6OqkAteT2

Recommendations

Info

4 September 2014 £10 Vol. 513, No. 7516 أبحاث ملخصات األبحاث بصريات كَمِّ‏ يَّ‏ ة تصوير الفوتون الشبح توضِّ‏ ح تجربة تصوير كَمِّ‏ يَّة جديدة ما يبدو مستحيلً‏ ؛ فقد صُ‏ نعت الصورُ‏ من ضوء لم يتم قياسه من قبل.‏ تنطوي التجربة على تخليق أزواج من الفوتونات غير المتمايزة.‏ يتبع واحِ‏ دٌ‏ من فوتونات تلك اال أ زواج مسارًا يضيء فيه جسمً‏ ا،‏ ولكنْ‏ يظل ذلك غير مكتشَ‏ ف.‏ والفوتون الثاني الذي ال يتفاعل مع الجسم على االإطلق هو الذي يتم تجميعه،‏ ويمكن استخدامه بشكل ملحوظ لتكوين صورة للجسم.‏ تُعَ‏ دّ‏ تلك الظاهرة مُ‏ نْتَجً‏ ا للمبدأ الكَمِّ‏ ي الذي ينصّ‏ على أن الفوتونات غير المتمايزة سوف تتداخل،‏ ولكن ذلك التداخل مثبط بمجرد إمكانية الحصول على معلومات يمكنها التمييز بينها.‏ يُستخدم وجود أهداب التداخل لتشكيل الصورة،‏ كما يدل على جوانب رائعة للفيزياء اال أ ساسية.‏ ويمكن أن تكون لتلك الملحظة أهمية عملية لمجموعة واسعة من تطبيقات التصوير،‏ ال أ نها تسمح باستخدام الكاشف بنطاق من اال أ طوال الموجية المختلفة من ذلك الفوتون المضيء للجسم.‏ Quantum imaging with undetected photons G Lemos et al doi:10.1038/nature13586 الشكل أسفله | تصوير الشدة.‏ أ،‏ تم رصد تداخل بنّاء وهدّ‏ ام بداخل القط،‏ عند مخارج مقسم النبضة BS عندما وضعنا الورق المقوى المقصوص المبين ب ‏)ب(‏ بالمسار .D1–D2 ب،‏ خارج القط،‏ تم حظر فوتونات إدلر من ،NL1 لذلك لم تتداخل االإشارات.‏ ج،‏ ينتج جمع المخرجات شدة نبضات االإشارة.‏ د،‏ يؤدي طرح المخرجات إلى تعزيز وضوح التداخل،‏ حيث يعرض الفرق بين التداخل البنّاء والهدّ‏ ام.‏ بيولوجيا الخلية عمل miR-34 في نخاع العظام إنّ‏ الخليا آكلة العظام منخرطة في تشرب العظام،‏ وبالتالي تلعب دورا في مرضى هشاشة العظام ونقيلة العظام.‏ حدَّ‏ د يهونج وان وزملؤه الحمض النووي الريبي المجهري miR- 34a، الذي ينظم تعبيره نشوء التفكك العظمى.‏ وترتبط زيادة التنظيم أو التعبير المعدل وراثيًّا للحمض النووي الريبي المجهري miR-34a بتشرب العظام المنخفض،‏ وبالتالي زيادة كتلة العظام.‏ هناك هدف واحد من miR-34a ذو صلة بهذه العملية،‏ هو ،Tgif2 المنظِّم النَّسْ‏ خي لما قبل نشوء التفكك العظمى؛ ويستعيد حذفه كتلة العظام بطريقة مستقلة عن miR- miR-34a يشير هذا العمل إلى 34a. حذفه شائع في حاالت السرطان كإمكانية علجية محتملة لحماية الهيكل العظمي،‏ واستراتيجيات التخفيف من نقيلة العظام في السرطانات.‏ miR-34a blocks osteoporosis and bone metastasis by inhibiting osteoclastogenesis and Tgif2 J Krzeszinski et al doi:10.1038/nature13375 تحديد عصبونات كَشْ‏ ف الحركة أُشِ‏ يرَ‏ منذ فترة طويلة إلى أن كَشْ‏ ف الحركة بواسطة النظام البصري للذبابة يَعتمِ‏ د على دائرة عصبية بسيطة،‏ وهي كاشف ريتشاردت ،Reichardt detector الذي يربط الخليا العصبية الحِ‏ سِّ‏ يَّة المجاورة مع تأخير زمني طفيف،‏ لكن اال أ دلّة الفسيولوجية الكهربائية لم تكن متوفرة.