6OqkAteT2

Recommendations

Info

ف ف ف ف ف ف ي تعليقات EYE OF SCIENCE/SPL صورة مجهرية إلكترونية لبكتيريا في البراز البشري،‏ حيث تنشأ نصف األنواع من القناة الهضمية.‏ عِ‏ لْم الميكروبات يحتاج إلى جرعة صحية من الشك يقول وليام هانج إنه ينبغي أن يسأل القائمون على بحوث تجمُّ‏ عات الجسم المجهرية خمسة أسئلة؛ لتجنُّب الجلَبة.‏ تحوَّلت االستكشافات حول كيفية ي تأث‏ التجمعات المجهرية ي ت ال‏ تعيش ي جسم االإ نسان عىل الصحة أو المرض من الغموض إىل سعة االنتشار.‏ فعىل مدى السنوات الخمس الماضية،‏ قامت دراسات بربط مستوطنينا من الميكروبات بحاالت متنوعة،‏ مثل التوحُّ‏ د،‏ والطان،‏ والسكري.‏ وصلت هذه االإ ثارة إىل الخيال العام،‏ إذ رأينا عناوين مثل ‏»هل نحن ي البكتيا ي ت ال‏ نحملها؟«‏ بصحيفة نيويورك تايمز.‏ وأكَّد بعض العلماء أن المضادات الحيوية تسبِّب ‏»انقراضً‏ ا«‏ ي كب‏ ‏ًا للميكروبات،‏ مع عواقب وخيمة عىل صحة االإ نسان . 1 وقامت رسش كات بتقديم تُطبع المجلة بدعم من مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية تحليل مخصَّ‏ ص للمحتوى ب ي الميكرو‏ لعينات ب الاز،‏ واعِ‏ دةً‏ الزبائن بالحصول عىل معلومات قيِّمة،‏ ي غ‏ أنه يمكن لتحليالت منفصلة للشخص نفسه أن تختلف اختالفًا ي كب‏ ‏ًا،‏ ت ح‏ لعَ‏ يِّنة ب الاز نفسها.‏ كما ت اقحت أيضً‏ ا طرقًا للزرع ب الازي بعضها ش أك‏ عقالنيةً‏ من ي غها لحاالت ت تاوح ي ف ب‏ مرض السكري إىل مرض الزهايمر.‏ ومع انتشار تعليمات عىل االإ ت ننت،‏ تم تحذير المر‏ ي ف المتلهِّف‏ مِ‏ ن محاولة تجربة هذه االإجراءات المحفوفة بالمخاطر عىل أنفسهم.‏ تسونامي ف يواجه علم الميكروبات مخاطر الغرق ي الجلَبة الحادثة بشأنه.‏ فقد قام جوناثان أيسن المدوِّن ي واختصا‏ أ االحياء المجهرية بجامعة كاليفورنيا،‏ ي ف ديف‏ بمنح جوائز ‏»للمبالغة ي بيع ميكروبات«،‏ ويرى أنه ال توجد قِ‏ لَّة ي المرشحِ‏ ي ف‏ الجديرين بالفوز.‏ ش تعت مجاالت علمية سابقة،‏ بعد أن أصابت دراسات غامضة تقدُّ‏ مها . 2 فقد أدَّى التقدم التق‏ الذي سمح ي ف للباحث‏ بتصنيف ب الوتينات،‏ أ وااليض،‏ ي والمتغات الوراثية،‏ والنشاط ي ف الجي‏ ، إىل سلسلة من االرتباطات ي ف ب‏ الحاالت الجزيئية،‏ والظروف الصحية،‏ لكنّ‏ المزيد من العمل ِ ي المض‏ أدَّى إىل فتور االإ ثارة المبكرة،‏ فقد ظهر أن معظم االرتباطات أ االولية الطبعة العربية | أكتوبر | 2014 43 © 2014 Macmillan Publishers Limited. All rights reserved
