شرفه وسمعته.‏ ولكل شخص الحق في حماية<br />

القانون من مثل هذا التدخل أو تلك الحمالت.‏<br />

المادة 13.<br />

)1( لكل فرد حرية التنقل واختيار محل إقامته داخل حدود كل دولة.‏<br />

)2( يحق لكل فرد أن يغادر أية بالد بما في ذلك بلده كما يحق له العودة<br />

إليه.‏<br />

المادة 14.<br />

)1( لكل فرد الحق في أن يلجأ إلى بالد أخرى أو يحاول االلتجاء إليها هربًا<br />

من االضطهاد.‏<br />

)2( ال ينتفع بهذا الحق من قدم للمحاكمة في جرائم غير سياسية أو<br />

ألعمال تناقض أغراض األمم المتحدة ومبادئها.‏<br />

المادة 15.<br />

)1( لكل فرد حق التمتع بجنسية ما.‏<br />

)2( ال يجوز حرمان شخص من جنسيته تعسفً‏ ا أو إنكار حقه في تغييرها.‏<br />

المادة 16.<br />

)1( للرجل والمرأة متى بلغا سن الزواج حق التزوج وتأسيس أسرة دون أي<br />

قيد بسبب الجنس أو الدين.‏ ولهما حقوق متساوية عند الزواج وأثناء قيامه<br />

وعند انحالله.‏<br />

)2( ال يبرم عقد الزواج إال برضى الطرفين الراغبين في الزواج رضى كامالً‏<br />

ال إكراه فيه.‏<br />

)3( األسرة هي الوحدة الطبيعية األساسية للمجتمع ولها حق التمتع<br />

بحماية المجتمع والدولة.‏<br />

المادة 17.<br />

)1( لكل شخص حق التملك بمفرده أو باالشتراك مع غيره.‏<br />

)2( ال يجوز تجريد أحد من ملكه تعسفً‏ ا.‏<br />

المادة 18.<br />

لكل شخص الحق في حرية التفكير والضمير والدين،‏ ويشمل هذا الحق<br />

حرية تغيير ديانته أو عقيدته،‏ وحرية اإلعراب عنهما بالتعليم والممارسة<br />

وإقامة الشعائر ومراعاتها سواء أكان ذلك سرًا أم مع الجماعة.‏<br />

لكل شخص الحق في حرية الرأي والتعبير،‏ ويشمل هذا الحق حرية اعتناق<br />

اآلراء دون أي تدخل،‏ واستقاء األنباء واألفكار وتلقيها وإذاعتها بأية وسيلة<br />

كانت دون تقيد بالحدود الجغرافية.‏<br />

المادة 20.<br />

)1( لكل شخص الحق في حرية االشتراك في الجمعيات والجماعات<br />

السلمية.‏<br />

)2( ال يجوز إرغام أحد على االنضمام إلى جمعية ما.‏<br />

المادة 21.<br />

)1( لكل فرد الحق في االشتراك في إدارة الشؤون العامة لبالده إما مباشرة<br />

‏ًا.‏<br />

وإما بواسطة ممثلين يختارون اختيارًا حر<br />

)2( لكل شخص نفس الحق الذي لغيره في تقلد الوظائف العامة في<br />

البالد.‏<br />

)3( إن إرادة الشعب هي مصدر سلطة الحكومة،‏ ويعبر عن هذه اإلرادة<br />

بانتخابات نزيهة دورية تجري على أساس االقتراع السري وعلى قدم<br />

المساواة بين الجميع أو حسب أي إجراء مماثل يضمن حرية التصويت.‏<br />

المادة 22.<br />

لكل شخص بصفته عضوًا في المجتمع الحق في الضمانة االجتماعية<br />

وفي أن تحقق بوساطة المجهود القومي والتعاون الدولي وبما يتفق ونظم<br />

كل دولة ومواردها الحقوق االقتصادية واالجتماعية والتربوية التي الغنى<br />

عنها لكرامته وللنمو الحر لشخصيته.‏<br />

المادة 23.<br />

)1( لكل شخص الحق في العمل،‏ وله حرية اختياره بشروط عادلة مرضية<br />

كما أن له حق الحماية من البطالة.‏<br />

)2( لكل فرد دون أي تمييز الحق في أجر متساو للعمل.‏<br />

)3( لكل فرد يقوم بعمل الحق في أجر عادل مرض يكفل له وألسرته عيشة<br />

الئقة بكرامة اإلنسان تضاف إليه،‏ عند اللزوم،‏ وسائل أخرى للحماية<br />