‏ وقام كلود ديسبلن وزملؤه بإجراء تسجيلت التقاط رقعي في نخاع ذبابة الفاكهة في الجسم الحي،‏ وتحديد أربعة عصبونات ،Mi1 وTm3‎‏،‏ وTm1‎‏،‏ وTm2‎ تعالِج المدخلت المتأخرة وغير المتأخرة؛ للكشف عن الحواف المتحركة الفاتحة والداكنة.‏ وأشارت النتائج العصبية التشريحية اال أ خيرة إلى أن أجزاء من آليّة الكشف عن الحركة في شبكية الثدييات تشبه دوائر ريتشاردت في الذباب.‏ Processing properties of ON and OFF pathways for Drosophila motion detection R Behnia et al doi:10.1038/nature13427 ،HNF4α وهو منظِّم رئيس لتمايُز الخليا الكبدية.‏ إضافة إلى ذلك..‏ تتعايش طفرة نازعة هيدروجين االإ يزوسيترات مع Kras المنشط،‏ وتدفع إلى التوسُّ‏ ع في خليا السلف الكبديّة،‏ وتطوير أضرار ما قبل سرطان القنوات الصفراوية،‏ والتقدم إلى سرطان اال أ وعية الصفراوية داخل الكبد النقيلية.‏ ينبغي أن ييسر نموذج الفأر المهندَ‏ س وراثيًّا،‏ المستخدَ‏ م هنا إجراء مزيد من الدراسة لوظيفة طفرة نازعة هيدروجين االإ يزوسيترات،‏ التي لها أهمية خاصة فيما يتعلق بسرطان اال أ وعية الصفراوية،‏ التي هي مقاوِ‏ مة للعلجات الحالية.‏ Mutant IDH inhibits HNF-4a to block hepatocyte differentiation and promote biliary cancer S Saha et al doi:10.1038/nature13441 eIF4F مشارِك في األورام الميالنينيّ‏ ة تحدث طفرات جين BRAF باستمرار في اال أ ورام الميلنينية.‏ وعلى الرغم من أن العوامل التي تستهدف BRAF الطافر أثبتت نجاحها في التجارب االإ كلينيكية،‏ إال أن المرضى يطوِّرون مقاومةً‏ بشكل عام.‏ وتبيِّن هذه الدراسة لستيفان فاجنر وزملئه أن أحد أسباب المقاومة قد يكون التشكيل المستمر لمعقّد بروتيني يُسمى ،eIF4F ينخفض عادةً‏ عند المعاملة مع مثبطات جين .BRAF ويشارك eIF4F في ترجمة العوامل التي يمكن أن تحافظ على مسار تأشير .BRAF إنّ‏ تثبيط أحد مكونات ،eIF4F وهو ،eIF4A ظَهَرَ‏ أنه يتعاون مع مثبطات BRAF في الحَ‏ دّ‏ من نمو سرطان الميلنوما،‏ ويوفر اال أ ساس المنطقي للإجابة على سؤال:‏ لماذا سبق االعتراف بمثبطات ،eIF4A مثل سيلفيسترولsilvestrol ، من العوامل المضادة للسرطان؟ وفي دراسة منفصلة نُشرت مؤخرًا في دورية ،Nature أظهر هانز-جيدو وينديل وزملؤه أن مجموعة فرعية من البروتينات الورمية وعامِ‏ ل النسخ المرمّ‏ ز لجزيئات الحمض النووي الريبى المرسال التي تعتمد على عامل بدء الترجمة eIF4A1 تحتوي على بِنْيَة مكوِّنة للتكرار الرباعي من الحمض النووي الغني بالجوانين في مناطقها التي تحتوي على النهايات 5´ غير المترجَ‏ مة.‏ PUBLIC HEALTH WHERE THERE’S NO SMOKE What we don’t know about e-cigarettes PAGE 20 THE INTERNATIONAL WEEKLY JOURNAL OF SCIENCE LANIAKEA THE GALAXY SUPERCLUSTER THAT INCLUDES THE MILKY WAY NEUROSCIENCE BRAIN TEASER Fixing the Human Brain Project PAGE 27 PAGES 41 & 71 EXPERIMENTAL EVOLUTION BEST FIN FORWARD Tetrapod origin via developmental plasticity PAGES 37 & 54 YOU ARE HERE NATURE.COM/NATURE أ عدد المرات ج مرة 300 200 100 300 200 100 0 0 100 200 300 400 500 600 900 600 300 0 0 0 100 200 300 200 100 800 600 400 200 0 300 1,200 800 400 0 0 0 100 200 300 بيكسل بيكسل بيكسل د مرة بيكسل ب بيكسل مم 3 بيكسل غالف عدد 4 سبتمبر 2014 طالع نصوص األبحاث فى عدد 4 سبتمبر من دَ‏ وْ‏ رِيّ‏ ة "Nature" الدولية.