×
Attention!
Your ePaper is waiting for publication!
By publishing your document, the content will be optimally indexed by Google via AI and sorted into the right category for over 500 million ePaper readers on YUMPU.
This will ensure high visibility and many readers!
PUBLISH DOCUMENT
No, I renounce more range.
Your ePaper is now published and live on YUMPU!
You can find your publication here:
Share your interactive ePaper on all platforms and on your website with our embed function
⬤
⬤
You also want an ePaper? Increase the reach of your titles
YUMPU automatically turns print PDFs into web optimized ePapers that Google loves.
الزُّ وق التِّحتاين
43
عني القشعريّة، تقع بني قرية الزّوق التّحتاني والقيطيّة، وحبسب العادات
والتّقاليد كان يذهب للعني بعض املرضى فيغتسلون مباء قناتها فيشفون.
عني القصيبة
•
•
الينابيع
هناك ينابيع صغريه منها نبع عني الذهب.
البِ رَ ك
أنشأ الفالحون بركاً قرب البيادر وذلك ملساعدة الرّعاة من أجل املواشي،
وحتى يرتاحوا حتت ظل الشّ جر يف فصل الصّ يف.
كانت نساء القرية يلتقني عند الرك والعيون وجمرى النهر لغسل الثّياب
يف الصّ باح الباكر، ويلتقني على دروب عيون املاء حيث حيملن جرار ماء
الشّ رب، وكان األهالي يتعاونون مع بعضهم بعضاً يف عملية تنظيف العيون
والرك وجمرى النهر، وكان الشّ باب والصّ بايا يسبحون أيضاً مع بعضهم بعضاً
يف جمرى نهر الراغيث.
الزُّ وق التِّحتاين 42األنهارنهر الريغيث: مسُ ّ يَ بنهر عيون أو الدّردارة ينبع قريباً من مرجعيون يفلبنان ))) وامسه يف لبنان نهر الوزّاني، ميرُّ بأراضي قرية الزّوق الفوقاني، ثمّ قريةالزّوق التّحتاني والنّاعمة حيث يصب يف مستنقعات احلولة يف اجلهة الشّ ماليّةالغربيّة، وإىل الشّ رق من »الويزية«.نهر احلاصباني ))) : يُنسب إىل بلدة حاصبيّا اللبنانيّة حيث ينبع من واديالتّيم ويسقي البقاع اللبناني قبل دخوله فلسطني، ويشكّ ل أحد روافد نهراألردن. يبلغ طوله يف لبنان 21 كلم. تصبُّ فيه عدّة روافد ثانويّة صغرية،أهمّها نهرا جاج، والوزّاني اللذان ينبعان من سفوح جبل الشّ يخ.عيون الماء:كانت يف أكثر األحيان حمفورة يف الصّ خور وال يعرف أهلنا تاريخحفرها، ومن هذه العيون:••••••عني التّنريعني اجلربعني شومانعني عبدوعني العجالعني الفرسجمرى عني ماء))) مجيل عرفات، ذاكرة الوطن، القرى الفلسطينيّة املهجّ رة يف اجلليل، اجلزء الثّاني، النّاصرة 2002، ص22.))) عبد معروف، التّسوية وحرب املياه، دار باسكال، ط1، 1995، ص136.
الزُّ وق التِّحتاين43عني القشعريّة، تقع بني قرية الزّوق التّحتاني والقيطيّة، وحبسب العاداتوالتّقاليد كان يذهب للعني بعض املرضى فيغتسلون مباء قناتها فيشفون.عني القصيبة••الينابيعهناك ينابيع صغريه منها نبع عني الذهب.البِ رَ كأنشأ الفالحون بركاً قرب البيادر وذلك ملساعدة الرّعاة من أجل املواشي،وحتى يرتاحوا حتت ظل الشّ جر يف فصل الصّ يف.كانت نساء القرية يلتقني عند الرك والعيون وجمرى النهر لغسل الثّيابيف الصّ باح الباكر، ويلتقني على دروب عيون املاء حيث حيملن جرار ماءالشّ رب، وكان األهالي يتعاونون مع بعضهم بعضاً يف عملية تنظيف العيونوالرك وجمرى النهر، وكان الشّ باب والصّ بايا يسبحون أيضاً مع بعضهم بعضاًيف جمرى نهر الراغيث.
