13.07.2015 Views

المطلب األول

المطلب األول

المطلب األول

SHOW MORE
SHOW LESS
  • No tags were found...

You also want an ePaper? Increase the reach of your titles

YUMPU automatically turns print PDFs into web optimized ePapers that Google loves.

كىذا ما‏ُب أكثر فركعهم تفصيبلذىب إليو مالك كأصحابومقررين ،الوقوع ‏ُب اظور إما أف يلز منو الوقوعكالذم ال يلزيتااكل األمراف، كخالفو أكثر الناس تأصيبلموضع ا‎٠‎تبلؼ فقالواقطعا أكال؟، إما أف يفضي إٔب اظور غالبا، كىو ا‎١‎تامى بالذرائع عندناكالثالث اختلف األصحاب فيوياميو التهمة البعيدةكأما اإلما، كالذرائع الضعيفةمالك ‏ٓب ينفرد بذلكللمالكية ‏ّٔا ، إال من حيث زيادهتم فيها، فمنهم من يراعيو:، كعملوا عليواعلم أف ما يفضي إٔب، أك ينفك عنو غالبا، فاألكؿ ال بد من مراعاتو، أك، كالثاين)1(..فإف من الذرائع ما ىو معترب باإلٚتاعا‎١‎تالمُت،‏ كإلقاء الام ‏ُب طعامهم. ياب اكمنها ما ىو ملغى إٚتاعاكانت كسيلة إٔب ار، بل كل أحد يقوؿ ‏ّٔا، كمنهم من ال يراعيو كرٔتا، كال خصوصية، كا‎١‎تنع من حفر اآلبار ‏ُب طريق، كسب األصنا عند من يعلم من حالو أنو، كزراعة العنب، فإهنا ال ‏٘تنع خشية ا‎٠‎تمر، كإف.كمنها ما ىو ‎٥‎تتلف فيوغَتنا ‏ُب أصل القضية، كبيوع اآلجاؿ، فنحننعترب الذريعة فيها، أنا قلنا باد الذرائع أكثر من غَتنا ، ال أهنا خاصة بنا، كخالفنا.كّٔذا تعمل بطبلف استدالؿ أصحابنا على الشافعية ‏ُب ىذه ا‎١‎تاألة بقولو تعأب:﴿ك ى ال تىا ي بُّوا الَّذًين ى ي ى دٍع ي وفى مًنٍ‏ د ي كفً‏ اللًَّوع ى لًمٍتيم ي الَّذًين ى اعٍتىدىكٍا مًنٍكيمٍ‏ ‏ُبً‏ الاَّبٍ‏ ‏ًت﴿)2(،﴾فػىي ى ي ا بُّوا اللَّو ى ﴾ كقولو تعأب:‏ ى ك لىقىدٍ‏فقد ذمهم بكوهنم تذرعوا للصيد يو)3(.الابت ار عليهم ، ‏ٟتبس الصيد يو اٞتمعة.106)1(: الابكيتاج الدين عبد الوىاب بن علي ابن عبد الكاُب ، األشباه كالنظائرالكتب العلمية ، الطبعة األكٔب، الناشر :1411ىػ - ‎1991‎ ج‎1‎ ص.133)2 (سورة األنعا: اآلية .108)3(سورة البقرة: اآلية . 65دار

Hooray! Your file is uploaded and ready to be published.

Saved successfully!

Ooh no, something went wrong!