11.07.2015 Views

á`````jOÉ``````°ü`à`bE'G ¿É`````«`Ñ` - Al Bayan Magazine

á`````jOÉ``````°ü`à`bE'G ¿É`````«`Ñ` - Al Bayan Magazine

á`````jOÉ``````°ü`à`bE'G ¿É`````«`Ñ` - Al Bayan Magazine

SHOW MORE
SHOW LESS

Create successful ePaper yourself

Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.

بصراحة بصراحةاسبوعية تصر شهريا موءقتاتأسست عام ١٩٧٠تصر عن شركة البيانللطباعة والنشر والتوزيع ش.م.ل.‏رءيس‏ مجلس‏ الادارة - المير العام:‏انطوان زخورناءب رءيس‏ التهرير المسوءول:‏اميل زخورالمستشار القانوني:‏ مكتب المهامي كمال ابو ظهرالمركز الرءيسي:‏ جادة سامي الصلهبناية رحال - الطابق السادس‏هاتف:‏ +٩٦١ ١ ٣٩٦٨٠٥فاكس:‏ +٩٦١ ١ ٣٩٦٤١٧ص.ب:‏ ١٥١٠-١١ لبنانرياض‏ الصله ١١٠٧٢٠٨٠ بيروتCEO - Chief Editor:Antoine ZAKHOUREditorial Manager:Emile ZAKHOURبل الاشتراك السنوي:‏Lebanon: US$ 100 | Middle East: US$150GCC, North Africa & Other Countries US$ 200طباعة:‏ مطبعة شمص‏توزيع:‏ الشركة اللبنانية لتوزيع الصهف والمطبوعاتقاسة البابا تهش عن انهراف السياسيين ورجال الينايها السياسيون كفاكم تلاعبا بمقرات البلاد فق اوصلتموهاالى حافة الانهيارAL BAYAN ECONOMIC MAGAZINELebanonBeirut Head Office:Sami El Solh BoulevardRahal Building - 6 th FloorP.O.Box: 11-1510Riad El Solh 11072080Phone: +961 1 396805Fax : +961 1 396417<strong>Al</strong>geria:+ 213 7 95127003Bahrain:+ 973 3 6635320Egypt:+ 20 1 44677881France:+ 33 1 40509012+ 33 1 45002222Jordan:+ 962 795915667Kuwait:+ 965 97714789Oman:+ 968 98932551Qatar:+974 5 062495Saudi Arabia:+ 966 55 8846200+ 966 50 8633500Sudan:+ 249 910 443322Syria:+ 963 11 6667102+ 963 11 6626670+ 963 96 8499784Tunisia:+ 216 26431222United Arab Emirates:+ 971 50 7594858+ 971 50 9637944Yemen:+ 967 715 266954www.albayanmagazine.cominfo@albayanmagazine.comثمن النسخة : لبنان ٧٥٠٠ ل.ل.،‏ سوريا ٢٠٠ ل.س.،‏مصر ٣٠ جنيهات،‏ الاردن ٥ دينار،‏ قطر ٢٥ ريالا،‏السعودية ٢٥ ريالا،‏ الكويت ٢ دينار،‏ الامارات ٢٥ درهما،‏البهرين ٣ دينار،‏ سلطنة عمان ٣ ريال،‏ العراق ٦ دينارات،‏السودان ٢ جنيهات،‏ اليمن ١,٥ ريالا،‏ ليبيا ٧ دنانير،‏المغرب ٦٠ درهما،‏ ,CYPRUS 3 C.P ,U.K. 3,5 Stg, FRANCE 5 EUROرغم كل الموءشرات السلبية المهيطة بكل قطاعاتنا الاقتصادية،‏ فإن عدا لا بأس‏ به من خبراء المالوالاقتصاد يوءكون بأنه لا زالت لينا امكانية كبيرة لتجاوز الازمة وتهويل السلبيات الى ايجابيات،‏شرط ان يتوافق السياسيون على هنة - ولو قصيرة - يوقفون خلالها تشنجاتهم السياسيةويفرملون سعيهم الاءم الى تهقيق مصالههم الشخصية على حساب المصلهة العامة.