ش ف ف ف ف ف ف ف ف ف ت ف ي ف ي ف ف ف ف ف ف ف ف ف ف أ ف ش ي ي ف ي أ ي ف ف ف ف أ ش ف ف ف ف أ ف أ ي أ ي كانت زائفة،‏ أو ي أحسن أ االحوال ش أك‏ تعقيدً‏ ا مما كان يُعتقَد ي البداية.‏ وتاريخ العلم حافل أ باالمثلة،‏ من المجاالت الجديدة ي والمثة،‏ ي ت ال‏ وَعدت بسَ‏ يْل من أ االدوية والرؤى الصحية،‏ لكنها احتاجت إىل الشك وسنوات من الكفاح لتحقيق ذلك،‏ ولو جزئيَّا.‏ وعىل هذا النحو،‏ فإن ي معاي‏ علم راسخ للميكروبات ستكون مفيدة لجميع ي ف الباحث‏ . وبينما طالت االإثارةُ‏ حول الميكروبات مَ‏ نْ‏ هم خارج أ االوساط أ االكاديمية،‏ فقد يشمل أ االذى المحتمل الذي أحدثه سوء الفهم كالًّ‏ من ي ف الصحفي‏ ، وهيئات التمويل،‏ والعامة.‏ أسئلة حاسمة إليكم أ االسئلة الخمسة ي ت ال‏ ينبغي أن يسألها أي شخص يقوم بإجراء أو تقييم هذه البحوث؛ ليتفادى المبالغات ي ت ال‏ قد تسببها هذه الجلَبة.‏ هل يمكن للتجارب كشف اختالفات ذات أهمية؟ يمكن لتصنيف ميكروبات أن ينتج فهرسً‏ ا عىل مستوى الشعبة،‏ أو النوع،‏ أو الجينات.‏ وتعتمد جهودٌ‏ ي كثة عىل تحليل 16S للحمض ب ي الري‏ ي الريباس ، وهو ي ف ج‏ عتيق له قابلية بسيطة لتحمل االختالف،‏ وبالتا يىل فوجوده مؤكَّد ي جميع أنحاء المملكة ي البكتية،‏ ولكن هذا يسمح فقط بفَرْز أوَّ‏ ىلِ‏ ي . عىل سبيل المثال..‏ يَّ‏ ف تمت الميكروبات المرتبطة بالسِّ‏ منة بنِ‏ سَ‏ ب مختلفة من شُ‏ عَ‏ ب ي البكتيا،‏ ي ت ال‏ تشمل مجموعة مذهلة من التنوع.‏ وإذا تم استخدام هذا المعيار لوصف التجمعات الحيوانية،‏ فإن بيتًا للطيور يتكون من مئة طائر و‎25‎ قوقعة سيُعَ‏ دّ‏ مطابقًا لحوض ماء يحتوي عىل ثما‏ سَ‏ مَ‏ كات،‏ ي ف واثن‏ من الحَ‏ بَّار،‏ أ الن كالًّ‏ من ي ف النوع‏ يمتلك أربعة أضعاف ما تمتلكه الفقاريات والرخويات.‏ وح‏ داخل النوع الواحد،‏ فإن السالالت غالبًا ما تختلف بشكل كب‏ ي الجينات ي ت ال‏ تحتويها.‏ تسمح التقنية الحديثة آ االن ي ف بتمي‏ أدق،‏ إذ يمكننا دراسة المزيد من الجينات ي عيِّنة واحدة،‏ وهي االإمكانية ي ت ال‏ قد تتيح لنا فك شفرة ‏»الشبكات االيضيّة«؛ لنكشف عن التفاعالت الكيميائية الحيوية أ ي ت ال‏ يمكن للميكروبات أن تؤديها.‏ هذا النوع من التحليل يمكنه تحديد مجموعات الجينات يُحتمل أن تكون من أنواع متعددة ب ع‏ التجمع ب ي الميكرو‏ ي ت ال‏ تؤثر عىل الصحة سلبيًّا أو إيجابيًّا.‏ ومع ذلك..‏ فإن ربط هذه النتيجة بأيّ‏ كيان يَّ‏ ف مع‏ من المرجح أن يكون صعبًا،‏ ما لم يتم بالفعل توصيف الشبكات بشكل جيد.‏ لنأخذ مثاالً‏ بسيطًا من نوع واحد من ي البكتيا..‏ حيث يمكننا أن ب نهن عىل أن التطعيم ي ف يق‏ عىل %30 من سالالت المُ‏ كَوّ‏ رات الرئوية المعروفة الب‏ ، أ الننا كنا نعلم مسبقًا أننا يجب أن نركِّز عىل الجينات ي ت ال‏ يستهدفها اللقاح . 3 فالقدرة عىل تحديد االختالفات الوظيفية ي الجينات وثيقة الصلة نادرًا ما تكون متطورة بما فيه الكفاية؛ الإظهار الجينات أو الشبكات المهمة،‏ إذا كنا ال نعرف عمّ‏ ا نبحث منذ البداية.‏ إضافة إىل ذلك..‏ فإن الجينوم يمتىلأ أ باالدلة،‏ سواء الحقيقية كانت،‏ أَم الكاذبة،‏ مثل ب ‏»الوتينات ت االفاضية«،‏ والجينات ي ت ال‏ ي أُسء فهمها،‏ أو ي ت ال‏ لم تُفهَم عىل االإطالق،‏ لكنها قد تتسبب ي اختالفات ي ما تفعله الشبكات أ االيضيّة.