EFQM-010609
EFQM-010609
EFQM-010609
You also want an ePaper? Increase the reach of your titles
YUMPU automatically turns print PDFs into web optimized ePapers that Google loves.
١٣٫٤النتائج<br />
مجالات الأربعة نتائج تتساءل عما إذا كان هناك إجراءات شاملة موجودة تستطيع مراقبة وتتبع الأداء<br />
وتقييم إذا تم تحقيق الأهداف الإستراتيجية. تحديات المعايير هي ما مدى أن تبين المؤسسة بأن<br />
المؤشرات المختارة تستطيع:<br />
قياس بشمولية ما هو<br />
مهم للعملاء وغيرهم مما يتلقون خدمة من المؤسسة.<br />
•<br />
• إظهار تحسين مستمر ضد الأهداف والنتائج والتي على علاقة ب أو الناجمة عن ذلك النهج.<br />
وكما تسأل مجالات النتائج عن المدى للمعايير الموضوعة ضد النخبة وما تفعله وتستخدمه من أجل<br />
تعزيز التعليم وتحسين الأداء.<br />
كل معيار من النتائج ينقسم إلى أجزاء معيار، مع نقاط إرشادية داخل<br />
كل جزء من المعيار للمساعدة في تطوير ودعم المعرفة والتعلم في ذلك المجال المحدد. هذه النقاط<br />
الإرشادية ليست شاملة، وأمثلة النهوج لكل جزء هي إرشادية محضة. وكل منها أعدت لتكون<br />
إرشادية داعمة وليست قائمة إلزامية للتطبيق.<br />
هناك عدد من القوى المحركة داخل النموذج وهي كبيرة. الفاصل الزمني بين المسببات والنتائج يعزز<br />
هذا الصدد بأنه أي عمل يتم اتخاذه، سوف يؤثر في نهاية المطاف في الأداء والنتائج للمؤسسة.<br />
والفرق بين مؤشرات الأداء وقياسات التصور(الإحساس)<br />
تبين الحاجة لوجود<br />
مجموعة متوازنة من<br />
قياسات الأداء لضمان بأن التحذير المبكر لمؤشرات الأداء يتم رصده وقياسه، والتي يمكن أن تدل<br />
على قضايا المدى الطويل بالنسبة للتصور والأفعال الممكنة التي يتعين اتخاذها.<br />
العلاقة بين مختلف معايير النموذج قوية أيضا ً والمواضيع الرئيسية الناشئة (مثل الاتصالات)<br />
والتي<br />
يتم تأثيرها وتحليلها في معايير<br />
شيء مرتبط بكل شيء آخر.<br />
مختلفة وبطرق مختلفة. الخطوط داخل النموذج لذلك كبيرة<br />
لبيان كل<br />
وبالتالي يمكن تعريف الروابط على أربعة مستويات:<br />
• عبر النموذج ككل، رسم ومتابعة المواضيع الرئيسية.<br />
بين المسببات والنتائج،<br />
من حيث السبب وأثره.<br />
•<br />
داخل النتائج، بوجود مؤشرات متقدمة ومؤشرات متخلفة.<br />
عبر المسببات، حيث التحسين في مجال محدد يعتمد على الظروف في مجال آخر.<br />
•<br />
•<br />
ترجمة وإعداد وتقديم د. حاتم العايدي<br />
٢٨ صفحة