Page 1: الزُّ وق التِّحتا Page 4 and 5: الزُّ وق التِّحتا Page 7 and 8: الزُّ وق التِّحتا Page 9 and 10: الزُّ وق التِّحتا Page 11 and 12: الزُّ وق التِّحتا Page 13 and 14: الزُّ وق التِّحتا Page 15 and 16: الزُّ وق التِّحتا Page 17 and 18: الزُّ وق التِّحتا Page 19 and 20: الزُّ وق التِّحتا Page 21 and 22: الزُّ وق التِّحتا Page 23: الباب األولاألرض و Page 26 and 27: الزُّ وق التِّحتا Page 28 and 29: الزُّ وق التِّحتا Page 30 and 31: الزُّ وق التِّحتا Page 32 and 33: الزُّ وق التِّحتا Page 34 and 35: الزُّ وق التِّحتا Page 36 and 37: الزُّ وق التِّحتا Page 38 and 39: الزُّ وق التِّحتا Page 40 and 41: الزُّ وق التِّحتا Page 44 and 45: الزُّ وق التِّحتا Page 46 and 47: الزُّ وق التِّحتا Page 48 and 49: الزُّ وق التِّحتا Page 50 and 51: الزُّ وق التِّحتا Page 52 and 53: الزُّ وق التِّحتا Page 55 and 56: الزُّ وق التِّحتا Page 57 and 58: الزُّ وق التِّحتا Page 59 and 60: الزُّ وق التِّحتا Page 61 and 62: الزُّ وق التِّحتا Page 63 and 64: الزُّ وق التِّحتا Page 65 and 66: الزُّ وق التِّحتا Page 67 and 68: الزُّ وق التِّحتا Page 69 and 70: الزُّ وق التِّحتا Page 71 and 72: الزُّ وق التِّحتا Page 73 and 74: الزُّ وق التِّحتا Page 75: الباب الثّ الثاال Page 78 and 79: الزُّ وق التِّحتا Page 80 and 81: الزُّ وق التِّحتا Page 82 and 83: الزُّ وق التِّحتا Page 84 and 85: الزُّ وق التِّحتا Page 86 and 87: الزُّ وق التِّحتا Page 88 and 89: الزُّ وق التِّحتا Page 90 and 91: الزُّ وق التِّحتا Page 92 and 93: الزُّ وق التِّحتا
Page 94 and 95: الزُّ وق التِّحتا
Page 96 and 97: الزُّ وق التِّحتا
Page 98 and 99: الزُّ وق التِّحتا
Page 100 and 101: الزُّ وق التِّحتا
Page 102 and 103: الزُّ وق التِّحتا
Page 104 and 105: الزُّ وق التِّحتا
Page 106 and 107: الزُّ وق التِّحتا
Page 108 and 109: الزُّ وق التِّحتا
Page 110 and 111: الزُّ وق التِّحتا
Page 112 and 113: الزُّ وق التِّحتا
Page 114 and 115: الزُّ وق التِّحتا
Page 117 and 118: الزُّ وق التِّحتا
Page 119 and 120: الزُّ وق التِّحتا
Page 121 and 122: الزُّ وق التِّحتا
Page 123 and 124: الزُّ وق التِّحتا
Page 125 and 126: الزُّ وق التِّحتا
Page 127 and 128: الزُّ وق التِّحتا
Page 129 and 130: الزُّ وق التِّحتا
Page 131 and 132: الزُّ وق التِّحتا
Page 133 and 134: الزُّ وق التِّحتا
Page 135 and 136: الزُّ وق التِّحتا
Page 137 and 138: الزُّ وق التِّحتا
Page 139 and 140: الزُّ وق التِّحتا
Page 141: الباب الخامسالحياة
Page 144 and 145: الزُّ وق التِّحتا
Page 146 and 147: الزُّ وق التِّحتا
Page 148 and 149: الزُّ وق التِّحتا
Page 150 and 151: الزُّ وق التِّحتا
Page 152 and 153: الزُّ وق التِّحتا
Page 154 and 155: الزُّ وق التِّحتا
Page 156 and 157: الزُّ وق التِّحتا
Page 158 and 159: الزُّ وق التِّحتا
Page 160 and 161: الزُّ وق التِّحتا
Page 162 and 163: الزُّ وق التِّحتا
Page 164 and 165: الزُّ وق التِّحتا
Page 166 and 167: الزُّ وق التِّحتا
Page 168 and 169: الزُّ وق التِّحتا
Page 170 and 171: الزُّ وق التِّحتا
Page 172 and 173: الزُّ وق التِّحتا
Page 174 and 175: الزُّ وق التِّحتا
Page 176 and 177: الزُّ وق التِّحتا
Page 178 and 179: الزُّ وق التِّحتا
Page 180 and 181: الزُّ وق التِّحتا
Page 182 and 183: الزُّ وق التِّحتا
Page 184 and 185: الزُّ وق التِّحتا
Page 186 and 187: الزُّ وق التِّحتا
Page 188 and 189: الزُّ وق التِّحتا
Page 190 and 191: الزُّ وق التِّحتا
Page 192 and 193: الزُّ وق التِّحتا
Page 194 and 195: الزُّ وق التِّحتا
Page 196 and 197: الزُّ وق التِّحتا
Page 198 and 199: الزُّ وق التِّحتا
Page 200 and 201: الزُّ وق التِّحتا
Page 202 and 203: الزُّ وق التِّحتا
Page 204 and 205: الزُّ وق التِّحتا
Page 206 and 207: الزُّ وق التِّحتا
Page 208 and 209: الزُّ وق التِّحتا
Page 210 and 211: الزُّ وق التِّحتا
Page 212 and 213: الزُّ وق التِّحتا
Page 214 and 215: الزُّ وق التِّحتا
Page 216 and 217: الزُّ وق التِّحتا
Page 218 and 219: الزُّ وق التِّحتا
Page 221 and 222: الزُّ وق التِّحتا
Page 223 and 224: الزُّ وق التِّحتا
Page 225 and 226: الزُّ وق التِّحتا
Page 227 and 228: الزُّ وق التِّحتا
Page 229 and 230: الزُّ وق التِّحتا
Page 231 and 232: الزُّ وق التِّحتا
Page 233 and 234: الزُّ وق التِّحتا
Page 235 and 236: الزُّ وق التِّحتا
Page 237 and 238: الزُّ وق التِّحتا
Page 239 and 240: الزُّ وق التِّحتا
Page 241 and 242: الزُّ وق التِّحتا
Page 243 and 244: الزُّ وق التِّحتا
Page 245 and 246: الزُّ وق التِّحتا
Page 247 and 248: الزُّ وق التِّحتا
Page 249: الزُّ وق التِّحتا
×
Inappropriate
Loading...
Flag as Inappropriate
Cancel
×
Inappropriate
You have already flagged this document. Thank you, for helping us keep this platform clean. The editors will have a look at it as soon as possible.
×
Mail this publication
Loading...
Delete template?
Are you sure you want to delete your template?
×
DOWNLOAD ePAPER
This ePaper is currently not available for download. You can find similar magazines on this topic below under ‘Recommendations’.