08.02.2016 Views

AlHadaf Magazine - February 2016

Create successful ePaper yourself

Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.

‏"جزيرة القطط"...‏ أسطورة جلب الثروة<br />

صغرية يف والية مياجي اليابانية،‏ الداخل إليها يفهم رسيعاً‏ أنها املكان الوحيد يف العامل ‏"تاشريو-جيام"جزيرة<br />

ال يسعى للحد من عدد القطط الضالة.‏ فنظرة إىل الجزيرة تكشف أن القطط يف تزايد مستمر،‏ والسكان الذي<br />

يباركون ويسعدون بذلك،‏ فالقطط متأل أرجاء جزيرتهم.‏<br />

القطط"،‏ كام يطلقون عليها،‏ يفوق عدد قططها عدد سكانها،‏ ففيها 100 نسمة من السكان الدامئني ‏"جزيرة<br />

وعدد القطط أكرث مئات املرات،‏ وتنترش يف الجزيرة هياكل ومبان عىل شكل رأس قطة،‏ كام تحتضن تقريباً،‏<br />

مسابقات لصور القطط ومعارض ومهرجانات خاصة بها.‏ ويعود سبب ترك القطط يف الجزيرة،‏ التي ‏"تاشريو-جيام"‏<br />

شكال أشبه بالقطة،‏ إىل أسطورة تقول إنه قبل 1800 عام اشتهرت ‏"تاشريو-جيام"‏ بالصيادين الذين يبيتون تتخذ<br />

ليلة قبل العودة إىل ديارهم،‏ وكانت القطط تتبعهم إىل الفنادق لطلب األسامك.‏ وعىل مر الزمن ولع الصيادون فيها<br />

وبحسها العايل يف التنبؤ بالطقس ومكان توفر األسامك،‏ وساد حينها اعتقاد بأن إطعام القطط يجلب الرثوة بالقطط<br />

وهو اعتقاد اليزال إىل يومنا هذا.‏ يتوافد السياح بكرثة إىل ‏"جزيرة القطط"‏ ويحرصون عىل االقرتاب من هذه والحظ،‏<br />

األليفة وإطعامها والتقاط الصور إىل جانبها،‏ علامً‏ بأن هذه القطط املدللة ودية وال تلحق الرضر بالبرش • الحيوانات<br />

