ïºïºï»¦ ﺣïºïºï»¥
ïºïºï»¦ ﺣïºïºï»¥
ïºïºï»¦ ﺣïºïºï»¥
- No tags were found...
Create successful ePaper yourself
Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.
٢١٩بحر الدم فیمن تكلم فیھ الألباني بمدح أو ذمحديث في التوسل، فيه من هو ضعيف عنده، كما هو مشروح في الجزء الأولمن "سلسلة الأحاديث الضعيفة" رقم "٢٤"، فليراجعه من شاء.قلت: "فهذه سبع مسائل هامة، كلها في العقيدة، إلا الأخيرة منها، قدوجهتها إلى أبي غدة الذي تظاهر بالثناء على شارح "الطحاوية"، ووصفه بأنهصاحب "إمامة ملموسة مشهورة"، فإذا أجاب بمتابعته له فيها -وهذا ماأستبعده على كوثريته- فالحمد الله، وإن خالفه فيها، وظل على كوثريته، فقدتبين للناس -إن شاء االله تعالى- أن ثناءه على شارح "الطحاوية" "الإمام"، لميكن عن اعتقاد وثقه به كما زعم، وإن ليتخذه سلما للطعن بمخرج أحاديثه،وإلا كيف ساغ له أن يسكت عن الشارح في هذه الأخطاء بل الضلالاتالسبع بزعمه تبعا لشيخه الكوثري، وعن أخطائه الأخرى الحديثية التي سبقتالإشارة إلى أنواع منها، وينتقدني شاكيا إلى بعض رؤسائه أو المسئولين هناك فيأمور -لو صح نقده فيها- لا تكاد تذكر تجاه تلك، كما ولا كيفا؟!وليت شعري ما الذي منع أبا غدة، إذا كان لديه من الانتقادات عدة،حول هذا الكتاب أو غيره من مؤلفاتي، أن يفضي ا إلى مباشرة حينما كنانلتقي مرات في أشهر العطلة الصيفية، في المكتب الإسلامي، بدل أن يغافلني،ويرفع ذلك التقرير الجائر خلسة دون علمي أو علم صديقه صاحب المكتبالإسلامي، ترى ماذا يقول عامة الناس فضلا عن خاصتهم فيمن كان هذاصنيعه مع أخيه؟! فإن قالوا فيه: إنه ... فلا يلومن إلا نفسه، وعلى نفسهاجنت براقش، وصدق االله العظيم القائل: {واالله مخرج ما كنتم تكتمون}.[شرح العقيدة الطحاوية ص٤٩- ٦٠[