F

ۀ ہ ہہ ہ ھ ھ ھ ژ وَ‏ قَالَ‏ : ژچ ڇ ڇ
ڇ ڇ ڍ ڍ ڌ ژ ثُمَّ‏ ذاَكاَراَ‏ الرَّ‏ جُ‏ لاَ‏ يُطِيلُ‏ السَّ‏ فاَراَ‏ أاَشْ‏ عاَثاَ‏ أاَغْ‏ باَ‏ اَ‏
ياَمُدُّ‏ ياَداَ‏ يْهِ‏ إِلىَ‏ السَّ‏ ماَ‏ ِ ء ياَا راَ‏ بِّ‏ ! ياَا راَ‏ بِّ‏ ! واَ‏ ماَطْعاَمُهُ‏ حاَ‏ راَ‏ امٌ‏ واَ‏ ماَشْ‏ اَ‏ بُهُ‏ حاَ‏ راَ‏ امٌ‏
‏ِكاَ‏ ) ‏]رواه مسلم[.‏
‏ِذاَ‏ ل
واَ‏ ماَ‏ لْباَسُ‏ هُ‏ حاَ‏ راَ‏ امٌ‏ واَ‏ غُ‏ ذِ‏ ياَ‏ بِالْحاَ‏ راَ‏ امِ‏ فاَأاَنى يُسْ‏ تاَجاَ‏ ابُ‏ ل
ب-‏ ليكن دعاؤك بحضور قلبك،‏ وال يكن القلب ساهياً‏ عن
اهلل غافالً‏ عنه الهيا،‏ وكوين موقنة باإلجابة؛ حلديث أَبيِ‏ هُ‏ رَ‏ يْرَ‏ ةَ‏
،ِ
h قَالَ‏ : قَالَ‏ رَ‏ سُ‏ ولُ‏ اهلل ☺: ‏)ادْعُ‏ وا اهلل واَ‏ أاَنْتُمْ‏ مُ‏ وقِنُوناَ‏ بِالْ‏ ‏ِجاَ‏ اباَة
واَ‏ اعْ‏ لاَمُ‏ وا أاَن اهلل لاَ‏ ياَسْ‏ تاَجِ‏ يبُ‏ دُعاَ‏ اءً‏ مِ‏ نْ‏ قاَلْبٍ‏ غاَ‏ افِلٍ‏ لاَ‏ هٍ(‏ ‏]رواه الرتمذي[.‏
ج-‏ ال يكن دعاؤك بإثم وال قطيعة رحم،‏ كالدعاء عىل أحد
بدون حق ونحو ذلك.‏
3- اعلمي أن استجابة الدعاء ال يشرتط هلا حصول ما تدعني
به،‏ فإهنا عىل ثالثة أنواع؛ حلديث أَبيِ‏ سَ‏ ٍ عيِيد h أَن النَّبيِيَّ‏ ☺
‏ِيعاَةُ‏ راَ‏ ِ حمٍ،‏
‏ِيهاَ‏ ا إِثْمٌ‏ ، واَ‏ لاَ‏ قاَط
‏ِمٍ‏ ياَدْ‏ عُو بِداَ‏ عْواَ‏ ٍ ة لاَيْساَ‏ ف
قَالَ‏ : ‏)ماَا مِنْ‏ مُسْ‏ ل
إِلَّ‏ أاَعْطاَاهُ‏ اهللُ‏ بِ‏ اَا إِحْ‏ داَ‏ ى ثاَلاَ‏ ثٍ‏ : إِمَّا أاَنْ‏ تُعاَجَّ‏ لاَ‏ لاَهُ‏ داَعْواَتُهُ،‏ واَإِمَّا أاَنْ‏
‏ِثْلاَهاَ‏ ا ‏»قاَالُوا:‏
‏ِناَ‏ السُّ‏ ِ وء م
ِ، واَ‏ إِمَّ‏ ا أاَنْ‏ ياَصْ‏ ِ فاَ‏ عاَ‏ نْهُ‏ م
ياَدَّ‏ خِ‏ راَ‏ هاَ‏ ا لاَهُ‏ فِ‏ الْ‏ ِ خ راَ‏ ة
إِذًا نُكْثِرُ‏ ، قاَالاَ‏ : ‏»اهللُ‏ أاَكْثاَرُ‏ ‏«(]رواه أحد[،‏ فأكثري من الدعاء .. أكثري
من الدعاء .. أكثري من الدعاء.‏
4- اغتنمي مواطن إجابة الدعاء فاجتهدي يف الدعاء فيها،‏
ومن هذه املواطن:‏
266