‏ ي حاجةٍ‏ أ ال نْ‏ نكون قادرين عىل تحديد الجينات ذات الصلة الوثيقة،‏ ف االختالفات الوظيفية ي من خالل التتابع وحده.‏ ت وح‏ ذلك ي ف الح‏ .. يجب أن نتذكر أن التشابه الظاهر قد يخفي اختالفات مهمة.‏ هل تُظهِ‏ ر الدراسة عالقة سببيّة،‏ أم ترابطًا؟ يُطرَح سؤال منفصل عندما نستطيع تحديد ميكروبات ي ف متمة،‏ وربطها بأمراض أو حاالت أخرى.‏ عندها نجد أننا أمام عديد من أ االسباب وعوامل االرتباط.‏ ففي بعض أ االحيان،‏ يرتبط ميكروب ي ف مع‏ بأحد أ االمراض،‏ رغم أنه مجرد ميكروب عابر . 4 وجدت مقالة ش نُت ي عام 2012، تقارن ميكروبات أ االمعاء لكبار السن الذين يعيشون ي دور الرعاية بتلك الخاصة بكبار السن الذين يعيشون المجتمع،‏ ولُوحِ‏ ظ أن هناك ميكروبات ي ف متمة ترتبط بعديد من حاالت الضعف . 5 وبعد حساب بعض عوامل االلتباس المحتملة،‏ أشار الباحثون إىل وجود عالقة ما هي آ اللية؟ جميع العلماء يتّبعون مبدأ أن االرتباط ليس بال‏ ورة سببًا،‏ لكن االرتباط غالبًا ما ي ف يع‏ نوعًا من العالقة العرضية،‏ ي غ‏ أننا ال نعرف ما هي.‏ لذا..‏ يجب علينا اكتشافها بتجارب متأنِّية.‏ ي السنوات الثالث أو أ االربع الماضية،‏ تقدمت الدراسات بوصف تجمُّ‏ ع واسع من الميكروبات غ‏ القابلة لالستنبات ب المخي بشكل ي أساس ، لتحديد العنا‏ الوظيفية،‏ أو أ االصناف الفردية،‏ أو خصائص معينة.‏ ويمكننا آ االن تصميم تجارب لتحديد تفات مكوِّنات الميكروبات بدقة ، 6 عن طريق إعادة تشكيل تجمُّ‏ عات،‏ مع استبعاد أصناف محددة عىل سبيل المثال،‏ أو عن طريق قياس النشاط ي الكيميا‏ الحيوي بدقة لميكروبات تجريبية ي ‏»عضو عىل رقاقة«‏ . 7 إنّ‏ العودة إىل النهج ت ف االخ‏ اىلي أمر ‏وري،‏ إذا أردنا أن نحدِّ‏ د كالًّ‏ مِ‏ ن ماهية ي تأث‏ الميكروبات عىل صحة االإ نسان،‏ وكيفية قيامها بذلك بالتحديد.‏ تُطبع المجلة بدعم من مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية إىل أيّ‏ درجة تعكس التجاربُ‏ الواقعَ‏ ؟ ت ح‏ لو كان هناك ي تأث‏ ب ي تجري‏ لميكروبات،‏ فإنه قد ال يكون سببًا مهمًّ‏ ا أ لالعراض ي ت ال‏ نراها ي المر‏ تناولت جهودٌ‏ ي كثة الدورَ‏ الذي تلعبه كائنات المَ‏ عِ‏ يّ‏ ‏)فلورا أ االحشاء(‏ ي البدانة.‏ ووجدت دراسات عديدة ارتباطات ي ف ب‏ ميكروبات أ االمعاء وزيادة الوزن . 8 ولتقييم ما إذا كانت هذه العالقة سببًا،‏ أَم نتيجة،‏ جمَ‏ ع الباحثون عيِّنات من ميكروبات أمعاء التوائم من الب‏ ‏)أحدهم ي يعا‏ من السمنة،‏ آ واالخر ال ي يعا‏ منها(،‏ ثم أدخلوا الميكروبات ي أ الفان.‏ كانت النتيجة أن أ الفان ي ت ال‏ كانت مستعمَ‏ رة سابقًا من قِ‏ بَل ‏»ميكروبات البدانة«‏ قد فقدت وزنها عند إدخال ‏»ميكروبات النحافة«‏ إليها،‏ ولكنّ‏ هذا حدث عندما عُومِ‏ لَت أيضً‏ ا بنظام غذا‏ عادي،‏ أو قليل الدسم،‏ بينما كان للنظام الغذا‏ وحده ي تأث‏ ال يُذكر . 