صفات شخصيتك يكشفها الحرف األول!‏<br />

يعتقد العارفون بعلم األبراج أن أول حرف من االسم يكشف أهم<br />

صفات الشخصية،‏ وقد تم تلخيص هذه الصفات كالتايل:‏<br />

- ‏)أ(‏ يتسم حاملو االسم الذي يبدأ بحرف ‏"أ"‏ بالكرم واإلخالص،‏ ويف الوقت<br />

نفسه يتميزون برسعة الغضب رغم طيبة قلوبهم.‏<br />

- ‏)ب(‏ حاملو حرف ‏"الباء"‏ محبون للحياة،‏ كام يحبون املأكوالت الشهية.‏<br />

- ‏)ت(‏ متنح الثقة بالنفس والزعامة يف العمل،‏ وتجعل الفرد متطلباً‏ لكنه<br />

ناجح.‏<br />

- ‏)ث(‏ تعرب عن حدة طباع وتصلب،‏ وترصف بفطنة.‏<br />

- ‏)ج(‏ أصحاب حرف الجيم سحرة موهوبون يحبون الحياة،‏ وحياتهم الخاصة<br />

غري سوية.‏<br />

- ‏)ح(‏ الحاء متنح الواقعية،‏ وحب مساعدة اآلخرين،‏ ما يجعل حاميل هذا<br />

الحرف ينجحون كمصلحني اجتامعيني،‏ رغم أنهم ال يعرتفون بأخطائهم.‏<br />

- ‏)خ(‏ حامل الخاء ترصفاته قاسية وقراراته صارمة،‏ مستعد ملساعدة الناس<br />

والدفاع بقوة عن القيم.‏<br />

- ‏)د(‏ حرف الدال ينم عن شخصية جيدة الترصف ال تخىش الفشل،‏ خصوصاً‏<br />

يف العالقات العامة.‏<br />

‏)ذ(‏ الصدق فالصدق ثم الصدق،‏ أهم ما يتصف به حاملو الحرف ذال.‏ -<br />

- ‏)ر(‏ أصحابه يعرفون ما يريدون،‏ ومع ذلك أحالمهم ال تتحقق إال بعد وقت<br />

طويل،‏ يتصف حاملو الحرف راء بالجاذبية.‏<br />

- ‏)ز(‏ حرف قوي مينح التسلط واللطف معاً،‏ القسوة والرومانسية مدافعون<br />

عن الحق ويحبون بصدق،‏ ويسعون إىل التغيري يف روتني حياتهم.‏<br />

- ‏)س(‏ حرف حساس يحمل الغموض،‏ ويخفي املشاعر.‏<br />

- ‏)ش(‏ مينح السحر والجاذبية مع حدة الطبع والعقالنية.‏<br />

- ‏)ص(‏ تردد وكربياء،‏ حاملو حرف الصاد يحبون املغامرة،‏ ونادراً‏ ما يحزنون.‏<br />

- ‏)ض(‏ أصحاب الضاد ميكن االعتامد عليهم،‏ وقادرون عىل حامية من يحبون.‏<br />

- ‏)ط(‏ غريبو األطوار،‏ مزاجيون،‏ وقد يغرقون يف الحزن أحياناً.‏<br />

- ‏)ظ(‏ مستقيم ويترصف باقتناع ومدافع عن حقوقه وال ينتظر شيئاً‏ يف املقابل.‏<br />

- ‏)ع(‏ طموحون وأصحاب أفكار علمية،‏ بشوشون وغاضبون معاً،‏ أنيقون<br />

ومحبوبون من الناس.‏<br />

- ‏)غ(‏ فضوليون ويفتقدون الدفء دامئاً.‏<br />

- ‏)ف(‏ حاملوه جذابون ويف العمل ماهرون،‏ يتقنون االبتسامة ويحبون<br />

بإخالص،‏ لكن طيبتهم تدمرهم.‏<br />

- ‏)ق(‏ صاحب حظ جيد ينجح يف جميع املجاالت ويحصل عىل النتائج التي يريدها.‏<br />

- ‏)ك(‏ حاملوه يدافعون عن حقوقهم بقوة،‏ ولديهم حسن تدبري يف العمل.‏<br />

‏)ل(‏ يحبون السفر،‏ بارعون يف كسب القلوب،‏ ينظرون إىل األمور بإيجابية -<br />

ويرصون عىل الرأي وإن خرسوا.‏<br />

- ‏)م(‏ هذا الحرف مينح قلباً‏ كبرياً‏ وصدراً‏ رحباً،‏ وإذا أحب صاحبه أحب<br />

بصدق.‏ ناجح يف حياته ال يرتاجع عن موقفه يف أحلك الظروف.‏<br />

- ‏)ن(‏ أصحابه يتحلون بروح القيادة،‏ فنانون مبدعون محبوبون،‏ متسامحون.‏<br />

- ‏)ه(‏ حامله قيادي واقعي،‏ ثابت الخطوات،‏ اجتامعي الفت لألنظار.‏<br />

- ‏)و(‏ موسوسون...‏ تساورهم الشكوك،‏ لكنهم أهل للثقة وال يسمحون<br />

بارتكاب األخطاء.‏<br />

- ‏)ي(‏ حاملوه غامضون أحياناً،‏ ومخلصون يف حبهم •<br />

<strong>2016</strong><br />

فبراير<br />

2110<br />

العدد<br />

177

Hooray! Your file is uploaded and ready to be published.

Saved successfully!

Ooh no, something went wrong!