ال٠طلب األول

ا‎١‎تشكبلت كالوقائع اٞتزئية اليت ليات ‎٢‎تا أحكا فقط ، كإ٪تا لوجود الظواىر ا‎١‎تعقٌدةكاألكضاع العامة اليت ىي فوؽ جزئيات تلك ا‎١‎تشكبلت كالوقائع.كلضخامة حجم ا‎٢‎تيمنة األجنبية اليت تركت آثارىا ‏ُب بعض أ٪تاط التفكَتكالالوؾ لدل شعوب اإلسبل اليت ىي ‏ُب أشد اٟتاجة إٔب استفراغ منقطع النظَت،كمتابعات قد تيفٍت أعماران كأحقابان لو تركت ألفراد كأعبل معينُت ، فليس ىناؾ منسبيل سول اعتماد اٞتماعية االجتهادية القائمة على عمل ا‎٠‎ترباء كاستنباط الفقهاء،‏كدكر ا‎١‎تؤساات العلمية كاٞتامعية الشرعية ، كاالستئناس بالعلو كا‎١‎تعارؼ العصرية.كقد دعا إٔب ىذا ا‎١‎تنهجكثَت من العلماء كالفقهاء كا‎١‎تصلحُت ا‎١‎تعاصرين الذين رأكا‏ُب االجتهاد الفردم عجزه عن ا‎١‎تعاٞتة الشمولية للعصر كأحوالو على الرغم من أ‎٫‎تيتو. ا‎١‎تعتربة ‏ُب اإلفتاءيقوؿ الدكتور يوسف القرضاكم عن أ‎٫‎تية االجتهاد اٞتماعيفرأم اٞتماعة : "أقرب إٔب الصواب من رأم الفرد ، مهما عبل كعب ي و ‏ُب العلم كالفهم ، فقد يلمحشخص جانبان ‏ُب ا‎١‎توضوع ال ينتبو لو آخر،‏ كقد ٭تفظ شخص ما يغيب عن غَتهكقد تيربًز ا‎١‎تناقشة نقاطان كانت خافية ، أك ‏ٕتلي أموران كانت غامضة،،،أك تذكّْربأشياء كانت مناية كىذه من بركات الشورل ، كمن ‏ٙتار العمل اٞتماعي دائمانعمل الفريق ، أك عمل ا‎١‎تؤساة من عمل األفراد:)1(، بدؿ ."كيقوؿ الشيخ عبد الوىاب خبلٌؼ رٛتو ايتوافر فيو شرطافاألكؿالثاين" :::إف االجتهاد اٞتماعي ال بد أفأف يتوافر ‏ُب كل فرد و من أفراد اٞتماعة شرائط االجتهاد كمؤىبلتو.:استخدا الطرؽ كالوسائل اليت مهدىا اإلسبل لبلجتهاد بالرأمكاالستنباط فيما ال نص فيو. ")1(االجتهاد ‏ُب الشريعة اإلسبلمية ( الكتاب ضمن موقع الشيخ القرضاكم على شبكة اإلنًتنت (.156