9 ورغم أن تجربة الضبط الذكية هذه ي تش‏ إىل إمكانات ي كبة للميكروبات والعالجات المتعلقة ي للتأث‏ عىل الصحة،‏ إال أنها تُظْهِ‏ ر أيضً‏ ا حدود الميكروبات..‏ ي فالتأث‏ كان معتمِ‏ دً‏ ا عىل عوامل أخرى،‏ ي و‏ هذه الحالة..‏ النظام الغذا‏ غالبًا ما تَعتمِ‏ د دراسات الميكروبات عىل أ الفان الخالية من الجراثيم.‏ فهذه الحيوانات تسمح ي ف للباحث‏ بتقديم الميكروبات التجريبية بسهولة،‏ لكنها ال تمثِّل الحالة الطبيعية للحيوانات،‏ وعادةً‏ ما تكون مغلوطة،‏ لعدم وجود ميكروبات.‏ لذا..‏ قد ال تتنبأ النتائج باستجابات الحيوانات ذات الميكروبات المزدهرة.‏ كما أن أ الفان والميكروبات يتم تكييفها أيضً‏ ا الوضاع مختلفة عن الب‏ ، ولذلك..‏ قد ال تكون النتائج أ قابلة للتعميم.‏ ي . هل يمكن أ لي ي ش ‏ء آخر ي تفس‏ النتائج؟ هناك أسباب وجيهة لالعتقاد بأن ي البكتيا تؤثِّر فينا بمجموعة من الطرق،‏ لكن هناك ي تأثات عديدة ربما ش أك‏ أهمية مثل النظام الغذا‏ ي المثال السابق.‏ فكلما تربِط دراسةٌ‏ أحدَ‏ الميكروبات بمرض ما،‏ يجب عىل النقاد ذوي الحكمة أن يسألوا عمّ‏ ا إذا كان قد تمّ‏ أخْ‏ ذ ي ف المساهم‏ آ االخرين ي المرض ي االعتبار،‏ ومقارنتهم،‏ وتدوينهم،‏ أم ال.‏ إنّ‏ هذه الجلَبة المحيطة ببحوث الميكروبات ي خطةٌ‏ بالنسبة أ لالفراد الذين قد يأخذون قرارات مبنيّة عىل سوء اطالع،‏ وللمؤسسة العلمية ي ت ال‏ تحتاج إىل تطوير االساليب التجريبية بشكل أفضل؛ لتوليد الفرضيات أ وتقييم النتائج.‏ كما إنّ‏ وكاالت التمويل يجب أال تسمح ي بتغي‏ أولوياتها بسبب الضجّ‏ ة الحادثة حول المجال،‏ ولكنْ‏ يجب أن تنظر ف ف باهة إىل البيانات.‏ كما يجب عىل وسائل االإ عالم أن تتوقف عن المبالغة ي النتائج،‏ ويجب أن يتوقف الصحفيون عن ابتالع الطُّعْ‏ م.‏ ففي ي ء أزمنة ما قبل ازدهار العلم،‏ وعندما كان يحدث سش ما ال يفهمه الناس؛ كانوا يلقون باللوم عىل أ االشباح.‏ ويجب علينا أن نقاوم الرغبة ي تحويل عبئنا ب ي الميكرو‏ إىل أشباح الع‏ الحديث.‏ ي علم أ االوبئة بكلية ف ب ي . هاناج أستاذ مشارك ي هارفارد للصحة العامة ي بوسطن،‏ ماساتشوستس،‏ الواليات المتحدة أ االمريكية.‏ ب اليد االإ ت لكو‏ ي : whanage@hsph.harvard.edu وليام 1. Blaser, M. J. Missing Microbes: How the Overuse of Antibiotics is Fueling our Modern Plagues (Henry Holt and Co., 2014). 2. Wilkins, M. R. et al. Proteomics 6, 4–8 (2006). 3. Croucher, N. J. et al. Nature Genet. 45, 656–663 (2013). 4. Shanahan, F. Nutr. Rev. 70 (suppl. 1), S31–S37 (2012). 5. Claesson, M. J. et al. Nature 488, 178–184 (2012). 6. Goodman, A. L. et al. Proc. Natl Acad. Sci. USA 108, 6252–6257 (2011). 7. Huh, D. et al. Nature Protocols 8, 2135–2157 (2013). 8. Ley, R. E. Curr. Opin. Gastroenterol. 26, 5–11 (2010). 