االجتماعية.‏<br />

)4( لكل شخص الحق في أن ينشئ وينضم إلى نقابات حماية<br />

لمصلحته.‏<br />

المادة 24.<br />

لكل شخص الحق في الراحة،‏ وفي أوقات الفراغ،‏ والسيما في تحديد<br />

معقول لساعات العمل وفي عطالت دورية بأجر.‏<br />

المادة 25.<br />

)1( لكل شخص الحق في مستوى من المعيشة كاف للمحافظة على<br />

الصحة والرفاهية له وألسرته،‏ ويتضمن ذلك التغذية والملبس والمسكن<br />

والعناية الطبية وكذلك الخدمات االجتماعية الالزمة،‏ وله الحق في تأمين<br />

معيشته في حاالت البطالة والمرض والعجز والترمل والشيخوخة وغير<br />

ذلك من فقدان وسائل العيش نتيجة لظروف خارجة عن إرادته.‏<br />

124


المرفق 2 اإلعالن العالمي لحقوق مرفق اإلنسان<br />

)2( لألمومة والطفولة الحق في مساعدة ورعاية خاصتين.‏ وينعم كل<br />

األطفال بنفس الحماية االجتماعية سواء أكانت والدتهم ناتجة عن رباط<br />

شرعي أو بطريقة غير شرعية.‏<br />

المادة 26.<br />

)1( لكل شخص الحق في التعلم.‏ ويجب أن يكون التعليم في مراحله<br />

األولى واألساسية على األقل بالمجان.‏ وأن يكون التعليم األولي إلزاميًا.‏<br />

وينبغي أن يعمم التعليم الفني والمهني،‏ وأن ييسر القبول للتعليم<br />

العالي على قدم المساواة التامة للجميع وعلى أساس الكفاية.‏<br />

)2( يجب أن تهدف التربية إلى إنماء شخصية اإلنسان إنماء كامالً‏ ، وإلى<br />

تعزيز احترام اإلنسان والحريات األساسية.‏ ويجب أن تشجع تنمية التفاهم<br />

والتسامح والصداقة بين جميع الشعوب والجماعات العنصرية أو الدينية،‏<br />

وإلى زيادة مجهود األمم المتحدة لحفظ السالم.‏<br />

)3( لآلباء الحق األول في اختيار نوع تربية أوالدهم.‏<br />

المادة 27.<br />

)1( لكل فرد الحق في أن يشترك اشتراكً‏ ا حرًا في حياة المجتمع الثقافي<br />

وفي االستمتاع بالفنون واإلسهام في التقدم العلمي واإلفادة من نتائجه.‏<br />

)2( لكل فرد الحق في حماية المصالح األدبية والمادية المترتبة على<br />

إنتاجه العلمي أو األدبي أو الفني.‏<br />

المادة 28.<br />

لكل فرد الحق في التمتع بنظام اجتماعي دولي تتحقق بمقتضاه الحقوق<br />

والحريات المنصوص عليها في هذا اإلعالن تحققً‏ ا تامًا.‏<br />

المادة 29.<br />

(1) على كل فرد واجبات نحو المجتمع الذي يتاح فيه وحده لشخصيته أن<br />

تنمو نموًا حراُ‏ كامالً‏ .<br />

(2) يخضع الفرد في ممارسة حقوقه وحرياته لتلك القيود التي يقررها<br />

القانون فقط،‏ لضمان االعتراف بحقوق الغير وحرياته واحترامها ولتحقيق<br />

المقتضيات العادلة للنظام العام والمصلحة العامة واألخالق في مجتمع<br />

ديمقراطي.‏<br />

(3) ال يصح بحال من األحوال أن تمارس هذه الحقوق ممارسة تتناقض مع<br />

أغراض األمم المتحدة ومبادئها.‏<br />

المادة 30.<br />

ليس في هذا اإلعالن نص يجوز تأويله على أنه يخول لدولة أو جماعة أو فرد<br />

أي حق في القيام بنشاط أو تأدية عمل يهدف إلى هدم الحقوق والحريات<br />

الواردة فيه.‏<br />

125


ثبت مرفق المراجع<br />

ثبت المراجع<br />

‏"وجبة وفرصة للتعلم."‏ واشنطن بوست 27 أبريل/نيسان 2005.<br />

[ h t t p : / / w w w. w a s h i n g t o n p o s t . c o m / w p - y n / c o n t e n t /<br />