‏ علم األورام آلِيّ‏ ة استحثاث سرطان الكبد تنتِ‏ ج طفرات نازعة هيدروجين االإ يزوسيترات )IDH( ذات الكسب الوظيفي المرتبطة بالسرطان ‏"المستقلب الورمي"‏ 2 هيدروكسى جلوتارات )2HG( الذي يمكن أن يثبط إنزيمات اال أ وكسيجينيز الثنائي المعتمِ‏ دة على α- كيتوجلوتارات.‏ يُظْهِ‏ ر نبيل برديسي وزملؤه هنا أن 2HG يلعب دورًا نشطًا في التسرطن،‏ حيث تَمنَع طفرة نازعة هيدروجين االإ يزوسيترات خليا السلف الكبدية من الخضوع للتطور إلى خليا النسب الكبديّة،‏ من خلل إنتاج ،2HG وكَ‏ بْت | 82 أكتوبر | 2014 الطبعة العربية تُطبع المجلة بدعم من مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية © 2014 Macmillan Publishers Limited. All rights reserved
ملخصات األبحاث أبحاث eIF4F is a nexus of resistance to anti-BRAF and anti-MEK cancer therapies L Boussemart et al doi:10.1038/nature13572 تَ‏ فاعُ‏ ل eIF4F مع البروتينات الوَ‏ رَ‏ مِ‏ يّ‏ ة يتم تنظيم التعبير عن بعض البروتينات الورمية على مستوى ترجمتها.‏ فقد أظهر هانز-جويدو وينديل وزملؤه أن مجموعة فرعية من البروتينات الورمية وعامل النسخ المرمّ‏ ز لجزيئات الحمض النووي الريبى المرسال التي تعتمد على عامل بدء الترجمة eIF4A1 تحتوي على بِنْيَة مكوِّنة للتكرار الرباعي من الحمض النووي الغنى بالجوانين في مناطقها التي تحتوي على النهايات 5´ غير المترجمة.‏ تفسِّ‏ ر هذه النتائج لماذا يستهدف سيلفيسترول وهو عامل مضاد للسرطان،‏ مستخرَج من النباتات الترجمة المعتمدة على عامل بدء الترجمة ،eIF4A1 وهو غير سام بصفة عامة،‏ لكن يمكن تحمُّ‏ له بشكل جيد،‏ ما عدا في الخليا السرطانية التي تعتمد على أنشطة هذه البروتينات.‏ وفي دراسة مستقلة نُشرت مؤخرًا في دورية ،Nature أظهر ستيفان فاجنر وزملؤه أن تثبيط عامل بدء الترجمة eIF4A يتعاون مع مثبطات BRAF في الحَ‏ دّ‏ من نمو اال أ ورام الميلنينيّة الخبيثة المرتبِ‏ طة بطفرات .BRAF RNA G-quadruplexes cause eIF4A-dependent oncogene translation in cancer A Wolfe et al doi:10.1038/nature13485 علم الجينوم تسليط الضوء على الجينوم المُ‏ حَ‏ رَّ‏ ر هناك طلب كبير في مجال علم الجينوم على التقنيات التي يمكن أن تحدِّ‏ د العواقب الوظيفية للطفرات بسرعة وفعالية من حيث التكلفة.‏ وتصف هذه الورقة البحثية طريقة أداء التشبع التطفري للمناطق الجينومية،‏ التي تهدف إلى توليد كل الطفرات الممكنة،‏ مع الحفاظ على السياق الكروموزومي الذاتي يُطلَق الكثير من كمية الكربون الكبيرة المخزَّنة في التربة عبر الغلف الجوي كغاز ثاني أكسيد الكربون عن طريق التنفس الميكروبي في التربة.‏ ويُعتقَد أن التحفيز الناجم عن ارتفاع درجة الحرارة لمعدالت التنفس الميكروبية في التربة يمكن أن يزيد انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بها،‏ وبالتالي يحفِّز تأثيرًا إيجابيًّا مرتدًّ‏ ا على المناخ،‏ لكن استجابة المجتمعات الميكروبية في التربة لتغيير درجات الحرارة ال تزال غير مؤكَّدة.