17.01.2015 Views

6OqkAteT2

6OqkAteT2

6OqkAteT2

SHOW MORE
SHOW LESS

Create successful ePaper yourself

Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.

ض<br />

ض<br />

ض<br />

ض<br />

ض<br />

ت<br />

ض<br />

ض<br />

ض<br />

ض<br />

ض<br />

ب<br />

ض<br />

ض<br />

ض<br />

ض<br />

ت<br />

ت<br />

ي<br />

ض<br />

ض<br />

ض<br />

ض<br />

ض<br />

ض<br />

ض<br />

ش<br />

ض<br />

ض<br />

ض<br />

ض<br />

ض<br />

ش<br />

ش<br />

ض<br />

ض<br />

ض<br />

ض<br />

ض<br />

ي<br />

ي<br />

ض<br />

ي<br />

ت<br />

<br />

<br />

صندوق األدوات الرقمية<br />

هناك قسم جديد بدورية ،Nature يلقي الضوء على البرامج<br />

والمواقع التي تجعل من إجراء البحوث عملية أسهل.‏<br />

<br />

ض<br />

إذا طلبتَ‏ من الناس أن يضعوا قائمة أ بالدوات أ والجهزة أ الساسية ي ت ال‏ يستخدمها العالِم ي<br />

عمله،‏ فإنه من المحتمَ‏ ل أن يكون أول ما يخطر بذهن معظمهم هو أ الجهزة المادية،‏ مثل<br />

الميكروسكوب،‏ والتليسكوب،‏ والمطياف الكتلي ، وجهاز تحليل تسلسل الجينوم،‏ وأنبوب<br />

الختبار،‏ لكن ي وقتنا الحاىلي أصبحت برامج الكمبيوتر مثل إكسل،‏ وكيم-درو ،ChemDraw<br />

وماتالب MATLAB بنفس قدر أهمية تلك أ الجهزة القادرة عل استخالص المعلومات،‏ وكذلك<br />

لغات ب المجة المستخدَ‏ مة ي إنشاء تلك ب الامج،‏ مثل بايثون ،Python وآر R، وإس كيو إل<br />

.SQL وتُعَ‏ دّ‏ تلك أ الدوات ب والمجيات مكملة للممارسات والإجراءات البحثية الحديثة،‏ سواء فيما<br />

يتعلق بتحليل البيانات،‏ أم استعادتها،‏ أم مشاركة الملفات،‏ أم التعاون،‏ أم كتابة أ ال وراق<br />

البحثية،‏ أم ش الن‏ ، أم البحث ي الدراسات السابقة،‏ أم مجرد تنظيم المرء لعمله.‏ وعل<br />

الرغم من أن ي مهندس تلك ب الامج قد تغاضوا عن العلم ي أغلب أ الحيان لصالح أ السواق<br />

ال ش ك‏ ربحً‏ ا،‏ ولنا ي ب ي ‏»فال‏ ي بد«،‏ و»إنستجرام«،‏ و»آي-تيونز«‏ المَ‏ ثَل،‏ فإن ب المجيات ومواقع<br />

أ<br />

الويب والتطبيقات المصممة خصيصً‏ ا ي ض للباحث‏ تشهد آ الن حالة من الزدهار.‏<br />

استجابةً‏ من دورية Nature لهذا القطاع المزدهر،‏ تقدِّ‏ م الدورية قسمً‏ ا جديدً‏ ا لمساعدة<br />

القراء عل أن يظلوا عل دراية بأحدث المستجدات ي هذا المجال.‏ وسوف تتوىل صفحات<br />

هذا القسم الذي يحمل عنوان ‏»صندوق أ الدوات«‏ تجميع الكتابات ي ت ال‏ تقدمها الدورية<br />

بشأن أ الدوات ب المجية،‏ ومواقع الويب ي ت ال‏ يستخدمها الباحثون لكي يعملوا بكفاءة ب أك‏ ، أو<br />

بأساليب مبتكرة.‏ ويمكن اكتشاف تلك أ الدوات عل ت الإننت من خالل الرابط nature.com/<br />

،toolbox كما ستَصدُ‏ ر نسخة مطبوعة منها شهريًّا.‏<br />

ل يكاد يمر أسبوع بدون ظهور موقع يطرح بعض أ الساليب ي ض لتحس‏ الإنتاجية البحثية،‏ أو<br />

ي ض تدش‏ ش رسكة مبتدئة جديدة،‏ عل أمل أن يِّ‏ تغ‏ فكرتها المتفردة من حركة ي س‏ النشاط العلمي.‏<br />