article/2005/04/27/AR2005042701927.html]<br />

أبو زيد،‏ جيهان ‏"بحثًا عن النفوذ السياسي - النساء في البرلمان المصري،‏<br />

واألردني واللبناني."‏ النساء في البرلمان:‏ ما وراء األعداد.‏ المعهد الدولي<br />

للديمقراطية والمساعدة االنتخابية ،)IDEA( ستوكهولم.‏ [http://<br />

archive.idea.int/women/parl/studies1a.htm].<br />

مؤسسة .Afrobarometer 2007. دليل استقصاء الجولة الرابعة<br />

شبكة [http://polisci.msu.edu/afronov25/ .Afrobarometer<br />

questionnaires/R4surveymanual_4feb08_FINAL.pdf]<br />

ألكساندر،‏ ونانسي،‏ وتيم كيسلر.‏ 2006. أدوار حكومة الواليات المتحدة<br />

والبنك الدولي في التوجه نحو خصخصة الخدمات األساسية في الدول<br />

النامية،‏ مركز معلومات البنك،‏ موجز معلوماتي من مؤسسة التمويل<br />

الدولية،‏ برقم 4 يوليو/تموز 2006.<br />

أميلجا،‏ ميسجانا.‏ 2003. تحديد القضايا الجنسانية باستخدام نهج<br />

تقييم المنتفعين:‏ دليل الممارسين.‏ البنك الدولي،‏ واشنطن العاصمة.‏<br />

البنك اآلسيوي للتنمية .(ADB) 2007 نيبال:‏ مشروع تشجيع تقديم<br />

الخدمات الداعمة للفقراء والمراعية للمنظور الجنساني.‏ [http://www.<br />

البنك اآلسيوي للتنمية ADB) ). 2003 مشروع دعم التعليم الثانوي في<br />

نيبال - قرض 20 ،1917 سبتمبر/أيلول.‏ [http://www.adb.org/Gender/<br />

loans/nep.asp]<br />

أرندت،‏ وكريسيان وتشارلز أومان.‏ 2006. استخدامات مؤشرات نظام الحكم<br />

وحاالت إساءة استخدامها.‏ دراسات مركز التنمية،‏ ،OECD باريس.‏<br />

مكتب اإلحصاء األسترالي 2006. كيف يستغل األستراليون أوقاتهم<br />

.2006 مطبوعة رقم .4153.0 [http://unstats.un.org/unsd/methods/<br />

timeuse/tusresource.htm]<br />

باستيك،‏ وميجان،‏ وكريستين فاالسيك ‏)محررون(.‏ 2008. ‏"دليل الجنسانية<br />

وإصالح قطاع األمن."‏ سلسلة الجنسانية وإصالح قطاع األمن.‏ المراقبة<br />

الديمقراطية للقوات المسلحة،‏ منظمة األمن والتعاون في أوروبا/مكتب<br />

المؤسسات الديمقراطية وحقوق اإلنسان،‏ األمم المتحدة - المعهد<br />

الدولي للبحوث والتدريب من أجل النهوض بالمرأة،‏ جنيف.‏<br />

بيك،‏ توني.‏ 1999. المؤشرات المراعية للجنسانية:‏ دليل مرجعي<br />

للحكومات والجهات المعنية.‏ [http://www.thecommonwealth.<br />

adb.org/Documents/Reports/Consultant/38059-NEP/38059-<br />

NEP-TACR.pdf]<br />

org/shared_asp_files/uploadedfiles/%7BD30AA2D0-B43E-405A-<br />

B2F0-BD270BCEFBA3%7D_ugsi_ref.pdf]<br />

بوفينيك،‏ ومايرا،‏ وأندرو آر موريسون،‏ وأ.‏ وافاز أوفوسو-آماه وميرجا جوبلوم<br />

