6OqkAteT2
6OqkAteT2
6OqkAteT2
You also want an ePaper? Increase the reach of your titles
YUMPU automatically turns print PDFs into web optimized ePapers that Google loves.
أبحاث<br />
ملخصات األبحاث<br />
0.8<br />
0.6<br />
0.4<br />
0.2<br />
علم التطور<br />
التطور كعِ لْ م<br />
تَ نَ بُّ ؤي<br />
هل يمكن أن يصبح علم اال أ حياء التطورية<br />
عِ لْمً ا تَنَبُّؤيًّا؟ تتوقف االإجابة على هذا<br />
السؤال إلى حد كبير على ما إذا كان<br />
من الممكن تطوير مقياس كَمِّ ي لدور<br />
فرصة اال أ حداث التاريخية التصادفية في<br />
تشكيل المسارات التطورية. مع وضْ ع<br />
هذا الهدف في االعتبار، بدأ مايكل<br />
هارمز، وجوزيف ثورنتون من قاعدة<br />
بيانات ال آ الف من المتغيرات ال أ شكال<br />
مستقبِ لت جليكورتيكود القديمة البحث<br />
عن الطفرات التي تمهد الطريق لظهور<br />
طفرة أكبر تأثيرًا لخلق خصوصية ترابط<br />
جديدة، ولم يجدوا شيئًا بجانب الطفرات<br />
التاريخية المتساهلة. تُظْهِ ر نتائجهما أن<br />
تطور هذه الفئة من مستقبلت الهرمون<br />
يعتمد بشكل حاسم على أحداث غير<br />
قطعية نادرة، مقيَّدة بالفيزياء الحيوية<br />
للبروتينات. وغالبًا ما يُنظر إلى الصدفة<br />
التطورية من حيث القوى الخارجية<br />
التصادفية، مثل االنقراض بتأثير الكويكب<br />
أو المناخ، ولكن هذا العمل يشير إلى<br />
التنظيم الداخلي للنظم البيولوجية،<br />
باعتباره مصدرًا قويًّا إضافيًّا للصدفة.<br />
Historical contingency and its<br />
biophysical basis in glucocorticoid<br />
receptor evolution<br />
M Harms et al<br />
doi:10.1038/nature13410<br />
أحياء بِ نْ يَ وِ يَّ ة<br />
بنية إنزيم جاما-<br />
سيكريتيز البشري<br />
تُورِد هذه الدراسة بنية إنزيم جاما-<br />
سيكريتيز البشري بصورة عالية الوضوح<br />
من المجهر االإلكتروني بتبريد العَ يِّنَة،<br />
وهو إنزيم تكسير بروتيني يُوجد في<br />
الغشاء البروتيني، يتحكم في الوظائف<br />
الخلوية المهمة، وهو مرتبط باالنقسام<br />
الشاذ لبادئ البروتين أميلويد الذي<br />
يُشاهَ د في مرض الزهايمر. يتكون المركَّب<br />
من البروتينات بريسينيلين ،Pen-2.1 و<br />
،APH-1 ونيكاسترين، على شكل حدوة<br />
حصان، مع 19 شريحة عبر غشائية.<br />
يُعتَقَد أن مجال بروتين نيكاسترين خارج<br />
الخلية مسؤول عن تطويع الركيزة، ويكون<br />
فوق مساحة جوفاء شَ كَّلَتها حدوة حصان<br />
عبر غشائية.<br />
Three-dimensional structure of<br />
human γ -secretase<br />
P Lu et al<br />
doi:10.1038/nature13567<br />
أ<br />
ب<br />
الأفراد<br />
نسبة الاختلاط<br />
وراثة<br />
تحديد متغاير جيني<br />
مرتبِ ط بمرض السكري<br />
حددت هذه الدراسة المنهجية االرتباط الوراثي للصفات الكمية المتعلقة<br />
بالسكري من النوع الثاني )T2D( متغيرًا ال قيمة له في الجين TBC1D4 الذي<br />
يوجد في %17 من سكان جرينلند، من المعروف أنها تجمعات سكانية مؤسسة<br />
صغيرة مع ارتفاع معدل االإصابة بالسكري من النوع الثاني .)T2D( يزيد هذا<br />
النوع من المتغاير الجيني من مستويات الجلوكوز في البلزما، واالإ نسولين في<br />
الدم، ويزيد خطر السكري من النوع الثاني )T2D( بشكل كبير. كما أنه يقلل<br />
بشكل متواضع تركيزات بلزما الصيام، وإنسولين مصل الصيام. يوضح هذا<br />
العمل قيمة التجمعات السكانية المؤسسة أو من التجمعات السكانية الصغيرة،<br />
والمعزولة تاريخيًّا في تعظيم فعالية دراسات االرتباط الوراثي من هذا النوع.<br />
A common Greenlandic TBC1D4 variant confers muscle insulin<br />
resistance and type 2 diabetes<br />
I Moltke et al<br />
doi:10.1038/nature13425<br />
الشكل أعاله | عينة دراسة من سكان جرينالند. أ، مواقع أخْ ذ العيِّنات بجرينلند. ب،<br />
