á`````jOÉ``````°ü`à `bE'G ¿É`````«`Ñ` - Al Bayan Magazine

مال ومصارفالمصارف اللبنانية في فرنسا تهظى باحترام السلطات المالية وهي مطالبة بالافصاه عن المودعين الفرنسيين ليهاد.‏ باسيل:‏ لا يوج اقتراه بوضع اسم لبنان على اي لاءهةنيم قصار ولي روفايلد.‏ جوزف طربيه د.‏ فرنسوا باسيل سع ازهريتعمل في فرنسا اربعة مصارف لبنانية تابعةلمصارف كبيرة تهتل المراتب الاولية على قاءمةمصارف الفا وهي:‏ بنك لبنان والمهجر،‏ عوده -سرادار،‏ فرنسبنك واللبناني الفرنسي.‏ومنذ بء اتهامات وزارة الخزانة الاميركية لعدمن المصارف اللبنانية بممارسة عمليات غسلالاموال وقبول الوداءع من متهربين من ال ‏راءب،‏وبع ثبوت مشل هذه التهمة على البنك اللبنانيالكني،‏ بأت السلطات الفرنسية ترسم علاماتاستفهام حول المصارف اللبنانية العاملة فيها،‏ وحذاالبنك المركزي الفرنسي حذو وزارة الخزانةالاميركية بصياغة قانون يلزم المصارف الفرنسيةبما فيها المصارف اللبنانية بالافصاه عن عملاءهاالذين يودعون الاموال ليها وعبرها في المصارفاللبنانية الأم،‏ وهذا ما ضايق المصارف اللبنانية فيفرنسا وحملها على دعوة السلطات اللبنانية للتخللى السلطات المالية الفرنسية لاقناعها بأنالمصارف اللبنانية في لبنان وفي الخارج تتقيبالقوانين حيش تعمل وهي تعمل وفقا للمعاييرالمصرفية المهلية والولية.‏ولى بهش الموضوع مع السفير الفرنسي فيبيروت باتريس‏ باولي نصه جمعية المصارفقوّمت ميرية الإعلام والعلاقات العامة في جمعية مصارف لبنان زيارة وف منأع ‏اء مجلس‏ ادارتها العاصمة الفرنسية،‏ وبهسب بيان صادر عن الميرية فإنالزيارة شكلت باية مناسبة لتقيم وتعريف القطاع المصرفي في لبنان الىالجهات الرسمية الفرنسية المعنية بالشأن المالي والاقتصادي مع التركيز علىأهمية القطاع في استقرار لبنان واستمرارية الولة فيه بل وأهميته في استقرارالمنطقة ككل.‏كما ونجهت الزيارة في توثيق العلاقات المهنية وعلاقات المراسلة معالمصارف الفرنسية.‏ وق أقامت بالمناسبة جمعية المصارف الفرنسية FBF غاءعمل في مقرّها شارك فيه بالإضافة الى الوف اللبناني ممشلون عن كبرىالمصارف الفرنسية التي تتعامل معها المصارف اللبنانية.‏وأتاحت الزيارة الفرصة لشره كيفية احترام وتطبيق المصارف اللبنانيةللعقوبات (SANCTIONS)الولية والأوروبية وكيفية التعامل مع مسألةاللبنانية بإيفاد بعشة الى فرنسا تشره للمسوءولينالفرنسيين كيفية عمل المصارف اللبنانية ضمن القوانينوالمعايير المصرفية،‏ وضمن رقابات مشدة منمصرف لبنان المركزي ومن هيئة مكافهة غسل الاموال.‏وكان لنصيهة السفير الفرنسي ايجابيتها،‏ فعلى الفورتشكل وف برءاسة رءيس‏ جمعية المصارف د.‏ جوزفطربيه - كان لا يزال رءيسا للجمعية قبل انتخاب الكتورفرنسوا باسيل - وع ‏وية ممشلين للمصارف اللبنانيةالاربعة العاملة في فرنسا:‏ سع ازهري رءيس‏ بنك لبنانوالمهجر،‏ شهان جبيلي عن عوده - سرادار،‏ نيمقصار رءيس‏ مجلس‏ ادارة فرنسبنك وولي روفايل ناءبرءيس‏ مجلس‏ ادارة البنك اللبناني الفرنسي والامين العاملجمعية المصارف د.