‏)محررون(‏ 2008. المساواة للمرأة:‏ أين نحن من الهدف اإلنمائي الثالث<br />

لأللفية الجديدة؟ البنك الدولي لإلنشاء والتعمير،‏ واشنطن العاصمة.‏<br />

كارتر،‏ دانييل.‏ 2007. دليل شفرات البيانات،‏ الجولة الثالثة لمؤسسة<br />

Afrobarometer استقصاء تم في جنوب إفريقيا.‏ جامعة والية ميشغان،‏<br />

ميشغان.‏<br />

كوكروفت،‏ وآن،‏ وآخرون.‏ 2005. ‏"المراجعات االجتماعية لنظام إدارة الحكم<br />

وتقديم الخدمات العامة."‏ التقرير الوطني لباكستان 2005/2004، تقرير<br />

المشروع،‏ المنظمة العالمية إلتاحة المعلومات عن المجتمع وتمكينه<br />

من أسباب القوة والشفافية،‏ إسالم أباد.‏<br />

التنمية في إطار من المساءلة.‏ إجراءات مبتكري المساءلة<br />

http://www.accountability21.net<br />

ديبروز،‏ رشائيل.‏ 2008. ‏"السالمة واألمن:‏ عرض من أجل المؤشرات القابلة<br />

للمقارنة دوليًّا حول العنف."‏ سلسلة أوراق عمل مبادرة أكسفورد المعنية<br />

بتخفيض أعداد الفقراء والتنمية البشرية.‏ جامعة أكسفورد،‏ أكسفورد.‏<br />

العمل من أجل الجنسانية.‏ 2006. ‏"لماذا توقفت منظمة العمل من أجل<br />

الجنسانية عن المشاركة في وثائق إستراتيجيات تخفيض أعداد الفقراء."‏<br />

واشنطن،‏ العاصمة.‏ [http://www.genderaction.org/engendering.<br />

html]<br />

جليك،‏ وبيتر،‏ ورومكي ساها،‏ وستيفن د يونجر.‏ 2004.<br />

دمج مفهوم الجنسانية في تحليل توزيع المنافع والطلب.‏ برنامج جامعة<br />

كورنيل المعني بسياسات الغذاء والتغذية،‏ إيثاكا.‏<br />

إرشادات تنفيذ مؤشر الحكم في المناطق الحضرية.‏ منغوليا.‏ [http://<br />

www.un-mongolia.mn/web/publications3.html]<br />

إبراهيم،‏ وسوالفا،‏ وسابينا ألكاير.‏ 2007. ‏"الوكالة والتمكين:‏ عرض من أجل<br />

المؤشرات القابلة للمقارنة دوليًّا."‏ سلسلة أوراق عمل مبادرة أكسفورد<br />

المعنية بتخفيض أعداد الفقراء والتنمية البشرية.‏ جامعة أكسفورد،‏<br />

أكسفورد.‏<br />

صندوق النقد الدولي .(IMF) 2003 ‏"نيبال:‏ وثيقة إستراتيجية تخفيض<br />

أعداد الفقراء."‏ التقرير القُ‏ طري لصندوق النقد الدولي برقم 03/305.<br />

واشنطن،‏ العاصمة.‏ [http://www.imf.org/external/pubs/ft/<br />

scr/2003/cr03305.pdf]<br />

جونز،‏ ونيكوال،‏ وريبيكا هولمز،‏ وجيسيكا إسبي.‏ 2008. ‏"الجنسانية<br />

واألهداف اإلنمائية لأللفية الجديدة:‏ من الضروري وجود عدسة مراعية<br />

للمنظور الجنساني لتحقيق نتائج لصالح الفقراء."‏ وثيقة إعالمية موجزة<br />

42، معهد التنمية الخارجية ،)ODI( لندن.‏<br />

كوفمان،‏ دانيل.‏ 2004. ‏"حقوق اإلنسان والتنمية:‏ نحو تطبيق متبادل."‏<br />

مسودة ديسمبر/كانون األول 2004 المراجعة لمؤتمر شاركت في رعايته<br />

مبادرة العولمة األخالقية ومركز جامعة نيويورك لحقوق اإلنسان والعدالة<br />

الدولية.‏ [http://www.worldbank.org/wbi/governance/pdf/<br />

humanrights.pdf]<br />

كيس،‏ وأسليهان،‏ وهيما سواميناثان.‏ 2005. الجنسانية والوقت الفقر في<br />

إفريقيا جنوب الصحراء.‏ المركز الدولي للبحوث المتعلقة بالمرأة ،(ICRW)<br />