9. Ridaura, V. K. et al. Science 341, 1241214 (2013). ‏»يجب على وسائل اإلعالم أن تتوقف عن المبالغة في عرضية..‏ فالنظام الغذا‏ النتائج،‏ ويجب يَّ‏ غَ‏ من الميكروبات،‏ يَّ‏ وغَ‏ بدوره من الحالة الصحية.‏ أن يتوقف هذا ي التفس‏ يناسب البيانات،‏ العالقة العرضية الصحفيون عن لكنّ‏ ابتالع الطُّعْ‏ م«.‏ المعاكسة إمكانية ي تأث‏ سوء الحالة الصحية عىل تغي‏ ميكروبات أ االمعاء لم يتم استكشافها.‏ أ فاالشخاص الضعفاء غالبًا ما يكون لديهم جهاز مناعة أقل نشاطًا،‏ واختالفات ي الهضم ‏)مثل الوقت الالزم لمرور الطعام ب ع‏ المعدة أ واالمعاء(،‏ وهي العوامل ي ت ال‏ يمكن أن يِّ‏ تغ‏ الميكروبات.‏ وهذا العمل ليس هو المثال الوحيد عىل هذا النوع من االرتباك.‏ ف . © 2014 Macmillan Publishers Limited. All rights reserved تعليقات ي مهمة نحن | 44 أكتوبر | 2014 الطبعة العربية
Page 1 and 2: الطبعة العربية الد
Page 3 and 4: ف ف ف ف ف ف ت ف ت ف ف ش
Page 5 and 6: المحتويات أكتوبر / 2
Page 7 and 8: المحتويات أكتوبر / 2
Page 9 and 10: ض ض ض ض ض ض ض ض ض ض ض ض
Page 11 and 12: ض ض ض ض ض ت ض ض ض ض ض ب
Page 13 and 14: ض ض ض ت ض ض ت ض ض ض ض ض
Page 15 and 16: أضواء على األبحاث ه
Page 17 and 18: أضواء على األبحاث ه
Page 19 and 20: ثالثون يومً‏ ا هذا
Page 21 and 22: أخبار في دائرة الضو
Page 27 and 28: إيوِ‏ ن كالواي عاش
Page 31 and 32: أخبار تحقيقات العل
Page 33 and 34: 30 50 أخبار تحقيقات خ
Page 35 and 36: أخبار تحقيقات الحد
Page 37 and 38: أخبار تحقيقات عملي
Page 39 and 40: أخبار تحقيقات بعض ا
Page 41 and 42: © 2014 Macmillan Publishers Limite
Page 43: ف ف ف ف ف أ ف ت ت ف ت ش
Page 47 and 48: ف ف ف ف ف ف ف ف ف ش ف ت
Page 49 and 50: ف ف ف ت ف ف ف ش ف ش ف ف
Page 51 and 52: ف ف ف ف ف ف ف ف ف ف ف ف
Page 53 and 54: ف ف ف ف ف ش ف ف ت ف ش ف
Page 55 and 56: الطبعة العربية ملف
Page 57 and 58: ف ف ف ف ف ف ف ي ف ف ف أ
Page 59 and 60: مراسالت MARKA PUBLISHING AND
Page 61 and 62: ف ف ف ف ش ف ف ف ف ف ف ف
Page 63 and 64: أبحاث أنباء وآراء ت
Page 65 and 66: أنباء وآراء أبحاث 1.
Page 67 and 68: أنباء وآراء أبحاث ك
Page 69 and 70: أنباء وآراء أبحاث 1.
Page 71 and 72: أنباء وآراء أبحاث ع
Page 73 and 74: 14 August 2014 £10 Vol. 512, No. 7
Page 75 and 76: ملخصات األبحاث أبح
Page 79 and 80: 28 August 2014 £10 Vol. 512, No. 7
Page 87 and 88: صندوق األدوات كيف ت
Page 89 and 90: مهن علمية علوم الطب
Page 91 and 92: مهن علمية JOSE FUSTE RAGA/C
Page 93 and 94: مهن علمية ال أ لفا ا
Page 95 and 96:
مهن علمية يدرس شينج
Page 97:
© 2014 Macmillan Publishers Limite
show all

6OqkAteT2

Create successful ePaper yourself

Delete template?

Save as template?