31.07.2015 Views

ﻓرﻴدرﻴك زﻨدل - Plough

ﻓرﻴدرﻴك زﻨدل - Plough

ﻓرﻴدرﻴك زﻨدل - Plough

SHOW MORE
SHOW LESS

Create successful ePaper yourself

Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.

ظظ فففيففٌَفففنالمعجزاتكتاب اليقظة الروحيةْ ل: ْ َُ . أ ُ لٌ وَ‏ صَ‏ َُّ هلَ أَ ُ . فُ أوأخذت أفكر:‏ إذا اكنت الكنيسة وخداهما قد فقدوا القدرة عى طردالشياطني ن نتيجة لعدم ت أمان‏ م وعدم ي إ‏ ن ا‏ م وعدم ت طاع‏ م وإمهاهلمي مج اعة روحية هكذه عندما أخرب ي فإن يسوع اكن يفكر حات ًت والراحخعن املثل ي ب إيل لوقا ( 11: 8-5( وهذا نصه:‏ي َ : ُ ََ ُ صَ‏ دِ‏ يق َ ْ ظىِ‏ ي إِ‏ لَيْ‏ هِ‏ نِ‏ صْ‏ ف اللَّيْ‏ لِ‏ وَ‏ يَُ‏ ق ُ ول هلُ ْ يَ‏ كُ‏ ون‏»مَ‏ نْ‏ مِ‏ نْ‏ مأَن دِ‏ يق ً ا ىلِ‏ ي جَ‏ اءَ‏ نِ‏ ي مِ‏ نْ‏ سَ‏ فَرٍ‏ وَ‏ ل ‏َيْ‏ سَ‏ ىلِ‏ ي‏َا َ ‏َث ة ‏َرْ‏ غِ‏ َ ف ةٍ‏ ل‏ْرِ‏ ْ ض نيِ‏ ي ث‏َقصَ‏ دِ‏ ي ق‏َل ‏ْبَ‏ ابُ‏ مُ‏ غ َ ق‏ِّد مُ‏ هل َ يُ‏ جِ‏ ي بَ‏ َ ذ لِ‏ َ ك مِ‏ نْ‏ َ د اخِ‏ لٍ‏ وَ‏ يَُ‏ ق َ ول : َ ل تُزْ‏ عِ‏ ج ْ نيِ‏ ي ! امَ‏ ا أُ‏ قَ‏ ‏َن َ قُ‏ ومَ‏ وَ‏ أ ْ ‏ُع طِ‏ يَ‏ ك َ قُ‏ ول َ مال نَ‏ وَ‏ أ ‏َوْ‏ َ ل دِ‏ ي مَ‏ يِ‏ ي ِ ي الْ‏ فِ‏ رَ‏ اشِ‏ . ل ْ ‏َق دِ‏ رُ‏ أآَ ك وْ‏ نِ‏ هِ‏ صَ‏ دِ‏ َ يقهُ‏ فَإِ‏ نَّ‏ هُ‏ مِ‏ نْ‏ أَجْ‏ لِ‏ حلَ‏ جَاجَ‏ تِ‏ هِ‏ يَُ‏ قومُ‏ُوَ‏ إِنْ‏ اك َ يَ‏ قومُ‏ وَ‏ يُعْ‏ طِ‏ يهِ‏ لِ‏‏َ اجُ‏ .«ْ د رَ‏ مَ‏ ا يَ‏ ْ ‏توَ‏ يُعْ‏ طِ‏ ي هِ‏ قَ‏ َ أ ْ أَ َ ن لي وك ن أن أك ون ش ي با ب ‏ ذا الرج ل الواق ف ع ى الب اب ي منتص ف اللي ل.‏ور‏ إن هللا اكن ب ‏ثاب ة صدي ق ي ىل ، ف ن أ‏ ل اس تحق احلص ول ع ى أي ي ش ‏ء من ه.‏غي ، وقد ت ‏بعت القرعة ظ ى عن أحد أفراد رعييتر‏ ذلك ن فأ‏ ل أحتمل أن أ‏غعى الباب.‏ ويقول البعض أن هذا العمل هو ة ماوهل من أجل إغراءي مل استطِ‏ ع أن ت اك ضي ف ييهللا،‏ وهو ماوهل ق و‏ ة وجريئة ومتعصبة.‏ لكينعى الباب.‏ واكن ي عى أن أكون صبورا ت لفرة ة طوي‏ ، لكن هللا ي ن الايةاس تجاب فع اً‏ لطل يب ي . ‏ ل كن ت ع ى خط أ ي إزعاج ه؟ماذا اكنت نتيجة هذه ض الترعات؟ مل يقل الصديق الرافض ي مَ‏ ثَلب ي ل:‏ ‏»اذه ب بعي دا؟ س أقوم ن أ‏ بنف ي ب إحض ار م ا ي ‏ت اج إلي ه ضيف ك،‏ن وأ‏ ل احت اج إلي ك هل ذا الغ رض.«‏ ب ل أع ى أ الرغف ة الث اث إىل صديق هلس تخداهما لضيف ه ب ‏ريت ه.‏ ي وك ن أن تق ول أيض ا أن ش يئا م ن ه ذه أ الرغف ةي ، أ لن ه لي س م ن املعق ول أن ي أ ‏لك الضي ف أ الرغف ة لكه ا م رة واح دة.‏ق د ب يقوأري د أن أق ول م ن خ ال ذل ك،‏ أن هللا وه ب ي ىل ب ‏لفع ل ه ذه الق وة ل ي الإ 113

Hooray! Your file is uploaded and ready to be published.

Saved successfully!

Ooh no, something went wrong!