126


ثبت مرفق المراجع<br />

واشنطن،‏ العاصمة ومعهد ليفي،‏ أننديل بهدسون.‏ [http://www.levy.<br />

org/undp-levy-conference/powerpoint/Session6_Kes.pdf]<br />

لوجان،‏ وكارولين،‏ وتيتسويا فوجيوارا،‏ وفرجينيا باريش.‏ 2006. ‏"المواطنون<br />

والدولة في إفريقيا:‏ نتائج جديدة من جولة مؤسسة Afrobarometer<br />

الثالثة."‏ ورقة عمل رقم 61. خالصة نتائج الرأي العام من 18 بلدًا إفريقيًا،‏<br />

2006-2005. شبكة ،Afrobarometer كيب تاون،‏ وأكرا،‏ وميشغان.‏<br />

مكفرسون،‏ إلينور.‏ 2008. ‏“العمالء غير المرئيين:‏ المرأة في إصالحات<br />

تقديم الخدمات."‏ نشرة معهد دراسات التنمية،‏ المجلد :(6)38. 48-36<br />

جامعة ساسيكس،‏ برايتون.‏<br />

موزوس،‏ وجيني،‏ وتوني مكاي.‏ 2004. ‏"تجارب النساء مع عنف الذكور."‏<br />

نتائج من العنصر األسترالي لالستقصاء الدولي حول العنف ضد المرأة<br />

.(IVAWS) سلسلة البحوث والسياسة العامة،‏ رقم 56. المعهد األسترالي<br />

لعلم الجريمة،‏ كانبرا.‏<br />

مشروع دعم التعليم الثانوي في نيبال - قرض 20 1917، سبتمبر/أيلول<br />

2003. [http://www.adb.org/Gender/loans/nep.asp]<br />

ننكوني،‏ فلورا.‏ 2004. ‏"التدهور البيئي،‏ وندرة الموارد ورفاه األطفال في<br />

ماالوي:‏ االنتظام في الدراسة،‏ والتقدم فيها،‏ وصحة األطفال."‏ الزراعة<br />

واالقتصاد والديموغرافيا.‏ جامعة والية بنسلفانيا،‏ يونيفيرسيتي بارك.‏<br />

منظمة التعاون والتنمية في الميدان االقتصادي .(OECD) 2008. نُهُ‏ ج<br />

الجهات المانحة تجاه تقييم نظام الحكم:‏ كتاب مرجعي.‏ المسودة<br />

النهائية،‏ يونيو/حزيران 2008. منظمة التعاون والتنمية في الميدان<br />

االقتصادي/شبكة لجنة المساعدات اإلنمائية المعنية بنظام الحكم،‏<br />

باريس.‏<br />

منظمة التعاون والتنمية في الميدان االقتصادي .(OECD) 2001<br />

الشراكات المحلية من أجل نظام حكم أفضل.‏ منظمة التعاون والتنمية<br />

في الميدان االقتصادي،‏ باريس.‏<br />

منظمة التعاون والتنمية في الميدان االقتصادي .(OECD) 2004. أشكال<br />

جديدة من نُظُ‏ م الحكم من أجل التنمية االقتصادية.‏ منظمة التعاون<br />

والتنمية في الميدان االقتصادي،‏ باريس.‏<br />

شركة باكت وشبكة التحالف المؤثر.‏ 2006. مقياس الحوكمة المحلية<br />

دليل عملية التنفيذ.‏ اإلصدار 2.0. واشنطن،‏ العاصمة.‏ [http://www.<br />

pactworld.org/galleries/resource-center/local_gov_barometer_<br />

handbook.pdf]<br />

بنجابين،‏ أدريان تي بي.‏ 2006. ‏"توسيع فرص الحصول على الخدمات<br />

األساسية في آسيا ومنطقة المحيط الهادئ:‏ شراكات القطاع العام<br />

والخاص لخفض أعداد الفقراء."‏ ورقة عمل قسم االقتصاديات والبحوث<br />

رقم 87. البنك اآلسيوي للتنمية يوسع فرص الحصول على الخدمات<br />

األساسية في آسيا ومنطقة المحيط الهادئ:‏ شراكات القطاع العام<br />

والخاص لخفض أعداد الفقراء.‏ البنك اآلسيوي للتنمية،‏ مانيال.‏<br />

بارسونز،‏ وجيم،‏ ومونيكا ثورنتون،‏ وهايو إيون ‏)أبريل(‏ بانج،‏ وبن إستيب،‏ وكايا<br />