‏ تبحث هذه الورقة البحثية دور استجابة مستوى المجتمع الميكروبي في السيطرة على حساسية درجة حرارة التنفس في التربة من القطب الشمالي إلى منطقة اال أ مازون.‏ وقد وجد الباحثون أن استجابة مستوى المجتمع الميكروبي تعزِّز حساسية التنفس لدرجة الحرارة على المدى الطويل في كثير من اال أ حيان،‏ أكثر ممّ‏ ا تقلِّلها.‏ ولُوحظت االستجابات المعزّزة اال أ قوى مع ارتفاع نسبة الكربون إلى النيتروجين في التربة،‏ وفي التربة من المناطق المناخية الباردة،‏ مما يشير إلى أن مخازن الكربون الكبيرة في تربة المنطقة القطبية الشمالية وفي المناطق الشمالية يمكن أن تكون أكثر عرضةً‏ الحترار المناخ،‏ ممّ‏ ا كان متوقَّعً‏ ا في الوقت الراهن.‏ Temperature sensitivity of soil respiration rates enhanced by microbial community response K Karhu et al doi:10.1038/nature13604 الشكل أعاله | عينات تربة مأخوذة من المناخات الشمالية والمناخات القطبية والمعتدلة والبحر متوسطية والستوائية.‏ تم أخذ عينات من مواقع اال أ راضي الصالحة للزراعة،‏ والمراعي،‏ واال أ راضي البور،‏ والغابات الصنوبرية والموسمية )A و G و H و C و D( بكل منطقة مناخية ‏)عدا المناطق االستوائية،‏ حيث تم أخذ عينات من مواقع الغابات دائمة الخضرة ذات اال أ وراق العريضة )E( على طول االنحدار االرتفاعي بجبال االإ نديز البيروفية(،‏ وضمن نوع كل نظام بيئي،‏ تم ترقيم المواقع من 1 إلى 5، حسب زيادة المتوسط السنوي لدرجة الحرارة .MAT اال أ صلي.‏ تستخدم الطريقة االنقسام المُ‏ وَجَّ‏ ه إلى الحمض النووي الريبي ،CRISPR/Cas9 واالإصلح المُ‏ وَجَّ‏ ه بمتعدد التماثل؛ حيث أثبتت فائدتها من خلل استبدال منطقة الجينوم ذات الستة أزواج قاعدية بجميع سداسيات اال أ جزاء الممكنة داخل إكسون 18 لجين ،BRCA1 وعن طريق إنتاج االإ كسون نفسه كاملً‏ مع جميع المتغايرات النوكليوتيدية المفردة الممكنة.‏ وتمّ‏ تنفيذ تحرير التشبع أيضً‏ ا لمنطقة الترميز المحفوظة جيدً‏ ا لجين أساسي،‏ .DBR1 ويَعِ‏ د هذا النهج بتيسير التشريح الوظيفي عالي الوضوح للمناطق الجينومية المسؤولة عن تنظيم التعبير الجيني والسيطرة عليه،‏ وتفسير المتغيرات غير مؤكَّدة اال أ همية التي وردت عن طريق فكّ‏ التتابعات االإ كلينيكية.‏ Saturation editing of genomic regions by multiplex homology-directed repair G Findlay et al doi:10.1038/nature13695 أحياء زعانف على خير وجه إنّ‏ ‏"كثير الزعانف"‏ Polypterus هو سَ‏ مَ‏ ك يوجد في أفريقيا،‏ وهو ذو زعانف شعاعية بدائية وفي بعض اال أ حيان باال أ حواض المنزلية تمتلك رئات وظيفية مستمدَّ‏ ة من المثانة الهوائية،‏ وزعانف صدرية قوية توفِّر الدعم خلل التوغل العرَضي للشاطيء.‏ تتخذ تلك الدراسة Polypterus senegalus نموذجً‏ ا لل أ سلف المباشرة لرباعيات اال أ رجل الرمليّة التي تحدِّ‏ د التغيرات التشريحية والسلوكية التي تحدث عند انتقال تلك السمكة إلى اال أ رض.‏ ولَدَ‏ ى نشأتها على اليابسة،‏ ترفع كثيرات الزعانف رأسها عن اال أ رض،‏ وتنشر أطرافها اال أ مامية لتصبح أكثر قربًا من خط الوسط،‏ وتنزلق أقل بكثير من تلك التي تنشأ تحت المياه،‏ ويُدفع بها إلى المشي على الشاطيء ال أ ول مرة.