ماكو فضاء حر للابداع - العدد 02

More documents

Recommendations

Info

إسماعيل فتاح الترك مع بدر احلاج،‏ الدوحة.‏إسماعيل فتاح الترك 1998برونز،‏ * 20 10 * 18 سممجموعة االبراهيمي،‏ عمانإسماعيل فتاح الترك ، نصب الشهيد،‏ 1988تصوير بد احلاج137
136حقق إسماعيل رغبته األخيرة ودفن يف أرضالعراق.‏ لكن العراق الذي عرفه تبدّل جذرياً.‏انتهت ديكتاتورية ‏"الزعيم امللهم"‏ ليحل مكانهاعراق ممزق زُرعت أرضه بقواعد احملتلني،‏ونهبت ثرواته وال تزال،‏ وسرقت آثاره،‏ وأقاماحملتلون دويلة متصهينة يف شماله.‏ لكنرغم محاولة البعض ممن جاءوا على الدبابةاألميركية من قضم أجزاء مما يحيط به من مقترباتللتقليل من قيمته اجلمالية،‏ ظل يرتفع يف سماء بغدادنصب الشهيد يحدث األجيال العراقية احلاضرة والتيلم تولد بعد عن عظمة فنان انتهت حياته عندما تشظىالعراق أمامه.‏
Page 2 and 3:
254
Page 5 and 6:
متابعاتمتابعاتيف ا
Page 7 and 8:
إسماعيل فتاح الترك
Page 9 and 10:
بطاقتني بريديتني م
Page 11 and 12:
بطاقة دعوة ملعرض ال
Page 13 and 14:
املعرض املشترك إلس
Page 15 and 16:
242
Page 17 and 18:
وثائق240
Page 19 and 20:
238
Page 21 and 22:
Page 23 and 24:
234
Page 25 and 26:
Page 27 and 28:
إإسماعيل فتاح التر
Page 29 and 30:
Page 31 and 32:
Page 33 and 34:
الطباعةيعود أقدم ع
Page 35 and 36:
الكتاب األسود ملرف
Page 37 and 38:
220
Page 39 and 40:
دفتر الغريب رقم 2بن
Page 41 and 42:
216
Page 43 and 44:
دفتر الغريب رقم 1بن
Page 45 and 46:
212إسماعيل فتاح التر
Page 47 and 48:
210
Page 49 and 50:
208
Page 51 and 52:
206
Page 53 and 54:
204
Page 55 and 56:
202
Page 57 and 58:
Page 59 and 60:
198تخطيطات
Page 61 and 62:
Page 63 and 64:
Page 65 and 66:
192
Page 67 and 68:
190
Page 69 and 70: 188
Page 71 and 72: 186
Page 73 and 74: 184
Page 75 and 76: إسماعيل فتاح الترك
Page 79 and 80: 178إسماعيل فتاح التر
Page 89 and 90: 168
Page 91 and 92: 166
Page 93 and 94: 164
Page 95 and 96: صالون املجلة162
Page 97 and 98: رسالة إلى األستاذ إ
Page 99 and 100: عن إسماعیل فتاح الت
Page 101 and 102: إسماعيل فتاح الترك:
Page 103 and 104: الفنّان إسماعيل فت
Page 105 and 106: 152
Page 113 and 114: يضم مختارات من مجمو
Page 117 and 118: قبرص،‏ وبعمر يناهز
Page 119: ماذا يعني إسماعيل ف
Page 123 and 124: إسماعيل يعمل بصمت ي
Page 125 and 126: 132
Page 127 and 128: البغدادية التي ال ت
Page 131 and 132: تشظي العراق وغياب إ
Page 133 and 134: مناذج االعمال النح
Page 135: نصب الشهيد والعالق
Page 139 and 140: شهادات١١٨118
Page 141 and 142: املسعى خصص أكثر من
Page 143 and 144: 114
Page 147 and 148: ضياء:‏ أتذكر يف عام
Page 149 and 150: املاهرين،‏ أذكر من
Page 151 and 152: يف الفن احلديث،‏ ك
Page 153 and 154: شكلت تاريخاً‏ إبدا
Page 155 and 156: صالة أخرى وتوقيع عق
Page 157 and 158: محمد غني،‏ علي طال
Page 159 and 160: عندما سمع من الرادي
Page 161 and 162: حوار ضياء العزاوي م
Page 163 and 164: 94لدينا يفتقر إلى قي
Page 165 and 166: أهم احملطات يف جترب
Page 167 and 168: باألحرى بغدادية.‏إ
Page 169 and 170: 88
Page 171 and 172:
رافع-‏ رمبا يعود ذل
Page 173 and 174:
إسماعيل-‏ أيضا خال
Page 175 and 176:
82
Page 177:
حوار رافع الناصري م
Page 180 and 181:
77
Page 182 and 183:
75
Page 184 and 185:
عميقة اخترق جذور ال
Page 186 and 187:
٧١
Page 188 and 189:
Page 190 and 191:
واألمر مفهوم ، فهو
Page 192 and 193:
منتخب يعمل مبعزل عن
Page 194 and 195:
النحت االغريقي ، فا
Page 196 and 197:
الفنان االصلي ليس ا
Page 198 and 199:
من هذا أنها ال تؤكد
Page 200 and 201:
57
Page 203 and 204:
اسماعيل فتاح الترك
Page 205 and 206:
52
Page 207 and 208:
على أنها ذات تأثير
Page 209 and 210:
محققا بذلك النمط اا
Page 211 and 212:
سم46
Page 213 and 214:
صورة رقم 2املعتَمد
Page 215 and 216:
دفاتر الترك:‏ تواش
Page 217 and 218:
ببغداد،‏ نحت إسماع
Page 219 and 220:
لهم جذور شرقية مثل
Page 221 and 222:
‏)صفحة رقم 36 و 37(نصب
Page 223 and 224:
34
Page 225 and 226:
Page 227 and 228:
واللعب املمتاز وام
Page 229 and 230:
التي تنعدم فيها الف
Page 231 and 232:
26
Page 233 and 234:
كبيرة إلنسان يعيش ي
Page 235 and 236:
22
Page 237 and 238:
وجند يف موضع آخر وه
Page 239 and 240:
تنفيذه.‏وال تخلو ل
Page 241 and 242:
16
Page 243 and 244:
أما الناقد سهيل سام
Page 245 and 246:
نهر ديالى.‏ كان معل
Page 247 and 248:
10حايف القدمني وجيو
Page 249 and 250:
8
Page 251 and 252:
منحوتة شركة اعادة ا
Page 253:
:مجلة مهتمة بتاريخ
Page 256:
العدد الثاني،‏ ايل
show all

ماكو فضاء حر للابداع - العدد 02

You also want an ePaper? Increase the reach of your titles

Delete template?

Save as template?