ويليامز،‏ ونيل فاينر.‏ 2008. وضع مؤشرات لقياس سيادة القانون:‏ نهج<br />

عالمي.‏ معهد فيرا للعدالة،‏ نيويورك.‏<br />

بول،‏ وصامويل،‏ وجوباكومار كيه ثامبي.‏ 2004. تصنيفات بطاقات استقصاء<br />

آراء المواطنين في الهند.‏ آفاق التنمية،‏ مارس/آذار 2004، البنك الدولي،‏<br />

واشنطن،‏ العاصمة.‏<br />

رايس،‏ فلورنس.‏ 2005. ما الذي يمكننا توقعه من الموازنات المراعية<br />

لالعتبارات الجنسانية؟ اإلستراتيجيات المتبعة في البرازيل وشيلي من<br />

منظور مقارن.‏ [http://www.gender-budgets.org/]<br />

جمهورية بوروندي،‏ 2008. دراسة تشخيصية عن الحوكمة والفساد في<br />

بوروندي،‏ تقرير االستقصاء في بوروندي.‏ بوجومبورا،‏ مايو/أيار.‏ [http://<br />

siteresources.worldbank.org/EXTWBIGOVANTCOR/Resources/<br />

]GACSurvey.pdf<br />

روبنسون،‏ مارك وفينود فياسولو.‏ 2006. ‏"إسباغ الديمقراطية على الموازنة:‏<br />

تحليل فندر للميزانية ومبادرات الدعوة في المكسيك."‏ دروس مستقاة من<br />

تحليل الموازنات في المجتمع المدني ومبادرات الدعوة.‏ [http://www.<br />

internationalbudget.org/Mexico-Fundar.pdf]<br />

سمَّ‏ ان،‏ إيما.‏ 2007. ‏"الرفاه النفسي والشخصي:‏ عرض من أجل المؤشرات<br />

القابلة للمقارنة دوليًّا."‏ سلسلة أوراق عمل مبادرة أكسفورد المعنية<br />

بتخفيض أعداد الفقراء والتنمية البشرية.‏ جامعة أكسفورد،‏ أكسفورد.‏<br />

سيلورمي،‏ إدم،‏ وجوزيف أسونكا ودانيال أرما-أتوه.‏ 2005. ملخص نتائج<br />

الجولة الثالثة من استقصاء مؤسسة Afrobarometer في غانا.‏ سلسلة<br />

مقارنة معنية باستطالعات الرأي العام الوطنية حول الديمقراطية،‏<br />

واألسواق والمجتمع المدني في إفريقيا.‏ شبكة ،Afrobarometer<br />

كيب تاون،‏ وأكرا،‏ وميشغان.‏ [http://www.afrobarometer.org/<br />

Summary%20of%20Results/Round%203/gha-R3SOR-231jan07-<br />

final.pdf]<br />

سيبانين،‏ ماريا وبيكا فيرتانين.‏ 2008. الفساد،‏ والفقر والجنسانية،‏ مع<br />

دراسات حالة لنيكاراغوا وتنزانيا.‏ وزارة الخارجية الفنلندية،‏ هلسنكي.‏<br />

[http://formin.finland.fi/public/default.aspx?contentid=130591<br />

&nodeid=15458&contentlan=2&culture=en-US]<br />

مؤسسة المجتمع المستدام.‏ 2008. مؤشر المجتمعات المستدامة<br />

[www.sustainablesocietyindex.com] .2008<br />

ثامبي،‏ جوباكومار كيه.‏ ‏)غير منشورة(.‏ التقييم المشترك لتقديم<br />

الخدمات حول مياه الشرب والتعليم،‏ بطاقة اختبارية الستقصاء آراء<br />

المواطنين في زنجبار،‏ تنزانيا.‏ عرض تقديمي.‏ [http://siteresources.<br />

worldbank.org/INTPCENG/1143141-1116501474243/20507530/<br />

Zanzibar%5B1%5D.ppt]<br />

منظمة الشفافية الدولية.‏ 2007. تقرير عن مقياس الفساد العالمي<br />

2007 لمنظمة الشفافية الدولية.‏ قسم السياسة والبحوث،‏ منظمة<br />

الشفافية الدولية - األمانة الدولية،‏ برلين.‏<br />

127


ثبت مرفق المراجع<br />

UN ‏)األمم المتحدة (. 2008. تقرير األهداف اإلنمائية لأللفية الجديدة<br />

2008. األمم المتحدة،‏ نيويورك.‏<br />