ويهدف قسم ‏»صندوق أ الدوات«‏ إىل توجيه أ الشخاص الذين يصيبهم الرتباك عندما يبحرون<br />

ي متاهة المواقع ب والامج،‏ وذلك من خالل مناقشة أوجه التشابه ي ض ب‏ تلك المواقع،‏ ب والامج<br />

والنقاط ي ض الممة لها.‏ وسوف يكون هذا القسم معنيًّا باحتياجات المجتمع،‏ حيث يستضيف<br />

العلماء ي ض العامل‏ ي مجالت متنوعة،‏ الذين يعتمد عملهم بشكل مكثف عل البيانات أو ب الامج؛<br />

لكي يقدموا أفكارهم بشأن ب الامج أ ال ش ك‏ شيوعًا من حيث الستخدام.‏ كذلك سوف يتوىل الموقع<br />

أيضً‏ ا تجميع كتابات دورية Nature بخصوص السياق أ الوسع نطاقًا،‏ المتعلق بالبحث من خالل<br />

شبكة ت الإننت،‏ بدايةً‏ من المعلومات المتاحة،‏ وصولً‏ إىل عِ‏ لْم المُ‏ واطن،‏ والتمويل الجماعي.‏<br />

ي عدد 4 ب سبتم‏ ي ض الما‏ عل سبيل المثال استعرض القسم اتجاهً‏ ا حديثًا،‏ يتمثل <br />

ظهور ما يُطلق عليه ‏»محركات التوصيات«،‏ ي ت ال‏ تقوم بغربلة سيل الدراسات السابقة؛ ح‏<br />

يتمكن العلماء من الوصول إىل أ ال وراق البحثية والمعلومات ذات الصلة بعملهم.‏ وسوف تتضمن<br />

المقالت المستقبلية إلقاء نظرة عل ش موع آي-بايثون للحوسبة التفاعلية وتطبيقاته لدى العلماء،‏<br />

إىل جانب دراسة مواقع الويب،‏ ي ت ال‏ تَعِ‏ د بمساعدة ي ض الباحث‏ عل التعاون ي تأليف أ ال وراق البحثية.‏<br />

يمكن لحياة الباحث اليومية أن تصبح ش أك‏ كفاءة،‏ إذا حصل عل قَدْ‏ ر من المعرفة<br />

ب بالمجيات،‏ فنظم التحكم ي النُسخ مثل جيت ،Git عل سبيل المثال تساعد ي تسجيل<br />

ي التغيات ي ت ال‏ تطرأ عل الملفات؛ للسماح باستدعاء أ العمال السابقة والجارية،‏ وتحليلها.‏<br />

كذلك تعتمد مواقع الويب من عيِّنة جيت-هاب Git-Hub ‏)وهي المفضلة لدى مهند ي س<br />

ب المجيات،‏ وكذلك لدى العلماء بشكل ت ض مايد(‏ عل هذه النظم؛ لمساعدة ي ض الباحث‏ عل أن<br />

ي تأليف ورقة بحثية،‏ أو ضمان أن يكون تحليل البيانات واضحً‏ ا،‏ وقابالً‏ لإعادة النسخ.‏<br />

جدير بالذكر أن أدوات ب المجة تلك تمثل بالفعل القوت اليومي لعلماء البيانات والعلماء<br />

ي ض المتخصص‏ ي المعلوماتية الحيوية ومصممي النماذج المناخية من ي ض ب‏ قرّاء دورية .Nature<br />

ويمكن للغة الصطالحية أن تكون سببًا ي نفور ي غ‏ ب الم‏ ي ض مج‏ من تلك أ الدوات.‏ ي و‏ الوقت<br />

ذاته،‏ قد يكون من الصعوبة بمكان أن نحدِّ‏ د أيًّا من حِ‏ زَم ب الامج أ ال ش ك‏ دقة أ والسهل استخدامً‏ ا<br />

من الناحية البيانية تستحق أن نستثمر فيها أوقاتنا.‏ لذا..‏ ففي موقع ‏»صندوق أ الدوات«‏<br />

سوف يكون بمقدور العلماء مشاركة توصياتهم بشأن برمجيات بعينها،‏ ‏)سواء أكانت تجارية،‏<br />

أم مجانية(.‏ وعل سبيل التجربة،‏ ش رس حَ‏ ت ي ب سبتم‏ ي ض الما‏ حركة ‏»سوفتوير ت كاربني«‏<br />

