F

َّ
غريهم من العصبات؛ حلديث أَبيِ‏ مُوسَ‏ ى أَن النَّبيِيَّ‏ ☺ قَالَ‏ : ‏)لاَ‏
نِكاَاحاَ‏ إِلَّ‏ بِواَ‏ لِ‏ ٍّ ) ‏]رواه أبوداود[.‏
5- وإذا كان ليس معك ويل من العَصَ‏ بات فيزوجك القايض،‏
ولكن ال تزوجك امرأة،‏ وال تزوجي نفسك؛ بل احذري من ذلك
حلديث أَبيِ‏ هُ‏ رَ‏ يْرَ‏ ةَ‏ h قَالَ‏ : قَالَ‏ رَ‏ سُ‏ ولُ‏ اهلل ☺: ‏)لاَ‏ تُزاَ‏ وِّ‏ جُ‏ املْاَرْ‏ أاَةُ‏
‏ِي تُزاَ‏ وِّ‏ جُ‏ ناَفْساَ‏ هاَ‏ ا(‏ ‏]رواه
املْاَرْ‏ أاَةاَ‏ واَ‏ لاَ‏ تُزاَ‏ وِّ‏ جُ‏ املْاَرْ‏ أاَةُ‏ ناَفْساَ‏ هاَ‏ ا فاَإِنَّ‏ الزَّ‏ انِياَةاَ‏ ِ ه ياَ‏ الَّت
ابن ماجه[،‏ وحلديث عَ‏ ائيِشَ‏ ةَ‏ i قَالَتْ‏ : قَالَ‏ رَ‏ سُ‏ ولُ‏ اهلل ☺: ‏)أاَيماَ‏ ا
‏ِلٌ‏ ‏»ثاَلاَ‏ ثاَ‏ ماَ‏ رَّ‏ ٍ ات «، فاَإِنْ‏
‏ِكاَاحُ‏ هاَ‏ ا باَاط
‏ِيهاَ‏ ا فاَن
امْ‏ راَ‏ أاَةٍ‏ ناَكاَحاَ‏ تْ‏ بِغاَيْرِ‏ إِذْنِ‏ ماَ‏ واَ‏ ال
‏ِيُّ‏
داَخاَ‏ لاَ‏ بِهاَ‏ ا فاَالْماَ‏ هْ‏ رُ‏ لاَهاَ‏ ا بِماَ‏ ا أاَصاَ‏ اباَ‏ مِنْهاَ‏ ا،‏ فاَإِنْ‏ تاَشاَ‏ اجاَ‏ رُ‏ وا فاَالسُّ‏ لْطاَانُ‏ واَ‏ ل
ماَ‏ نْ‏ لاَ‏ واَ‏ لِيَّ‏ لاَهُ‏ ) ‏]رواه أبوداود[.‏
6- وال ترتك املرأة النكاح إال إذا كنت مريضة أو نحو ذلك،‏
وإذا مل يتيرس لك النكاح ‏)الزواج(‏ وأنت راغبة يف الزواج فصومي
من التطوع بعد الفريضة،‏ فإن الصوم يكبح مجاح الشهوة؛ حلديث
ِ بْدِ‏ اهلل h فاَقاَالاَ‏ : كُنَّا ماَ‏ عاَ‏ النَّبِيِّ‏
عَ‏ لْقَ‏ مَ‏ ةَ‏ قَالَ‏ : ‏)باَيْناَا أاَناَا أاَمْ‏ ش ماَ‏ عاَ‏ عاَ‏
☺ فاَقاَالاَ‏ : ماَ‏ نْ‏ اسْ‏ تاَطاَاعاَ‏ الْباَاءاَةاَ‏ فاَلْياَتاَزاَوَّ‏ جْ‏ فاَإِنَّهُ‏ أاَغاَضُّ‏ لِلْباَصرَ‏ ِ واَ‏ أاَحْ‏ صاَ‏ نُ‏
ْ ياَسْ‏ تاَطِعْ‏ ِ فاَعاَلاَيْه بِالصَّ‏ وْ‏ مِ‏ فاَإِنَّهُ‏ لاَهُ‏ وِ‏ جاَ‏ اءٌ(‏ ‏]رواه البخاري[.‏
لِلْفاَرْ‏ جِ‏ ، واَ‏ ماَ‏ نْ‏ لمَ‏
7- وإذا عرفت رجالً‏ صاحلاً‏ كالعامل والداعية أو غريهم من
الصاحلني؛ فاعريض نفسك عليه ليتزوجك؛ حلديث ثَابيِت الْبُنَاينيِ‏
‏ِنْداَ‏ هُ‏ ابْناَةٌ‏ لاَهُ‏ ، قاَالاَ‏ أاَناَسٌ‏ : جاَ‏ اءاَتْ‏ امْ‏ راَ‏ أاَةٌ‏
قَالَ‏ : ‏)كُنْتُ‏ عِنْداَ‏ أاَناَسٍ‏ h واَ‏ ع
123