إدارة الشئون االقتصادية واالجتماعية في األمم المتحدة.‏ 2008.<br />

‏"المراجعة الثانية للمبادئ والتوصيات المتعلقة بتعدادات السكان<br />

والمساكن."‏ سلسلة األوراق اإلحصائية M رقم ‎67‎‏/مراجعة 2. شعبة<br />

اإلحصاء،‏ نيويورك.‏<br />

UNDP ‏)برنامج األمم المتحدة اإلنمائي(.‏ 2008. مناهج مبتكرة لتمكين<br />

المرأة من أسباب القوة االقتصادية.‏ برنامج األمم المتحدة اإلنمائي،‏<br />

نيويورك.‏<br />

UNDP ‏)برنامج األمم المتحدة اإلنمائي(.‏ 2008. ‏"مكافحة الفساد،‏ تغيير<br />

الحياة:‏ تسريع خطى التنمية البشرية في أسيا والمحيط الهادئ."‏ تقرير<br />

التنمية البشرية في آسيا والمحيط الهادئ 2008. المركز اإلقليمي<br />

لبرنامج األمم المتحدة اإلنمائي،‏ كولومبو.‏ [http://www.undprcc.<br />

lk/ext/crhdr/crhd_report/RHDR_Full%20Report_Tackling_<br />

Corruption_Transforming_Lives.pdf]<br />

UNDP ‏)برنامج األمم المتحدة اإلنمائي(‏ ومعهد الصين لإلصالح والتنمية.‏<br />

2008. تقرير التنمية البشرية في الصين 2008/2007. إتاحة الفرص<br />

للجميع:‏ الخدمات العامة األساسية ل 1.3 مليار نسمة.‏ بيجين.‏<br />

UNDP ‏)برنامج األمم المتحدة اإلنمائي(‏ والنزاهة العالمية.‏ 2008. دليل<br />

المستخدم لقياس الفساد.‏ مركز أوسلو للحكم،‏ أوسلو.‏<br />

2008. .IDL األمم المتحدة اإلنمائي(‏ ومجموعة ‏)برنامج UNDP<br />

‏"المساءلة والتعبير من أجل تقديم الخدمة على المستوى<br />

المحلي."‏ ورقة معلومات أساسية لحدث التدريب اإلقليمي<br />

لبرنامج األمم المتحدة اإلنمائي تنمية القدرات من أجل المساءلة<br />

والتعبير.‏ مركز براتيسالفا اإلقليمي ومركز أوسلو للحوكمة.‏<br />

[http://www.undp.org/oslocentre/events/sofia.html]<br />

UNDP ‏)برنامج األمم المتحدة اإلنمائي(.‏ ‏)قريبًا(.‏ دليل المستخدم لقياس<br />

إصالح اإلدارة العامة.‏ مركز أوسلو للحكم،‏ أوسلو.‏<br />

UNDP ‏)برنامج األمم المتحدة اإلنمائي(.‏ 2006. قياس الحوكمة<br />

الديمقراطية:‏ إطار عمل الختيار المؤشرات الموجهة لصالح الفقراء<br />

والمراعية لالعتبارات الجنسانية.‏ مركز أوسلو للحكم،‏ أوسلو.‏<br />

UNDP ‏)برنامج األمم المتحدة اإلنمائي(.‏ 2006. مؤشرات الحوكمة:‏ دليل<br />

المستخدم.‏ الطبعة الثانية.‏ مركز أوسلو للحكم،‏ أوسلو.‏<br />

اليونيسيف ‏)منظمة األمم المتحدة للطفولة(‏ ومنظمة بالن<br />

.(PLAN)<br />

. 2003 ‏"أول حقوق الطفل."‏ المؤتمر األسيوي اإلقليمي الثالث حول تسجيل<br />

المواليد.‏ بانكوك.‏ [http://www.plan-international.org/ubr/]<br />

UNIFEM ‏)صندوق األمم المتحدة اإلنمائي للمرأة(.‏ 2008. ‏"من يستجيب<br />

للمرأة؟ الجنسانية والمساءلة،‏ الجزء 2 األهداف اإلنمائية لأللفية الجديدة<br />

والجنسانية."‏ تقدم المرأة في العالم 2009/2008. نيويورك.‏<br />

UNIFEM ‏)صندوق األمم المتحدة اإلنمائي للمرأة(.‏ ‏)غير منشور(.‏ مراعاة<br />

االعتبارات الجنسانية في التعداد الوطني للسكان واإلسكان في نيبال<br />

2001. البرنامج اإلقليمي آلسيا والمحيط الهادئ المعني بمراعاة<br />

