ﻓرﻴدرﻴك زﻨدل - Plough
ﻓرﻴدرﻴك زﻨدل - Plough
ﻓرﻴدرﻴك زﻨدل - Plough
You also want an ePaper? Increase the reach of your titles
YUMPU automatically turns print PDFs into web optimized ePapers that Google loves.
ففتنَفففففتُالمعركة الروحيةكتاب اليقظة الروحيةب لنسبة ي ىل مل يكن املوضوع موضوع اهتداء، ن وإ ا اكنت ة ماوهل ظ حل اصف ت ركون ي املمارس ات الس حرية ال ت ييش خ اص، ؤلء يشالرواح م ن الإ ي ان ب أ أتاكنوا ل يعترب ن و ا خال ت فرة ت حيا م خطيئة. وهلذا السبب ظلوا تت أ ث ري الش يطان دون معرف ة ذل ك. ب ول غ ر م ن ن أ م ب ذه ظ احلط ي ا مل يقص دواالبتع اد ع ن هللا، إل ن أ م اكن وا ي حاج ة إىل التح رر فق ط ولي س الهت داء.ول ن يتمكن وا م ن الوص ول إىل التح رر، إل إذا اكن ت هن اك معرك ة مش تع ة لي م ان م ا ع ى وج ه أ الرض ض د ق وى الس حر، ومؤمن ة ي أ ن ً ا ق ي ً و ب دميس وع املس يح الغف ار.ي و ه ذا املج ال ف ان رس ة اهل القدي س بول س الرس ول إىل أه ل روم ة ت ت وي ع ى فق رةذات أمهي ة ك رب ى ب لنس بة إىل القس يس بلوهم ارت:ِ الوِ لد َ ةِ .ُ ضوهعِ نُّ َ هلَ أبناءَ هللاِ ِ نِ الصَّ رب ِ َْ ُ ة تَ ُ َّ أن َ احلظَليق َ ة لكَ عم ْظُ ورَ أبناءِ هللاِ . وما اكنَ خ ا لِلباطِ لَِظِ رُ بِ فارِ غَنتفاحلظَليقَ ا الرَّ جاءُ ، نَّ أا هِ يَب إ رادَ تِا، بَ ل ب إ رادةِ الّذي َ أخض هعَ ا. ومعَ ذلِ َ ك بَ قيِ يَج ومدِ مهِ .ِ يَّ تِِ مُشارِ ك ي حُ رَّسادِ لِتذاا ستَت َحَ رَّ رُ مِ نْ ُ عبودِ يَّةِ الفتُُ َّها تنئِ َ نُّ حيةّ اليوم مِ نْ مِ ثلِ أوجاعفنَ حنُ نَ ئ ن ي أمعاقِ نُفوسِ ناي نَ ذ لَنا ب كورَ ةُ الرُّ وحوما ي هَ وَ َ حدها، بَ ل نُ الّي وافتِ داءَ أجسادِ ن . )رومة 23-19( 8:مُ نتَ ي نَ ظر مِ نَ هللاِ التَّبَينف إن اكن ه ذا ال م الكب ري م ن الغف ران ق د ت إيداع ه لي وم الدينون ة أ الخ ري ، أف ا ي ج ع لاش تياق ظ »احلليق ة محج عاء« مرتبط ا ب ذا؟ غ ري أن الن اس يعتق دون ب أ ن رر ظ احلليق ة ليش مل مَ نْ م ات ومل يك ن مغف ور هل، امك عل ق ع ى ذل ك بلوهم ارت ي إح دى امل رات:ل يفكر أحد ب أ لموات غ ر وجود البايني ن ن مم، وغالبا ما ل تكون ب ذنومكب ري ة ج دا، خاص ة إذا أخ ن ذ بع ني ن العتب ار أن ب اغل م م ن الوثني ني ن وغ يرمسئولني ن عن ج لهم. ب لنظر إىل أ المر من هذه الزاوية فإن القول ب أ نالع امل ت ن ري عبودي ة الش يطان ي أ خ ذ مع يظ أك ث ر معق ا. وق د ظ ن الرس ل36