ي ت تقوم بتدريس<br />

ARABICEDITION.NATURE.COM المهارات ب المجية أ الساسية ي ض للباحث‏ دوافعها<br />

للتعليق على المقاالت،‏ اضغط<br />

وعمليات التشغيل الخاصة بها.‏ قد يلوم الصانع<br />

على المقاالت االفتتاحية بعد ض المتم‏ ، فيحتاج<br />

ي غ‏ الماهر أدواته،‏ أما العالِم ي<br />

الدخول على الرابط التالي:‏ أ الدوات نُصْ‏ ب عينيه.‏<br />

دائمً‏ ا إىل أن يضع تلك<br />

go.nature.com/nqvdkp<br />

Software Carpentry ال‏<br />

يتعاونوا <br />

<br />

<br />

ما يحلِّق في السماء<br />

إن القيود الفيدرالية على استخدام الباحثين ال أ مريكيين لطائرات<br />

بدون طيار تهدِّ‏ د أداة ذات إنتاجية متزايدة.‏ وعلى المجتمع العلمي<br />

أن يعارض ذلك،‏ طالما بقيت ثَمَّ‏ ة فرصة لتغيير ال أ مور.‏<br />

عندما أَمَ‏ رَت الجهات الرقابية أ المريكية ي العام ي ض الما‏ ب النامجَ‏ الصحفي بجامعة ميسوري<br />

ي كولومبيا بإيقاف استخدام الطائرات الموجَّ‏ هة عن بُعد،‏ ي ت ال‏ تحمل ي كامات تصوير،‏ أخذ<br />

الباحثون من ت ش‏ أنحاء البالد يراقبون الموقف ي انزعاج.‏ كانت تلك الطائرات تحلِّق فوق<br />

ال ي أ ض را‏ والممتلكات الخاصة،‏ ي ت ال‏ يتطلب التحليق فوقها موافقة المالك،‏ وكانت ي تط‏ عل<br />

ارتفاع يقل عن 120 م‏ ‏ًا؛ لتجنُّب أي تداخل مع الطائرات أ ال ب ك‏ حجمً‏ ا.‏ وكان ي اعتقاد الغالبية<br />

أن رحالت ي الطان من تلك النوعية قانونية ش وموعة.‏<br />

يبدو آ الن أن تلك الرحالت ليست قانونية،‏ وفقًا لما أعلنته إدارة ي الطان الفيدرالية أ المريكية<br />

.)FAA( فمِ‏ ن المعروف أن الوكالة قد حظرت عل نطاق واسع رحالت ي الطان التجارية ال‏<br />

تقوم بها طائرات بدون طيار،‏ انتظارًا لتطوير لوائح تضمن سالمة ذلك النوع من الرحالت،‏<br />

لكن لم يَدُ‏ ر بأذهان ي كث‏ من العلماء أن الوكالة ِ تَعت‏ أ البحاث والتعليم ي الجامعات الخاصة<br />

بمثابة أنشطة ‏»تجارية«.‏ ول شك أن هذا التعريف ي غ‏ مناسب،‏ ومُ‏ شَ‏ وَّه،‏ ويهدِّ‏ د ب الامج البحثية<br />

ي عدد ي كب‏ من التخصصات العلمية.‏ لذا..‏ ينبغي عل العلماء أن يجهروا بهذا الرأي؛ ح‏<br />

يحيطوا إدارة ي الطان الفيدرالية أ المريكية علمً‏ ا بتلك ي التأثات.‏<br />

وما زال هناك ي الكث‏ ليقال..‏ فإدارة ي الطان الفيدرالية أ المريكية وضعت تعريفًا صارمً‏ ا<br />

دقيقًا ي وغ‏ عملي أ لالشخاص المؤهَّ‏ ي ض ل‏ للتقدم بطلب للحصول عل ترصيح خاص لقيادة طائرة<br />

بدون طيار.‏ فقد طبَّقت وكالة ي الطان عل الجامعات ذلك الفصل التاريخي الذي وضعته ما<br />

ي ض ب‏ الطائرات ي ت ال‏ تُسَ‏ يِّ‏ ‏ها الحكومة،‏ والتابعة لجهات مدنية،‏ وذلك من شأنه خلْق ي ض تمي‏ ل يُقِ‏ رُّه<br />

المنطق ي ض ب‏ الجامعات الحكومية العامة ي ت ال‏ تتلقَّى قَدْ‏ رًا ي كب‏ ‏ًا من التمويل الحكومي والجامعات<br />

الخاصة ي ت ال‏ ل تحظى بذلك التمويل.‏ فالباحثون ي الجامعات الحكومية بمقدورهم أن يطلبوا<br />