االعتبارات الجنسانية في الحوكمة االقتصادية.‏ تمت االستعانة في إعداده<br />

بمواد قدمتها السيدة شافيتري سينغ.‏ روُجع في أبريل/نيسان 2004.<br />

UNIFEM ‏)صندوق األمم المتحدة اإلنمائي للمرأة(.‏ أسئلة يتكرر طرحها<br />

حول الموازنات المراعية لالعتبارات الجنسانية:‏ أمثلة من مختلف أنحاء<br />

العالم._‏http://www.unifem.org/gender_issues/women_poverty‏]‏<br />

economics/gender_budgets_3.php]<br />

UN-Habitat ‏)برنامج األمم المتحدة للمستوطنات البشرية(.‏ مؤشر<br />

الحكم في المناطق الحضرية ،)UGI( أداة لقياس التقدم في تحقيق<br />

الحكم الرشيد بالمناطق الحضرية.‏ [http://www.unhabitat.org/<br />

downloads/docs/2232_80907_UGIndex.doc]<br />

فاالسيك،‏ كريستين.‏ 2008. ‏"إصالح قطاع األمن والجنسانية."‏ دليل<br />

الجنسانية وإصالح قطاع األمن.‏ محرِرون.‏ ميجان باستيك،‏ وكريستين<br />

فاالسيك.‏ المراقبة الديمقراطية للقوات المسلحة،‏ منظمة األمن<br />

والتعاون في أوروبا/مكتب المؤسسات الديمقراطية وحقوق اإلنسان،‏<br />

األمم المتحدة - المعهد الدولي للبحوث والتدريب من أجل النهوض<br />

بالمرأة،‏ جنيف.‏<br />

فاالسيك،‏ كريستين.‏ ‏)قريبًا(.‏ ‏"الجنسانية وحوكمة األمن الديمقراطي."‏<br />

دليل منظمات المجتمع المدني لإلشراف العام على قطاع األمن.‏<br />

كاباريني،‏ كول،‏ كينزلباخ،‏ محررون.‏ برنامج األمم المتحدة اإلنمائي،‏<br />

المراقبة الديمقراطية للقوات المسلحة،‏ براتيسالفا.‏<br />

فالديز،‏ تريزا،‏ وآنا ماريا مونوز،‏ وألينا دونوسو.‏ 2003-1995. 2005: هل تقدمت<br />

المرأة؟ مؤشر أمريكا الالتينية لاللتزامات التي تم الوفاء بها.‏ صندوق<br />

األمم المتحدة اإلنمائي للمرأة،‏ نيويورك وكلية أمريكا الالتينية للعلوم<br />

االجتماعية،‏ سانتياجو شيلي.‏<br />

معهد فيرا للعدالة.‏ 2003. قياس التقدم المحرز في سبيل تحقيق السالمة<br />

والعدالة:‏ دليل عالمي لتصميم مؤشرات األداء في قطاع العدالة.‏ نيويورك.‏<br />

[http://www.vera.org/publication_pdf/207_404.pdf]<br />

البنك الدولي.‏ 2007. ‏"أبعاد الجنسانية."‏ تقرير عن التنمية في العالم<br />

2008. الزراعة من أجل التنمية.‏ البنك الدولي،‏ واشنطن،‏ العاصمة.‏<br />

البنك الدولي.‏ 2006. ‏"الحوكمة والمساواة بين الجنسيْن."‏ مذكرات<br />

إعالمية حول الجنسانية والتنمية،‏ مجموعة الجنسانية والتنمية.‏<br />

[http://siteresources.worldbank.org/INTGENDER/Resources/<br />

governance_briefing.pdf]<br />

زافاليتا،‏ دييجو.‏ 2007. ‏"القدرة على التجول بال خجل:‏ عرض من أجل<br />

المؤشرات القابلة للمقارنة دوليًّا."‏ سلسلة أوراق عمل مبادرة أكسفورد<br />

المعنية بتخفيض أعداد الفقراء والتنمية البشرية.‏ جامعة أكسفورد،‏<br />

أكسفورد.‏<br />

128


مرفق<br />

A


برنامج األمم المتحدة اإلنمائي<br />

مركز أوسلو للحكم التابع لبرنامج األمم المتحدة اإلنمائي<br />

Borggata 2B<br />

N-0650 Oslo, Norway<br />

www.undp.org/oslocentre

Hooray! Your file is uploaded and ready to be published.

Saved successfully!

Ooh no, something went wrong!