F

واَ‏ ما نُقْصانُ‏ دِينِنا واَ‏ عاَ‏ قْلِنا يا راَ‏ سُ‏ ولاَ‏ اهلل!‏ قاَالاَ‏ : أاَلاَيْساَ‏ شاَ‏ هاداَةُ‏ املْاَرْ‏ أاَةِ‏ مِثْلاَ‏
‏ِها،‏
‏ِنْ‏ نُقْصانِ‏ عاَ‏ قْل
‏ِكاَ‏ م
نِصْ‏ ِ ف شاَ‏ ِ هاداَة الرَّ‏ جُ‏ لِ‏ ؟ قُلْنِ‏ : باَىلاَ‏ ، قاَالاَ‏ : فاَذاَ‏ ل
‏ِنْ‏
ْ تاَصُ‏ مْ؟ قُلْناَ:‏ باَىل،‏ قاَالاَ‏ : فاَذاَلِكاَ‏ م
ْ تُصاَ‏ لِّ‏ واَلمَ‏
أاَلاَيْساَ‏ إِذا حاَ‏ اضاَ‏ تْ‏ لمَ‏
‏ِها(‏ ‏]رواه الشيخان[.‏
نُقْصانِ‏ دِين
5- تصدقي من حليك ‏)من ذهبك(؛ استجابة لرسول اهلل ☺
وتأميل الصحابيات الكريامت،‏ ريض اهلل عنهن،‏ ملا وعظهن النبي
☺ وأمرهن بالصدقة ولو من حليهن،‏ ففي حديث ابْنَ‏ عَ‏ بَّاسٍ‏
k قَالَ‏ : ‏)أاَشْ‏ هاَ‏ دُ‏ عاَ‏ لاَى النَّبِيِّ‏ ☺، أاَوْ‏ قاَالاَ‏ عاَطاَاءٌ‏ أاَشْ‏ هاَدُ‏ عاَلاَى ابْنِ‏
عاَ‏ بَّاسٍ‏ أاَن راَ‏ سُ‏ ولاَ‏ اهلل ☺ خاَ‏ راَجاَ‏ واَماَعاَهُ‏ بِلاَ‏ لٌ‏ فاَظاَنَّ‏ أاَنهُ‏ لاَمْ‏ يُسْ‏ مِعْ،‏
‏ِي الْقُرْ‏ طاَ‏ واَ‏ الْخاَ‏ اتاَماَ‏
فاَواَ‏ عاَ‏ ظاَهُ‏ نَّ‏ واَ‏ أاَماَ‏ راَ‏ هُ‏ نَّ‏ بِالصَّ‏ داَ‏ قاَةِ‏ فاَجاَ‏ عاَلاَتْ‏ الْماَ‏ رْ‏ أاَةُ‏ تُلْق
ِ( ‏]رواه البخاري[.‏
واَ‏ بِلاَ‏ لٌ‏ ياَأْخُ‏ ذُ‏ فِي طاَراَ‏ ِ ف ثاَوْ‏ بِه
6- وإذا بلغ احليل عندك نصاباً؛ فأدي زكاته ‏)نصاب الذهب
85 جراماً،(‏ وال تبخيل بالزكاة،‏ واحي نفسك من نار جهنم؛
حلديث أَبيِ‏ هُ‏ رَ‏ يْرَ‏ ةَ‏ h قَالَ‏ : قَالَ‏ رَ‏ سُ‏ ولُ‏ اهلل ☺: ‏)ماَ‏ نْ‏ آتاَاهُ‏ اهلل ماَ‏ الً‏
فاَلاَمْ‏ يُؤاَدِّ‏ زاَكاَاتاَهُ؛ مُثِّلاَ‏ لاَهُ‏ ماَالُهُ‏ ياَوْماَ‏ الْقِياَاماَةِ‏ شُ‏ جاَ‏ اعًا أاَقْراَعاَ‏ لاَهُ‏ زاَبِيباَتاَانِ‏
يُطاَوَّقُهُ‏ ياَوْماَ‏ الْقِياَاماَةِ‏ ثُمَّ‏ ياَأْخُ‏ ذُ‏ بِلِهْزِماَتاَيْهِ‏ - ياَعْنِي بِشِ‏ دْ‏ قاَيْهِ‏ - ثُمَّ‏ ياَقُولُ‏
أاَناَا ماَ‏ الُكاَ‏ ، أاَناَا كاَنْزُ‏ كاَ‏ ، ثُمَّ‏ تاَلاَ‏ : ژئۆ ئۆ ئۈ ئۈ..‏ اآلْ‏ يَةَ‏
‏]آل عمران:‏ 180[ ژ ‏]رواه البخاري[،‏ الشجاع:‏ احلية الذكر أو الثعبان
57