F

المراأة وزوجة ابنها اأو زوجة
اأخيها اأو زوجة اأبيها
أيتها املرأة!‏ كيف أنت مع زوجة ابنك،‏ أو زوجة أخيك،‏ أو
زوجة أبيك ونحوهم،‏ تأميل ما ييل:‏
1- إذا أخرتت البنك أو ألخيك أو ألبيك زوجة ونحوهم؛
فاختاري ‏»ذات الدين«‏ التي عليها يشء من اجلامل،‏ وستجدين
إن شاء اهلل ذلك يف املجتمع كثريا فانظرهيا أوال،‏ فإذا كان عليها
مسحة مجال ولو متوسطاً‏ أو ال بأس به فاسأيل عن الدين،‏ فإذا
كانت ‏»ذات دين«‏ فاقبيل البنك أو ألخيك ونحوهم،‏ وإذا كانت
‏»ليست ذات دين«‏ فال تقبليها وابحثي عن غريها بحيث يكون
الدين هو املهم؛ فعَنْ‏ أَبيِى هُ‏ رَ‏ يْرَ‏ ةَ‏ h عَ‏ نيِ‏ النَّبيِىِّ‏ ☺ قَالَ‏ : ‏)تُنْكاَحُ‏
ا،‏ واَ‏ لِدِ‏ ينِهاَ‏ ا؛ فاَاظْفاَرْ‏ بِذاَ‏ اتِ‏ الدِّ‏ ينِ‏
ساَ‏ بِهاَ‏ ا،‏ واَ‏ اَ‏ لِ‏ ماَ‏ اَلِ‏
ا،‏ واَ‏ اَ‏ حلِ‏
املْاَرْ‏ أاَةُ‏ لاَرْ‏ باَعٍ:‏ ملِ‏ اَ‏ اَالِ‏
تاَرِ‏ باَتْ‏ ياَداَ‏ اكاَ‏ ) ‏]رواه الشيخان[.‏
2- وال يكن مهك يف االختيار البنك أو أخيك ونحوهم
زوجة إال اجلامل فقط - كام هو حال كثري من الناس اليوم - فهم ال
يسألون عن الدين وال عن اخللق وال عن البنت يف العفة وغريها،‏
226