ÙÙÙ Ø§ÙØ±ÙØ¨Ø§Øª

More documents

Recommendations

Info

من قصص الشهداء العرب في ............................................ أبو سعد القندهاري البوسنه والهرسك(‏‎١‎ ( : ( ) : وإن من هؤلاء الأبطال والأفذاذ من الرجال أبا سعد النجدي اهلل رحمه القندهاري الصادقين – ورفع درجته وأسكنه الفردوس الأعلى بمنه وكرمه ، قد كان من هؤلاء نحسبه ... كذلك واهلل حسيبه ولا نزكي على اهلل أحدا . والرجال المخلصين وماله بنفسه جاهد ، بل كان حب الجهاد يجري في عروقه ، فمنذ أن بلغ الحلم وقلبه اجملاهدين بأخبار متعلق وساحات الجهاد ولم يقّر له قرار حتى التحق بركب اجملاهدين يتجاوز ولماّ‏ السادسة عشرة من عمره فبقي في ساحات الجهاد والرباط يراغم أعداء اهلل وينصر إخوانه – سنة وبضعة أشهر متواصلة – يتفيؤ ظلال المحبة والأخوة مع رفاقه الذين سبقه كثير منهم إلى الشهادة نسأل اهلل لهم القبول . فلله كم ليلة سهرها ؟ وكم من حبيب ودعه وفارقه على حداثة سنه وقلة تجربته ، وكم من صاحب له أدخله قبره تذرف وعينه والقلب صابر ؟!‏ قُتل في تلك الحقبة كثير من أصحابه بين يديه وخلفه وعن يمينه وشماله فما زاده ذلك إلا ثباتاً‏ وصبراً‏ وتعلقاً‏ بالجهاد وحرصاً‏ على الشهادة...‏ ر ُوع ْت ُ بالبين حتى ما أٌراع له وبالمصائب في أهلي وجيراني 138
من قصص الشهداء العرب في ............................................ ما سمع بموقع يشتد فيه القتال وتسيل فيه النفوس البوسنه والهرسك(‏‎١‎ ( وتتطاير الأشلاء وتلتهب ناره إلا طار إليه إن تبتدر غاية يوماً‏ لمكرمة *** تلق السوابق منا والمصلينا إنا لن ُرخص يوم الروع أنفسنا *** ولو نسام بها في أٌغلينا الأمن إني لمن معشر أَفتى أَوائلهم *** قول الكماة ألا أين : المحامونا لو كان في الألف منا واحد فدعوا:‏ *** من فارس ؟خالهم إياه يعنونا إذا الكماة تنحوا أن ينالهم *** حد الظبات وصلناها بأيدينا تراهم ولا – وإن جلت مصيبتهم مع البكاة على من مات يبكونا *** - العودة من أفغانستان:‏ ثم عاد أبو سعد إلى بلاده وأهلة وأحبابه فلا تسل عن فرحهم به وشوقهم إليه ... عاد يحمل بين جنبيه قلباً‏ والهاً‏ ونفساً‏ متعلقة ً بالجهاد ، قد أفادته التجارب وقومت المصائب عوده وهذب الجهاد نفسه فكانت كما قيل : ولكن رحلناها نفوساً‏ كريمة تحمل مالا يستطاع فتحمل وكما قيل : إذا رن َّقت أخلاق قوم مصيبةّ‏ تصفى بها أخلاقهم وتطيب ُ وعاش عشر سنوات محبوباً‏ مألوفاً‏ لا تكاد الأبتسامة تفارق ، لين ، حسن الجانب محياه 139
Page 1 and 2:
من قصص الشهداء العر
Page 3 and 4:
Page 5 and 6:
Page 7 and 8:
Page 9 and 10:
Page 11 and 12:
Page 13 and 14:
Page 15 and 16:
Page 17 and 18:
Page 19 and 20:
Page 21 and 22:
أ.‏ أ.‏ لاأ.‏ من
Page 23 and 24:
Page 25 and 26:
Page 27 and 28:
Page 29 and 30:
Page 31 and 32:
Page 33 and 34:
Page 35 and 36:
Page 37 and 38:
اأب من قصص الشهداء
Page 39 and 40:
Page 41 and 42:
اأب اأب من قصص ال
Page 43 and 44:
Page 45 and 46:
Page 47 and 48:
Page 49 and 50:
اأب من قصص الشهداء
Page 51 and 52:
Page 53 and 54:
Page 55 and 56:
Page 57 and 58:
Page 59 and 60:
الى من قصص الشهداء
Page 61 and 62:
Page 63 and 64:
Page 65 and 66:
Page 67 and 68:
Page 69 and 70:
Page 71 and 72:
Page 73 and 74:
Page 75 and 76:
Page 77 and 78:
لم.‏ من قصص الشهداء
Page 79 and 80:
وا.‏ من قصص الشهداء
Page 81 and 82:
Page 83 and 84:
Page 85 and 86:
Page 87 and 88: لى إ من قصص الشهدا
Page 89 and 90: من قصص الشهداء العر
Page 105 and 106: ثم من قصص الشهداء ا
Page 135 and 136: . من قصص الشهداء الع
Page 137: من قصص الشهداء العر
Page 145 and 146: يا من قصص الشهداء ا
Page 165 and 166: . من قصص الشهداء الع
Page 177 and 178: توات من قصص الشهداء
Page 189 and 190:
Page 191 and 192:
Page 193 and 194:
Page 195 and 196:
Page 197 and 198:
Page 199 and 200:
Page 201 and 202:
Page 203 and 204:
Page 205 and 206:
Page 207 and 208:
Page 209 and 210:
Page 211 and 212:
Page 213 and 214:
Page 215 and 216:
Page 217 and 218:
show all

Ù ÙÙ Ø§ÙØ±ÙØ¨Ø§Øª

You also want an ePaper? Increase the reach of your titles

Delete template?

Save as template?

ÙÙÙ Ø§ÙØ±ÙØ¨Ø§Øª