ال٠طلب األول

إخراج القيمة ىو األليق بالعصر كأىوف على الناس ، كأيار ‏ُب اٟتااب ، ما ‏ٓب يكن‏ُب ذلك ضرر بالفقراء أك أصحاب ا‎١‎تاؿج.ففي زكاة الفطر مثبلن يكوف إخراج قيمتها أقرب إٔب ركح التشريع كمصلحةالفقراء،‏ من حيث التوسعة عليهم كإغنائهم عن اٟتاجة ‏ُب يو العيد ، كال سيما فيمايتعلق باقتناء بعض حاجات اللباس كالطعا ‏)مثل حلويات العيد (، كغَت ذلك مناٟتاجات اليت يكوف الفقراء ‏ُب أشد الشوؽ إليها،‏ كاليت ال ٯتكن أف يعدكىاك٭تضركىا إال ‏ُب كقت متاع ، كإذا أخذكىا نقدنا كقيمة.: البيع بالتقايط -حكمو اٞتواز ، ألف األصل ‏ُب األشياء اإلباحة ، كٓب يردنص على ‏ٖترٯتو ، كللبائع أف يزيد ‏ُب الثمن العتبارات يراىا ما ‏ٓب تصل إٔب الفحش.‏أما الذين اعتربكه شبيه ن ا بالربا من جهة أنو زيادة ‏ُب ا‎١‎تاؿ ‏ُب مقابل الزمن، فهوغَت ذم كجاىة معتربة،‏ لقيا الفرؽ بُت الزيادة بابب الزمن ‏ُب القرض،‏ كبُت الزيادةبابب البيع كالتجارةد.: بيع ا‎١‎تزاد العلٍت -كىو بيع جائز ، كما ‏ُب بيع الايارات كاٟتيوانات ك‎٥‎تتلفاألمتعة ، اليت تعرض للبيع ، كيتزايد الناس ‏ُب سعرىا ، إٔب أف يرضى البائع عن سعرمعُت،‏ فيبيعها ‎١‎تن اقًتح ذلك الاعر.كىو نوع من أنواع التعامل ا‎١‎تشركع ا‎١‎تليب ‏ٟتاجيات الاوؽ كمصاّب الناس ، مع ماينبغي من استيفاء للشركط كالضوابط الشرعية ، حىت ال ٮتل ‏ْتقيقة العقد كمشركعيةالبيع كمصلحة أحد الطرفُتق.-ربط الديوف كالقركض كا‎١‎تعامبلت ‏ٔتاتول األسعار:حكمو ا‎١‎تنع كالتحرمي،ألنو يؤدل إٔب الغرر الفاحش ‏ٔتقدار الثمن ، كيقلب األكضاع ، فتقو النقود بالالعبدالن من أف تقو الالع بالنقود ، كال ٭تقق العدالة ، كال يعاِب مشكلة التضخمكيعمق نفس علل الربا من اٞتهالة كالنزاع كالفحش الفادح بُت ا‎١‎تتعاملُت،، كيفضيإٔب مزيد الظلم كاإلجحاؼ،‏ ألنو ٭تمي الدائنُت على حااب ا‎١‎تدينُت ، الذين لياوا178