افتتاحيات<br />

هذا الشهر<br />

الجامعات<br />

ض<br />

الإعفاء من تطبيق الحظر المفروض عل تلك الرحالت التجارية،‏ أما الباحثون ي<br />

الخاصة،‏ فال يتمتعون بهذا الحق.‏<br />

من الواضح أن إدارة ي الطان الفيدرالية أ المريكية تواجهها مهمة صعبة،‏ فالتقدم<br />

التكنولوجي يجعل من الطائرات بدون طيار مطلوبةً‏ بشكل ت ض مايد أ لداء جميع أ العمال،‏ بدايةً‏<br />

من العمل شُّ‏ ال‏ ‏َطي،‏ وانتهاءً‏ بتوصيل الطرود.‏ لذا..‏ عل الوكالة أن تصيغ لوائح ش وتيعات<br />

تضمن سالمة المعدات آ واللت،‏ ومدى مالءمتها،‏ وكيفية استخدامها.‏<br />

إن المعرفة السطحية بالحوادث ي ت ال‏ تتعرض لها تلك الطائرات بما فيها سقوط طائرة بدون<br />

ضَ‏ تَ‏ ضَّه يلوستون ناشيونال بارك <br />

طيار أ لحد ي ض السائح‏ ، واصطدامها بينبوع ماء حار مشهور ي مُ‏<br />

ي الثا‏ من أغسطس ي ض الما‏ يقلل من أهمية صياغة تلك التيعات واللوائح،‏ كذلك ينبغي<br />

عل الوكالة أيضً‏ ا أن تحرص عل عدم وضع العراقيل ي طريق تطور ذلك المجال المتنامي.‏<br />

ل بد أن يقوم الباحثون بطرح مطالبهم واحتياجاتهم عل مسمع من الجميع،‏ وسط<br />

الضجة المثارة مِ‏ ن قِ‏ بَل جماعات الضغط من مُ‏ صَ‏ نِّعي الطائرات الصناعية بدون طيار،‏ ونقابات<br />

الطيارين.‏ ومع ذلك..‏ يظل ي كث‏ من ي ض الباحث‏ ي غ‏ ي ض واع‏ بأن عملهم قد أصبح مهدَّ‏ دًا بالخطر.‏<br />

وما زال البعض يُطْلِ‏ قون طائراتهم بدون طيار عن جهل بالقواعد ي ت ال‏ وضعتها إدارة ي الطان<br />

الفيدرالية أ المريكية،‏ ي ي ض ح‏ يتعمَّ‏ د البعض آ الخر مخالفة تلك التوجيهات عن علم ومعرفة.‏<br />

يحتاج المجتمع العلمي إىل ن‏ تلك المعلومات ي ض ب‏ أفراده،‏ ونقْلها إىل إدارة ي الطان<br />

الفيدرالية أ المريكية بشأن التهديدات ي ت ال‏ ت تبَّص بالبحث العلمي،‏ إذا استمرت القيود<br />

المفروضة عل استخدام طائرات بدون طيار.‏ ي و‏ الثالث والعين من يونيو الما‏<br />

‏َّحت إدارة ي الطان الفيدرالية أ المريكية بمجموعة من التوجيهات والإ رشادات،‏ بغرض<br />

توضيح موقفها بشأن ذلك النوع من الطائرات،‏ وعرض نواحي ي التمي‏ ي ض ت ال‏ تقلق ي ض الباحث‏ .<br />

وقد أُتيحت هذه الوثيقة بشكل عام لإبداء الرأي ت ح‏ الثالث ش والعين من ب سبتم‏ ي ض الما‏ ،<br />

مما أتاح فرصة واضحة ي للتعب‏ عن المخاوف،‏ ونقْلها إىل الوكالة.‏<br />

تعكف إدارة ي الطان الفيدرالية أ المريكية حاليًا وباجتهاد شديد عل تطوير اللوائح الخاصة<br />

باستخدام طائرات بدون طيار،‏ وتنوي إصدار مسودة مبدئية قبل نهاية العام الحاىلي . وسوف<br />

تكون هذه المسودة أيضً‏ ا متاحة ومفتوحة لإبداء الرأي بشكل عام،‏ ولكنْ‏ ل ينبغي عل العلماء<br />

النتظار ت ح‏ تلك اللحظة،‏ لكي يعرضوا وجهات نظرهم عل وكالة ي الطان،‏ فمن المهم إدارة<br />

دَفَّة المناقشة قبل أن يفوت أ الوان؛ ي لتغي‏ مسارها.‏<br />

الطبعة العربية | أكتوبر | 2014 9<br />

© 2014 Macmillan Publishers Limited. All rights reserved<br />

تُطبع المجلة بدعم من مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية

Hooray! Your file is uploaded and ready to be published.

Saved successfully!

Ooh no, something went wrong!