ÙÙÙ Ø§ÙØ±ÙØ¨Ø§Øª

More documents

Recommendations

Info

من قصص الشهداء العرب في ............................................ البوسنه والهرسك(‏‎١‎ ( سميرالثبيتي شاب من شباب الطائف تلك المدينة الهادئة التي أخرجت هذا الرجل البطولي ، كان في أول منهمكاً‏ عمره في المعاصي والغفلة عن اهلل حتى قيض اهلل له من ينصحه ويوجهه بكلمات ‏(وانظر يسيرات أخي هل كان يظن من نصحه أن الرجل سيكون له شأن ويكون ممن يقدم نفسه في سبيل اهلل فكل الأجور ستكون لصالح من دعاه وذلك فضل اهلل يؤتيه من يشاء)‏ المهم أن الرجل وقف مع نفسه وقفة جادة وترك صحبته السابقه وكان عمره تسعة عشر سنة وكانت له الكلمه الأولى والأخيره بين أصحابه الذين يفوقونه بسنوات كثيرة ولكن الرجل له هيبة وقلب لايعرف الخوف ، بدأ يقلب الكتب العلمية ويسأل العلماء عن أفضل الأعمال فقالوا له الجهاد في سبيل اهلل فعزم على مشاركة إخوانه في الجهاد في أرض البوسنه والهرسك وفعلا ذهب إلى البوسنة وروحه تكاد تطير من الفرح حتى وصل إلى البوسنه والتحق بكتيبة اجملاهدين وكان رحمه اهلل وقوراً‏ ذا هيبه ومحبوباً‏ من الجميع وذا ذكاء مميز وشجاعة مطلقة وبعد مرور بضعة أشهر اختاره معتز عليه رحمة اهلل ضمن مجموعة الترصد وأوكل له قيادة مجموعة في معركة الفتح المبين وأصيب رحمه اهلل وواصل الجهاد حتى انتهى القتال في أرض البوسنة والهرسك ثم رجع بعد ذلك ... 54
من قصص الشهداء العرب في ............................................ ثم سمع بمحنة إخوانه المسلمين في كوسوفا المسلمة فهب لنصرة البوسنه والهرسك(‏‎١‎ ( إخوانه هنالك،‏ وويل للصرب من رجل يعرفهم ويعرفونه التحق بمجموعة للمجاهدين الكوسوفيين واستبسل رحمه اهلل في المعارك هناك حتى ارتفع شأنه وعلا ذكره بين الكوسوفيين وكان في منطقة يقود الهجوم عليها جنرال صربي يسكن بالقرب من خط المواجهة مع المسلمين وكان هذا القائد الصربي قد آذى المسلمين وحرق منازلهم وأرضهم وأرقهم بالقصف المتواصل حتى أن اسم الجنرال الصربي قد ذاع صيته وانتشر خبره بشدته وما إلى ذلك ، أخذ أبومصعب رحمه اهلل يفكر طويلا ً وقال للكوسوفيين من يعاهدني على قتل الجنرال أو الموت عنده فعاهده بعضهم وفعلا ً تسلل الليث الزؤور ومعه بعض اجملاهدين إلى أن تعمقوا في أراضي الصرب ووصلوا إلى منزل القائد ودارت معركة خفيفة ودخل عليه أبومصعب في منزله واستل سكينا كانت معه وقتله وقطع رأسه ثم قفل راجعاً‏ هو ومن معه من اجملاهدين فأراح المسلمين من شره وهدأ الجنرالات الصرب وخافوا من انتقام كهذا ترى هل كان يدور بخلد الأخ الذي نصحه أن هذا الرجل الغافل سيعمل هذه الأعمال البطولية فكم من رجل مثل هذا يحتاج إلى دعوة صادقه ، ارتفع شأن أبي مصعب بين الأهالي وأكرموه ورفعوا مكانته حتى انتهى القتال في كوسوفا ثم اشتعلت المعارك في الشيشان وأعد العدة للذهاب هنالك ونصرة إخوانه وطلباً‏ لمرضات ربه وبحثا عن الشهادة في سبيله وفعلا ً 55
Page 1 and 2:
من قصص الشهداء العر
Page 3 and 4: من قصص الشهداء العر
Page 21 and 22: أ.‏ أ.‏ لاأ.‏ من
Page 37 and 38: اأب من قصص الشهداء
Page 41 and 42: اأب اأب من قصص ال
Page 49 and 50: اأب من قصص الشهداء
Page 53: من قصص الشهداء العر
Page 59 and 60: الى من قصص الشهداء
Page 77 and 78: لم.‏ من قصص الشهداء
Page 79 and 80: وا.‏ من قصص الشهداء
Page 87 and 88: لى إ من قصص الشهدا
Page 105 and 106:
ثم من قصص الشهداء ا
Page 107 and 108:
Page 109 and 110:
Page 111 and 112:
Page 113 and 114:
Page 115 and 116:
Page 117 and 118:
Page 119 and 120:
Page 121 and 122:
Page 123 and 124:
Page 125 and 126:
Page 127 and 128:
Page 129 and 130:
Page 131 and 132:
Page 133 and 134:
Page 135 and 136:
. من قصص الشهداء الع
Page 137 and 138:
Page 139 and 140:
Page 141 and 142:
Page 143 and 144:
Page 145 and 146:
يا من قصص الشهداء ا
Page 147 and 148:
Page 149 and 150:
Page 151 and 152:
Page 153 and 154:
Page 155 and 156:
Page 157 and 158:
Page 159 and 160:
Page 161 and 162:
Page 163 and 164:
Page 165 and 166:
. من قصص الشهداء الع
Page 167 and 168:
Page 169 and 170:
Page 171 and 172:
Page 173 and 174:
Page 175 and 176:
Page 177 and 178:
توات من قصص الشهداء
Page 179 and 180:
Page 181 and 182:
Page 183 and 184:
Page 185 and 186:
Page 187 and 188:
Page 189 and 190:
Page 191 and 192:
Page 193 and 194:
Page 195 and 196:
Page 197 and 198:
Page 199 and 200:
Page 201 and 202:
Page 203 and 204:
Page 205 and 206:
Page 207 and 208:
Page 209 and 210:
Page 211 and 212:
Page 213 and 214:
Page 215 and 216:
Page 217 and 218:
show all

Ù ÙÙ Ø§ÙØ±ÙØ¨Ø§Øª

You also want an ePaper? Increase the reach of your titles

Delete template?

Save as template?

ÙÙÙ Ø§ÙØ±ÙØ¨Ø§Øª