Create successful ePaper yourself
Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.
غرا ئب<br />
850 جنيها اسرتلينيا لثالث ليال في ال"هوبيت"<br />
ال"هوبيت" يف "مملكة بيوت<br />
جميلة وهادئة ومنسقة. الخواتم"،<br />
ويف "يوركشاير" الربيطانية ظهر واحد<br />
من هذه البيوت التي تنتمي إىل هذا<br />
العامل، وقد القى إعجاب املارة، ومنهم<br />
من كان يفضل التصوير إىل جواره.<br />
البيت كان عادياً، إال أن كارل فاجي<br />
ورشيكته كارول هوبكنسون قررا<br />
دفع 140 ألف جنيه إسرتليني ليحواله<br />
إىل بيت "هوبيت" يف اململكة التي<br />
أعجبتهام.<br />
البيت صمم بأسقف خشبية ونوافذ<br />
دائرية ملونة، ما يوحي بالراحة<br />
واالسرتخاء بعد عناء يوم طويل...<br />
ويسعى الزوجان فاجي وهوبكنسون<br />
لبناء ستة منازل أخرى وتأجري املنزل<br />
منها مببلغ 850 جنيهاً اسرتلينياً ملن<br />
يرغب يف قضاء ثالث ليال يف أحد<br />
بيوت ال "هوبيت".<br />
هوايات البنيات<br />
إطارات من الصوف<br />
الصوف من الوسائل التي ميكن استخدامها يف كثري من األشغال اليدوية. فإىل جانب ال"تريكو" وال"كروشيه"، ميكن عمل لوحات من الخيوط الراقية، أو خيوط<br />
للوحات، أو إطارات للمنازل، كام ميكن تزيني هذه اإلطارات ألعياد امليالد وال"كريسامس"، كام ميكن أن إطارات<br />
تعلق عىل أبواب املنازل، ويكتب عليها اسم صاحب املنزل داخل االطار، ولعمل مثل هذه اإلطارات نحتاج إىل:<br />
- خيوط صوف عريضة بألوان مختلفة – مقص – مادة الصقة )غراء( - قامش أو جلد - قلم - إطار أو ورق مقوى -<br />
ورق صحف - أجراس وأرشطة أو أوراق نباتات بالستيكية.<br />
الطريقة:<br />
- نأخذ اإلطار أو نصنع إطاراً من الورق املقوى برسم دائرة كبرية وداخلها دائرة صغرية، ونقص الورق باملقص ليكون<br />
لدينا إطار من الورق املقوى.<br />
- نلف الورق مع لصقه بالغراء حول اإلطار لينتفخ.<br />
- نلف خيوط الصوف حول اإلطار لفاً كامالً ونلصق طرفه.<br />
- نأخذ خيط صوف آخر ونلفه حول أجزاء من اإلطار لنحصل عىل لونني، وميكن أن نزيد من أعداد الخيوط ليتلون<br />
اإلطار بألوان متعددة.<br />
- ميكن استبدال خيط الصوف اإلضايف للتقسيم بقامش أو جلد يلصق عىل املنطقة باملساحة املطلوبة.<br />
- يزين اإلطار بالورود أو زينة "الكريسامس" وأوراق الشجر، كام ميكن تغيري الزينة واأللوان حسب املناسبة.<br />
51<br />
نوڤمرب <strong>2015</strong><br />
العدد 2107