‏ تشير تلك الملحظات مع تغيُّرات بِنْية العظام والعضلت إلى أن بعض التغيرات الوضعية قد ظهرت برباعيات اال أ رجل المبكرة،‏ أو باال أ حرى أسلفها المباشرة،‏ استجابةً‏ للبيئة؛ وتم استيعابها من خلل اللدونة التطوُّريّة.‏ Developmental plasticity and the origin of tetrapods E Standen et al doi:10.1038/nature13708 الطبعة العربية | أكتوبر | 2014 83 80° 5E_2 5E_1 5E_3 4C 20° 0° 20° 2G 2H 2C 2D 3A 3G 3H 3D 3C 4G 4H 4D 4A 1H 1D 1C 1A 1G 1G 60° 40° تُطبع المجلة بدعم من مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية الدائرة القطبية أرض صالحة للزراعة مراعٍ‏ أرض بور غابات صنوبرية غابات موسمية غابات دائمة الخضرة ذات أوراق عريضة علم البيئة خط الاستواء كربون التربة في الميزان بيرو © 2014 Macmillan Publishers Limited. All rights reserved
Page 1 and 2:
الطبعة العربية الد
Page 3 and 4:
ف ف ف ف ف ف ت ف ت ف ف ش
Page 5 and 6:
المحتويات أكتوبر / 2
Page 7 and 8:
المحتويات أكتوبر / 2
Page 9 and 10:
ض ض ض ض ض ض ض ض ض ض ض ض
Page 11 and 12:
ض ض ض ض ض ت ض ض ض ض ض ب
Page 13 and 14:
ض ض ض ت ض ض ت ض ض ض ض ض
Page 15 and 16:
أضواء على األبحاث ه
Page 17 and 18:
أضواء على األبحاث ه
Page 19 and 20:
ثالثون يومً‏ ا هذا
Page 21 and 22:
أخبار في دائرة الضو
Page 23 and 24:
Page 25 and 26:
Page 27 and 28:
إيوِ‏ ن كالواي عاش
Page 29 and 30:
Page 31 and 32: أخبار تحقيقات العل
Page 33 and 34: 30 50 أخبار تحقيقات خ
Page 35 and 36: أخبار تحقيقات الحد
Page 37 and 38: أخبار تحقيقات عملي
Page 39 and 40: أخبار تحقيقات بعض ا
Page 41 and 42: © 2014 Macmillan Publishers Limite
Page 43 and 44: ف ف ف ف ف أ ف ت ت ف ت ش
Page 45 and 46: ش ف ف ف ف ف ف ف ف ف ت ف
Page 47 and 48: ف ف ف ف ف ف ف ف ف ش ف ت
Page 49 and 50: ف ف ف ت ف ف ف ش ف ش ف ف
Page 51 and 52: ف ف ف ف ف ف ف ف ف ف ف ف
Page 53 and 54: ف ف ف ف ف ش ف ف ت ف ش ف
Page 55 and 56: الطبعة العربية ملف
Page 57 and 58: ف ف ف ف ف ف ف ي ف ف ف أ
Page 59 and 60: مراسالت MARKA PUBLISHING AND
Page 61 and 62: ف ف ف ف ش ف ف ف ف ف ف ف
Page 63 and 64: أبحاث أنباء وآراء ت
Page 65 and 66: أنباء وآراء أبحاث 1.
Page 67 and 68: أنباء وآراء أبحاث ك
Page 69 and 70: أنباء وآراء أبحاث 1.
Page 71 and 72: أنباء وآراء أبحاث ع
Page 73 and 74: 14 August 2014 £10 Vol. 512, No. 7
Page 75 and 76: ملخصات األبحاث أبح
Page 79 and 80: 28 August 2014 £10 Vol. 512, No. 7
Page 81: ملخصات األبحاث أبح
Page 87 and 88: صندوق األدوات كيف ت
Page 89 and 90: مهن علمية علوم الطب
Page 91 and 92: مهن علمية JOSE FUSTE RAGA/C
Page 93 and 94: مهن علمية ال أ لفا ا
Page 95 and 96: مهن علمية يدرس شينج
Page 97: © 2014 Macmillan Publishers Limite
show all

6OqkAteT2

Create successful ePaper yourself

Delete template?

Save as template?