نسب االختلط المُ قدرة لسلالت أوروبا واالإسكيمو. تم تقدير نسب االختلط بافتراض<br />
مصدري جماعات سكانية )2=K(. التقديرات لل أ فراد ال2,733 بالعيِّنة الجرينلندية،<br />
مبينة على يسار الخط العمودي، وعلى يمين الخط العمودي ل 50 من الدنماركيّين.<br />
طب نفسي<br />
عوامل تنبُّ ؤ الإفراط<br />
في الكحوليّ ات<br />
تم تحديد العديد من العوامل<br />
المساهمة في قابلية شخص ما أن<br />
يتعاطى الكحول بشكل مفرط، لكنْ ظل<br />
قياس أهميتها النسبية صعبًا كميًّا. فقد<br />
شيّد روبرت ويلن وزملؤه نماذج حالية<br />
ومستقبلية لمراهقين يتعاطون الكحول<br />
بإفراط باستخدام بيانات من مشروع<br />
"إيماجين" ،IMAGEN وهو دراسة<br />
لسلوك المجازفة ال أ كثر من 2000 مراهق<br />
في سن 14 سنة من المملكة المتحدة،<br />
وأيرلندا، وفرنسا، وألمانيا. استخدم<br />
مؤلفو الدراسة مجال تعلُّم اال آ لة لتوليد<br />
نماذج تنبؤ حالية ومستقبلية الإساءة<br />
تعاطي الكحول، وتقييم إسهام العديد<br />
من العوامل اال أ خرى، بما في ذلك<br />
تاريخ الحياة، واالختلفات الشخصية<br />
الفردية، وبِنْيَة الدماغ، والنمط الوراثي.<br />
وتمثلت النتيجة الرئيسة للدراسة في أن<br />
العوامل الشخصية مما يثير الدهشة<br />
لم تكن تنبؤات مفيدة بشكل خاص<br />
لسوء استخدام الكحول في المستقبل.<br />
وعلى النقيض من ذلك.. عدم النضج<br />
النمائي العصبي، وبعض المؤشرات<br />
البنيوية والوظيفية في الدماغ، والخبرة<br />
الجنسية، والتعرض للكحول قبل الوالدة<br />
تقترن بِنَهَم باالإفراط في تناول الكحول<br />
الحالي والمستقبلي.<br />
أقل من 10 نانومترات<br />
22 نانومترً ا<br />
Neuropsychosocial profiles of<br />
current and future adolescent<br />
alcohol misusers<br />
R Whelan et al<br />
doi:10.1038/nature13402<br />
هندسة إلكترونية<br />
البحث في حدود<br />
قوة الحوسبة<br />
تطورت أجهزة الحواسب اال آ لية<br />
بمعدل ملحوظ، بدعم استمر طوال<br />
الخمسين عامً ا الماضية، تماشيًا مع<br />
ملحظة جوردون مور الثاقبة بأن عدد<br />
الترانزستورات بالدائرة المتكاملة الكثيفة<br />
سيتضاعف كل عامين تقريبًا. يتباطأ<br />
معدل "تصاعد مور" وتلوح في اال أ فق<br />
قيود فيزيائية أخرى، ولكن هناك تقنيات<br />
جديدة كأنابيب الكربون النانوية،<br />
والجرافين، والحوسبة الكميّة تلوح<br />
في اال أ فق. يُلْقِ ي إيجور ماركوف بهذا<br />
االستعراض نظرة مجدَّ دة على القيود<br />
اال أ ساسية على مختلف المستويات، من<br />
اال أ جهزة إلى اال أ نظمة الكاملة، ويقارن<br />
القيود البسيطة والشديدة. يرى ماركوف<br />
أن دراسة حدود القيود اال أ ساسية<br />
للحوسبة يمكنها أن تؤدي إلى رؤى<br />
جديدة للتقنيات الناشئة.<br />
Limits on fundamental limits to<br />
computation<br />
I Markov<br />
doi:10.1038/nature13570<br />
الشكل أسفله | مع تقلص حجم<br />
ترانزستور المجال ال لكتروني أكسيدي<br />
المعدن شبه الموصل ،(MOSFET)<br />
يقترب سُ مْ ك بوابة العازل (الصفراء) إلی<br />
عدة ذرات (0.5 نانومتر عند عقدة تقنية<br />
ال 22 نانومترًا). تحد المسافة الذرية من<br />
كثافة الجهاز إلى جهاز واحد لكل نانومتر،<br />
حتى بالنسبة إلى اال أ جهزة الجذرية. بالنسبة<br />
إلى الصمامات االإ لكترونية المتقدمة، تشير<br />
الكرات الرمادية إلى ذرات السيليكون، بينما<br />
تشير الكرات الحمراء والزرقاء إلى ذرات<br />
الشوائب )شوائب متعمدة، من شأنها أن<br />
تغير الخواص الكهربية(. تمت إعادة رسم<br />
الصورة من الشكل 1 ل http://cnx.org/<br />
/content/m32874/latest بتصريح من<br />
جولد ستاندارد للمحاكاة.<br />
الترانزستور التقليدي<br />
| 74 أكتوبر | 2014 الطبعة العربية تُطبع المجلة بدعم من مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية<br />
© 2014 Macmillan Publishers Limited. All rights reserved