دÙÙÙ ÙÙÙاس تÙÙÙÙÙجÙا ا٠ÙعÙÙ٠ات ٠اإÙتصااÙت Ù٠اÙتعÙÙÙ
دÙÙÙ ÙÙÙاس تÙÙÙÙÙجÙا ا٠ÙعÙÙ٠ات ٠اإÙتصااÙت Ù٠اÙتعÙÙÙ
دÙÙÙ ÙÙÙاس تÙÙÙÙÙجÙا ا٠ÙعÙÙ٠ات ٠اإÙتصااÙت Ù٠اÙتعÙÙÙ
Create successful ePaper yourself
Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.
ويشمل مفهوم "مجتمعات المعرفة" عند اليونسكو اآتساب آافة الشرائح الاجتماعية للمعرفة من خلال التعليم والتعلم مدى الحياة سواء<br />
آان ذلك من داخل أنظمة التعليم المدرسي الرسمية أو خارجها. غير أن مؤشرات مراقبة تكنولوجيا المعلومات والإتصالات في التعليم<br />
التي يشتمل عليها هذا الدليل تستند فقط على نظام التعليم المدرسي الرسمي لتكون متسقة مع المسح السنوي للتعليم الذي يقوم به معهد<br />
اليونسكو للإحصاء.<br />
يمكن تلخيص مبادئ اليونسكو حول تكنولوجيا المعلومات والإتصالات في التعليم بما يلي:<br />
تبلغ التحديات العالمية في مجال التعليم وبخاصة أهداف التعليم للجميع ذروتها في الدول النامية. لذلك فإن تطوير منهجية<br />
لمؤشرات تكنولوجيا المعلومات والإتصالات في التعليم يرآز بصورة أآبر على المسائل الأساسية للسياسات في هذه الدول.<br />
من المفترض أن تمتلك الدول المتقدمة الموارد والقوى العاملة والمعارف اللازمة لتوجيه سياساتها الناشئة أو حاجتها من<br />
المعلومات البحثية حول دمج تكنولوجيا المعلومات والإتصالات في أنظمتها التعليمية.<br />
يتعيّن استخدام التكنولوجيا القديمة والحديثة على نحو متوازن. فالبث الإذاعي المباشر والمسجلات الصوتية بالإضافة إلى<br />
التلفاز والتكنولوجيا المعتمدة على الفيديو غير المتصل بالشبكة لا تزال تشكل نمطاً صالحاً وفعالاً من حيث التكلفة لتوفير<br />
التعليم آما هو الحال في أساليب التعليم الافتراضي التي تعتمد على أساليب أآثر تفاعلية مثل الحاسوب والإنترنت أوالتعلم عبر<br />
الشبكة.<br />
يتطلب تحقيق الأهداف التعليمية الدولية بحلول العام توظيف استثمارات هائلة في مؤسسات تكوين المعلّمين<br />
ويرى الخبراء أن هذا الأمر يشكّل تحدّياً أساسياً يتعذّر تحقيقه بواسطة توفير أساليب التعليم<br />
التقليدية التي تتم وجهاً لوجه. آما يتطلب تكييف المناهج المدرسية تكويناً أثناء الخدمة للمعلّمين الحاليين، حيث يتوقّع أن يلعب<br />
دعم تكنولوجيا المعلومات والإتصالات دوراً أساسياً في هذا المجال.<br />
يتعذّر تحقيق الوصول إلى التعليم العالي، سواء في الدول المتقدمة أم النامية، دون اللجوء إلى أساليب التعلّم عن بُعد أو أساليب<br />
التعلّم الافتراضية.<br />
يتعذّر تلبية احتياجات التكوين المهني دون وجود الصفوف الافتراضية والمختبرات الافتراضية وغيرها.<br />
يتعذّر تحقيق الأهداف التعليمية دون الإشارة إلى تكافؤ الفرص بين الجنسين. فحيثما آان ذلك ممكناً، فإن المؤشرات المقترحة<br />
ستساهم في توجيه الحاجة إلى قياس الفجوة القائمة بين الجنسين.<br />
2015<br />
.(UNESCO-UIS, 2006b)<br />
(i<br />
(ii<br />
(iii<br />
(iv<br />
(v<br />
(vi<br />
- 14 -