22.07.2015 Views

أضغط على الرابط التالي - أطفال الخليج ذوي الإحتياجات الخاصة

أضغط على الرابط التالي - أطفال الخليج ذوي الإحتياجات الخاصة

أضغط على الرابط التالي - أطفال الخليج ذوي الإحتياجات الخاصة

SHOW MORE
SHOW LESS
  • No tags were found...

You also want an ePaper? Increase the reach of your titles

YUMPU automatically turns print PDFs into web optimized ePapers that Google loves.

شبهات علماء السوءيقول الرسول٭ ‏-في هذه الرواية-:‏ ‏«من أطاعني فقد أطاع الله ومنعصاني فقد عصى الله ومن أطاع أميري فقد أطاعني ومن عصى أميريفقد عصاني»‏ (×١٢) .. . فاراد إذن أمير محدد عينه الرسول ‏(صلعم)‏وليسمطلق الأمير حتى ولو كان ظاا مستأثرا نع الرعية حقوقها..‏ .٢- ‏(صحيح مسلم)-الذي خرج الحديث‏-يورد الأول مرت من طريقعن أبي هريرة..‏ <strong>على</strong> ح يورد الثاني خمس مرات من خمس طرق عنأبي هريرة..‏ ومع ذلك يقف فقهاء السلاط عند ظاهر الرواية الأولىدون أن يقيدوا لفظ ‏«الأمير»‏ فيها بالرواية الثانية...‏٣- إن سباق ورود هذا الحديث في ‏(صحيح مسلم)‏ يرشح اختصاصالأمر بأمير للجيش عينه الرسول٭ قائد الإحدى سرايا الغزو والقتال..‏فلقد روى ابن عباس رضي الله عنهما أن آية طاعة الأمراء ‏{يا أيها الذينآمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم}‏ ‏«قد نزلت في عبدالله بن حذافة بن قيس بن عدي السهمي.‏ بعثه النبي في سرية»‏ (×١٣) .. .وطبيعي وبديهي أن تكون لأمير الجيش وقائده طاعة متميزة اما عنطاعة أمراء السلم..‏ . خصوصا وهذا الأمير هو أمير الرسول الذي اختارهليقود السرية في القتال فالأمر إذن خاص بالحرب وبطاعة القائد أثناءالقتال..‏ وهو قائد مختار ومع من قبل الرسول عليه الصلاة والسلام.‏ب-وحديث آخر يقفون عند ظاهر ألفاظه مستدل به <strong>على</strong> وجوبالصبر <strong>على</strong> الظلم وحرفة ‏«اعارضة»‏ واقاومة !.. فلقد روى ابن عباسقول الرسول٭:‏ ‏«من رأى من أميره شيئا يكرهه فليصبر فإنه من فارقالجماعة شبرا فما ت فميتته جاهلية»‏ (×١٤) ونحن نلفت النظر هنا إلىأن اطلوب هو الصبر <strong>على</strong> أمر ‏«يكرهه»‏ الإنسان وليس <strong>على</strong> أمر يخالفمنطوق الشريعة أو روحها..‏ فلقد يستدعى الأمر الناس ليقاتلوا في سبيلالله أو لينفقوا في اصالح العامة ما فضل عن حوائجهم..‏ . ولقد يكرهالبعض هذا الذي يطلبه الأمير..‏ فالصبر <strong>على</strong> ما يكره الإنسان في هذهالحال وما ماثلها هو اراد في الحديث لأن الخروج عن الطاعة هناوعدم تحمل اكاره فيه مفارقة ‏«للجماعة»‏ وهي التي ينهى عنها الحديثالشريف ويحذر منها..‏ فالأمير هنا مع الجماعة-التي قد تعني جمهور الأمةوجماعتها وقد تعني سنة الرسول عليه الصلاة والسلام-فهو مع الحق111

Hooray! Your file is uploaded and ready to be published.

Saved successfully!

Ooh no, something went wrong!