أضغط على الرابط التالي - أطفال الخليج ذوي الإحتياجات الخاصة
أضغط على الرابط التالي - أطفال الخليج ذوي الإحتياجات الخاصة
أضغط على الرابط التالي - أطفال الخليج ذوي الإحتياجات الخاصة
- No tags were found...
Create successful ePaper yourself
Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.
وثائقسياسية» اتخذت من اعيار السياسي والإطار «القومي» ميزانا حددتوميزت به الرعية من الأخيار.. . فهي قد شملت إلى جانب الجماعة«اؤمنة» بالإسلام: سكان يثرب ومن حالفهم ووالاهم وتبعهم ولحق بهمن فيهم من العرب الذين تهودوا ومن الأعراب الذين «أسلموا»-وانخرطوافي الرعية السياسية-وا يدخل «الإان» بعد إلى قلوبهم.. . وكذلك الذين«نافقوا» النبي واؤمن فأظهروا الإسلام واستسروا كراهة الإان بالدينالجديد.. . ولقد استخدم هذا الدستور مصطلح «الأمة» أستخدم عنىالرعية السياسية السياسة وهو يعبر عن هذا البناء «السياسي السياسةالإجتماعي» الجديد.. . لقد نص <strong>على</strong> أن اؤمن واسلم هم [أمة واحدةمن دون الناس] الناس فهم «أمة الدين» وجماعته اؤمنة به-ثم نص <strong>على</strong>[أن يهود بني عوف [ومن ماثلهم من اليهود العرب]-أمة مع اؤمن. لليهوددينهم وللمسلم دينهم] !.. فقر ر التسوية في «اواطنة» وحقوقها وواجباتهاب هذه «الرعية السياسية» وأقر التمايز الديني القائم في داخل هذاالإطار «القومي القوم السياسي»[وأنه من تبعنا من يهود فإن له النصروالأسوة]..إنها دولة «إسلامية إسلامي قومية».. القيادة فيها للمسلم.. والإطارالحكم و «الجامع اانع» في تحديد «الرعية» وييزها عن «الغير: