Sverige - en pocketguide - arabiska
Sverige - en pocketguide - arabiska
Sverige - en pocketguide - arabiska
You also want an ePaper? Increase the reach of your titles
YUMPU automatically turns print PDFs into web optimized ePapers that Google loves.
40 السويد كتاب الجيب<br />
السويد كتاب الجيب<br />
41<br />
الإذاعة السويدية والتلفزيون السويدي هما شركتان لا تغطى تكاليفهما عن<br />
طريق الإعلانات أو من قبل الأحزاب السياسية بل من مخصصات حكومية<br />
ورسوم من جميع مالكي أجهزة التلفزيون. للشركتين اتفاقيات مع الهكومة<br />
تنص على أن تتميز برامجهما بعدم الانهياز والواقعية والتعدد والنوعية<br />
العالية. من بين ما يعنيه هذا الأمر أنه لا يتوجب عليهما اتخاذ موقف مع<br />
مسألة متنازع عليها أو ضدها، وأن تعملان على توفير الفرصة لعرض<br />
وتقديم عدد كبير من الآراء اخملتلفة. ضمن الإذاعة السويدية توجد<br />
ويضم التلفزيون السويدي قناتي<br />
القنوات<br />
بالإضافة إلى ذلك فهنالك عدد من القنوات الإذاعية والتلفزيونية<br />
التي تمول نشاطاتها عن طريق الدعاية.<br />
التجارية<br />
SVT1<br />
P1, P2, P3, P4<br />
kommersiella<br />
.SVT2,<br />
وكلاء الجمهور<br />
يوجد في السويد وكلاء للجمهور يتم تعيينهم ليسهروا على التأكد من<br />
معاملة جميع الناس بصورة عادلة. فإذا رأيت أن إحدى السلطات قامت<br />
بخرق القواعد التي تصف كيفية عمل السلطات فبإمكانك التظلم لدى<br />
وإذا<br />
وكيل الجمهور للشوءون القانونية<br />
رأيت أن رب العمل خرق القاعدة التي تقضي بمعاملة الرجال والنساء بصورة<br />
متساوية فبإمكانك أن تقدم بلاغا لدى وكيل الجمهور لشوءون المساواة<br />
.JämO Jämställdhetsombudsmann<strong>en</strong> أما الشخص الذي يرى أنه<br />
تعرض للتمييز في مكان العمل بسبب جنسه أو لونه أو معتقداته الدينية أو أصله<br />
JO Justitieombudsmann<strong>en</strong><br />
الوطني أو العرقي فبإمكانه تقديم بلاغ لدى وكيل الجمهور ضد التمييز العرقي<br />
.DO Ombudsmann<strong>en</strong> mot etnisk diskriminering<br />
وستجد على<br />
موقع الإنترنت الخاص به نصوصا مترجمة إلى عدة لغات.<br />
وبالنسبة للأطفال، فهنالك وكيل الأطفال<br />
هنالك وكيل المعاقين<br />
ولذوي الإعاقة الجسدية<br />
.Handikappombudsmann<strong>en</strong> أما بالنسبة لمن يرى أنه تعرض للتمييز<br />
على أساس ميوله الجنسية فهنالك وكيل ذوي الشذوذ الجنسي .HomO<br />
أما الشخص الذي يرى أنه تعرض لمعاملة غير صهيهة أو خاطئة على<br />
BO Barnombudsmann<strong>en</strong><br />
funktionshindrade*<br />
أو مجموعة من الناس على أساس الجنس أو اللون أو الدين أو الأصل<br />
أو النزعات الجنسية.<br />
الوطني أو العرقي<br />
إن حرية الطباعة تعني أنه يهق للإنسان أن يعرب بهرية عن رأيه في<br />
الكتب والصهف بدون رقابة سياسية. على أي حال فإن مالك الصهيفة<br />
أو الناشر هو الذي يهدد ما هي الأشياء التي ستنشر. بناء عليه فإن حرية<br />
الطباعة لا تعني أن كل شيءمعد للطباعة سيتم طبعه بالفعل.<br />
تعطي آخر ثلاش حريات في اللاءهة أعلاه الإنسان الهق في إعداد<br />
الاجتماعات والمشاركة فيها وفي المظاهرات والاتحادات وممارسة الديانة.<br />
etnisk ursprung*<br />
كما ينص الدستور السويدي على قاعدة العلنية<br />
أي أن معظم مستندات handlingar* السلطات يجب أن تتوفر لكل من يطلب<br />
التعرف على محتوياتها. يستشنى<br />
من هذه القاعدة بعض<br />
المستندات، مشلا تلك التي تتعلق<br />
بأفراد والمفاوضات الاقتصادية.<br />
off<strong>en</strong>tlighetsprincip<strong>en</strong><br />
تُعرض وجهات النظر<br />
بكل حرية في الصهف<br />
ويعود الفضل في ذلك<br />
إلى قانون حرية<br />
المطبوعات. وبالرغم<br />
من ذلك فإن الناشر<br />
وحده هو الذي يقرر<br />
في النهاية المادة التي<br />
ستنشر.<br />
وساءل الإعلام<br />
من بين الطرق المتبعة لكي<br />
يوصل المرء صوته للجمهور<br />
هنالك حرية الإعراب عن الرأي<br />
عن طريق وساءل الإعلام. يوجد<br />
في السويد عدد كبير من<br />
الصهف واجمللات التي تطبع<br />
على ورق أو التي تنشر على<br />
صفهات شبكة الإنترنت. على<br />
أي حال توجد صهف ومجلات<br />
محلية أو إقليمية في عدد من<br />
المناطق.<br />
funktionshindrad<br />
معاق عن الهركة:<br />
شخص يعاني من<br />
اصابات جسدية أو<br />
نفسية لايشفى منها،<br />
مشلاً في البصر، السمع<br />
أو القدرة على الهركة<br />
Staffan Gustavsson / REDAKTA<br />
nationellt eller<br />
etniskt ursprung<br />
الأصل الوطني أو<br />
العرقي: البلد أو<br />
الأصل العرقي الذي<br />
ينتمي إليه الإنسان.<br />
handling<br />
مستند: وثيقة، تقرير<br />
أو أي مستندات أخرى<br />
موجودة لدى سلطة.<br />
المصور:<br />
الديمقراطية<br />
الديمقراطية