F

5- أكثري من االستغفار:‏ ‏»رب اغفر ل وتب عيل إنك أنت
التواب الرحيم«،‏ ونحو ذلك ففي حديث عَ‏ بْديِ‏ اهلل بْنيِ‏ عُ‏ مَ‏ رَ‏ k
‏ِرْ‏ ناَ‏
عَ‏ نْ‏ رَ‏ سُ‏ وليِ‏ اهلل ☺ أَنهُ‏ قَالَ‏ : ‏)ياَا ماَ‏ عْشاَ‏ اَ‏ النِّساَ‏ اءِ!‏ تاَصاَ‏ دَّ‏ قْناَ‏ واَ‏ أاَكْث
‏ِنْهُ‏ نَّ‏ جاَ‏ زْ‏ لاَةٌ‏ :
‏ِغْفاَاراَ‏ ، فاَإِينِّ‏ راَ‏ أاَيْتُكُنَّ‏ أاَكْثاَراَ‏ أاَهْ‏ لِ‏ النَّارِ‏ ، فاَقاَالاَتْ‏ امْ‏ راَ‏ أاَةٌ‏ م
ِ ال سْ‏ ت
واَ‏ ماَ‏ ا لاَناَا ياَا راَ‏ سُ‏ ولاَ‏ اهلل أاَكْثاَراَ‏ أاَهْ‏ لِ‏ النَّارِ‏ ؟!‏ قاَالاَ‏ : تُكْثِرْ‏ ناَ‏ اللَّعْناَ‏ واَ‏ تاَكْفُرْ‏ ناَ‏
‏ِنْكُنَّ‏ ،
‏ِينٍ‏ أاَغْلاَباَ‏ ل ِ ‏ِذي لُبٍّ‏ م
‏ِصاَ‏ ِ ات عاَقْلٍ‏ واَ‏ د
‏ِنْ‏ ناَاق
الْعاَشِ‏ ياَ،‏ واَ‏ ماَ‏ ا راَ‏ أاَيْتُ‏ م
قاَالاَتْ‏ ياَا راَ‏ سُ‏ ولاَ‏ اهلل!‏ واَ‏ ماَ‏ ا نُقْصاَ‏ انُ‏ الْعاَقْلِ‏ واَ‏ الدِّ‏ ينِ‏ ؟ قاَالاَ‏ أاَمَّ‏ ا نُقْصاَ‏ انُ‏ الْعاَقْلِ‏
فاَشاَ‏ هاَ‏ اداَةُ‏ امْ‏ راَ‏ أاَتاَنيْ‏ ِ تاَعْدِ‏ لُ‏ شاَ‏ هاَ‏ اداَةاَ‏ راَ‏ جُ‏ لٍ‏ ، فاَهاَ‏ ذاَ‏ ا نُقْصاَ‏ انُ‏ الْعاَقْلِ‏ ، واَ‏ تمَ‏ ‏ْكُثُ‏
اللَّياَالِ‏ ماَ‏ ا تُصاَ‏ يلِّ‏ واَ‏ تُفْطِرُ‏ فِ‏ راَ‏ ماَ‏ ضاَ‏ اناَ‏ فاَهاَ‏ ذاَ‏ ا نُقْصاَ‏ انُ‏ الدِّ‏ ينِ‏ ) ‏]رواه مسلم[.‏
6- كل ما كان يف البيت من األمور التي تلهي املصيل فأبعدهيا
عن املكان الذي تصلني فيه أو يصيل فيه أحد ممن هم يف البيت،‏
وأما التصاوير فأخرجيها من البيت إال ما كان مهانا منها أو
للرضورة؛ ففي حديث عَ‏ ائيِشَ‏ ةَ‏ ‏ٍيiٍِ‎‏:‏ ‏)أاَنهُ‏ كاَاناَ‏ لاَ‏ ا ثاَوْ‏ بٌ‏ ِ فِيه تاَصاَ‏ اوِ‏ يرُ‏
ِ، فاَقاَالاَ‏ : أاَخِّ‏ رِ‏ ِ يه عاَ‏ نِّي،‏
ممَ‏ ‏ْدُ‏ ودٌ‏ إِلىَ‏ ساَ‏ هْ‏ واَ‏ ةٍ‏ فاَكاَاناَ‏ النَّبِيُّ‏ ☺ يُصاَ‏ يلِّ‏ إِلاَيْه
قاَالاَتْ‏ : فاَأاَخَّ‏ رْ‏ تُهُ‏ فاَجاَ‏ عاَلْتُهُ‏ واَ‏ ساَ‏ ائِداَ‏ ) ‏]رواه مسلم[.‏
7- إذا أصابتك الغرية عىل زوجك فال خترجك إىل كالم أو
فعل تذمني عليه فيحرض معه الشيطان،‏ وتنبهي ملا يصدر منك من
كالم أو فعل؛ حلديث عَ‏ ائيِشَ‏ ةَ‏ i زَ‏ وْ‏ جَ‏ النَّبيِىِّ‏ ☺: ‏)أَن رَ‏ سُ‏ ولَ‏
135