‏ مكرم صادر.‏شملت زيارة الوف بنك فرنسا المركزي واللجنةالمالية في الجمعية العامة الفرنسية،‏ وزارة الماليةوالاقتصاد واتهاد المصارف الفرنسية.‏ وق شرهالكتور طربيه واع ‏اء الوف للجانب الفرنسي كيفيةتكوين القطاع المصرفي اللبناني وعمله برعايةواشراف البنك المركزي اللبناني،‏ وكيفية تطبيقهللقوانين اللبنانية والولية واهتمامه الخاص‏ فيمكافهة تبيي الاموال وتمويل الارهاب من خلالتعاميم وقرارات صادرة عن مصرف لبنان.‏جمعية المصارف قوّ‏ مت زيارة وفها للعاصمة الفرنسيةإشادة بالتزامنا معايير عمل الصناعة المصرفيةد.‏ مكرم صادرويقول الكتور طربيه ان الجانب الفرنسي كانمستمعا جيا ومتجاوبا مع آلية العمل التي تتبعهاالمصارف اللبنانية والتي اظهرت قرتها وكفاءتهافي اكشر من تجربة تعرضت لها المصارف العالمية لاسيما تجربة الازمة المالية العالمية.‏عاد الوف مطمئنا الى موقف الجانب الفرنسي الذيتمنى على الوف ان تتقي المصارف اللبنانية في فرنسابكل ما يصر عن السلطات المالية الفرنسية،‏ لا سيمابالنسبة لمكافهة التهرب ال ‏ريبي حيش لا تقبلالوداءع من الفرنسيين الا بالشكل العلني والقانوني.‏باسيل:‏ لبنان ليس‏ على اي لاءهة ‏«سوداء»‏بع عودة الوف المصرفي اللبناني من باريس‏ مطمئناالى اوضاع المصارف اللبنانية في فرنسا،‏ والى مستقبلالعلاقات المصرفية اللبنانية الفرنسية،‏ ظهر خبر فيالصهف يفي ان السفير الفرنسي في لبنان باتريس‏باولي أفصه عن وجود اقتراه بوضع لبنان على لاءهةالول الجانهة،‏ لكن لم يتم العمل به الى الآن...‏الرءيس‏ الجي لجمعية مصارف لبنان د.‏ فرنسوا باسيلالذي كان تسلم الرءاسة من الكتور جوزف طربيه،‏ نفى مانُسب قوله الى السفير الفرنسي وقال:‏ ‏«لا يوج اي اقتراهفي هذا الشأن واك السفير الفرنسي ذلك ‏(؟).‏مكافهة تبيي الأموال وتمويل الإرهاب من خلال الآلية التي أوجها القانون٣١٨ للعام .٢٠٠٣أضاف البيان ‏«من جانبها أكت الجهات الفرنسية التي التقاها الوف اللبنانيمن جهة أولى حرصها على استقرار لبنان وعلى القطاع المصرفي كأح أهمالعاءم لهذا الاستقرار،‏ وأكت من جهة أخرى على تقيرها للمهنية التي أظهرتهاإدارات المصارف في لبنان أثناء الأزمات الكبرى الاخلية والعالمية.‏ وأشادتبالتزام المصارف اللبنانية العاملة في باريس‏ معايير عمل الصناعة المصرفيةوأشادت بتعاونها مع السلطات الفرنسية».‏وأبى رءيس‏ لجنة المال والموازنة في الجمعية الوطنية الفرنسية تقيره لتمكنالمصارف في لبنان من الأداء الجي رغم صعوبة الظروف التي تعمل من ضمنها.‏ورداً‏ على تساوءله أوضه الوف ان المصارف والسلطة النقية تعمل بهياد عنالتجاذبات السياسية في ما يعود الى تمويل الولة والاقتصاد.‏L البيان الاقتصادية - العد - ٥٠١ آب ‏(اغسطس)‏ ٢٠١٣