‏ق يج القارئ في تهءة السياسيين مسألة هينة،‏ فلمجرد ان نقول لهم ان البلاد اصبهت على حافةالافلاس‏ ق يوقظون ضماءرهم ويعملون على وقف الهملات الممرة في ما بينهم ويلبون ناءاتالخير التي تعوهم الى التهءة والعقلنة،‏ وربما لبوا ناء رءيس‏ الجمهورية وقبلوا بالعودة الىاجتماعات الهوار اياً‏ كانت النتاءج منها.‏لا،‏ فان مسألة التوافق بين السياسيين وفقا لتصاريه معظمهم من ٨ آذار و‎١٤‎ آذار غير واردة،‏ فكلفريق يري الهكم من ألفه الى ياءه لنفسه،‏ لأتباعه لمن جاعوا الى السلطة والمال،‏ ولمن يرون فيتلزيمات النفط والغاز الجاهزة،‏ الطريق الاقصر لجني الملايين مرة ثانية وثالشة.‏اما الخلاف على التعيينات الادارية فيصبه ثانويا مقارنة بتلزيمات النفط والغاز،‏ وهذه التلزيماتبالذات هي التي تمنع التوافق على اي امر آخر،‏ بما فيه مشاهتهم للهرب الاهلية على الابوابوالافلاس‏ العام يهد قطاعنا الاقتصادي بالانهيار.‏نصف لبنان اصبه مهتلا من النازحين السوريين ونصف المال العام ينفق على مساعتهم،‏والنصف الآخر يهر على نفقات السفر والاحتفالات والاستقبالات والسمسرات...‏ ويُهرم اللبنانيونمن ضروريات الهياة ويهّدون بالهجرة من بلهم سعيا وراء تأمين لقمة العيش‏ لعيالهم،‏ ومع ذلكترى السياسيين لا يأبهون لهذا المصير البشع،‏ بل هم يركبون روءوسهم متشبشين بشعار:‏ ‏«نهننهكم ام لا اح».‏امشال هوءلاء السياسيين يستهقون ما خاطبهم به قاسة البابا بأن ‏«انهرافات السياسيين ورجالالين تبعهم عن الايمان».‏وقاسته ذكر الى جانب السياسيين رجال الين لان هوءلاء معظمهم لا يقل انانية ومادية عنالسياسيين،‏ ولانه رأى السياسيين يستعملونهم للوصول الى غاياتهم ومطامعهم.‏نعود الى خبراءنا الاقتصاديين الذين لا يريون ان يهطموا معنويات الناس‏ في حال نشرهمللارقام التي توصلوا اليها حول العجز والهر وما ينتظرنا من ايام سوداء،‏ نعود اليهم لنزيل الخوفعلى المصير،‏ او بالاصه لنبع الخوف قر المستطاع،‏ حيش يهش في لبنان ‏«بل العجاءب»‏ ما يعيللسياسيين عقلنيتهم فيفكرون بالناس‏ مشلما يفكرون بأنفسهم وبعاءلاتهم وبأولادهم،‏ ويأخذونبنصاءه الخبراء الاقتصاديين فيتنادون للتوافق على ح ادنى يوفر للناس‏ بع الاستقرار الامنيواسباب المعيشة ال ‏رورية.‏وهذا يتطلب حا ادنى معقولا من الاستقرار السياسي والامني والعودة الى الافادة من طاقات البلالانماءية الكبيرة والمهورة ‏(من مقال للخبير فريي باز).‏بهذا اي ‏ا نعي للبنان ميزاته التفاضلية التي لا يزال يتمتع بها اقتصادنا.‏ولا ننسى انه رغم الوضع السيئ الذي وصلنا اليه اقتصاديا وسياحيا واداريا وسياسيا،‏ لا تزالتصلنا تهويلات مالية شهرية من المغتربين لا تقل عن ملياري دولار.‏فإلى اي رقم ستصل التهويلات والاستشمارات اذا تعقل سياسيونا واقلعوا عن اطلاق التصريهاتالاستفزازية الممرة،‏ وتنادوا الى هنة تكون في عمر ما بقي من العه القاءم.‏ ■‏«أ.ز»‏USA 7 US $ ,GERMANY 5 EURO

Hooray! Your file is uploaded and ready to be published.

Saved successfully!

Ooh no, something went wrong!