31.07.2015 Views

ﻓرﻴدرﻴك زﻨدل - Plough

ﻓرﻴدرﻴك زﻨدل - Plough

ﻓرﻴدرﻴك زﻨدل - Plough

SHOW MORE
SHOW LESS

You also want an ePaper? Increase the reach of your titles

YUMPU automatically turns print PDFs into web optimized ePapers that Google loves.

فففظيبةتففالمعجزاتكتاب اليقظة الروحيةي ووى بلوهم ارت بنفس ه قصت ني ن أ لم راض س ت ببا التق وى الزائف ة.‏ فلق د ب دأ أح د أ الولدالذي اكن ل ي ز ‏ال ي احلضانة،‏ ب ‏لوعظ عى إخوته وأخواته بصورة مازحه.‏ واكنوالداه يستمعان إليه ب إ عج اب،‏ امم ساعد عى حثه وتشجيعه للقيام بذلك.‏ وأصبحهذا الطفل ب رور السنوات يعظ بصورة ث أكر محاسة وتد‏ ي ن الايةالم ر مهعم اع ى والدي ه،‏ وأخ ذ يع ظ ويطل ب ن مم ا التوب ة،‏ امم ب أ ت أ اله ل وان ىت أّ ن . و‏ ول ب لدموع.‏ وانتبه الناس آ الخرون إىل ذلك أيضا،‏ واخذوا يتوافدون إىل ت الساع إىلالنيب ي الصغري . وأصبح ي احلال يلهب املشاعر.‏ ب و‏ أة وضع مرض غامض ن ‏ايةهل ذه ش ال رة النبوي ة.‏ فق د أصي ب الول د ب ‏لب م.‏ ومل يتمك ن الطبي ب م ن تق ي د‏ املس اعدةهلم ا،‏ فنصحهم ا ب ‏لتوج ه إىل بلوهم ارت.‏ وعندم ا ع م بلوهم ارت ب ‏ ا ج رى،‏ ت إن ره اكلرع دوق ال هل:‏ ‏»م ا ي ه الوصي ة ظ احلامس ة؟«‏ ف م ي ‏ص ل ع ى ج واب.‏ وق ام ب إع ادة الس ؤالعليه بصورة حازمة،‏ حية بدأ الولد ت يتمم : ‏»أكرم ب أك وأمك.«‏ فقام بلوهمارتبتوبيخ ه مع ا ق ام ب ه م ن مع ل غ ري س لمي ، وبص ورة خاص ة عندم ا ب ‏ اوز ح دوده وب دأب لوع ظ ع ى والدي ه:‏ ‏»إذا اكن هللا ي ‏ي د التوب ة م ن والدي ك،‏ فإن ه ب ‏لتأكي د ل ن يس تعني نفبك من أجل أن يفعل ذلك.«‏ وتعا‏ الولد بصورة رسيعة بعد ذلك.‏وتتعل ق احل ة اهل أ الخ رى ب ‏م رأة ج اءت إىل مكت ب بلوهم ارت،‏ وطرح ت علي ه الس ؤالي التاىل : ‏»اخرب ي ن‏ عن اعتقاداتك عن الرؤية والظهورات.‏ فلقد لحظت ي مدرسةي وم أ الح د ب أ لم س ان ك ل تث ق ب ‏ ا،‏ وأظ ن أن ك ع ى خط أ.«‏ ث أخرب ت ه ب أ ن ا اكن تمريضة معظم ت حيا‏ ا وغري قادرة عى العمل،‏ لكن رأف ب ا هللا خال العامني ناملنرمني ن بشل عج يب من أشال التعويض:‏ فلقد أحاط ب ا نور ساطع بصورةمس ي تدة تقريب ا.‏ واكن ت ت ‏ى يس وع أحي ا‏ ي ه ذا الن ور،‏ وتس معه يتح دث ي إل ا أو إىلهللا آ الب،‏ واكنت بني ن احلني ن آ والخر تسمع آ الب ي ج ‏يب عى ال‏ن .ن وش عر بلوهم ارت بي ن ا اكن يس تمع ي إل ا،‏ بوج ود ه ة اهل م ن الروحي ة الغريب ة ح ول ه ذهامل رأة،‏ وتذك ر أثن اء ذل ك ب أ ‏ن ه اكن ينظ ر ي إل ا ب أ ن ا عراف ة موهوب ة بص ورة غ ري عادي ة.‏89

Hooray! Your file is uploaded and ready to be published.

Saved successfully!

Ooh no, something went wrong!